تعدد الزوجات تكريم للمرأة

[Farida]

و الله انا من زمان ما كتبتش لظروف خاصه بى ثم بالظروف العامه المحيطه و التى تبعث على الإكتئاب و الإحباط بالرغم من انى باتابع يوميا المناقشات و ارى ان الكلام اللى كان ممكن اقوله غيرى بيقوله لحد ما قرأت هذا الموضوع و استفزنى توقيته و اردت مناقشته لإنى اولا امرأه مسلمه و ثانيا عندى بنتين مبشرات و متفوقات و عندى عدة نقاط :

1- الأخ حمزاوى بيعزى ذل المراه فى بيتها و على يد جوزها لإنها لما تتطلق مش حا تلاقى بيت تانى و رجل تانى يتجوزها و ده منطق غريب اولا الست بتستحمل الذل و الهوان علشان عيالها اولا و أبو عيالها ثانيا مش علشان الرجل و ضله بصفه عامه او أى رجل و السلام ... و اللى تستحمل كده من جوزها و ابو عيالها لإنها ما وقفتش و قفه جاده من الأول حاتبقى لقمه سائغه لإى واحد بعد كده

2- لو حضرتك عندك بنات و متفوقات تخيبهم بأيدك علشان يتجوزوا أسرع و أصغر طب افرض النصيب ما جالهومش و افرض انك لا قدر الله كبرت و احتجت مساعده بناتك من عملههم او تعليمهم يبقى ايه الموقف

3- لا توجد امراه قويه و لكن يوجد رجل ضعيف و عديم الثقه بنفسه و ممكن ست تبقى متعلمه و حاصله علىأقصى درجات علميه و متزوجه رجل بمعنى الكلمه ثقته بنفسه و رجولته عاليه و الدليل محافظه دمياط تلاقى فيها المهندسه و الطبيبه و متزوجات اصحاب معارض موبيليا و دبلومات بس بيشتغلوا بجد و برجوله و مش فاضيين للعقد و الكلاكيع و المحاميه المعروفه مفيده عبد الرحمن مثال لذلك ايضا هى كانت من كانت و زوجها صاحب مطبعه تقدره و تحترمه ....

4- المجتمع المسلم القوى هو اللى بيقوم على الرجل و المرأه معا و لو احنا دلوقتى بقينا مسخره الأمم كلها و مطمع لكل من هب و دب لا عندنا علم و لا تكنولوجيا و لا بحث علمى و لا تعليم ممكن نحصل ده كله بالرجل فقط و ستات كتييييير قاعدين عواله يتسابقوا فى مجايب الولاد و الكيد لبعضهم البعض كل واحد له دور حتى فى تعلم حمل السلاح

يا اخى حتى نغير ما بأنفسنا لا زم نتخلى عن انانيتنا و ننظر للمرأه نظره اكثر احترام و تقدير لإنها ممكن تفعل الكثير فى الوقت الحرج جدا اللى بنمر بيه ما فيش وقت للراحه و الدعه و الكسل من اى مسلم و مسلمه عايزين امهات واعيين و فاهمين و قادرين يلاحقوا اللى بيحصل علشان يطلعوا اللى حا ينتصروا بعد كده عايزين نستفيد من كل فكره و كل قدراتنا ....

[linux]

:cry:  :cry:  

هوا سيدنا ادم مش كان ليه حور عين برضه؟؟

أظن ان دى من الأسرائليات ... ياريت لو حد يأكد الكلام ده ...

من سورة البقرة:

ربنا قال "أنت و زوجك" ولم يقل "أزواجك"

والله أعلم

[ragab2]

والله

انى لأعجب من تفكير بعض الإخوة الإسلاميين

وكأنهم مازالوا يفكروا بطريقة القرون الوسطى واستقاء الفكر من خرم الباب

وليس من المنهل العذب وفيضان الفكر الإنسانى العريق

انهم

مازالوا يمنعوا جريان الماء خوفا من الفيضان والغرق ولم يفكروا لحظة فى استعمال سترة النجاة وحزام الأمان ومبادئ العفة

وهم

مازالوا يعتبروا المرأة رفيقة للشيطان وذراعه الأيمن ومطلوب الحجر عليها وتقليم أظافرها وقص براعمها حتى لا تنموا مثل النبت الشيطانى الأهوج

ويرون أن فى تقليمها وتقزيمها هو تقليم وتقزيم للشيطان

وهم

لتحقيق غاياتهم تلك فى تحجيم المرأة وقص شوكتها التى يتخيلونها فى عقولهم المغلقة على تصورات باهتة وعقيمة وسادية لا مانع لديهم من التحجج بحجج بدائية واهية مكررة والتذرع بخوفهم على مصلحة المرأة

فتارة

يدعوا أنها ناقصة عقل ودين بالمعنى الدارج والذى لم يقصده رسول الله صلى الله عليه وسلم

وتارة أخرى بدعون الى كبتها فى المنزل أو تعليمها تعليما بسيطا لا يرقى لطموحها واستعدادها البيولوجى والنفسى الذى أهلها فيه الله تعالى لتقبل واستيعاب العلم وقدرتها على تبوء جميع المناصب التى يتبوأها الرجل دون أى قصور أو ملل وكلل

يريدون

أن يخفتوا النور الذى كرمها الله به من عقل رشيد وفكر سديد وجعلها لا تختلف عن الرجل فى شيئا إلا فى مسألة الحمل والولادة فى رحمها وبعيدا عن عقلها وفكرها

وحجتهم هذه المرة هو خوفهم على مستقبلها وجزعهم على ندرة فرص زواجها ان هى تعلمت وارتقت وكأنها لابد أن تكون فى مركز العبدة والرقيقة والعشيقة التى لابد من أن يرضى عنها سى السيد رجل الغابة حتى تهنأ بعيشها وحياتها

ينسوا أو يتناسوا أن الزواج مسألة نصيب وهو عرض وطلب واذا تنازلت المرأة قليلا عن شروطها سيخطفها زوجا من طوابير الرجال الباحثين عن الزوجة الصالحة وما أكثرهم فى كل وقت وفى كل مكان

يريدون أن يطفئوا نور الله

والله عليهم شهيدا

[الطفشان]

موضوع ان سيدنا آدم كان عنده حور عين لم أسمع به من قبل

و لعله من الاسرائيليات

شعنونة، عندك مصدر؟ و الا كلام سمعتيه؟

هل الاصل هو التعدد أم الزوجة الواحدة؟

السؤال يختلف تاريخيا باختلاف المجتمع

أستاذى الطفشان

ردا على سؤالك المنطقى ، أعتقد أن الأصل هو زوجه واحده لأنه عند بداية الخليقه خلق سبحانه و تعالى زوجـه واحـــده لأبينا آدم عاش معها عمـره كله و هو عمر يقدر بمئات السنين .

بمعنى أن اللـه سبحانه و تعالى و هو العالم بخليقته لم يعطى آدم سوى زوجه واحده ، و لكنه سمح بالزواج بأكثر من زوجه تحت شروط تكاد تكون غير متحققه و أهمها شرط العــــدل بين الزوجات ، و من لا يقدر على العدل فعليه العوده الى القاعده الأصليه و هـى الزوجــه الواحــده

أي اجابة فيها تعميم فهي منقوصة ان لم تكن خاطئة

هناك عاملان:

عامل المجتمع

و عامل الزمن

يعني مثلا

اليهود

كل من ابراهيم (سارة و هاجر و قطورة أو قنطوراء) و يعقوب (راحيل و ليءة) و موسى (صفورة المديَنية و الكوشية) و داوود و سليمان و غيرهم كان لهم اكثر من زوجة، من اثنين الى المئات!!!

و هذا ثابت بنص التوراة و كتب العهد القديم الاخرى

و كان اليهود العبرانيين - بصفتهم شعب من الامم السامية - يعددون الزوجات و كان تقليدا متبعا

و شريعة موسى تقنن التعدد

و ظل هذا هو الحال حتى عهد المسيح

و عندما كتب التلمود (1) حدد التعدد باربعة (كما في الاسلام)

ثم بعد حوالي 1000 سنة من ميلاد المسيح ، اصدر حاخامات اليهود الاوروبيين (الاشكناز) فتوى بمنع التعدد، و هو جرشوم بن يهودا

و لكن بقي الامر مباحا - بعض الشئ - عند اليهود الشرقيين (السيفارديم)

الى ان اتفقوا على منعه و اصبحت فتوى جرشوم هي السائدة

أما في اليمن، فاليهود هناك يعددون، و لا يتبعون فتوى جرشوم

شايف ازاي البعد الاجتماعي و التاريخي بيأثر على الموضوع؟

_____

(1) الذي هو عبارة عن روايات شفهية عن موسى و باقي الانبياء و تفسيرها من قبل الاحبار، يعني زي الحديث و الفقه في الاسلام

[حمزاوى]

السلام عليكم

والله 

انى لأعجب من تفكير بعض الإخوة الإسلاميين 

وكأنهم مازالوا يفكروا بطريقة القرون الوسطى واستقاء الفكر من خرم الباب 

وليس من المنهل العذب وفيضان الفكر الإنسانى العريق 

انهم 

مازالوا يمنعوا جريان الماء خوفا من الفيضان والغرق ولم يفكروا لحظة فى استعمال سترة النجاة وحزام الأمان ومبادئ العفة 

وهم 

مازالوا يعتبروا المرأة رفيقة للشيطان وذراعه الأيمن ومطلوب الحجر عليها وتقليم أظافرها وقص براعمها حتى لا تنموا مثل النبت الشيطانى الأهوج 

ويرون أن فى تقليمها وتقزيمها هو تقليم وتقزيم للشيطان 

وهم 

لتحقيق غاياتهم تلك فى تحجيم المرأة وقص شوكتها التى يتخيلونها فى عقولهم المغلقة على تصورات باهتة وعقيمة وسادية لا مانع لديهم من التحجج بحجج بدائية واهية مكررة والتذرع بخوفهم على مصلحة المرأة 

فتارة 

يدعوا أنها ناقصة عقل ودين بالمعنى الدارج والذى لم يقصده رسول الله صلى الله عليه وسلم 

وتارة أخرى بدعون الى كبتها فى المنزل أو تعليمها تعليما بسيطا لا يرقى لطموحها واستعدادها البيولوجى والنفسى الذى أهلها فيه الله تعالى لتقبل واستيعاب العلم وقدرتها على تبوء جميع المناصب التى يتبوأها الرجل دون أى قصور أو ملل وكلل 

يريدون 

أن يخفتوا النور الذى كرمها الله به من عقل رشيد وفكر سديد وجعلها لا تختلف عن الرجل فى شيئا إلا فى مسألة الحمل والولادة فى رحمها وبعيدا عن عقلها وفكرها 

وحجتهم هذه المرة هو خوفهم على مستقبلها وجزعهم على ندرة فرص زواجها ان هى تعلمت وارتقت وكأنها لابد أن تكون فى مركز العبدة والرقيقة والعشيقة التى لابد من أن يرضى عنها سى السيد رجل الغابة حتى تهنأ بعيشها وحياتها 

ينسوا أو يتناسوا أن الزواج مسألة نصيب وهو عرض وطلب واذا تنازلت المرأة قليلا عن شروطها سيخطفها زوجا من طوابير الرجال الباحثين عن الزوجة الصالحة وما أكثرهم فى كل وقت وفى كل مكان 

يريدون أن يطفئوا نور الله 

والله عليهم شهيدا

فكرتنى بكتابات نوال السعداوى واقبال بركة اسأل الله ان يخسف بهم الارض

ارى انك قد تركت الموضوع تماماً وتفرغت لتبين مساوىء الاخوة الاسلامين (إن جاز التعبير) ارى انها لا تحتاج للرد

ارجوا الرد بموضوعية وبالادلة والبعد عن الخطابة

[Proud Muslim]

قال الأستاذ العزيز الطفشان ..

هل الاصل هو التعدد أم الزوجة الواحدة؟

بارك الله في حضرتك .. هذا هو السؤال الذي كنت أود طرحه .. و لكنني آثرت أن أرى ما تسير اليه الأمور ..

و فعلا موضوع البيئة له عامل هام في هذا الموضوع ..

و لكن قال لي البعض من قبل .. أن التعدد هو الأصل و الأحادية هي الاستثناء ..!!!!!!!!!! :? :?

لا أدري من أين أتوا بهذا الكلام !!

و لكن في مجتمع مثل مجتمعنا في هذا الوقت ..

لا يمكن أن تكون التعددية هي الأصل بأي حال من الأحوال ..

هي الناس لاقية تاكل لما تعدد !!

و يحتج بأن بعض المشايخ يعددون .. !!

و ماذا في ذلك .. هم احرار و لا حرج ابدا على من يعدد .. ايا كانت أسبابه .. فهو حر في ذلك .. و أظن من حق المراة ان تخير إن كانت تقبل بهذا الوضع أم لا ..

أما من ينكره تماما و يقول أنه يجب أن يكون هناك سبب .. فهذا خطأ كبير

أما من يقول أنه الأصل (التعدد ) هذا أيضا غير سليم ..

الوسطية هي خير السبل ..

و الله من وراء القصد .

[حمزاوى]

السلام عليكم

المشكلة التى يجب أن نبحثها هل هم يعلمون أن الإستعمار يستخدمهم لهدم الإسلام والقضاء على الدول الإسلامية كما حدث فى السودان والشاشنيا وأفغانستان والعراق

هل ان أعرف من اين اتيت بهذه النتائج العبقرية :)

هل استخدم الاستعمار الاسلامين لهدم الاسلام فى الشيشان ها ها ها ها ها ها

لا حول ولا قوة الا بالله

يعنى انا ممكن اسعدك عندى فيلم ظريف اوى (وقائع تاريخية مسجله صوت وصورة) ممكن توضحلك المسائل شوية

فى افغانستان (ممكن توضحلى كيف)

فى السودان(وهل اخذوا الفرصة كاملة لا أعتقد وان كان هناك بلا شك الكثير من الاخطاء حدثت)

. لأنهم إذا كانوا لا يعلموا ولا يعلموا أنهم لا يعلموا ، فيجب أن ننصحهم ونبعدهم حتى يعلموا أننا فاض بنا الكيل

دة انجليزى دة يا مرسى

أننا فاض بنا الكيل

والله ونحن ايضاً

. أما إذا كانوا لا يعلموا ويعلموا أنعم لا يعلموا فيجب على المسلمون فى سعيهم لرفعة الإسلام وإقامة الديمقراطية الضرب على يدهم ومنع تأثيرهم على جماهير المسلمين الطيبة

يا سلام على الحنية يا سلام على الانسانية

ألم يسمعوا إلى عمرو خالد ليعلموا ما هو الدين الإسلامى

بالطبع سمعنا عنة ونسمع له ولكن الرجل بارك الله فية قال انا داعية ولست بعالم (يعنى ممكن تقولى عمر خالد بيشرح فقة الصلاة امتة مثلاً)

أرجو من الأعلبية الصامته أن تتكلم الآن حتى نعلم رأى الأغلبية التى نريد أن يكون لها الحكم إن شاء الله .

انا هقول حاجة التها قبل كدة 3 مرات ومحدش رد عليا

انتوا عملتوا اية من 100 سنة

ذل

عار

تخلف

جهل

فقر

هذه هى انجازاتكم العظيمة التى ارجوا من الله ان تختفى بحكم الاسلام والاسلامين

___

تنبيه ثاني

مرة اخرى يا اخ حمزاوي

توجيه الكلام بلهجة منفرة الى اعضاء اخرين

و كأنهم من يمثل الحكومة من قرن من الزمان

هذا الاسلوب مرفوض تماما

انا هقول حاجة التها قبل كدة 3 مرات ومحدش رد عليا 

انتوا عملتوا اية من 100 سنة 

ذل

عار

تخلف

جهل

فقر

هذه هى انجازاتكم العظيمة التى ارجوا من الله ان تختفى بحكم الاسلام والاسلامين

[د/ألفا]

واحد قال :-

ألم يسمعوا إلى عمرو خالد ليعلموا ما هو الدين الإسلامى .

والله فى الحقيقة ياريت تقولنا ماذا قال الشيخ عمر خالد لعل الله يهدينا ويرجع من كان منا على غير طريق الحق .

من شبهات محاربي التعدد

استدل من رفض التعدد على عدم مشروعيته بأدلة بعضها نقلية وبعضها عقلية منها:

الشبهة الأولى:

استدلوا بقوله تعالى: [ وَلَن تَسْتَطِيعُواْ أَن تَعْدِلُواْ بَيْنَ النِّسَاء وَلَوْ حَرَصْتُمْ فَلاَ تَمِيلُواْ كُلَّ الْمَيْلِ فَتَذَرُوهَا كَالْمُعَلَّقَةِ وَإِن تُصْلِحُواْ وَتَتَّقُواْ فَإِنَّ اللّهَ كَانَ غَفُورًا رَّحِيمًا ] (1) فقالوا: لقد قررت الآية عدم استطاعة الرجال العدل بين نسائهم، ونفي استطاعة العدل يفهم منه نفي جواز تعدد النساء.

ويُرَدُّ على استدلالهم بأن الآية الكريمة أكدت معنى العدل من خلال إخراج مبدأ العدل المأمور به من حيز التشريع والتقنين إلى حيز التطبيق الواقعي حيث لاحظت البعد الإنساني العاطفي الذي لا يملك المكلف التحكم فيه بشكل كامل فالمسلم مع خضوعــــه لأمـر ربــــه، وحرصه على إقامة العدل قد لا يملك التحكم بعواطفه وميل قلبه إلى زوجة دون أخرى وهو مع هذا مأمور بالحرص على إقامة العدل في هذه القضية فإن عجز مع حرصه، فلا يجوز له أن يترك العنان لعواطفه تميل به كل الميل.

يؤكد هذا ما ختمت به الآية الكريمة[ وَإِن تُصْلِحُواْ وَتَتَّقُواْ ]أي سددوا وقاربوا واحرصوا على العدل في كـل شيء فإن حصـل خلـل لا إرادي فـإن الله يتجـاوز عنــه[فَإِنَّ اللّهَ كَانَ غَفُورًا رَّحِيمًا].

فالذي دلت عليه الآية الكريمة أنه لا يكون عدم القدرة على العدل بين الزوجات في الحب والجماع خاصة مانعاً لكم من التعدد، ولكن عليكــم بالحرص على إقامــة العدل في كـل شـيء، فإن حصل خلل في الحب وميل القلب حرم التمادي فيه.

وقال صاحب منار السبيل في شرح الدليل: ( ويجب عليه التسوية بين زوجاته في المبيت، ولا يجب أن يسوي بينهن في الوطء ودواعيه؛ لأن الداعي إليه الشهوة والمحبة، ولا سبيل إلى التسوية في ذلك. قال الله تعالى:[ وَلَن تَسْتَطِيعُواْ أَن تَعْدِلُواْ بَيْنَ النِّسَاء وَلَوْ حَرَصْتُمْ فَلاَ تَمِيلُواْ كُلَّ الْمَيْلِ فَتَذَرُوهَا كَالْمُعَلَّقَةِ وَإِن تُصْلِحُواْ وَتَتَّقُواْ فَإِنَّ اللّهَ كَانَ غَفُورًا رَّحِيمًا ](2) قال ابن عباس: في الحب والجماع ).(3)

وقد كان الرسول وهو أعدل الخلق يحب عائشة رضي الله عنها أكثر من غيرها من نسائه، لأن القلوب بين أصبعين من أصابع الرحمن، يقلبها كيف يشاء؛(4) لذا كان النبي يقول بعد أن يقسم بين نسائه فيعدل (( اللهم هذا قَسْمي فيما أملك، فلا تلمني فيما تملك ولا أملك )).(5)

هذا غيض من فيض .

[amir]

و منـك نستفيد يا أستاذنا

أشكرك على التوضيح

[ragab2]

كتب الطفشان

يعني مثلا 

اليهود 

كل من ابراهيم (سارة و هاجر و قطورة أو قنطوراء) و يعقوب (راحيل و ليءة) و موسى (صفورة المديَنية و الكوشية) و داوود و سليمان و غيرهم كان لهم اكثر من زوجة، من اثنين الى المئات!!!

كتب أمير

منـك نستفيد يا أستاذنا 

أشكرك على التوضيح

شرحه

[wa7d]

والله 

انى لأعجب من تفكير بعض الإخوة الإسلاميين 

وكأنهم مازالوا يفكروا بطريقة القرون الوسطى واستقاء الفكر من خرم الباب 

المشكلة التى يجب أن نبحثها هل هم يعلمون أن الإستعمار يستخدمهم لهدم الإسلام والقضاء على الدول الإسلامية كما حدث فى السودان والشاشنيا وأفغانستان والعراق - وأرجو من الله أن تكون هى الأخيرة - وأنه بفضلهم أصبحت كلمة إسلام ترعب الغير مسلم الذى لا يعرف حقيقة الدين العظيم ويأخذ معلوماته عن الإسلام منهم . لأنهم إذا كانوا لا يعلموا ولا يعلموا أنهم لا يعلموا ، فيجب أن ننصحهم ونبعدهم حتى يعلموا أننا فاض بنا الكيل . أما إذا كانوا لا يعلموا ويعلموا أنعم لا يعلموا فيجب على المسلمون فى سعيهم لرفعة الإسلام وإقامة الديمقراطية الضرب على يدهم ومنع تأثيرهم على جماهير المسلمين الطيبة . ألم يسمعوا إلى عمرو خالد ليعلموا ما هو الدين الإسلامى . الله يهدينا أجمعين .

أرجو من الأعلبية الصامته أن تتكلم الآن حتى نعلم رأى الأغلبية التى نريد أن يكون لها الحكم إن شاء الله .

[Farida]

طب ليه سيدنا رسول الله لما جاءه اهل من كان يريد سيدنا على ان يتزوجها ليستأذنوا منه طلب من سيدنا على ان يطلق فاطمه لإنه خشى عليها من ان تتاذى من وجود زوجه اخرى .......أنا مع الأخ براود مسلم على الزوجه الأولى ان تتخير ان وافقت كان بها و ان لم توافق فليتزوج الزوج من الثانيه و يسرح الأولى بأحسان

أما حجه ان عنوسه الفتيات تعالج بالتعدد طب ما فيه شباب مسلمين كتييييييير مش لاقيين يعفوا انفسهم يبقى الأحسن نخلى واحد مقتدر عنده أربع زوجات و التانى مش لاقى ضفر واحده و بيتعذب باحتياجاته الطبيعيه أى مجتمع يستقيم بهذا ... احنا علشان نبقى مجتمع مسلم متحضر صحيح كما على ايام الرسول عايزين الرسول يكون فينا تانى ....و لكن ليس كل من يدعى انه يسير على سنه الرسول ما يكون على حكمه و فطنة الرسول عليه الصلاة و السلام ....

[Proud Muslim]

معلش .. أنا عارف إن الأخوات بيزعلوا من المواضيع دي ..

و و الله أمي تغضب مني جدا اذا فتحت هذا الموضوع ..

و لكن هذا ديننا و لا نستطيع أن ننكر أي شيء منه ..

و الموضوع أصلا ليس خلافي حتى نقول أن هناك آراء ..

التعدد من شرع الله بلا قيود ..

الأخت الفاضلة Farida

أما حجه ان عنوسه الفتيات تعالج بالتعدد

هي ليست مسألة حجة .. الله لم يورد ذلك في كتابه و يجعله من شرعه من اجل حجة واحدة .. الموضوع أكبر من ذلك يا أختنا الفاضلة ..

الرجل كائن يستطيع أن يكون متعدد العلاقات .. أما المرأة فهي ليست كذلك أبدا .. بلاشك أن البيئة التي نعيش فيها و الإعلام لعب دورا في جعل التعدد و كأنه شيء غريب عجيب ..

لنرجع الى الوراء 100 أو 200 سنة .. ماذا كان وضع الرجل الذي يعدد ؟؟

الوضع كان متقبلا جدا بلا شك ..

أنا جدي كان متزوج اثنين .. و أخو جدي الآخر متزوج 2 هو الآخر .. و كثير أعرفهم لهم نفس الوضع ..

أنا لا أطلب من الرجال أن يعددوا .. و لكن اذا فعلوا فلا أنكر عليهم أبدا .. فهذا من حقهم .. و من حق المرأة أن تطلب الطلاق اذا لم يعجبها الوضع ..!!

و لكنها إن صبرت فلها الأجر عند الله تعالى .. و أحسب أن هذا جهاد كبير .. فهي تجاهد نفسها بلا شك .. فهي تحاول إطفاء نار الغيرة التي تكاد تأكلها .. و إن شاء الله تكون مجاهدة و هي في بيتها و في خدرها ..

يوم الثلاثاء الماضي كنت أحضر درسا في أحد المساجد .. و أرسلت إمرأتين رسالة للشيخ لكي يزوجهما .. فقد بلغا ال 30 و لم يرزقا بزوج !!

و هما لا يمانعان في أن يكون متزوج !!

أترين الآن فائدة التعدد .. ؟؟

و سأكون كاذبا لو قلت أنني يمكن أن أتزوج إمرأة تكبرني في السن أو أنها بلغت ال 30 عاما دون زواج .. ليس لأنني أتكبر أو ماشابه .. و لكن طبيع الرجل انه يجب ان يتزوج من تصغره سنا .. فكما قال الرسول صلى الله عليه و سلم .. (هلا بكرا تلاعبها و تلاعبك ) أو كما قال .

فمن سيتزوج هؤلاء الفتيات اللواتي بلغن هذا السن ؟؟

هل يصبحن عوانس و قد ينتهي بهن الأمر الى الوقوع في الفاحشة ..

على فكرة .. هذا ليس تبريرا لأي شيء .. و لكن هذا هو الواقع ..

و لمن يقول أن الغرب يعجب من ذلك ..

أولا نحن غير الغرب ..

ثانيا لا يجب أن نخجل او نتنكر لشريعتنا أبدا أمام الغرب ..

الغربي قد تكون له علاقات قبل و بعد الزواج بعدد شعر رأسه .. و لا يدخل ذلك ضمن الزواج .. لكن أن يصبح زواجا ..فهي مصيبة !!

يا جماعة .. قال تعالى : ( و لن ترضى عنك اليهود و لا النصارى حتى تتبع ملتهم ) ... إحنا كده كده مش هنعجب .. هذه مجرد حجج ليس أكثر ..

لا يعيبنا أبدا أن ديننا أحل التعدد و أباحه .. فهذه ميزة و ليست عيبا أبدا ..

أنا عن نفسي لست أنوي التعدد أبدا .. و لكن من يعدد فلا بأس .. الله يكرمه و يعينه طالما انه قادر على الموضوع من كل النواحي ..

محدش يزعل .. :)

و الله من وراء القصد .

[ragab2]

لا

شك أن التعدد أباحه الله بشروطه عز وجل

ولكن أن نطلب من المرأة الإقلال من التعلم حتى يتسنى لها الزواج

فهذا هو المنطق الغريب والمرفوض تماما

ومهما وصلت المرأة الى أرقى درجات التعليم فيمكنها أن تختار وتتنازل وتقبل زوجا أقل منها فى العلم درجة إذا أرادت الزواج أو خشيت عنوستها وليس شرطا أن تترك التعليم أو تكتفى بدرجة منها انتظارا لسى السيد

[Farida]

يا أستاذ براود أنا لا أطالب بتحريم ما احله الله و لكنى أرفض المبررات التى تجعل من هذا الأمر شئ جميل و مهم و مفيد و من غيره المجتمع لن يستقيم وان المراه التى ترفضه تكون أثمه .... ربنا سبحانه و تعالى احل الطلاق و لكنه شئ بغيض على نفس الرجل و المراه و أيضا الخلع بيكون قاسى جدا على الرجل و لطمه له و كذلك الزواج بأخرى يؤلم المراه جدا فأنا اعلم انه حلال و لكنى من حقى ان ابغضه و ارفضه و ارفض مبررات الرجل له طالما لم اقتنع بالمبرر

فكما ان هناك فتيات لم يتزوجن فى سن التلاتين هناك شباب لم يتزوج أيضا اعلم ان هذا الأمر يمكن ان يكون صالحا و هام و مطلوب فى حال لو عدد الرجال اقل من عدد النساء أو فى حال الحروب و لكن عندنا العدد متقارب تقريبا ........ لكن أنا اعلم ان اللوم ليس على الرجل و لكن على المرأة التى بلغت التلاتين او ما فوق و مازالت مصرة على مستوى مادى و ثقافى معين لا يتحقق الا فى رجل تعدى مرحلة المعاناة و الكفاح مع شريكه حياته و بدا يجنى الثمار فلا مانع من ان تشارك معهما فى ذلك دون تعب او مجهود او تنازلات من جانبها ...

[Farida]

أولا: اللى مش عارف عمرو خالد قال ايه ...عمرو خالد فى اكتر من حديث له دعا المراه ان تتعلم و الا تترك نفسها لأى فراغ و ان تتعلم كمبيوتر و انترنت و دعا ايضا للإهتمام بالبحث العلمى و تعلم التكنولوجيا و أكتر من مرة يجيب أمثله على النساء المسلمات الأوائل الاتى كن يعملن فى التجاره و السوق و الغزوات و غيرها

ثانيا :يا أستاذ براود أنا لا أطالب بتحريم ما احله الله و لكنى أرفض المبررات التى تجعل من هذا الأمر شئ جميل و مهم و مفيد و من غيره المجتمع لن يستقيم وان المراه التى ترفضه تكون أثمه .... ربنا سبحانه و تعالى احل الطلاق و لكنه شئ بغيض على نفس الرجل و المراه و أيضا الخلع بيكون قاسى جدا على الرجل و لطمه له و كذلك الزواج بأخرى يؤلم المراه جدا فأنا اعلم انه حلال و لكنى من حقى ان ابغضه و ارفضه و ارفض مبررات الرجل له طالما لم اقتنع بالمبرر

فكما ان هناك فتيات لم يتزوجن فى سن التلاتين هناك شباب لم يتزوج أيضا اعلم ان هذا الأمر يمكن ان يكون صالحا و هام و مطلوب فى حال لو عدد الرجال اقل من عدد النساء أو فى حال الحروب و لكن عندنا العدد متقارب تقريبا ........ لكن أنا اعلم ان اللوم ليس على الرجل و لكن على المرأة التى بلغت التلاتين او ما فوق و مازالت مصرة على مستوى مادى و ثقافى معين لا يتحقق الا فى رجل تعدى مرحلة المعاناة و الكفاح مع شريكه حياته و بدا يجنى الثمار فلا مانع من ان تشارك معهما فى ذلك دون تعب او مجهود او تنازلات من جانبها ...

[د/ألفا]

الله يفتح عليك يا أخى براود ويزيدك علم

أؤيد كلامك جدا جدا .

لا 

شك أن التعدد أباحه الله بشروطه عز وجل 

ولكن أن نطلب من المرأة الإقلال من التعلم حتى يتسنى لها الزواج 

فهذا هو المنطق الغريب والمرفوض تماما

د رجب

جزاك الله خيرا أوافقك الرأى تماما بلا شك .

فالمرأة لا يجب أن تحرم التعليم أيا كانت مرحلته أو درجته العلمية لمجرد انتظار ابن الحلال ,

فهى بإذن من الله ستكون نواة لتكوين اسرة كاملة صحيحة , فكيف يتسنى لامرأة جاهلة أن تربى جيلا من الأطفال , أو أن تقيم أسرة سليمة

[الطفشان]

غاية الامر في التعدد انه امر مباح

لا يجب ان نمنعه

و لا يجب ان نمجده و نحبذه و نجعله مندوب او سنة او ما شابه

الغلو فيه خطأ من كلا الجانبين

سواء جانب الرفض

او جانب الدعوة له

كل حالة بحالتها

[د/ألفا]

و لا يجب ان نمجده و نحبذه و نجعله مندوب او سنة او ما شابه

أخى الفاضل الطفشان

تعدد الوجات سنة عن النبى صلى الله عليه وسلم ألم تسمع الحديث المشهور :-

" ما بال أقوام يقول أحدهم كذا وكذا ؟ لكني أصوم وأفطر، وأنام وأقوم، وآكل اللحم،وأتزوج النساء، فمن رغب عن سنتي فليس مني " صحيح

فإن من سنن النبى صلى الله عليه وسلم الزواج من النساء , ومن رغب عن سنة المصطفى فقد بين الحديث موقفه .

والأصل " فانكحوا ما طاب لكم من النساء مثنى وثلاث ورباع " وليس الأصل الزواج من واحدة فقط ثم جاء التعدد دخيلا على الأصل وهو التفرد بالزواج من واحدة , لا بل الأصل التعدد .

ثم قال الله تعالى فى نفس الآية " فإن خفتم ألا تعدلوا فواحدة "

قدم الله تعالى التعدد على التفرد بواحدة

وإن الزواج ليس بواجب أصلا من البداية

فالمسلمون ...

يتزوجون لكون الزواج سنة عن النبى صلى الله عليه وسلم . وبهذا يحصل لهم الأجر والثواب على فعلهم لهذه السنة .

وكذلك التعدد أباحه الله تعالى فى كتابه , وسنه النبى صلى الله عليه بقوله " وإنى أتزوج النساء , فمن رغب عن سنتى فليس منى "

الكلام واضح جدا جدا .

سمعت هذا الرأى قال الشيخ العلامة المصرى -تلميذ الألبانى - أبو اسحق الحوينى حفظه الله .

[الطفشان]

بلاش سنة بمعنى اي شئ فعله الرسول عليه الصلاة و السلام

اقصد انه مستحب و مندوب في ذاته

يعني تجد البعض يبرر لنفسه التعدد بانه سنة، و يهمل مثلا العدل او حسن المعاملة او العناية بالاولاد

هذا ما اقصده