الطفشان بتاريخ: 24 أبريل 2003 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 24 أبريل 2003 كثيرا من نجد اعتراض على الديمقراطية لانها حكم الشعب و تجد المقولة : "حكم الشعب؟ لأ! انتوا عايزين اباحية و شذوذ! الديمقراطية حرام" و كأن الديمقراطية ليس بها حسنة واحدة، و كلها تدور على اباحية و شذوذ هناك تعريفات عدة للديمقراطية و ابدأ من تعريفات في القواميس http://dictionary.reference.com/search?q=democracy Government by the people, exercised either directly or through elected representatives. الحكم للشعب، اما مباشر او من خلال من ينوب عنه The common people, considered as the primary source of political power. عامة الشعب، كالمصدر الاساسي للسلطة السياسية The principles of social equality and respect for the individual within a community. مبادئ العدالة الاجتماعية و الاحترام للفرد في مجتمع ما Government by the people; a form of government in which the supreme power is retained and directly exercised by the people. الحكم بواسطة الشعب. شكل الحكومة عندما تكون السلطة العليا في يد الشعب Government by popular representation; a form of government in which the supreme power is retained by the people, but is indirectly exercised through a system of representation and delegated authority periodically renewed; a constitutional representative government; a republic. الحكم النيابي الشعبي. شكل الحكومة عندما تكون السلطة العليا في يد الشعب و لكن بشكل غير مباشر من خلال نظام نيابي و تفويض للسلطة يتم تجديده على فترات. حكومة دستورية نيابية. جمهورية. اذن هناك عدة اوجه للديمقراطية: - ان الشعب هو الممسك بزمام الامور و يختار من ينوب عنه في الحكم - انه لا يوجد حق وراثي او إلهي لفرد او أسرة او جماعة للحكم دونا عن غيرهم بعكس ارادة الشعب - ان الحاكم مسئول امام الشعب، يحاسبه و يعزله إن شاء، و لا يبقى رغما عنهم - ان تداول السلطة (انتقالها من حكومة الى اخرى) يتم بصورة سلمية بدون انقلابات او ثورات او فتن أظن انه لا خلاف على هذه النقاط؟ اليست هذه من الشورى؟ كما اننا لسنا مجبرين على تبني نموذج واحد جاهز فشعوب العالم تطبق نسخ مختلفة من الديمقراطية كما هو مشاهد الشعب اراد الحياة و القيد انكسر رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
Alshiekh بتاريخ: 24 أبريل 2003 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 24 أبريل 2003 - ان الشعب هو الممسك بزمام الامور و يختار من ينوب عنه في الحكم - انه لا يوجد حق وراثي او إلهي لفرد او أسرة او جماعة للحكم دونا عن غيرهم بعكس ارادة الشعب - ان الحاكم مسئول امام الشعب، يحاسبه و يعزله إن شاء، و لا يبقى رغما عنهم - ان تداول السلطة (انتقالها من حكومة الى اخرى) يتم بصورة سلمية بدون انقلابات او ثورات او فتن سبحان الله، وانا اللى كنت مفكر ان اللى عندنا دى اسمها ديمقراطية وبيدلعوها بأزهى عهود الديمقراطية!! اتارى الناس راضية وساكتة اكمنها ماتعرفش الحقيقة، لازم نعمل منشورات بالتعريف الصح للديمقراطية ونوزعها على الشعب المصرى يمكن يجرى الدم فى نافوخه ويتحرك. والا ايه رأيكم ياجماعة؟ -- {وَإِذَا قِيلَ لَهُمْ لَا تُفْسِدُوا فِي الْأَرْضِ قَالُوا إِنَّمَا نَحْنُ مُصْلِحُونَ}(11){اَلَا إِنَّهُمْ هُمُ الْمُفْسِدُونَ وَلَكِنْ لَا يَشْعُرُونَ}(12)وَإِذَا قِيلَ لَهُمْ آمِنُوا كَمَا آمَنَ النَّاسُ قَالُوا أَنُؤْمِنُ كَمَا آمَنَ السُّفَهَاءُ أَلَا إِنَّهُمْ هُمُ السُّفَهَاءُ وَلَكِنْ لَا يَعْلَمُونَ}(11) ذو العقل يشقى في النعيم بعقله *** وأخو الجهالة في الشقاوة ينعم***************مشكلة العالم هي أن الحمقى والمتعصبين هم الأشد ثقة بأنفسهم ، والأكثر حكمة تملؤهم الشكوك (برتراند راسل)***************A nation that keeps one eye on the past is wise!AA nation that keeps two eyes on the past is blind!A***************رابط القرآن كاملا بتلاوة الشيخ مصطفى إسماعيل برابط ثابت مع رابط للقراءة***************رابط القرآن كاملا ترتيل وتجويد برابط ثابت مع رابط للقراءة***************رابط سلسلة كتب عالم المعرفة رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
شيكو المصري بتاريخ: 24 أبريل 2003 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 24 أبريل 2003 انا ايضا لا اعرف لماذا يعتبر البعض الديمقراطية عمل من اعمال الشيطان فلا اجد اختلاف بين الديمقراطية و الاسلام ابدا . في حالة مش حتحصل طبعا بس فرضا انها حصلت اذا رفض الشعب الاسلام او طالب بالعلمانية لا اعرف كيف نحكم هذا الشعب الرافض للاسلام اما ان يسمح للدعاه بتوعيتهم مرة اخرى بالدين او نترك هذة البلاد حتى يصيبها من الله عذاب و لا نكون مشتركين معهم فية . هذة نظرتي للامور ربما اخطأت و ربما اصبت . الله غايتنا....الرسول قدوتنا ......القرآن دستورنا ......الجهاد سبيلنا ............الموت في سبيل الله اسمى امانينا. رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
الطفشان بتاريخ: 24 أبريل 2003 كاتب الموضوع تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 24 أبريل 2003 سبحان الله، وانا اللى كنت مفكر ان اللى عندنا دى اسمها ديمقراطية وبيدلعوها بأزهى عهود الديمقراطية!! نسيت حتة: و يجعله عامر! احنا اللي عندنا دي هي الخطوة الثالثة بعد الديمقراطية يعني الاول الديمقراطية و بعدين الكتاب الاخصر بتاع الاخ العقيد و بعدين احنا بقى! المهم نرجع للتعريفات تاني الشعب اراد الحياة و القيد انكسر رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
Lancelot بتاريخ: 24 أبريل 2003 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 24 أبريل 2003 في حالة مش حتحصل طبعا بس فرضا انها حصلت اذا رفض الشعب الاسلام او طالب بالعلمانية لا اعرف كيف نحكم هذا الشعب الرافض للاسلام اما ان يسمح للدعاه بتوعيتهم مرة اخرى بالدين او نترك هذة البلاد حتى يصيبها من الله عذاب و لا نكون مشتركين معهم فية . ميه ميه يا شيكو و الله .... قرأت أفكاري ... كنت لسه هأقولها فعلا ... أتفق معك تماما ... لا أعتقد إن تطبيق الديموقراطية عليه إختلاف كبير بين الناس بإختلاف إتجاهتهم .... لكن كيف تطبق هذه الديموقراطية ... ياريت يا أستاذ طفشان تشرح لنا نظم الإنتخاب المختلفة ... يعني الإنتخاب المباشر ... و النظام الفردي و نظام القوائم و المجمع الإنتخابي ... مش عارف المصطلحات اللي قلتها ديه صحيحة و لا لأ ... لكني بأسمعها ... شكرا مقدما .... رحم الله الأفاكاتو وإخناتون وإسكنهم فسيح جناته __ وجوه في العاصفة - هل تحب عملك - كيف تعمل الأشياء - أزمة الحد الأدني رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
الطفشان بتاريخ: 25 أبريل 2003 كاتب الموضوع تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 25 أبريل 2003 تم فصل مداخلتين في موضوع ما هو تعريف الشورى عند التيار الاسلامي ]http://www.egyptiantalks.org/phpBB2Plus/vi...?t=6068 الاخ لانسلوت اظن اننا ناقشنا هذا بالتفصيل سابقا و لكني لا اذكر عنوان الموضوع عسى ان يتذكره احد الاعضاء الشعب اراد الحياة و القيد انكسر رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
mouaten بتاريخ: 10 مايو 2003 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 10 مايو 2003 سوزان مبارك: ديمقراطية مصر أسلوب حياة (2003-05-10 09:55) أكدت السيدة سوزان مبارك أنها حملت للعالم. رسالة سلام من مصر. ومن منطقة الشرق الاوسط انطلاقا من الدور الذي يمكن ان تحققه المرأة لتخفيف الصراعات وتجنب وقوعها أشارت قرينة الرئيس في تصريحات للصحفيين. في ختام زيارتها الرسمية لبريطانيا الي أن مصر لديها ديمقراطية فعلية. وهي عملية مستمرة واسلوب حياة وفكر. وليست مجرد مؤسسات :oops: :oops: :oops: :oops: :oops: :oops: :oops: :oops: :oops: http://news.masrawy.com/masrawynews/100520.../136936news.htm "اللهم إنَّا نجعلُك في نحورهم، ونعوذ بك من شرورهم". رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
أسد بتاريخ: 10 مايو 2003 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 10 مايو 2003 مرة أخرى .... لماذا لا يحكم الشعب نفسه ... ويختار رئيسه ... ورئيس الوزراء ... ويختار سياسة الدولة الخارجية ... ويحترم حقوق الإنسان في مصر ... ويحاسب المحافظ .. والوزير .. ورئيس الوزراء ... ورئيس الجمهورية .. ويعزل المقصر ... ويكون للمواطن حقه أمام رجل الشرطة ... ...... الخ .... دون الخروج على شرع الله مالذي يمنع .... من الذي ربط الديمقراطية ... بالكفر ... أو الخروج على شرع الله ...؟؟؟ في القصص الرومانسية القديمة .. يكتب المحب رسالة حب .. ويضعها في زجاجة .. ويرمي الزجاجة في البحر .. لا يهم من سيقرأها .. لا يهم هل ستصل إلي حبيبته أم لا .. بل كل المهم .. أنه يحبها ..وتاني .. تاني .. تاني .. بنحبك يامصر .. ... "إعلم أنك إذا أنزلت نفسك دون المنزلة التي تستحقها ، لن يرفعك الناس إليها ، بل أغلب الظن أنهم يدفعونك عما هو دونها أيضا ويزحزحونك إلى ماهو وراءها لأن التزاحم على طيبات الحياة شديد" (من أقوال المازني في كتب حصاد الهشيم) رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
wa7d بتاريخ: 10 مايو 2003 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 10 مايو 2003 من الذي ربط الديمقراطية ... بالكفر ... أو الخروج على شرع الله ...؟؟؟ من التعريفات الديمقراطية إللى ذكرها الأستاذ طفشان لا أجد فيها أى خروج عن شرع الله . أى واحد يشوف فى الديمقراطية خروج عن شرع الله يبأه فاهم شرع الله غلط ..... بتحصل برضه . أنصر أخاك ظالما أو مظلوما رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
الطفشان بتاريخ: 11 مايو 2003 كاتب الموضوع تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 11 مايو 2003 احب ان انوه عن موضوع اخر يناقش الديمقراطية في الفكر الاسلامي المعاصر http://www.egyptiantalks.org/viewtopic.php?t=3552 أما عن أسباب رفض بعض التيارات الاسلامية المتشددة للديمقراطية، فهي راجعة - في رأيي - الى: - سوء فهم الديمقراطية يعني نتجاهل موضوع تداول السلطة، و رضا الشعب بمن يحكمه، و منع الاستبداد، و الشفافية، و المساءلة، و كل هذا و نركز على نقاط محدودة ننقد بها كل الديمقراطية لنرفضها - افتراض انها "صبة واحدة" monolithic غير قابلة للتطويع كل الشعوب و كل الازمان طوعت الديمقراطية لاحتياجاتها و متغيراتها مثلا في اليونان القديمة، كان تعريف المواطن يخرج العبيد و النساء من حق التصويت و ديمقراطية الهند و اليابان و امريكا و فرنسا و انجلترا كلها تختلف عن بعض في اشياء كثيرة اذن التطويع جائز، بل مطلوب و لا مناص منه و نحن لا نطالب بنموذج مستورد 100% لا يتناسب معنا - ربط الديمقراطية بكل ما هو سئ يعني دائما يتم ربطها بأشياء يرفضها الدين و المجتمع عندنا مثل الاباحية و الشذوذ و الانحلال و بالتالي من السهل رفضها على بسطاء العقول او المتشددين ممن لا يعملون العقل بالقدر الكافي - اجبارنا على الاختيار بين الله او الديمقراطية يعني : "هل تختار الديمقراطية أم شرع الله؟ هل تريد حكم البشر أم حكم الله؟" و طبعا هذا السؤال موحي misleading و يقصد به التنفير و التخويف من الديمقراطية فالعلاقة بين الديمقراطية و الاسلام هي علاقة تعاون و تناسق، و ليست علاقة تضاد و تنافر - رفض كل ما يجيئ من الغرب يعني : "في فكر البعض، بما ان الغرب كافر، فكل ما يأتي منه شر و بالتالي الديمقراطية شر خالص و يجب رفضها" - الخوف من الاقتباس عموما هناك شبه "فوبيا" من الاقتباس من الاخرين و هذا بالطبع فكر قاصر لانه يحرمنا من تجارب الامم على مر العصور - الخوف ان الاقتباس من الآخر هو نقص في الاسلام يعني : "شريعتنا كاملة، و أي اقتباس يعني اتهامها بالنقص" و هذا طرح قاصر لان الشورى في الاسلام لم يحدد لها كيفية و هي متروكة لكل مجتمع و كل زمان ان يحدد "الكيف" بما يناسبه و في الوصلة التي اوردتها نقاط اخرى الشعب اراد الحياة و القيد انكسر رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
أسد بتاريخ: 11 مايو 2003 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 11 مايو 2003 ومن يقول اننا إذا طبقنا الديمقراطية أن المصريون سوف يختارون السئ .. ؟؟؟ من يقول أنهم سيختارون الإنحلال ...؟؟؟ من يقول أن المصريون سيخرجون على شرع الله ؟؟؟؟ انهم فقط خائفون من الديمقراطية ... ومن يخاف من شئ .. يكرهه .. ويرفضه .... في القصص الرومانسية القديمة .. يكتب المحب رسالة حب .. ويضعها في زجاجة .. ويرمي الزجاجة في البحر .. لا يهم من سيقرأها .. لا يهم هل ستصل إلي حبيبته أم لا .. بل كل المهم .. أنه يحبها ..وتاني .. تاني .. تاني .. بنحبك يامصر .. ... "إعلم أنك إذا أنزلت نفسك دون المنزلة التي تستحقها ، لن يرفعك الناس إليها ، بل أغلب الظن أنهم يدفعونك عما هو دونها أيضا ويزحزحونك إلى ماهو وراءها لأن التزاحم على طيبات الحياة شديد" (من أقوال المازني في كتب حصاد الهشيم) رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
wahed_masry بتاريخ: 11 مايو 2003 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 11 مايو 2003 السلام عليكم بارك الله فيكم ليس لدي الكثير لاضيفه فقط أن أحد أهم مبادئ النظم الديموقراطية هو الفصل بين السلطات وعدم استطاعة أحد (فرد أو مجموعة أو سلطة) الانفراد بالقرار أو ألغاء دور السلطات الاخرى وتنظم الدساتير الديموقراطية دور كل من هذه السلطات (التشريعية والتنفيذية والقضائية) في أتخاذ القرار وأيضا في الرقابة على بعضها البعض ويعد الشعب هو المصدر المانح والمانع للسلطات ولا يعد تفويضه للافراد أو المجموعات نهائيأ ولكن قابل للمراجعة الدورية أو الاستثنائية عن طريق صناديق الانتخاب أو الاقتراع في البرلمان وذلك بصورة منظمة ومتحضرة ينظمها القانون وهذا النظام يتميز بأنه لا يولى الثقة المطلقة للأفراد أو الجماعات (نظرية المستبد العادل التي شقينا بها نيف وألف عام) وأنما يضع حدود وقواعد تحد من الاستبداد أو اساءة استغلال السلطة عن طريق خلق حالة من الاتزان بين قوى متكافئة مضطرة للحفاظ على مصالح الشعب (ليس لحسن أخلاقها ولكن للاحتفاظ بمناصبها) ولا أدعي أن هذا النظام محكم أو معدوم الفساد ولكنه self-correcting وهو ما يقلل كثيرا من النافذة المتاحة لدخول الفساد أتذكر موضوعا قديما عن الديموقراطية والديموسلامية كان لي الشرف بالمشاركة فيه رجاء لمن يعرف أيراد الوصلة للفائدة والسلام عليكم واحد مصري الجهل أصل كل بلاء ، ومنبع كل نقيصة رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
Mohammad Abouzied بتاريخ: 11 مايو 2003 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 11 مايو 2003 سهل جدا نعرف مفهوم الديمقراطية وكمان نفصل نظام ديمقراطي يناسب ظروفنا واحولان الاجتماعية وأخلاقنا ولكن السؤال هنا هل الدستور الموجود حاليا يكفل لنا تنفيذ اساسيات الديمقراطية على فئات الشعب المصري ؟؟؟ بغض النظر عن نوعية الموجودين في السلطة هل ممكن الشعب يقدر يقول لا لهم حتى لو كانو على صواب ؟؟؟ اذا كان القالب الذي ينظم الحياة السياسية في مصر عليه ملاحظات كثيرة هل يمكن ان نعيب على الشعب انه اختار فلان او راضي عن فلان وهو غير كفأ ؟؟؟ انا امثل الدستور كا الحرس المملوكي لايفهم الا الطاعة واي واحد يستطيع ان يتسلل الى الكرسي يلبسوه السلطانية (تاج الجزيرة) ويبقى سلطان البلد ولا يستطيع احد انزاله من الكرسي طالما هذا الحرس موجود يأتي في آخر الزمان قوم حدثاء الأسنان سفهاء الأحلام يقولون من خير قول البرية يمرقون من الإسلام كما يمرق السهم من الرمية لا يجاوز إيمانهم حناجرهم فأينما لقيتموهم فاقتلوهم فإن في قتلهم أجرا لمن قتلهم يوم القيامة رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
wahed_masry بتاريخ: 11 مايو 2003 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 11 مايو 2003 الاستاذ الفاضل محمد أبو زيد تساؤل في محله لأن أحد الفروض المبدأية للديموقراطية أن الشعب في مجمله أو أغلبه واع ويدرك مصالحه وأتفق معك أيضا أن معظم شعوبنا لا ينطبق عليها هذا الفرض ولكني ربما أختلف مع حضرتك في مدى قلة الوعي وذلك من حيث نقطتين 1-في معظم النظم الديموقراطية الحديثة تعتمد التيارات السياسية بشكل رئيسي على الخطاب البراجماتي البسيط في خلق كتل من التأييد الشعبي لدى المواطن البسيط وسواء اختلفنا مع ذلك أو اتفقنا ، نجد أن هذا النوع من الخطاب له صدى قوي في أي مجتمع حتى وأن بلغت به الرفاهية مبلغها (مثال/: الولايات المتحدة و برنامج بوش بالنسبة للمواطن البسيط إلى حد بعيد هو خفض الضرائب وزيادة الرعاية الصحية وذلك من منظور براجماتي -- وهي انجازات مادية قابلة للمحاسبة عليها-- حتى لو كان برنامجه الايديولوجي هو السيطرة على العالم والتحرر من المعاهدات الدولية وما نعرفه جميعا) 2- ينظر أيضا للتجربة الديموقراطية على أنها تصحح نفسها عن طريق وجود أليات للتغيير الدوري مما يجعل فرضية اختيار الشعب للشخص غير الكفء فرضية مؤقتة بزمن التغيير!!!!!!!!!!! أعتقد أننا أيضا ناقشنا هذه القضية تحت عنوان "هل الشعب المصري مؤهل للديموقراطية؟" برجاء لمن يعرف الوصلة أن يضعها لعموم الفائدة تحياتي والسلام عليكم واحد مصري الجهل أصل كل بلاء ، ومنبع كل نقيصة رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
Mohammad Abouzied بتاريخ: 11 مايو 2003 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 11 مايو 2003 الاستاذ الفاضل محمد أبو زيدتساؤل في محله لأن أحد الفروض المبدأية للديموقراطية أن الشعب في مجمله أو أغلبه واع ويدرك مصالحه وأتفق معك أيضا أن معظم شعوبنا لا ينطبق عليها هذا الفرض ولكني ربما أختلف مع حضرتك في مدى قلة الوعي وذلك من حيث نقطتين 1-في معظم النظم الديموقراطية الحديثة تعتمد التيارات السياسية بشكل رئيسي على الخطاب البراجماتي البسيط في خلق كتل من التأييد الشعبي لدى المواطن البسيط وسواء اختلفنا مع ذلك أو اتفقنا ، نجد أن هذا النوع من الخطاب له صدى قوي في أي مجتمع حتى وأن بلغت به الرفاهية مبلغها (مثال/: الولايات المتحدة و برنامج بوش بالنسبة للمواطن البسيط إلى حد بعيد هو خفض الضرائب وزيادة الرعاية الصحية وذلك من منظور براجماتي -- وهي انجازات مادية قابلة للمحاسبة عليها-- حتى لو كان برنامجه الايديولوجي هو السيطرة على العالم والتحرر من المعاهدات الدولية وما نعرفه جميعا) 2- ينظر أيضا للتجربة الديموقراطية على أنها تصحح نفسها عن طريق وجود أليات للتغيير الدوري مما يجعل فرضية اختيار الشعب للشخص غير الكفء فرضية مؤقتة بزمن التغيير!!!!!!!!!!! أعتقد أننا أيضا ناقشنا هذه القضية تحت عنوان "هل الشعب المصري مؤهل للديموقراطية؟" برجاء لمن يعرف الوصلة أن يضعها لعموم الفائدة تحياتي والسلام عليكم واحد مصري الكلام دا جميل فعلا وانا ليس لدي اي اعتراض عليه ومش ضروري فعلا لتطبيق الديمقراطية ان يكون كل الشعب المصري دكاترة ومهندسين وحتى دول ممكن يغلطو ويختارو غلط نوابهم ورئيسهم ولكني اقول من الذي يرشح رئيس الجمهورية اليس مجلس الشعب المصري وكيف تكون مجلس الشعب اليس من خمسين في المائة عمال وفلاحين ودي نوع من العنصرية في الاختيار ان تفرض سيطرة لفئة على باقي فئات الشعب ، فإذا اختيارهم لرئيس الجمهورية باطل كما ان وجودهم في المجلس باطل ومن الذي يختار الحكومة اليس رئيس الجمهورية اذا الحكومة ومجلس الشعب ورئيس الجمهورية مجيئهم للحكم جاء بطريقة خاطئه فلماذا لا نصحح ذلك اولا ونشوف هل احنا عندنا ديمقراطية اما لا ؟؟؟ يأتي في آخر الزمان قوم حدثاء الأسنان سفهاء الأحلام يقولون من خير قول البرية يمرقون من الإسلام كما يمرق السهم من الرمية لا يجاوز إيمانهم حناجرهم فأينما لقيتموهم فاقتلوهم فإن في قتلهم أجرا لمن قتلهم يوم القيامة رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
الطفشان بتاريخ: 11 مايو 2003 كاتب الموضوع تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 11 مايو 2003 الاخ محمد نحن نناقش هنا تعريفات الديمقراطية من منظور بحت و ذلك للرد على شكوك البعض انها تخالف الاسلام و سائر الاتهامات المعتادة و لا نناقش حالة مصر او نظامها الحالي الذي يدعي انه ديمقراطية، و هو عين الديكتاتورية (سيطرة كاملة على كل السلطات، انتخابات غير حرة، قمع امني، اقصاء كل المعارضة او اخراسها او اضطهادها او استئناسها، استبداد في كل النواحي) فبلاش نتشعب في المواضيع الشعب اراد الحياة و القيد انكسر رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
Mohammad Abouzied بتاريخ: 11 مايو 2003 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 11 مايو 2003 الاخ محمدنحن نناقش هنا تعريفات الديمقراطية من منظور بحت و ذلك للرد على شكوك البعض انها تخالف الاسلام و سائر الاتهامات المعتادة و لا نناقش حالة مصر او نظامها الحالي الذي يدعي انه ديمقراطية، و هو عين الديكتاتورية (سيطرة كاملة على كل السلطات، انتخابات غير حرة، قمع امني، اقصاء كل المعارضة او اخراسها او اضطهادها او استئناسها، استبداد في كل النواحي) فبلاش نتشعب في المواضيع لا خلاف على ذلك ولكن ما هي وسيلتهم لذلك ثم الديمقراطية ليس لها الا مفهوم واحد ولا يعارض الشرع ابد الا في الاسم فقط ففي الاسلام اسمها شورى وفي السياسة اسمها ديمقراطية يأتي في آخر الزمان قوم حدثاء الأسنان سفهاء الأحلام يقولون من خير قول البرية يمرقون من الإسلام كما يمرق السهم من الرمية لا يجاوز إيمانهم حناجرهم فأينما لقيتموهم فاقتلوهم فإن في قتلهم أجرا لمن قتلهم يوم القيامة رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
الطفشان بتاريخ: 11 مايو 2003 كاتب الموضوع تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 11 مايو 2003 ثم الديمقراطية ليس لها الا مفهوم واحد ولا يعارض الشرع ابد الا في الاسم فقط ففي الاسلام اسمها شورى وفي السياسة اسمها ديمقراطية هو دة اللي بنناقشه بس دة من البديهيات عندي و عندك و لكن هناك من يرى ان البديهي هو العكس تماما !!!!!!! و هذا ما نناقشه يعني ألف باء من الاول خالص الشعب اراد الحياة و القيد انكسر رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
maksoof بتاريخ: 12 مايو 2003 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 12 مايو 2003 ده كله كلام جميل و أنا من المقتنعين به 100% السؤال دلوقت إزاى النظام ده ممكن يتطبق فى مصر؟ يعنى إحنا شفنا فى الأيام اللى فاتت الناس المتعصبين و المتطرفين اللى بيقولوا على الشخص اللى بيؤدى الخمس أركان اللى الإسلام قام عليهم إنه كافر لإنه مختلف معاهم فى موضوع ثانوى. طيب إحنا متعلمين و عارفين إنه كلام مش مضبوط بس الأغلبية فى مصر من السهل جدا إقناعهم بالتطرف. فإيه يبقى الحل لو المتطرفين تولوا الحكم (بإسم الديمقراطية) و بعدين يلغوا الديمقراطية ؟ يعنى الناس دلوقت بينقدوا الحكم الحالى لإنه "مش إسلامى" بس لو اللى أنا بقوله إتحقق يبقى ماحدش يقدر ينقد الحاكم لإنه حايبقى زى الطالبان. واللى بيقول "ربنا قال لى" ماحدش يقدر يقاوح معاه! فالسؤال (مرة تانية) كيف يمكن ضمان الديمقراطية فى بلد زى مصر؟ أرجو الا أكون قد خرجت عن الموضوع. م "و من يتق الله يجعل له مخرجا" صدق الله العظيم اللهم إنى أستغفرك من كل ذنب تبت اليك منه ثم عدت فيه اللهم إنى أستغفرك من كل عقد عقدته لك ثم لم أوف لك به اللهم إنى أستغفرك من كل نعمة أنعمت بها على فقويت بها على معصيتك اللهم إنى أستغفرك من كل عمل عملته لوجهك خالطه ما ليس لك رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
الطفشان بتاريخ: 12 مايو 2003 كاتب الموضوع تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 12 مايو 2003 نقاط جيدة يا اخ مكسوف يمكن تلخيصها كالاتي: - خطورة الخطاب المغلف بالدين للتأثير على العامة - ضمان عدم الغاء الديمقراطية اذا جاء تيار اسلامي للحكم صح؟ الاثنين مشكلة كبيرة جدا في ظل الجو السياسي في مصر فالاولى ليس لها حل الا بالتوعية و التعليم للجمهور و كل مفاتيح الاعلام في يد الحكومة الحالية و تحكم قبضتها عليها جدا و لا تقبل اي منافسة لما تبثه للناس و الثانية ليس لها ضمان الا دولة المؤسسات يعني البنية التحتية لمؤسسات هي التي تعمل، و ليس اشخاص يحتكرون الحكم و السلطة و هي غير موجودة ايضا في مصر الان و على فكرة النقطة الثانية واردة في حال قدوم اي تيار الى الحكم و ليس الاسلامي فقط لان البلد مهيئة لان يأتي شخص او اشخاص و يمسكون مقاليد الحكم و تكون ديكتاتورية مرة اخرى وضع سئ و لا ارى حلول عملية الشعب اراد الحياة و القيد انكسر رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
Recommended Posts
انشئ حساب جديد أو قم بتسجيل دخولك لتتمكن من إضافة تعليق جديد
يجب ان تكون عضوا لدينا لتتمكن من التعليق
انشئ حساب جديد
سجل حسابك الجديد لدينا في الموقع بمنتهي السهوله .
سجل حساب جديدتسجيل دخول
هل تمتلك حساب بالفعل؟ سجل دخولك من هنا.
سجل دخولك الان