Sherief AbdelWahab بتاريخ: 7 يوليو 2008 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 7 يوليو 2008 "الحملات" و"الاعتصامات" و"المقالات" أثارت جدلاً سواء حول "أجريوم" وحول غيرها.. هناك من يراها حركة شعبية.. وهناك من يراها مصالح في مصالح.. وهناك من يراها جزءاً من حملة موجهة وغريبة ضد صناعة الأسمدة في ذاتها.. وهناك من يرى فيها رائحة قديمة جديدة تعادي الاستثمار المباشر عموماً والملكية الخاصة بشكل عام.. تلك الرائحة بدأت تفوح بشدة.. ولأن أصحابها يخافون من المواجهة ويعتمدون سياسة المراوغة وتفتيح العلب ، أراها فرصة نستغلها لنفكر معاً في هذه الأسئلة: إذا وافقنا هؤلاء وألقينا الاستثمارات المباشرة في كل المجالات من الشباك.. فما الحل؟ هل نعتمد على اقتصاد الخدمات من جديد لحل مشكلة البطالة؟ هل سيحل التوسع في الاقتصاد الخدمي المشكلة كلها من أساسها أم أنه سيزيدها تفاقماً؟ هل تعود الملكية الحكومية لكل كل شيء في الاقتصاد؟ ألا يبدو ذلك رومانتيكياً أكثر من اللازم؟ أليس من الممكن أن يستمر الفساد وبشكل أقوى لو كان الاقتصاد موجهاً ومغلقاً؟ هل ستصبح الحكومة مطالبة بعمل "مشاريع عملاقة" من أجل التشغيل؟ هل سنحتاج لعشرات السدود العالية ولمئات التوشكاوات لاجتثاث المشكلة من لغلوغها؟ هل ستصبح المشاريع الصغيرة العشوائية التوجيه المتشابهة المجالات هي الحل؟ هل المنظرين لهذا الرأي بالتحديد قرأوا التجربة الصينية على طريقة "لا تقربوا الصلاة"؟ هل لديكم إجابة عن ما سبق؟ لنتناقش ونتحاور حول هذه النقطة الهامة جداً.. خلص الكلام Sherief El Ghandour<br /><br />a furious Egyptian رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
Recommended Posts
انشئ حساب جديد أو قم بتسجيل دخولك لتتمكن من إضافة تعليق جديد
يجب ان تكون عضوا لدينا لتتمكن من التعليق
انشئ حساب جديد
سجل حسابك الجديد لدينا في الموقع بمنتهي السهوله .
سجل حساب جديدتسجيل دخول
هل تمتلك حساب بالفعل؟ سجل دخولك من هنا.
سجل دخولك الان