إبن مصر بتاريخ: 15 أبريل 2003 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 15 أبريل 2003 ارثيك يا نفسى التى ايقنت هلاكها ..يا نفس ما يجدى البكا عندما رأيت من بقايا سجيتى اصبح يختبىء يا ليت شعرى اننى ما اذكر الا المعاصى والذنوب ....... قد رأيت الموت ينخر فى ثنايا الجسد عنفوانى وشبابى لم يطيلا لى الامد والليالى الماضيات قد فنت الى الابد لم يعد لى سواك يا واحدا فردا صمد سهم موتى وحياتى اقترب لهم لقاء انتظر وذكرياتى ليس فيها الا شقاء شقاء نفس بالذنوب اثقلت بالجفاء وسنين عمر ولى ضاعت فى هباء انظر القبر ينادى فترتعد منى الدموع سوف يطبق فكيه فتختلف منى الضلوع وما زادى فى الرحيل الا ندم وخشوع هل ترى يا نفس هلعى فاستعدى للرجوع ليت موتى كان بسيف او فى ساحات القتال بل علمت انه بالام ليس لى بها احتمال وفراش ووساده هى كل زاد الارتحال ودواء ودعاء من مريض او طبيب جوال يا نفس عودى فلم يبقى فى الطريق مثل ما كان بل هى ايام تمضى بالساعات والدقائق والثوان اشفق على من ببيتى من لوعه واحزان لكنها نهايه لكل كائن كان إن ربا كفاك بالأمس ما كان.... يكفيك فى الغد ما سوف يكون رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
إبن مصر بتاريخ: 16 أبريل 2003 كاتب الموضوع تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 16 أبريل 2003 (2) اشتياق للرحيل فاق كل الاشتياق والثنايا باسمات بانتظار الانطلاق والثغور ضاحكات والعيون فى انغلاق تلك نفس مطمئنه تنتظر يوم التلاق ارتعاد وارتعاش وارتعاب للرحيل والعيون زائغات خائفات لا تميل والدماء مجمدات بالعروق لاتسيل تلك نفس قد ضلت وامست بلا خليل النفوس فى البدايه ضاحكه بلا ذنوب غرس ايدينا يدنس طهر دقات القلوب نجرى نعدو بلا هواده تائهين بالدروب قد اضلتنا نفوس هى منا وفيها نذوب ليتنا نسمع ونعرف كيف نرجع للطريق كبف نرجع للطريق إن ربا كفاك بالأمس ما كان.... يكفيك فى الغد ما سوف يكون رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
ragab2 بتاريخ: 24 أبريل 2003 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 24 أبريل 2003 مرثية وتأملات صادقة وجميلة يا أخى الفاضل ابن مصر ليتك تكمل مابدأت الله ينور مصر أكبر من نظام الحكم الفردى الديكتاتورى الإستبدادى الذى فرضه علينا عسكر حركة يوليو فى الخمسينات وصار نظاما لحكم مصر برنامج الرئيس الإنتخابى لإسكان فقراء الشباب .. سرقه مسؤولون وزارة الإسكان مع المقاولين ..! رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
بنت شعنونة بتاريخ: 27 أبريل 2003 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 27 أبريل 2003 قرأت حروفك وتسائلت: ايشتاق الأنسان للدفن في التراب؟؟ للموت وفراق الأحباب؟ لسماع دقات النعول وصيحات الألم والعذاب ايشتاق الجلد للسعة نار رب الأرباب ام نطمع في جنة الخلد مع الصحاب اوا تعرف طريقك يا اخي كيف يمضي بين الهضاب؟ لاوالله خاب من قال نعم عرفته.. فما هوا الا معصوب العين في السرداب فكلنا قبائل تسير فوق التراب ولا تعلم على اية حبة قد داست اقدامنا نتكلم عن الويلات والعذاب وما نحن بحاميي لآنفسنا قد اشتاق للراحة قرب الحبيب ولكن هل لي من امل؟ فما فوق التراب وما تحت التراب كتب عليه منذ عصور لا راحة لمن خلق مني.. وانا من البلد ديييييييييييي رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
إبن مصر بتاريخ: 21 يونيو 2006 كاتب الموضوع تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 21 يونيو 2006 (3) اذا افقت من الموت الطويل على صراخ وعويل اناس تصرخ اناس تجرى اناس سكرت من الهدير ترى احلامهم تشعر الامهم عيناهم فى المحاجر لا تدور قلوبهم بالرعب تفور يصرخون ينادون الكل لاهى الكل تائه من هول النشور ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ (4) من أنا ؟ لست أدرى من وجودى الا ما اقترفت يداى لم أعى معنى جحودى ولم يعلمه قط سواى كم هى ثقيله وعودى فلم يسمعها أحد الاى نقطه انا فى محيط لجى يفور لم يعيها أحد ولم يكن لها أن تثور من انا؟ لو كنت أعلم لسؤالى هذا من قبل جواب ما خسرت العمر أجرى خلف وهم وسراب ما هدمت صرح جميل فصار طلل فى ضباب نسمه كنت يا عمرى فى رياح عاصفات ليتنى سمعت عقلى قبل أن أمسى رفات ألان عرفت من أنا إن ربا كفاك بالأمس ما كان.... يكفيك فى الغد ما سوف يكون رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
إبن مصر بتاريخ: 3 أبريل 2007 كاتب الموضوع تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 3 أبريل 2007 5-ثوره الاموات. هناك بعيدا فى أعماق المقابر.. ضمتهم تلك الحفر.. السفيه والمحاذر كم نظرت وكم بكت تلك العيون من المحاجر.. دفين فوق دفين.. جسم فوق جسم.. عظام وحفائر الصحوه أم الفناء...؟؟ عقلى بينهما حائر.. صاحت الاموات فينا.... أفيقوا.. فهل منا مجيب. ربما فالله على كل شىء قادر إن ربا كفاك بالأمس ما كان.... يكفيك فى الغد ما سوف يكون رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
shahd بتاريخ: 3 أبريل 2007 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 3 أبريل 2007 (معدل) كلمات تهز الكيان سلمت اناملك استاذ احمد تم تعديل 3 أبريل 2007 بواسطة شهد طـــــــفولــــة شــــــهـــد رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
إبن مصر بتاريخ: 3 أبريل 2007 كاتب الموضوع تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 3 أبريل 2007 الفاضله شهد أشكر لك مرورك الكريم بكلماتى المتواضعه إن ربا كفاك بالأمس ما كان.... يكفيك فى الغد ما سوف يكون رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
إبن مصر بتاريخ: 4 أبريل 2007 كاتب الموضوع تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 4 أبريل 2007 6- شبح الموت. دق بابى مره.. ضيف.. لم أعلم أنه أت.... سألنى عندما قرأ شعرى... يا هذا... اتخاف الممات؟؟ فقلت مما أخاف!! من هازم اللذات... ام مما يحمله مفرق الجماعات... فعندما ياتى ماذا أفعل.. هل لى أن أرفض الاستسلام للممات؟؟ فضحك منى وقال... يا بنى .. أسكت فى فمى الكلمات.. عجبت منه عجوز يأبى الا أن يصب اللعنات.. فى عينيه شعاع غريب... يشع فأرى فيه كل ما فات... ياألهى.. أمتدت يده البارده تكتم اهاتى.. صمتت ذاتى.. أختفت اناتى.. اختفى وأختفيت... هل انتهيت؟؟ من الحياه الى العدم؟؟ أم الى مزيد من الالم؟؟ بل الى مزيد من الندم؟؟ وما هذا الطيف القادم من بعيد.... هل تراه للكره معيد؟؟ لقد تركنى وذهب..!!! أم تراه هرب؟؟ ولكن ممن؟؟ منى؟؟ كلا... فما انا الا عابر سبيل.. فى طريق.. شبح الموت....................... إن ربا كفاك بالأمس ما كان.... يكفيك فى الغد ما سوف يكون رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
إبن مصر بتاريخ: 25 يوليو 2007 كاتب الموضوع تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 25 يوليو 2007 7- نادانى الرحيل فلبيت.. وانخت راحلتى فى منتصف الطريق.. كم بنيت من أمال على أيام قادمات.. خططتها بحلم عمر متمنيا ما هو أت .. متبسما للدنيا لا أعرف معنى العبرات.. وأفقت من احلامى على نداء للرحيل.. نداء جعل حياتى كلها .. رهن الذكريات.. وأمست الاحلام وهما وأمست الايام باقيات. هكذا الدنيا تجعل الاحلام شتات. بطش وقسوه وابتسام يخفى خلفه الأنات .. هكذا الايام الباقيات.. دموع وانتظار للرحيل .. فلم يعد باقيا الا الخيالات............. إن ربا كفاك بالأمس ما كان.... يكفيك فى الغد ما سوف يكون رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
DARWEEN بتاريخ: 25 يوليو 2007 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 25 يوليو 2007 الله يا أحمد ... كلامك منتهى الأحساس ... بجد بجد الله عليك القسوة أن ألقاك غريبا ... في وطن ناء عن وطنك والأقسى غربة أنفاس ... بين الخلان وفي أهلك رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
Folana بتاريخ: 26 يوليو 2007 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 26 يوليو 2007 السلام عليكم ورحمة الله.... أبكيتنى والله يا استاذ احمد..... لا أجد الكلمات ....هل اقول رائعة سلمت لنا...ام اقول ياله من انتظار على رفات الامال........ويبقى الانتظار هو الانتظار سواء لايام قادمات او لايام باقيات .. الانتظار فى كثير من الاحيان أقوى واشد الما من الرحيل نفسه .........سأكتفى بأن اقول ربنا يبارك فى عمرك ويخليك. لاولادك ومحبيك...... { لَّقَدْ كُنتَ فِي غَفْلَةٍ مِّنْ هَـٰذَا فَكَشَفْنَا عَنكَ غِطَآءَكَ فَبَصَرُكَ ٱلْيَوْمَ حَدِيدٌ } رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
إبن مصر بتاريخ: 26 يوليو 2007 كاتب الموضوع تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 26 يوليو 2007 أخى العزيز دارون أكرمك الله كما أكرمتنى وهكذا الكلمات عندما تكون صادقه فانها تصل الى القلب بلا عناء. أختى الغاليه مدام فولانه. لا أبكاك الله أبدا فى حياتك..واشكرك على تشريفك لحروفى الذى زدتيه شرفا بمرورك عليها.. أجل الانتظار .. هو أقسى من الرحيل ..ولكن الانتظار على امل... أهون من الانتظار على يأس من الأمل .. و انتظار لحياه... أهون من أنتظار لنهايتها .. أدامك الله فى كل خير وسعاده وحفظك لاولادك وبيتك وكل من يحيون بوجودك . إن ربا كفاك بالأمس ما كان.... يكفيك فى الغد ما سوف يكون رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
الطيار المصرى بتاريخ: 27 يوليو 2007 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 27 يوليو 2007 كلمات تعتصر القلب من روعتها.......... و تبكي العين من صدقها......... لا يوجد ما اعبر به عن هذا الابداع.......... سلمت يدالك و قريحتك التي اهدت لنا تلك اللالئ المتنكرة في شكل قصائد......... معين الدمع لن يبقى معينا .... فمن اي المصائب تدمعينا زمان هون الاحرار منا .... فديتِ وحكم الانذال فينا ملأنا البر من قتلى كرام .... على غير الاهانةِ صابرينا كأنهمُ اتوا سوق المنايا .... فصاروا ينظرونَ وينتقونا لو ان الدهر يعرفُ حقَ قومٍ .... لقبل منهم اليدَ والجبينا عرفنا الدهرَ في حاليهِ .... حتى تعودناهُ ما شدا ولينا فما رد الرثاء لنا قتيلا .... ولا فك الرجاء لنا سجينا سنبحث عن شهيد في قماطٍ .... نبايعه امير المؤمنينا ونحمله على هام الرزايا .... لدهرٍ نشتهيهِ ويشتهينا فأن الحق مشتاق الى ان .... يرى بعض الجبابر ساجدينا رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
badroora بتاريخ: 28 يوليو 2007 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 28 يوليو 2007 7- نادانى الرحيل فلبيت.. وانخت راحلتى فى منتصف الطريق.. كم بنيت من أمال على أيام قادمات.. خططتها بحلم عمر متمنيا ما هو أت .. متبسما للدنيا لا أعرف معنى العبرات.. وأفقت من احلامى على نداء للرحيل.. نداء جعل حياتى كلها .. رهن الذكريات.. وأمست الاحلام وهما وأمست الايام باقيات. هكذا الدنيا تجعل الاحلام شتات. بطش وقسوه وابتسام يخفى خلفه الأنات .. هكذا الايام الباقيات.. دموع وانتظار للرحيل .. فلم يعد باقيا الا الخيالات............. بصراحة مش عرفة اقولك ايه تسلم ايدك ولا اسالك ليه الشعر الحزين دا كلماتك حزينه جدا يا استاذ احمد اكيد الموت دا شيء لا نستطيع نكرانه او تجاهلة بس مش عرفة ليه ماحب اتذكرة A liberal is a man or a woman or a child who looks forward to a better day, a more tranquil night,and a bright, infinite future . رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
إبن مصر بتاريخ: 29 يوليو 2007 كاتب الموضوع تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 29 يوليو 2007 استاذى العزيز الطيار المصرى. أشكر تشريفك لكلماتى . وتشجيعك ولكنها يا صديقى دفقات قلب تحولت نبضاته الى كلمات اسرعت وخططتها واستشعرتها معكم شكرا لك. ابنتى الغاليه نجفه. الحمد لله على سلامتك..اشكرك على كلماتك ولكن الحزن لا نختاره يا بنيتى ولكنه يأتينا .,.كما الموت لا يطرق الابواب بل يبعث برسله فتشقينا .. ادام الله عليك وعلى الجميع نعمه الصحه .. والحياه .. والامل. إن ربا كفاك بالأمس ما كان.... يكفيك فى الغد ما سوف يكون رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
إبن مصر بتاريخ: 13 أغسطس 2007 كاتب الموضوع تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 13 أغسطس 2007 يا منى العمر ترى أين الهوى هل ترانا ممسكي عهد الجوى قد رأيت علتى فى صبابتى هل يكون الوصل وهم بالنوى سهم الردى قد أنّ و انطلق أنظره يا منايا لعمرى قد طوى فهلمى الى ذراعى للحظه أمنحك فيها سرا مايوم روى أضمم جفنى على محياك فغدا يضمنى القبر واحتوى ولأن سكنت الثرى فاذكرينى اذكرى قلبا ذاب عشقا وانكوى قبض على عهدك بكل نبضه وكتم هواه للهجر ما انتوى وامسك على حبك مخلصا ابدا حتى أصابه سهم المنيه فهوى هكذا الدنيا فى بطشها تبتسم ونحن سكارى نسمع لمن غوى إن ربا كفاك بالأمس ما كان.... يكفيك فى الغد ما سوف يكون رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
إبن مصر بتاريخ: 23 أغسطس 2007 كاتب الموضوع تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 23 أغسطس 2007 وتمر الايام وتمضى الايام.. وما نفعله يبقى على الدوام هذا جرحته دون قصد وهذا جرحنى وهذا قصدت له الايلام أتراجعينى يا نفس أم تحاسبينى أم تندمى على الاحلام. أتريدن أن يعود الزمن وان عاد اتراه يزيدك من العمر عام أتريدين ان يعم النور كيانى كيف وانا مجبول على الظلام أتريدين أن تعيدى أيامى كيف فالعمر يمسك بيده الزمام وتمر الايام وتمضى الايام وما نفعله يبقى على الدوام. إن ربا كفاك بالأمس ما كان.... يكفيك فى الغد ما سوف يكون رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
amrhoras بتاريخ: 30 أغسطس 2007 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 30 أغسطس 2007 بجد يا أستاذ احمد محمود مش عارف أقولك ايه فعلا كلام فوق الوصف تطرب القلب الحزين ليت كلماتى تبلغك تحياتى لا أشعر براحة سوى عندما أقرأ كلماتك ..... أبكيت قلبي فعلا وأهتز كيانى عند قرائتي لكلماتك تسلم يداك وسلمت أصابع الفنان كل تقديرى واحترامى لابداعك وارجو المزيد حقيقة ودون أى نفاق ادخل ركن الادب من اجل البحث عن كلماتك شكرا لك يافنان الدنيا يومان يوم لك ويوم علبك فافعل ماشئت لكن تذكر كما تدين تدان رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
kokomen بتاريخ: 30 أغسطس 2007 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 30 أغسطس 2007 هذا جرحته دون قصد وهذا جرحنى وهذا قصدت له الايلام أتراجعينى يا نفس أم تحاسبينى أم تندمى على الاحلام. الحبيب الفاضل شاعرنا المحبوب : أحمد محمود كلمات جميلة رائعة ومعاني مرهفة الحس تدخل للقلوب بمنتهى السلاسة سلمت يداك وفي إنتظار إبداعاتك :lol: :lol: أبو أحمد الأسكندراني رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
Recommended Posts
انشئ حساب جديد أو قم بتسجيل دخولك لتتمكن من إضافة تعليق جديد
يجب ان تكون عضوا لدينا لتتمكن من التعليق
انشئ حساب جديد
سجل حسابك الجديد لدينا في الموقع بمنتهي السهوله .
سجل حساب جديدتسجيل دخول
هل تمتلك حساب بالفعل؟ سجل دخولك من هنا.
سجل دخولك الان