تقديم بلاغ

هذا الفيلم من إنتاج مؤسسة السينما سنة 1972 و إخراج فطين عبدالوهاب - توفي قبل عرض الفيلم - الفيلم متعة حقيقية رغم عدم وجود الوجوه الكوميدية المشهورة مثل إسماعيل يس الفيلم يستحق أن يشاهده رواد محاورات المصريين    

لم أعد اشعر بالمهانة عندما أحشر في علب السردين هذه ليس هناك وسيلة مواصلات على هذا الطريق إلا عربات السرفيس تشمم عرق الكادحين أصبح يمثل استدعاء لقيمة الكدح من أجل لقمة العيش كان الشم اجباري لكن الاستدعاء مازال تلقائيا شرح لي الرجل كيفية الوصول لمنزله وعدد لي كم سيارة سأركب بل وفي كم محطة سأنزل .. الطريق يجاور ترعة ضيقة .. خبراتي السابقة على هذه الطرق تقول أن بعض السيارات يصيبها الظمأ فتنزل للترع تروي عطشها يتسائل المرء عندما ينزل هذا العدد الوفيرمن الناس كيف احتواهم هذا الفراغ ؟؟ ..

http://www.youtube.com/watch?v=R1EBvhlSkiY http://www.youtube.com/watch?v=fhcoRHAxw0s&feature=related

الحر ممكن يسوى الأسفلت هذه الأيام .. عشان كده المشمش ببلاش .. لأنه الشمس جايباه غصب عنه .. نتفرج ولا نستثمره؟ مش عارف الفكرة جت ازاى بس أهى جت .. لأنى لقيت كنافة قدامى ومعايا مشمش وعندى جبنة .. الكنافة هنفركها فى زبده بدرجة حرارة الغرفة .. المشمش هنقطعه أنصاف ونشيل البذر .. المستوى أوى منه هناخده نضربه فى الخلاط مع عصير ليمونة كبيرة و3 ملاعق سكر وبشر قشر الليمونة دى ثم نكثفع على النار كأنه قمر الدين .. هنرص الكنافة فى فاع الصينية كما فى بسكويت التشيز كيك .. وهننشر عليها الجبن أى نوع جبن

عفواً ممنوع الإعلانات بهذه الطريقة بالمنتدى الإدارة سي السيد