Mohammad Abouzied بتاريخ: 27 مايو 2008 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 27 مايو 2008 مواطنون ضد الغباء الخبر ده قرأته في موقع قناة العربية دبي- العربية.نت ظهرت حركة سياسية من نوع جديد في مصر، تحمل اسم "مواطنون ضد الغباء"، وتهدف لخفض "معدلات الغباء المرتفعة" في قرارات الحكومة، والشعب، والأحزاب، والنقابات المهنية في مصر، وأيضاً كل الجهات التي يمكن أن تتحرك بما يمكن أن تؤثر سلباً على المجتمع. أنشأ الحركة الأمين العام السابق لحزب الوفد المعارض خالد عبد الفتاح أمين، بعد فشل إضراب الرابع من مايو الماضي، الذي دعا إليه ناشطون شباب، ودعمته جماعة الإخوان المسلمين. وأطلق البيان التأسيسي للحركة النار على كل الجهات، بدءا من الحكومة، التي قال إن الكثير من قراراتها المصيرية في حياة الشعب المصري "تصدر إما بشكل عشوائي غير مدروس أو مخطط له، وإما أن تصدر لصالح مجموعة من الأثرياء على حساب بقية المجتمع".واستدل البيان على هذا النوع من تصرفات الحكومة "الغبية"، بالقرارات التي كرّست احتكار "عز للحديد" في السوق المصرية، ما رفع سعر الطن إلى نحو 7 آلاف جنيه (نحو 1300 دولار أمريكي)، بينما تم منع الاستيراد الذي يمكن أن يخفف من غلاء هذه الأسعار. واعتبرت الحركة هذه القرارت "غباء" أدى لهدر الملايين من أموال الشعب، لمصلحة شخص واحد. أما التصرفات "الغبية" للشعب المصري فهي، بحسب بيان الحركة التأسيسي، أنواع السلوك التي تؤثر سلباً، مع الوقت، في السلوك الجماعي، مثل "قبول المواطن بالركوب في الحافلات، والتكدس في الداخل وعلى المقاعد الضيقة، رغم إمكانية انتظار قدوم حافلة أخرى". كما يظهر "غباء" الشعب في "عدم قراءته لحقوقه القانونية، الأمر الذي يجعله يقع باستمرار فريسة لأمناء وجنود الشرطة"، وفق ما تعتبر الحركة. ولم تسلم التنظيمات السياسية المصرية من تصويب "مواطنون ضد الغباء"، إذ هاجم بيانها التأسيسي بعض القوى السياسية، وخاصة جماعة الإخوان المسلمين، متهماً إياها بالتحرك من منظور "متخلف، يتصور أنه أقوى من أي نشاط آخر، في حين أنه الأكثر ضعفاً"، وهو ما ظهر بفشل إضراب 4 مايو، "إذ تصورت الجماعة أنها بمجرد أن تعلن عن دعمها للإضراب سيهب الشعب على الفور للمشاركة، ولكن الفشل الذريع كان من نصيبها وهو ما يدل على أن تحركات الجماعة جاءت من قرارات فردية غير مدروسة"، وفق ما نقلت صحيفة "أوان" الكويتية الخميس 22-5-2008 وتنوي الحركة تنظيم مسيرات وندوات ثقافية للتصدي "لمعدلات الغباء المرتفعة في القرارات"، مدعومة بالعديد من الحركات السياسية الأخرى في مصر، من بينها حركة "مواطنون ضد الغلاء" التي تتاشبه معها بالإسم. يأتي في آخر الزمان قوم حدثاء الأسنان سفهاء الأحلام يقولون من خير قول البرية يمرقون من الإسلام كما يمرق السهم من الرمية لا يجاوز إيمانهم حناجرهم فأينما لقيتموهم فاقتلوهم فإن في قتلهم أجرا لمن قتلهم يوم القيامة رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
Sherief AbdelWahab بتاريخ: 29 مايو 2008 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 29 مايو 2008 لم نسمع من السيد الفاضل صاحب حركة مواطنين ضد الغباء أي شيء عن معدلات الذكاء الهايبر لدى حزبه السابق وحزب التجمع والأحزاب الكرتونية الأخرى.. لا داع للحديث عن ذكاء هذه الأحزاب لأن الله عز وجل حليم ستار.. الساحة السياسية المصرية تنقسم لفرعين: أغبياء وأدعياء للذكاء.. خلص الكلام Sherief El Ghandour<br /><br />a furious Egyptian رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
Recommended Posts
انشئ حساب جديد أو قم بتسجيل دخولك لتتمكن من إضافة تعليق جديد
يجب ان تكون عضوا لدينا لتتمكن من التعليق
انشئ حساب جديد
سجل حسابك الجديد لدينا في الموقع بمنتهي السهوله .
سجل حساب جديدتسجيل دخول
هل تمتلك حساب بالفعل؟ سجل دخولك من هنا.
سجل دخولك الان