freefreer بتاريخ: 30 أبريل 2003 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 30 أبريل 2003 لدينا كل المؤسسات ولكنها صورية وغير حقيقية وتعمل بتعليمات بصراحة .. كلمتين من اخى رجب تلخص 90% من المشكلة .. النظام مستحيل ان يسمح بمؤسسة واحدة قوية مستقلة فى البلد .. و من كان منكم يعرف طريق ملاسسة كهذه .. أرجو ان يدلنا عليها .. المؤسسات : وزارات مجالس (شعبية شورية .. الخ الخ) جامعات شركات صحافة اعلام مراكز حقوق انسان مراكز علمية و ابحاث و تطوير لا أحد يستطيع ان يقول "لا" .. طيب دلونى على شخصيات مرموقة قوية مستقلة فى البلد .. لا يوجد .. هذا أس البلاء .. اليد الحديدية القابضة .. التى تمنع الجميع من التنفس .. بسم الله الرحمن الرحيم .. إن المنافقين فى الدرك الأسفل من النار ولن تجد لهم نصيرا .. صدق الله العظيم ( النساء – 145 ) رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
Mohd Hafez بتاريخ: 30 أبريل 2003 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 30 أبريل 2003 السلام عليكم و رحمة الله و بركاته .. الحقيقة انى ابدأ متأخرا فى هذا الموضوع و بعد ان ادليتم جميعا باراء جد قيمة فى تشخيص الأمراض و تقديم الحلول .. و هو كلام سليم تماما .. و لكن تنقصه فى رأيى بعض الرتوش و الملاحظات .. 01 - أهم شيئ فى علاج الأمراض .. هو علاج سبب المرض أولا .. فاذا كانت الترعة مليانة بلهارسيا .. و الناس تعوم فى الترعة .. فان علاج البلهارسيا كمرض فى القرية .. من رابع المستحيلات ان يقضى على المرض .. قد يخفف نسبته .. و لكنه ابدا ابدا لن يقضى عليه .. قلابد من علاج البلهارسيا فى الترعة .. (مصدر المرض) .. و علاج استحمام الناس فى الترعة (سلوكيات تؤدى لأنتشار المرض) .. ثم علاج المرضى أنفسهم .. و اذا كان هناك انبوب مجارى يصب فى النهر .. و الناس تشرب منه فتصاب بالأمراض .. فلا علاج للمرض قبل علاج الماسورة التى تصب يوميا اطنان من المرض .. و هكذا .. فإن الإطار العام الإدارى اذا كان فاسدا .. فلا مجال لا لعلاج الفساد و لا الإدارة .. ولا الشعب الذى يتفاعل مع الفساد المحيط برقابه من كل ناحية .. 02 - فما تفضلتم به .. بعد اذنكم .. هو صالح لفترة "ما بعد الديمقراطية" 03 - اذا نظرتم لجميع ما تفضلتم به - تقريبا - ستجدونه اشبه بمرض البلهارسيا فى المثال السابق .. و علاجة دون اصلاح حال الترعة نفسها .. أو اصلاح حال ماسورة الأمراض التى تمدنا بالأمراض .. هو بدون جدوى فى رأيى المتواضع .. 04 - نظام الحكم .. هو ماسورة الأمراض التى تصب فى المجتمع المصرى .. و هى تغذية بأطنان من الأمراض يوميا .. النظام المهيمن فاسد .. و الفاسد لم و لن يفرز صالحا .. و لو رغبتم فى طرح مثال واحد .. أى مثال .. سأشرح التطبيق العملى عليها .. لنكتشف اصل المرض .. و كيفية العلاج .. وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته .. أنا معك تماما أن النظام الحاكم هو الماسورة التي تجلب لنا كل هذا القرف .. وتصبه في مجرى الترعة .. ولكن هذه الماسورة مفتوحة منذ أكثر من خمسين عام ولم يحاول أحد سدها أو إيقاف هذا القرف .. والمواطنين يصابون بالبلهارسيا يوميا .. ولا أحد منهم مستعد أن يصرخ في وجه أصحاب الماسورة ليمنعهم عن هذا القرف .. فإلي متي سنظل نصاب بالمرض .. ونتمني أن يصيب الله أصحاب الماسورة بمصيبة تأخذهم حتى يتوقف هذا القرف .. لابد أن يستيقظ المواطنيين .. ويطالبون أصحاب ماسورة القرف أن يتوقفوا عن هذا القرف .. لابد أن يدرك هؤلاء المقرفين أنهم لا يمكنهم الأستمرار بنفس أسلوب الماضي .. هؤلاء المقرفين لن ينتظرون مصيبة من الله لينتهوا عن قرفهم .. بل ينتظرون صرخة حق تنطلق من حناجر هؤلاء المصابين بتلك البلهارسيا .. لابد أن نتعلم كيف نصرخ بالحق في وجهوهم .. وإن لم يفهموا الرسالة .. فلن ننتظر مصيبة من السماء لتنزل على رؤسهم .. بل صرختنا هذه .. ستكون بداية بعث الروح في هذا الكيان الوطني المتراخي .. ليقف على قدميه .. ويسد تلك الماسورة بيده .. وليس بالكلام فقط .. لنمشي أخي فري .. في خطان متوازيان .. أولهما تحديد أسباب التخلف الذي نعاني منه على كافة الجهات .. ثم وضع الحل لهذه الأسباب .. ونشر كامل القصة على أكبر قدر ممكن من الشعب المصري .. ليدرك الرجل البسيط أن حقيقة الأوضاع .. واننا من الممكن ان نكون أفضل من هذا لو تم إصلاح مصر .. وأن سياسية الجمود على الموجود المباركة .. قد خلفتنا وجعلتنا أرخص الناس .. لابد أن نعلم المواطن كيف يعيش مكرما على أرض هذه البلد .. وأن فقرنا وحاجتنا في أسباب خلقها النظام الحاكم بسبب تعفنه .. وعجزه التام عن الحركة بعدما قيد أرجله وأيديه بقيود من الفساد الإدارى والمالي .. وأصبح غريق فيه.. وغير قادر على مد يد المساعدة لهذا الشعب .. يجب أن يذهب مبارك وشلة الأربعين حرامي المحيطين حوله .. حتى تصحي مصر قريبا .. وبرنامجنا الإصلاحي المقترح .. يجب أن يكون برنامج حياة أو موت للشعب المصري .. وهذا البرنامج لا يمكن لحكومة مبارك تنفيذه .. وعليه فستسقط كما تسقط الشجرة المسوسة . ... كيف تصبح مصر نمرا اقتصاديا... ... المنفذ الحقيقي لأحداث سبتمبر ... ... مطالب مواطن مصري.... رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
أسد بتاريخ: 30 أبريل 2003 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 30 أبريل 2003 الديمقراطية هي من أهم المطالب لإصلاح مصر ... ولكن هذا لا يمنع أن نفكر ونخطط على التوازي مع المناداة بالديمقراطية .. أيضاً أنا لا أجد أي مانع .. أو أي حرج في أن يصدر رئيس الجمورية أو رئيس الوزراء أوامره بتنفيذ أي من الإصلاحات المطلوبة ... نحن في مصر الآن لدينا خدمة انترنت مجانية ... وهذا شئ ممتاز .. وخدمة عظيمة ... بدون الديمقراطية .. ليس هناك مانع أن نسير على التوازي ... ففكرة أن نسير على التوالي أعتقد أنها مثبطة للهمم. القوانين المصرية الحالية في ظل عدم وجود ديمقراطية صحيحة .. موجودة .. وتلك القوانين صالحة لأن يحكم أي قاضي بالسجن على أي من الفاسدين أو اللصوص .... النظام الحالي في مصر يسمح لرئيس الوزراء أو وزير المالية أن يصدر قراراته الخاصة بتطوير أنظمة الجمارك مثلاً .... إعتقد أننا يجب أن نكمل خطانا في المناداة بتلك الإصلاحات جميعها ... وألا نتوقف ... في القصص الرومانسية القديمة .. يكتب المحب رسالة حب .. ويضعها في زجاجة .. ويرمي الزجاجة في البحر .. لا يهم من سيقرأها .. لا يهم هل ستصل إلي حبيبته أم لا .. بل كل المهم .. أنه يحبها ..وتاني .. تاني .. تاني .. بنحبك يامصر .. ... "إعلم أنك إذا أنزلت نفسك دون المنزلة التي تستحقها ، لن يرفعك الناس إليها ، بل أغلب الظن أنهم يدفعونك عما هو دونها أيضا ويزحزحونك إلى ماهو وراءها لأن التزاحم على طيبات الحياة شديد" (من أقوال المازني في كتب حصاد الهشيم) رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
wa7d بتاريخ: 30 أبريل 2003 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 30 أبريل 2003 الأخ freefreer بارك الله فيه أيقظنا من الحلم الجميل فقد تخيلنا فعلا أننا قد أصبح عندنا ديمقراطية - مثل اليمن ، يابختهم - وبدأ كل يصلح . أنا أأكد لكم أن فى مصر أعظم العقليات المفكرة وأعظم القوانين والنظم . بس العفونه والمرض ضارب للنخاع . بدليل إن أى فساد أو إنحراف هو فعلا مخالف للقانون الموجود حاليا . هيا بنا نحلم ....... أنصر أخاك ظالما أو مظلوما رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
الفارس بتاريخ: 30 أبريل 2003 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 30 أبريل 2003 تحية حب صادق لكم جميعا .. الأخ العزيز فريفرير أصبت ووفيت يا أخي الفاضل والله .. نعم أتفق معك تماما .. المشاكل كثيرة ومعروفة .. وحلولها وإمكانات تطبيق تلك الحلول وحل تلك المشكلان أو السير بحدية في طريق الحلول موجودة لدى هذا الشعب بموارده وطاقاته وعقوله العظيمة .. ولكن .. وآه من لكن هذه .. ولكن كل ذلك لن يتم إلا كما قال أخي فريفرير إلا في مرحلة ما بعد الديموقراطية .. وما بعد إغلاق الماسورة التي تقذف بكل أشكال الفساد والتلوث في نهر حياة المصريين .. يا سادة إنها نظرية رأس السمكة مرة أخرى .. رأس السمكة فاسد .. وفساد الجسم أتي بعد فساد الرأس .. إئتونا بسمكة ذات رأس نظيف .. إذا لم تكن هناك إرادة للإصلاح في رأس النظام .. وإذا لم يكن راس النظام صالحا .. فلن تجدي المحاولات .. هذا مع تسليمي بأن الآراء والحلول المطروحة تستحق الإعجاب والتقدير .. =================== كن كالنخيل عن الأحقاد مرتفعا يرمى بحجر فيرمي أطيب الثمر رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
إبن مصر بتاريخ: 30 أبريل 2003 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 30 أبريل 2003 أولا الحمد لله على السلامه ايها الصديق العزيز Eygpy5 وفى انتظار مداخلاتك بل .. مقالاتك الممتعه . ثانيا تفضل جميع الزملاء والاخوة بالحديث باستفاضه فى هذا الموضوع الشيق وكل ادلى برأيه فيه ولى بعض التعقيب على بعض النقاط . ان الوضع المصرفى فى مصر اذا نظرنا اليه من منظور السوق العالميه للخدمه المصرفيه سوف يدفع بنا قسرا فى اتجاه نعديل قانون العمل بالبنوك كله فى كل البنوك المصريه حكوميه واستثماريه مستقله ومتعدده الجنسيات. ان دمج البنوك كما تفضلت عزيزى هو اتجاه عام الان فى ظل العولمه والتكتلات الاقتصاديه العملاقه وسوف ياتى لا محاله ولكن ليس لخدمه الوضع العام كما تفضلت واقترحت ولكن كطوق نجاه لتلك البنوك من الغرق فى بحر اعاده التقدير لتلك البنوك تمهيدا للشراكه المرجوه مع العالم المصرفى العالمى . فكنت قد اشرت سابقا الى بعض الاليات والتى يطبقها العالم منذ 10 سنوات وتمت مطالبه البنوك المصريه بتطبيقها قبل نهايه عام 2003 بهدف الاستعداد للانخراط فى النظام المصرفى العالمى واهمها( معادله بازل ) لتأمين مخاطر الاقراض والودائع وتغطيه تلك الودائع. والكارثه تكمن انه هناك بنك واحد فقط فى مصر يقوم بتطبيق هذه المعادله. اذا فالتكتلات مطلوبه.. وتطوير العمل المصرفى مطلوب... وتعدد الخدمات المصرفيه مطلوب ... واشراك البنوك فى الحركه الاقتصاديه ضرورى. ولكن للحصول على نتائج من هذا التطوير لابد ان يتزامن هذا التطوير مع تطوير اليات اقتصاديه اخرى تخص جهات اخرى غير البنوك وتلك الجهات يتوافر لديها الكثير والكثير من النقد الراكد مثل التامينات الاجتماعيه وصناديق الزماله بالنقابات واستثمارات الهيئات المختلفه والخاصه بمكافئات نهايه الخدمه للعاملين بهذه الهيئات واموال التأمينات الخاصه وشركات التأمين الحكوميه والاهليه والخاصه . أى اننا امام تخطيط متعدد الاتجاهات ومتحد فى الاهداف . ان استثمار مثل هذه الاموال بدفع العجله الاقتصاديه القوميه وفى نفس الوقت توفير ارباح الى العاملين وتأمينهم صحيا طبقا لاليات السوق المعمول بها فى دول النصف الشمالى من الكره الارضيه ( اوروبا وكندا وامريكا ) سنجد انفسنا امام اتجاه اخر للتطوير الا وهو نظام التامين الصحى والخدمه الصحيه عموما فى المستشفيات العامه والخاصه والتأمين الصحى. مما سيدفعنا الى النظر بعين الاعتبار الى اعاده هيكله عمل النقابات بكل انواعها لربطها بالاليات الجديده للعمل الاقتصادى والمصرفى. ان كل تلك التغيرات التى نتحدث عنها تلقى بكثير من الضوء على ان التغيير لابد وان يكون فى العديد من القطاعات وفى نفس الوقت بما يخدم خطه التطوير المرجوه مما سيزيدها صعوبه عند التنفيذ. ولتحقيق كل هذا سنجد انفسنا اما حتميه تغيير النظام الضريبى بالكامل من حيث الخضوع للضريبه ومعدلاتها وربط كل المأموريات بالنظام الالكترونى وتفعيل قبول التبرعات والمنح بدون حد اقصى حيث سيتم النظر الى هذه التبرعات والمنح كدور من ادوار القطاع الخاص الثرى فى القيام بدوره الاجتماعى فى كل المجالات الثقافيه والتعليميه والصحيه والرياضيه . اذا نحن امام خطه اخرى لتغيير نظام التعليم طبقا لكل المعطيات السابقه من حيث تفعيل دور التعليم الخاص الجامعى والثانوى طبقا لاليات المنح الدراسيه الماديه والرياضيه والعلميه . ان ما سبق ليس تشعبا للحديث بقدر ما هو القاء الضوء على مدى تداخل كل المجالات ببعضها البعض فى نسيج اقتصادى واحد يدفع بعجله التنميه الى افاق التقدم والقوه. لذلك ففى رأى الخاص انه لابد من ربط كل تلك الامور ببعضها عند النظر الى الحلول المرجوه بحيث يلقى كل تغيير مرجو بظلاله على كل تلك المجالات فى نفس الوقت . ان التغيير يبدأ بفكره قد تأتى فى دقيقه او من خلال تلك المحاورات التى نتحدث فيها ولكن الصعوبه هى تطبيق تلك الفكره والخروج بها من حيز الحلم الخيالى الى التنفيذ فى ارض الواقع وهو ما نحاول كلنا هنا جاهدين ان نفعله. مما يضعنا اما معضله اخرى وهى ان القوه الان والتى نحن فى حاجه اليها هى قوه اقتصاديه اكثر منها عسكريه وقبام تلك التكتلات الاقتصاديه سيدفع بكل الاطراف الى الدخول فى احلاف المصالح الاقتصاديه والتى اثبتت انها اقوى بكثير من الاحلاف العسكريه.... وهذا سيكون موضوعا أخر . ابن مصر إن ربا كفاك بالأمس ما كان.... يكفيك فى الغد ما سوف يكون رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
Mohd Hafez بتاريخ: 30 أبريل 2003 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 30 أبريل 2003 الله يسلمك أخي أبن مصر .. أرجوا أن تكون قد تسلمت رسالتي الخاصة " بمنظومة آمون الدفاعية " .. ما جاءت به أخي من أن توحيد البنوك في مصر سيتطلب عليه تابعيات أخرى .. في العديد من المجالات الاقتصادية .. مثل شركات التأمين و أستثمارات التأمينات .. هذا سليم . ومتوقع .. وهو أمر جيد وإيجابي .. بلوضروري جدا للفترة القادمة .. وتعلم حكومتنا الرشيدة هذا الأمر .. وخاصة أن رئيسها يعتبر نفسه أحد جباهزة الاقتصاد العالمي .. فلماذا لم يتخذ سعادته خطوات تدريجية للتحقيق هذا الامر .. لماذا لم نبدأ منذ سنتان او ثلاثة بخطة تدريجية لدمج البنوك المصرية .. وتقنين القوانيين اللازمة لطبيعة أستثمارات صندوق إدخار العاملين ..لماذا لم تتحرك الحكومة وتضع اقتصادنا في موقف متقدم بتخاذ تلك الخطوات .. هل الأمر يحتاج أن ننتظر لتفرض عليا فرضا .. ثانيا .. يوجد أموال كثيرة في مخصصات عديدة في مصر كشركات التأمين وصندوق الإدخار .. لماذا لم تقنن القوانيين لاستثمارات هذه الأموال بشكل يعود بفائدة كبيرة على الصندوق وأيضا على الشعب .. لابد أن يكون هناك شفافية في هذا الأمر . لقد ذكر لي أحد الأصدقاء من فترة .. أن هناك بعض الكبار في الحكومة المصرية يقترضون أموال صندوق أدخار العمال بنسبة فائدة تشجعية .. قرابة 2% فقط .. ثم يشترون بها دولار أمريكي من البنوك الحكومية .. بالسعر التشجعيي أيضا .. وعندما عوم الجنيه المصري مؤخرا.. باع هؤلاء الكبار مليارات الدولارات الأمريكية بالسوق السوداء .. وكسبوا في هذه العملية عدة مليارات من الجنيهات بين يوم وليلة .. أهكذا تستثمر أموال صندوق أدخار العاملين في مصر .. لجلب الفائدة والثراء لعدد محدود من كبار القوم وأبنائهم .. أهكذا تبني مصر ؟ وتواجه المستقبل المظلم الذي يحيط أبنائها من كل جانب ؟؟ شكرا للأخ أسد على رده .. واعتقد أن ما جاء به من ضرورة السير في الإصلاح في مسارات متوازية قد يكون أكثر نجاحا من السير في مسارات متتالية .. فعندما نسير في مسارات متوازية .. ويتجمد أحدهما بسبب ما سنواجهه من عقبات .. تكون هناك فرصة للتقدم على المسار الثاني . سؤال أخير للأخ هشام عبد الوهاب .. هل من الممكن تغيير عنوان الموضوع ليكون " مطالب المواطنيين المصريين " .. وأيضا هل من الممكن تحديد يوم معين للإنتهاء من هذا الموضوع .. وتلخيصه ونشره بشكل موسع على جميع المنتديات وأيضا الوزرات ورئاسة الجمهورية .. الغرض من هذه القائمة .. هو تشغيل عقل المواطن البسيط جدا .. بحيث يمكنه أن يري مصر بعد الإصلاح كيف ستكون .. وعندما يقتنع هذا الرجل البسيط بصورة مصر بعد الإصلاح .. سيكون هو دينموا التغيير .. والمطالب به وفرضه على الحكومة المصرية ... المهم أن نكون واقعيين في مقتراحتنا . وأن نذكر أليات تنفيذ تلك المقترحات وسلام ... كيف تصبح مصر نمرا اقتصاديا... ... المنفذ الحقيقي لأحداث سبتمبر ... ... مطالب مواطن مصري.... رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
الأفوكاتو بتاريخ: 30 أبريل 2003 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 30 أبريل 2003 كيف نُو صل للشعب أفكارا ديمقراطية, و أكثر من نصف الشعب أمى؟ و كيف نوقظ الشعب لحقوقه القانونية, فيى حين أن أكثر من 80% من الشعب لا يعرفها؟ أرى أولا أن نفكر فى طريق سريع لمحو الأمية اللغوية, و بالتالى يمكننا محو الأمية القانونية. و كنت قد أعددت مداخلة لإستكمال ما سبق أن شرحته بخصوص الأمية القانونية, و لكنى فضلت أن أكتب هذه المداخلة فى موضوع مستقل, حتى لا نخرج عن تيار المناقشة العام. أعز الولد ولد الولد إهداء إلى حفيدى آدم: رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
أسد بتاريخ: 1 مايو 2003 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 1 مايو 2003 أعتقد أن ما قصدناه هنا .. ليس دعوة لثورة الشعب .. وأعتقد أن ما يطرح هنا هي مجموعة أو حزمة من المقترحات للإصلاح .. ولا أعتقد أن المطلوب هنا ان يجتمع الشعب كله على رأي واحد .. أو أن يتفقوا جميعاً ... ولكن الإصلاحات غالباً تأتي من الصفوة المتعلمون والمثقفون .. والخبراء في الإقتصاد والسياسة .. والتجارة والعلوم ... وكل فروع المعرفة .. وفي رأيي .. ليس مطلوباً أن يتعلم الشعب وتمحى أميته أولاً .. ومن ثم نصلح بلده ... في رأيي .. أنه إذا تم إصلاح البلد .. والقوانين .. والأخلاق . والإقتصاد .. وإرساء الديمقراطية .. فلن تكون هناك أمية كبيرة .. الأمية نتيجة .. وليست سبب (في إعتقادي) الأمية نتيجة التخلف بشكل عام .. التخلف الإقتصادي هو أساس الأمية ... التخلف الإقتصادي .. هو أحد أسباب إنعدام الديمقراطية ... (في رأيي الشخصي) وليس العكس ... فالناس في مصر مشغولن بلقمة العيش ...طوال الوقت .. وانشغالهم هذا بلقمة العيش .. يلهيهم عن حقوقهم .. ويجعلهم غير مهتمون بالتعبير عن رأيهم قدر إهتمامهم بالبحث عن المأكل والملبس والمشرب ... إنها الحاجات الأولية في هرم مازلو للحاجات الإنسانية .. لم نشبعها في مصر ... أعتقد أنه إذا أشبعنا تلك الحاجات أولاً ... سيبدأ إهتمام الناس ببقية الأشياء ... آمل أن تكون وجهة نظر واضحة .... في القصص الرومانسية القديمة .. يكتب المحب رسالة حب .. ويضعها في زجاجة .. ويرمي الزجاجة في البحر .. لا يهم من سيقرأها .. لا يهم هل ستصل إلي حبيبته أم لا .. بل كل المهم .. أنه يحبها ..وتاني .. تاني .. تاني .. بنحبك يامصر .. ... "إعلم أنك إذا أنزلت نفسك دون المنزلة التي تستحقها ، لن يرفعك الناس إليها ، بل أغلب الظن أنهم يدفعونك عما هو دونها أيضا ويزحزحونك إلى ماهو وراءها لأن التزاحم على طيبات الحياة شديد" (من أقوال المازني في كتب حصاد الهشيم) رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
أسد بتاريخ: 1 مايو 2003 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 1 مايو 2003 سؤال أخير للأخ هشام عبد الوهاب .. هل من الممكن تغيير عنوان الموضوع ليكون " مطالب المواطنيين المصريين " .. وأيضا هل من الممكن تحديد يوم معين للإنتهاء من هذا الموضوع .. وتلخيصه ونشره بشكل موسع على جميع المنتديات وأيضا الوزرات ورئاسة الجمهورية .. الغرض من هذه القائمة .. هو تشغيل عقل المواطن البسيط جدا .. بحيث يمكنه أن يري مصر بعد الإصلاح كيف ستكون .. وعندما يقتنع هذا الرجل البسيط بصورة مصر بعد الإصلاح .. سيكون هو دينموا التغيير .. والمطالب به وفرضه على الحكومة المصرية ... المهم أن نكون واقعيين في مقتراحتنا . وأن نذكر أليات تنفيذ تلك المقترحات أضم صوتي لصوت أخي ايجبت 5 .... وأعيد نفس الطلب مرة أخرى .... كما أرجو من جميع الإخوة .. أن نكمل كتاباتنا في هذا الموضوع .. وأن نكون أكثر تحمساً .. بدلاً من الوقوف .. انتظاراً لارساء الديمقراطية .. أو محو الأمية .. أو تعديل وتغيير التشريعات ... كل السلبيات المعوقة والتي يراها البعض من معوقات التطوير .. من وجهة نظري هي نتائج للوضع الحالي .. ومرة أخرى .. ليس معنى هذا أن نعمل في خط واحد فقط ... بل ينبغي العمل في خطوط متوازية ... فالديمقراطية لا تتقاطع مع الإصلاح الإقتصادي .. ومحو الأمية لا تتقاطع مع إرساء حقوق المواطن شكراً في القصص الرومانسية القديمة .. يكتب المحب رسالة حب .. ويضعها في زجاجة .. ويرمي الزجاجة في البحر .. لا يهم من سيقرأها .. لا يهم هل ستصل إلي حبيبته أم لا .. بل كل المهم .. أنه يحبها ..وتاني .. تاني .. تاني .. بنحبك يامصر .. ... "إعلم أنك إذا أنزلت نفسك دون المنزلة التي تستحقها ، لن يرفعك الناس إليها ، بل أغلب الظن أنهم يدفعونك عما هو دونها أيضا ويزحزحونك إلى ماهو وراءها لأن التزاحم على طيبات الحياة شديد" (من أقوال المازني في كتب حصاد الهشيم) رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
Khaled Ahmed بتاريخ: 1 مايو 2003 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 1 مايو 2003 بصراحة أنا أجد متعة فى قراءة هذا الموضوع والمشاركات به رائعة وبها تحديد لأمراض و علآج لها و تفتح مجالات لمعرفة موضوعات خارج نطاق خبراتى أشكركم و أويد المطلب بـــ اقتباس: سؤال أخير للأخ هشام عبد الوهاب .. هل من الممكن تغيير عنوان الموضوع ليكون " مطالب المواطنيين المصريين " .. وأيضا هل من الممكن تحديد يوم معين للإنتهاء من هذا الموضوع .. وتلخيصه ونشره بشكل موسع على جميع المنتديات وأيضا الوزرات ورئاسة الجمهورية اللهم إن لك على ذنوب كثيرة فيما بينى وبينك وذنوب كثيرة فيما بينى وبين خلقك اللهم ما كان لك منها فإغفر لى وما كان لخلقك فتحمله عنى برحمتك يا أرحم الراحمين رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
achnaton بتاريخ: 1 مايو 2003 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 1 مايو 2003 فالديمقراطية لا تتقاطع مع الإصلاح الإقتصادي ..ومحو الأمية لا تتقاطع مع إرساء حقوق المواطن شكراً نظريا معاك حق .. وعمليا بكل أسف الحياة وتجاربها تقول غير ذلك .. وما قاله الأخ الفاضل رجب 2 وأستاذنا أفوكاتو المنتدى كان بمثابة حزمة الضوء التى تنير الطريق .. والتجارب .. والألتزام هم أساس آي تقدم .. ودعنى أقرب الصورة أكثر .. عندما كنت فى مصر فى زيارتى الأخيرة منذ بضعة شهور .. سمعت وشاهدت عن تجربة أخواننا أهل " قنا " الذين حولوا مدينتهم فى وقت قصير الى نموذج مشرف للمدن المتحضرة .. وهذا التحضر كان بسبب إتباع القوانين الموجودة واللوائح التى شذبها الأداريون .. وتفتح المجتمع هناك على المجتمعات الخارجية فلا تصدق أن سفر الكثيرين من أبنا ء الصعيد الى دول الخليج وغيرها لم يأتى سوى بالمروحة والفيديو .. لقد كان هناك أعمق من ذلك واكبر .. وهو رسوخ الألتزام بالتعليمات واللوائح وأصبح رأس بلدياتنا - الذى طالما أطلقنا النكات عليه - أكثر إيمانا بأن الطريق الى النجاح هو الإلتزام .. وكانت تلك الحملة الغير مقصودة ممن سافروا وعادوا فى اجازة أو نهائيا عن ما رأوه .. وأسلوب الحياة .. كانت تلك الحملة أقوى تأثيرا من آى حملة إعلامية .. لأنها صادرة من المصدر الموثوق به .. من الأبن أو الأب أو الأخ ..او الجار .. حتى جاء من المسئولين من حاول تطبيق القانون .. وتطبيق لوائحه الموجودة أصلا.. وهو المحافظ .. فوجد أن المجتمع حوله قد تم إعداده فعلا وهو مهيأ تماما للعمل الجماعى المنتج .. ولما تعمقت أكثر فى السؤال علمت أن حملة محو الأمية نجحت هناك بنسبة تعدت الثمانين بالمائة .. وأذكر .. أننى عندما تركت مصر كانت أجمل وأكثر وانتاجا من اليوم .. لأننا فى مصر لم تكن تنقصنا القوانين أو المؤسسات .. كان ينقصنا التحرر من الإستعمار ليبقى نتاج عرق الشعب لأولاده.. والبكاء على اللبن المسكوب قلة عقل .. ولو نظرنا قليلا الى الوراء .. نصف قرن فقط .. لوجدنا ملامح النهضة المصرية التى كنا قد وصلنا اليها فى مصر .. وـاكدنا تماما أن دولة المؤسسات أيامها كانت تعمل بكل إخلاص مما يؤكد كلام الأخ رجب 2 .. كانت هناك " البلديات " والتسلسل الوطيفى يعمل بكل همة .. كان الساعى بالمؤسسة له عمله .. وكان المدير له أيضا عملة .. لم يكن خلطا بين المناصب .. أنقلب الوضع أكثر من 180 درجة واصبح الساعى فى المؤسسة " مشهلاتى " .. وأنقلب رئيسه فى كل الكوادر الى " مهلباتى " وضاعت فى دهاليز هذا الأنقلاب قواعد القانون ولوائحة .. أنظر يا أخى الى آى مدينة ... أو مصنع .. لا أنظر الى مساكن العامة والخاصة أو شوارع المدن والمراكز وتخطيطها التى تمت فى عهد الملكية " البائد !!" .. تجد أن كا ماتم إنجازه قبل نكسة يوليو وبعدها بقليل من أفخم الأنجازات .. لأن اللوائح والتعليمات .. ومواد القانون كانت تنفذ بكل رضاء .. كان هناك العامل .. والملاحظ .. ومساعد المهندس .والمهندس .. وامدير .. كل علم صلاته وتسبيحه .. ومن هنا نستطيع أن نجزم .. أن الألتزام بتطبيق القوانين واللوائح هو السبيل الصح لتحقيق التقدم .. وقد زرعت نكسة يوليو فى الشعب مشكلة التواكل .. وأنتظار نتائج عمل الغير ختى ولو لم يكن متخصصا .. وفتحت الطريق ممهدا للفهلوة .. والنفاق .. والرياء .. ووجدنا الساعى يعملا مديرا .. والمدير يزداد تحقيرا .. لا يملك سلطة القرار .. وحتى يعيش .. لم يكن أمامه سوى طريق الفرار .. الفرار من الإلتزام .. وأنشغل تماما بتنفيذ تعليمات عليا .. بفك وربط الحزام ... أنه ليس من الصعب .. أن نسارع بمحو أمية المواطنيين .. لا لشئ سوى ليعلموا واجبتهم أولا .. ثم يتعلمون حقوقهم .. ولا حقوق بغير أداء الواحب .. ولا خلط للواجبات .. والتزام كامل بحدود التكليف وإطار الوظيفة .. فلا يجوز للكناس أن يستولى على سلطات مهندس التنظيم .. ولا يجوز لكاتب فى محكمة أو ديوان أن يستخدم سلطات مديره .. ولنا عوده .. اخناتون مصر وبس .. لا زعلان ..ولا حزنان .. ولا مرضان .. فقط قرفان كلمات حق وصيحة فى واد .. إن ذهبت اليوم مع الريح ، فقد تذهب غدا بالأوتاد .. ليس كل من مسك المزمار زمار .. وليس كل من يستمع لتصريحات الحكومة الوردية ..حمار ويا خسارة يامصر .. بأحبك حب يعصر القلب عصر رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
ragab2 بتاريخ: 1 مايو 2003 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 1 مايو 2003 ويجب أن نسلم مجلس الشعب بالكامل رياسة وأعضاء للشعب وأن لا يزج برئيس ووكلاء له من الحكومة لتجعله مسيرا وفى خدمة الحكومة وتحويله الى مايشبه مدرسة برئاسة ناظر وألفا لضبط الإيقاع حسب التعليمات حتى لا نعمل بالقول المشهور .. سرقوا الصندوق لكن مفتاحه معايا وللأسف منذ إنقلاب يوليوس قيصر المبارك ويعين الحاكم رئيس مجلس الشعب بطريقة مباشرة أو غير مباشرة ويشترط أن يرأسه أحد بطانة الحاكم أو عاملا عنده من الوزراء فما فائدة مجلس منتخب يسيره رئيسا مسمى ويتحكم فيه ولم يرؤسه منذ خمسون عاما فردا عادى من الشعب مرورا بالسيد مرعى وحافظ بدوى وأنور السادات وغيره وغيره مصر أكبر من نظام الحكم الفردى الديكتاتورى الإستبدادى الذى فرضه علينا عسكر حركة يوليو فى الخمسينات وصار نظاما لحكم مصر برنامج الرئيس الإنتخابى لإسكان فقراء الشباب .. سرقه مسؤولون وزارة الإسكان مع المقاولين ..! رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
shakoosh بتاريخ: 1 مايو 2003 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 1 مايو 2003 إقتباس من الأخ أسد: ((بدلاً من الوقوف .. انتظاراً لارساء الديمقراطية .. أو محو الأمية .. أو تعديل وتغيير التشريعات ... )) كل الذى كتب مجهود يحمد عليه ..و لكنه للأسف لن يؤدى إلى شئ و قد كتب مثله مرارا على مدى السنوات الماضية فى الجرائد و المجلات سواء معارضة أو حكومية .. نراه على شاشات التليفزيونات كل يوم ..حتى فى هذا المنتدى كتبت مواضيع طويلة و بالتفسير الممل عن كل شئ..ماذا حدث ؟؟ لا شئ و لن يحدث شئ !! و السؤال لماذا ؟؟ و هنا أرجع للأخ أسد ..طبعا يا أسد بدون ديمقراطية و حرية لن ينفذ شئ .. و هذا شئ بديهى لا يحتاج إلى كل هذا النقاش.. نحن فقط اساتذة فى فن إضاعة الوقت فيما لا يهم فى الوقت الحالى.. يوجد شئ أسمه الأولويات ..و الأولوية الأولى هى وضع نظام ديمقراطى حر يكون الشعب فيه قادر على إختيار و عزل و تغيير من يقوده لإختيار الأصلح لعمل كل ما ذكرتوه .. بدون ذلك لن يحدث شئ لأن الأساس فاسد .. كل ما يحدث الآن هو تفتيت الجهود..بدلا من التركيز على تغيير النظام و الدستور ..و على إحباط محاولة جمال مبارك من الإستيلاء على السلطة !! أنا لا أريد أن أحبطكم و لكن يجب أن تكون لنا رؤية واضحة..و الأخ طفشان كان بدأ عمل جيد يمكنكم قراءته http://www.geocities.com/egypt_reform/ رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
أسد بتاريخ: 1 مايو 2003 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 1 مايو 2003 اكتب تلك السطور للتوضيح ... لم أعني أننا يجب ألا نعطي أولوية لمحو الأمية ... ولم أعني أن نتجاهل إرساء الديمقراطية في البلد ... كل ما قصدته .. أن نعمل في كافة الإتجاهات على حد سواء .. كل ف مجاله .. العمل على التوازي ... خطوط متوازية .... إن عملية محو أمية المصريين تحتاج إلى سنوات وسنوات ... هل معنى ذلك أن نترك إقتصادنا مهترئ إلى هذا الحد حتى نمحو أمية المصريين كلهم أو معظمهم ؟؟؟ هل نترك أراضي مصر صحراء جرداء بدون أن نزرعها أو نعمرها حتى تعمل الديمقراطية بشكل مثالي في مصر ... كل ما قلته هو أن يعمل رجال الإقتصاد والمال والصناعة والمفكرون ... ورجال الثقافة والإعلام .. والتعليم ... والصحة كل في مجاله في نفس الوقت ... هذا هو المعنى ... معنى ماقلته .. هو لماذا ننتظر .. ونتوقف ... حتى ننتهي من هذا أو ذاك ... لماذا لا نعمل في كل الإتجاهات في نفس الوقت ... أعطي مثلاً بسيطاً ... هل ينبغي أن ننتظر ولا نطور التعليم في مصر (تعليم الصغار - التلاميذ في المدارس) .. حتى نمحو أمية آبائهم وأمهاتهم .. بحجة أنه يجب أن يكون الأب والأم متعلم ليدرك أهمية العملية التعليمية لأبناؤه ... ما أقصده هو نهضة في مجالات متعددة .. من بينها محو الأمية ... الصحة ... وبدون شك الديمقراطية هي أساس نهضة الشعوب .. لا أنكر هذا .. ولكني أدعو لعدم التوقف ... آمل أن تكون فكرتي واضحة ... لأني أعتقد أنه قد فهم من مداخلتي السابقة أنني أدعو لعدم الإهتمام بالديمقراطية ومحو الأمية ... شكراً في القصص الرومانسية القديمة .. يكتب المحب رسالة حب .. ويضعها في زجاجة .. ويرمي الزجاجة في البحر .. لا يهم من سيقرأها .. لا يهم هل ستصل إلي حبيبته أم لا .. بل كل المهم .. أنه يحبها ..وتاني .. تاني .. تاني .. بنحبك يامصر .. ... "إعلم أنك إذا أنزلت نفسك دون المنزلة التي تستحقها ، لن يرفعك الناس إليها ، بل أغلب الظن أنهم يدفعونك عما هو دونها أيضا ويزحزحونك إلى ماهو وراءها لأن التزاحم على طيبات الحياة شديد" (من أقوال المازني في كتب حصاد الهشيم) رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
Faro بتاريخ: 1 مايو 2003 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 1 مايو 2003 http://www.geocities.com/egypt_reform/ هذه أول مرة أتصفح هذا الموقع ذو الهدف الإيجابي ... ولكن الموقع يهدف شريحة معينة من الشعب المصري والسبب فى ذلك اللغة الإنجليزية ... وفى نفس الوقت نطالب بمحو الأمية حتى يتسنى لغالبية الشعب المشاركة فى وتفهم ما يدور حوله ... فهل سيكون محو الأمية باللغة الإنجليزية وبإستعمال الصفيحة وقلم البسط. لقد ذكر الأخ إخناتون محافظة قنا فى مداخلته ... لذا فأنا أقترح إرسال الإقتراحات الإيجابية - ومنها محو الأمية - التى تم ذكرها فى جميع المداخلات إلى جميع محافظي الجمهورية حيث أنني من مؤيدي فكرة إستقلال المحافظات إقتصاديا وكذلك فى جميع المجالات لخلق جوا من المنافسة لجذب الإستثمارات التى قد تؤدى لرفع مستوى المعيشة لأهل المحافظة / المحافظات . الدين لله, المحبة سلام والتعصب خراب الحياة فيلم لا يعاد عرضه رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
freefreer بتاريخ: 1 مايو 2003 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 1 مايو 2003 بلدنا محتاجة الى قدوة .. محتاجة الى منارة .. بدون منارة .. سيظل الطريق غامضا .. لا نستطيع ان نظل فى انتظار معجزة من السماء .. و لا قوات اجنبية تعلمنا قيمة الحرية .. هذا المنتدى ممكن ان يكون قدوة .. و يمكن ان يكون منارة .. احنا مش شوية ابدا .. الأفكار المعروضة فى المنتدى بتقول كدة .. كل واحد مننا لدية خبرة قد تصل احيانا الى عشرات السنين .. لو ضربناها فى عدد الأعضاء الفاعلين .. لأصبحت ربما الاف السنين من الخبرة تتفاعل فى هذا المنتدى .. أنت و هو و انا .. و كل واحد فينا .. استطيع رص الكثير من الأسماء .. و لكن بدون اسماء افضل .. كل واحد فينا ماسك شمعة صغيرة .. لو ضممنا الشموع .. ستصبح مشعلا .. و لو ضممنا المشاعل قد تصبح منارة .. قد تنير الطريق .. و قد نصنع التاريخ لو عملنا ميثاق شرف بيننا .. و حددنا فيه الطريق .. وواجباتنا .. المهم ان تتحد الإرادة .. ادارة و اعضاء .. نحن .. أتكلم عننا نحن .. مجتمع محاورات المصريين .. من منا لا يريد ان يكتفى بالفرجة على التاريخ .. و يرغب فى صناعته .. اذا وافقتم أولا .. سأقوم بطرح مواضيع "خطة العمل" .. و ميثاق الشرف" .. بسم الله الرحمن الرحيم .. إن المنافقين فى الدرك الأسفل من النار ولن تجد لهم نصيرا .. صدق الله العظيم ( النساء – 145 ) رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
ragab2 بتاريخ: 1 مايو 2003 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 1 مايو 2003 كتب فرى بلدنا محتاجة الى قدوة .. محتاجة الى منارة .. بدون منارة .. سيظل الطريق غامضا .. ومن أين تأتى القدوة والخريج الجديد لا يجد وظيفة بمائة وخمسين جنيها فى الشهر بعنى عششرين دولار فى الشهر فى الوقت الذى يتقاضى المديرين عشرات الآلاف ومئات الآلاف مرتب شهرى ومخصصات شخصية أين القدوة وطفل الأنابيب المعجزة مستورد السموم االمسرطنة كان يتقاضى نصف مليون جنيها مرتبا شهريا ولم يقنع بذلك ويبوس ايده وش وظهر وانطلق كالصاروخ فى التهام الرشاوى وممارسة الرذيلة مع الموظفات والمتعاملات مع بنكه وبورصته ألم يتقاضى الشيمى مدير الأخبار بالتليفزيون ثمانون ألف جنيها مرتبا شهريا غير المخصصات والمكافآت ومع ذلك فرض اتاوات على ضيوف البرامج ويقبع الآن فى السجن من ترك هؤلاء يرتعوا عشرات السنين يمتصوا أموال الشعب بالمرتبات الخرافية والرشاوى من جميع الأنواع نقدية وجنسية ولماذا لم ينفذ عليهم القانون الذى يحدد دخل الموظف العام بألا يزيد عن خمسة آلاف جنيها شهريا شاملة المكافآت اعطونا حق محاسبتهم ونحن نحاسبهم أولا بأول ونقدمهم للقضاء مصر أكبر من نظام الحكم الفردى الديكتاتورى الإستبدادى الذى فرضه علينا عسكر حركة يوليو فى الخمسينات وصار نظاما لحكم مصر برنامج الرئيس الإنتخابى لإسكان فقراء الشباب .. سرقه مسؤولون وزارة الإسكان مع المقاولين ..! رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
الأفوكاتو بتاريخ: 2 مايو 2003 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 2 مايو 2003 هل هبط الحماس؟ أعز الولد ولد الولد إهداء إلى حفيدى آدم: رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
Lancelot بتاريخ: 2 مايو 2003 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 2 مايو 2003 هل هبط الحماس؟ لا أتمني ذلك ...... لكن ملاحظتي علي الموضوع و التي دفعتني إلي التوقف عن الكتابة من الصفحة الثانية تقريبا .... إن الموضوع تفرع و تشعب و أصبحنا نتحدث عن كل حاجة ... التنمية الإقتصادية و المشاريع و محو الأمية و التثقيف و و و و .... قائمة طويلة من أشياء كلها ضرورية .... لكن هل إحنا في مقدورنا نعمل كل ده .... في مقدورنا نفكر فيه ... نكتبه ... نبعته ... نعرضه ... لكن مش مقدورنا نعمله - للأسف - .... الموضوع في أوله ... كتبت أسأل الأستاذ هشام ... هل إحنا بنتكلم عن حاجات في مقدورنا نعملها أو نملك الضغط من أجل تنفيذها ... قال مظبوط .... (هأجيب الإقتباس دلوقتي) .... لكن الموضع تشعب ... و تهنا عن النقاط الأساسية ... أطالب بتحديد شخص للإشراف علي النقاش ... أي يكون متابع للموضوع و يحدد النقط التي يمكن مناقشتها واحدة بعد الأخري .. و يحدد موعد الإنتقال للنقطة التالية ... و أطالب بتحديد النقاط - بالضبط - اللي هنتكلم فيها ... علشان الموضوع ما يتشعبش تاني .... أرجو أن أكون وضعت يدي علي السبب الحقيقي .... رحم الله الأفاكاتو وإخناتون وإسكنهم فسيح جناته __ وجوه في العاصفة - هل تحب عملك - كيف تعمل الأشياء - أزمة الحد الأدني رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
Recommended Posts
انشئ حساب جديد أو قم بتسجيل دخولك لتتمكن من إضافة تعليق جديد
يجب ان تكون عضوا لدينا لتتمكن من التعليق
انشئ حساب جديد
سجل حسابك الجديد لدينا في الموقع بمنتهي السهوله .
سجل حساب جديدتسجيل دخول
هل تمتلك حساب بالفعل؟ سجل دخولك من هنا.
سجل دخولك الان