فلتسقط الحكومه والشعب ايضا

[احمد مطر]

فلتسقط الحكومه والشعب ايضا نظره فى السلبيات فى مصر

الكثير سوف يعترض على العناون ولكن فعلا الواقع يفرض ان يكون العنوان هكذا فالناس

تتحدث عن فشل الحكومه فى اداء واجباتها وأنها تسرق المال العام وتفرض سياسات خاطئه

والحكومه تعتبر الشعب غير ناضج سياسا ليتحدث فى تلك الامور وليس له الحق

فى ان يقيم اداء الحكومه لقلة خبرته وقد قالها

دكتور/ احمد نظيف رئيس الوزراء فى بدايه توليه منصب رئاسة الوزراء وتلك فى حد ذاتها كارثه

والنتيجه التراجع العام لكل مصر وقاربنا على الانهيار ولازالنا لانتفق وعلى مايبدو لن نتفق بسهوله

الغريب اننا رغم التراجع الى الاسوأ فى البلاد ذاد معدل النمو الاقتصادى العام

وذلك ماتفتخر به الحكومه ولكن المشكله اين هذا النمو وسط تلك الازمات والى اى عالم ننتمى

فالمتقدمين هم مايذيد معدل نموهم الاقتصادى العام ولكن على مايبدو ان ذلك المعدل يشمل فقط مستثمرين

ورجال اعمال زاد معدل ارباحهم وظهر ذلك فى معدلات النمو العالميه وللاسف تم تقديره

على انه نمو عام وليس نمو اقتصادى خاص بالبعض

فالواقع الشعب واقصد هنا من اصحاب الدخل المحدود والطبقات المتوسطه نسبيا والفقيره

حالهم يتدهور وهؤلاء هم الاساس فى اى تركيبه مجتمعيه

فهناك ازمه فى الخبز واضحه جدا على الرغم من ذلك النمو وذلك وحده كفيل بان يثبت

اننا لسنا متقدمين وكيف نمتلك ثلاث شبكات للمحمول وملايين العملاء ولدينا 40% واكثر تحت خط الفقر

والاكثر كيف تم خصصه م.م.ع اقصد ملكيات مصريه عامه بمليارات ولاتوجد مصانع بالقدر الكافى

فى صعيد مصر مثلا لمساعده الشباب هناك والمعروف عنهم انهم يعملون باشق الاعمال

هل اصبح قدرهم ان يهاجروا من قراهم وبلدتاتهم للعمل.او ان يلجأوا لسياسه الواسطى و ان يدفعوا

لمناصب نسيت ربها واستغلت منصبها ولم تراعى الا من يدفع للعمل بالقطاع العام الخ

وكيف لم تتم معالجة مشكلة العشوائيات ولا حتى توجد خريطه واضحه لمعالجة تلك المشكله التى

شوهتنا عالميا .

ومشاكل التعليم ومايحدث فيه فى مصر مع ان العلم هو الاساس

او مشاكل السكه الحديد التى اصبحنا رقم 1 فيها فى عداد الدول وضحاياها

كيف نكون متقدمين ومعدل الاجور فى مصر لايتناسب اطلاقا مع الاسعار التى اصبحت ليس لها

ظابط ولا رابط كباقى الدول المتحضره

لن اتهم احدا وسوف اكون حياديا جدا لا حكومه ولاشعب اننا جميعا مخطئون فالكمال لله وحده

والحكومه نفسها من افراد الشعب والفرق انهم اصبحوا صانعى القرار وذلك مايحملهم المسئوليه

امام الله وامام الناس والعدل

فأننا ايضا نعانى من السلبيات والكثير من الامور الخاطئه

مثلا حين تجد نسبه كبيره جدا من محبي كرة القدم يهتمون لازمة نادى يعانى من خلل

ما وتقام مظاهرات من اجله فهل نحن متقدمون بالتأكيد لا فالمشاكل الموجوده اكبر من مجرد نادى

فمن يستفيد من تلك المظاهرات انهم اصحاب النفوذ الذين سوف يكسبون ماديا ومعنويا

ومن لهم مصلحه واما الباقيين فربما يتهمون بالتخريب وتكون النتيجه الحبس والغرامه والامر اصلا قال يعنى

هى ناقصه

نحن نمر بأزمه غذائيه وصحيه فالكثير جوعى والمرض قد تفشى والناس اصبحت تأكل سموما

والبعض اصبح يتشارك مع الحيوانات فى طعامهم ولازالنا متواكلين ونقول فلنتركها لله

الله دفعنا الى ان نصلح من انفسنا وليس كما يحدث اليوم

لازالنا سلبيين وعلى مايبدو انها اصبحت طبيعه بسبب الخوف

اصبحت حياتنا كرة قدم لدرجة انه من الممكن ان نقتل بسبب تعصبنا لفرق وانديه

انا لست ضد ان نتابع كرة القدم او السينما والتلفزيون ...الخ

فانا اتابع والكثير يتابع ولكن

يجب ان ننظر الى مشاكلنا والى مايدمرنا ولنحاول حلها وازالة النقاط السوداء من مجتمعنا

وسوف اطرح بعض المشاكل ولنبدأ مثلا بالامراض التى انتشرت فى مصر كفيرس c

وامراض اخرى وبها الاكثر من فيرس c

فلنبحث عن حل وعلاج لماذا انتشرت وكيف نعالج تلك المشكله

من المشاكل الاخرى التى انتشرت ان هناك الكثير ممن لايمتلكون دخلا ثابتا بل ومصابون بامراض صعبه

فلنحاول ان نساعدهم فالفقر جعل الناس تخطف رغيف الخبز والبعض يتنعم فى قصور وشاليهات

فى مارينا وشرم الشيخ وخلافه من دماء هذا الشعب

ولازالنا فى غيوبيبه لانريد ان نرى او نرى ونرى الاستسلام هو الافضل

بسبب الخوف

بسبب ذلك الخوف اصبح هناك اباطره وصمتنا يجعلهم يصولون ويجولون ويحتكرون وللاسف بعضهم مسئولون والبعض اصبح صفرا

لايملك شيئا

بعد ان كان يوما

البعض باع لحم الحمير واعتبر مايفعله خدمه يقدمها للشعب لان اسعاره قليله

من اجل تأكل الناس

والبعض يغلى ويحتكر فى اثمان بضاعته

ونحن لازالنا نفرح بقليل من السكر والشاى المدعوم وغيره من الحصص التموينيه

ولاحول ولا قوة الابالله

نحن نعلم اننا أخذنا باليمين وسوف ندفع بالشمال واليمين مثلما حدث فى علاوة ال30%الشهيره

والجميع يعلم ماحدث بعدها وليس فقط ذلك بل حرموا اصحاب المعاشات ممن تذيد ال30%لهم عن200 جنيه

ان ياخذوها اى ان الحد الاقصى هو ال200 جنيه

على الرغم من الكل يعانى وليس فقط الموظفون

ولكن الموظفون ايضا من عامة الشعب ولا يراعون حق الله فى العمل واتقانه وليس ذلك فقط فأنه يرتشى

رغم علمه بظروف الناس ويتعامل مع الناس بوقاحه على الرغم ان عمله ذلك مايأخذ عليه اجرا

ورغم علمه انه قد يتعرض لنفس المعامله ولكن لاحياه فيمن تنادى فنحن تعودنا ان لانراعى بعضنا

سمحنا للبعض بان يصبحوا فولاذ صعب كسره بالضعف والسلبيه فالهدف اليوم هو رغيف الخبز

فقط الذى يباع ويشترى واصبح وسيله للثراء السريع اقوات الناس يتلاعب بها

البعض

تركنا القوانين الظالمه تحكم ونسينا العدل ونحن صامتون سلبييون

قانون كقانون الضرائب العقاريه الجديد ان تم العمل به فهل ذلك عدل فليست بيوت الناس ومنازلهم

ملكيه عامه والخصومات التى على الموظفين ويقال لهم انهم سوف يستردوها

ومع العلم ان ذلك ليس بمبرر ليسمح بالرشوه وخلافه

والشباب اليوم اصبح اما نصاب وتاجر مخدرات ومتاعطيه

يضيع اجر عمله عليه او حتى وان كان من مال اهله على المخدر والبعض يبحث

عن العمل بمجال كمجال السياحه للبحث عن فرصه للزواج باجنبيه او ان تغدق باموالها عليه

والبعض سوف يبرر بظروف الحياه وبالفعل الحياه اصبحت صعبه وتكوين المستقبل اصعب

مع الغلاء اليوم فماذا يفعل الشاب الباحث عن شقه او يريد ان يفرشها ومن اين يأتى بمتطلبات

الاهالى المغالى فيها عند الزواج فالجميع يبحث اليوم عن المال من اى طريق حيث اصبحت الحياه كلها ماده

اما الكارثه الاكبر ان الشاب الذى يعمل ويحاول ان يبنى نفسه لاياخذ حقه فمن يعمل فى مجال القطاع العام

الاجور ضعيفه جدا ومن يعمل فى القطاع الخاص ربما تكون نسبية الاجور اعلى ولكن لاياخذ من يعمل هناك

عن حقه فى مجهوده وتعبه ويرمى له بالفتات وغيره يأخذ الملايين ونحن ايضا من سمحنا بذلك بالصمت وعدم

المطالبه بالحقوق فتمتص دمائه وللاسف اصبحت صورة المصرى الذى يعانى من اجل لقمة

العيش ومساعدة الاهل انه من الممكن ان يبيع كرامته من اجل ذلك او يفعل اى شىء من اجل المال

فى الداخل والخارج وصورته اصبحت انه واسف جدا حمار شغل يحمل عليه كل شىء ويرضى بالقليل

ويعمل اكتر من عدد الساعات الطبيعى بدون اى زياده ولا تقديروكأنه امر عادى

فليرحم الله الشباب وماهم فيه

والعلماء الذين اصبح من اجل ان يفعلوا شيئا يجب ان يتركوا البلاد

فلا احد يهتم بما ينجزوه هنا وغيرنا على استعداد ليدفع الملايين والمليارات من اجل الاستفاده بعلومهم

كذلك لاتوجد فرصه للابداع والمبدعين ليظهروا مواهبهم وابداعاتهم فيصابوا بالاحباط والاكتئاب

فمن اين يأتى التطوير فحتى الطعام والشراب يحتاج الى طرق لتطويره والعلماء والمبدعين هم من

يستطيعون ان يطوروا فما هو حالنا ان فقدنا العلم والعلماء والمبدعين اننا نسجن الابداع

ولانهتم بالعلم والنتيجه هى الجهلو التخلف والتراجع وذلك بالتأكيد نتيجه طبيعيه

والنتيجه

هى تهميشنا عالميا وامتهان لشبابنا وعقولناخصوصا حين نخرج خارج بلدنا ونظرة الجميع لنا على اننا جهلاء

وصعود طبقات داخل المجتمع الى درجة غنى فاحش وهى بالتأكيد الاقل

وباقى المجتمع مدمر انها عيوبنا جميعا حكومة وشعبا واتمنى ان لايلقى طرف على الاخر

ويحمله كافة مشاكله ويجمل نفسه فذلك لن يكون االحل لمشاكلاتنا

اعتقد حان الوقت اليوم لنتفق لا ان ندمر بعضنا بعضا

فلنكون يدا بيد لنقف ضد الظلم بدلا من الاستسلام والضعف فقد اصبح العالم اليوم ينظر لنا على اننا مجموع

من الضعفاء والمتستسلمين

ولنتسم بحب بعضنا ونتعاون ونقف شبابا ورجالا نساء وشيوخا

حتى نكون قوه تقف فى وجه التيارفلنرتفع عاليا

والا فلنسقط جميعا حكومة وشعبا

تحياتى

أحمد فوزى

للتواصل

everardo992002@yahoo.com

[~Heba~]

يا تفكر في احوالك.. يا تحُط الحكومة في دماغك

ده شعارى لمية سنة جاية :sad:

[Scorpion]

أوافقك سيدي الفاضل علي معظم ما كتبته ... فهو ذنبنا فقط ... ذنبنا كمواطنين ... ففي بلد بحجم و ظروف مصر .. حين يعاني من الكساد و البطالة ... حين يعاني من تدهور المحصولات الرئيسية و نقص السيولة و زيادة المديونية ... عندما يعم الفساد و الفقر و اللامبالاة بالأرواح ... عندما نتقاتل أمام المخابز و نتصارع لتوفير أقل القليل و اللازم للمعيشة .... إلخ .... حين يحدث كل ذلك ... فلابد أن تُعلن حالة الطواريء في البلد علي كل مستوي ... ليس هذا فحسب .. بل يجب أن يستنفر المجتمع كل طاقاته و قدراته و مؤسساته لمواجهة التحدي ... لا يجب أن نكتفي بتصريحات الحكومة التي تبث الطمأنينة و أن كل شيء علي ما يرام و تحت السيطرة .. و إنها هي فقط المعنية بالأمر ... هي فقط من ستقوم باللازم ... خصوصآ أنه يفترض إننا تجاوزنا مرحلة إختزال المجتمع في السلطة ... مع إعطاء تلك السلطة توكيلآ علي بياض لكي تتخذ ما يلزم ... علي أساس إن الحكومة هي الراعي أو الكفيل ... و نحن لسنا أكثر من كومبارس نهتف و نهلل دائمآ أننا سنفدي شخصآ ما بالروح و بالدم ....

[Scorpion]

شيئآ آخر .... من البديهيات التي لا نختلف عليها ... ان المريض اذا تدهورت حالته بالرغم من العلاج الذي يتلقاه ... فينبغي أن يعاد النظر في الطبيب أو في الدواء ... فربما هناك خطأ في التشخيص أو خلل في الدواء الموصوف ... لكن الأستمرار في علاجه تحت إشراف نفس الطبيب و بتكرار نفس الدواء يصبح نوع من المغامرة بحياته لا يقبلها أي عقل سليم ....

المفارقة الغريبة أننا نعيش كلنا في نفس الموقف ... مجتمعنا بل حياتنا ذاتها هي هذا المريض ... و بما أن الطبيب في حالتنا لن يعترف أبدآ بخطأه أبدآ ... ما دمنا رضينا أن نوكل كل أمرنا الي ذات الفريق الطبي و ان تغيرت اشخاصه ... فالجنزوري و عاطف عبيد لا يختلفان كثيرآ عن نظيف .... هم نفس الفريق الطبي الذي في ظل رعايته تدهورت صحة الأقتصاد المصري ... أما العلاج فنحن لا نعرف عنه شيئآ و لا نري له أي أثر ... نقرأ فقط تصريحات جوفاء في الصحف .. و مشاريع وهمية ... و لكنها في النهاية تصريحات لا تشفي مرضآ و لا تبدد مخاوف .. بل بالعكس تثير شكوكآ و تبعث علي الفزع مما هو قادم .... و مادمنا راضيين و أبونا راضي .... فالقاضي لن يستطيع أن يمنع "الطبيب" من آداء دوره ... لن يستطيع أن يمنعه من وصف نفس الدواء الذي قادنا الي تلك الكارثة التي نعيشها بدعوي ضمان الإستقرار و إبقاء كل شيء علي ما هو عليه ... الأمر الذي قد يطرح معه في النهاية إقتراح بتغيير المريض نفسه الذي ليس له شفاء ...

إذا كانت تجربة دول جنوب آسيا في إجتياز محنتها الأقتصادية قد أسرت عن نجاح فائق.. فما هو السبب في عدم دراسة تلك الوسائل التي أستخدمتها ... الأدوية التي عالجت بها مرضها الذي كان يشبه مرضنا .... ما هو السبب في عدم محاولة "فريقنا الطبي" الإستفادة بخبرات تلك الدول ... لماذا يتم التجاهل بينما السفينة تكاد تغرق بالجميع ؟؟

ليس في علاج أزمتنا سرآ .. لكن لكل علاج أهله و أساليبه الصحيحة ... و أعتقد انه حان الوقت فعلآ للمريض أن يصيح في وجه أطبائه الفشلة ... إطلعوا بره ...

[Alshiekh]

حاحكى لكم نكتة سمعناها زمان

كان فيه سواق اتوبيس ، سايق الاتوبيس المملوء بالركاب ، وجنب السواق فيه واحد فتوة من معارفه او حبايبه او ممكن تقول من محاسيبه ،

الفتوة كل شوية يقول نكتة ( بيسلى السواق ، ماهو مش دافع تذكرة ) كل مايقول نكتة السواق يضحك ويفرمل بشدة ، وبعدين يطلع تانى ، والركاب طبعا يخبطوا فى بعض ، ويتطوحوا يمين ويتطوحوا شمال ،

قام واحد من الركاب ( شايف نفسه ) قال للسواق ، ماتسوق كويس ياأسطى ، ولو مش عارف تسوق سيب حد تانى يسوق ، قام الفتوة بتاع النكت بص له وقال له " ايه ياد؟ مش عاجبك السواق؟ ) قام الراكب الغلبان رد وقال " لاياعم ده السواق ده فله ومبروك ، احنا الركاب اللى مابنعرفش نركب ".

ياترى العيب فى مين؟

السواق؟

بتاع النكت؟

والا الركاب؟

[Scorpion]

التلاتة يستاهلوا ضرب البلغ يا أستاذ محمد .. و آسف لأستخدام هذا التعبير ...

عارف بتاع النكت ده ممكن تلاقيه مين في مصر ... صحفنا القومية ....

لأن حقيقي اللي بيثير الفزع لما نشوف ان الصحف دي تتجاهل معظم المصايب اللي بتحصل .... بل بالعكس تحاول بقدر الأمكان تجميل الصورة .... و اذا كان ده توجه حكومي فالأمر لازم يكون حزين بالفعل ... لأنه يعكس تلك السياسة الغبية التي ترفع شعار "كله تمام" و تحاول تسويق اسطوانة "أزهي العصور" .. اما ذا كانت تلك الصحف قد تطوعت بالقيام بهذا الدور فالحزن يتحول الي إحباط شديد ...و ان كان المرجح ان الأحتمال الأخير هو الصحيح خصوصآ بعد ما تدهور مستوي العمل الصحفي .. و تحول الصحفيون الي مندوبي اعلانات .. و انضم كل واحد منهم الي بطانة الوزير الفولاني او رجل الأعمال العلاني ... و علي حسب العمولات او الهدايا او الخدمات تأتي الصورة دائمآ أكثر بياضآ ....

و زييييييييييح العيا مر .

[dino2010]

الدكتور و المريض بيضحكوا على بعض

مثل شعبى وارد بيقول يا فرعون ايه اللى فرعنك قال ملقتش حد يلمنى

المريض مقتنع انه مشلول وعاجز ومش هيقدر ولو حاول هينتكس

والدكتور بيستمد قوته من ضعف المريض

كل ما ظهر المرض والضعف و العجز على المريض زادت قوة وجبروت الدكتور

.....................

تم تعديل 1 سبتمبر 2008 بواسطة dino2010

[احمد مطر]

كلام صحيح وصدقونى انا مبقتش عارف اكتب ايه اعتقد اننا كلنا عارفين الحقائق دى بس انا الى دفعنى لكتابة الموضوع ان كل واحد بيحاول يخلى نفسه من المسئوليه والحقيقه ان المجتمع كله لازم يقف وقفه واحده ومحدش يهرب كلنا لان المجتمع دا هو احنا والبلد بلدنا كلنا برضو مش بلد ناس وناس للاسف احنا الى خلينا البلد دى بلد لطبقه بسيطه من الناس بتأكل منها وبتشرب من دم ناس تانى وبنسمي الناس دى للاسف شطار وفاهمين الدنيا ودلوقتى اعتقد ان دا وقت المجتمع عشان يرجع تانى ويقاوم

[حسام يوسف]

انا معاك أخى أحمد مطر فى موضوعك

وتعبيرك ياأخى الفاضل سكوربيون فى مكانة

ومفيش كلمة ممكن تتقال أنسب من كدة