اذهب إلى المحتوى
محاورات المصريين

عين شمس


Scorpion

Recommended Posts

أخيرآ وافقت الرقابة علي عرض فيلم عين شمس ....

فيلم اتصور كامله بكاميرا ديجيتال .. و جميع من شارك فيه من الهواة المصريين و تم تصويره بالكامل في شوارع و حواري مصر ....

و يتكلم عن الفساد الذي تسلل الي جميع اجهزة البلد .. و منها الي نفوس البشر ذاتها ....

كانت حجة الرقابة نه لم يعرض عليها في البداية .. فما كان من أصحابه الا اللجوء الي المغرب ... و معالجته تقنيآ من هناك .. فتمت الموافقة عليه كفيلم أجنبي !!!!!!!!!!

كل اللي حيلتي زمزمية أمل... و إزاي تكفيني لباب القبر


"صلاح جاهين"


رابط هذا التعليق
شارك

ما تكلمني اكتر عن نفسك

قصدي عن الفيلم

إنت يا اخ سكوب رددت ما تم ترديده بالامس في وسائل الإعلام بإقتضاب وشوقتنا زيهم نعرف تفاصيل أكتر عن الفيلم ..

فياريت تعطينا مزيد من التفاصيل وما تبقاش بخيل ...

الأحـــرار يؤمنون بمن معه الحق ..

و العبيــد يؤمنون بمن معه القوة ..

فلا تعجب من دفاع الأحرار عن الضحية دائماً ..

و دفاع العبيد عن الجلاد دائماً

رابط هذا التعليق
شارك

هذا هو تريلر الفيلم من على يوتيوب

http://www.youtube.com/watch?v=fHbRHoIkYUQ

و موضوع به بعض التفاصيل عنه من جريدة الحياه

تطلب اعتباره مصنفاً أجنبياً ... فيلم «عين شمس» ممنوع من دخول مصر بأمر الرقابة

القاهرة - علا الشافعي الحياة - 22/02/08//

لم ينس مشاهد الحروب التي صورها، وكيف شاهد آلاف الأبرياء يدفعون ثمن حروب لا ناقة لهم فيها ولا جمل، ورصد بكاميراه أناس يتظاهرون من أجل عقيدتهم أو بحثهم عن لقمة العيش من وسط تلك الحياة الصاخبة ورائحة الموت، ومن يحاولون رسم بهجة الحياة من جديد. هو المخرج الشاب إبراهيم البطوط – «الأب» الروحي للسينما المستقلة في مصر - والذي وعى تماماً أن الكاميرا هي ما يقربه من البشر، يرى من خلالها انفعالاتهم وحقيقتهم التي كثيراً ما يحاولون إخفائها. وعلى رغم أن البطوط حاصل على بكالوريس في علم الفيزياء من الجامعة الأميركية، كانت الصدفة وراء عمله في المجال الإعلامي مصوراًَ حربياً لفترات طويلة... وهو ما كشف له عن موهبة لم يكن ملتفتاً إليها. ومن منطقة سينما الحياة خرج البطوط وأمسك بكاميراه ليصور فيلمه الروائي الثاني «عين شمس» (منطقة سكنية شرق القاهرة) ويهديه إلى أهل تلك المنطقة الذين قاموا بخدمته وأنقذوه بعد أن أصيب بطلق ناري أثناء قيامه بتصوير تظاهرة للإسلاميين عام 1988 وقت كان المد الاسلامي على أشده بكاميراه يومها ورصد البطوط لحظات انهالت الشرطة بالعصي والقنابل المسيلة للدموع على المتظاهرين. ومن تلك اللحظة قرر أن تكون سينماه عن هؤلاء الناس الذين يعيشون بيننا ويملكون هموماً حقيقية بعيداً من الصورة الوردية التي تروجها السينما التجارية. وشاركه المنتج والمخرج شريف مندور في تكلفة الفيلم الذي قدمه بمجموعة من الوجوه الجديدة عملوا معاً من دون الحصول على أجر. وبعدها قام المركز السينمائي المغربي بدعم الفيلم متحملاً 80 في المئة من تكلفة تحويله من ديجتال الى 35 ملم. ونال الفيلم إعجاب النقاد الذين شاهدوه في عروض خاصة، ما رشحه للعرض في السوق الرسمية لمهرجان كان السينمائي الدولي في دورته المقبلة. ولكن المخرج إبراهيم بطوط فوجئ أن الرقابة المصرية تمنع دخول نسخة الفيلم إلى مصر بدعوى أن الفيلم لم يعرض كسيناريو على الرقابة، ولم يحصل على ترخيص بالتصوير، وعلى تصاريح التصوير في شوارع القاهرة.

لم يفهم البطوط المنطق الرقابي لذا يعلق قائلاً: «صورت فيلمي بتقنية الديجتال وفي شكل حر لتتاح لي فرصة التحرر من الشكل التجاري. ووفقت بعد عناء في تحويله إلى نسخة 35 ملي». ويتساءل: «لماذا يتم التعامل مع التجربة بمنطق الأفلام التجارية؟ وأعتقد بأنه لو فكر مسؤولو الرقابة في مصر بهدوء سيجدون أن فيلم «عين شمس» يعتبر خطوة الى الأمام في السينما المصرية ليس لأنه فيلم عظيم ولكن لسبب يتعلق بكيفية صناعة الفيلم وهي الطريقة التي ستكون دافعة لعشرات المخرجين ليقوموا بعمل أفلامهم الخاصة وهو ما سيضيف الكثير الى صناعة السينما في مصر». وأضاف: «من المدهش في ظل هذا التطور ان نظل نتعاطى مع الفن بنفس منطق ثلاثين عاماً مضت، وللأسف يصبح طموح المبدع مرهوناً بتصاريح وأوراق رسمية».

البحث عن حلول

حاول البطوط مع بعض أصدقائه البحث عن حلول مع الرقابة على المصنفات الفنية في مصر، فطُلب منه التقدم بنسخة من سيناريو الفيلم الى الرقابة على أساس أنه ما زال قيد التصوير - وبمنطق استكمال الشكليات من أجل استخراج الأوراق الرسمية ليدخل الفيلم إلى مصر.

رفض البطوط هذا المنطق مؤكداً أن الكل يعرف أنه انتهى من تصوير فيلمه، ونشرت أخبار عن ذلك وعن تحويله إلى نسخة 35 مللي، وعن فرصه في المشاركة بالعديد من المهرجانات الدولية وتساءل: «لماذا عليّ أن أتخذ هذا المنهج وأتحايل لتحل مشكلتي؟ في حين أن على القائمين على الرقابة ووزارة الثقافة ان يضعوا الفيلم في إطار أنه تجربة مختلفة».

من جانبه، علق رئيس الرقابة على المصنفات الفنية في مصر الناقد علي أبو شادي قائلاً: «فعل ابراهيم البطوط ما يريد والآن يطالب بإلغاء الرقابة. أنا حاولت احتواء المشكلة بعد محادثة هاتفية بيني وبين صديقه المخرج تامر السعيد، ولكنني أؤكد انني قانونياً لا أستطيع عرض الفيلم أو إدخاله مصر. ولا حتى وزير الثقافة يستطيع تخطي القوانين. الحل الوحيد هو أن يتقدم الفيلم الى الرقابة بصفته مصنفاً أجنبياً!.. مغربياً مثلاً - مثلما حدث في حال «باب الشمس» للمخرج يسري نصر الله والذي قدمه على أنه انتاج فرنسي».

قد يكون منطقياً ان علي أبو شادي لا يملك حلولاً ولا حتى وزير الثقافة يملك مثل هذه الحلول، ولكن حال ابراهيم البطوط وفيلمه «عين شمس» تطرح تساؤلاً مهماً: في حال مشاركته في المهرجانات وحصوله على جوائز بالتأكيد سنهلل على اعتبار أنه فيلم مصري وليس مغربياً. خصوصاً أن الفيلم صور في مصر بممثلين مصريين والمخرج مصري والإنتاج مصري - مغربي، فهل سنترك البطوط يذهب الى المهرجانات ويحصد الجوائز باسم دول أخرى؟ والمدهش حقاً أن الأساس في مصر هو الاستثناء من القوانين، فلماذا لا يتم البحث عن حل يرضي طموح شباب المبدعين في السينما المصرية من خلال لجنة السينما؟ والى متى سيظل حال السينما في مصر مرهوناً بقوانين وضعت منذ الخمسينات، تستحق تجربة البطوط وغيره من المبدعين التعامل معها بآلية مختلفة، بعيداً من تعسف القوانين، وبنود اللوائح، خصوصاً أن الإبداع ليس له أفق أو حدود.

http://www.daralhayat.com/culture/movie/02...43d5/story.html

"أَمْ مَنْ يُجِيبُ الْمُضْطَرَّ إِذَا دَعَاهُ وَيَكْشِفُ السُّوءَ وَيَجْعَلُكُمْ خُلَفَاءَ الْأَرْضِ أَإِلَهٌ مَعَ اللَّهِ قَلِيلًا مَا تَذَكَّرُونٌَ"

صدق الله العظيم

-----------------------------------

قال الصمت:

الحقائق الأكيده لا تحتاج إلى البلاغه

الحصان العائد بعد مصرع فارسه

يقول لنا كل شئ

دون أن يقول أى شئ

tiptoe.gif

مريد البرغوثى

رابط هذا التعليق
شارك

اشكرك أختي العزيزة فيروز علي اضافتك الأخيرة rs: .... و منها انتقل الي النقطة الأساسية في هذا الأمر .. سياسة الرقابة علي المصنفات الفنية ....

أوافق بالطبع علي وجود رقابة ما علي أفلام أو مسلسلات .. أو أي شيء له علاقة بتلك الآلة الجبارة التي بإستطاعتها بالفعل عمل غسيل مخ لشعب كامل .. أو تغيير عاداته مع الوقت .. و الرقابة هنا احصرها فقط في المناظر الجنسية .. بالرغم من انها في النهاية غير ذات جدوي في عصرنا الحالي ... فيكفي ان تنظر الي مصر أفقيآ لتجد غابة من أطباق الساتلايت التي تأتي من اطراف العالم بكل ما هو غريب أو شاذ عن عاداتنا و أخلاقنا لتعرضها بسهولة شديدة ...

اذن ... السؤال ما هو دور الرقابة علي المصنفات الفنية في عصرنا الحالي .. بل ما هي فائدتها الحقيقية .. و هل دورها فعال حقآ ؟؟؟

كل اللي حيلتي زمزمية أمل... و إزاي تكفيني لباب القبر


"صلاح جاهين"


رابط هذا التعليق
شارك

مساء الخير ..

فكرة وجود مشاهد جنيسه تعرض على قنوات الساتلايت لا تنفى أهميّة وجود الرقابه للوقوف على الدرجه التى يمكن بها السماح بمثل هذه المشاهد فى أفلامنا .. لأنّى أظن السماح بهذه المشاهد فى أفلامنا سيحرم الكثيرين من الذهاب للسينما .. عندك مثلا أفلام "عادل إمام" التى توقّفت عن مشاهدتها من فتره طويله -كسرت هذه القاعده العام الماضى مع فيلم "مرجان"- لو ترك لها الحبل على الغارب !!

كيف ستتصوّر حجم الإيفيهات و الألفاظ و الإيحاءات التى ستحفل بها !! أو أفلام الفاضله "إيناس الدغيدى" أو الفاضل "يوسف شاهين" مثلا !! إذ يبدو من بعض أحاديثهما أن الهمّ الأكبر لهم هو تقديم فيلم به مشاهد جنسيه حتى لو كانت مقحمه ولا داعى لها ..

نعود للحديث عن دور الرقابه .. حاليا الرقابه تعمل بنظام الصيت ولا الغنى .. يعنى توافق لبعض النجوم و لبعض المنتجين و لبعض المخرجين على ما لا توافق عليه مع غيرهم !! يمكن كذلك أن تمنح بعض الأفلام ختم "للكبار فقط" كى تضمن للفيلم رواجا أكبر عملا بقاعدة "الممنوع مرغوب" .. و تصوّرى أن دور الرقابه ينبغى أن يشمل عمل تصنيف للأفلام .. ليس فقط بناء على مشاهدها الجنسيه ولكن فقط مستوى الألفاظ و اللغه المستخدمين و كذلك قدر العنف فى مشاهد الفيلم .. للأسف الرقابه لا تنشغل بتصنيف الأفلام سوى من زاوية المشاهد الجنسيه أو مناقشة الفيلم لقضية الشذوذ الجنسى .. غير كده مهما كانت دناءة الألفاظ المستخدمه فى الفيلم أو قدر العنف فى مشاهده قد لا تهتم الرقابه كثيرا بتصنيفه عمريا !!

"أَمْ مَنْ يُجِيبُ الْمُضْطَرَّ إِذَا دَعَاهُ وَيَكْشِفُ السُّوءَ وَيَجْعَلُكُمْ خُلَفَاءَ الْأَرْضِ أَإِلَهٌ مَعَ اللَّهِ قَلِيلًا مَا تَذَكَّرُونٌَ"

صدق الله العظيم

-----------------------------------

قال الصمت:

الحقائق الأكيده لا تحتاج إلى البلاغه

الحصان العائد بعد مصرع فارسه

يقول لنا كل شئ

دون أن يقول أى شئ

tiptoe.gif

مريد البرغوثى

رابط هذا التعليق
شارك

انشئ حساب جديد أو قم بتسجيل دخولك لتتمكن من إضافة تعليق جديد

يجب ان تكون عضوا لدينا لتتمكن من التعليق

انشئ حساب جديد

سجل حسابك الجديد لدينا في الموقع بمنتهي السهوله .

سجل حساب جديد

تسجيل دخول

هل تمتلك حساب بالفعل؟ سجل دخولك من هنا.

سجل دخولك الان
  • المتواجدون الآن   0 أعضاء متواجدين الان

    • لا يوجد أعضاء مسجلون يتصفحون هذه الصفحة
×
×
  • أضف...