هل تؤمن بالحديث الشريف وخاصة كتب الصحاح

[shawshank]

المهم أن هناك حديث جيد يقول (3483 - ما جاءكم عني فاعرضوه على القرآن ، فإن وافقه فأنا قلته ، وإن خالفه فلم أقله

انا متلخبط . اشمعنا الحديث ده اللي أؤمن بصحته ؟

[القارئ]

(((حبيبي يا حاج متولي.. أنا لا شيعي ولا سني ولا مسيحي ولا بوذي ولا سنسكريتي.. أنا مسلم مؤمن .... يعني لا أقدس أولياء ولا أنبياء ولا أؤمن بكتب غير كتب الله التوراة والإنجيل والقرآن ولو وجدت صحيفة من صحف ابراهيم لآمنت بها ... أنا يا صاحبي مسلم بحسب تسمية القرآن الكريم وملتي هي ملة ابراهيم وليست ملة محمد والله يقول (وَمَن يَرْغَبُ عَن مِّلَّةِ إِبْرَاهِيمَ إِلاَّ مَن سَفِهَ نَفْسَهُ وَلَقَدِ اصْطَفَيْنَاهُ فِي الدُّنْيَا وَإِنَّهُ فِي الآخِرَةِ لَمِنَ الصَّالِحِينَ [البقرة : 130])) وإيماني كما قال الله (آمَنَ الرَّسُولُ بِمَا أُنزِلَ إِلَيْهِ مِن رَّبِّهِ وَالْمُؤْمِنُونَ كُلٌّ آمَنَ بِاللّهِ وَمَلآئِكَتِهِ وَكُتُبِهِ وَرُسُلِهِ لاَ نُفَرِّقُ بَيْنَ أَحَدٍ مِّن رُّسُلِهِ وَقَالُواْ سَمِعْنَا وَأَطَعْنَا غُفْرَانَكَ رَبَّنَا وَإِلَيْكَ الْمَصِيرُ [البقرة : 285]) أؤمن ولا أصدق فقط كما يفعل ما يطلقون على أنفسهم بالمسلمون بالله والملائكة والكتب والرسل .. وكل الكتب عندي كتاب واحد ودين واحد يكمل بعضه بعضاً.. ولا أفرق بين الكتب والرسل كما أمر الله.. والله يقول (قُولُواْ آمَنَّا بِاللّهِ وَمَا أُنزِلَ إِلَيْنَا وَمَا أُنزِلَ إِلَى إِبْرَاهِيمَ وَإِسْمَاعِيلَ وَإِسْحَاقَ وَيَعْقُوبَ وَالأسْبَاطِ وَمَا أُوتِيَ مُوسَى وَعِيسَى وَمَا أُوتِيَ النَّبِيُّونَ مِن رَّبِّهِمْ لاَ نُفَرِّقُ بَيْنَ أَحَدٍ مِّنْهُمْ وَنَحْنُ لَهُ مُسْلِمُونَ [البقرة : 136])

لذا فأنا أقول أن كل (أنصاف الأنبياء أو ورثة الأنبياء) أثروا في عصورهم ولم يعودوا ينفعونا بشيء.. رحمهم الله وأدخلنا الجنة.. لذا فلا آخذ فتواي من ميتين... بل آخذها من الله رب العالمين وأبو بكر الصديق قال (من كان يعبد محمد فمحمد قد مات ومن كان يعبد الله فالله حي لا يموت).. هذا هو ديني يا صديقي متولي ... أما قصة الصحاح الخمسة أو الستة وقصة كتب البخاري والألباني والفارسي والشيخ سيد البدوي (أحمد البدوي) طنطا فأنا أقول رحمهم الله وأدخلنا الجنة... فهل أنا مخطئ يا عزيزي بذلك؟؟)))

إقتباس من رد JAYفى موضوع الزوجة الملكة

الكلام اللى فوق ده هو اللى خلانى فكرت فى فتح الموضوع ده

وبصراحة أنا أتخنقت من الكلام ده وبالرغم من عدم أهليتى علميا لفتح الموضوع بس كان لابد

من فتحه لكى لا يكون المنتدى مكان للتشكيك فى السنة النبوية وفى صحتها وهأستخدم فى موضوعى النقل من بعض المواقع المحترمة وخاصة الشبكة الإسلامية:

وأول بداية هتكون عن ((تدوين السنة وعلوم الحديث))

استعمل النبي - صلى الله عليه وسلم - الكتابة في تدوين ما ينزل من القرآن ، واتخذ لذلك كتاباً من الصحابة ، فكان القرآن يكتب كله بين يدي رسول الله - صلى الله عليه وسلم - على الرِّقاع والأضلاع والحجارة والسعف ( أغصان النخيل ) ، وكانت الآية من القرآن تنزل على رسول الله - صلى الله عليه وسلم - فيأمر كاتب الوحي بكتابتها في موضع كذا من سورة كذا ، واستمر الأمر على هذه الحال حتى وفاة النبي - صلى الله عليه وسلم - فلم يقبض رسول الله - صلى الله عليه وسلم - إلا والقرآن محفوظ مكتوب لا ينقصه إلا الجمع في مصحف واحد .

أما السنة فلم يكن شأنها كذلك حيث إنها لم تدون جميعها تدوينًا رسميًا في عهد النبي - صلى الله عليه وسلم - كما دُون القرآن ، ولم يأمر النبي - صلى الله عليه وسلم - أصحابه بذلك .

وقد ذكر العلماء أسباباً عديدة لعدم تدوين السنة في العهد النبوي : منها أن النبي - صلى الله عليه وسلم - عاش بين أصحابه بعد البعثة ثلاثًا وعشرين سنة ، فكان تدوين كل كلماته وأقواله وأفعاله وكتابتها فيه من العسر والمشقة الشيء الكثير ، لما يحتاجه ذلك من تفرغ كثير من الصحابة لهذا العمل الجليل ، ونحن نعلم أن الصحابة رضي الله عنهم لم يكونوا جميعا يحسنون الكتابة بل كان الكاتبون منهم أفراداً قلائل ، وكان تركيز هؤلاء الكتبة من الصحابة على كتابة القرآن دون غيره من السنة حتى يؤدوه لمن بعدهم تامًا مضبوطًا لا يُنْقص منه حرف .

ومن الأسباب أيضاً الخوف من حدوث اللبس عند عامة المسلمين فيختلط القرآن بغيره من الحديث ، وخصوصاً في تلك الفترة المبكرة التي لم يكتمل فيها نزول الوحي ، وكان القرآن ينزل فيها مفرقاً حسب الوقائع والأحداث ، إضافة إلى أن العرب كانوا أمة أمية ، وكانوا يعتمدون على الذاكرة فيما يودون حفظه واستظهاره ، ولذلك عُرفوا بقوة الذاكرة وسرعة الحفظ ، وكان نزول القرآن مفرقاً على آيات وسور صغيرة أدعى للتفرغ لحفظه واستذكاره والاحتفاظ به في صدورهم ، أما السنة فكانت كثيرة الوقائع متشعبة النواحي شاملة لأعمال الرسول وأقواله منذ بدء الرسالة إلى أن توفاه الله عز وجل ، فلو دونت كما دون القرآن ، للزم أن ينكبَّ الصحابة على حفظ السنة مع حفظ القرآن ، وفيه من الحرج والمشقة ما فيه ، فكان لا بد من توفرهم - في تلك الفترة - على كتاب الله حفظاً ودراسة وتفهما .

كل ذلك وغيره - مما توسع العلماء في بيانه - كان من أسرار عدم تدوين السنة في العهد النبوي ، وبهذا نفهم سر النهي عن كتابتها في الحديث الوارد في صحيح مسلم عن أبي سعيد الخدري عندما قال عليه الصلاة والسلام : ( لا تكتبوا عني ، ومن كتب عني غير القرآن فليمحه ) .

وهذا لا يعني أبداً أن السنة لم يكتب منها شيء في عهد الرسول صلى الله عليه وسلم ، فقد وردت آثار صحيحة تدل على أنه قد وقع كتابة شيء من السنة في العصر النبوي ، ولكن هذا التدوين والكتابة كان بصفة خاصة ، ولم يكن عاماً بحيث تتداول هذه الكتب بين الناس ، فقد أمر النبي - صلى الله عليه وسلم - أصحابه في فتح مكة أن يكتبوا لأبي شاة ، وكتب - صلى الله عليه وسلم - كتباً إلى الملوك والأمراء يدعوهم فيها إلى الإسلام ، كما ثبت أن بعض الصحابة كانت لهم صحف خاصة يدونون فيها بعض ما سمعوه من رسول الله - صلى الله عليه وسلم - كصحيفة عبد الله بن عمرو بن العاص التي كان يسميها بالصادقة ، وكانت عند علي رضي الله عنه صحيفة فيها أحكام الدية وفكاك الأسير ، كما ثبت أن النبي - صلى الله عليه وسلم - كتب لبعض أمرائه وعمَّاله كتبًا حددَّ لهم فيها الأنصبة ومقادير الزكاة والجزية والديات ، إلى غير ذلك من القضايا المتعددة التي تدل على وقوع الكتابة في عهده عليه الصلاة والسلام .

إذاً فقد توفي رسول الله - صلى الله عليه وسلم - ولم تدون السنة تدويناً كاملاً كما دون القرآن .

ثم جاء عهد الخلفاء الراشدين ، فلم يدونوا الحديث في الصحف كراهة أن يتخذها الناس مصاحف يضاهون بها صحف القرآن ، وأحجموا عن كتابة السنة وتدوينها مدة خلافتهم ، حتى إن عمر رضي الله عنه فكر في أول الأمر في جمع السنة فاستفتى أصحاب النبي - صلى الله عليه وسلم - في ذلك فأشاروا عليه بأن يكتبها ، فطفق عمر يستخير الله فيها شهراً ثم أصبح يوماً وقد عزم الله له فقال : " إني كنت أريد أن أكتب السنن ، وإني ذكرت قوماً كانوا قبلكم كتبوا كتباً ، فأكبوا عليها وتركوا كتاب الله ، وإني- والله - لا ألبس كتاب الله بشيء أبداً " ، وكان هذا الرأي من عمر متناسباً مع حالة الناس في ذلك الوقت ، فإن عهدهم بالقرآن لا يزال حديثاً ، وخصوصاً من دخل في الإسلام من أهل الآفاق ، ولو أن السنة دونت ووزعت على الأمصار وتناولها الناس بالحفظ والدراسة لزاحمت القرآن ، ولم يؤمن أن تلتبس به على كثير منهم ، ولم يكن في هذا الرأي تضييع للأحاديث فقد كان الناس لا يزالون بخير ، ولا تزال ملكاتهم قوية وحوافظهم قادرة على حفظ السنن وأدائها أداءً أميناً ، وقد تتابع الخلفاء على سنة عمر رضي الله عنه ، فلم يعرف عنهم أنهم دونوا السنن أو أمروا الناس بذلك .

وهكذا انقضى عصر الصحابة ولم يُدَوَّن من السنة إلا القليل ، حتى جاء الخليفة الراشد عمر بن عبد العزيز فأمر بجمع الحديث لدواع اقتضت ذلك ، بعد حفظ الأمة لكتاب ربها ، وأمنها عليه أن يشتبه بغيره من السنن .

الحمد لله الذى جعلنى مسلم , ((وإذا قضى الله ورسوله أمراّ فلا يكون لهم الخيرة من أمرهم)) . جزاك الله خير على كلامك الطيب وفى علمك , ولكن أقول لمن أراد أن يسفه ديننا ممن هم مسلمين أمثالنا ولكن ينخرون فيه كالسوس العفن الخبيث ومن أهل الملل الأخرى الذين يعيشون بيننا ويوقون نيران التشكيك فى ديننا , من نكون حتى نناقش هذا الأمر . ومن نكون حتى نقتنع بحديث الرسول سيدنا وسيد الخلق أجمعين , فكل من أراد أن يلعب وأن يبدل وأن ينفلت من أوامر الاسلام يشكك فى اّيات الله وفى قول الرسول الكريم . فقد سبقونا من هم أأمن منا على الاسلام ودونوا الاحاديث الشريفة , وبينو ا للناس أوامر الدين كما أمر بها الشرع على لسان سيدنا محمد لى الله عليه وسلم , فليس هناك أعلم من الإمام مالك , وليس هناك أعلم من الإمام أحمد بن حنبل , وليس هناك أعلم من الإمام الشافعى و ليس هناك أعلم من الإمام أبى حنيفة , الذين بينوا للناس فى المذاهب الأربعة التى لاتختلف عن بعض فى أسس العقيدة. ومن نحن من الذين جمعوا أحاديث النبى صلى الله عليه وسلم و حتى نناقش هذا الموضوع , كأنه مباراة كرة قدم, أو سيرة سعاد حسنى ,أو حسنى مبارك, ولا كائن من كان , فمن الواضح أن ديننا الأن مخترق من المسلمين الذين يعادون الإسلام والمسلمين , ومن أعداء الإسلام من الملل الأخرى , وكلهم يعيشون بيننا , وهذا واضح جليا فى هذه المحاوارات كمثال للمجتمع الذى نعيش فيه .

[JAY]

المهم أن هناك حديث جيد يقول (3483 - ما جاءكم عني فاعرضوه على القرآن ، فإن وافقه فأنا قلته ، وإن خالفه فلم أقله

انا متلخبط . اشمعنا الحديث ده اللي أؤمن بصحته ؟

لأنه من الأحاديث التي تدخل الدماغ... فالقرآن الكريم هو الحكم والله القائل وما فرطنا في الكتاب من شيء والقائل وما كان ربك نسيا

صح أم غلط؟؟

[JAY]

الحمد لله الذى جعلنى مسلم , ((وإذا قضى الله ورسوله أمراّ فلا يكون لهم الخيرة من أمرهم)) . جزاك الله خير على كلامك الطيب وفى علمك , ولكن أقول لمن أراد أن يسفه ديننا ممن هم مسلمين أمثالنا ولكن ينخرون فيه كالسوس العفن الخبيث ومن أهل الملل الأخرى الذين يعيشون بيننا ويوقون نيران التشكيك فى ديننا , من نكون حتى نناقش هذا الأمر . ومن نكون حتى نقتنع بحديث الرسول سيدنا وسيد الخلق أجمعين , فكل من أراد أن يلعب وأن يبدل وأن ينفلت من أوامر الاسلام يشكك فى اّيات الله وفى قول الرسول الكريم . فقد سبقونا من هم أأمن منا على الاسلام ودونوا الاحاديث الشريفة , وبينو ا للناس أوامر الدين كما أمر بها الشرع على لسان سيدنا محمد لى الله عليه وسلم , فليس هناك أعلم من الإمام مالك , وليس هناك أعلم من الإمام أحمد بن حنبل , وليس هناك أعلم من الإمام الشافعى و ليس هناك أعلم من الإمام أبى حنيفة , الذين بينوا للناس فى المذاهب الأربعة التى لاتختلف عن بعض فى أسس العقيدة. ومن نحن من الذين جمعوا أحاديث النبى صلى الله عليه وسلم و حتى نناقش هذا الموضوع , كأنه مباراة كرة قدم, أو سيرة سعاد حسنى ,أو حسنى مبارك, ولا كائن من كان , فمن الواضح أن ديننا الأن مخترق من المسلمين الذين يعادون الإسلام والمسلمين , ومن أعداء الإسلام من الملل الأخرى , وكلهم يعيشون بيننا , وهذا واضح جليا فى هذه المحاوارات كمثال للمجتمع الذى نعيش فيه .

الحديث إسمه الحديث النبوي ....... وليس الحديث الرسولي وهناك فرق يا أخي القارئ... أما الآية يا صديقي فقضاء الرسول بالأمر منه وليس من الحديث ... فلو كنا بين ظهرانيه وطبل منا أن نصلي صلاة إضافية فلا نقول إلا سمعاً وطاعة ... أما الله فهو الحي الذي لا يموت.. والقرآن أمامك ومن يرضى بغير ما حكم الله

((وَإِذَا قِيلَ لَهُمُ اتَّبِعُوا مَا أَنزَلَ اللّهُ قَالُواْ بَلْ نَتَّبِعُ مَا أَلْفَيْنَا عَلَيْهِ آبَاءنَا أَوَلَوْ كَانَ آبَاؤُهُمْ لاَ يَعْقِلُونَ شَيْئاً وَلاَ يَهْتَدُونَ [البقرة : 170]))

((وَلْيَحْكُمْ أَهْلُ الإِنجِيلِ بِمَا أَنزَلَ اللّهُ فِيهِ وَمَن لَّمْ يَحْكُم بِمَا أَنزَلَ اللّهُ فَأُوْلَـئِكَ هُمُ الْفَاسِقُونَ [المائدة : 47]))

((قُلْ أَرَأَيْتُم مَّا أَنزَلَ اللّهُ لَكُم مِّن رِّزْقٍ فَجَعَلْتُم مِّنْهُ حَرَاماً وَحَلاَلاً قُلْ آللّهُ أَذِنَ لَكُمْ أَمْ عَلَى اللّهِ تَفْتَرُونَ [يونس : 59]))

((أَفَغَيْرَ اللّهِ أَبْتَغِي حَكَماً وَهُوَ الَّذِي أَنَزَلَ إِلَيْكُمُ الْكِتَابَ مُفَصَّلاً وَالَّذِينَ آتَيْنَاهُمُ الْكِتَابَ يَعْلَمُونَ أَنَّهُ مُنَزَّلٌ مِّن رَّبِّكَ بِالْحَقِّ فَلاَ تَكُونَنَّ مِنَ الْمُمْتَرِينَ [الأنعام : 114]))

لك مني أجمل تحية

[shawshank]

لأنه من الأحاديث التي تدخل الدماغ...

أنا كنت فقط أتأكد من المنهج .

[ايهاب سالم]

المهم أن هناك حديث جيد يقول (3483 - ما جاءكم عني فاعرضوه على القرآن ، فإن وافقه فأنا قلته ، وإن خالفه فلم أقله

انا متلخبط . اشمعنا الحديث ده اللي أؤمن بصحته ؟

لأنه من الأحاديث التي تدخل الدماغ..

أنا كنت داخل أقول أن هذه هي عين الإجابه التي ينتظرها شاوشانك

ولكنه هو سبق و علق عليها

أستطيع أن أتوقع مالم يقله شاوشانك

ألا و هو

عقل من ?

عقلك أم عقلي أم عقله ?

وكل واحد عاجبه عقله

إجابه غير موفقه يا JAY

[shawshank]

... هذه هي عين الإجابه التي ينتظرها شاوشانك ...

أستطيع أن أتوقع مالم يقله شاوشانك

ألا و هو

عقل من ?

عقلك أم عقلي أم عقله ?

وكل واحد عاجبه عقله

لم أكن أنتظر إجابة محددة . أنا فقط أستكشف المنهج . والأسئلة التي أثرتها حضرتك كلها قائمة .

[ايهاب سالم]

لم أكن أنتظر إجابة محددة . أنا فقط أستكشف المنهج .

المنهج هو منهج الشك

حتى يأتينا اليقين

[shawshank]

المنهج هو منهج الشك

حتى يأتينا اليقين

أتمنى أن يكون النقاش عامًا ، فلا يتطرق إلى أعضاء بعينهم يعتقدون معتقدًا بعينه . أتمنى أن نناقش المنهج بشكل عام ، بصرف النظر عن معتنقيه من السادة الأعضاء .

كنت أتحدث عن منهج يعتمد العقل في اثبات صحة الأحاديث المروية عن الرسول صلى الله عليه وسلم . أما كون الشك هو الأصل واليقين هو العارض ، فذلك يتطلب معايير للوصول لهذا اليقين ليزيل الشك . وتلك المعايير هي منهج التصحيح أو التضعيف في روايات الحديث .

[JAY]

المهم أن هناك حديث جيد يقول (3483 - ما جاءكم عني فاعرضوه على القرآن ، فإن وافقه فأنا قلته ، وإن خالفه فلم أقله

انا متلخبط . اشمعنا الحديث ده اللي أؤمن بصحته ؟

لأنه من الأحاديث التي تدخل الدماغ..

أنا كنت داخل أقول أن هذه هي عين الإجابه التي ينتظرها شاوشانك

ولكنه هو سبق و علق عليها

أستطيع أن أتوقع مالم يقله شاوشانك

ألا و هو

عقل من ?

عقلك أم عقلي أم عقله ?

وكل واحد عاجبه عقله

إجابه غير موفقه يا JAY

حبيبي يا إيهاب يا غالي ....... الحديث دخل الدماغ لأنه يطابق القرآن... ((وَأَنِ احْكُم بَيْنَهُم بِمَا أَنزَلَ اللّهُ وَلاَ تَتَّبِعْ أَهْوَاءهُمْ وَاحْذَرْهُمْ أَن يَفْتِنُوكَ عَن بَعْضِ مَا أَنزَلَ اللّهُ إِلَيْكَ فَإِن تَوَلَّوْاْ فَاعْلَمْ أَنَّمَا يُرِيدُ اللّهُ أَن يُصِيبَهُم بِبَعْضِ ذُنُوبِهِمْ وَإِنَّ كَثِيراً مِّنَ النَّاسِ لَفَاسِقُونَ [المائدة : 49])

حتى النبي أمره الله بالحكم بما أنزل الله وليس بحسب أهوائهم... وكذالك الحديث يجب أن يطابق القرآن بما حكم الله.. أليس كذلك؟؟

[ايهاب سالم]

المهم أن هناك حديث جيد يقول (3483 - ما جاءكم عني فاعرضوه على القرآن ، فإن وافقه فأنا قلته ، وإن خالفه فلم أقله

انا متلخبط . اشمعنا الحديث ده اللي أؤمن بصحته ؟

لأنه من الأحاديث التي تدخل الدماغ..

أنا كنت داخل أقول أن هذه هي عين الإجابه التي ينتظرها شاوشانك

ولكنه هو سبق و علق عليها

أستطيع أن أتوقع مالم يقله شاوشانك

ألا و هو

عقل من ?

عقلك أم عقلي أم عقله ?

وكل واحد عاجبه عقله

إجابه غير موفقه يا JAY

حبيبي يا إيهاب يا غالي ....... الحديث دخل الدماغ لأنه يطابق القرآن...

إجابه موفقه يا JAY

كان م الأول

[shawshank]

المهم أن هناك حديث جيد يقول (3483 - ما جاءكم عني فاعرضوه على القرآن ، فإن وافقه فأنا قلته ، وإن خالفه فلم أقله

انا متلخبط . اشمعنا الحديث ده اللي أؤمن بصحته ؟

لأنه من الأحاديث التي تدخل الدماغ..

الحديث دخل الدماغ لأنه يطابق القرآن...

انا اتلخطبت زيادة . يعني المنهج هو الاحتكام إلى العقل أم إلى القرآن ؟

[مصري أصيل]

****************

الأخت الفاضلة / أم كريم

برجاء ذكر سبب إلغائك للمداخلة بعد دقيقة واحدة من رفعها

الإدارة

الأخ أبو محمد

دائماً يحدث هذا يوم الجمعة بالذات لأننا نستعمل نفس الجهاز و قد دخلت و سجلت المشاركة بإسم زهرة الجبل عن طريق الخطأ ثم عدلتها بأسمي

عذرا عن الخطأ

تم تعديل 11 يوليو 2008 بواسطة مصري أصيل

[ايهاب سالم]

المنهج هو منهج الشك

حتى يأتينا اليقين

أتمنى أن يكون النقاش عامًا ، فلا يتطرق إلى أعضاء بعينهم يعتقدون معتقدًا بعينه . أتمنى أن نناقش المنهج بشكل عام ، بصرف النظر عن معتنقيه من السادة الأعضاء .

كنت أتحدث عن منهج يعتمد العقل في اثبات صحة الأحاديث المروية عن الرسول صلى الله عليه وسلم . أما كون الشك هو الأصل واليقين هو العارض ، فذلك يتطلب معايير للوصول لهذا اليقين ليزيل الشك . وتلك المعايير هي منهج التصحيح أو التضعيف في روايات الحديث .

"نا" تعود على الجميع و ليس فئه محدده

فكلنا ننشد اليقين في الإيمان

وإذا كانت معايير الوصول لليقين هي منهج التصحيح و التضعيف فنحن بحمد الله لن نصل إليه أبدا

لو كان منهجا و علما صحيحا لكنا وجدنا بين أيدينا كتابا واحدا للأحاديث مثل القرأن

ولما كان مسلم خالف البخاري وهو تلميذه ويتبع نفس العلم و المنهج

بالمناسبه

لماذا نعيب على المسيحيين تعدد أناجيلهم ونحن نقر تعدد كتب الأحاديث و نعتبرها مصدر أساسي للعقيده كما هو الحال بالنسبه للأناجيل عند المسيحيين

[shawshank]

وإذا كانت معايير الوصول لليقين هي منهج التصحيح و التضعيف فنحن بحمد الله لن نصل إليه أبدا

لم أذكر معايير أو منهجًا محددًا . لم أشر من قريب أو بعيد إلى منهج السلف أو البخاري أو مسلم أو علماء الحديث . أنا لم أحدد منهجًا بعينه . لكني فهمت أن الوصول لليقين في تحديد صحة أم ضعف حديث ما يستلزم معايير معينة . وتلك المعايير هي منهج التصحيح والتضعيف ، أيًا كان ، بصرف النظر - مرة أخرى - عن ما هي تلك المعايير .

[MZohairy]

يجب ان نوضح معلومه هامه من انه لا يوجد هنا منكر للسنه

و لكن منكر لما لا يقبل ان يكون من سنة و افعال اشرف الخلق

و الفرق كبير جدا بين الحالتين

طيب حضرتك يا أستاذ زهيري المفروض كل واحد مننا يمسك كتاب صحيح البخاري و قلم أحمر و يحط علامة X بالقلم الأحمر علي كل حديث مش عاجبه و مش شايف من وجهة نظرة الشخصية أن ممكن يكون الرسول الكريم قال الحديث ده.

وكل واحد فينا يبقي عنده مجموعة الاحاديث اللي عجباه و كل واحد يعمل مدونة شخصية يكتب فيها (يا جماعة دي الأحاديث اللي عجباني و اللي ممكن أتناقش بيها مع الناس و بقية الأحاديث لأ عشان أنا مش مقتنع أن ممكن يكون الرسول قالها .)

و أيه التصنيف اللي ممكن نبني عليه الأحاديث المختاره. ؟....... و بلاش الناس الوحشه اللي كانت بتسافر علي ظهر الجمال بالشهور عشان تتأكد من أسناد الحديث و أي حديث ضعيف الأسناد أو شكوا أنه ممكن يكون منسوب للرسول كانوا بيستبعدوه . و بلاش رأي أكثر علماء الدين اللي قالوا ان كل الاحاديث المذكورة في البخاري و مسلم أحاديث صحيحة . و نطلع أحنا و أحنا قاعدين علي الأنترنت نقول ده حديث عن الرسول و ده لأ لأننا مش مقتنعين أن الرسول ممكن يقول كده. و المهم في النهاية أننا نفكر و نشغل دماغنا . مش مهم بنفكر صح أو غلط مش مهم أيمانا بالحديث سواء صح أو غلط لكي ولا ده لكي نقنع أنفسنا بأهواء شخصية مش مهم كل ده المهم أننا نفكر عشان ما يتهمناش البعض أننا ...........

مساء الخير يابو كريم

انا وضحت قبل كده اني مش صاحب دعوه أو رساله عامه

انا بقول رأيي الشخصي المبني على قرابة ال 35 عاما من العلم و القراءه و الثقافه و التحاور و النقاشات و المكتسبات الثقافيه من المشاهده و الإستماع

و ما لا يقبله عقلي أنا أرفضه أنا فقط

و لا اطالب س أو ص من الناس برفضه او قبوله

و معنى ارفضه انني لا أصدق ان يكون رسول الله قد قاله و حسابي عند ربي على منهجي الفكري

و ما يهمني في النهايه هو سمعة و سيرة رسول الله فقط و ليس سمعة راوي الحديث رحمه الله فهو بشر و معرض للخطأ

تحياتي

[shawshank]

... وكذالك الحديث يجب أن يطابق القرآن بما حكم الله..

فمهت مما سبق أن القرآن الكريم هو المصدر الوحيد للتشريع في الإسلام .

[JAY]

... وكذالك الحديث يجب أن يطابق القرآن بما حكم الله..

فمهت مما سبق أن القرآن الكريم هو المصدر الوحيد للتشريع في الإسلام .

بالتأكيد هو المصدر الوحيد بالنسبة للرسالة الأخيرة....... وليس هناك من مصدر آخر له... أما الأحاديث والسيرة وحكمة الصحابة الكرام واجتهادات السلف فهي للتأسي والاستئناس بها ليس إلا....... ((سُنَّةَ اللَّهِ فِي الَّذِينَ خَلَوْا مِن قَبْلُ وَلَن تَجِدَ لِسُنَّةِ اللَّهِ تَبْدِيلاً [الأحزاب : 62])) :unsure: :blink:

[فــيــروز]

بصراحه بعد حديث "رضاعة الكبير" الذى يوصف بأنّه حديث صحيح بتّ أعتقد أنّه بجانب تصنيف الحديث بكونه صحيح أم لا هناك شئ ما لابد أن يكون موجودا كى أؤمن بصحّته .. لا أريد أن أقول يجب أن يقتنع به عقلى فأنا شخصيا لا أرى أن عقلى يعمل بنفس درجة الكفاءه فى كل الأوقات ولا أعوّل عليه كثيرا فى الحكم على ما هو أقل أهمّيه .. يمكن أن يقول أن يتّسق ما ورد فى الحديث مع فطرتى وقد تكون هذه أفضل بعض الشئ من عقلى ..

ممّا قرأته تفسيرا لموضوع رضاعة الكبير -كمجرّد مثال على حديث صحيح- يقول أنّه ترخيص مؤقّت لحاله خاصّه جدّا لم تتكرّر .. و إذا سلّمت بصحّة هذا الاستنتاج الذى أعدّه أفضل تفسير لهذا الحديث يبقى تساؤل حول باقى الأحاديث الأخرى و من الذى له الحق أن يقول هذه أحاديث لحالات خاصّه و تلك أحاديث لعامّة المسلمين فى كل الأزمان .. هذا التفسير على معقوليته فى الحقيقه يطرح هذا التساؤل ولا يجيب عليه ..

بس كده

[أبو محمد]

بصراحه بعد حديث "رضاعة الكبير" الذى يوصف بأنّه حديث صحيح بتّ أعتقد أنّه بجانب تصنيف الحديث بكونه صحيح أم لا هناك شئ ما لابد أن يكون موجودا كى أؤمن بصحّته .. لا أريد أن أقول يجب أن يقتنع به عقلى فأنا شخصيا لا أرى أن عقلى يعمل بنفس درجة الكفاءه فى كل الأوقات ولا أعوّل عليه كثيرا فى الحكم على ما هو أقل أهمّيه .. يمكن أن يقول أن يتّسق ما ورد فى الحديث مع فطرتى وقد تكون هذه أفضل بعض الشئ من عقلى ..

ممّا قرأته تفسيرا لموضوع رضاعة الكبير -كمجرّد مثال على حديث صحيح- يقول أنّه ترخيص مؤقّت لحاله خاصّه جدّا لم تتكرّر .. و إذا سلّمت بصحّة هذا الاستنتاج الذى أعدّه أفضل تفسير لهذا الحديث يبقى تساؤل حول باقى الأحاديث الأخرى و من الذى له الحق أن يقول هذه أحاديث لحالات خاصّه و تلك أحاديث لعامّة المسلمين فى كل الأزمان .. هذا التفسير على معقوليته فى الحقيقه يطرح هذا التساؤل ولا يجيب عليه ..

بس كده

ملحوظة صغيرة ، دفعنى إليها حرصى على ألا تنطلق السهام باتجاه الفاضلة فيروز ... الملحوظة هى أن الفطرة ليست مرادفا للهوى ..