تقديم بلاغ
-
المتواجدون الآن 0 أعضاء متواجدين الان
- لا يوجد أعضاء مسجلون يتصفحون هذه الصفحة
-
الموضوعات المشابهه
-
0على عكس ما جرت العادة بانهيال العروض السينمائية على الفنانين الحاصلين على جوائز الأوسكار لكن فى هذا العام ال عرض المقال كاملاً
بواسطة News Bot
كُتب -
1راتب ٦٠٠٠ ريال سعودى صافى بوظيفه اخصائى تدريب لمجموعه مطاعم بالسعوديه ، تامين طبى شامل لى وللاسره ، تذاكر طيران لى وللاسره ، فيزا اقامه للاسره ، الشركه تتحمل بنزين السياره وخط التليفون المحمول ، الشركه غير متحمله السكن مع العلم ان الزياده السنويه متوقفه على مدى تحقيق الشركه للارباح المحدده اقبل ام ارفض
بواسطة محمددد
كُتب -
6هذه من بعض تجاربي و التي لا اقول شعريه فهي يمكن ان تسمي بخواطر او هلوسات فكريه ايا كانت فارجو الا تنقدوني من الناحيه النحويه او الوزن و ما الي ذلك عام يكفي لتغير معالم الطريق لفقدان صديق لسقوط اوراق الشجر لانهمار سيول المطر عام يكفي لذبول زهور الحديقه لموت الحقيقه لفقدان الحق بريقه ليضل العدل طريقه عام يكفي لسماع همسات طفل وليد يكفي لام تبني الطيور اعشاشها و تفقس افراخها ثم تطير و تحلق من جديد عام يكفي لانسي فيه صوره خائن رعديد لامضي قدما في الحياه طريق لانظر الي المستقبل في
بواسطة salma
كُتب -
2"عفوا ليس لديك رصيد يكفي لإتمام المكالمة – شحن البطارية قد نفذ من فضلك أعد شحن البطارية -ربما كان الهاتف الذي طلبته مغلقا – هذا الرقم غير موجود بالخدمة تأكد من الرقم المطلوب - جميع الخطوط مشغولة الآن أعد المحاولة في وقت آخر - شبكة الهاتف لا تعمل الآن لظروف طارئة - صاحب الهاتف الذي تطلبه نائم ... مشغول..... في الخلاء ............ معوقات لا أول لها من أخر تعوق الإنسان عن الوصول إلى من يرغب في الوقت الذي يرغب .... الإحساس القاتل بالوحدة ،نحن دائما في حاجة إلى من نستأنس ب
بواسطة مصريه بالكويت
كُتب -
7إلى هنا يكفي ... معاً ضد العنف والتطرف.... معاً من أجل الحوار والتمدن Nu er det nok.. Læs teksten også på dansk,som følger den arabiske tekst في الأسابيع الماضية تصاعدت حدة الصراع بين الدنمرك من جهة ودول العالم الإسلامي من جهة أخرى بشكل واسع أدى إلى تنامي الأحاسيس القومية والدينية إلى أقصى درجات العنف والتطرف و الكراهية وتبادل الاتهامات وانفلات مد النزعات العنصرية والدينية بشكل مخيف يهدد مستقبل الجميع . إن كل هذا يدعونا الى عدم الوقوف مكتوفي الأيدي والى اتخاذ موقف فاعل ومؤثر. إلى هنا يكفي ..
بواسطة ماركيز
كُتب
-