اذهب إلى المحتوى
محاورات المصريين

طالع بلدنا وبختها 2


houssin abo habaga

Recommended Posts

"5"]

طالع بلدنا وبختها 2

طالع بلدنا وبختها واللى حصل لها

وأقول بلا خيبه

أقرا كلام الكبير وأفهم المعنى

تلاقى بين سطوره حاجات كتير

موزونه وليها معنى

أبو زيد الهلالى طلع كداب كبير

لا عمره ركب حصان

ولا مسك سيفه

ولاعمره ركب جناح

ولا بيك حا يطير

عمل ربان هايمان فى البحوربينا

ومشى تايه فى البحور

من مينا لمينا

أول ما مسك الدفه

مالت السفينه بينا

كان فيها خرم واحد أحنا سا دينه

خرم جنابها البعيد

وأسمع حكاوينا

أبو زيد خلف ولد

وقال دا خليفتى

وكل شىء فى البلد دى

أنا وأبنى بالفيفتى

أنا اللى حاكم البلد

وهو خليفتى

أنا أبو زيد الهلالى

فارس بنى خيبتها

يشهد على الوطن

أقتصاده وتعليمها

والفقر دا صنعه

أنتوا اللى صنعينها

العيش مخبوز بالعسل

واللعبه عرفينها

شويه رده على وشه

أنتوا اللى حرقينها

وكام شاب عاطل

مشكله أنتوا عاملينها

كام واحد غرق من قلة العوم

العيب عليه كان لازم يتعلمها

وفيه كام بلطجى لحفظ النظام والأمن

وكام حجر داير مغمس يزيح الغم

وشوية بدره شم على صاروخين بانجوا

وواحدة معرية وسطها والصدر مكشوف

دى مدرسه للحب بلا كسوف

أى وقت تلاقيها فى الخدمه يا أفندم

علشان اللى ما يعرفش يعرف و يتعلم

وسيما وسط البلد فيها كبارييه

تشوف فيها دينا سحبه معاها البيه

لما تهز وسطها هزه

تهز وسط البلد

بيره مع مزه

لما تشوف ظهرها

بطه مع وزه

ولما تشوف وشها

ما تقلش شكله لحد

كل الحاجات دى يا بلد

ومش عاجبكم أبو زيد

علشان سكوتكم عليا

أنتوا فى نظرى

شوية بهايم بترعى

فى قلب الغيط

علشان كده فى النهاية

كلامى وزنه ويبه

طالع بلدنا وبختها

وقول بلا خيبه

كتابات / حسن أرابيسك

:roseop::roseop: </div>

تم تعديل بواسطة houssin abo habaga

عن أبي سعيد الخدري رضي الله عنه عن النبي صلى الله عليه وسلم قال

أفضل الجهاد كلمة عدل عند سلطان جائررواه أبو داود والترمذي وقال حديث حسن

رابط هذا التعليق
شارك

انشئ حساب جديد أو قم بتسجيل دخولك لتتمكن من إضافة تعليق جديد

يجب ان تكون عضوا لدينا لتتمكن من التعليق

انشئ حساب جديد

سجل حسابك الجديد لدينا في الموقع بمنتهي السهوله .

سجل حساب جديد

تسجيل دخول

هل تمتلك حساب بالفعل؟ سجل دخولك من هنا.

سجل دخولك الان
  • المتواجدون الآن   0 أعضاء متواجدين الان

    • لا يوجد أعضاء مسجلون يتصفحون هذه الصفحة
×
×
  • أضف...