اذهب إلى المحتوى
محاورات المصريين

هل مشكلتنا الأقتصادية أساسها مشكلة سكانية؟ - هل نحن فى حاجة الى تحديد النسل؟


Seafood

Recommended Posts

لا أعتقد أن مشكلة مصر .. هى مشكلة سكانية

فاليابان مساحتها أقل من نصف مساحة مصر ... و سكانها تقريباً ضعف سكان مصر ....و ليس بها بترول ..و مصادر ثرواتها محدودة ....و مع ذلك اليابان هى ما هى بين دول العالم ...و لم نسمع عن دعاوى تحديد للنسل فى اليابان ... و أزعم أن أهم مصادر ثروتها هو سكانها أنفسهم

و كذلك الحال فى مصر ... فسكانها هم ثروتها الأساسية , و ليسوا مصدر أعاقة للتنمية ... و يكفى ما يجلبونه من عملات صعبة الى مصر كل عام ... فالمصرى من الجنسيات القليلة التى تفضل أنفاق و أدخار معظم أموالها داخل الوطن و ليس خارجه ...و يسعد المصرى بشقة يشتريها داخل بلده أكثر من فرحته بقصر خارجها ...و  

بعربة " موديل قديم " يقودها فى مصر على عربة فارهة يملكها فى خارجها ....

المشكلة هى فى الأدارة الخربة التى تبيد كل المحاصيل و الصادرات فى مصر ... و هى نفسها التى تريد أن تبيد أهم صادرات مصر الى العالم..... ألا و هى  " المصرى" ذاته.... أن المصري لهو السلعة المتجددة المعمرة الصالحة لأعادة التصدير و الأستهلاك ..التى لا تفسد و لا تحتاج الى حافظات ... السلعة التى لا تكلف الدولة مليم لتعبئتها و شحنها ... السلعة المتوفرة على مدار العام ... و تناسب جميع الأذواق ...

فأى سلعة أربح من هذه السلعة

سيتوصل المصريون إلى حلول لمشاكلهم ...عندما يكفون عن النظر إليها

بعيون أمريكية

يقاد للسجن من سب الزعيم .. ومن سـب الإله فإن النـاس أحـرار

يخاطبني السفيه بكل قبح *** وآسف أن أكون له مجيبا

يزيد سفاهة وأزيـد حلما **** كعود زاده الاحراق طيبا

رابط هذا التعليق
شارك

عدد السكان ليست مشكلة، ولكن توزيعهم مشكلة، 16 مليون في القاهرة مصيبة

لا إله إلا أنت سبحانك إني كنت من الظالمين

لا إله إلا الله وحده لا شريك له، له الملك وله الحمد وهو على كل شيء قدير

رابط هذا التعليق
شارك

المشكلة الاقتصادية في مصر.. هي محصلة لعدة عوامل متراكمة .. أهمها .. أننا كشعب عددنا قرابة 70 مليون .. ولكن عدد في ليمون .. 70 مليون ليمونة .. لسنا خلايا فعالة في الجسد المصري .. لسنا نحن فقط . سبقنا أبائنا وأجدادنا .. عدم شعور المواطن بحق مواطنيته .. وتدريبه منذ الصغر على تقبل الذل والقهر والإهانة .. كجزء لا يجزء من الحياة المصرية .. جعل الفرد المصري .. يعيش بلا هدف   قومي طويل الأمد .. فحلم أي مواطن في مصر اليوم وأمس .. ينصب تماما على نفسه وعائلته .. يريد الثراء الواسع لشراء هذا وذاك والتمتع بهذا وذاك .. ولكنه لا يحلم بإقامة مصنع جديد .. ولا يحلم على المستوي الفردي بمد ماسورة مياه عملاقة تنقل المياه من  خلف السد العالى لمنخفض القطارة .. ولا يحلم على المستوي الفردي .. بنقل مصانع حديد حلون من حلون لأسوان قريبا من  مناجم الحديد .. بحيث تنخفض تكاليف الطن بقرابة 30% من أسعار اليوم .. ويصبح الحديد المصري منافس جيد في سوق الصادرات العالمية .. ولا يحلم على المستوي الفردي بإمتلاك محطة طاقة تحلية  لمياه البحر تبني بمرسي مطروح لتوفير المياه لأهالي الساحل الغربي .. ولا يحلم على المستوي الفردي بإنعاش مهنة الصيد .. وأن تتحول مصر وسواحلها أكبر مركز تجارة الأسماك بالمنطقة .. عندما يحلم المواطن المصري من الإسكندرية إلي أسوان بهذه الأحلام القومية .. عندئذ .. وعندئذ فقط .. سيصبح الفرد المصري خلية حية في جسد مصر .. وعندئذ نطلب بمزيد ومزيد من هذه النوعية .. من تلك الخلايا الحية المتجددة ..  بدون ذلك .. بدون أن يتحول المواطن لخلية حية بجسد مصر .. ويشعر بنبضها يدق مع نبض قلبه في نفس الصدر .. أسف أن أقول .. كفاية ليمون

رابط هذا التعليق
شارك

كلامك صحيح،

ولكن الكلام الآن عن مشكلة السكان فقط، بمعزل عن المشكلات الأخري

وما ذكرته  ناقشناه من قبل في صفحة من اين يبدأ الاصلاح؟ من الشعب ام من الحكومة؟

وخلصنا الي انه بصلاح الحكومة ، ينصلح الشعب

وكل موضوع نفتحه للمناقشة ينتهي الي هذه النتيجة! وهو امر طبيعي!

ولكن الي ان يتحقق ذلك ، نحاول ، فقط محاولة، ان نناقش الجوانب الاخري للمشكلة غير فساد الحكومة؟

يعني لو ان السماء صافية والقمر ازرق، هل نستطيع القول بان عندنا مشكلة سكان؟

هل مساحة مصر الحالية غير كافية ل 70 مليون او ميت مليون؟

هل يمكن-عمليا واقتصاديا- توجيه السكان الي مدن جديدة في الصحراء؟

هل موارد مصر الحالية كافية ل100 مليون؟ وهل يمكن زيادة هذه الموارد؟

ماذا لو عاد المغتربين في الدول العربية والاجنبية؟ هل سيؤدي ذلك الي ظهور او تفاقم مشكلة السكان؟

هل نستطيع ان نكتفي من السلع الضرورية  بما يشبع حاجة 70 مليون؟ سلعة مثل القمح مثلا؟ وان لم يمكن في ظل المساحة المزروعة حاليا؟ وان لم يمكن، هل يمكن استصلاح المزيد من الاراضي بتكلفة اقتصادية؟ وليس مثل ماحدث في مشروع منخفض القطارة الذي سمعت ان  عبد العزيز حجازي رحمه الله قال عنه اننا لو استوردنا قصاري زرع وزرعنا فيها تلك المحاصيل لوقفت ارخص!

لا إله إلا أنت سبحانك إني كنت من الظالمين

لا إله إلا الله وحده لا شريك له، له الملك وله الحمد وهو على كل شيء قدير

رابط هذا التعليق
شارك

الزيادة

السكانية ليست مشكلة

فلدينا أراضى تسع ثلاثمائة مليون مصرى وليس سبعين مليون

المشكلة فى سوء التخطيط والادارة

وزيادة السكان بالقاهرة ناتج لسوء التخطيط والمركزية

والبطالة ناتجة من اهمال عمل مشاريع حكومية ثم تمليكها للقطاع الخاص وكذا محاربة الحكومة للقطاع الخاص ..

خذ مثلا لوفتحت ورشة أو محل أو مكتب تجارى سيفاجأ صاحب المشروع بعد انتهائه من لستة الأوراق المطلوبة للترخيص ودفعه الرشاوى والرسوم المطلوبة سيفاجأ بموظفى الحكومة فى الجهات الرقابية محيطين بصاحب المشروع كالجراد الذى يأكل الأخضر واليابس

وسيفاجأ بأنه مطلوب منه دفع اتاوات شهرية حتى يسلم من محاضرهم الكيدية

هذا غير أن أى شكوى كيدية لعامل مستخدم فى المشروع يقف بجانبه مكتب العمل ظالما أو مظلوما

صح كدة

مصر أكبر من نظام الحكم الفردى الديكتاتورى الإستبدادى

الذى فرضه علينا عسكر حركة يوليو فى الخمسينات

وصار نظاما لحكم مصر

برنامج الرئيس الإنتخابى لإسكان فقراء الشباب ..

سرقه مسؤولون وزارة الإسكان مع المقاولين ..!

رابط هذا التعليق
شارك

أى نعم الزيادة السكانية ليست مشكلة لو كانت وضعنا الإقتصادي مماثل لقوة الإقتصاد الصيني أو الكوري الجنوبي, ولكن الوضع الحالي لا يسمح بإستمرار معدل الزيادة الحالية لأن أى نتيجة إقتصادية إيجابية سيتبخر تأثيرها بسبب هذه الزيادة أو بتأثير النهب والسلب, لذا يجب التحكم فى زيادة السكان لفترة معينة من الزمن وفى نفس الوقت الضرب بيد من حديد للتخلص من محترفي النهب ومعالجة الضمير المريض .

هل أنا مخطئ

الدين لله, المحبة سلام والتعصب خراب

الحياة فيلم لا يعاد عرضه

رابط هذا التعليق
شارك

اقتصادية؟ وليس مثل ماحدث في مشروع منخفض القطارة الذي سمعت ان  عبد العزيز حجازي رحمه الله قال عنه اننا لو استوردنا قصاري زرع وزرعنا فيها تلك المحاصيل لوقفت ارخص!  

ليس هناك أحد صاحب كلام مقدس ..سواء عبد العزيز حجازي و غيره ..الموضوع ببساطة أن حتى يتسني لأي مسؤول أخذ قرار .. فلابد أولا أن يتعرف هو نفسه على كافة جوانبه .. ويستشير فيها أصحاب الخبرة .. وليس أصحاب الهوي .. عندئذ يمكنه أخذ القرار .. مع إحتمال أن يكون قراره هذا مناسبا للظروف والعوامل المحيطة بزمن القرار .. ولا يعني أن قراره سيكون صح أو خطا إلي حتى يوم القيامة .. فما قاله عبد العزيز حجازي .. لا يعني  عدم فائدة مشروع منخفض القطارة .. بل يعني أن سعادته لم يكن متشجع لعمل أي شئ بهذا الأمر ..

أما بالنسبة لسؤال .. هل ما لدينا من ماء وأراضي تكفي تعداد أكثر من 70 مليون .. بالطبع نعم .. فنحن في معظم أراضي مصر نستخدم الري بالغمر .. وهذا عمل الكسالي .. بينما في معظم أنحاء العالم يستخدمون الري بالرشاش الإلي أو الري بالتنقيط لتوفير الماء المستخدم .. وأيضا لتوفير  وإنقاص كمية مياه الصرف ..لذلك فما يستخدمه الفدان الواحد في مصر لزراعة 10 أردب قمح على سبيل المثال .. يستهلكه المزارع الإسرائيلي في ري 20 فدان من الأراضي الصحراوية بطريقة الرش أو 50 فدان بطريقة التنقيط .. لينتج الفدان الواحد ضعف ما ينتجه الفدان بمصر .. ولذلك كانت أرض سيناء مزراعة كبري لليهود أيام الإحتلال .. وكانت محاصيلها تصدر لأوربا .. واليوم الحالة معروفة للجميع .. ليس هذا تشجيعا على إعادة الإحتلال .. بل تنبيها أننا لا نريد أن نتعلم .. والسؤال هنا .. لماذا أعطت أرض سيناء خيرها لليهود خلال الست سنوات الإحتلال ولم تعطه مثله لأبنائنا الذين حاولو زراعتها .

رابط هذا التعليق
شارك

أنا شخصيا شايف أن ما ينفق على عملية تحديد النسل

ربما يزيد عن العائد منها

فتحديد النسل مرتبط بارتفاع الدخل والثقافة

وهي مسألة تأتي مع غيرها

وخراب الزمم والتبلد والجهل وضعف الوطنية هي صفات سائدة اليوم في مصر وبالذات في الناس التي تشغل مناصب مهمة

وهذه تراكمت على الأقل خلال ال 50 سنة الماضية بسبب الظروف الشاذة التي نعيشها والتي ترتكز على الكذب والفساد كأدوات للاستفراد بالسلطة

ولهذا  كل ما يحدث لا يتم كما يجب أن يكون ، سواء في مرحلة التفكير أو التنفيذ أو الاختيار وهكذا

يشذ عن هذه القاعدة ، في رأيي ، فترة مابين الحربين ، 67 ، 73

فنتيجة لانكسار النظام وظهوره  بمظهر الفاشل  ، وضرورة  التعويض ولو الجزئي للبن المسكوب

سادت هذه المرحلة ،  روح إيجابية

وبعد حرب 73 ، كان هناك تفاؤل لاستمرار هذه الروح

ولكن هذا ضد طبيعة الأشياء

وعادت ريما لعادتها القديمة

هذه المقدمة الطويلة لكي أصل إلى عملية التخطيط العمراني التي سادت ما بعد الحرب

حيث كان من المفروض حسب أفكار الخبراء المتخصصين

أن يتم إنشاء ثلاث مناطق عمرانية جديدة

واحدة في منطقة أسوان وتضم المدينة القديمة وشركة كيما والسد العالي

والثانية في منطقة مطروح وتضم الواحات

والثالثة في سيناء الحبيبة لسد الفتحة التاريخية لمجيء الغزاة

ولكن الأمور جرت على غير ذلك

وتم إنشاء ( مدن ) محيطة بالقاهرة لتتفاقم الأزمة أكثر

والكباري العلوية في القاهرة ، مع إهمال بقية الوطن وخاصة صعيد مصر

ناهيك عن المنتجعات السياحية لأغنياء مصر  

ولتمتلئ جيوب السادة الأفاضل

والمثل المصري يقول

دا مش فقر دا قلة رأي

<span style='color: #800080'><span style='font-size: 36px;'><span style='font-family: Arial'>

عقول لا ذقون
</span></span></span>
رابط هذا التعليق
شارك

بصراحه و بإختصار

أهم ما نحتاجه الان هو ......ليس تحديد النسل.....بل تحديد السرقة

فنرجو من مجلس الشعب الموقر

إصدار قانون...أن تحدد السرقه و تحد

بحيث يكون للعضو الحق فيما لا يزيد عم مليار واحد (مع ملاحظه مديونيه بعضهم و صلت 100 مليار)

و لغير العضو 100 مليون (حيث ان الكثير منهم تعدت 600 مليون)...و البجاحه بيتكلموا عن تحديد النسل ..و ترشيد الاستهلاك

ارحمونا يرحمكم ربنا...(و اتمني من الله غير ذلك...!!!)مش كدة

بكرة أحسن من النهاردة

رابط هذا التعليق
شارك

  • بعد 1 سنة...
أى نعم الزيادة السكانية ليست مشكلة لو كانت وضعنا الإقتصادي مماثل لقوة الإقتصاد الصيني أو الكوري الجنوبي, ولكن الوضع الحالي لا يسمح بإستمرار معدل الزيادة الحالية لأن أى نتيجة إقتصادية إيجابية سيتبخر تأثيرها بسبب هذه الزيادة أو بتأثير النهب والسلب, لذا يجب التحكم فى زيادة السكان لفترة معينة من الزمن وفى نفس الوقت الضرب بيد من حديد للتخلص من محترفي النهب ومعالجة الضمير المريض .

هل أنا مخطئ

بل انت محق تماما يا عزيزى،

و أتذكر اننى قرأت احدى أمثله مشكله الزيادة السكانيه فى السابق، و أعتقد ان لها علاقه بالموضوع......

تشير مختلف التقديرات والأرقام الصادرة عن وزارة الرى المصرية إلى أن متوسط الإيراد السنوى لنهر النيل وصل إلى حوالى 84 مليار متر مكعب سنوياً ، يبلغ نصيب مصر فيه حوالى 55 مليار متر مكعب طبقاً للإتفاق الموقع مع الحكومة السودانية عام 1959 وبالنسبة لإحتياجات مصر من مياه النيل فى المستقبل فإن الدراسات تؤكد أن مصر ستكون فى حاجة إلى64.5 مليارمترمكعب بفرض ثبات المساحة المزروعة من أرض مصر 3% من المساحة الكلية و مع خطط التنمية الزراعية التي تقوم بها مصر فإنها ستكون فى حاجة إلى 79 مليار متر مكعب سنوياً و هذا يعنى أن مصر فى عام2000 لن تكون فى حاجة فقط إلى 9.5 مليارمتر مكعب زيادة ولكن ستحتاج إلى 24 مليار متر مكعب سنوياً 

و تعتمد 99%من الرقعة الزراعية فى مصر على الرى من مياة النيل إذ لا توجد مصادر أساسية أخرى للمياه وإن ثمان دول إفريقية تتقاسم مياه النيل فيما بينها بالإضافة لمصر وهى :إثيوبيا وكينيا وأوغندا وتنزانيا ورواندا وزائير والسودان وبورندى .لذلك فإن الأمن القومى المصرى الذى يرتكزعلى مياه نهرالنيل هو إلى حد كبير فى أيدى ثمانى دول إفريقية و مع مرور الزمن وزيادة السكان فى مصر ومع تزايد إستهلاك دول أعالى النيل من المياه يتنبأ المتخصصون بأن مصر والسودان ستعانيان من عجز هائل فى موارد المياه ، إذ أن مصرسوف تحتاج إلى حصة إضافية تتراوح ما بين 9.5 ـ 24 مليار متر مكعب من المياه كل عام فى الوقت الذى تعتمد السودان فيه على رى 50% من زراعتها على الرى بالأمطار

... أن واحدة من آساليب النُظم الديكتاتورية هى :

liberte_dexpression-28365515.jpg

وهى بكل أسف كانت ومازالت مٌنتشرة ومُستخدمة في بلدنا الحبيب وعلى كافة المستويات بلا إستثناء !

رابط هذا التعليق
شارك

انشئ حساب جديد أو قم بتسجيل دخولك لتتمكن من إضافة تعليق جديد

يجب ان تكون عضوا لدينا لتتمكن من التعليق

انشئ حساب جديد

سجل حسابك الجديد لدينا في الموقع بمنتهي السهوله .

سجل حساب جديد

تسجيل دخول

هل تمتلك حساب بالفعل؟ سجل دخولك من هنا.

سجل دخولك الان
  • المتواجدون الآن   0 أعضاء متواجدين الان

    • لا يوجد أعضاء مسجلون يتصفحون هذه الصفحة
×
×
  • أضف...