رحلة سريعة الي مصر تزامنت مع الأنتخابات الرئاسية كان اول انطباع لدي منذ مغادرتي المطار في طريقي شبرا ممكن ترجمته الي تعبير " اللي فيه داء ما بيبطلوش"
كمية مبالغ فيها لدرجة الغثيان من لوحات التأييد للسيسي تقف امامها لوحات ابو اسماعين ... التي سخرنا منها .. ذليلة من قلتها و عدم انتشارها بهذه الكثافة ..
من اول عبده الفرارجي .. الي كبار المستثمرين مرورآ بجميع الفئات .. يحبونه و يؤيدونه .. و انت الأمل و انت المستقبل .. و من غيرك احنا ضايعين
اعلام دوره الوحيد هو تأييد مطلق و تشجيع لكل م
ملوك الصناديق الذين طالما تباهوا بغزواتهم عليها
فجأة يخافون ويرتعدون
ويحاولون تفصيل قانون يمنع مرشحين بعينهم
لا تقولوا الفلول
فقد كان الفلول مرشحين بمجلس الشعب ولم تخافوا
ولا تقولوا تزويرا والا طعنا في تزوير مجلسى الشعب والشورى
سأقول انا انكم تخافون لان اقنعتكم ظهرت للناس ولكل من انتخبوكم
ولم تعد لكم شعبيتكم السابقة بعدما ظهرتم للشعب امام الشاشات
واصبح النظام القديم بكل مساوئه ينافسكم بعدما ظهرت أيضا مساوئكم التى لا قل ضررا عن الاولى
اتركوا الشعب يقرر
اليست هذه هي الديمقراطية
ام
Recommended Posts
انشئ حساب جديد أو قم بتسجيل دخولك لتتمكن من إضافة تعليق جديد
يجب ان تكون عضوا لدينا لتتمكن من التعليق
انشئ حساب جديد
سجل حسابك الجديد لدينا في الموقع بمنتهي السهوله .
سجل حساب جديدتسجيل دخول
هل تمتلك حساب بالفعل؟ سجل دخولك من هنا.
سجل دخولك الان