اذهب إلى المحتوى
محاورات المصريين

كندا التي رأيتها :)


Recommended Posts

وشويّة والائيه يئوللي دا بتاع مين اللابتوب ده؟ ممكن أشوفه؟ جبته بكام؟ والهارد بتاعه كام؟ ومركّب عليه سكايب عشان تكلّم مراتك؟

وانا ائول له... لما باعوز أكلّمها باستعمل ده ، وأورّيلُه الماجيك جاك ، والراجل يتوهم ، وعاوز يعرف إيه حكايته ، أصل مراته عايشة في أمريكا

ايه الحاجات دي يا دكتور

معلش لان خبرتي في الالكتولونيكس دعيفه :roseop::roseop::roseop:

وبالمناسبه انا مبعرفش اعمل سيتاب لويندوز واديني هشيل التاور ووديه للافندي وادفعلي 50 ريال .... نعمل ايه مخدتش دورات وانا صغير

طب تسدّأ بأه إني ليّا حق أزعل؟!!!

طب السكايب وده برنامج شات زيّه زي الماسنجر ، وليه شعبيّة كتيرة كمان (رغم إني ما باستخدموش أصلاً!)

لكن الـ ماچيك چاك ده كان ليه فقرة كاملة ف الهاند أوفر يا دكترة! :roseop:

فيجيب الدمع والماضي الجريح *** لم عدنا؟ ليت أنّا لم نعُد!

رابط هذا التعليق
شارك

  • الردود 2.5k
  • البداية
  • اخر رد

أكثر المشاركين في هذا الموضوع

أكثر المشاركين في هذا الموضوع

الصور المنشورة

ازيك يا دكتور محمد

احب اكون اول واحد يباركلك بالعيد المئوي للموضوع الرائع

وعقبال الف صفحة انشاء الله

و متابعييييييييييييييييين :happy:

دكتورررررررررررررررر تهامييييييييييييييييييييييي

مبروووووووووووووووك عليك ١٠٠ صفحه

عقبال لما توصل ١ مشاركه ٠٠٠٠٠٠٠ان شاء الله

.... مافيش مشروووووب مجاني النهارده بالمناسبه الحلوه ده :sad:

ايه القهوة ده angl::

فرعون ، والباشمهندسة سمية...

الله يبارك فيكم ، ويا رب مع بعض لما نوصل للميّة التانية ، ويكون حد فيكو ماسك المايك بدالي شويّة :roseop:

وشاكرين مهللين وجودكو ع الأهوة بدري كده :blink:

والله يا هندسة أنا عمّال باكتب في حتّة ع الماشي على ذكر سيرة الرش بتاع المنتدى ، اللي فتحت سيرتها لولا :blink:

تم تعديل بواسطة moheltohamy

فيجيب الدمع والماضي الجريح *** لم عدنا؟ ليت أنّا لم نعُد!

رابط هذا التعليق
شارك

واللي استغربتلُه هناك في تورونتو (رغم إنها على بحيرة) ؛ الدبان مالوش وجود! لا الدبان ولا الناموس! لا في شهر 9 ولا في شهر 2 و 3! عشان ما تئولليش الجو برد! :roseop:

لا شفته في الصيف ولا ف الشتا يا عم الحاج! رغم إنو - لو تفتكر - ف الأحياء بتاعت أولى سانوي لما كنا بندرس التصنيف بتاع الكائنات الحيّة ، وكانوا بيئولولنا إن الدبان منتشر في جميع أنحاء العالم ، ومختلف درجات الحرارة! يظهر إنهم كانو بيواسونا عشان ما نحقدش ع البلاد النضيفة! :blink:

وأعتقد من نفس المنطلق إنو مش هتلائي في كندا حاجة اسمها صراصير... أنا طبعاً ما شفتش لا نمل ولا صراصير ولا أي حشرة أيّاً كانت ، لكن باتوقّع إنو – خصوصاً مع انخفاض درجة الحرارة عموماً في كندا – مفيش لا نمل ولا صراصير ممكن تآبلهم هناك! وبكده كندا موفرة الميزانية اللي بتصرفها الحكومة بتاعتنا - وإدارة المنتدى برضه - على عربيّات الرش! :happy:

كان بابا الله يرحمه بيحب الصيف أكتر م الشتا. في الشتا بتقل الكشوفات ف العيادة وبالذات في شهري يانايم وفقراير (على رأي بابا الله يرحمه). إحنا بأه مالناش ف المشوار ده خالص... إحنا لينا في إن الشتا ده وأت المدرسة والواجب والمذاكرة والهم الأزلي! والصيف وأت الفسح والأجازة والمصيف والبلبطة ف البحر! ولمّا كنا نزهق من الدبّان والناموس أو النمل والصراصير (اللي أحياناً إنسى إن حاجة تعرف تريّحك منها)... كان بابا الله يرحمه يئوللنا (إشربوا بأه ، مش انتو بتحبّوا الصيف؟ خلّوه ينفعكوا!) angl::

نظام رش إيه في كندا بس يا لولا... الله يكرمك!

تم تعديل بواسطة moheltohamy

فيجيب الدمع والماضي الجريح *** لم عدنا؟ ليت أنّا لم نعُد!

رابط هذا التعليق
شارك

والله يا دكتور بجد انا اتعلمت حب كندا على ايديك الكريمة

وانا انشاء الله ناوى اخلع على كندا سياحة الاول

مش قادر اصبر

بس طبعا بعد اقدم على الهجرة الاول angl::

وطبعا اول بلد هروحها

هى تورنتو العزيزة

و

عاشت كندا حرة مستقرة :roseop:

يا باشا تنوّر تورونتو وكندا كلها...

اللي يعجبك في كندا ، إنها - بخلاف كونها من الدول الغربية والعالم الأول ، وكيان اقتصادي وحضاري رهيب... هتحس إنها بتاعتك (كـ PR طبعاً) ، هتحس بشويّت انتماء ليها ، وهيزيد الإحساس ده مع الحكومة والناس من حواليك...

ومسيرك تيجي وتشوف بنفسك ، عشان ما يجيش واحد صاحبنا ويقوللي إنتا بيتهيألك! :happy:

فيجيب الدمع والماضي الجريح *** لم عدنا؟ ليت أنّا لم نعُد!

رابط هذا التعليق
شارك

انا طبعا مصدقك يا دكتور مهما كان حضرتك قولتها هما عالم اول واحنا عالم تالت

اذا كنت انا بحبها من دلوقتى امال لما اروح هناك هعمل ايه angl::

ده غير انى عشتها من خلال خالى ( الى معاه الباسبور اللهم لا حسد :roseop: )

غير لما شفت ولاده وطريقة كلامهم وتفكريهم هما اصغر منى بكتير فى السن

لكن هما اكبر منى فى العقل وطريقة التفكير :happy:

ربنا يباركله فيهم

وبصراحة انا معجب بيه من زمان وهو قالهالى

مش هتحس هناك بالغربة الا فى الاول هتتعب شويه لكن لما تندمج هتعشقها

يا رب بكرم وابقى هناك وعلى الله لما اروح اقدم على فيزا سياحة ميخنقوش

وخصوصا انا اسمى محمد

بحبك يا اهلى وديايب فى هواك وفى قلبى دايما عمرى ما هنساك

رابط هذا التعليق
شارك

ألف مبروك على الصفحة ال100 عقبال المليون وعايزينك تشد حيلك شوية قبل ما السفرية بتاعة فبراير تاخدك و تنشغل....

الله يبارك فيكي يا سوسوراني...

حاضر يا افندم... باشد والله ، وعلى فكرة... مش شرط خالص أتشغل في كندا!

أنا أتمنى أتشغل ، بس حاسس إني هاتقوقع ، وهاعمل بيات شتوي هناك ، ومش هالائي أدّامي غير المنتدى! :happy:

فيجيب الدمع والماضي الجريح *** لم عدنا؟ ليت أنّا لم نعُد!

رابط هذا التعليق
شارك

اذيك يادكتور تهامى منور

مستنيين الحتة الدسمة اللى قلت عليها شد حيلك بقى

مدام هند عاملة اية درجة الحرارة عندها كام دلوقتى

رابط هذا التعليق
شارك

الوجبة الدسمة اللي عليها الدور ، تكملتن للكانيديان لايف ستايل...

من ضمن الأخلاقيّات العامة اللي شفتها واستغربت منها ، وفرحت بيها... في المواصلات العامة يابو حميد الناس بتئوم لبعضها! يعني مثلاً تلاقي العيال طلبة المدارس يئوموا من كرسيهم ويسيبو مكانهم ف الأتوبيس لراجل كبير ولاّ ست حامل طالعة الأتوبيس! الأخلاقيّات اللي اتربّينا عليها زمان واحنا صغيّرين ، واللي اختفت دلوقتي من مصر! ومرّة ست عجوزة آمت وئفت لهند ف الأتوبيس لمّا كنا وائفين وشايلين اكياس كتير ، وهند مش عارفة تتمالك نفسها مع كل مرة الأتوبيس بيفرمل فيها!

ما زالت الأخلاقيّات دي سائدة ف المجتمع الكندي! مش زي ما سامي يوسف مثلاً في تصوير أغنيته (حسبي ربّي) لما قام وساب كرسيه لست كبيرة ، وحسسنا إنه عمل اللي ما يُعمَل في بلاد الفرنجة! وشايفين أخلاقيّاتنا يا متخلّفين؟!

المُلاحَظ برضه إن الناس هنا أعصابها هادية ، يمكن عشان كده أعمارهم بتطول! يعني أنا مثلاً لاحظتها على نفسي ؛ طول الفترة اللي قعدتها في كندا ما حصلش إني تنشنت أو اتنرفزت غير مرتين (هاحكيلك عليهم بعدين) ، خلاف كده الحياة ماشية سموووث وبريتم هادي ومفيش أي ضغط على أعصابي. تخيّل لو جبنا توأمين واحد منهم عاش في مصر ، والتاني راح عاش في كندا... تعتقد مين فيهم اللي ممكن يعيش أكتر من التاني؟! طبعاً لكل أجل كتاب ، بس اللي في مصر هيتقصف عمره بدري بدري من التلوّث اللي ف الهوا (عادم ودخان وكيماويات مصانع) والميّه (نفايات المصانع والتلوّث من ميت مصدر لنهر النيل ؛ الفشل الكلوي ما جاش للناس من شويّة!) والأكل (المبيدات المسرطنة والفساد في شركات الأغذية وأسلوب الحياة المصري في الأكل) ، والرياضة (اللي مش موجودة في ثقافة الحياة اليومية الشعب المصري ، وانا أوّلهم) ، والعلاج (اللي كتير مش متوافر ، واللي ممكن ينضرب ، وثقافة العلاج بالأعشاب اللي بتعالج كل مرض ف الدنيا) ، والرعاية الصحية (إنتا أدري بيها منّي ، ومش عاوز افتح كلام فيها ؛ عشان ما اخرجش عن السياق الدرامي للهاند أوفر ده) ، وحوادث الطرق (وطبعاً انتا عارف حال المرور في بلدنا عامل ازاي) ، والضغط العصبي للحياة في مصر عموماً اللي بيجيب أمراض الاستريس (السكر والضغط اللي بقوا عادي جداً لمّا تسمع إنهم موجودين عند الناس)...

كل اللي فات ده ، وغيره أكتر... تعتقد ما يقصفوش عمر الواحد بدري بدري؟! hpc:!:

مجرّد عبورك الشارع لوحدة شد أعصاب يا راجل ، ومغامرة المفروض تحسبها كويّس! دانا يا راجل مجرّد ما أوصل مصر ؛ تبدأ التنشنة مع طابور الجوازات ف المطار ؛ حتى خروجك منّه ، ولو بدأت تسوق عربيّة ف الشارع تحس إن فيه حالة جنون بين الناس ، وهتحس أوي بالموضوع ده كل ما زادت فترة بعدك عن البلد! لدرجة إن د. هشام (واحد صاحبي انتا ما تعرفوش) بينصحني أأجّر عربيّة بسوّاقها واشتري دماغي وأعصابي!

مش عارف بأه هل الموضوع ده ليه علاقة بدرجة الحرارة! بمعنى... يمكن في المناطق الحارة الناس بتكون مخنوءة ومش طايقة نفسها ، أصلي لاحظت موضوع الظرظرة ده بيزيد في الصعيد مثلاً ، وكذلك ف السعودية لكن في المجتمعات الأوروبية وفي كندا وأمريكا (الأمريكان اللي معايا هنا ع البريمة) أعصابهم هادية ومفيش عندهم حتت العصبية دي خالص. يمكن!

كنت بالاحظ برضه دايماً كل يوم الصبح أيّام ما كنت ساكن في مدينة نصر... كان الروتين اليومي بتاعي أصحى الساعة 6:30 ص مش شايف أدّامي (مانا في أجازة ، وانتا عارف طبيعة أجازاتنا... عاطل رسمي!) ، واقوم من النوم مش آدر أفتّح عينيّا والائي سندوتشين الجبنة الرومي واللانشون وجمبهم مج الشاي بلبن ، وابدأ آكل من غير ما أفتّح عينيّا ، وبعد شويّة تتفتح لوحدها! وعشان اليوم يبدأ بداية طبيعيّة كنت باحب آخدلي دش تمام ، وابدأ رحلة الشقاء ؛ أوصّل هند شغلها في شارع جامعة الدول ف المهندسين!

النقطة اللي باتكلّم عليها ؛ إنّي وانا خارج من الحتّة بتاعتنا الصبح حوالين الساعة 8 ص ، بالاحظ الناس اللي مقابلينّي وسايقين عربيّاتهم... الوشوش مكفهرّة يا احمد بشكل غير طبيعي إطلاقاً! كل واحد ضاربلي بوز ومكشّر... ليه؟ مش عارف!

هل عشان صاحيين بدري؟ طب مانا صاحي بضرب الجزم برضه ، بس عادي يعني ؛ خلاص صحيت!

حاول تاخد بالك من الناس وهيّه رايحة شغلها الصبح كده ، وشوف انطباعاتهم عاملة ازّاي! وشوف الناس ف الشارع برضه عاملة ازاي! في كندا الناس تشوفها نشيطة وزي الفل ، ولا حد مكشّر ولا بتاع ؛ ع الأقل مش زي ما لاحظت في مدينة نصر الصبح! يمكن ده عشان ثقافة الدش الصباحي؟!

لاحظت برضه نسبة كبيرة م الناس اللي ف الصابواي ، دايماً مشغّلين الآي پود ، وعايشين مع نفسهم. منتشر بطريقة رهيييبة! لدرجة إني فكرت أجيبلي واحد انا كمان. وهوه بصراحة لذيذ ومُسلّي وبيعدّي الوأت اللي بيضيع ف المواصلات. لكن بصراحة استحرمت ؛ مانا النوكيا بتاعي بيشغّل الـــ MP3 ــهات اللي نفسي فيها كلها ، و 8 جيجا الميموري ، وأول إن وَن (يعني أغاني ، فيديوهات ، جي بي إس ، ديچيتال كاميرا ، أكتيفيتي مونيتور ، براوزر للإنترنت ، نتيجة هجري وميلادي ومواقيت الصلاة ، بخلاف إنه موبايل... هاعوز إيه تاني أكتر من كده؟!

وعشان برضه ما نظلمش مصر... بدأت ألاحظ نسبة من الشباب بتعيش مع نفسها بالـــ MP3 Players دول ، صحيح النسبة ضعيفة جداً ، بس آهي بداية! ومرّة موقف كوميدي بأه وانا كنت راجع من المنصورة على ميت غمر ، والائيلك واحد راكب ف السندوء اللي ورا العربية النص نقل (الحتّة اللي بيحمّلوا فيها البضاعة) ، وبيسمع الآي پود (أو بالأدق MP3 Player)!

وافتكر موقف أيام كارولين لما جَت مصر... رحنا في يوم نتفسّح في اسكندرية ، وأخدنا الأتوبيس بتاع شرق الدلتا ده. الراجل يا سيدي مع بداية الرحلة قام مشغّل شريط قرآن. وكارولين بعد شويّة تسألني (هوّه ليه يا محمّد الناس عندكو هنا بتفرض أسلوبها وذوقها على باقي الركّاب؟) ، وما عرفتش الصراحة أرد ع السؤال ده غير إني قلتلها (أصل الناس هنا يا كوكي مُتديّنين شويّة ، وبيتفاءلوا بتشغيل القرآن في بداية الرحلة ، عشان ربنا يوصّلنا بالسلامة). بعد شويّة طبعاً الراجل آم مشغّل فيلم فيديو ، والصوت عالي طبعاً ، والائي كارولين بتبُصّلي! هنا بأه ما كانش عندي رد مقنع ليّا أنا نفسي أحسن رد ف الحالات اللي زي دي... ضيّع خاااالص!السوّاء اللي بتركب معاه سواء كان تاكسي أو ميكروباص أو أتوبيس بيعتبر إن دي عزبة أهله وعربيته اللي دافع فيها دم ألبُه ، وهوّه صاحب القرار فيها ، وحُر يعمل فيها اللي هوّه عاوزه!

ومرّة كنت راكب زفت ميكروباص تاني رايح ع القاهرة ، والبيه سوّاء الميكروباص مشغّللي التواشيح اللي أبل الجمعة دي ، والساوند سيستم اللي ف الميكروباص أقل ما يوصف بيه زبالة! كنت آعد أنا ف الكنبة اللي ورا خالص. شويّة وما استحملتش (يا ريّس ، ممكن بعد إذنك توطّي الصوت شويّة؟) ، والراجل يوطّيه ، وبرضه ما زال الصوت عالي وبيزن ف السمّاعات العرّة بتاعته! (يا ريّس ، ممكن لو سمحت تنئل الصوت عندك أدّام) ، يئوم البيه نائل الصوت على أدّام ، ومعلّيه ع الآخر! صداااااع!

(إنتا يا ريّس... هوّه فيه إيه؟ هيّه عِند؟!) ، وبسلامته (عاوز إيه يا أستاز؟ دا قرآن!) ، وانا طبعاً (مش عاوز أسمع يا أخي ، هوّه السمع بالعافية؟!) ، وهنا يا ريّس ألائيلك كل اللي في العربيّة م الركّاب يتدوّروا وراهم ويبصّوا ع الفاسق الزنديق اللي بيحض ع الضلال! shutup.gif

ومرة في الطيّارة كانت تبع أليتاليا (Alitalia) ، كنّا طالعين من الدمّام للقاهرة ، وكان فيه مشكلة مع خطوط مصر للطيران لحسن حظنا ، فطلّعولنا طيارة أليتاليا بدالها. المهم ، كان طالع معايا الكرو الزبالة بتاع برّيمة رمزي أفندي. البهوات يا دوب قعدوا ف الطيّارة ، وبدأ الاستظراف والكلام العالي عبر الطيّارة ؛ زي ما يكونو راكبين طيّارة الشركة الملاّكي! وشويّة يا عم الحاج ولائي واحد منهم معاه موبايل حديث بأه...mobile.gif الـــ N73 م اللي بيشغّل MP3 وكده! البيه آم مشغّل الصوت ع اللاود سپيكر وأعلى حاجة ، وبيسمّع الناس الركّاب اللي ف الطيّارة قرآن! (لو سمحت ممكن الصوت؟) ، وده (هتنام؟) ، وانا (الصوت عالي ، مش مسألة هانام!) ، وهوّه (تحب أطفيهولك خالص؟) ، (يا ريت) ، وده يبصّلي شذراً ، (إنتا مش بتسألني؟! سانياً سعاتّك في طيّارة ، مش راكب ميكروباص!) ، والبيه نفّضلي خالص ، ويمكن يكون أسقط رأيي أو نفسه يهدر دمي حتى! وكنت عاوز أنادي ع المضيفة الإيطالية واشتكيلها بصراحة ، بس أولت بلاش نفضح نفسنا! وائول لنفسي (آدي عينات اللي شغّالين ف البترول... بيئة!)

وبمجرّد وصولي مطار القاهرة أومت باعت رسالة لرمزي (هيّه دي البريمة اللي نفسك ترجع لها... اتفو عليك وعلى برّيمتك و ع اللي بييجي منها!)

مرة تانية وانا راجع من القاهرة لميت غمر... واسمع من ورايا واحد عمّال بيسمّعنا لستت الأغاني اللي ع الموبايل الصيني اللي شاريه وعلى ما يبدو فرحان بيه ، وعاوزنا نشاركه فرحته بيه! البيه لابس جلاّبيّه ومن منظره وطريئت الكلام... فلاح أصلي! واستنى يا ريّس شويّة إنه يستزوأ ويحرمنا من الاستمتاع بأغانيه اللي ع الموبايل العرّة اللي ماسكه ، ولا حياةَ لمن تنادي! (لو سمحت ، ممكن الصوت شويّة؟) وبسلامته (دا مش عالي يا بيه!) ، (يا سيدي هوّه أنا باتلكك لك؟!) ، ويسال الراجل اللي آعد جمبه ، والبيه يئول (ولا عالي ولا حاجة ، دانا مش سامعه أصلاً)! ما تعرفش إيه دخل الراجل اللي جمبه ف الحوار أصلاً ، بس هوّه تيبيكال إيچيبشيان آتّيتيود! المهم ، أسمعه بيبرطم ورايا (أنا أصلاً ما باسمعش أغاني ، أنا باظبط الجرس بتاع الموبايل ، وبعدين حتى لو حبّيت أسمع أغاني ؛ فــ دي أساساً حريّة شخصية!)... أحّييييييه اسكندراني! هوّه انتو اتعلّمتو تئولوها! آدي يا سيدي جيل التليفزيون ، وتعليم التليفزيون!

وغيره وغيره وغيره... كل واحد بيسمّع الركّاب اللي معاه على مزاج أهله هوّه! اللي يشغّل قرآن ، واللي يشغّل شرايط الدعوة والمحاضرات والخطب الدينيّة ، واللي يشغّل أغاني شبابية أو أم كلثوم ، واللي يشغّل شعبان عبد الرحيم واللي اسمه رمضان البرنس وبائي اللستة ايّاها! وطبعاً انتا – كراكب – غصب عنك لازم تطّلع ع الكوكتيل العجيب ده!

وتكملةً لمسلسل الإزعاج والتلوُّث السمعي طالما بدأنا فيه... نيجي للصداع اليومي... عربيّات الأنابيب ... بيب بيب! في ميت غمر مثلاً كنت تلائيهم من الساعة 7 ص تبدأ الدقدقة! وفيه منهم اللي طول السكّة عمّال يدقدق بمفتاح الأنبوبة! وكنت كل شويّة أطلع البلكونة (إنتا يا بتاع الأنبوبة... حرام عليك! ممكن تخف إيدك شويّة) ، وطبعاً الرد جاهز (لمؤاخذة يا بيه – حأك علينا يا بيه - ... إلخ)! البهوات بياخدونا على أد عقلنا! وبمجرّد ما يعدّي العمارة يبدأ تاني يرجع زي ما كان! Toot.gif

وانا وماما بنستغرب... الناس اللي تحت ف الشارع دول دماغهم مش واجعاهم؟! أصحاب المحلاّت اللي ف الشارع الراجل معدي بينه وبين ودانهم مترين وهمّه ولا هنا! واحنا ف الدور التالت ، وبنشتكي! شكلنا احنا اللي فينا حاجة غلط!

والأفراح اللي بتتعمل ف الشارع لبعد نص الليل ، وكان مرة فيهم تاني يوم كان عندي امتحان ف الكلّية ، ونفسي أنام بدري عشان أصحى الفجر أذاكر لغايت ميعاد الامتحان!

واللي أفراحهم في نوادي وجايين لي برضه ف المنطئة بتاعتنا بعد نص الليل وزفّة عربيّات ، ومش فارقة بقى ناس نايمة أو تعبانة أو عندها امتحانات!

عندنا شويّت طباع يا جدع... زبالة!

نيجي بأه للحتّة اللي باتخانق عليها في كل مكان أروحه... التدخين! هنا بأه يا عم الحاج... مفيش حاجة اسمها تدخّن هنا في الصابواي أو الأتوبيس أو أي وسيلة من وسائل المواصلات ، ولا داخل المكاتب ، ولا في المطاعم ، ولا في المولات ، ولا حتى جوّه شقّتك!

وهيّه دي أحسن معاملة بصراحة! المفروض إنك – كإنسان طبيعي – يجب أن يستنشقوا هواءً نقيا (وش أخينا بتاع بوتقة الحرية وحريٌّ بنا – اللي بالي بالك) :rolleyes:

تخيّل إني استغربت جداً جداً لما كنت في إيلما جستهاوس ؛ كان جه ف الأوضة اللي جمبنا واد من أصل فرنسي ، والواد ده كان بيدخّن. كنت مرّة باتكلّم معاه ، ولقيته بيستأذن منّي عشان ينزل يدخّن له كام سيجارة أبل ما ينام! بعدها كنت نازل أرمي الزبالة برّه ف الباسكيت اللي جمب العمارة ؛ ألائي الواد وائف جمب باب العمارة يا كبد امّه بيرصرص من السأعة وعمّال بيشفط ف السيجارة عشان تخلص ؛ ويجري على جوّه من البرد يا عيني!

طبعاً – من غير ما تستغرب – جوّه الشقة فيه سموك ديتيكتورز ، و واصلة بالمطافي ؛ هتيجي حضرتك تشدّلك نفسين ؛ هتلاقي المطافي عندك مع النفَس التالت! يبقى إذن السادة المدخنين مفيش أُدّامهم مكان يدخّنوا فيه غير جوّه العربيّة وهوّه سايئ (مش بعيد يمنعوها بعدين :ninja: ) ، أو في البلكونة مثلاً! أفتكر مرة وانا عند الواد ديبو ف الشقة ، وكان فوزي الروم ميت بتاعه عاوز يدخّن ، لئيتُه طالع البلكونة (في عز أيّام التلج) عشان يشربلُه سيجارة. أنا افتكرته خارج عشان ما يدايئنيش بدخّانها ، وأحرجت الصراحة ؛ بقى يعني الناس آعدين في بيتهم ، وآجي أنا أكتم على نفَسهم؟ فأولت لاحمد ما يخلّيه براحته ويشربها هنا ف الريسيپشن ، واحمد يشاورلي ع السينسور اللي ف المطبخ (المطبخ فاتح ع الريسيپشن ، و ع الكوريدور اللي بيوصّل على أوض النوم والحمّامات ، و ع البلكونة)

ومرة تانية – أيّام إيلما جستهاوس - كنت باحضّر مكرونة ، والسلاطة ، وباحمّر برجر. وكنت باحضّر الكلام ده مع نفسي طبعاً على ما هند هانم ترجع من شغلها (أخوك ست بيت ممتازة وييجي منها chef.gif)... عدّى عليّا الراجل اللي ف الأوضة اللي جمبي (كان هوّه ومراته برازيليين قبل ما يمشوا وييجي الواد الفرنساوي إيّاه يُسكُن فيها). المهم ، دردشت معاهم شويّة ، وأولتله ما تشاركونا الغدا ؛ والراجل آللي – بكل حمشنة طبعاً – طيّب لحظة أسأل مراتي لو هتوافئ! المهم الست رحّبت وفرحت أوي بالموضوع ده ؛ وجَت تسألني لو تئدر تشارك أو تساعد في حاجة. أولتلها كل حاجة موجودة ؛ بس عشان ننجز ف الوأت (هند ترجع البيت ما تلائيش الأكل جاهز تبئى مصيبة!) ، سِبتلها البرجر تحمّره ، وانا باحضّر ف السلاطة. الهانم – ضايعة طبعاً في شغل المطبخ –ما تعرفش بأه سرحِت ولاّ مش واخدة بالها إن البرجر شاط ع البوتاجاز... المطبخ غيّم ، وكانت مسخرة ، وربّنا ستر (تأريباً السموك ديتيكتور اللي عند إيلما كان بايظ هوّه كمان!)... بس عجبِتهم السلطة بتاعتي angel.gif وانا طبعاً غاوي اللحوم بزّات تكون فيري ويل ضن (متحمّرة أوي يعني).

الحاجة التانية اللي لاحظتها ف الموضوع ده وشكلها كوميدي مووت... لو كنت ماشي ف الداون تاون ف الفاينانشيال ديستريكت (الحي المالي) ما بين الساعة 12 لواحدة الضُهر ؛ هتلائي ناس كتير موظّفين رجّالة وستّات وائفين ع السلالم برّه الأبراج الإداريّة في الداون تاون في فترة الاستراحة بتاعتهم ، وبيشربوا سجاير! مانتا فاهم ؛ ممنوع التدخين داخل المباني! شكلهم عامل زي العيال بتوع سانوي اللي مزوّغين م المدرسة عشان يشربوا سجاير وخايفين لا الناظر يئفشهم!

الموضوع ده بيفكّرني بالبريمة بتاعتنا هنا ف السعودية (أو براريم البحر عموماً ، حتى في مصر) ، فيه أوضة صغيّرة هيّه بس المكان اللي مسموح بالتدخين فيه (الـــ Smoking room أو بيسمّوها الـــ Smoking Shack) ، وبالتالي لمّا جيت من السعودية على كندا ع السعودية ؛ كان الواحد أوشك على إنه ينسى ريحة دخان السجاير! مرة وانا ماشي ف الشارع كان الراجل اللي ماشي أدّمي كان بيدخّن ، وانا معدّي من جمبه كان نفسي أئوللُـه يطفيها ، وبعدين افتكرت... إحنا ف الشارع... الملاز الأخير للمدخّنين!

لو جينا لمصر بأه ؛ وذكرياتي السودة فيها بالنسبة للموضوع ده ، مش هاتسد...

أفتكر مرّة وانا في تانية طب ، وراكب أتوبيس شرق الدلتا من الزقازيق لميت غمر ، وقبل ما الأتوبيس يتحرّك ، الاقي اللي قاعد جمبي (صول جيش – رقيب أول) بدأ يطلّع سيجارة ، وقبل ما يولّعها (عشان فيه ناس بتستخسر تطفيها ، وتخسر الـــ 10 ساغ!) ، أولتلُه (لو سمحت ، يا تستنى لمّا نوصل ، يا تنزل تشربها برّه الأتوبيس!) ، وكان رد فعل البيه إنّه ولّع السيجارة ، ونفخ دخّانها في وشّي! وما كفّاهوش كده ، كان الكمساري معدّي ؛ آم عازم عليه بسيجاره ، وسيجارة كمان يوصّلها للسوّاء! شايف الأخلاق؟! :lol:

أصبح الطبيعي إن الناس تدخّن ، والاستثناء إنها تطفي السيجارة ، والمفروض تستأذن وتتحايل وتمسح جوخ عشان يتنازلوا ويطفوا السيجارة ، وتبقى بجميلة كمان!

مرة تانية كنا راكبين الميكروباص من ميت غمر للزقازيق ، وكان معايا أسامة (مدرّس جراحة حالياً) ولابس بنطلون جديد حرير (دا أسامه)! واحد آعد أُدّام بيشرب سجاير ، مع الهوا كتلة من طفي السيجارة طار ، وجه على بنطلون أسامة الجديد وشاطت حتّة منّه! ساعتها أسامة اتنفض من مكانه وبصوت جهوري في وسط الميكروباص (مين ابن الوســـ*** اللي بيشرب سيجارة أدّام؟!) ، والراجل لمّا شاف نتيجة عملته طفّاها من غير ولا كلمة! ما تعرفش بأه يعني لازم تحصل مصيبة عشان الصح يتعمل من سكات؟!

والمشكلة إنو بمجرّد ما سيجارة تولع يابو حميد ياخويا ، والسنسورز يشتغلوا (مناخير حضرتي)! وما بتخيّبش الصراحة! مرّة كنت راكب ف الميكروباص أدّام ع اليمين جمب الشبّاك وفاتحه كمان ، والائيلك السنسورز يشتغلوا ، وائول للسوّاء (بعد إذنك يا ريّس تئول للبهوات اللي بيدخّنوا ورا يطفوا السيجارة) ، والراجل يبُص ورا يلائيلك اللي آعد في آخر كنبة ورا في أقصى الشمال هوه اللي بيدخّن ، وفاتح الشبّاك اللي جمبه كمان! طب أوللي بأه أنا كده باتلكك؟ ولاّ السينسورز بتوعي همّه اللي مستوردين؟

وطبعاً تفتكر المصيبة اللي عملها أيّام ما كنت في أتوبيس الشركة في مصر (لما كنت في بريمة 147 في دمياط الجديدة) ، لما ركبت الأتوبيس ، وكان النايت پوشر (المدير الليلي ، ورقم 2 ف البريمة) قاعد ع الكرسي المقابل ليّا في أوّل الأتوبيس ، ولئيته بيطلّع سيجارة ، وأبل ما يولّعها ، أولتلُه (معلش أستأذنك السيجارة ، إنتا عارف إنها ممنوعة) ، وده يولّعها بالعند فيّا ، وينفخ دخّانها في وشّي! :lol:

أنا يا عم الحاج بأه - والدخان في مناخيري - ما باشوفش أدّامي أنا في اللحظات دي! والله لو كان أحمد أبو زيد نفسه (رئيس مجلس الإدارة) كنت خبّطت فيه! وجعران واتفتح يا ريّس في وسط الأتوبيس (إنتا غااااابي ما بتفهاااامش؟ بأوللك باتعب من ريحتها ، وانتا برضه تولّعها؟) ، وهوّه يئوللي وانتا مش متربّي ، وانا (و واحد زيّك انتا اللي هيربّيني؟) ، واسيبلهم الأتوبيس وانزل الكامب تاني! والائيلك الناس جايين يتحايلوا عليّا عشان اركب والأتوبيس يطلع بأه!

وطبعاً ومن منطلق إني ما باسيبش حقي ، ومن منطلق برضه إني ظابط قديم ، واعرف ازاي ترتب ورقك صح... أومت مصوّره يا معلّم وانا عامل إني باتكلّم ف الموبايل! والصورة ما بتكدبش! وطبعاً محضّر حتت إيميل محترم م اللي ألبك يحبّه ، وناسخ فيه البوليسي بتاعت الشركة الخاصة بالتدخين ، وبعت الميل ده لعمّك الزهار ستاند باي لو جد ف الأمور أمور. لكن الأمور مشيت بعد كده عادي ، وعمّك الزهّار آللي مالهاش لزمة المشاكل ، الطيب أحسن!

وعشان الإنصاف برضه... أشوفلك في السعودية في مطار الدمّام كزا واحد (م الميدل إيست) مجعوصين في صالات انتظار السفر ومدّيينها سجاير! معروف ف العالم كلّه إنو ممنوع التدخين في المطارات! لكن العرب يا ريّس... إنسى!

فيجيب الدمع والماضي الجريح *** لم عدنا؟ ليت أنّا لم نعُد!

رابط هذا التعليق
شارك

الوجبة الدسمة اللي عليها الدور ، تكملتن للكانيديان لايف ستايل........

......ولو بدأت تسوق عربيّة ف الشارع تحس إن فيه حالة جنون بين الناس ، وهتحس أوي بالموضوع ده كل ما زادت فترة بعدك عن البلد! لدرجة إن د. هشام (واحد صاحبي انتا ما تعرفوش) بينصحني أأجّر عربيّة بسوّاقها واشتري دماغي وأعصابي!.....

...... نيجي بأه للحتّة اللي باتخانق عليها في كل مكان أروحه... التدخين! هنا بأه يا عم الحاج... مفيش حاجة اسمها تدخّن هنا في الصابواي أو الأتوبيس أو أي وسيلة من وسائل المواصلات ، ولا داخل المكاتب ، ولا في المطاعم ، ولا في المولات ، ولا حتى جوّه شقّتك!

.....يبقى إذن السادة المدخنين مفيش أُدّامهم مكان يدخّنوا فيه غير جوّه العربيّة وهوّه سايئ (مش بعيد يمنعوها بعدين wst:: ) ،

]

تسلم ايدك يا باشا ...فعلا وجبة دسمة :roseop:

ما زلت عند رأيي يا باشا ...عربية بسواق و اشتري دماغك :lol:

بالنسبة للتدخين في العربية فعلا في طريقه للمنع لو كان فيه أطفال في العربية :lol:

Her şey kişisel bir

رابط هذا التعليق
شارك

تسلم ايدك يا باشا ...فعلا وجبة دسمة :roseop:

ما زلت عند رأيي يا باشا ...عربية بسواق و اشتري دماغك :lol:

بالنسبة للتدخين في العربية فعلا في طريقه للمنع لو كان فيه أطفال في العربية wst::

ربنا يخلّيك يا حبيبي...

والله أنا بافكّر تفكيراية تانية هابقى أحكيلك عليها بعدين :lol:

وأنا فعلاً مستني اليوم اللي يجروا فيه ورا المدخنين ، زي جهاز الرادار كده لما بيجروا ورا اللي بيكسروا السرعة!

أوعى تكون بتدخن! :lol:

فيجيب الدمع والماضي الجريح *** لم عدنا؟ ليت أنّا لم نعُد!

رابط هذا التعليق
شارك

وندرفول يا دوك :lol:

متابعييين :hi:

ميرسي يا بو الفراعين (على وزن أبو الأداهيم كده :lol: )

تعبانييين wst::

يعني أنا أسيبكوم شويه ( غصب عني طبعا )

أرجع الائي مجموعة تمسليات قديمه من الي

قلبي يحبها دي طب استانوني لما أجي

وأتفرج معاكم لكن معلش ملحوقه :lol:

وايه الجمال ده يا دكتور تهامي لما بتكون

رايق بيبان عليك :lol: :lol: :hi:

متابعين يا فندم :roseop:

تسلمي يا دكتورة...

ومستنيينك يا باشا لما ترجعي بالسلامة...

والقهوة دي كده قلبت خلاص...

بقت (المصطبة التي قاعد عليها!) :lol:

فيجيب الدمع والماضي الجريح *** لم عدنا؟ ليت أنّا لم نعُد!

رابط هذا التعليق
شارك

اذيك يادكتور تهامى منور

مستنيين الحتة الدسمة اللى قلت عليها شد حيلك بقى

مدام هند عاملة اية درجة الحرارة عندها كام دلوقتى

بيتهيّألي دي دسمة ونص كمان يا طنط wst::

درجت الحرارة بتلعب ف الـ -16 يا فندم... يعني ما تخضّش اوي ، خصوصاً إن مفيش رياح :lol:

هو مش ده برده بتاع ( هاعمل لك يخني عجب ) يابو سعد . :lol:

هوّه يا باشا... ومسجلينه فيديو من زماااان!

إلاّ صحيح... ما تعرفش أي سكّة أجيب جهاز فيديو يعرض الشرايط القديمة الصغيّرة الـ Betamax أو اللي كنا بنقول عليها مقاس 8. بخلاف شرايط الفيديو الكبيرة الـ VHF أو كنا بنسمّيها مقاس 10.

عندنا 52 شريط مسجّلينهم مليانين ذكريات ، ونفسيي أقلبهم ديجيتال قبل ما أمشي من مصر.

و بعدين طول ما الست ما دخلتش فى الثلاثين تبقى شباااااااااااااب صح يا نيو كومر؟؟!!
بالنسبة للستات....مفيش ارقام بعد 29 تفتكرها :roseop:

باقى الارقام اتلغت اساسا.....

والله دمك زي العسل يا نيوكومر وبعدي انتي

بتتكلمي في ايه ده أنا أصلا مادرستش في

المدرسه العد بعد 29 هيه الحكايه بتقف

أتوماتك عند الرقم الجميل ده :lol:

آه حقكوا طبعاً تفضلوا تلعبوا في ملعب العشرينات ، واحنا قاعدين على دكّة الاحتياطي!

آخركوا 29 ، واحنا طبعاً القطر فرمنا!

اسكتوا بأه عشان أنا زعلان فعلاً... الشعر الابيض كتر في راسي frusty..gif

عليه العوض! cry1.gif

فيجيب الدمع والماضي الجريح *** لم عدنا؟ ليت أنّا لم نعُد!

رابط هذا التعليق
شارك

تهامي باشا حلقة تمام التمام وكاملة الدسم.

بس بما انك استاذ في الموبايلات والتكنولوجيا الحديثة. انت لما حطيت شريحة روجرز في ال N95 8gag اضطريت تغير شفرة في الموبايل عشان تشتغل معاك شريحة كندا.

لو لاء.

قوللي اية رائيك في الجهازين دول وهل عندك في السعودية ولا لاء 1: NOKIA 5800 MUSIC 2: NOKIA N97 الاتنين جامدين مووت وناوي اجيب واحد فيهم. الا 5800 موجود في قطر لكن ال ان 97 لسة مانزلش. شوفهم وقوللي رائيك.

وادي اللينكات:

http://www.youtube.com/watch?v=rpZtqBp5ED0

والتاني

http://www.youtube.com/watch?v=jN_LSKwnX10

شوف ورد عليا ياباشا.

"قُل لَّن يُصِيبَنَا إِلاَّ مَا كَتَبَ اللَّهُ لَنَا هُوَ مَوْلانَا وَعَلَى اللَّهِ فَلْيَتَوَكَّلِ الْمُؤْمِنُونَ "

رابط هذا التعليق
شارك

الهاند اوفر المرة دى ف الجون يادكتور هورتونز

موضوع الموبايلات فى المكروباصات ده بقى لعنه لعنه لعنه

كل واحد معاه موبايل لازم يشغله باعلى صوووت وطظ ف الجميع وحدث ولاحرج للازواق اللى بيشغلوها

حاجه تفقع يادك

بس برده كندا وحشه هههههههههههههه :rolleyes: :happy: :ninja: :lol: :lol: mfb:

رابط هذا التعليق
شارك

إلاّ صحيح... ما تعرفش أي سكّة أجيب جهاز فيديو يعرض الشرايط القديمة الصغيّرة الـ Betamax أو اللي كنا بنقول عليها مقاس 8. بخلاف شرايط الفيديو الكبيرة الـ VHF أو كنا بنسمّيها مقاس 10.

عندنا 52 شريط مسجّلينهم مليانين ذكريات ، ونفسيي أقلبهم ديجيتال قبل ما أمشي من مصر.

عرفت ياريس سكه نجيبو بيها الجهاز ده . المهندسه سميه عندها الجهاز ومستعده تدهولك هديه .

والاسهل من كده احنا نفكو الشرايط دي ونلفها جوه شرايط فياتشاس بس الموضوع ده هيكلفك شويه.

:rolleyes: :happy: :ninja:

من ضمن الأخلاقيّات العامة اللي شفتها واستغربت منها ، وفرحت بيها... في المواصلات العامة يابو حميد الناس بتئوم لبعضها! يعني مثلاً تلاقي العيال طلبة المدارس يئوموا من كرسيهم ويسيبو مكانهم ف الأتوبيس لراجل كبير ولاّ ست حامل طالعة الأتوبيس! الأخلاقيّات اللي اتربّينا عليها زمان واحنا صغيّرين ، واللي اختفت دلوقتي من مصر! ومرّة ست عجوزة آمت وئفت لهند ف الأتوبيس لمّا كنا وائفين وشايلين اكياس كتير ، وهند مش عارفة تتمالك نفسها مع كل مرة الأتوبيس بيفرمل فيها!

عارف يا دكتور محمد ان الظاهره دي ماشفتهاش في لندن . بل لاحظت حاجه تانيه ان الناس لما تركب ال under ground (المترو عندنا في مصر) في ناس مبتحبش تقعد جنب واحد عربي ويفضلوا الوقوف طول الرحله مش عارف الموضوع ده في كندا اخباره ايه

اما بالنسبه للسجاير والضوضاء فالمشكله ان في ناس بتستمتع انها تكون راقيه وتحترم حريه الاخر وفي ناس عندها عقد نقص بتعتبر احترام حريه الاخر ضعف في شخصيته وازاي هو هيتنازل ويسمع كلام الناس ويتنازل عن رغبته في التدخين او سماع موسيكا. بس عارف يا باشا انا اعتقد ان النفس البشريه فيها الطباع دي والواحد يا اما يهذبها ويبقي احترام حريه الاخر تصرف نابع عن رغبه في كده او انه يكون في قانون يجبر الناس علي كده.

سبحان الله ان في قاعده اسلاميه وحديث عن النبي صلي الله عليه وسلم ( عن أنس بن مالك رضي الله عنه خادم رسول الله صلى الله عليه وسلم قال : ( لايؤمن أحدكم حتى يحب لأخيه ما يحب لنفسه ) ، رواه البخاري و مسلم .

رابط هذا التعليق
شارك

الأخ تهامي

أهنيك على هده الحلقة :roseop:

فعلا دسمة دسمة لكن الغريب وأنا أقرئها بدأت في الضحك لأن ماتحكيه يقع عندنا كدلك في المغرب :lol:

- الوجوه العبوسة والعدوانية الزائدة :ninja:

-الثلوث الضوضائي نفس المظاهر تقريبا

-التدخين في الأماكن العمومية بالرغم من أن البرلمان صادق على قانون يجرم دلك لكن لا حياة لمن تنادي

-الأفراح التي تستمر الى مطلع الفجر -مصرين يشاركونا الأفراح- شفت الدوق

-الأدهى من دلك أنك ادا حاولت أن تستنكر هده الأفعال ينظرون اليك ككائن فضائي MP3 هده أصبحت موضة والكارثة أن حتى في المساجد وأنت داخل في الصلاة يرن هاتف أحدهم برنة لنانسي عجرم -أطبطب...- :sad:

وراح الخشوع :unsure:

أظن أن هدا مايعنونه بالإرث الثقافي المشترك :rolleyes:

تحياتي دكتور تهامي وربنا يهدي الجميع

آميييييييييييييييييييييين .

ماضاقت بنا الدنيا ولكن أحلام الرجال تضيق

رابط هذا التعليق
شارك

آه حقكوا طبعاً تفضلوا تلعبوا في ملعب العشرينات ، واحنا قاعدين على دكّة الاحتياطي!

آخركوا 29 ، واحنا طبعاً القطر فرمنا!

اسكتوا بأه عشان أنا زعلان فعلاً... الشعر الابيض كتر في راسي frusty..gif

عليه العوض! cry1.gif

أحمد ربنا يا عم الحاج الدكتور إن فيه شعر أصلا ...غيرك شعره بيقع يا ريته كان ابيض :rolleyes:

بالمناسبة إنت طبعا علي بالي علي طول يا صديقي بس النهارده افتكرتك قوي ....رحت مع واحد زميلي يجيب قهوة و ما كانش ليا مزاج أخد حاجة فواقف جانبه مستنيه يطلب و نمشي ...و اتنين من الكنادوة واحد ورا التاني واقفين ورايا و شايفني واخد جنب مش واقف في خط الطابور الاساسي كل ما حد فيهم ييجي يعديني يقولي

- Excuse me ..are you in line

و ما يعديش غير ما أقوله

No ، go ahead

:unsure:

افتكرت مشاركاتك بتاعة الكانديان لايف ستايل و الأعتراضات اللي عليها !!!!!!

تم تعديل بواسطة د هشام ابراهيم

Her şey kişisel bir

رابط هذا التعليق
شارك

حبيبي الغالي دكتور تهامي، بما انك حتكلمني ان شاء الله لما بالك يروووء ومساهمة مني في روقان بالك بسرعة. وبرضة علشان انا بحب الكابتشينو بتاع اخونا تيم وعلى فكرة رغم انك ماعزمتنيش على واحد بالفرنش فانيليا قبل كدة. :sad: لكن اتفضل ياسيدي واحد من عندي انا اهه :roseop: وكمان واحد مخصوص مرضتيش اشترية الا لما اتفقت مع تيم هورتونز في كندا انهم يطبعوا كباية مخصوص علشان القهوة بتاعتك في المنتدي بمناسبة الصفحة ال ١٠٠ : wst: حتى شوفها بنفسك :roseop: tohamy%20hortons.jpg

جامدة اوي الصورة بتاعة كباية التهامي دي. استاذ ياريس.

والنبي مالاقيش عندك كباية تانية لية. يحسن بيفكرو اليومين دول يقللو الكبايات(كمبداء للحفاظ على البيئة) ويخلو كل واحد يجيب كبايتة معاة وهو رايح يشتري قهوة.

الف شكر يا استاذ سامح ده بس من ذوقك :roseop: . وانا طبعاً تحت امرك كباية او اثنين اللي انت عايزة بس حتأخذ وقت شوية على ما بعت اوردر لتيم هوتون في كندا واطلب تصميم جديد لكل عضو في القهوة. wst::

اللهم ارني الحق حقاً وارزقني اتباعه وارني الباطل باطلاً وارزقني اجتنابه

رابط هذا التعليق
شارك

تسلم ايدك يادكتور على الوجبة الدسمة دى

انا جوزى اقام فى امريكا 3 سنين وبيحكيلى كتير عن المظاهر دى وبيتعقد اما بننزل مصر من المناظر اللى حضرتك حكيت عليها بس اناولا الهوا اية يعنى دول اخوانا المصريين 000000

رابط هذا التعليق
شارك

إلاّ صحيح... ما تعرفش أي سكّة أجيب جهاز فيديو يعرض الشرايط القديمة الصغيّرة الـ Betamax أو اللي كنا بنقول عليها مقاس 8. بخلاف شرايط الفيديو الكبيرة الـ VHF أو كنا بنسمّيها مقاس 10.

عندنا 52 شريط مسجّلينهم مليانين ذكريات ، ونفسيي أقلبهم ديجيتال قبل ما أمشي من مصر.

=======================================

غالي والطلب رخيص دكتور تهامي العزيز

.......حلوة القافيه ده مش كده :closedeyes: .......

انا عندي الفيديو البيتامكس ده في السعوديه الرياض.... وتحت امرك ........ومعاه كمان مجموعه افلام قديمه رائعه

مش خساره في حضرتك مع المجهود الرائع اللي بتقوم به معانا.....احنا الاعضاء البريكانديان

بتكلم جد صحيح..... لو حضرتك محتاجه اعطيك رقم زوجي في الرياض وتتصل به

علي فكره ده فور فري....... جر رجل بس في الاول....... :roseop:

شكرا علي المعلومات القيمه اللي بنحصل عليها من حضرتك

إحم... الواحد ضعيف أدّام المغريات دي الصراحة... :wavinghappy:

عموماً أنا باشبط على فكرة ، بس أنا باحجز العرض الكريم ده...

أصل المشكلة إن فيه واحد صاحبي في ميت غمر عندهم فيديو من دول ، بس المشكلة إن باباه بيعز الفيديو ده جداً ، ويعني بالنسباله طظ في عمر (صاحبي) ، بس كلّه إلا الفيديو :roseop:

فـ المناوشات شغالة دلوقتي يمكن يحن ويفرّط في الفيديو ده ، مع شويّت إلحاح وشحاتة من بتوع الست في مطار بيرسون في تورونتو مع عودتي أول مرة ، فاكراها؟ :lol:

وكتر خيرك بجد ع الكرم ده...

تحيّاتي وشكري وامتناني :lol:

تم تعديل بواسطة moheltohamy

فيجيب الدمع والماضي الجريح *** لم عدنا؟ ليت أنّا لم نعُد!

رابط هذا التعليق
شارك

انشئ حساب جديد أو قم بتسجيل دخولك لتتمكن من إضافة تعليق جديد

يجب ان تكون عضوا لدينا لتتمكن من التعليق

انشئ حساب جديد

سجل حسابك الجديد لدينا في الموقع بمنتهي السهوله .

سجل حساب جديد

تسجيل دخول

هل تمتلك حساب بالفعل؟ سجل دخولك من هنا.

سجل دخولك الان
  • المتواجدون الآن   0 أعضاء متواجدين الان

    • لا يوجد أعضاء مسجلون يتصفحون هذه الصفحة

×
×
  • أضف...