الأفوكاتو بتاريخ: 28 أبريل 2003 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 28 أبريل 2003 وصلنى هذا الموضوع من مجهول عن طريق الإيميل, و أطرحه هنا لعل أحدكم يرغب فى التعليق عليه: بدأت مجموعات مسلحة عراقية بتهديد اللاجئين الفلسطينيين المقيمين في مناطق بغداد ومطالبتهم بالرحيل والا واجهوا القتل والاغتصاب. وقال بيتر كاسلر الناطق الاعلامي للمفوضية السامية لشئون اللاجئين التابعة للامم المتحدة في مؤتمر صحفي عقده في عمان ان قادمين من العراق اكدوا ذلك. وكان سيناريو بحثته شخصيات في المؤتمر الوطني العراقي الذي يترأسه احمد الجلبي اشار الى امكانية اخلاء المدن «الكردية» من القبائل العربية التي كان النظام العراقي السابق قد رحلها الى هذه المدن لغايات احداث توازن عرقي فيها ونقل هذه القبائل الى العاصمة العراقية بغداد لتحل محلها العشائر الكردية التي رحلت في السابق من ديارها الى مناطق اخرى في الشمال العراقي. وضمن هذا المخطط بحسب تلك الشخصيات فان هناك توجها لتفريغ بعض احياء بغداد من اللاجئين الفلسطينيين الذين يحملون وثائق عراقية الى منطقة اخرى وتوطين القبائل العراقية مكان سكن هؤلاء اللاجئين. ويخشى بحسب ما اشارت اليه شخصيات وطنية فلسطينية في العاصمة الاردنية عمان من ان يقوم المسلحون العراقيون سابقو الذكر والذين بدأوا بتنفيذ هذا السيناريو على ما يبدو بتعريض حياة اللاجئين الفلسطينيين الى الخطر. ويعد هذا التوجه كارثة من حيث وجهة النظر الاردنية الرسمية حيث لوحظ مؤخرا تشددها الكبير في ادخال اللاجئين الفلسطينيين الى مخيماتها في الرويشد. على صعيد ذي صلة، اوضح كاسلر ان هناك 130 فلسطينيا على الحدود الاردنية العراقية بينهم عدة اطفال دون مأوى اضافة الى وجود عدد من الاردنيين في منطقة الكرامة الحدودية وان هؤلاء متزوجون من فلسطينيات مشيرا الى ان بعضهم سمح لهم بالدخول الى عمان فيما يصر الاخرون على البقاء الى جانب اطفالهم وزوجاتهم كما ان هناك عددا من السوريين. وهناك 450 شخصا تدفقوا عبر الحدود العراقية الغربية مع الاردن امس الاول بحثا عن الغذاء ويقيمون في المنطقة المنزوعة السلاح بين البلدين طالبين السماح لهم بدخول مخيمات اللاجئين في منطقة الرويشد. وقال ان العدد الاجمالي للباحثين عن المأوى والغذاء وصل الى 870 من ضمنهم 400 طفل، بينهم عدد من الرضع مشيرا الى انه قد مضى على وجود هؤلاء اسبوعان دون السماح لهم بدخول مخيمات الرويشد. واضاف ان من بين هؤلاء 570 لاجئا ايرانيا وكرديا من الذين غادروا مخيماتهم في منطقة الطاش بسبب تهديدات محلية بضرورة المغادرة. أعز الولد ولد الولد إهداء إلى حفيدى آدم: رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
Mohammad Abouzied بتاريخ: 28 أبريل 2003 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 28 أبريل 2003 المشكلة هنا ان صدام كان دائما يستثمر القضية الفلسطينية كلمخلص لهم من الختلال الاسرائيلي مثله مثل كل طاغية يتاجر بالقضية الفلسطينية ليجد المبرر لشعبه بالحكم الديكتاتورية وللأسف تجاوب كثير من الفلسطينين للخدعة الكبرى وكانو يؤيدون صدام اكثر من تأيدهم لياسر عرفات نفسه كا مخلص لهم وسبق ان تعرض الفلسطينين لمشاكل مثل هذه بعد تحرير الكويت نتيجة تأيدهم لاحتلال الكويت للنظام العراقي املا ان تكون الكويت مصدر للمال الازم لتمويل جيش صدام الذي سوف يحرر القدس وللأسف الفلسطينين هم الضحايا في كلا الحالتين نتيجة اعتقادهم بصدام وصدق طرحة الله معهم يأتي في آخر الزمان قوم حدثاء الأسنان سفهاء الأحلام يقولون من خير قول البرية يمرقون من الإسلام كما يمرق السهم من الرمية لا يجاوز إيمانهم حناجرهم فأينما لقيتموهم فاقتلوهم فإن في قتلهم أجرا لمن قتلهم يوم القيامة رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
Recommended Posts
انشئ حساب جديد أو قم بتسجيل دخولك لتتمكن من إضافة تعليق جديد
يجب ان تكون عضوا لدينا لتتمكن من التعليق
انشئ حساب جديد
سجل حسابك الجديد لدينا في الموقع بمنتهي السهوله .
سجل حساب جديدتسجيل دخول
هل تمتلك حساب بالفعل؟ سجل دخولك من هنا.
سجل دخولك الان