تعريف الشرف

[BenNeal]

قـد يكون الشرف ...... فتاه لم يمسسها بشر من قبله...... شاب شريف و عفيف لم يقع فى جريمة الزنا .........

سؤال:

[ragab2]

لا طبعا

الشرف ليس شرف العرض فقط

ولكنه يشمل الصدق والأمانة والنزاهة

وتوجد جرائم مخلة بالشرف فى القانون المصرى ومنها السرقة والزنا والدعارة والرشوة وخيانة الأمانة وغيرها والتجسس ضد البلد أو الأفراد

[بنت شعنونة]

سؤال صعب قوي

بس مثلا

صعب جدا اقول على واحد انه غيييير شريييييييف

عشان بيكدب؟؟

كدا بقت نص ستات العالم غير شريفات!!!!!!! :? :? :?

ما برضه كلمة غير شريف دي كبييييييييرة اوي

واعتقد ان اطلاقها لازم يكون على شيء كبيييييييير زيها :roll: :roll:

[الطفشان]

اتفق مع رجب

الشرف معناه أشياء كثيرة

و ليس شرف العرض فقط

و لكن كالكثير من المصطلحات فان له معنى معين في سياق معين

[linux]

الشرف يعنى جميع الخصال و الشيم الحسنة لكن، وللأسف، المفهوم الدارج يعنى العرض.

انا شخصيا عمرى ما أستخلصت أن الأنسان الكاذب أنسان غير شريف.

ومع ذلك، اعتبر الأنسان الذى يشهد زور أنسان غير شريف.

فى الوقت نفسه اعتبر الأنسان المختلس و المرتشى و المقامر و المدمن و السكير و العربيد الخ ... أنسان غير شريف.

[Proud Muslim]

طبعا غير شريف بالمرة ..

فليس الشرف يعني العرض فقط ..

بل إن الرسول صلى الله عليه و سلم قال : ( من غشنا فليس منا ) ..يعني الغش جريمة كبيرة في حق المسلمين و المجتمع المسلم .. يستحق صاحبه أن لا يكون عضوا في المجتمع المسلم .

و لم يقل من زنا فليس منا ..

و قال عليه الصلاة و السلام ( لعنة الله على الراشي و المرتشي )

و اللعن موضوع كبير جدا .. فهو إخراج من رحمة الله ..

و هو أيضا صلى الله عليه و سلم لم يلعن الزناة .. كما أنه نهى عن ذلك عندما كانوا يرجمون الغامدية -رضي الله عنها - .

و قال النبي صلى الله عليه وسلم: (ألا أنبئكم بأكبر الكبائر). ثلاثا، قالوا: بلى يا رسول الله، قال: (الإشراك بالله، وعقوق الوالدين - وجلس وكان متكئا، فقال - ألا وقول الزور). قال: فما زال يكررها حتى قلنا: ليته يسكت.

أكبر الكبائر .. مصيبة كبيرة ..

و قال أيضا : ( من لم يدع قول الزور والعمل به، فليس لله حاجة في أن يدع طعامه وشرابه).

لأن ضرر الزنا قد يكون أكبر على الشخص منه على المجتمع .. و لكن الغش و الرشوة و قول الزور ضررها أكبر على المجتمع المسلم من الزنا بلا شك .

نسأل الله العافية .. من تلك الذنوب و الكبائر .

و الله من وراء القصد .

[ابو يوسف]

هل نناقش الشرف من حيث التعريف الاصطلاحى ؟؟؟ ام من حيث نظرة المجتمع الشديدة الضيق للكثير من هذه الامور ؟؟؟

مثلاً .... يوجد مصطلح (شرف البنت ) و لا يوجد (شرف الولد ) !!!

و عندما تثار كلمة شرف فى اى مكان لا تحمل فى الاذهان الا ايحاء واحد ..

و عندما نقول امرأة شريفة فنحن لا نعنى انها لا تكذب و لا تغش و لا تسرق .... بل لا تعرف رجلاً ...

اما التى تعرف رجل فهى امرأة غير شريفة حتى لو كانت لديها كل الفضائل الاخرى ...

[Salwa]

زمان...زمان..كان جدى..رحمه الله.يردد دائما هذه الأبيات..

لست أتذكرها جيدا ولكنى سوف أكتب لكم ما أتذكر..بيقولوا أن ذاكرتى

قويه كذاكرة فيل.....الذاكرة بس.

ألمال يغشى رجالا لاطباخ لهم...كالسيل يغشى أصول الدندن البالى.

أصون عرضى بمال لا أدنسه.....لابارك الله بعد العرض فى المال.

أحتال للمال ان أودى فأجمعه....ولست للعرض أن أودى بمحتال.

طبعا أكيد الشاعر كان قصده الشرف بجميع أنواعه...وكما قلتم حضراتكم يندرج تحت هذه الكلمة معانى كثيرة منها مثلا شرف الجندية

وان الجندى ميسيبش سلاحه ويهرب؟..أو يتجسس لصالح العدو؟

أو..أو..مثلا.

شرف المهنة...تتعامل بشرف ولاتغش العميل...ولاتغير الميزان...ولا

تنقص فى الجودة لزيادة المكسب وهكذا...

كلمة الشرف....هى صك....زمان مكانش فيه مكاتبات....ويقولك الرجل

يتربط من لسانه.

شرف البنت وشرف الولد....ايه مفهوم الشرف عندكم؟

اتكلمنا فى الموضوع ده قبل كدة ..فى موضوع الخيانه الزوجية...

الشرف مش جسدى فقط؟ لالالالالالا.

لازم يبقى حتى التفكير شريف...عدم الخوف يؤدى للتصرف الصح.

لو واحدة نزلت مع واحد أجنبى عنها وقالت ايه يعنى؟ احنا أصدقاء

وراحت تقضى يوم معاه....وتقولك أنا شريفة؟..طيب ليه تضعى نفسك

فى موضع شبهه....وهو خلاص؟..الصديقات كلهن اختفين؟

وصدقونى حتى النساء الغربيات يعرفن مفهوم الشرف ويطبقنه...اكثرهن ...

الشرف ...يعنى أمانه...وعدم قبولك لشئ لايرضى عنه ضميرك..

قولوا بقى طيب ايه هو الضمير؟

هو انك تنام مرتاح وانت عارف انك لم تؤذى احدا...لم تسرق...لم تغتب

أعطيت كل ذى حق حقه...لم تعتدى على أحد..أى اعتداء من اى نوع

سواء كان معنوى أو جسدى.

الشرف أن اعامل غيرى كما احب ان يعاملونى..

لو أعطيت...بلا من أو أذى.

لو قدمت عمل..اتقن صنعه.

لو حكمت فبالعدل.

و كفايه كدة......

سلامى.

[أسامة الكباريتي]

بسم الله الرحمن الرحيم

الشرف .. قرينه .. الأخلاق الحميدة ..

مكارم الأخلاق .. ترتبط ارتباطا وثيقا بالشرف ..

فلا يكون شريفا من لا يكون سويا في خلقه ..

رسولنا الكريم صلى الله عليه وسلم أوجز بعثته في كلمات :

"إنما بعثت لأتمم مكارم الأخلاق" ..

فماذا عن الأخلاق:

مفهوم الأخلاق في الإسلام

الأخلاق في الإسلام عبارة عن المبادئ والقواعد المنظمة للسلوك الإنساني ، والتي يحددها الوحي لتنظيم حياة الإنسان على نحو يحقق الغاية من وجوده في هذا العالم على الوجه الأكمل والأتم ، ويتميز هذا النظام الإسلامي في الأخلاق بطابعين :

الأول : أنه ذو طابع إلهي، بمعنى أنه مراد الله سبحانه وتعالى .

الثاني : أنه ذو طابع إنساني، أي للإنسان مجهود ودخل في تحديد هذا النظام من الناحية العملية .

وهذا النظام هو نظام العمل من أجل الحياة الخيرية ، وهو طراز السلوك وطريقة التعامل مع النفس والله والمجتمع .

وهو نظام يتكامل فيه الجانب النظري مع الجانب العملي منه، وهو ليس جزءًا من النظام الإسلامي العام فقط ، بل هو جوهر الإسلام ولبه وروحه السارية في جميع نواحيه : إذ النظام الإسلامي - على وجه العموم -مبني على مبادئه الخلقية في الأساس ، بل إن الأخلاق هي جوهر الرسالات السماوية على الإطلاق. فالرسول صلى الله وسلم يقول : " إنما بعثت لأتمم مكارم الأخلاق " [ رواه أحمد في مسنده ] .

فالغرض من بعثته -صلى الله عليه وسلم - هو إتمام الأخلاق ، والعمل على تقويمها ، وإشاعة مكارمها ، بل الهدف من كل الرسالات هدف أخلاقي ، والدين نفسه هو حسن الخلق .

ولما للأخلاق من أهمية نجدها في جانب العقيدة حيث يربط الله سبحانه وتعالى ورسوله -صلى الله عليه وسلم - بين الإيمان وحسن الخلق ، ففي الحديث لما سئل الرسول صلى الله عليه وسلم : أي المؤمنين أفضل إيمانا ؟ قال صلى الله عليه وسلم : "أحسنهم أخلاقاً " [رواه الطبراني في الأوسط ] .

ثم إن الإسلام عدّ الإيمان برًّا، فقال تعالى : ( لَيْسَ الْبِرَّ أَنْ تُوَلُّوا وُجُوهَكُمْ قِبَلَ الْمَشْرِقِ وَالْمَغْرِبِ وَلَكِنَّ الْبِرَّ مَنْ آمَنَ بِاللَّهِ وَالْيَوْمِ الآخِرِ وَالْمَلائِكَةِ وَالْكِتَابِ وَالنَّبِيِّينَ)(البقرة: 177)

وقد قال النبي صلى الله عليه وسلم : " البر حسن الخلق " [ رواه مسلم ]. والبر صفة للعمل الأخلاقي أو هو اسم جامع لأنواع الخير.

وكما نجد الصلة بين الأخلاق والإيمان ، نجدها كذلك بين الأخلاق والعبادة إذ إن العبادة روح أخلاقية في جوهرها؛ لأنها أداء للواجبات الإلهية. ونجدها في المعاملات - وهي الشق الثاني من الشريعة الإسلامية بصورة أكثر وضوحاً .

وهكذا نرى أن الإسلام قد ارتبطت جوانبه برباط أخلاقي ، لتحقيق غاية أخلاقية، الأمر الذي يؤكد أن الأخلاق هي روح الإسلام ، وأن النظام التشريعي الإسلامي هو كيان مجسد لهذه الروح الأخلاقية .

الخلق نوعان

1- خلق حسن : وهو الأدب والفضيلة، وتنتج عنه أقوال وأفعال جميلة عقلا وشرعاً .

2- خلق سيئ : وهو سوء الأدب والرذيلة، وتنتج عنه أقوال وأفعال قبيحة عقلا وشرعاً.

وحسن الخلق من أكثر الوسائل وأفضلها إيصالاً للمرء للفوز بمحبة رسول الله صلى الله عليه وسلم ، والظفر بقربه يوم القيامة حيث يقول : " إن أحبكم إلي وأقربكم مني مجلسا يوم القيامة أحسنكم أخلاقاً" [ رواه الترمذي ] .

الأخلاق والممارسة الإيمانية

إن الأخلاق في الإسلام لا تقوم على نظريات مذهبية ، ولا مصالح فردية ، ولا عوامل بيئية تتبدل وتتلون تبعا لها ، وإنما هي فيض من ينبوع الإيمان يشع نورها داخل النفس وخارجها ، فليست الأخلاق فضائل منفصلة ، وإنما هي حلقات متصلة في سلسلة واحدة ، عقيدته أخلاق ، وشريعته أخلاق ، لا يخرق المسلم إحداها إلا أحدث خرقا في إيمانه .. يقول الرسول صلى الله عليه وسلم : " لا يزني الزاني حين يزني وهو مؤمن ، ولا يشرب الخمر حين يشربها وهو مؤمن ولا يسرق السارق وهو مؤمن " [ رواه البخاري].

وسئل صلى الله عليه وسلم : أيكذب المؤمن ؟ قال: (لا) ثم تلا قوله تعالى : (إِنَّمَا يَفْتَرِي الْكَذِبَ الَّذِينَ لا يُؤْمِنُونَ بِآياتِ اللَّهِ وَأُولَئِكَ هُمُ الْكَاذِبُونَ) (النحل:105) .

فالأخلاق دليل الإسلام وترجمته العملية ، وكلما كان الإيمان قوياً أثمر خلقا قوياً.

دوام الأخلاق وثباتها

كما أن الأخلاق في الإسلام ليست لونا من الترف يمكن الاستغناء عنه عند اختلاف البيئة ، وليست ثوبًا يرتديه الإنسان لموقف ثم ينزعه متى يشاء ، بل إنها ثوابت شأنها شأن الأفلاك والمدارات التي تتحرك فيها الكواكب لا تتغير بتغير الزمان لأنها الفطرة (فِطْرَتَ اللَّهِ الَّتِي فَطَرَ النَّاسَ عَلَيْهَا لا تَبْدِيلَ لِخَلْقِ اللَّهِ)(الروم:30) .

المصدر: (الشبكة الإسلامية)

فهل يكون هناك شرف بلا أخلاق ..

[BenNeal]

.......شرف البنت وشرف الولد....ايه مفهوم الشرف عندكم؟ 

اتكلمنا فى الموضوع ده قبل كدة ..فى موضوع الخيانه الزوجية...

صح يا أخت سلوى!

سؤالى اصلا كان مداخلة تحت موضوع "الشرف و الخيانة الزوجية" لأنى نفسى افهم لماذا يتسامح بعض الناس احيانا مع بعض التصرفات اللاخلاقية (غير الشريفة) بالرغم من انها لا تختلف عن الخيانة الزوجية. اليس المختلس خائن للأمانة؟ اليست الخيانة الزوجية ماهى الا مجرد كذبة على احد طرفى الزواج؟