كانت الأحوال السياسية فى مصر أشبه بمستنقع من الماء الآسن تفوح منه رائحة العفن دون حراك بينما مصر بلدنا ووطننا كأنها كعكة جرى تقسيمها بين من حكموها ومن ساندوهم وعاونوهم ورضوا بالفتات وصمتوا ووالسوا والبسوا الباطل بالحق والحق بالباطل كان بينهم نواب البرلمان الوكلاء عن الشعب وقضاة وأمناء على الدعوة العمومية ورؤساء أحزاب وأجهزة أمنية وصحف تدعى انها قومية وأخرى تدعى أنها حزبية أو مستقلة.. كان "صاحب السيادة" مغيب ومهان تحت خطوط الفقر وخارج الاطار بينما كل الاشياء مزورة .. الانتخابات والسياسات ومواقف ا
أنتقل إلى رحمه الله و عفوه الشاب عباس الشاخوري من قريبة أبو صيبع البحرين في صباح هذا اليوم بعد
مضي أكثر من أسبوع على حادثة القتل التي ألمت بالشارع البحراني أجمع ولازال القاتل مجهول ..؟؟
ففي تاريخ 30 مارس الماضي تعرض الشاب عباس إلى طلق ناري في جمجمته نقل على أثره إلى المستشفى
و أعلن حينها أنه متوفي دماغياً ولا يوجد حل لأمره كون أن الرصاص أتلف دماغه بالكامل وحدث هذه الحادثه حينما
كان يمارس عمله كحارس أمن في أحدى الفنادق التي يزورها العديد من الإجانب و بالخصوص من قوات القاعدة
الأمريكية وفي أول
Recommended Posts
انشئ حساب جديد أو قم بتسجيل دخولك لتتمكن من إضافة تعليق جديد
يجب ان تكون عضوا لدينا لتتمكن من التعليق
انشئ حساب جديد
سجل حسابك الجديد لدينا في الموقع بمنتهي السهوله .
سجل حساب جديدتسجيل دخول
هل تمتلك حساب بالفعل؟ سجل دخولك من هنا.
سجل دخولك الان