أسامة الكباريتي بتاريخ: 25 أبريل 2003 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 25 أبريل 2003 ياسين: أبو مازن جاد في ضرب المقاومة غزة - ياسر البنا - إسلام أون لاين.نت/ 24-4-2003 الشيخ ياسين أكد الشيخ أحمد ياسين زعيم ومؤسس حركة المقاومة الإسلامية "حماس" أن تشكيل الوزارة الفلسطينية الجديدة برئاسة محمود عباس (أبو مازن) جاء استجابة للضغوط الإسرائيلية والأمريكية بهدف إحداث تغيير في السلطة، يدفعها للاستسلام وضرب المقاومة، معلنا رفض حركته لوقف المقاومة. وقال ياسين في تصريحات خاصة لشبكة "إسلام أون لاين.نت" الخميس 24-4-2003: "سبق أن ذكرنا أننا في مرحلة تحرير الشعب الفلسطيني من الاحتلال، ولسنا في مرحلة وضع حكومات. وقلنا: إن هذه الأمور هي استباق للأحداث، وهي استجابة للضغوط الإسرائيلية والأمريكية بهدف إحداث تغيير في السلطة يدفعها للاستسلام وضرب المقاومة". وأعرب ياسين عن اعتقاده أن الحكومة الفلسطينية الجديدة عازمة بالفعل على نزع سلاح القوى الفلسطينية، ووقف المقاومة المسلحة، وقال: "هم أنفسهم يقولون هذا الكلام، وعباس (محمود عباس أبو مازن) أعلن ذلك على الملأ، وقاله لنا وللفصائل الأخرى.. إنه ضد عسكرة الانتفاضة، وضد أن يكون أفراد الشعب الفلسطيني مسلحين". وأوضح ياسين أن أبو مازن يريد تحويل الانتفاضة إلى انتفاضة سلمية؛ جريا وراء الوعود الإسرائيلية والأمريكية (في إشارة إلى الوعود بإعلان الدولة الفلسطينية غير واضحة المعالم بحلول عام 2005، طبقا لبنود خريطة الطريق). وقال ياسين: "هم مستعدون مقابلها (الدولة) لتنفيذ مطالب العدو الذي يتملص في النهاية من هذه الوعود، ويخرج الشعب الفلسطيني فارغ اليدين". وذكر ياسين أن إسرائيل دائما تتملص من تنفيذ وعودها، وقال: "هم يجرون وراء سراب، والوعود الدولية والأمريكية جعلتهم يوقّعون على أوسلو والاتفاقيات الأخرى المتعاقبة، لكن لم يُنفذ منها شيء؛ لأن الضمانات الأمريكية هي لصالح إسرائيل فقط". ويرى ياسين أن أي حكومة فلسطينية تحاول القضاء على مقاومة الشعب الفلسطيني.. "فهي بهذا تقف في مواجهته وضد توجهاته، وأي شخص أو أي حكومة تقوم بعمل مضاد لإرادة شعبها؛ فهي تحكم على نفسها بالفشل". الموقف من دحلان وحول موقف حركة حماس تجاه تعيين العقيد محمد دحلان -مدير جهاز الأمن الوقائي الأسبق- وزيرا لشؤون الأمن في الحكومة الفلسطينية الجديدة.. قال الشيخ ياسين: "إذا كان هذا التعيين هدفه ضرب المقاومة فهذا أمر خطير، وأنا متأكد أن شعبنا سيتكفل بإسقاط كل هذه التوجهات التي تتجهها الحكومة، وأي شخص في الحكومة وأي سعي لإيجاد قوة تضرب الشعب الفلسطيني ستكون فاشلة". وأعلن الشيخ أحمد ياسين أن حركة حماس لن تقبل طلب السلطة وقف عملياتها المسلحة تنفيذا لاستحقاقات خارطة الطريق التي تنوي السلطة التعاطي معها، وقال: "خارطة الطريق ليست لمجرد وقف إطلاق النار، هي عبارة عن خطة أمنية تسعى لضمان كامل للأمن الإسرائيلي على حساب فقدان الشعب الفلسطيني لأمنه بشكل تام، وعلى حساب مستقبل الشعب الفلسطيني، وتصفية قضيته على كافة المستويات". وأضاف ياسين "نحن رفضنا هذا الأمر في الماضي، ونصر على الرفض الآن؛ لأن أي أفق سياسي اليوم (رغم انعدامه) يمليه القوي على الضعيف، ولا يكون بالطبع في صالحه". الصدام الداخلي مرفوض ورفض ياسين القول بأن رفض حماس وقف عملياتها المسلحة سيؤدي للاصطدام مع السلطة الفلسطينية، وأكمل يقول: "في مبادئنا الاصطدام مع أي طرف فلسطيني مرفوض، وصدامنا وتناقضنا الوحيد هو مع العدو والاحتلال". وردا على سؤال حول رد حركة حماس في حال استئناف الأجهزة الأمنية الفلسطينية لسياسة الاعتقالات السياسية بحق عناصرها، ومحاولة نزع سلاحها بالقوة.. قال الشيخ ياسين: "أعتقد أن الشعب الفلسطيني قادر على إسقاط كل المؤامرات التي تستهدف تصفية قضيته، وكبت مشاعره وأهدافه ومستقبله من أي شخص كان؛ لأن الشعوب أقوى من الأنظمة، وأقوى من الدول". وأضاف "ما حصل في عام 1996 (الذي شهد حملات الاعتقال الشهيرة بحق أفراد حماس والجهاد من قبل أجهزة أمن السلطة الفلسطينية) لا يمكن أن يتكرر؛ لأن شعبنا وقتها كان يعتقد أن بإمكانه الحصول على دولة مستقلة عن طريق المفاوضات، وشعبنا اليوم تأكد أن كل ذلك سراب، وأن العدو لا يريد منح شعبنا شيئا، ولذلك فإن الشعب الفلسطيني بغالبيته يؤمن بخيار المقاومة وليس بخيار المفاوضات". وأشاد زعيم حماس بالعملية الاستشهادية التي تبنتها كتائب شهداء الأقصى التابعة لفتح والجبهة الشعبية صباح الخميس 24-4-2003 في كفار سابا، معتبرا إياها تأكيدا على ما ذهب إليه، وهو أن الشعب الفلسطيني بكافة فصائله يؤيد استمرار المقاومة، وقال: "هذا يؤكد أن الحكومة القادمة في وادٍ والشعب الفلسطيني في وادٍ آخر". وأعرب زعيم حماس عن اعتقاده أن الشعب الفلسطيني يقف اليوم على أعتاب مرحلة حرجة بسبب الضغوط التي وصفها بـ"الهائلة" لدفع الشعب الفلسطيني نحو الاستسلام، وقال: "الحل هو المقاومة لإحباط محاولة العدو تصفية قضيتنا، وتضييع حقوق شعبنا؛ حيث يريد العدو أن تكون رموز قيادة السلطة رهن إرادة أمريكا وإسرائيل، وهي أهداف متناقضة مع إرادة الشعب الفلسطيني". وبعد....... فهذا ما كنا نقصده من التحذير من هذه الوزارة المؤسسة على مواصفات صهيوأمريكية .. نسأل الله اللطف بنا في الأيام القادمة .. يا حيف ع اللي جرحهم جرحي وفوق الجرح داسوا صاروا عساكر للعدى وكندرة العدو باسوا حسبنا الله ونعم الوكيل رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
Proud Muslim بتاريخ: 26 أبريل 2003 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 26 أبريل 2003 حسبنا الله و نعم الوكيل في هؤلاء العملاء .. طيب السؤال هو .. ماذا ستفعل المقاومة في هذا الوضع ؟؟ فهم سيحاربون شارون و تابعه أبو مازن ! و أبومازن أكيد يعرف أكثر من شارون عن حماس و الجهاد لما له من عملاء و مخبرين !! هل ستتجمد المقاومة !! ام أن المقاومة ستكون ضد الإثنين معا ؟ ذو العقل يشقى في النعيم بعقله.. واخو الجهالة في الشقاوة ينعم هذه مدونتي: Fathy رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
الطفشان بتاريخ: 27 أبريل 2003 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 27 أبريل 2003 مع التحفظ على طريقة مجئ ابو مازن و احتمالات انه مسنود من الصهاينة و الامريكان و مع تاييد حق الفلسطينيين في الدفاع عن حريتهم و ارضهم بالسلاح (مع مراعاة اني اؤيد استهداف الجنود و الحكومة و لا اؤيد استهداف الاسواق و المطاعم) مع كل هذا هناك شئ لم نجربه كعرب بعد و لم نعطيه حقه في الوقت و الجهد و هو محاولة توعية العالم بمعاناة الفلسطينيين الشديدة من خلال انتفاضة سلمية يصاحلها حملة دعائية ضخمة تستهدف الغرب و توظف لتخقيق اكبر قدر ممكن من المكاسب السياسية يعني اتقان و اجادة تمثيل دور الضحية بدون اعطاء فرصة للصهاينة ان يرمونا بالارهاب هل هذا ما يقصده ابو مازن من تأييد الانتفاضة و عدم عسكرتها؟ الله اعلم! الشعب اراد الحياة و القيد انكسر رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
أسامة الكباريتي بتاريخ: 28 أبريل 2003 كاتب الموضوع تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 28 أبريل 2003 مع التحفظ على طريقة مجئ ابو مازن و احتمالات انه مسنود من الصهاينة و الامريكانو مع تاييد حق الفلسطينيين في الدفاع عن حريتهم و ارضهم بالسلاح (مع مراعاة اني اؤيد استهداف الجنود و الحكومة و لا اؤيد استهداف الاسواق و المطاعم) مع كل هذا هناك شئ لم نجربه كعرب بعد و لم نعطيه حقه في الوقت و الجهد و هو محاولة توعية العالم بمعاناة الفلسطينيين الشديدة من خلال انتفاضة سلمية يصاحلها حملة دعائية ضخمة تستهدف الغرب و توظف لتخقيق اكبر قدر ممكن من المكاسب السياسية يعني اتقان و اجادة تمثيل دور الضحية بدون اعطاء فرصة للصهاينة ان يرمونا بالارهاب هل هذا ما يقصده ابو مازن من تأييد الانتفاضة و عدم عسكرتها؟ الله اعلم! أخي الطفشان سمي الإنسان من النسيان .. هكذا قرأت منذ طفولتي .. الانتفاضة الأولى كانت سلمية .. ومن رحم الإرهاب الصهيوني والقتل المكثف ولدت "حماس" ..كرد فعل وللدفاع عن مكتسبات كادت أن تضيع بفعل العملاء في الداخل والخارج .. انتفاضة الأقصى على الرغم من وجود السلاح في أيدي المجاهدين، إلا أن القرار كان بسلمية الانتفاضة والتوجه بالحجارة والتظاهرات السلمية .. لم يمهل الصهاينة الجماهير .. وتساقط العشرات من الشهداء والمئات من الجرحى وكلهم إصاباتهم مناشرة .. مئات العيون التي اقتلعت برصاص مطاطي يدلل على التعمد على إصابة الرأس والعين على وجه التخصص .. فكان لا بد للشرطة أن تحمي الجماهير التي تقف أمامها ... واستهدفت الشرطة برجالها ومقارها بشكل منقطع النظير .. فكان لا بد للمقاومة أن تتصدى للغطرسة الصهيونية .. فنحن لم نتعلم أن "ندير الخد الأيسر" .. بالاختصار وبعيدا عن الخطابية .. أبو مازن لا يريد حتى ولا تظاهرة سلمية .. بل خنوع .. واستسلام .. وتلهي بلقمة العيش ... بانتظار القبول بما يجود به شارون .. بمباركة أمريكية أوروبية عربية .. فكلهم شاركوا في صنع الرجل .. ولا بد من اعتبار ما يقبل به انجاز تاريخي لم يكن ليتم لولا عبقرية "عمر سليمان" وحكمة سيده .. يا حيف ع اللي جرحهم جرحي وفوق الجرح داسوا صاروا عساكر للعدى وكندرة العدو باسوا حسبنا الله ونعم الوكيل رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
أسامة الكباريتي بتاريخ: 28 أبريل 2003 كاتب الموضوع تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 28 أبريل 2003 حكومة فلسطينية: بنكهة (إسرائيلية) وإرادة أمريكية ومخططات شيطانية بقلم/ محمد عبد التواب أبو مازن .. مطلب أمريكي (إسرائيلي)- أوروبي- عربي لقد بات أبو مازن مطلبا أجمعت عليه كل القوى العالمية الفاعلة على الساحة الفلسطينية سواء الحكومة (الإسرائيلية) أو الإدارة الأمريكية أو دول الاتحاد الأوروبي أو حتى الدول العربية مثل مصر والسعودية والأردن وغيرها وحتى القوى التي ليس لديها تأثير على الساحة الفلسطينية، فقد كان لها صدى وحضور في هذه (الأزمة) إن جاز التعبير. فالمبعوث الروسي للشرق الأوسط أندريه فيدوفين أكد عقب لقائه الرئيس عرفات أن على الفلسطينيين أن يشكلوا حكومة برئاسة أبو مازن بأسرع وقت قبل انهيار الوضع في المنطقة، ولإفساح المجال أمام خريطة الطريق لإحياء السلام في المنطقة. وقال فيدوفين في تصريحات للصحفيين: "الوضع صعب جدًّا.. فإما تحسين الوضع من خلال تشكيل حكومة فلسطينية يرأسها أبو مازن لإطلاق خريطة الطريق، أو استمرار التدهور". وحتى اليابان كان لها حضور عبر وزيرة الخارجية اليابانية يوريكو كاواجوتشي التي أجرت اتصالا هاتفيًّا بعرفات. واليونان أيضا وجدت لها موطئ قدم في هذه الأزمة، فقد ألمح نبيل أبو ردينة مستشار عرفات إلى أن اتصالا هاتفيًّا جرى بين عرفات ووزير الخارجية اليوناني جورج باباندريو الذي تتولى بلاده الرئاسة الدورية للاتحاد الأوروبي. وأشار أبو ردينة إلى أن الأمين العام لجامعة الدول العربية عمرو موسى والرئيس اليمني علي عبد الله صالح اتصلا أيضًا بعرفات هاتفيًّا. أبو مازن يخرج منتصرا.. كما كان متوقعا فقد خرج أبو مازن منتصرا بعد كل هذه الوساطات والضغوط وحتى "التهديدات" المباشرة والمغلفة لعرفات من الأطراف السابقة والتي وصفتها صحيفة معاريف بأنها "ضغوط وحشية" وذلك نظرا لشدتها وقسوتها على عرفات بحيث أنها في الكثير من مراحلها أي التهديدات وصلت لغاية التهديد بالتصفية الجسدية أو الإبعاد. ورغم تغيير المسميات فقد حظي أبو مازن بما كان مستميتا من أجل الحصول عليه وملخصه أنه يريد محمد دحلان أن يكون وزيرا للداخلية، لأن أبو مازن يعول كل التعويل عليه في مهامه القادمة. وبغض النظر عن المسميات فالمهم أن دحلان وبفعل المنصب الجديد قد أنيطت به المهمة التي تعتبرها كل الأطراف هي الأساس لبدء عملية تفاوض جديدة وهي القضاء على المقاومة الفلسطينية. لماذا أبو مازن.. عندما عين أبو مازن لمنصب رئيس الوزراء فقد تم ذلك بضغط من نفس العناصر السابقة، وجاء الخلاف الحالي ليحدد لأبي مازن صلاحيات واسعة يبدو أن أبو مازن يعول عليها في التغيير الذي يود القيام به، ولو أن هذا التغيير الذي يعد به هذه الأطراف يتعلق بداية بالجانب الأمني الذي يتلخص بوقف الطابع العسكري للانتفاضة أو حتى وقف الانتفاضة تماما وتجريد حركات المقاومة الفلسطينية وخصوصا حماس من أسلحتها. وفرض سلطة قوية تتعهد بحماية أمن الإسرائيليين. وعود وأحلام.. أم خداع وأوهام ويبدو أن أبو مازن يعد مختلف الأطراف بوعود تسيل اللعاب.. فهم متمسكون جدا به!! وهذا ما يفسر الضغط الهائل الذي تعرض له عرفات الأيام السابقة والذي -كما أسلفنا- عبرت عنه جريدة معاريف يوم الثلاثاء 22/4 بأنه "ضغط وحشي". فالمعروف عن أبو مازن بأنه إحدى الشخصيات الفتحاوية التي استطاعت في فترة ما قبل أوسلو أن تقيم شبكة اتصالات قوية مع قيادات عربية ورؤساء أجهزة الاستخبارات. وتمكن أبو مازن بفضل ذلك أن يتحول بنجاح الى سفير فلسطيني يجمع التبرعات لمنظمة التحرير الفلسطينية. ومن المعروف عنه أيضا أنه تولى دورا امنيا هاما في مطلع السبعينيات قبل أن يعين مدير قسم العلاقات الوطنية والدولية لمنظمة التحرير الفلسطينية عام 1980. وبالرغم من عمل أبو مازن خلف الكواليس فقد استطاع أن يتلمذ الكثير من الشخصيات التي أصبحت لاحقا قيادات –بعضها أمنية- شهيرة في السلطة الفلسطينية، ويعتقد أن محمد دحلان قد اكتسب من أبو مازن الكثير من خبراته. محمد دحلان.. رجل المستحيل ويأتي دور محمد دحلان الذي تتحدث الصحف عنه وكأنه العصا السحرية التي ستسحق كل حركات المقاومة وحتى كتائب شهداء الأقصى التابعة لحركة فتح. حيث يجزم الكثير من المراقبين أن دحلان سيتخذ إجراءات قوية ضد فصائل المقاومة الفلسطينية المسلحة. وفي أبرز النقاط الجوهرية لخلاف عرفات-أبو مازن أوردت صحيفة «هآرتس» الاسرائيلية ووكالة الاسوشيتدبرس الاميركية ان الخلاف الجوهري بين عرفات وابو مازن يتركز في خطة اعدها رئيس الوزراء الجديد لتجريد كتائب شهداء الاقصى التابعة لفتح وسرايا القدس التابعة للجهاد الاسلامي وكتائب القسام التابعة لحركة حماس من اسلحتها وانه يعول على شخصية دحلان القوية لتنفيذ هذه الخطة في حين تعارض قيادة فتح ذلك وتتهم دحلان بالفساد ونقص الخبرة. ولم تأت هذه الثقة الكبيرة في مقدرة محمد دحلان من فراغ، فمحمد دحلان له الكثير من (الإنجازات) التي كانت تحظى بالثناء الشديد من المسئولين الإسرائيليين. وبالطبع فإننا نتحدث عن إنجازات في قمع المقاومة بل وتجيير حركة فتح بطاقاتها وكوادرها السياسية والإعلامية والميدانية في هذا المجال. أحداث 96 من أبرز الإنجازات التي تزيد من رصيد دحلان عند الأمريكيين والإسرائيليين والأطراف الأخرى هي الضربة التي وجهتها الأجهزة الأمنية عام 1996 لحركة حماس وجهازها العسكري، والتي جاءت على إثر عمليات استشهادية مؤلمة جدا للصهاينة ردا على اغتيال المهندس يحيى عياش. فقد نال محمد دحلان المرتبة الأولى بلا منازع في تلك المرحلة، وشهد له القاصي والداني من الأعداء بأنه رجل المرحلة لأنه استطاع ضرب أكبر حركة مجاهدة لم تستطع إسرائيل رغم سنين الاحتلال الطويلة وسياسة الإبعاد المنظم والاعتقال بكل أنواعه أن تحقق هكذا إنجاز. فرق الموت وهنا أيضا لا بد من الإشارة إلى فرق الموت التي استحدثتها عقول رجال العصابات والتي كان لجهاز الأمن الوقائي الذي كان يترأسه دحلان نصيب الأسد فيها. مجزرة جباليا ففي شهر ديسمبر، 2001 ارتكبت فرق الموت هذه مجزرة بشعة في مخيم جباليا أدت إلى مقتل 12 شخصا منهم ستة قتلوا على الفور وإصابة أكثر من 200 من أبناء المخيم، وذلك أثناء تشييع محمود عبد الرحمن المقيد الذي قتل بيد الشرطة. وقد أطلقت هذه الفرق النار بدم بارد وهمجية شديدة. إشادة أمريكية وإسرائيلية وقد أشادت الإدارة الأمريكية بالدور الذي قامت به قوات الأمن الفلسطينية في هذه المجزرة ، وقد اعتبرت الإدارة الامريكية حينها تلك المجزرة علامة علي جدية السلطة في فرض إتفاق وقف إطلاق النار وتلبية المطالب والشروط الإسرائيلية في هذا الخصوص. وقد أشاد شمعون بيرس أيضا بإجراءات السلطة الحازمة لفرض اتفاق وقف إطلاق النار حينها. وفي حادث مقتل أبو لحية في شهر أكتوبر، 2002م كان رد هذه الفرق سريعا فاستشهد اثنان من مجاهدي القسام في ميدان فلسطين بغزة وأصيب آخرون. وأيضا كان هذا الحادث بوحشية وهمجية لا يمكن تصورها. كما أن دحلان يومها كان يهدد بصراحة أنه سيفرض القانون وسيعتقل المنفذ مهما كلفه الأمر، وكان لدحلان الصوت الاكثر ارتفاعا في ندائه بتطبيق القانون واعتقال المنفذ مهما كلف الأمر. المرحلة الأكثر خطورة.. تتميز هذه المرحلة بأنها أكثر المراحل خطورة، إذ سيسعى أبو مازن ودحلان لإثبات نفسيهما وقدرتهما على السيطرة على الشارع الفلسطيني مهما كلف الأمر وإلا سينتهي الأمر –بالنسبة لهما- بكارثة وفضيحة وانتحار سياسي لكل منهما. ويبدو أن الحسابات محسوبة جيدا لهذه المرحلة، فالأجهزة الأمنية الفلسطينية ترتب صفوفها من جديد وتستبعد العناصر الوطنية وتهمشها، بل وهناك أنباء عن تشكيل جهاز جديد مشترك يجمع عناصر من الأجهزة الأمنية المختلفة على قاعدة "حتى يتفرق دمه بين القبائل". وهذا ما يؤكده الواقع، إذ تشهد أحياء غزة تجولا لدوريات مشتركة تجمع معظم الأجهزة الأمنية، ومما يميز هذه الدوريات أنها تسير ببطء وهو إشارة للجميع بـ "أننا هنا" ولا أحد يستطيع تجاهلنا. وهناك تسريب لبعض الأنباء التي تتحدث عن مساعدة مصرية لوجستية وخبراتية في هذا الجانب وحتى أن هناك نبأ مفاده أن "الحكومة المخابراتية المصرية" قدمت مجموعة ضخمة من المدرعات المخصصة لقمع التظاهرات وتنتظر الإذن بالدخول عبر معبر رفح. ومهما تكن نسبة مصداقية هذه الأنباء، فمن البدهي أن عمر سليمان لن يترك أبو مازن وحده في الساحة، وهذا الأول قد قام بدور كبير بل بالدور المركزي في حسم الخلاف لصالح أبو مازن. وفشل أبو مازن يعني فشل كل الأطراف التي راهنت عليه. ويبدو أن الإدارة الأمريكية وعبر وكالة الاستخبارات الأمريكية، سيكون لها يد طولى في مساعدة الأجهزة الأمنية الفلسطينية وفي تزويدها بالخبرات والتكنولوجيا التي تحتاجها في مواجهتها المرتقبة مع فصائل المقاومة الفلسطينية المسلحة. والسؤال الذي يطرح نفسه هو هل يستطيع دحلان أن يقوم بما قام به عام 1996، أو أن تلك المرحلة ولت بغير رجعة؟ مما سبق يتضح أن الحركة الإسلامية يمكن أن تتعرض خلال المرحلة الراهنة لأعنف موجة تستهدف كيانها ووجودها وليس فقط أسلحتها؛ وهذا بالطبع يتطلب من الحركة الإسلامية أن تتهيأ جماهيريا وعسكريا ونفسيا. وأن تستنفد طاقاتها للخروج من هذه الأزمة المتوقعة بأقل الخسائر الممكنة. http://www.palestine-info.info/arabic/pale...cent/hokoma.htm يا حيف ع اللي جرحهم جرحي وفوق الجرح داسوا صاروا عساكر للعدى وكندرة العدو باسوا حسبنا الله ونعم الوكيل رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
أسامة الكباريتي بتاريخ: 30 أبريل 2003 كاتب الموضوع تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 30 أبريل 2003 تعقيباً على خطاب أبي مازن : الفصائل الفلسطينية تؤكّد أن سلاح المقاومة يستمد شرعيته من دماء الشهداء و معاناة الأسرى و لا يمكن أن يلقى طالما أن الاحتلال جاثم على الأرض غـزة – خاص : أعلنت الفصائل الفلسطينية المقاومة أن سلاحها لا يمكن أن يسلّم و يلقى طالما أن الاحتلال موجود على الأرض الفلسطينية ، و قالت إن هذا السلاح وجد من أجل محاربة الاحتلال لذلك لا يمكن أن يلقى إلا بزوال هذا الاحتلال عن كافة الأراضي الفلسطينية . و قال إسماعيل هنية العضو البارز في قيادة حماس : إن كلّ سلاح فلسطيني يقاوم الاحتلال الصهيوني هو سلاح شرعي يستمد شرعيته من المقاومة و من دماء الشهداء و آلاف الأسرى و الجرحى و من خيار الانتفاضة التي فجّرها الشعب الفلسطيني ، و لا يمكن أن يلقي بها من يده طالما بقي الاحتلال الصهيوني جاثماً فوق أرض فلسطين المباركة و طالما أن العدو الصهيوني يمارس عدوانه البشع . و اعتبر هنية أن "من يطالب شعبنا بإلقاء سلاحه كأنه يطالبه بالاستسلام للعدو الصهيوني و رفع الرايات البيضاء و هو أمر لا يمكن أن نقبله في حماس أو يقبله شعبنا المقاوم تحت أيّ ظرف من الظروف و سيبقى السلاح المقاوم مشرعاً في وجه الاحتلال و ليس أحداً سوى الاحتلال ، فشعبنا عندما اقتنى هذا السلاح لا يستهدف الوضع الفلسطيني الداخلي و لكن إلى صدر العدو الصهيوني ، و إذا رحل العدو لن يكون هناك مبرر للمقاومة و طالما هناك احتلال هناك شرعية للسلاح و المقاومة" . جميل المجدلاوي عضو المكتب السياسي للجبهة الشعبية أوضح أن خطاب "أبو مازن" متوقّع منذ لحظة استحداث منصب رئيس الوزراء بالطريقة و الضغوط التي مورست من قبل أمريكا و غيرها لاستحداث هذا المنصب و قال : "لقد كان واضحاً أن المسألة الأمنية هي المحور الرئيس لهذه الحكومة ما أبرزه أبو مازن بوضوح و هو يستطرد في حديثه عن السلاح و ما سماه فوضى السلاح" ، و أضاف : "نقول له إن شرف السلاح الفلسطيني و مبرر وجوده يتجسد في مقاومة الاحتلال ، إذ لا يمكن لشعب يقع تحت الاحتلال إلا أن تتحدّد وظيفة سلاحه بالمقاومة و أي ابتداع لوظائف أخرى تجعل من مهمة مقاومة الاحتلال مهمة ثانوية أو مهمة موضع ملاحقة فهو حرف للأمور من سياقها الطبيعي" . و أضاف : "انطلاقاً من ذلك نعمل في الجبهة على أن يظلّ سلاحنا و سلاح كلّ القوى الوطنية الفلسطينية موجّهاً نحو العدو الصهيوني و سنحتكم إلى جماهير شعبنا لحماية هذا السلاح و المحافظة على شرفه و نظافته" ، مشدّداً أن شرعية السلاح الفلسطيني تكمن أولاً و أساساً بكونه سلاحاً لمقاومة الاحتلال و أي اجتهادات غير ذلك غير مقبولة من قبل الجبهة و لن نقبل الخضوع لها أو لابتزازها بغضّ النظر عن الجهة التي تتذرع بأي ذرائع أخرى . و رحّب بدوره بدعوة الحوار مشيراً إلى أن الحوار "الذي كان مجدياً و نافعاً كان يجب أن يسبق تشكيل الحكومة حتى لا نجد أنفسنا في مثل هذه الاجتهادات الخاطئة" .. و قال : "رغم ذلك فسنظلّ مستعدين للحوار الذي يجنّب شعبنا الأخطاء و محاولات البعض تحويل التناقض إلى تناقض فلسطيني فلسطيني تحت شتى الذرائع و العلاقة الفلسطينية الداخلية ستكون من موقع الاختلاف الواضح معها و مع برنامجها و وسائل عملها أن تكوّن حواراً و احتكاماً إلى جماهير شعبنا و خياراته التي قالت بانتفاضتها إن خيار أبو مازن الوحيد (السلام) لا ينسجم مع شعبنا و الذي استمر في سنوات التفاوض العقيم عشر سنوات . و أوضح محمد الهندي أحد قادة حركة الجهاد الإسلامي أنه يجب أن توضع المسائل وفق أولويات شعبنا و هي التصدّي للعدوان و الاحتلال و من يتصدّى هو المقاومة لذلك سلاح المقاومة سلاح شرعي يحافظ على أولوياتنا و يتصدّى للآلة الحربية الصهيونية و الآن هناك شهداء في خانيونس و في الضفة اجتياحات إذن العدوان لم يتوقّف و التصدّي للعدوان هو بالحفاظ على سلاح المقاومة و لكن إذا انتهى الاحتلال و العدوان و أصبح هناك دولة يمكن الحديث بمنطق الحكومة . و أضاف : "لا أعتقد أنه يمكن سحب سلاح المقاومة لأن الكيان الصهيوني لم يقدّم شيئاً و الشعب الفلسطيني لم يقاتل من أجل تحسين ظروف حياته في ظلّ الاحتلال" . و انتقد هنية تشبيه أبو مازن المقاومة بالعدوان الصهيوني بوصفه ما يجري بـ (العنف) و (الإرهاب) من الجانبين و قال : "إن العدو الصهيوني يمارس الإرهاب بعينه و لكن الشعب الفلسطيني يمارس حقّه الطبيعي في الدفاع عن نفسه و مقاومة الاحتلال و لا يمكن إطلاق وصف (الإرهاب) على نضال الشعب الفلسطيني و أن نساوي هذا الحق المكفول لنا بالعدوان و الاحتلال و بالاغتيالات و الجرائم الصهيوني التي ترتكب معادلة ظالمة لشعبنا الفلسطيني" . و حذّر هنية من أن "سير أبو مازن وفق خارطة الطريق التي تلزمه بنزع سلاح المقاومة و وقف المقاومة و خلق إرباكاتٍ داخلية يعني أنه لن يجد أحداً من شعبنا يتعاون مع حكومته مطالباً الشعب الفلسطيني الذي تخندق في هذه الانتفاضة في خندق المقاومة البقاء في خنادقه و أن لا يجري وراء السراب الصهيوني و الأوهام الأمريكية الصهيونية لعدوّ يبيعنا و هم ما يسمونه خارطة الطرق" . و رحّب هنية بدعوة الرئيس الفلسطيني استئناف الحوار مشدّداً أن حركة حماس مع الحوار بشكلٍ يحافظ على الثوابت و الحقوق و المبادئ و على قاعدة المقاومة و الانتفاضة للشعب الفلسطيني" . و شدّد المجدلاوي أن دعوة الحوار يجب أن تكون مسؤولة و جادة و أن تضع الأمور في نصابها بما يحقّق الوحدة في مواجهة المحتل و يضمن استمرار الانتفاضة و المقاومة و يعزّز عناصر القوة و الصمود . و أضاف الهندي : "كان المفروض أن يتحدّث عن الإرهاب الصهيوني الذي يمارس ضد شعبنا و ما يقوم به الفلسطينيون ليس إرهابا و الإرهاب هو من جانب هذا الكيان" . و عن العلاقة مع حكومة أبو مازن قال الهندي : "إن ذلك يعتمد على ما تقوم به و هذه حكومة العالم سوقها و (إسرائيل) تريد تسويقها و عليها أن تثبت أنها جاءت لحماية شعبنا و مراعاة أولوياته و حمايته و الحفاظ على مقاومته و إنهاء الفساد و نحن لا نختلف معهم على الإصلاح و لكن على التضحية بالانتفاضة دون أي مقابل سياسي" . و عن دعوة الحوار التي أطلقها رئيس السلطة عرفات قال : "نحن ننتظرها فهي مطلب فلسطيني للجميع و يجب أن يكون هناك حوار جادّ تنطرح كل الآراء و نصل إلى برنامج وطني يجمع عليه الجميع و أيّ تجاذب أو اشتباك بين السلطة و حركات المقاومة يصب في غير مصلحتنا الوطنية" . يا حيف ع اللي جرحهم جرحي وفوق الجرح داسوا صاروا عساكر للعدى وكندرة العدو باسوا حسبنا الله ونعم الوكيل رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
أسامة الكباريتي بتاريخ: 1 مايو 2003 كاتب الموضوع تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 1 مايو 2003 مواقف قوى المقاومة .. كتائب شهداء الأقصى ترفض دعوة أبو مازن وقف المقاومة وتتوعد كل من يحاول المساس بها وبقادتها رام الله – خاص رفضت كتائب شهداء الأقصى الجناح العسكري لحركة فتح الدعوة التي وجهها محمود عباس أبو مازن إلى فصائل المقاومة الفلسطينية وقف المقاومة والانتفاضة وإلقاء السلاح . وتعهدت كتائب شهداء الأقصى في بيان أصدرته أمس في أعقاب منح المجلس التشريعي الثقة لحكومة أبو مازن استمرار الانتفاضة والمقاومة، حتى يتم اقتلاع وطرد الاحتلال البربري، وتفكيك كافة المستوطنات ، وترحيل قطعان المستوطنين ، وحتى يتم تحرير الأراضي الفلسطينية المحتلة، وعودة اللاجئين الفلسطينيين إلى وطنهم وديارهم، وإقامة الدولة الفلسطينية المستقلة وعاصمتها القدس الشريف ". وأضافت كتائب شهداء الأقصى في معرض ردها على دعوة أبو مازن لوقف المقاومة: " فإلى من تعالت أصواتهم وعلى رأسهم أبو مازن إلى وقف صوت الحق صوت الشرف الفتحاوي الأصيل صوت كتائب شهداء الأقصى من خلال تصريحاته الأخيرة نرسلها رسالة واضحة ويجب عليهم أن يفهموها جيدا بأن كتائب شهداء الأقصى هي دماء الشهداء وصعبا على أولئك أن يوقفوا دماء الشهداء أو يساوموا عليها " على حد تعبير البيان . وتوعدت كتائب شهداء الأقصى كل من يحاول المساس به وبقادتها بأنه" سيلاقي الرد المناسب وسيكون صريحا ومدويا " . وأكدت الكتائب على خيار المقاومة معتبرة انه خيارها الأوحد الذي لن تحيد عنه أبد ولن تفرط بدماء الشهداء . كتائب العودة التابعة لفتح : نرفض محمود عباس الذي تنكّر للمقاومة ونرفض أن يفرض العدو الصهيوني شروطه عبر حكومة مفروضة خاص قال بيان صادر عن طلائع الجيش الشعبي كتائب العودة التابعة لحركة فتح في بيان وصل المركز الفلسطيني للإعلام نسخة منه إن السلام والاستقرار لا يمكن أن يلتقيا مع هذا الكيان الصهيوني. وقال البيان إن هؤلاء القتلة الصهاينة يعتمدون أسلوب الخداع والتضليل سعيا لتكريس الأمر الواقع وذالك بزرع المزيد من المستوطنات وتهويد ما تبقى من القدس!! وإلغاء حق عودة اللاجئين، وزاد البيان : إن العدو الصهيوني يريد أن يفرض علينا شروط الحل النهائي من خلال المركافاة "الإسرائيلية" والأباتشي الأمريكية وعبر مداخل فلسطينية ومن خلال رئيس حكومة ومجلس وزراء فرضوا بإرادة أمريكية "إسرائيلية" تقود المفاوضات معهم على أساس أوسلو ومشتقاتها وذالك للمساومة على القضايا النهائية التي تشكل الثوابت السياسية الوطنية الفلسطينية غير القابلة للتصرف أو التفريط قال البيان إنه "بناءً على خارطة الطرق الأمريكية المعدة سلفا والمجهزة للمرحلة القادمة جاء رئيس هذه الوزارة المستنسخة وببعض الوجوه التي يجب محاسبتها ومحاكمتها بدلا من إعادتها للضوء وتسليمها مناصب جديدة وحساسة كانت أثبتت في الماضي أنها ليست أهلا لها ولا تستحقها وباسم فسادهم يطالبون بالإصلاح وتأمين سيادة القانون؟؟ وباسم مصالحهم العليا؟؟؟ يطالبون بسحب أسلحة المقاومة وأي شيء أكثر وقاحة من مطالبة الضحية بحفظ أمن من يقتلها). حسب البيان. وأكدت كتائب العودة رفضها لتعيين محمود عباس الذي تنكر للمقاومة وتكفل بحل الكتائب من خلال الملاحقة وسحب أسلحتها .. ونرفض أيضا كل من يرفضنا ويضع العوائق في طريقنا خصوصا من اعتلوا رأس الهرم دون حق وعلى حساب الكفاح المسلح والذين تنكروا للشهداء وتجاوزوا المعتقلين القادة والكوادر والجرحى ولن نسمح لكائن ما كان أن يتجاوز حق العودة والقدس والسيادة يا حيف ع اللي جرحهم جرحي وفوق الجرح داسوا صاروا عساكر للعدى وكندرة العدو باسوا حسبنا الله ونعم الوكيل رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
أسامة الكباريتي بتاريخ: 1 مايو 2003 كاتب الموضوع تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 1 مايو 2003 قائد كتائب شهداء الأقصى : إن لم ينتهِ سنتعاون من أجل مقاومة كل من يحاول انتزاع أسلحتنا القدس المحتلة – خاص قال قائد كتائب شهداء الأقصى، الجناح العسكري لحركة "فتح" إن العملية في "تل أبيب" لم توجه رسالة إلى الحكومة الفلسطينية، بل إلى نظيرتها الصهيونية . وحسب أقوال قائد كتائب شهداء الأقصى، فإن الموقف المسيطر في الجناح العسكري لحركة فتح يقضي بعدم تنفيذ عمليات هجومية داخل الخط الأخضر ، لكن بسبب تنفيذ عمليات الاغتيال في خان يونس وبيت لحم، أمس ، فقد تقرر توجيه بلاغ إلى الدولة العبرية . وأضاف قائد شهداء الأقصى أنه "إذا لم تعد الحكومة الصهيونية النظر في سياستها مع الشعب الفلسطيني ، فسوف نضطر إلى استئناف تنفيذ العمليات الهجومية داخل الخط الأخضر ، وقد أثبتنا أننا قادرون على فعل ذلك". وأشار قائد كتائب الأقصى إلى قيام تنظيمه بالامتناع عن تنفيذ العمليات ضد الصهاينة على مدى فترة طويلة، في حين واصلت الدولة العبرية ممارساتها التي تمس بعناصره، ولا يمكن لكتائب شهداء الأقصى عدم اتخاذ رد فعل. وتابع يقول : "إذا لم ينته الاحتلال ، فلن نرفض نزع أسلحتنا فحسب ، بل سيقوم جميعنا- كتائب شهداء الأقصى، كتائب عز الدين القسام وسرايا القدس التابعة للجهاد الإسلامي، بالتعاون معًا من أجل مقاومة كل من يحاول انتزاع أسلحتنا" . http://www.palestine-info.info/arabic/pale.../details3.htm#1 يا حيف ع اللي جرحهم جرحي وفوق الجرح داسوا صاروا عساكر للعدى وكندرة العدو باسوا حسبنا الله ونعم الوكيل رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
Recommended Posts
انشئ حساب جديد أو قم بتسجيل دخولك لتتمكن من إضافة تعليق جديد
يجب ان تكون عضوا لدينا لتتمكن من التعليق
انشئ حساب جديد
سجل حسابك الجديد لدينا في الموقع بمنتهي السهوله .
سجل حساب جديدتسجيل دخول
هل تمتلك حساب بالفعل؟ سجل دخولك من هنا.
سجل دخولك الان