جويرية بتاريخ: 17 سبتمبر 2008 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 17 سبتمبر 2008 و كل الطرق تؤدي الى روما :rolleyes: الا بذكر الله تطمئن القلوب رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
~Heba~ بتاريخ: 17 سبتمبر 2008 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 17 سبتمبر 2008 انا ببساطه اتولدت مسلم و حموت مسلمو مقتنع ان اي انسان اتولد على دين معين يهدف الى عبادة الله الواحد ...سيكون في موقف ان دينه سيضع كل الشكوك و الأخطاء في كل الديانات الأخرى و مناهجها ما عداه بالطبع فاذا كان كل الأطراف يجزمون انهم على الحق وحدهم و غيرهم على ضلال و اذا كان التوحيد هو ما يجمعهم جميعا و اذا كان تغيير المعتقد صعب جدا من كل الجوانب الحياتيه (نسبة من غيروا اديانهم الى من هم ثابتون على دينهم نسبة شديدة الهامشيه) بالتالي لا أرى اي جدوى من تغيير المعتنق طالما هدفه هو عبادة الواحد الأحد و كل الطرق تؤدي الى روما و رمضان كريم أقلل عتابك فالبقاء قليل...و الدهر يعدل تارة و يميل رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
Alshiekh بتاريخ: 17 سبتمبر 2008 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 17 سبتمبر 2008 روما رومــــــــــــــــــا ؟؟؟؟؟؟؟ -- {وَإِذَا قِيلَ لَهُمْ لَا تُفْسِدُوا فِي الْأَرْضِ قَالُوا إِنَّمَا نَحْنُ مُصْلِحُونَ}(11){اَلَا إِنَّهُمْ هُمُ الْمُفْسِدُونَ وَلَكِنْ لَا يَشْعُرُونَ}(12)وَإِذَا قِيلَ لَهُمْ آمِنُوا كَمَا آمَنَ النَّاسُ قَالُوا أَنُؤْمِنُ كَمَا آمَنَ السُّفَهَاءُ أَلَا إِنَّهُمْ هُمُ السُّفَهَاءُ وَلَكِنْ لَا يَعْلَمُونَ}(11) ذو العقل يشقى في النعيم بعقله *** وأخو الجهالة في الشقاوة ينعم***************مشكلة العالم هي أن الحمقى والمتعصبين هم الأشد ثقة بأنفسهم ، والأكثر حكمة تملؤهم الشكوك (برتراند راسل)***************A nation that keeps one eye on the past is wise!AA nation that keeps two eyes on the past is blind!A***************رابط القرآن كاملا بتلاوة الشيخ مصطفى إسماعيل برابط ثابت مع رابط للقراءة***************رابط القرآن كاملا ترتيل وتجويد برابط ثابت مع رابط للقراءة***************رابط سلسلة كتب عالم المعرفة رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
MZohairy بتاريخ: 17 سبتمبر 2008 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 17 سبتمبر 2008 روما رومــــــــــــــــــا ؟؟؟؟؟؟؟ :rolleyes: All ways lead to Rome ده مثل انجليزي يابو حميد و المقصود منه ان هناك طرقا كثيره للوصول الى الهدف فطالما ستصل الى الهدف في النهايه فلتسلك اي طريق تختاره انت و يكون محبب لقلبك تحياتي Vouloir, c'est pouvoir اذا كنت لا تقرأ الا ما يعجبك فقط فإنك لن تتعلم ابدا Merry Chris 2 all Orthodox brothers Still songs r possible رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
مشمش بتاريخ: 17 سبتمبر 2008 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 17 سبتمبر 2008 انا ببساطه اتولدت مسلم و حموت مسلمو مقتنع ان اي انسان اتولد على دين معين يهدف الى عبادة الله الواحد ...سيكون في موقف ان دينه سيضع كل الشكوك و الأخطاء في كل الديانات الأخرى و مناهجها ما عداه بالطبع فاذا كان كل الأطراف يجزمون انهم على الحق وحدهم و غيرهم على ضلال و اذا كان التوحيد هو ما يجمعهم جميعا و اذا كان تغيير المعتقد صعب جدا من كل الجوانب الحياتيه (نسبة من غيروا اديانهم الى من هم ثابتون على دينهم نسبة شديدة الهامشيه) بالتالي لا أرى اي جدوى من تغيير المعتنق طالما هدفه هو عبادة الواحد الأحد و كل الطرق تؤدي الى روما و رمضان كريم كل الطرق كانت تؤدي الي روما حينما كانت روما هي مركز الأرض!!! أي اكبر مدينه و عاصمة الامبراطورية, و كانت كل الطرق بالفعل تخرج منها. فاذا كنت تقصد بروما الحقيقة المطلقة, ففي هذا السياق, و في رأيي الخاص الذي أعتقد و أؤمن و اجزم انه الصواب, فان الاسلام هو الحقيقه التي سيصل اليها كل مسافر. بالتأكيد سختلف البعض و هذا من حقائق الحياة. لكي لانبتعد كثيرا عن اصل الموضوع, فالدين وراثة للكسالي عقلياً, فكل شخص شب عن الطوق و ادرك و اكتمل نضجه, و لم يشكك و يبحث و يقتنع و يؤمن او يرفض و يكفر فهو كسول او كما قال الشاعر: ذو العقل يشقي في النعيم بعقله - و اخو الجهالة في الشقاوة ينعم يوجد فرق بين الاسلام و الايمان, الكثير من الناس مسلمون, و لكن المؤمنون اقل. الايمان بجب ان يكون عن قناعة قوية و راسخة و علم يدعم هذا, و الا صار تعصباً اعتقاد المرؤ بتكافؤ فرص الاديان في الصواب و الخطاء لا يعطي انطباعاً لدي الاخرين بقوة الايمان في المعتقد الذي يعلنه !!! البحث و التحليل بدون تعصب, هو الطريق. و لكن المشكلة ان الجميع مقتنع انه بحث بدون تعصب, و ربما بالفعل التعصب و القناعات المسبقه تؤثر علي النتيجة فنصل الي ما ورثناه, و نكون اشد تعصباً!!! و لكن ذلك بين الشخص و نفسه. من محيط عملي اجد انه كلما ارتفع المستوي العلمي و الثقافي للشخص, يدرسون بعقلانيه شديدة و بدون تعصب و يصلوا الي نتيجه واحده, هي الالحاد و الاهتمام بالاخلاق و المثل العليا!!! فهل الكل علي خطأ و حاشا لله لا يوجد اله؟ اعتقد انه نوع من الهروب, و انه لو كان الاسلام و المسلمون اعلامياً احسن حالاً, لوصلوا اليه. و لكن بالرغم من ذلك يظل الاسلام الدين ذو معدل النمو الأعلي. و الله المستعان رمضان كريم إن كان ليك عند الكلب حاجة, تبقي حمار. رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
Click بتاريخ: 17 سبتمبر 2008 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 17 سبتمبر 2008 (معدل) هناك واقعة هامة فى حياة أى إنسان يغفلها جميع المؤمنين بجميع الأديان .. وهى حقيقة مسكوت عنها مفادها أنه مامن أحد قد اختار دينه ابتداءً .. وأن 99.9% من أتباع الديانات المختلفة لم يحاولوا مجرد محاولة أن يدرسوا جميع الأديان ويقارنوا بينها .. تلك - فى يقينى الخاص - حقيقة لا مراء فيها .. إن حقيقة أن كل منا مؤمن بدين إنما تعود إلى أن أبويه مؤمنان بهذا الدين أو ذاك .. وهو الدين الذى تفتحت عليه عيناه وعقله .. وهذا بالضبط هو عين ما جاء فى الحديث الشريف من أن كل مولود يولد على الفطرة ،وأن أبويه يمجسانه أو يهودانه أو ينصرانه .. ويشب الإنسان منا وهو يرى أن دينه هو دين الحق .. يدافع عنه ويراه الأمثل .. ولكن منا الكثير - بعقائدنا المختلفة - الذى مر بفترة من حياته تساءل فيها : هل عقيدتى دونا عن باقى العقائد هى الأمثل والأصح والأفضل ؟ هناك من يأخذ السؤال على محمل الجد فيبحث فى العقائد المختلفة .. وهناك من يريح نفسه فيتبع ما ألفى عليه آباءه .. وهناك من لا يكترث بالأديان فيلحد .. إن الأديان كلها تقوم على الإيمان بالله .. هذا هو جوهر الدين .. وهذا هو جوهر الفرق بين الدين والفلسفة لا يتصور عاقل أن إله المسلمين غير إله المسيحيين غير إله اليهود .. هذا مستحيل لأن الإنسان لا يستطيع الفرار من الله إلا إليه ... فإذا آمن الإنسان بالله فإنه يؤمن بقيم مثل العدل .. المساواة .. الحرية .. العلم .. الخير .. الصدق .. وغير ذلك من القيم ...... وهذه القيم هى جوهر الأديان جميعا ... إن الخلط بين الدين والشريعة (سواء بمعناها الذى بينه القرآن لنا نحن المسلمين وهو معنى المنهاج أو المعنى الاصطلاحى السائد وهو معنى القانون) يسبب إشكالية عظيمة بين أتباع الأديان المختلفة نتجت عنها حروب دينية هى الأشد والأشرس بين الحروب التى عرفتها البشرية .. وخلفت وراءها ميراثا من التعصب والصراع والفظائع .. ولو آمن الجميع بأن الدين واحد والشرائع شتى لكان فى الإمكان تجنب الكثير من الكوارث التى حلت بالبشرية من وراء الحروب باسم الدين .. إن حقيقة الإيمان بالله (الإله الواحد لجميع البشر) كفيلة بإزالة أى تعصب أو تركه بلا معنى ... إن الفكرة السائدة والمسيطرة على أتباع دين ما بأن دينهم ينسخ الدين السابق له هى فكرة منافية لكل منطق ولكل دين .. فمنطقيا لو كان دين ينسخ آخر لما كان للآخر وجود .. وهذا الأمر توضحه الأديان نفسها .. ففى الإنجيل يقول المسيح عليه السلام : "ما جئت لأنقض الناموس ، بل لأكمله" .. وفى سورة آل عمران : " نَزَّلَ عَلَيْكَ الْكِتَابَ بِالْحَقِّ مُصَدِّقًا لِمَا بَيْنَ يَدَيْهِ وَأَنْزَلَ التَّوْرَاةَ وَالْإِنْجِيلَ " .... فلو كان دين ينسخ دينا سبقه ما وجدنا الأديان جنبا إلى جنب ، وما وجدنا - مثلا - أن عدد المسلمين يساوى تقريبا عدد المسيحيين فى عالمنا الذى نعيش فيه بإرادة ومشيئة الله الذى يقول لنا - نحن المسلمين - " وَلَوْ شَاءَ رَبُّكَ لَجَعَلَ النَّاسَ أُمَّةً وَاحِدَةً ۖ وَلَا يَزَالُونَ مُخْتَلِفِينَ" (هود : 118) - قال رسول الله صلى الله عليه وسلم : "نحن معاشر الأنبياء أبناء علات ديننا واحد" ..... وأبناء العلات هم الإخوة لأب - وقال تعالى : "لِكُلٍّ جَعَلْنَا مِنْكُمْ شِرْعَةً وَمِنْهَاجًا ۚ وَلَوْ شَاءَ اللَّهُ لَجَعَلَكُمْ أُمَّةً وَاحِدَةً" فالدين واحد والشرائع شتى .. أتفق معك (وردة) خلاص يبقي الفيصل هوه الدين اللي كان عليه الرسول صلي الله عليه و سلم الرسول صلي الله عليه و سلم بيقول في معني الحديث ( عليكم بسنتي و سنة الخلفاء من بعدي ) طيب ما هوه الشيعة بيسبوا الصحابة رضي الله عنهم يبقي أزاي هما صح ؟ بمناسبة الحديث الذي ذكرتيه.. فهو ضعيف.. للتأكد من هنا ثم لِمَ اتبع أُناس تحللوا وذهبوا الى خالقهم في حين ان لدي قرآن واحاديث شريفة, هي ما يجب ان اتبعها كمسلم, لا ان اتبع "السلف الصالح". انا ببساطه اتولدت مسلم و حموت مسلمو مقتنع ان اي انسان اتولد على دين معين يهدف الى عبادة الله الواحد ...سيكون في موقف ان دينه سيضع كل الشكوك و الأخطاء في كل الديانات الأخرى و مناهجها ما عداه بالطبع فاذا كان كل الأطراف يجزمون انهم على الحق وحدهم و غيرهم على ضلال و اذا كان التوحيد هو ما يجمعهم جميعا و اذا كان تغيير المعتقد صعب جدا من كل الجوانب الحياتيه (نسبة من غيروا اديانهم الى من هم ثابتون على دينهم نسبة شديدة الهامشيه) بالتالي لا أرى اي جدوى من تغيير المعتنق طالما هدفه هو عبادة الواحد الأحد و كل الطرق تؤدي الى روما و رمضان كريم ولكن آخرين يروا ان المخالفين لشريعة دينهم هم "كفار"! كل الطرق كانت تؤدي الي روما حينما كانت روما هي مركز الأرض!!! أي اكبر مدينه و عاصمة الامبراطورية, و كانت كل الطرق بالفعل تخرج منها.فاذا كنت تقصد بروما الحقيقة المطلقة, ففي هذا السياق, و في رأيي الخاص الذي أعتقد و أؤمن و اجزم انه الصواب, فان الاسلام هو الحقيقه التي سيصل اليها كل مسافر. بالتأكيد سختلف البعض و هذا من حقائق الحياة. لكي لانبتعد كثيرا عن اصل الموضوع, فالدين وراثة للكسالي عقلياً, فكل شخص شب عن الطوق و ادرك و اكتمل نضجه, و لم يشكك و يبحث و يقتنع و يؤمن او يرفض و يكفر فهو كسول او كما قال الشاعر: ذو العقل يشقي في النعيم بعقله - و اخو الجهالة في الشقاوة ينعم يوجد فرق بين الاسلام و الايمان, الكثير من الناس مسلمون, و لكن المؤمنون اقل. الايمان بجب ان يكون عن قناعة قوية و راسخة و علم يدعم هذا, و الا صار تعصباً اعتقاد المرؤ بتكافؤ فرص الاديان في الصواب و الخطاء لا يعطي انطباعاً لدي الاخرين بقوة الايمان في المعتقد الذي يعلنه !!! البحث و التحليل بدون تعصب, هو الطريق. و لكن المشكلة ان الجميع مقتنع انه بحث بدون تعصب, و ربما بالفعل التعصب و القناعات المسبقه تؤثر علي النتيجة فنصل الي ما ورثناه, و نكون اشد تعصباً!!! و لكن ذلك بين الشخص و نفسه. من محيط عملي اجد انه كلما ارتفع المستوي العلمي و الثقافي للشخص, يدرسون بعقلانيه شديدة و بدون تعصب و يصلوا الي نتيجه واحده, هي الالحاد و الاهتمام بالاخلاق و المثل العليا!!! فهل الكل علي خطأ و حاشا لله لا يوجد اله؟ اعتقد انه نوع من الهروب, و انه لو كان الاسلام و المسلمون اعلامياً احسن حالاً, لوصلوا اليه. و لكن بالرغم من ذلك يظل الاسلام الدين ذو معدل النمو الأعلي. و الله المستعان رمضان كريم أنا اشفق على الملحدين واتفهم موقفهم. قرأت لبعضهم سبب إلحادهم, وكثيرون منهم ألحدوا بسبب "الشرائع" بجانب اسئلة لم يجدوا لها جواب من الدين حول "التسيير والتخيير" و"خلق الشيطان", ومنهم ايضاً من ألحد لانه لا يؤمن بإله اساساً,,والنوع الأول غالباً يكون نتيجة ضيق وضغط. تم تعديل 17 سبتمبر 2008 بواسطة Click الحياة:"هي حفلة بائسة سأرقص فيها ما دمت قد وجدت نفسي هنا"؛.Zaradasht "لا اعلم ما قد تريده روح فيلسوف أكثر من كونه راقصا جيدا"؛ Nietzsche. رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
زقلط بتاريخ: 17 سبتمبر 2008 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 17 سبتمبر 2008 كل الطرق تؤدي إلي روما؟ !!!!!!! حسناً ما القصد بـ روما؟، الإنسان حين مماته متى كان على أي ديانة أو ملة أو لم يكن، سوف يؤدي به إلي الخالق عز وجل، ومن ثم يبدأ سؤاله..على أي دين كان؟. ليس له الاختيار "بدين معين" إلا إذا علمه الله، أن ذاك الدين هو المنزل من الخالق، وهو المطلوب اعتناقه. هذا التشبيه أراه لا يختلف كثيراً عن الأديان الأرضية، لأن الدين لعبادة إله، وقد تختلف المسميات مثلاً كـ "إله الموت" أو "إله الحساب". التوحيد أو عبادة الله الواحد الأحد، له مناسك أمر الله بها وشرع، ليس بمجرد قول شهادة التوحيد، وهنا اتفق قليلاً مع كليك، نعم توجد مسيحية توحيدية وتعتبر عيسى عليه السلام رسول وبشر، ويهودية توحيدية ايضاً، لكن بإيمان كامل يلزم الإيمان بجميع الرسل والأنبياء، و المسيحية تقول "جئت لأكمل" وليس "جئت لأتمم"، وله أن يبحث عن هذا خالص مخلصا لله عز وجل ولا يرث ما وجد عليه أبويه. الساكت عن الحق شيطان اخرس وأرض الله واسعة واللي مالوش خير في اهله ..مالوش خير في حد رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
زقلط بتاريخ: 17 سبتمبر 2008 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 17 سبتمبر 2008 الوازع الديني هو المنظم لحياة الإنسان اجتماعياً وروحانياً، وأقصد هنا أي دين أو ديانة. الإنسان الملحد، ليس له وازع ولا منظم لحياته، لأنه لا يعتقد بوجود اله، ومن ثم ليس هناك حساب ولا بعث، ويصبح ليس له رادع ولا خوف من مراقب. هنا أرى مشكلة في هذا النهج، عكس من يتعبد البقر سواء لتعبدها هي أو لرمز أمومتها، في هذا الاعتقاد يرى المعتقد أن بالإعمال الصالحة يرضى عنه إله الأمومة، ومن ثم يبارك له في رزقه وحياته. إذا عقد مقارنة أجد أن متعبد البقر أفضل من الملحد!.............. الساكت عن الحق شيطان اخرس وأرض الله واسعة واللي مالوش خير في اهله ..مالوش خير في حد رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
حسام يوسف بتاريخ: 17 سبتمبر 2008 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 17 سبتمبر 2008 أخلاق الشخص ليست ضرورة مرتبطة بديانتة فية مسلم محترم وخلوق وفية مسلم مرتشى وبيعمل كل حاجة فية ملحد لا يؤمن بأى قيمة طالما أن الله غير موجود-والعياذ بالله-يبقى مافيش أى داعى للقيم وفية ملحد قمة فى اخلاقياتة لانة ربط تعاملاتة وسلوكياتة بقيم أخرى كالخير وغيرها ولم يربطها بدين لأنة أصلا لا دينى يا جماعة الموضوع مش بالبساطة دى ومش بالتنميط بتاع السينما دول الأخيار الحلوين ودول الشريرييين :happy: رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
Click بتاريخ: 17 سبتمبر 2008 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 17 سبتمبر 2008 الوازع الديني هو المنظم لحياة الإنسان اجتماعياً وروحانياً، وأقصد هنا أي دين أو ديانة. الإنسان الملحد، ليس له وازع ولا منظم لحياته، لأنه لا يعتقد بوجود اله، ومن ثم ليس هناك حساب ولا بعث، ويصبح ليس له رادع ولا خوف من مراقب. هنا أرى مشكلة في هذا النهج، عكس من يتعبد البقر سواء لتعبدها هي أو لرمز أمومتها، في هذا الاعتقاد يرى المعتقد أن بالإعمال الصالحة يرضى عنه إله الأمومة، ومن ثم يبارك له في رزقه وحياته. إذا عقد مقارنة أجد أن متعبد البقر أفضل من الملحد!.............. اختلف معك هنا في نقطة: أخلاق الملحدين.. هل لك ان تفسر لي, كيف تقوم القطط بدفن فضلاتها؟ ولِم الكلاب وفية؟ , هل نزلت عليهم الأديان مثلاً ؟! لا. انها الفطرة والضمير هي من تجعل للملحد أخلاق, وكما قال حسام, هناك مسلمون "حلوين" وآخرين "شريريين" وكذلك لدى الملاحدة واتباع باقي الأديان. الحياة:"هي حفلة بائسة سأرقص فيها ما دمت قد وجدت نفسي هنا"؛.Zaradasht "لا اعلم ما قد تريده روح فيلسوف أكثر من كونه راقصا جيدا"؛ Nietzsche. رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
زقلط بتاريخ: 17 سبتمبر 2008 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 17 سبتمبر 2008 حول اجاباك بـ لا عن "هل نزلت الاديان على القطة؟". من قال لك ان القطة لا تعرف ان لها خالق، تخافه؟!!!!. الإنسان الوحيد المخلوق العاقل الذي ميزه الله عن باقي الحيوان ، فأرسل له رسل وأنبياء، لتعريفه للخالق. وهل الاخلاق والقيم مقتصرتان على الملحد مثلاً، وغير متوفرة في عابد البقر؟ بالطبع لا. ما قصده ان المؤمن بدين يتميز عن الملحد في وجود مراقب "يعتقد في نفسه، بأرتباط الحياه وصلاحها وخيرها، بطاعته وتقديم القربات اليه"، ولهذا اراه تميّيز عن الملحد بها. إذا كان الملحد يعتمد بشكل اساسي على مبادئه، عابد البقر له مباديء مثلها مثل الأول. الساكت عن الحق شيطان اخرس وأرض الله واسعة واللي مالوش خير في اهله ..مالوش خير في حد رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
زقلط بتاريخ: 17 سبتمبر 2008 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 17 سبتمبر 2008 لا احب ان يفهم كلامي اني أقلل من شأن الملحد، هدفي هو ان الدين أو العبادة الروحية لها اثر في سلوك الفرد في المجتمع، إضافةً الي قيمه ومبادئه. الساكت عن الحق شيطان اخرس وأرض الله واسعة واللي مالوش خير في اهله ..مالوش خير في حد رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
Click بتاريخ: 17 سبتمبر 2008 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 17 سبتمبر 2008 (معدل) حول اجاباك بـ لا عن "هل نزلت الاديان على القطة؟". من قال لك ان القطة لا تعرف ان لها خالق، تخافه؟!!!!. الإنسان الوحيد المخلوق العاقل الذي ميزه الله عن باقي الحيوان ، فأرسل له رسل وأنبياء، لتعريفه للخالق. تقول لي انه من الممكن ان تكون القطة على علم بوجود خالق.. ثم تقول ان الإنسان هو الكائن العاقل الوحيد ولهذا انزل الله له انبياء ورسل!.. ان كانت القطة تعرف ان لها خالق, والانسان ليعرف الخالق يحتاج لأنبياء ورسل.. إذاً الإنسان هنا هو صاحب العقل القاصر الذي لم يعرف خالقه سوا من مخاليق اخرى في حين القطة عرفته من تلقاء نفسها !! وهل الاخلاق والقيم مقتصرتان على الملحد مثلاً، وغير متوفرة في عابد البقر؟ بالطبع لا. ما قصده ان المؤمن بدين يتميز عن الملحد في وجود مراقب "يعتقد في نفسه، بأرتباط الحياه وصلاحها وخيرها، بطاعته وتقديم القربات اليه"، ولهذا اراه تميّيز عن الملحد بها. إذا كان الملحد يعتمد بشكل اساسي على مبادئه، عابد البقر له مباديء مثلها مثل الأول. الشعور بالذنب -الذي يتصف به المؤمن- موجود لدى الحيوانات ايضاً.. إذاً هو ليس مرتبط بالدين.. هو مرتبط بالفطرة والضمير.. كما ان من يفعل "ريجيم" مثلاً.. يشعر بالذنب إن اكل قطعة شيكولاتة.. هل الدين حرّمها ؟ لا, اذاً الشعور بالذنب ليس بالضرورة على علاقة بالدين. تم تعديل 17 سبتمبر 2008 بواسطة Click الحياة:"هي حفلة بائسة سأرقص فيها ما دمت قد وجدت نفسي هنا"؛.Zaradasht "لا اعلم ما قد تريده روح فيلسوف أكثر من كونه راقصا جيدا"؛ Nietzsche. رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
زقلط بتاريخ: 17 سبتمبر 2008 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 17 سبتمبر 2008 نعم، الانسان مخلوق عاقل، يحتاج لرسل وأنبياء - من بشر وليس مخاليق اخرى - لهديه الي الخالق، كما فعل آدم مع ابناءه. الإنسان له ان يؤمن بهم أو يكفر، يؤمن بالله أو يكفر به، وكله يرجع الي اعمال عقله المتمييز به عن باقي الحيوان، وهذا هو المطلوب من الانسان لأنه هو خليفة الله في الارض من يسكنها ويعمرها وليس القطة أو غيرها. بينما الحيوان "القطة" التي لا عقل لها لا تحتاج لرسل، لأن الخالق اعلمها. الشعور الذنب وبالخوف وبالسعادة كلها فطرة في الانسان، الطبيعي ان يشعر الانسان بها. بينما الخوف من حساب لا يتوفر في الملحد. الساكت عن الحق شيطان اخرس وأرض الله واسعة واللي مالوش خير في اهله ..مالوش خير في حد رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
Click بتاريخ: 17 سبتمبر 2008 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 17 سبتمبر 2008 بينما الخوف من حساب لا يتوفر في الملحد. أكيد, لانه لا يؤمن بالبعث بعد الموت... لكن ذلك لا يجعله مجرم, ففطرته الإنسانية وضميره.. هي ما تمده بالأخلاق. الحياة:"هي حفلة بائسة سأرقص فيها ما دمت قد وجدت نفسي هنا"؛.Zaradasht "لا اعلم ما قد تريده روح فيلسوف أكثر من كونه راقصا جيدا"؛ Nietzsche. رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
أبو محمد بتاريخ: 18 سبتمبر 2008 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 18 سبتمبر 2008 بينما الخوف من حساب لا يتوفر في الملحد. أكيد, لانه لا يؤمن بالبعث بعد الموت... لكن ذلك لا يجعله مجرم, ففطرته الإنسانية وضميره.. هي ما تمده بالأخلاق. أتفق معكما هناك مؤمنون وملحدون يلتزمون بالقيم والأخلاق .. هذا لا شك فيه الفرق بينهما هو أن الملحد يلتزم بتلك المبادئ لأنها تعود عليه بالنفع الاجتماعى .. أى فى معاملاته مع من حوله .. ولا ينظر إليها إلا من هذا المنظور .. أما المؤمن فهو يلتزم بها إيمانا منه بأنه يرضى بذلك خالقه .. لا يتوقع حسن الجزاء إلا منه .. إذا ما قوبل التزامه بالنكران أو بالإساءة ممن حوله فإنه يحتسب إلى الله .. أما الملحد فمن السهل عليه أن يقابل الإساءة بمثلها .. فإذا ظلمه صاحب عمل – مثلا – وأكل حقوقه فربما لا يتورع (إذا أمن العقوبة) عن اختلاس ما تحت يده من مال لصاحب العمل إستيفاء لحقه المهضوم .. فى حين أن المؤمن يعرف أنه حتى لو أمن العقوبة فى الدنيا فإن ما ارتكبه سيُحاسب عليه يوم القيامة .. اليوم الذى لا يؤمن به الملحد عندما أقول إن الدين واحد ، فليس معنى ذلك أنى أدعو إلى تخلى كل مؤمن عن دينه كما تعلَّمه وعن شريعته كما استقاها من دينه .. أنا فقط أدعو ألا ننصب من أنفسنا حكاما على غيرنا ، ونعطى لأنفسنا حقوقا عليهم ليست لنا ولكنها حقوق الله وحده إِنَّ الَّذِينَ آمَنُوا وَالَّذِينَ هَادُوا وَالصَّابِئِينَ وَالنَّصَارَىٰ وَالْمَجُوسَ وَالَّذِينَ أَشْرَكُوا إِنَّ اللَّهَ يَفْصِلُ بَيْنَهُمْ يَوْمَ الْقِيَامَةِ ۚ إِنَّ اللَّهَ عَلَىٰ كُلِّ شَيْءٍ شَهِيدٌ ( الحج : 17) إِنَّ الَّذِينَ آمَنُوا وَالَّذِينَ هَادُوا وَالصَّابِئُونَ وَالنَّصَارَىٰ مَنْ آمَنَ بِاللَّهِ وَالْيَوْمِ الْآخِرِ وَعَمِلَ صَالِحًا فَلَا خَوْفٌ عَلَيْهِمْ وَلَا هُمْ يَحْزَنُونَ (المائدة : 69) إِنَّ الَّذِينَ آمَنُوا وَالَّذِينَ هَادُوا وَالنَّصَارَىٰ وَالصَّابِئِينَ مَنْ آمَنَ بِاللَّهِ وَالْيَوْمِ الْآخِرِ وَعَمِلَ صَالِحًا فَلَهُمْ أَجْرُهُمْ عِنْدَ رَبِّهِمْ وَلَا خَوْفٌ عَلَيْهِمْ وَلَا هُمْ يَحْزَنُونَ (البقرة : 62 ) وإذا كان ذلك كذلك - كما يقول المتكلمون - فمن أين جاء التعصب والصراع ؟ .. هذا سؤال آخر ربما لا يكون هنا مكان الإجابة عليه .. فالسؤال فى عنوان الموضوع هو : هل الدين وراثة عن ابائنا هل لنا ان نغيرة ولا هو كدة وخلاص سؤال وضعه صاحبه من حوالى شهرين وآدى وش الضيف .. ورفعته الباشمهندسة هبة (صاحبة الأنظمة الهندية لإطفاء الحرائق :D ) من حوالى يومين تلاتة وآدى وش الضيف أيضا ....... :D ... على العموم سيظل الموضوع مفتوحا طالما كان النقاش فيه بهذا المستوى الراقى نحن فى حالة حرب لم يخض جيشنا مثلها من قبل فى الحروب السابقة كانت الجبهة الداخلية مصطفة تساند جيشها الآن الجيش يحارب الإرهاب وهناك من يطعنه فى ظهره فى الحروب لا توجد معارضة .. يوجد خونةتحيا مصر*********************************إقرأ فى غير خضـوعوفكر فى غير غـرورواقتنع فى غير تعصبوحين تكون لك كلمة ، واجه الدنيا بكلمتك رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
جويرية بتاريخ: 18 سبتمبر 2008 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 18 سبتمبر 2008 (معدل) ثم لِمَ اتبع أُناس تحللوا وذهبوا الى خالقهم في حين ان لدي قرآن واحاديث شريفة, هي ما يجب ان اتبعها كمسلم, لا ان اتبع "السلف الصالح". طيب ما هوه الناس اللي تحللوا دول هما اللي نقلولنا القرآن و الحديث و لو طعنا في الصحابة رضي الله عنهم يبقي حنطعن في صحة القرآن و الحديث تم تعديل 18 سبتمبر 2008 بواسطة جويرية الا بذكر الله تطمئن القلوب رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
Click بتاريخ: 18 سبتمبر 2008 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 18 سبتمبر 2008 طيب ما هوه الناس اللي تحللوا دول هما اللي نقلولنا القرآن و الحديثو لو طعنا في الصحابة رضي الله عنهم يبقي حنطعن في صحة القرآن و الحديث لم أقصد الطعن في ذمتهم.. فأنا احسن النية بهم, وبالتأكيد هم بذلوا اقصى جهودهم ليبقى القرآن والأحاديث سليمة..ولكنهم بشر, يخطئون -ولا اقصد يخطئون في نقل القرآن والسنة, بل يخطئون في حياتهم كما يفعل باقي البشر-.. لذا القرآن والسنة هي ما علينا ان نتبعه.. لا خطى السابقين. أتفق معكماهناك مؤمنون وملحدون يلتزمون بالقيم والأخلاق .. هذا لا شك فيه الفرق بينهما هو أن الملحد يلتزم بتلك المبادئ لأنها تعود عليه بالنفع الاجتماعى .. أى فى معاملاته مع من حوله .. ولا ينظر إليها إلا من هذا المنظور .. أما المؤمن فهو يلتزم بها إيمانا منه بأنه يرضى بذلك خالقه .. لا يتوقع حسن الجزاء إلا منه .. إذا ما قوبل التزامه بالنكران أو بالإساءة ممن حوله فإنه يحتسب إلى الله .. أما الملحد فمن السهل عليه أن يقابل الإساءة بمثلها .. فإذا ظلمه صاحب عمل – مثلا – وأكل حقوقه فربما لا يتورع (إذا أمن العقوبة) عن اختلاس ما تحت يده من مال لصاحب العمل إستيفاء لحقه المهضوم .. فى حين أن المؤمن يعرف أنه حتى لو أمن العقوبة فى الدنيا فإن ما ارتكبه سيُحاسب عليه يوم القيامة .. اليوم الذى لا يؤمن به الملحد من يتعامل بالأخلاق النبيلة والصفات الحسنة فقط خوفاً من العقاب وطمعاً في الجزاء.. فهو هنا شخص جبان يعقد صفقة تجارية... اما المؤمن فعلاً بتلك الأخلاق والقيم النبيلة فهو يلتزم بها لأنه يعرف انه يليق بها وهي تليق به.. بدون محفزات او ترهيبات. الحياة:"هي حفلة بائسة سأرقص فيها ما دمت قد وجدت نفسي هنا"؛.Zaradasht "لا اعلم ما قد تريده روح فيلسوف أكثر من كونه راقصا جيدا"؛ Nietzsche. رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
زقلط بتاريخ: 18 سبتمبر 2008 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 18 سبتمبر 2008 اتفق معك حول وصفه بــ "الجبان"، عندما يعتنق الانسان ديناً يعرفّه ان اعماله في الدنيا ستُعرض على ربه بعد مماته ليحاسب عليها، وأن حسابه لوحده، ولا يوجد له ولي ولا نصير، وأن النتيجة إما العذاب الخالد، أو النعيم الأبدي. كنتيجة عندما انظر الي معتقد كهذا، أجد ان كلما زاد الخوف من الرب "الجُبن"، زاد معه الايمان متضمناً تجنب "الفواحش والسيئات" طمعاً في النعيم وخوفاً من العذاب، يصلح حال المجتمع، ويصبح خالياً من "سرقة، قتل، اغتصاب، ...الخ" - في حال التطبيق المثالي - طالما النتيجة عذاب أليم . إعتماد الشخص على مبادئه وقيمه وأخلاقه وحدها من تعريفات نفسه وقناعته، اجد من السهولة اختلاف مفهومها في الجيل الذي سيرث منه، لأنها نابعة من تعريفات شخصية وضعها هو من تلقاء نفسه بناءاً على الفترة التي عاش بها، وآليات المجتمع الذي يعيش فيه، خالية من أي تنبؤات مستقبلية إذا كانت هي الاصح، أم سيعم الفساد في المجتمع. الساكت عن الحق شيطان اخرس وأرض الله واسعة واللي مالوش خير في اهله ..مالوش خير في حد رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
OmYazan بتاريخ: 18 سبتمبر 2008 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 18 سبتمبر 2008 الدين له اهمية كبيرة في حياة الانسان وان تركة الدين والعمل الصالح للابناء هو افضل ميراث يرثه الانسان. ولكن عليه ان ينظم هذا الدين ويحدد اذا كان هو الدين المطلوب ام لا كما يفعل أي انسان في التركة التي يرثها يا يشغلها يا يضيعها رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
Recommended Posts
انشئ حساب جديد أو قم بتسجيل دخولك لتتمكن من إضافة تعليق جديد
يجب ان تكون عضوا لدينا لتتمكن من التعليق
انشئ حساب جديد
سجل حسابك الجديد لدينا في الموقع بمنتهي السهوله .
سجل حساب جديدتسجيل دخول
هل تمتلك حساب بالفعل؟ سجل دخولك من هنا.
سجل دخولك الان