أسامة الكباريتي بتاريخ: 14 أبريل 2003 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 14 أبريل 2003 بسم الله الرحمن الرحيم في العام 1897 وعد تيودور هرتزيل اليهود بقيام دولتهم في فلسطين خلال 50 عاما .. ويبدو أن الأسياد البريطانيين قد التزموا أدبيا بالحفاظ على كلمته .. فمكثوا في فلسطين حت انقضاء المهلة ثم سلموها .... في الكنيست الصهيوني .. حفر شعار الدلة بالعبرية الفصحى على الجرانيت .. قد قُدَّ من صخر .. رمزا للثبات على المبدأ .. وقد تحصل مناورات تكتيكية ..وتراجعات تظنها تراجعات وهي التفاف حول الموقف مع السير إلى الأمام ولكن من الناحية الأخرى .. أقسم مع تفكيك مستوطنة "ياميت" في سيناء وتدميرها بأنها الأخيرة .. وأنه لن يسمح لها لتكون سابقة .. يمكن تكرارها .. لماذا غادروا لبنان بعد احتلالهم له؟ ببساطة لدى حاخاماتهم فتوى بأن مقتل "إسرائيل" يأتي من لبنان .. وبهذا وجهوا كلامهم لمناحيم بيجن وصبوا عليه جام غضبهم .. واستمروا في تسيير مسرات يومية أمام بيته لتكون أول ما يشاهده كل صباح .. يحملون لافتات توضح عدد القتلى المسؤول هو عن إزهاق أرواحهم بإرسالهم إلى لبنان .. ضمير بيجن الذي احتمل فناطيس من الدماء العربية وحتى الانجليزية لم يقوى على احتمال العدد المتنامي من قتلى أولاد جلدته .. يبدو أنه العمر وفقدان الأليفة ... أضعفت من مقاومته .. فمضى في حال سبيله .. حتى لا أسطدم مع اصحاب نظرية (المؤامرة/لا مؤامرة) فإنني أزعم أن اليهود قد برعوا في تسخير باقي الأمم لخدمة أغراضهم .. قد يأتي من يقول تبادل مصالح .. وأنا أزعم أن الأنبوب الذي يستعمله اليهود يعمل كالوريد إلى القلب .. باتجاه واحد one way valve .. وما هذا الذي جرى في العراق؟! أهي نوعية من الاحتلال بالوكالة يتنهي بتسليم واستلام عندما تنضج الظروف الموضوعية المحيطة بمسرح الأحداث .. على الأقل هم لا يحاولون إخفاء ذلك .. والشواهد على ضلوع دولة الكيان الصهيوني في كل مراحل التخطيط والتنفيذ نأخذها من ألسنتهم .. وتكفينا نظرة سريعة على الطاقم الذي أشعل فتيلها ويدير رحاها .. ومن سيتسلم منهم إدارة البلاد .. لتتضح لنا الهوية .. يا حيف ع اللي جرحهم جرحي وفوق الجرح داسوا صاروا عساكر للعدى وكندرة العدو باسوا حسبنا الله ونعم الوكيل رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
أسامة الكباريتي بتاريخ: 14 أبريل 2003 كاتب الموضوع تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 14 أبريل 2003 حاخامات يهود يطلبون من جنود الاحتلال الأمريكي أداء صلوات خاصة وتراتيل عند رؤية أرض بابل العراق جزء من أرض "إسرائيل الكبرى" وكالات انضم رجال دين يهود إلى الحملة التي تشنها دولة الكيان ضد العراق، من خلال فتوى أصدرها عدد من الحاخامات اليهود تنص على أن العراق جزء من أرض "إسرائيل" الكاملة (الكبرى). وطلبت هذه الفتوى من الجنود اليهود في القوات الأمريكية والبريطانية التي تقاتل ضد العراق، أن يؤدوا صلاة خاصة عندما يقيمون أي خيمة أو بناء في أرض العراق غرب نهر الفرات. وقال الحاخام نحميا ههوري، أحد الذين أصدروا هذه الفتوى، إن على الجنود اليهود في القوات الأمريكية والبريطانية في العراق تلاوة هذه الصلاة عندما يقيمون أي خيمة أو بناء عسكري آخر على شواطئ نهر الفرات الغربية، لأنه، حسب قوله، "كل قطعة أرض غرب نهر الفرات هي جزء من أرض إسرائيل الكبرى، ولذا يجب تلاوة هذه الصلاة التي تبين تخليص هذه الأرض وتحريرها". كما أفتى عدد من الحاخامات لكل من يشاهد "بابل" أن يتلو صلاة تقول: "مبارك أنتَ ربُنا ملك العالم، لأنك دمرتَ بابل المجرمة http://www.palestine-info.info/arabic/pale...4/details.htm#3 يا حيف ع اللي جرحهم جرحي وفوق الجرح داسوا صاروا عساكر للعدى وكندرة العدو باسوا حسبنا الله ونعم الوكيل رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
أسامة الكباريتي بتاريخ: 14 أبريل 2003 كاتب الموضوع تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 14 أبريل 2003 باراك يتحدث عن سقوط بغداد: انهيار لحجر أساس في جبهة المواجهة (لإسرائيل) .. وأمريكا ستحكم العراق من وراء ستار القدس المحتلة - خدمة قدس برس أكد رئيس الوزراء الصهيوني الأسبق إيهود باراك أنّ سقوط بغداد في أيدي الأمريكيين يمثل تطوراً مثيراً للانفعال الهائل بالنسبة إليه، لأنّ العراق كان حجز زاوية في جبهة العداء للدولة العبرية. وتوقع باراك أن تعمد الولايات المتحدة إلى الإمساك بمقاليد الحكم في العراق، ولكن من وراء ستار، وأن يستغرق الأمر سنوات عديدة حتى تقوم في بغداد ديمقراطية على الطراز الخليجي. وتعليقاً على سقوط بغداد تحت الاحتلال الأمريكي قال باراك "هذا يثير في نفسي انفعالاً هائلاً بصفتي إسرائيلي، فالعراق كان حجر أساس في الجبهة المواجهة لإسرائيل ولم يفوت أي معركة، إلا أنني أريد أن أحذر رغم ذلك من المسارعة في استخلاص الاستنتاجات والتخلص من ثروات أمنية". وذهب باراك في مقابلة أجرتها معه صحيفة "يديعوت أحرونوت" العبرية إلى حد القول بأنّ "ما شاهدناه هو تفوق أمريكي ساحق في مواجهة العفونة والدونية العسكرية العراقية. من الصعب أن نصدق ما قاله المحللون المختصون قبل أسبوع ضد أسلوب إدارة الحرب، وها هي تأتي النتائج سريعا وخلال أسبوع لتقلب كل الموازين. إنهم (المحللون) لم يفهموا ولم يستوعبوا أنّ هذه الحرب هي ثورة هامة جدا في إطار الحرب التقليدية"، على حد وصفه. ورأى إيهود باراك في المقابلة أنّ "وتيرة الإصابة عن بُعد، من دون أن يتمكن العدو من إلحاق الضرر بالمهاجم؛ هي التي تمخضت عن الصدمة والرعب اللذين تحدثوا عنهما كثيراً في هذه الحرب"، وقال "عندما يُماط اللثام عن سرية هذه الحرب؛ سنكتشف كيف تم القضاء على فرق الحرس الجمهوري (العراقي) بسرعة كبيرة، رغم تدريبها على الحركة، ورغم توفير شوارع واسعة جداً على طول العراق وعرضه لهذا الغرض. قسم كبير من هذه الفرق أُبيد من قبل أن يلاقي العدو وخلال يومين ونصف"، على حد تقديره. وفي ما يتعلق بمستقبل الحكم في العراق أعرب باراك عن توقعه بأنّ "الأمريكيين سيحرصون على الإمساك بزمام الأمور من دون أن يظهر ذلك بصورة ملفتة للنظر"، وقال "لا أحد يتصور أن العراق سيشهد ديمقراطية جيفرسونية (نسبة للرئيس الأمريكي الثالث توماس جيفرسون الذي حكم الولايات المتحدة خلال السنوات 1801 إلى 1809). ولكن يكفي أن يقوموا بإدخال المزيد من الانفتاح السياسي مثل الأردن والإمارات، وهذه عملية تمتد لسنوات بحد ذاتها"، حسب توقعه. وحذر إيهود باراك من أنّ عدم استقرار الأوضاع في العراق سيؤدي إلى ما سماه "حالة فوضى، وسيبدأ الأمر في العراق نفسه، حيث سيندلع إرهاب داخلي وفتنة من قبل الأتراك والإيرانيين، وزعزعة للأنظمة العربية البراغماتية التي تعاونت مع أمريكا من تحت الطاولة"، داعياً إلى عدم نسيان "أنّ هناك صراعا أكثر تفجراً من صراعنا نحن (في فلسطين المحتلة)؛ ألا وهو صراع باكستان والهند، ولتتصور ماذا سيحدث مع العالم لو سيطر ضباط مسلمون على الحكم في باكستان، حيث توجد قنابل نووية وصواريخ بالستية وطائرات إف 16"، كما قال. وقال باراك "حزب الله هو تهديد حقيقي، وتنظيم القاعدة أيضاً هو تهديد حقيقي، ومن ينتظر نضج هذه التهديدات فسيجد نفسه وهو يدفن مئات الآلاف ذات يوم"، حسب تحذيره. وفي ما يتعلق بوضع دمشق في ظل التطورات الإقليمية المتسارعة أعرب باراك عن تفاؤله الشديد، ثم رأى أنه "إذا حدث استقرار في العراق، ونشأ نظام (فيه) مثل الإمارات الخليجية، فان ذلك سيؤثر على الجبهة السورية، فلم يعد هناك (حزب) بعث شقيق، ولا قوات مساندة عراقية، ولا ظهيراً روسياً رديفاً"، وقال "الأسد سيدرك ماذا تعني العزلة في العالم مثل ألبانيا، وإذا لم يفهم فستشرح له زوجته الأمر، فقد كانت محللة في جامعة كامبردج"، على حد تعبيره. http://www.palestine-info.info/arabic/pale...4/details.htm#3 السياسة هنا لم تتطرق إلى ماذا تريد دولة الكيان من وراء كل هذا .. وكأن إزاحة الكابوس كنت هي الهدف الوحيد .. فكان عليه أن يترك الدور لحاخامات صهيون .. فهم على درجات من الوقاحة تجعلهم لا يتورعون عن التصريح لا التلميح .. بل وما هو أكثر من التصريح .. لو مثل هذه الفتاوى صدرت عن الأزهر الشريف .. لقطعت عن مبانيه المياه والتيار الكهرائي .. ولدمغ بالإرهاب والتشدد والتعصب الأعمى وووو أما هم فالفعل عندهم لا عقوبة عليه بل يمنح الفاعل النياشين والبركات .. ما زلنا نقول .. نحت الشعار على الجرانيت .. ومازالت قصورنا تبنى من تراب الصحراء .. يا حيف ع اللي جرحهم جرحي وفوق الجرح داسوا صاروا عساكر للعدى وكندرة العدو باسوا حسبنا الله ونعم الوكيل رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
الطفشان بتاريخ: 15 أبريل 2003 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 15 أبريل 2003 يا أخ اسامة علاقة بابل باليهود علاقة تأسيسية في فكرهم فقد سباهم الملك نبوخذنصر البابلي بعد ان خرب القدس (اورشليم) و هدم المعبد و ظلو في المنفى سنين طويلة و في فترة السبي البابلي، كتبت الاشعار و القصص، و شعروا بالذل و الظلم، و حلموا بالعودة الى أرض فلسطين فلما سمح لهم الملك الفارسي قورش بالعودة، كان له ذكر حسن في تاريخهم و هذا موجود في كتبهم الى اليوم مثلا: مزمور 137 1 على انهار بابل هناك جلسنا.بكينا ايضا عندما تذكرنا صهيون. 2 على الصفصاف في وسطها علقنا اعوادنا. 3 لانه هناك سألنا الذين سبونا كلام ترنيمة ومعذبونا سألونا فرحا قائلين "رنموا لنا من ترنيمات صهيون" 4 كيف نرنم ترنيمة الرب في ارض غريبة؟ 5 ان نسيتك يا اورشليم تنسى يميني! 6 ليلتصق لساني بحنكي ان لم اذكرك، ان لم افضل اورشليم على اعظم فرحي! 7 اذكر يا رب لبني ادوم يوم اورشليم القائلين: "هدوا هدوا حتى الى اساسها!" 8 يا بنت بابل المخربة طوبى لمن يجازيك جزاءك الذي جازيتنا. 9 طوبى لمن يمسك اطفالك ويضرب بهم الصخرة و اخر فقرة ترجمتها في King James Version Happy he that taketh and dasheth thy little ones against the rock و في New International Version he who seizes your infants and dashes them against the rocks. فالموضوع اساسه أشعارهم و فولكلورهم الذي دخل في كتبهم فيما بعد، و يعبر عن حالة الذل التي كانوا يشعرون بهم، و تشوفهم للخلاص منها، و رجاء ان ينزل الله غضبه على من ظلمهم الشعب اراد الحياة و القيد انكسر رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
أسامة الكباريتي بتاريخ: 15 أبريل 2003 كاتب الموضوع تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 15 أبريل 2003 يا أخ اسامةعلاقة بابل باليهود علاقة تأسيسية في فكرهم يا أخ الطفشان .. خليك طفشان لوحدك .. وما تطفشنيش معاك .. :) أنا هنا أولا أذكر بقواعد اللعبة الصهيونية وثانيا أنقل ما يؤسس على هذه القواعد من مجموعة تراكمات وتصريحات على نظام فتاش هنا و لمعان هناك .. هل ترى أي فرق بين هذه التصريحات وما يمارس على الأرض في العراق اليوم .. وفي سوريا غدا ... و و و و يا حيف ع اللي جرحهم جرحي وفوق الجرح داسوا صاروا عساكر للعدى وكندرة العدو باسوا حسبنا الله ونعم الوكيل رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
أسامة الكباريتي بتاريخ: 15 أبريل 2003 كاتب الموضوع تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 15 أبريل 2003 2000 يهودي أمريكي شاركوا في قصف العراق والقوات الأمريكية حمت مركزا يهوديا من أعمال السلب !! إسلام أون لاين أعلنت القناة العاشرة في التلفزيون العبري أن ما يتراوح بين 1500 و2000 جندي يدينون باليهودية كانوا بين العسكريين الأمريكيين الذين قصفوا المدن العراقية. ونقلت القناة في ساعة متأخرة من مساء السبت 12-4-2003 عن عدد من الجنود اليهود الذين قابلتهم القناة في العراق، فرحتهم بأن يتوافق دخول العاصمة العراقية بغداد مع مناسبة عيد الفصح، وقال أحد الجنود: "إننا سعداء؛ لأننا نحيي هذا العيد في القصر الجمهوري ببغداد". ويحتفل اليهود بعيد الفصح يوم 15 إبريل من كل عام بمناسبة ذكرى هروب بني إسرائيل من الاستعباد في مصر في القرن الثالث عشر قبل الميلاد، ومدة العيد 8 أيام في فلسطين المحتلة، بينما يحتفل به اليهود الإصلاحيون لمدة 7 أيام في أقطارهم. وكان عدد من الحاخامات اليهود في الكيان الصهيوني قد نشروا مؤخرا فتوى دينية تنص على أن العراق هو جزء من أرض إسرائيل الكبرى. وطلبت هذه الفتوى من الجنود اليهود في القوات الأمريكية والبريطانية التي تقاتل في العراق أن يؤدوا الصلاة الخاصة عندما يقيمون كل خيمة أو بناء في أرض غربي نهر الفرات. وأوضح "نحميا ههوري" أحد الذين أصدروا هذه الفتوى أن كل قطعة أرض غربي نهر الفرات هي جزء من أرض إسرائيل الكبرى؛ ولذا يجب تلاوة هذه الصلاة التي تبين تخليص هذه الأرض وتحريرها. وأفتى رجال دين يهود آخرون بأن لكل يهودي يشاهد بابل أن يتلو صلاة "مبارك أنت ربنا ملك العالم؛ لأنك دمرت بابل المجرمة". وكان مواطنون عراقيون مسلمون قد منعوا محاولة للسطو على مركز للطائفة اليهودية بشارع الرشيد بوسط بغداد صباح السبت 12-4-2003، وأعلنوا أنهم سيحمون هذه الطائفة التي تقلصت في العراق بعد أن هاجر أغلب أفرادها إلى إسرائيل بعد النكبة الفلسطينية عام 1948. يذكر أن عدد الطائفة اليهودية في العراق كان يصل إلى أكثر من 100 ألف قبل النكبة الفلسطينية سنة 1948 وإعلان قيام "دولة إسرائيل"، وغادر 90% منهم إلى الكيان ، ولم يبق سوى 2500 عند وصول حزب البعث إلى السلطة في العراق سنة 1968.. ويبلغ عددهم الآن نحو الخمسين. يا حيف ع اللي جرحهم جرحي وفوق الجرح داسوا صاروا عساكر للعدى وكندرة العدو باسوا حسبنا الله ونعم الوكيل رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
Recommended Posts
انشئ حساب جديد أو قم بتسجيل دخولك لتتمكن من إضافة تعليق جديد
يجب ان تكون عضوا لدينا لتتمكن من التعليق
انشئ حساب جديد
سجل حسابك الجديد لدينا في الموقع بمنتهي السهوله .
سجل حساب جديدتسجيل دخول
هل تمتلك حساب بالفعل؟ سجل دخولك من هنا.
سجل دخولك الان