freefreer بتاريخ: 24 أبريل 2003 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 24 أبريل 2003 **01** اتكلم على حدى (يعنى لوحدى) فى حوار ذاتى .. حتى لا أختلف مع اساتذة أجلهم و أقدرهم **02** النص القرانى .. هو حقيقة مطلقة .. و لكن يختلف حوله الناس .. فلماذا ؟ .. لأنهم يختلفون حول تفسير معناه و نطاق تطبيقه .. فلا مناص من الركون للعقل فى التفسير و تحديد نطاق التطبيق **03** كذلك القانون .. النص يوجد .. ولكن لا توجد به قوة ذاتية لأقراره .. فلابد ان يطبقة قاضى .. و ان يحدد ما اذا كان ينطبق أم لا .. و الى أى مدى يطبق **04** القاضى لابد أن يتجرد من مشاعره الخاصة .. فاذا كان لدية ميل أو نفور لأى طرف فى النزاع .. وجب عليه التنحى .. لأن حكمه يأتى مشوبا بالتحيز أو التحامل .. بسم الله الرحمن الرحيم .. إن المنافقين فى الدرك الأسفل من النار ولن تجد لهم نصيرا .. صدق الله العظيم ( النساء – 145 ) رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
freefreer بتاريخ: 24 أبريل 2003 كاتب الموضوع تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 24 أبريل 2003 **05** كل واحد له رأيه .. و كل واحد حر فى رأية .. و له أن يحب من يشاء و أن يكره من يشاء .. و لكن لا يصح مثلا لعالم الدين .. ان يعمد الى القران و السنة .. ليضفى أو ينزع الشرعية الدينية عن أمر ما .. لأنه يميل أو يتنافر مع أحد اطراف النزاع ايضا لا يصح لعالم القانون ان يعمد الى القانون .. ليضفى أو ينزع الشرعية عن أمر ما .. لأنه يميل أو يتنافر مع أحد اطراف النزاع **06** من يظن أن القانون قد غطى كل شيئ فهو مخطئ .. و من يظن ان القانون قد اجاب على جميع الأسئلة فهو ايضا مخطئ .. و انما وجد القضاة لسد الثغرة بين القانون و الواقع .. و هذا يكون بناء على ثقة فى حيادية و نزاهة القضاه .. وتأملو معى هذه العبارة التى كثيرا ما نصادفها فى الأحكام .. "و بعد الأطلاع .... و سماع .... الخ الخ .. استقر فى وجدن المحكمة .. أو اطمأن ضمير المحكمة الى أن ... كذا كذا كذا .. " الضمير هنا يعبر عن تلك الثغرة التى اتكلم عنها .. **07** حكم المحكمة ليس منزها عن السهو و الخطأ .. و لذا وجد الأستئناف و النقض .. **08** القانون يعتمد على مبدأ هام و هو حق المتهم فى الدفاع عن نفسة .. بسم الله الرحمن الرحيم .. إن المنافقين فى الدرك الأسفل من النار ولن تجد لهم نصيرا .. صدق الله العظيم ( النساء – 145 ) رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
freefreer بتاريخ: 24 أبريل 2003 كاتب الموضوع تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 24 أبريل 2003 **09** كلامى هذا ليس هجوما على أحد .. ولا دفاعا عن أحد .. هذا مهم جدا .. كلامى هذا لوجه الله سبحانه و تعالى و الحق و العدل و دفاعا عن العقلية العربية التى اصبحت فى مهب جميع رياح المصالح **10** هناك اعمال جرمها القانون .. و هناك أعمال اباحها .. **11** القتل .. جرمه القانون .. و لكن اباحه اذا كان دفاعا عن دم او أو شرف أو مال .. و كذلك اعمال اخرى كثيرة اذا كانت لدفع ضرر أكبر **12** اذا ارتكبت فعلا ضارا .. لتفادى فعل أكثر ضررا .. فالقاضى هو الذى يقرر مدى ضرر الفعلين .. و ما اذا كان تصرفك صحيحا ام لا .. بسم الله الرحمن الرحيم .. إن المنافقين فى الدرك الأسفل من النار ولن تجد لهم نصيرا .. صدق الله العظيم ( النساء – 145 ) رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
freefreer بتاريخ: 25 أبريل 2003 كاتب الموضوع تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 25 أبريل 2003 **13** "بعدم" يا عزيزى .. **14** من حق كل واحد ان يبحث فى شرعية عمل ما من عدمه .. و هنا لا يجب ان يفصل بين شرعية هذا العمل و شرعية أى معطيات اخرى ادت بصورة مباشرة الى هذا العمل .. **15** مواقفنا السابقة فى المنطقة .. تثبت انه لايوجد ادنى علاقة بينها و بين الشرعية .. : **16 ** تواجد القوات الأمريكية فى الخليج هو بناء على شرعية دولية و اتفاق مع دول المنطقة و مع هذا كنا ضده **17** تحرير الكويت .. هو بناء على شرعية دولية .. و مع هذا كنا ضدة **18** غزو الكويت للعراق كان غير شرعى .. و مع هذا كنا معه **19** ضرب بن لادن و القاعدة لأهداف مدنية ليس له ادنى غطاء لا من شرع ولا شريعة و لا قانون .. و مع هذا كنا معه **20** غزو العراق كما يبدو و معلن .. لأسباب منها : **21** ضرب لأقوى الديكتاتوريات فى المنطقة و العالم .. و حيث ثبتت العلاقة التبادلية الواضحة بين الديكتاتورية و التخلف و الإرهاب .. و رأينا بن لادن يعلن تضامنه مع صدام .. و القوى التى قيل انها ارسلت للعراق للدفاع عن صدام .. .. و ايضا لأجل انهاء مشكلة معلقة طال امد تعليقها .. و سببت العديد من المشاكل الفرعية و القلاقل فى المنطقة .. و حيث انها كانت تحديدا السبب المعلن لبن لادن (طلب مغادرة القوات الأمريكية للسعودية) **22** نزع اسلحة الدمار الشامل .. و هذا السبب الذى تم اظهارة و دفعه الى السطح بقوة على اساسا انه ذو شرعية دولية ماتفق عليها .. و لم ينازع أحد فى ذلك .. و الدول التى عارضت .. لم تعارض الغزو على اطلاقة و لكن رأت اعطاء الدبلوماسية فرصة اكثر .. و لو صبر بوش لأستخرج القرار المطلوب و لكنه أرعن **23** لم تدن الأمم المتحدة لا الجمعية العامة و لا مجلس الأمن الغزو .. **24** و عليه فإن المعلن من قبل بوش .. هو دفاع عن النفس ضد اعتداءات متكررة طالت مدنيين امريكان بالألاف .. و هذا سبب شرعى .. فالإعتداء تم امام انظار العالم أجمع .. و الى مزيد من التحليلات .. رجاء عدم المقاطعة .. بسم الله الرحمن الرحيم .. إن المنافقين فى الدرك الأسفل من النار ولن تجد لهم نصيرا .. صدق الله العظيم ( النساء – 145 ) رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
freefreer بتاريخ: 25 أبريل 2003 كاتب الموضوع تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 25 أبريل 2003 **25** الفرق بين الدولة الديمقراطية و الدولة الديكتاتورية ..: **26** الدولة الديمقراطية .. يصل الى الحكم رئيس يعرفة الشعب و يعرف تاريخة لفترة لا تقل عن 10 - 20 سنة على الأقل .. اذا يكون عادة قد انخرط فى العمل السياسى لفترات طالت أم قصرت .. و تعرض لتحديات و مواجهات مع خصوم المعارضة .. و معذ هذا فانه يدخل الى المعترك الرئاسى بعد انتخابات مضنية .. حيث يرفعه الشعب الى سدة الحكم .. و يضل الرئيس مراقبا من جميع فئات الشعب و مؤسساته طول فترة رئاسته .. و قراراته عرضة للتمحيص و الفحص 24 ساعة فى اليوم .. و علية ان يواجه المجالس النيابية .. و الأحزاب المعارضة و تراقبة الصحافة و الأعلام 24 ساعة فى اليوم .. هو و اقاربة و معارفه و اصدقاؤة .. هكذا .. يعيش الرئيس تحت هذه الرقابات .. محاولا اتخاذ اكثر القرارات صحة و الدفاع عنها .. و تنفيذها .. و اذا حاد عن الطريق سيجد نفسه على الطريق مجلالا بفضائح لا أول لها ولا اخر .. الرئيس هناك .. معبر عن الشعب و لا يملك ان يكون غير هذا .. و القرار الذى يصدرة انما هو قرار نابع من الشعب و تحت رقابة و حساب الشعب .. **27** الدولة الديكتاتورية .. لا يوجد بها اى شيئ من هذا .. و المسألة فى منتهى البساطة .. الرئيس هو الشعب و هو الدولة .. يأتى فجأة .. بانقلاب او بالصدفة .. لا يعلم الشعب عن تاريخه شيئا .. ولا عن اخلاقة و ضميرة .. هو الدولة و هو القانون و الأحزاب و الجيش و الشرطة و المخابرات و الأعلام و القضاء و القدر (استغفر الله العظيم) .. لا رقيب ولا حسيب و لا مؤسسات ولا خلافة .. يحيط نفسة بالموالين من المرتزقة و اللصوص و الخانعين .. و يفعل ما شاء .. يسرق ينهب يدمر .. يقتل يعدم يصفى .. يضرب غازات سامة غارات حارقة .. مش مهم .. يولع فى البلد و ماله .. يدخل حروب و يخسرها .. و ايه يعنى .. يموت ربع الشعب .. نص الشعب .. مش مشكلة ..يأكلهم زلط تبن مياه المجارى .. مافيش اى مشاكل .. الفرد الدولة .. العراق هو صدام .. و سورية هى الأسد .. و مصر هى مبارك .. و ليبيا هى العقيد .. **28** اذا سلمنا ان صوت الحاكم الديمقراطى هو صوت الشعب كله .. و صوت الحاكم الديكتاتورى صوته فقط .. فمن مهازل القدر .. و القانون و الشرعية .. ان صوت شخص واحد مثل صدام .. يكافئ صوت دولة كاملة فى الأمم المتحدة .. !!!!!!! **29** و لو تخيلنا ان الأمم المتحدة 5 دول .. 3 ديكتاتوريات و ديمقراطتين .. فلو طرح عليهم التصويت على قرار ما .. و اتفقت الديكتاتوريات الثلاثة على قرار موحد .. و بالتالى تم الأخذ بقرارها .. يكون الأمر هكذا .. 3 اشخاص فرضوا رأيهم على العالم كله .. بسم الله الرحمن الرحيم .. إن المنافقين فى الدرك الأسفل من النار ولن تجد لهم نصيرا .. صدق الله العظيم ( النساء – 145 ) رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
freefreer بتاريخ: 25 أبريل 2003 كاتب الموضوع تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 25 أبريل 2003 **30** القانون يحتاج لقوة لتنفيذه **31** فى القوانين الخاصة بالبلاد فإن سلطات البلاد تضمن تنفيذ القانون .. بمعنى .. لو ان شخص ما اضر بك .. فانك تشكو للسلطات التى تقتص لك .. أو تعيد اليك حقك .. **32** هذا غير متوافر فى القوانين الدولية .. فلا يوجد بوليس دولى .. و لا حتى محاكم قضائية لمحاكمة دولة .. ولا يتصور معاقبة شعب .. و الأمم المتحدة ليست الا تجمع للدول .. للتناقش و محاولة حل الأزمات بالطرق السلمية .. و طريقتها التى يعرفونها .. هو مقاطعة دولة او الضغط عليها اقتصاديا .. و رأينا مدى فشل هذا فى حالة العراق .. و قوات الطوارئ الدولية ليست قوات حرب .. حيث انها تجمع من دول مختلفة .. و لهذا لجأت الأمم المتحدة لتفويض بعض الدول بتنفيذ بعض قراراتها .. بسم الله الرحمن الرحيم .. إن المنافقين فى الدرك الأسفل من النار ولن تجد لهم نصيرا .. صدق الله العظيم ( النساء – 145 ) رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
freefreer بتاريخ: 25 أبريل 2003 كاتب الموضوع تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 25 أبريل 2003 **32** كلامى هذا ليس هجوما على أحد .. ولا دفاعا عن أحد .. هذا مهم جدا .. كلامى هذا لوجه الله سبحانه و تعالى و الحق و العدل و دفاعا عن العقلية العربية التى اصبحت فى مهب جميع رياح المصالح بسم الله الرحمن الرحيم .. إن المنافقين فى الدرك الأسفل من النار ولن تجد لهم نصيرا .. صدق الله العظيم ( النساء – 145 ) رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
الأفوكاتو بتاريخ: 26 أبريل 2003 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 26 أبريل 2003 مجهود تُشكر عليه. فيه تفتيح للعيون, و فرصة للبحت فى اعماق النفس عن الحقيقة, و ما يحدث فى المنطقة. و مازال النقاش مفتوحا. أعز الولد ولد الولد إهداء إلى حفيدى آدم: رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
الطفشان بتاريخ: 26 أبريل 2003 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 26 أبريل 2003 بص يا عزيزي من 1 الى 12 مافيش خلاف نيجي للي بعد كدة **14** من حق كل واحد ان يبحث فى شرعية عمل ما من عدمه .. و هنا لا يجب ان يفصل بين شرعية هذا العمل و شرعية أى معطيات اخرى ادت بصورة مباشرة الى هذا العمل .. كلام سليم و لكن بشروط يجب النظر الى كل المعطيات و ليس بعضها و تكوين صورة متكاملة، و ليست جزئية كما ان القاضي يجب ان لا يحكم الا اذا سمع حجج الطرفين و الشهود **15** مواقفنا السابقة فى المنطقة .. تثبت انه لايوجد ادنى علاقة بينها و بين الشرعية .. : الخطأ هنا هو التعميم الناس انقسمت في كل الامثلة التي قلتها هناك من لا يرى شئ اسمه شرعية دولية من الاساس و هناك من لا يرى شرعية لحكامنا اصلا هؤلاء هم من تتحدث عنهم و لكن كم يمثلون كنسبة من الكل؟ القلة فقط هي التي ايدت غزو صدام للكويت و هكذا ثم ان الكثير يؤيد شئ او يرفضه من باب "ليس حبا لعلي، و لكن كرها لمعاوية" فالكثير وقف مع صدام لانه مجرد وقوف ضد امريكا، سواء في 1991 او 2003 **21** ضرب لأقوى الديكتاتوريات فى المنطقة و العالم .. و حيث ثبتت العلاقة التبادلية الواضحة بين الديكتاتورية و التخلف و الإرهاب .. و رأينا بن لادن يعلن تضامنه مع صدام .. و القوى التى قيل انها ارسلت للعراق للدفاع عن صدام .. .. الديكتاتورية في حد ذاتها ليست هي المشكلة كاسترو ديكتاتور في الحكم من نصف قرن على عتبة امريكا لم يفعلوا له شئ الا مقاطعة اقتصادية و تأييد لبعض المعارضين له و برفيز مشرف لهم مصالح معه و الصين اكبر ديكتاتور و اكبر شريك تجاري و غيره و غيره اما علاقة بن لادن لصدام فلا دليل عليها و هذا ما قاله ال CIA نفسهم، يعني من فم الحصان كما يقولون بن لادن لم يذكر حتى اسم صدام في شريطه و كفر حزب البعث و لكن قال دفاعا عن ارض و شعب العراق و ايضا لأجل انهاء مشكلة معلقة طال امد تعليقها .. و سببت العديد من المشاكل الفرعية و القلاقل فى المنطقة .. و حيث انها كانت تحديدا السبب المعلن لبن لادن (طلب مغادرة القوات الأمريكية للسعودية) قد تكون هذا عوامل و لكن العوامل الاساسية هي: - تغير شديد في السياسة الخارجية، و قد شرحت اسبابه من قبل http://www.egyptiantalks.org/phpBB2Plus/vi...opic.php?t=4893 - البترول و اسباب ثانوية اخرى كما قلت يجب النظر الى الامر من جميع جوانبه **22** نزع اسلحة الدمار الشامل .. و هذا السبب الذى تم اظهارة و دفعه الى السطح بقوة على اساسا انه ذو شرعية دولية ماتفق عليها .. و لم ينازع أحد فى ذلك .. ثبت انه لا توجد اسلحة دمار شامل و الجرائد هنا تكتب عن هذا الموضوع كل اسبوع الاقمار الصناعية لم ترصد شئ المفتشين لم يجدوا شئ الجيش بعد الغزو لم يجد شئ تقارير اليورانيوم من افريقيا كانت ملفقة تقرير بريطانيا اتضح انه كان رسالة دكتوراة مسروقة اذن هذه حجة و ليست سبب حقيقي و الدول التى عارضت .. لم تعارض الغزو على اطلاقة و لكن رأت اعطاء الدبلوماسية فرصة اكثر .. و لو صبر بوش لأستخرج القرار المطلوب و لكنه أرعن ماحدث هو ان كولن باول هو الذي راى الذهاب للامم المتحدة و لو على صقور البنتاجون لتصرفوا من انفسهم من الاول و لكن هناك صراع داخلي مستمر بين باول و البنتاجون و فرنسا و المايا و روسيا قطعوا الطريق على استصدار قرار لذلك هجم بوش، بدل من يرى القرا اعترض عليه الاخرين بالفيتو **23** لم تدن الأمم المتحدة لا الجمعية العامة و لا مجلس الأمن الغزو .. لان هناك ضغط امريكي و ممكن تستخدم الفيتو في اي قرار و سياسة ماسكين لكم الورقة و القلم و اهيه فرنسا حتدفع التمن على لسان باول نفسه طب ليه المانيا لأ؟ عبرة و عظة او الدور ماجاش عليها **24** و عليه فإن المعلن من قبل بوش .. هو دفاع عن النفس ضد اعتداءات متكررة طالت مدنيين امريكان بالألاف .. و هذا سبب شرعى .. فالإعتداء تم امام انظار العالم أجمع .. كلام غير مقبول العراق - بالرغم من فساد نظامه - ليس له يد في هجمات سبتمبر اطلاقا و لم يقتل صدام امريكي واحد خارج العراق العراق اتلزق فيه تهمة الارهاب بالعافية، لانها فوبيا عند الشعب الامريكي الغير مطلع و الملسوع من سبتمبر الرئيس هناك .. معبر عن الشعب و لا يملك ان يكون غير هذا .. و القرار الذى يصدرة انما هو قرار نابع من الشعب و تحت رقابة و حساب الشعب .. كلام صحيح و لكن ليس في كل الاحوال هتلر وصل للحكم بالطريق الديمقراطي و ما حدث يعرفه الجميع كذلك بوش مطعون في انه كسب الانتخابات من الاصل اقتصاد داخلي متنيل جمد السياسة الخارجية في الشرق الاوسط متردد لا يعرف ماذا يفعل ثم جاتله من عند ربنا بسبب تهور بن لادن اثر عليه مجموعة المحافظين الجدد اكلوا عقله اقنعوا بمشاريعهم لسيادة امريكا في القرن الجديد اصبح بطلا حربيا تظاهر الناس ضده تهرب من الرد على الاسئلة في اخر مؤتمر صحفي قبل الحرب لانه لا يعرف الردود **28** اذا سلمنا ان صوت الحاكم الديمقراطى هو صوت الشعب كله .. و صوت الحاكم الديكتاتورى صوته فقط .. فمن مهازل القدر .. و القانون و الشرعية .. ان صوت شخص واحد مثل صدام .. يكافئ صوت دولة كاملة فى الأمم المتحدة .. !!!!!!! و كذلك كوبا بل و الصين (خمس العالم تعدادا!!!!) و الفرق ان الصين لها حق الفيتو و عضو دائم في مجلس الامن **29** و لو تخيلنا ان الأمم المتحدة 5 دول .. 3 ديكتاتوريات و ديمقراطتين .. فلو طرح عليهم التصويت على قرار ما .. و اتفقت الديكتاتوريات الثلاثة على قرار موحد .. و بالتالى تم الأخذ بقرارها .. يكون الأمر هكذا .. 3 اشخاص فرضوا رأيهم على العالم كله .. يا عمي طب ما بوش و بلير و عشرين ثلاثين واحد فرضوا رأيهم على العالم بالرغم من المظاهرات الي تسد عين الشمس ملايين في الشوارع في امريكا و لندن **32** هذا غير متوافر فى القوانين الدولية .. فلا يوجد بوليس دولى .. و لا حتى محاكم قضائية لمحاكمة دولة .. ولا يتصور معاقبة شعب .. و الأمم المتحدة ليست الا تجمع للدول .. للتناقش و محاولة حل الأزمات بالطرق السلمية .. و طريقتها التى يعرفونها .. هو مقاطعة دولة او الضغط عليها اقتصاديا .. و رأينا مدى فشل هذا فى حالة العراق .. و قوات الطوارئ الدولية ليست قوات حرب .. حيث انها تجمع من دول مختلفة .. و لهذا لجأت الأمم المتحدة لتفويض بعض الدول بتنفيذ بعض قراراتها .. لما يكون في قرار مثلا قرار حرب الخليج الثانية كان في قرار لكن منطقة الحظر الجوي في الشمال و الجنوب مالهاش قرار من الامم المتحدة امريكا و بريطانيا هي اللي عملتهم انت نسيت عامل القوة من عنده القوة يفرض رايه هذا هو الواقع سواء اتفقنا ام اختلفنا، شئنا أم ابينا الشعب اراد الحياة و القيد انكسر رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
freefreer بتاريخ: 26 أبريل 2003 كاتب الموضوع تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 26 أبريل 2003 شكرا لجميع التعليقات .. **33** على كوكب الأرض .. الجميع يبحثون عن مصالحهم .. سواء كانوا افرادا ام جماعات ام مؤسسات ام احزاب ام شركات ام صحف و اعلام ام دول ام مجموعات من الدول .. و هذا ليس عيبا .. المهم ان تكون المصلحة مشروعة و ان يتم السعى فى اطار اساليب مشروعة **34** طبيعى ان تستخدم كل جهة ما لديها من قوة ضغط لفرض مصلحتها .. طبيعى ان تتعارض المصالح و تنشأ النزاعات و الخلافات ..و يعمد من هم أقل قوة على الأتحاد و التضامن .. كلما زادت نسبة الشفافية و الشرعية فى مجتمع ما .. كلما ارتقت طموحاته و اساليبه فى الوصول اليها .. و هو ما يحدث فى الدول الديمقراطية .. و العكس صحيح **35** القوى المسيطرة على مجتمعنا 3 : الحكام - اليسار - اليمين الدينى الحكام كلهم ديكتاتوريين .. و غالبيتهم ينتمون اما الى اليسار و اما الى اليمين الدينى .. الديكتاتور بطبيعته .. ضد الحرية و الديمقراطية اليسار بطبيعته ضد الحرية و الديمقراطية و الرأسمالية اليمين الدينى .. ضد اربع اخماس الكرة الأرضية .. أو أكثر اذا اردت ان توحد الناس تحت رايتك فاخلق لهم تهديدا قويا او عدوا يريد تدميرهم و هكذا فالمنطقة بأسرها غارقة الى الذقون فى تلك الأيدلوجيات و غارقة فى الاف الأكاذيب و نظريات المؤامرة التى قد يحتاج تفنيدها الى سنين و هكذا اصبحت الديكتاتورية عندنا مقبولة و مبررة .. و اصبح الأرهاب لدينا مقبولا و مبررا بسم الله الرحمن الرحيم .. إن المنافقين فى الدرك الأسفل من النار ولن تجد لهم نصيرا .. صدق الله العظيم ( النساء – 145 ) رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
freefreer بتاريخ: 28 أبريل 2003 كاتب الموضوع تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 28 أبريل 2003 **22** نزع اسلحة الدمار الشامل .. و هذا السبب الذى تم اظهارة و دفعه الى السطح بقوة على اساسا انه ذو شرعية دولية ماتفق عليها .. و لم ينازع أحد فى ذلك .. ثبت انه لا توجد اسلحة دمار شامل و الجرائد هنا تكتب عن هذا الموضوع كل اسبوع الاقمار الصناعية لم ترصد شئ المفتشين لم يجدوا شئ الجيش بعد الغزو لم يجد شئ تقارير اليورانيوم من افريقيا كانت ملفقة تقرير بريطانيا اتضح انه كان رسالة دكتوراة مسروقة اذن هذه حجة و ليست سبب حقيقي الكشف لأول مرة عما أسر به حسين كامل بعد هروبه للأردن إلى رئيس لجنة التفتيش عن الأسلحة أكيوس: صهر صدام كشف عن أسلحة بيولوجية داخل قنابل من الألياف الزجاجية وعن تجارب على فيروس الإيبولا الوصلة ان حسين كامل قال ان العراق تمكن من صناعة انواع مختلفة وفعالة من الاسلحة الكيماوية والبيولوجية، وانه اجرى تجارب على فيروس الايبولا، وانه نجح كذلك في تصنيع كبسولات متفجرة يمكن ان تنشر سموما بيولوجية. وقال انه امر بتدمير هذه الاسلحة ولكن البرامج والمهارات لاعادة انتاجها ما تزال موجودة. ان حسين كامل قال ان العراقيين استطاعوا وضع العوامل البيولوجية داخل قنابل من الالياف الزجاجية وكبسولات مبرمجة زمنيا تنفجر في الجو لتمطر الذين تحتها بالجراثيم القاتلة للجمرة الخبيثة والبتشوليوم. وقال ان لديهم كذلك غازات الاعصاب مثل السارين و الخردل.وتحدث حسين كامل عن صاروخ عراقي يصل مداه الى 2000 ميل، كما تحدث عن محاولات فاشلة لتحويل يورانيوم من فرنسا الى سلاح نووي صغير الحجم. عالم بيولوجي عراقي يعترف: كذبنا على المفتشين بطلب من النظام نصار هنداوي قال إن كميات من الأنثراكس والبلوتونيوم دمرت لكن لا أحد يعلم شيئا عما تبقى الوصلـــــــــة بسم الله الرحمن الرحيم .. إن المنافقين فى الدرك الأسفل من النار ولن تجد لهم نصيرا .. صدق الله العظيم ( النساء – 145 ) رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
Recommended Posts
انشئ حساب جديد أو قم بتسجيل دخولك لتتمكن من إضافة تعليق جديد
يجب ان تكون عضوا لدينا لتتمكن من التعليق
انشئ حساب جديد
سجل حسابك الجديد لدينا في الموقع بمنتهي السهوله .
سجل حساب جديدتسجيل دخول
هل تمتلك حساب بالفعل؟ سجل دخولك من هنا.
سجل دخولك الان