أشاعوا أنه مجنون و أنه قضى فترة في مصحة نفسية
الرل أصيب بجرح في قدمه و أصيب بالحمى و في المستشفى إكتشف أن مريض سكر و في حالة متقدمة و كان مهددا ببتر قدمه - و هذا الكلام أكده لي اليوم طبيب نابه و مصاب بالسكر أيضا
و عن قضاءه فترة في مصحة نفسيا قال أن ذلك من عشرين سنة عقب طلاقه هذه حالة إنسانية لا ينكرها إلا من فقد إنسانيته
الرجل بكى بتلقائية في التليفزيون أمس
بمنتهى البساطة و اليسر بكلمتين عفو خاطر من رئيس جامعة الأزهر تم إهدار دم إسلام بحيري .... ، قال ببساطة "إسلام بحيري مرتد" و غسل يديه و تناول طعامه هنيئا مريئا و ربما دعا أقاربه و أصدقائه ليسمعوا حواره في التليفزيون........ و لا تندهشوا عندما تجدونه في مقدمة المشيعين لجثمان إسلام بحيري الذي ربما إغتالته يد بائع سمك أمي دفاعا عن دين الله تلبية لمن صرح أنه مرتد.
نفس السيناريو حدث مع الدكتور فرج فودة و كاد يحدث مثله مع الدكتور نصر أبوزيد ... عفوا حدث ما هو أكثر لقد إستصدروا حكما قضائ
الظاهرة هنا عامة وخاصة
كيف نتعامل مع الأحكام القضائية ؟
هل لابد وحتما أن يكون النبش والنهش والفش للغل عرض مستمر
أيكون ذلك حقا من أجل المباديء والقيم والأخلاق أم هو تحرش لفظي ونظري ونفسي بالناس
لم يعد المتهم بريئا حتى تثبت إدانته ولكنه أصبح متهما من قبل ومن بعد
حتى لو لم يكن متهما فلن يعجز المتربصون المرضى في تلفيق التهم وتزوير الإحداث
خاصة في مجال السياسة والفن
في هذه الحالة الخاصة أدافع عن إنسانة بصرف النظر عن كونها فنانة لا أعرفها
أمرنا بالستر لا
Recommended Posts
انشئ حساب جديد أو قم بتسجيل دخولك لتتمكن من إضافة تعليق جديد
يجب ان تكون عضوا لدينا لتتمكن من التعليق
انشئ حساب جديد
سجل حسابك الجديد لدينا في الموقع بمنتهي السهوله .
سجل حساب جديدتسجيل دخول
هل تمتلك حساب بالفعل؟ سجل دخولك من هنا.
سجل دخولك الان