اذهب إلى المحتوى
محاورات المصريين

حط سجايره و الولاعه...علق حلمه على الشماعه!


لولا

Recommended Posts

حط سجايره و الولاعه...علق حلمه على الشماعه.

لم تكن تدري على الاطلاق ان الدورين الذين يفصلوا شقتها عن هذا العالم العبثي درجاتهم كثيره

الى هذا الحد الا و هي تصعدهم الان,لاتدري لماذا تشعر انها ثقيله ان هناك شيء ما ملقى على

عاتقها مجبره ان تحمله معها اثناء هذا الصعود الاضطراري.

فتحت الشقه و دخلت

ظلام كئيب..ان كان هناك ظلام ليس كئيب!

قطتها تموء بلوعه تؤنبها على انها قد تأخرت عنها كل هذا الوقت

تتمسح في قدمها تستعطفها ان تدللها ..تحملها و تداعب رقبتها و هي تقول لنفسها

" مش لما الاقي اللي يدلعني انا الاول ابقى ادلعك"

تترك القطه تفلت من يدها غير راضيه عن هذا الحنان الفاتر

تخلع ملابسها و كأنها تتخلص من قيود فولاذيه

تفرد شعرها لينسدل على كتفها العاري

لا تدري لماذا هي تحب هذا الشعور عندما تلامس اطرف شعرها جسدها؟

كان لابد من "دش" فورا ليزيل هذا التوتر من نفسها

لعله ينجح هذه المره..

جلست بعد الدش و هي محتضنه "المج" الساخن الذي يحتوى على نسكافيه باللبن ملوش طعم لان اللبن المصنوع

منه "بودره"

"هي ماما مش بتجيب لبن ليه؟؟؟؟"

سألت نفسها و هي تسكب ما تبقى من هذا الاختراع و تلتقط الكنكه لتعد قهوه

ساده طبعاًً...

"يعني هو ايه اللي مش ساده في حياتي؟"..قالتها لنفسها ايضاً

جلست امام الكمبيوتر و هي ترشف القهوه باستمتاع

مخلصه القهوه دي و الله...جاء هذا الخاطر في بالها

كم تحب هي الاشياء قليله الحيله التي لا تقوى ان تقول لها لا و قتما تريدها

اشعلت سيجاره حتى يكتمل الاستمتاع

شردت بذهنها...

لا تدري لماذا و فجأه شعرت بالحزن على نفسها

شعرت فجأه و كأنها شخص عجوز لم يعد يمتلك الا سيجارته ليدخنها بجوار المدفأه و هو يتذكر ايامه

الخوالي

لم تعد تمتلك احلام...لم تعد تمتلك شغف

الفضول اصبح فاتر بداخلها

لم تعد تؤمن ان هناك شيء حقيقي

ما الذي تفعله بنفسها

ما المصير الذي ينتظرها

ما الذي قد ينتظر فتاه في سن العشرين بها هذا الكم من اللامبالاه و اللا وجود و اللاايمان..و

اللا....كل حاجه!

المصيبه انها في نهاية هذا التساؤل لا تدري كيف تاه منها احساس الحزن و فقدت احساس القلق

لن يحدث جديد

لن يحدث جديد

لن يحدث جديد

نفس العبث..نفش التجارب التي تبدأ عاصفه و مؤثره لتنتهي بلا اثر

نفس الوجوه

نفس الكلام

نفس الاشخاص الاغبياء بنصائحهم الاغبى

حتى الملل لم يعد عندها القدره لتشعر به

ان الملل يحتاج الى مجهود نفسي كما تعلمون

امسكت بالماوس..فتحت فولدر "منير" تركته يتخلل روحها

""بعد ما لف و بعد ما دار..بعد ما هدا و بعد ما سار

بعد ما داب و اشتاق و احتار

حط الدبله و حط الساعه

حط سجايره و الولاعه

علق حلمه على الشماعه"

بقلم (اميره حسن)

مدونه : أنا إللي بالأمر المحال أغتوى.

طائره ورقيه

رياح شديده

خيط قصير

الطائره ليست بين السماء ولا الأرض

..هذه انا!!

لولا

رابط هذا التعليق
شارك

برافووووووووووووووووووو

لولا وأميرة حسن

لى عودة

ام مادا

عندما تشرق عيناك بإبتسامة سعادة

يسكننى الفرح

فمنك صباحاتى

يا ارق اطلالة لفجرى الجديد

MADAMAMA

يكفينى من حبك انه......يملأ دنياى ....ويكفينى

يا لحظا من عمرى الآنى.....والآت بعمرك يطوينى

يكفينى .....انك........................تكفينى

رابط هذا التعليق
شارك

برافووووووووووووووووووو

لولا وأميرة حسن

لى عودة

ام مادا

قد لا تصدقى انى انتظرك لتعودى هنا فأمطرك بكم هااااائل من الأسئله!

نعم هو كذلك. النص لأميره حسن ، وانت اميره الحروف وانا ...من انا؟

اظننى انجرف بشكل غير معقول لعالم من نوع خاص دائما..

عالم اشعر فيه دوما بوجود (نقطه عتمه فى الضوء!) كما قالت

سوزان عليوان.

تقولين انك ستعودى، فهل ستعودى للوقوف على كلام اميره..

ام للوقوف على وقوفى هنا معلقه عينانى بالباب اتلهف لدخولك

فتخبرينى لماذا اعيش هذا الحزن،الفراغ فى نفوس تلك الشخصيات

بهذه الدقه وهذا العمق؟

هل من الممكن ان تحيطنا كل _مظاهر_السعاده ورغم ذلك تظل

فى نفوسنا نقطه عتمه فى ضوء!

لا اعرف ان كنت اجيد التعبير عما اريد ان اقول؟ لا اعرف ان كنت

اللحظه اكابر نفسي فلا انزلق لإعترافات سيؤلمنى البوح بها

اكثر من دفنها بعمق داخل روحى والتأكد من ان لاشيئ

فى الوجود قد ينتزعها من صدرى!!

تعرفين ؟

احب ان اتحدث لك .. احب عمق مشاعرك..احب ثراء تجاربك وخبرتك.

اخاف فقط ان يطرق الباب (طارق) ما الآن فيتهمنى بإضاعه

وقت الزائرين فى متابعه احاديث وديه جانبيه. فأجلب ل نفسي

تهمه تحويل قاعه فكريه راقيه الى كافيه صغير فى احد شوارع

القاهره الجانبيه لايدخله سوى التائهون امثالى !

غير انى سأغامر وابقى على الكلام،دون ان تمتد يدى لمسحه

والتمتع فقط بلحظات الفضفضه!

قد قلتها انت سابقا هنا ركن الأدب فى منتدى محاورات..

فهل املك الحق فى ان اخرج عن النص هذه المره

يا صاحبه كلمه... اللا..........انانيه!

طائره ورقيه

رياح شديده

خيط قصير

الطائره ليست بين السماء ولا الأرض

..هذه انا!!

لولا

رابط هذا التعليق
شارك

قد قلتها انت سابقا هنا ركن الأدب فى منتدى محاورات..

فهل املك الحق فى ان اخرج عن النص هذه المره

يبدو ان حديث الـ (طارق) اخد منك مأخذاً

هوني عليك يا عزيزتي..فـ من الظلم تحمل تبعات "تفاهات" الغير بدون

ذنب او اقتراف خطيئه تزكر..فقط لأنهم يرون الأشياء من زاويه ضيقه

نعم هو ركن الأدب في منتدي المحاورات

و لكن هل حوارنا خارج سياق "الأدب" بـ معناه المفهوم

الحقيقه يا اختي اننا نحن من نصنع للمكان اسم و ليس العكس..

حياتنا العاديه(كلنا)خارج نطاق المنتدي في العاده راتيبه ويعلوها غبار النفاق

فـ لماذا نحرم انفسنا من لحظات قليله يحفها الصدق و الصفاء مع اصدقاء

كل الذي يجمعهم هو القلم و الاحترام الفكري المتبادل بدون انتظار مقابل

(فـ إي أدب يعلو فوق هذا الأدب)

انا عن نفسي لن اتوقف عن (الفضفضه) مع اصدقائي هنا

و الحمد لله قائمة من احب هنا في تصاعد مستمر (و انت منهم)

فـ هل تقبليني (كما انا) أخاً و صـديق؟؟

سارعي بـ الحجز قبل اكتمال العدد :lol:

تم تعديل بواسطة أشرف حسين

البحـر هـاج ،،،،

والـروح بتتحـدى الغـرق

وانا لسـه ضـامم شـكوتي

ومعـبي فـ جـرابي الحسـاب

شـايل على اكـتافي الضمير

وفي إيدي تصـريح الذهـاب

رابط هذا التعليق
شارك

لولا الحبيبة

تحتاجين الى ضمة صدر منى وقبلة الى جبينك الصافى

سيدتى من يطرق فلا نسمح له بالدخول لم يدخل اصلا وان عبر لن يطيل الزيارة لأنه ببساطة غير مرغوب فيه وإن تحدث فلن نسمعه لأنه بلاصوت أو هوية وان قال حرفا فقد سقط سهوا من آذاننا كما تسقط أشياء أخرى اليس كذلك؟؟

دعك من هذا الطارق على ابواب لم يملك مفاتيحا ولن يرقى لهذا وعودى لمشاعرك وصفائك أكثر حماسة وتألقا تمتعين الجميع بتواجدك فى حواراتهم وبإختياراتك الجدا رائعة تمس نياط القلب وتحدثه باسراره

ربما لا تقوين الآن على اعترافاتك الشجية وتفضلين ان تسكن جوارحك فحسب لكننى عفوا استشعرها فى كل حرف تختارينه فمن يفهم هذا ويتذوقه مثلك قد ذابت مشاعره فى شجون طويلة وانصهرت تجاربه لتنتج شخصا حساسا مرهف المشاعر يتأمل بعمق ويتذوق بتميز رائع ليس له منافس فى اختيار الجميل والجيد والراقى تذكريننى بفتاة اعرفها جيدا ضربت بالاقاويل عرض الحائط واختارت اصعب الطرق فقط لتصبح يوما راضية عن نفسها وكم هو صعب الاكتمال صديقتى بل هو مستحيل لكننا دائما نسعى حثيثا اليه

تجيدين الكتابة يا لولا رغم انكارك لهذا فلغتك فى وصفية هذا الطارق مميزة ولاذعة وقوية نريد ان نقرأ لصاحبة الاختيارات المميزة حروفها يوما ولو على شكل (اعترافات) اليس كذلك؟

ولنعد لفتاتنا العشرينية فى متاهة العالم الغريب

هى أنا وانت وسوانا فى مفترق الطرق ولحظة التوقف الواجمة عندما نكتشف ان محصلة سنيننا مجرد ترهات وانه لا مسيرة ولا احلام تحققت وقد اضعنا الكثير القرار هنا شخصى بحت

وكما كتبت اميرة

لم تعد تؤمن ان هناك شيء حقيقي

ما الذي تفعله بنفسها

ما المصير الذي ينتظرها

ما الذي قد ينتظر فتاه في سن العشرين بها هذا الكم من اللامبالاه و اللا وجود و اللاايمان..و

اللا....كل حاجه!

المصيبه انها في نهاية هذا التساؤل لا تدري كيف تاه منها احساس الحزن و فقدت احساس القلق

لن يحدث جديد

هو يأس تسلل فأطبق وحلم اخفق ولأن نقاط الضوء فى آخر الطرق المظلمة لا يتبينها الا من آمن بوجودها فقدت صديقتنا ملامح الطريق واطرقت فى ظلمة الروح واجمة اسبغت روح الملل والتسليم على كل من وما حولها واسلمت حلمها الى شماعة أخرى تنتظر يوما ما ربماااااااااااااااااااااااا لن يجىء

سعدت روحك يا لولا بكل الخير والصفاء اللذان يحملهما قلبك

دمتى بكل الخير يا حبيبة

ماما مانا

عندما تشرق عيناك بإبتسامة سعادة

يسكننى الفرح

فمنك صباحاتى

يا ارق اطلالة لفجرى الجديد

MADAMAMA

يكفينى من حبك انه......يملأ دنياى ....ويكفينى

يا لحظا من عمرى الآنى.....والآت بعمرك يطوينى

يكفينى .....انك........................تكفينى

رابط هذا التعليق
شارك

الا يا صاحب الهم ان الهم منفرج ابشر بخير فان الفارج الله

تفاءلوا بالخير تجدوه

بعضا مني هنا .. فاحفظوه

رابط هذا التعليق
شارك

ب

اظننى انجرف بشكل غير معقول لعالم من نوع خاص دائما..

عالم اشعر فيه دوما بوجود (نقطه عتمه فى الضوء!) كما قالت

سوزان عليوان.

يا لولا قلقتينى عليك و قلت مالها زعلانه ليه

وقلت يا واد خش المدونة شوف مين اميره اللى مزعله لولا خالص

و رحت داخل الاقى اميره ربنا كرمها بأحمد ( احلى حاجة فى حياتها بقى ) و مظقططه و الحياة حلوه

متزعليش نفسك بقى و تقلقينا عليكى

اخوكى الصغير ياسر

تم تعديل بواسطة الباشمهندس ياسر

تفاءلوا بالخير تجدوه

بعضا مني هنا .. فاحفظوه

رابط هذا التعليق
شارك

قد قلتها انت سابقا هنا ركن الأدب فى منتدى محاورات..

فهل املك الحق فى ان اخرج عن النص هذه المره

يبدو ان حديث الـ (طارق) اخد منك مأخذاً

هوني عليك يا عزيزتي..فـ من الظلم تحمل تبعات "تفاهات" الغير بدون

ذنب او اقتراف خطيئه تزكر..فقط لأنهم يرون الأشياء من زاويه ضيقه

نعم هو ركن الأدب في منتدي المحاورات

و لكن هل حوارنا خارج سياق "الأدب" بـ معناه المفهوم

الحقيقه يا اختي اننا نحن من نصنع للمكان اسم و ليس العكس..

حياتنا العاديه(كلنا)خارج نطاق المنتدي في العاده راتيبه ويعلوها غبار النفاق

فـ لماذا نحرم انفسنا من لحظات قليله يحفها الصدق و الصفاء مع اصدقاء

كل الذي يجمعهم هو القلم و الاحترام الفكري المتبادل بدون انتظار مقابل

(فـ إي أدب يعلو فوق هذا الأدب)

انا عن نفسي لن اتوقف عن (الفضفضه) مع اصدقائي هنا

و الحمد لله قائمة من احب هنا في تصاعد مستمر (و انت منهم)

فـ هل تقبليني (كما انا) أخاً و صـديق؟؟

سارعي بـ الحجز قبل اكتمال العدد :rolleyes:

انت يا اشرف لا تحتاج للإستذان كما الأغراب ، لا تحتاج لإستخدام لغه العرض والطلب

انت ايها الشاعر الجميل اخ وصديق دون حتى ان يكون لزاما علينا هنا ان نحدد

للعلاقات اشكال وأسماء..

هنا فى هذا القسم لا تقاس الأشياء بتلك المعايير الباليه والحدود الخانقه

لكل ما يجعل منا بشر نقدم الفكر على الإحساس لنخنقه قبل حتى ان يولد..

هنا... اجمل ما فى هنا يا اشرف هو الصدق ،البساطه .

هنا عالم لا يعرف بوجوده الجميع !

هنا عالم لا يجتمع فيه سوى اصحاب اللغه الواحده.

طائره ورقيه

رياح شديده

خيط قصير

الطائره ليست بين السماء ولا الأرض

..هذه انا!!

لولا

رابط هذا التعليق
شارك

ب

اظننى انجرف بشكل غير معقول لعالم من نوع خاص دائما..

عالم اشعر فيه دوما بوجود (نقطه عتمه فى الضوء!) كما قالت

سوزان عليوان.

يا لولا قلقتينى عليك و قلت مالها زعلانه ليه

وقلت يا واد خش المدونة شوف مين اميره اللى مزعله لولا خالص

و رحت داخل الاقى اميره ربنا كرمها بأحمد ( احلى حاجة فى حياتها بقى ) و مظقططه و الحياة حلوه

متزعليش نفسك بقى و تقلقينا عليكى

اخوكى الصغير ياسر

والله يا اخى ياسر قرات مداخلتك فرسمت على وجهى ابتسامه

وانا ابعد ما كنت عنها منذ لحظات وانا اقرا كلام الغاليه(بنت مصريه)

والرائع استاذى (اشرف).

بارك الله لك وفيك و اسعد ايامك بطيب قلبك يا اخى.

اشكرك على الزياره والمرور الجميل يا اخى ياسر.

طائره ورقيه

رياح شديده

خيط قصير

الطائره ليست بين السماء ولا الأرض

..هذه انا!!

لولا

رابط هذا التعليق
شارك

لو املك زاويه بيديك لكنت ملكت البشريه!

كلمات كتبها نزار قبانى يوما فتفتحت عيناى عليها عندما كنت فى الخامسه عشر..

كلمات حفرتها فى ذاكرتى حفرا حتى اذا ما كانت لحظه عرفت فيها معنى الحب

خطتها اناملى لحبيب العمر كله.

غير انى لحظتها لم احب ان اكتفى بمجرد كلمات بسيطه كتبتها روح غير روحى

حتى لو لمست روحى، لحظتها احببت ان اضيف له فى الكرت عبارت اخرى

من عندى انا فأكملت ( وانا يا حبيب العمر، املك ما هو اكبر من ذلك! قلبك المخبؤ فى خلجاته اسمى!)

والأن وبنفس قوه الإحساس الذى هزنى وقتها تأتين انتى لتهزينى بشكل اخر كما لم يفعل احد قبلا!!

تقولين:

لولا الحبيبة

تحتاجين الى ضمة صدر منى وقبلة الى جبينك الصافى

تعرفين ما تعنيه هذه الكلمه لى عندما تكون نفسي مجرد (عتمه فى نقطه ضوء!) ؟؟

كيف يمكن لكلمه (حضن) ان تخترق كل الحواجز الماديه..كل المسافات فتصلنى

بصدق وحب وحنان لم اشعره منذ ان رايت اهلى اخر مره فى مصر؟؟!!

كلامك خطف كل الحروف من على شفتى..كل معانى التعبير..بل..اظننى اصبحت

لا اقوى على اكثر من الصمت ،الذى لم اعرف له حروفا سوى الصمت!

تقولين:

تذكريننى بفتاة اعرفها جيدا ضربت بالاقاويل عرض الحائط واختارت اصعب الطرق فقط لتصبح يوما راضية عن نفسها وكم هو صعب الاكتمال صديقتى بل هو مستحيل لكننا دائما نسعى حثيثا اليه

نعم هذه هى انا!!!!!!!!! ولا اعرف كيف اكتشفتنى بهذه الطريقه وانا التى كنت اجيد دوما

ادوار البطوله التى اختارها،لأجدنى ليلا وحدى اضعف من كل ما اقوله وافعله!!

لأجدنى لا شيئ اكثر من نقطه عتمه فى ضوء!

تجيدين الكتابة يا لولا رغم انكارك

احقا تظنين ذلك ؟؟

ما زلت اصر بانى لا اجيد فن تنميق الكلمات،فن صناعه التعابير..انا لااكتب..انا فقط احس

فتتناثر المشاعر حروفا على الورق. صدقينى انا لا اعرف كيف يكتب الكلام يا غاليه

لأن الكلام دوما ..دوما ..هو ما يكتبنى !

نعم قد تكون عندى الكثييييييير من الإعترافات، ولكنى لا املك السبيل للحديث عنها

فالبوح احيانا ..احيانا،يؤلمنا اكثر من الكتمان!

يكفينى انك تفهمين صمتى ،تكفينى ضمتك المليئه بالحنان.

تكفينى رقه تعابيرك ..

تكفينى كلمه ماما مانا.

تم تعديل بواسطة لولا

طائره ورقيه

رياح شديده

خيط قصير

الطائره ليست بين السماء ولا الأرض

..هذه انا!!

لولا

رابط هذا التعليق
شارك

في الوحدة بكيت وارتعشت

وكأن الرعد يهزّ مفاصلي،

وغنّى غبار وحدتي

كطائر على الأشجار

مع ذلك لا تعترفين بشرعيتي

أيتها الوحدة،

أيتها الوحدة

التي تستعير أشكال الحريات.

أَلوَحدَة:

أن تشتري باباً ونافذة

ومرحاضاً بمائة قفل،

أن تختبئ في أضيق الجحور،

ثم تزفرُ دخان حبك المحترق.

.. جفّت ينابيع لعابي

بعد أن شرب منها الفرس والمغول،

الترك وغرباء بابل والأنباط.

... لذا، لا أستطيع أن أبصُقَ

على زَمَنٍ يكسرُ بالنّصرِ وبالهزيمة.

إحمل غبار الاثنين يا سيدي

فلن يكشف أحد أمرك.

...

.. أيها الشتاء يا سيّدي

أي شيء تريد أن تنتزعه من فمي؟

أية بلاغات تريد أن تدونها

عن طحالب وأشنات نمت على جسدي؟

لا تخرجني من وكري عنوةً أيها الشتاء.

لا تخرجني من وكري عَنوَةً.

فقبل أن أنحني لك

تكون قد طعنتني.

ولن يبقى في داخلي إلا ممر طويلٌ للنفايات

يعبره العالم الخارجي.

لذا، أسوق باطني بعصايَ

وأعود إلى نقطة لا تطالها الجهات

من قصيده أفكار صامتة -سنيه صالح

أيا وطني: جعلوك مسلسل رعبٍ

نتابع أحداثه في المساء.

فكيف نراك إذا قطعوا الكهرباء؟؟

رابط هذا التعليق
شارك

في الوحدة بكيت وارتعشت

ياسر ينفع كده عايزين نغير الجو

تفاءلوا بالخير تجدوه

بعضا مني هنا .. فاحفظوه

رابط هذا التعليق
شارك

في الوحدة بكيت وارتعشت

وكأن الرعد يهزّ مفاصلي،

وغنّى غبار وحدتي

كطائر على الأشجار

مع ذلك لا تعترفين بشرعيتي

أيتها الوحدة،

أيتها الوحدة

التي تستعير أشكال الحريات.

أَلوَحدَة:

أن تشتري باباً ونافذة

ومرحاضاً بمائة قفل،

أن تختبئ في أضيق الجحور،

ثم تزفرُ دخان حبك المحترق.

.. جفّت ينابيع لعابي

بعد أن شرب منها الفرس والمغول،

الترك وغرباء بابل والأنباط.

... لذا، لا أستطيع أن أبصُقَ

على زَمَنٍ يكسرُ بالنّصرِ وبالهزيمة.

إحمل غبار الاثنين يا سيدي

فلن يكشف أحد أمرك.

...

.. أيها الشتاء يا سيّدي

أي شيء تريد أن تنتزعه من فمي؟

أية بلاغات تريد أن تدونها

عن طحالب وأشنات نمت على جسدي؟

لا تخرجني من وكري عنوةً أيها الشتاء.

لا تخرجني من وكري عَنوَةً.

فقبل أن أنحني لك

تكون قد طعنتني.

ولن يبقى في داخلي إلا ممر طويلٌ للنفايات

يعبره العالم الخارجي.

لذا، أسوق باطني بعصايَ

وأعود إلى نقطة لا تطالها الجهات

من قصيده أفكار صامتة -سنيه صالح

رائع دوما فى اختياراتك ..

واثرائك لصفحاتى بكل ما هو شديد التميز والخصوصيه.

طائره ورقيه

رياح شديده

خيط قصير

الطائره ليست بين السماء ولا الأرض

..هذه انا!!

لولا

رابط هذا التعليق
شارك

اظننى انجرف بشكل غير معقول لعالم من نوع خاص دائما..

عالم اشعر فيه دوما بوجود (نقطه عتمه فى الضوء!) كما قالت

سوزان عليوان.

أختي الحبيبه لولا

السر فينا دائماً و ليس العالم الغريب هو ما يشدنا إليه ... بل نحن من يستهوينا أحياناً السير في عتمة ممراته

تلك النقطه المعتمه قد يبددها لهب صغير من شمعة أمل صغيره بيضاء

ولكــــن !!!!

حتى تلك الشمعه

سنراها وقتما نريد شموع وديعه لها لهب صغير... يضئ ظلام اليأس..

و سنراها ذاتها في أوقات أخرى خطر يتهددنا بالإحتراق

و في الحقيقه نحن بحاجه فقط لبعض من التوازن حتى ندرك أن اللهب يضئ عن بعد ويحرق عن قرب

والمسافة بين الإستضاءه و الإحتراق هي ذاتها المسافه بين الواقعيه و التخيل

و إن كان الواقع إطار لا يفلت أحدنا من جوانبه فإن التخيل ساحة لا يملك حدودها غير صاحبه

و ما أجمل أن نسخر الخيال لنهرب لبراحه من إطار الواقع عندما يضيق علينا بما لا نطيق

و نسخره ذاته عندما نقع في واقع آخر تتنكر لنا أركانه و تتلاشى حدوده

فيحتوينا الخيال بضمةٍ دافئه ليمتص من أوصالنا إرتعادة تيهٍ أصابنا بها الواقع

أتمنى لك دوماً ضوء الشمعه و بريقها الوديع و خيال هادئ و مطيع

تحياتي

أم كريم

n4hr_13490737523.jpg

رابط هذا التعليق
شارك

انشئ حساب جديد أو قم بتسجيل دخولك لتتمكن من إضافة تعليق جديد

يجب ان تكون عضوا لدينا لتتمكن من التعليق

انشئ حساب جديد

سجل حسابك الجديد لدينا في الموقع بمنتهي السهوله .

سجل حساب جديد

تسجيل دخول

هل تمتلك حساب بالفعل؟ سجل دخولك من هنا.

سجل دخولك الان
  • المتواجدون الآن   0 أعضاء متواجدين الان

    • لا يوجد أعضاء مسجلون يتصفحون هذه الصفحة
×
×
  • أضف...