اذهب إلى المحتوى
محاورات المصريين

مسؤولون: القاعدة وراء تفجيرات الرياض


Sayyeda Abouzied

Recommended Posts

يأخ عزام هل انت سعودي الجنسية واين تقيم

يأتي في آخر الزمان قوم حدثاء الأسنان سفهاء الأحلام يقولون من خير قول البرية يمرقون من الإسلام كما يمرق السهم من الرمية لا يجاوز إيمانهم حناجرهم فأينما لقيتموهم فاقتلوهم فإن في قتلهم أجرا لمن قتلهم يوم القيامة

رابط هذا التعليق
شارك

  • الردود 119
  • البداية
  • اخر رد

أكثر المشاركين في هذا الموضوع

أكثر المشاركين في هذا الموضوع

حقيقى يا استاذ عزام .. اخر مداخلتين لك لخبطونى بالمقارنة بالمداخلات الأولى .. فلم أعد أعرف موقفك من بن لادن .. ولا التفجيرات ..

على فكرة .. الناس لن تدخل الجنة كطوائف .. ولا لأنها تبع طائفة بعينها .. سيدخلونها فرادى .. بعد حساب عسير .. ثم بعد رحمة من رب العالمين و مغفرة ..

بسم الله الرحمن الرحيم .. إن المنافقين فى الدرك الأسفل من النار ولن تجد لهم نصيرا .. صدق الله العظيم ( النساء – 145 )
رابط هذا التعليق
شارك

وهذا من أقوى الاجماعات اذ هو فى المراتب عند ابن حزم وأقره ابن تيمية كما فى النقد للمراتب وعند ابن عبد البر فى التمهيد نقلاً عن اسحاق بن راهوية وأيضاً عند ابن كثير كما فى البداية والنهاية وفى غير موضع لا أذكره حالياً...

اجماع على ايه؟

نرجو ذكر الوصلة لنقرأها

الشيخ ابن عثيمين دائما يثنى على الشيخ أسامة 

ولهم لقاءات مسجلة مع بعضهما

اي شخص له جوانب متعددة، سواء بن لادن او بن عثيمين ام غيرهم

و بن لادن له شعبية من ايام الجهاد الافغاني

و لكن ما حدث في سبتمبر 11 يغير الاية تماما

و بن عثيمين توفي قبل هذه الاحداث، و كذلك بن باز

فلا نعلم ما الذي كانوا سيقولوه لو شاهدوا هذه الاحداث

والشيخ الشعيبى من عظماء العلماء ولم يشذ أبداً فى أى منهج بل هو من العلماء الأصوليون الراسخون ولو سألت اللجنة الدائمة فى السعودية لقالوا لك هو شيخنا

حمود بن عقلاء الشعيبي له موقع على النترنت و أيد هجمات سبتمبر و خالف اكثر العلماء في ذلك

وصلة لمقاله في احداث امريكا

و فتاواه يعتمد عليها القاعدة و اشادوا بها في اكثر من مناسبة

و كونه عالم في الفقه لا يمنع ان يكون اخطأ في هذه المسألة او تلك

و باقي العلماء لم يؤيدوا هذا الاسلوب

و فرق بين انها لم تسؤهم، و انهم يحبذوها و ينصروها

الشعب اراد الحياة و القيد انكسر

رابط هذا التعليق
شارك

الأمثلة الأرهابية التى ذكرتها اخى الطفشان تؤكد كلامى و تدعمه .. فالإرهاب يظهر هنا و هناك .. و لكنه يخمد بسرعة .. و يموت او يكمن ولا نسمع عنه بعد هذا ..

و الإرهاب الذى نتحدث عنه .. نما و رعرع و انتشر فى اجساد العالم و تحور و تطور فى اشكال عديدة .. مما يدل على وجود تربة صالحة لنمو الإرهاب عندنا ..

الدولة تواجه الإرهاب بالعنف .. صح .. تفتكر ليه ؟

أجاوب انا ..

لأنه مش فارق معاها علاج اصل المرض .. و اللى غالبا حيفتح ابواب اخرى من وجع الدماغ ..

المهم كتم صوته بسرعة و مهما كان الثمن .. ليتفرغوا لما هم فيه من نهب خيراتنا .. فالديكتاتورية بيئة اخرى صالحة لنمو الإرهاب ..

و لو بلادنا يحكمها الشعب .. لأهتموا بدراسة الظاهرة و علاجها صح .. حتى ينهوها ..

و هكذا كلما تتبعت مشكلة ما نعانى منها .. ينتهى الأمر الى ضرورة الحرية و الديمقراطية .. و أن يحكم هذه البلد أبنائها ..

و يبقى السؤال ..

أريد منك تقدير جزافى لأعداد المعجبين ببن لادن فى العالم العربى و الإسلامى .. الاف أم ملايين ؟؟؟

بسم الله الرحمن الرحيم .. إن المنافقين فى الدرك الأسفل من النار ولن تجد لهم نصيرا .. صدق الله العظيم ( النساء – 145 )
رابط هذا التعليق
شارك

و الإرهاب الذى نتحدث عنه .. نما و رعرع و انتشر فى اجساد العالم و تحور و تطور فى اشكال عديدة .. مما يدل على وجود تربة صالحة لنمو الإرهاب عندنا ..

صح

اقتصاد متردي

شباب يائس

قمع و كبت سياسي

لا امل في التغيير

يؤدي الى التطرف

ثم من السهل تحول هذا الى الارهاب

الدولة تواجه الإرهاب بالعنف .. صح .. تفتكر ليه ؟

أجاوب انا ..

لأنه مش فارق معاها علاج اصل المرض .. و اللى غالبا حيفتح ابواب اخرى من وجع الدماغ ..

المهم كتم صوته بسرعة و مهما كان الثمن .. ليتفرغوا لما هم فيه من نهب خيراتنا .. فالديكتاتورية بيئة اخرى صالحة لنمو الإرهاب ..

و لو بلادنا يحكمها الشعب .. لأهتموا بدراسة الظاهرة و علاجها صح .. حتى ينهوها .. 

و هكذا كلما تتبعت مشكلة ما نعانى منها .. ينتهى الأمر الى ضرورة الحرية و الديمقراطية .. و أن يحكم هذه البلد أبنائها .. 

موافق

لا يهمهم علاج السبب و شفاء المريض

بل يهمهم اخفاء ظواهر المرض فقط

أريد منك تقدير جزافى لأعداد المعجبين ببن لادن فى العالم العربى و الإسلامى .. الاف أم ملايين ؟؟؟

يمكن ان نقسمهم الى اقسام:

- المشاركين في القاعدة نفسها

و هم من اقتنعوا بالفكر، و قرروا ان يشاركوا بالفعل

و هؤلاء لا يتعدوا بضعة ألاف

- المؤيدين لفكر القاعدة بدون مشاركة

و هؤلاء يؤيدوا ما يفعله القاعدة و لكن يتحججون بانهم لا يستطيعون المشاركة، او يتحججون بالملاحقة الامنية

و هؤلاء يكتبون في المنتديات مؤيدين ما تفعله القاعدة

و يأتون بالتنظيرات على وجوب هذه الافعال و انها من الجهاد الخ

و هؤلاء على الأقل مئات الألاف الى بضعة ملايين

- المتعاطفين مع بن لادن لمجرد انه ضد الحكومات و امريكا

و هؤلاء ليسوا بالضرورة مؤيدين له و لا لفكره

بل قد يكونوا غير متدينين اساسا

و لكنهم على قاعدة : "عدو عدوي هو صديقي"

و لا يحبذون ان يحكم بن لادن و امثاله الدول الاسلامية

و لكن كرههم لاسرائيل و امريكا هو الذي جعلهم يؤيدون اسلوب بن لادن (و ليس بالضرورة فكره)

و هؤلاء ملايين كثيرة

الشعب اراد الحياة و القيد انكسر

رابط هذا التعليق
شارك

الأمير نايف.. معاً لنستفد من التجربة المصرية

الوصلــــــــــــــــــة

العمل الإرهابي تطور في النصف الثاني من التسعينيات الميلادية، ونما بخطاب وتنظيم أسامة بن لادن، إلا أنه رغم انتشاره وتوسع خريطته نجده قد غاب عن مصر، واختفى تماماً، وكأن مصر ليست موجودة على الخريطة، ولا يتكاثر بها السياح من أهل الفسطاط الأخر (فسطاط الكفر)، ولا ينظم فكر وعمليات (القاعدة) مصريون، فلم لا نبحث، ويبحث المختصون عن الوصفة السحرية التي استخدمها المصريون ووزير داخليتهم اللواء حبيب العادلي الذي عين فور إقالة حسن الألفي في تداعيات حادث الأقصر ؟

** ملحوظة .. خطأ فى المقال أظن كان هناك وزير اخر بين الألفى و العادلى

بسم الله الرحمن الرحيم .. إن المنافقين فى الدرك الأسفل من النار ولن تجد لهم نصيرا .. صدق الله العظيم ( النساء – 145 )
رابط هذا التعليق
شارك

الى الطفشان .. .. ..

=> ملايين يعنى كارثة <=

بسم الله الرحمن الرحيم .. إن المنافقين فى الدرك الأسفل من النار ولن تجد لهم نصيرا .. صدق الله العظيم ( النساء – 145 )
رابط هذا التعليق
شارك

ما احنا قلنا الاسباب قبل كدة:

- انعدام القدوة (مافيش بديل لبن لادن)

- انعدام القيادة الصادقة المؤثرة

- عقلية روبن هود (نؤيد فعل غير شرعي لوقوع ظلم على الكل)

- الوضع الاقتصادي

- الوضع السياسي

- قضية فلسطين

- التعاطف مع و احترام من يتحدى السلطة و القوة (سواء الحكومات او امريكا)

في ظل كل هذه الاسباب يأتسي الناس و يتطلعون الى امثال بن لادن انهم قمة القدوة

الشعب اراد الحياة و القيد انكسر

رابط هذا التعليق
شارك

طيب لنا وقفة ..

الاحباش ياعزيزي طفشان موجودين بالسعودية بس غير مصرح لهم بالجهر بمذهبهم وهم موجدين في نجران وجيزان وبعض منهم موجود في مكه ولكنهم جميعا متخفيين تحت الاصوليه الاسلامية

موضوع الأحباش .. هم فرقة ضالة تدعي أنها صوفية على طريقة الرفاعي .. أشعرية اعتقادا .. شافعية مذهبا .. لا أعلم أن لهم وجودا في السعودية .. و لكن هناك اختلاف ضخم بينهم و بين القاعدة من كل النواحي .. بل لا توجد مقارنة أصلا ..

صحيح أنهم قد تورطوا في أعمال عنف في لبنان بتصفية خصومهم .. و قد كفروا سيد قطب و سيد سابق و كثير من علماء الأمة .. و لكن مع الحكام .. هم متعاونون الى أقصى درجة ..

هم يمثلون الاتجاه الآخر من التطرف .. قد يكونون أحد الوسائل الارهابية في مقاومة الارهاب نفسه !!

و كما قال الأستاذ الطفشان أن المذهب السلفي أو الوهابي ( و ان كانت لي تحفظات على اللفظ ) في الاعتقاد هو المنتشر في المملكة و أنه المذهب الرسمي للدولة في الاعتقاد .. اما فقها فالمذهب الحنبلي هو المتبع في المملكة و هو أيضا المذهب الرسمي لها .

الأخ azzam salfi

ومنهم من لا يستطيع الصبر عليهم ويأبى أن يحكم بلاد المسلمين أمثال هؤلاء فاختار السيف((اختيار خاطىء))

أنت تقول أن من حمل السلاح ضد الحكومات يعد اختيارا خاطئا .. ثم تدافع عن من يفعل ذلك .. كيف هذا ؟؟

الشيخ ابن عثيمين دائما يثنى على الشيخ أسامة 

ولهم لقاءات مسجلة مع بعضهما

متى ؟؟

أيام الجهاد في أفغانستان أم بعد تكفير النظام السعودي ؟؟

هناك أقوال كثيرة سمعتها أن الشيخ ابن العثيمين قد هاجم و انتقد بن لادن في آخر أيامه !!

ثم هل أقوال الشعيبي و المقدسي تعد اجماعا ؟؟

طيب اذا كانت الأنظمة كافرة .. يصبح الخروج عليها فرض عين !!

ومنهم من فكر فى بناء قاعدة علمية عريضة لتوعية الناس بحقيقة دينهم حتى لو انتشر الدين عرف الناس حقيقتهم((السلفيين ))

كلام سليم تماما .. و لكن سؤال ..

عندما ينتشر الدين الصحيح القويم .. ماذا سيفعل هؤلاء بعد أن يعرفوا حقيقة حكامهم ؟؟

هل الثورة المسلحة و الخروج .. أم أن التغيير سيأتي كده و خلاص ؟؟

سألت هذا السؤال أكثر من مرة لأكثر من شخص و لم أجد جوابا شافيا ؟؟

كتب الأستاذ الطفشان .

بن عثيمين توفي قبل هذه الاحداث، و كذلك بن باز 

فلا نعلم ما الذي كانوا سيقولوه لو شاهدوا هذه الاحداث

بلا أدنى شك انهم كانوا سيدينون تلك الأعمال .. فهذا شيء بديهي .. فالشيخ ابن باز رحمه الله كان مفتي الممكلة .. و حتى لو لم يكن .. الحلال بين و الحرام بين .. و لا يمكن بأي حال أن يبيحا تلك الأعمال التي قد أصفها بالعاطفية الحماسية الى درجة الصبيانية ..

أنا لا اطعن في المجاهدين .. و لكن عندما يكونوا مجاهدين أصلا ..

أحداث المغرب .. بم تلتصق التهمة ؟؟

بالتيار السلفي الجهادي !! و هو نفس تيار القاعدة .

يعني اصبحت السلفية هي مصدر الخطر ..

كيف سمحت تلك الجماعات لأنفسها أن تسيء الك الاساءة للسلفية السليمة ؟؟

هل كان هذا حال السلف في جهادهم و قتالهم ؟؟

هل كان السلف بلا عقول أو بصائر ؟؟

كان المفترض أن تكون السلفية الجهادية نموذج .. يعني أضخاص يجاهدون على فهم السلف الصالح .. اعتقاهم اعتقاد السلف .. فهمهم هو فهم السلف للأمور و العواقب ..

ترى كيف يرى الغرب الآن كلمة سلفية ؟؟

و هم بالطبع باتوا يعرفون تلك المسميات جيدا ..

و اذا كان لا يهمنا كيف يرى الغرب اسلامنا .. فمن ندعو اذا ؟؟

طيب و المسلمين ؟؟

يوجد مئات الآلاف بل الملايين ممن يعتقدون ان الوهابية فرقة خارجة عن الاسلام و أنهم فعلا ارهابيون ؟؟( هذا في الهند و بلاد آسيا ) !!

لماذا تلك الصورة .. من أين أتت ؟؟

أسباب المشكلة في نظري تتمثل في :

1) الحكام .

2) علماء السلاطين و علماء العنف ( و بالتالي لا قدوة ) .

3) ما تفعله أمريكا بنا من ظلم و قهر .

ليس على الترتيب .. فلا يهم ذلك في نظري .

و الله من وراء القصد .

ذو العقل يشقى في النعيم بعقله.. واخو الجهالة في الشقاوة ينعم

هذه مدونتي:

Fathy

رابط هذا التعليق
شارك

السلام عليكم:

الأُصُوليّون قومٌ لا يُحبّونَ المحبَّةْ

ملئوا الأَوطان بالإرهابِ

حتّى امتلأَ الإرهابُ رَهبةْ!

وَيلهُمْ!

مِنْ أينَ جاءوا؟!

كيفَ جاءوا؟!

قَبْلَهُمْ كانت حياةُ الناس رَحْبَةْ

قَبْلَهُمْ ما كانَ للحاكمِ أن يَعطِسَ

إلاّ حينَ يستأذِنُ شَعْبَهُ!

وإذا داهَمَهُ العَطْسُ بلا إذن

تَنَحى.

ورجا الأُمَّةَ أن تَغفرَ ذَنَبهْ!

لم يَكُنْ مِن قَبلهم رُعْبٌ

ولا قَهْرٌ..

ولا قَتلٌ..

ولا كانتْ لدى الأوطان غُربةْ

كان طَعْمُ المُرِّ حُلواً

وهَواءُ الخَنْقِ طَلْقاً

وكؤوسُ السُّمِّ عَذْبَةْ!

كانتِ الأوضاعُ حَقَاً.. مُسْتَتبَّةْ!

ثُمَّ جاءوا...

فإذا النَّكْسَةُ

تَأتينا على آثار نَكْبَةْ

وإذا الإرْهابُ

يَنْقَّضُّ على انقضاضنا من كُلِّ شُعْبَةْ:

واحدٌ.. يقرأُ في المسجد خُطْبَةْ!

واحدٌ.. يَشرَحُ بالقرآن قَلْبَهْ!

واحدٌ.. يَعْبُدُ رَبَّهْ!

واحدٌ.. يحْمِلُ "مِسْواكاً" مُريباً!

واحدٌ.. يَلْبَسُ جُبُّةْ!

آهِ مِنْهُمْ

يَستفزّونَ الحُكوماتِ

إنْ فَزَّتْ عَلَيْهِمْ

جَعلوا الحبَّة قُبَّةْ!

فإذا ألقتْ بِهِمْ في الحَبسِ

قالوا أصبحَ الموطِنُ عُلْبَةْ

وإذا ما ضَرَبَتْهُمْ مَرَّةً

رَدّوا على الضَّرب.. بِسُبّةْ!

وإذا ما شَنَقتهمْ واجَهوا الشَّنقَ بِضربَةْ!

وإذا مَدَّتْ إليهم مِدْفَعاً

مَدّوا لها في الحالِ.. حَربَةْ!

وإذا ما حَصَلوا

في الانتخابات على أَعظَمِ نِسبَةْ

زَعَموا أنَّ لَهُمْ حَقاً

بأنْ يَسْتَلموا الحُكْمَ..

كأنَّ الحكمَ لُعْبَةْ!

أحمد مطر

رابط هذا التعليق
شارك

السلام عليكم:  

الأُصُوليّون قومٌ لا يُحبّونَ المحبَّةْ  

ملئوا الأَوطان بالإرهابِ  

حتّى امتلأَ الإرهابُ رَهبةْ!  

وَيلهُمْ!  

مِنْ أينَ جاءوا؟!  

كيفَ جاءوا؟!  

قَبْلَهُمْ كانت حياةُ الناس رَحْبَةْ  

قَبْلَهُمْ ما كانَ للحاكمِ أن يَعطِسَ  

إلاّ حينَ يستأذِنُ شَعْبَهُ!  

وإذا داهَمَهُ العَطْسُ بلا إذن  

تَنَحى.  

ورجا الأُمَّةَ أن تَغفرَ ذَنَبهْ!  

لم يَكُنْ مِن قَبلهم رُعْبٌ  

ولا قَهْرٌ..  

ولا قَتلٌ..  

ولا كانتْ لدى الأوطان غُربةْ  

كان طَعْمُ المُرِّ حُلواً  

وهَواءُ الخَنْقِ طَلْقاً  

وكؤوسُ السُّمِّ عَذْبَةْ!  

كانتِ الأوضاعُ حَقَاً.. مُسْتَتبَّةْ!  

ثُمَّ جاءوا...  

فإذا النَّكْسَةُ  

تَأتينا على آثار نَكْبَةْ  

وإذا الإرْهابُ  

يَنْقَّضُّ على انقضاضنا من كُلِّ شُعْبَةْ:  

واحدٌ.. يقرأُ في المسجد خُطْبَةْ!  

واحدٌ.. يَشرَحُ بالقرآن قَلْبَهْ!  

واحدٌ.. يَعْبُدُ رَبَّهْ!  

واحدٌ.. يحْمِلُ "مِسْواكاً" مُريباً!  

واحدٌ.. يَلْبَسُ جُبُّةْ!  

آهِ مِنْهُمْ  

يَستفزّونَ الحُكوماتِ  

إنْ فَزَّتْ عَلَيْهِمْ  

جَعلوا الحبَّة قُبَّةْ!  

فإذا ألقتْ بِهِمْ في الحَبسِ  

قالوا أصبحَ الموطِنُ عُلْبَةْ  

وإذا ما ضَرَبَتْهُمْ مَرَّةً  

رَدّوا على الضَّرب.. بِسُبّةْ!  

وإذا ما شَنَقتهمْ واجَهوا الشَّنقَ بِضربَةْ!  

وإذا مَدَّتْ إليهم مِدْفَعاً  

مَدّوا لها في الحالِ.. حَربَةْ!  

وإذا ما حَصَلوا  

في الانتخابات على أَعظَمِ نِسبَةْ  

زَعَموا أنَّ لَهُمْ حَقاً  

بأنْ يَسْتَلموا الحُكْمَ..  

كأنَّ الحكمَ لُعْبَةْ!  

أحمد مطر

هل هذا الشعر يرضي الادارة

فهل لى أن أهاجمه

وهذا لأنه يجهل معنى كلمة أصولية كما هو حال الكثير

أنت تقول أن من حمل السلاح ضد الحكومات يعد اختيارا خاطئا .. ثم تدافع عن من يفعل ذلك .. كيف هذا ؟؟

حيزوم فى المنتدى الآخر وضح الفرق ولا داعى لبيانه

هناك فرق بين السعودية وباقى الدول

فرق شرعى وفرق عرفى

ثم هل أقوال الشعيبي و المقدسي تعد اجماعا ؟؟

لا يقل هذا الا مخبول أو جاهل

لكن تتبع الكلام تعرف ما هو الاجماع الذى بينته

طيب اذا كانت الأنظمة كافرة .. يصبح الخروج عليها فرض عين !!

يبدوا أن فهمك لكلمة خروج قاصر والا ما كنت لتسأل مثل هذا السؤال..

والذى لا يخرج على النظام الكافر فهو مرجىء جلد

أو قاديانى متبع لميرزا,أو لم يقرأ شروط البيعة أو لم يقرأ هذا الحديث

((خيار أئمتكم الذين تحبونهم و يحبونكم و تصلون عليهم و يصلون عليكم و شرار أئمتكم الذين تبغضونهم و يبغضونكم و تلعنونهم و يلعنونكم قلنا: يا رسول الله أفلا ننابذهم ؟ قال: لا ما أقاموا فيكم الصلاة إلا من ولي عليه وال فرآه يأتي شيئا من معصية الله فليكره ما يأتي من معصية الله و لا ينزعن يدا من طاعة))

وعقيدة أهل السنة بخلاف الخوارج والمبتدعة:

((ولا نرى الخروج على ائمتنا الا اذا رأينا منهم كفراً بواحاً))

((بايعنا رسول الله صلى الله عليه وسلم على السمع والطاعة في العسر واليسر، والمنشط والمكره، وعلى أثرة علينا، وعلى أن لا ننازع الأمر أهله؛ [إلا أن تروا كفرا بواحا، عندكم من الله فيه برهان]، وعلى أن نقول بالحق أينما كنا، لا نخاف في الله لومة لائم))

والجواب عن الباقي لاحقاتً لظروف الوقت

رابط هذا التعليق
شارك

أحمد مطر

هل هذا الشعر يرضي الادارة

فهل لى أن أهاجمه

وهذا لأنه يجهل معنى كلمة أصولية كما هو حال الكثير

هل قرأته جيدا؟

هل فهمته قبل ان تهاجمه؟

أحمد مطر يتهكم على الحكومات التي تلقي بكل اللوم على الاصولية

و كلامه واضح لمن تأمله

أنت تقول أن من حمل السلاح ضد الحكومات يعد اختيارا خاطئا .. ثم تدافع عن من يفعل ذلك .. كيف هذا ؟؟

حيزوم فى المنتدى الآخر وضح الفرق ولا داعى لبيانه

هناك فرق بين السعودية وباقى الدول

فرق شرعى وفرق عرفى

نرجو ان تنقل خلاصة ما قيل

قلة من الاعضاء مشترك هناك

و قلة أقل تقرأ كل شئ

و هذا الحوار للكل ان يشارك فيه، و ليس بالمسنجر بينك و بين براود مسلم

فلا يكفي ان تشير الى حوار هناك بدمون وصلة

لكن تتبع الكلام تعرف ما هو الاجماع الذى بينته

سألتك عنه باعلاه

و أسألك مرة اخرى

ما هو هذا الاجماع

و اين الكتاب و الوصلة حتى نرى الكلام في سياقه

الشعب اراد الحياة و القيد انكسر

رابط هذا التعليق
شارك

هؤلاء هم علماء السعودية الاجلاء

العودة، بن جبرين، سفر الحوالي، الغنيمان، عايض القرني

و عشرات اخرين

و هم يدينون ما حدث

لا يختبئون وراء شبهة مؤامرات و لا اسلوب التبريرات

و سائر الاعذار الواهية

فعلى من يحتج بالعلماء، و يدعي الاجماع، و غير ذلك ان يراجع نفسه

http://www.islamtoday.net/bayan/printr.html

بيان حول حوادث التفجيرات

حول الهجمات الأخيرة التي تعرضت لها مدينة الرياض وما تبعها من تداعيات قام موقع (الإسلام اليوم) بإصدار بيان يتضمن رؤية شرعية لهذه الأحداث وسبل معالجتها.

وقد وقّع عليه عدد من أصحاب الفضيلة العلماء وطلاب العلم والدعاة، ومنهم: فضيلة الشيخ: عبد الله بن عبد الرحمن بن جبرين، وفضيلة الشيخ: عبد الله بن محمد الغنيمان، وفضيلة الشيخ: سلمان بن فهد العودة، وفضيلة الشيخ الدكتور: سفر بن عبد الرحمن الحوالي وغيرهم.

نص البيان

15/03/1424هـ

الحمد لله رب العالمين والصلاة والسلام على نبينا محمد وعلى آله وصحبه وسلم وبعد:

فإن دين الإسلام معتبر بأصلين شريفين : الهدى ودين الحق "هُوَ الَّذِي أَرْسَلَ رَسُولَهُ بِالْهُدَى وَدِينِ الْحَقِّ لِيُظْهِرَهُ عَلَى الدِّينِ كُلِّهِ" والأول: مقام العلم والبيان. والثاني: مقام العمل والإيمان؛ وهما أصلان متلازمان.

ولأمر الله للمؤمنين بالتواصي بالبر والتقوى وبالحق والصبر, ونصيحة لله ورسوله, وخاصة المسلمين وعامتهم؛ قصدنا إلى تقرير بعض الأمور تعليقاً على حادثة الرياض!

أولاً : إننا ندين حادث التفجير الذي وقع بالرياض, ونؤكد تحريمه وأنه مخالف للشريعة ومصلحتها، وأي معالجة للحدث يجب أن تكون منطلقة من إدانة صريحة وواضحة, لا لبس فيها لهذا العمل الشائن المحرّم !.

وهذه البلاد هي مأرز المسلمين . وقد تقرر عند الفقهاء أن من دخل بلداً من بلاد المسلمين, على قدر من الأمان أو العهد؛ حرم دمه ولو كان عهد الأمان فيه مخالفة لبعض مسائل الشريعة.

إن الشريعة جاءت بالبيان والهداية , وهي واضحة التقرير بيّنة الدلائل. ومن شعائرها الجهاد؛ ومن أنكره فقد رد صريح الشريعة، إلا أن الجهاد باب واسع في الفقه, وله أحكام وشروط لابد فيها من اجتهاد علماء المسلمين, إذ إن باب الدماء -كما يقول شيخ الإسلام ابن تيمية- من أجل الأبواب, وأعظمها حرمة عند الله ورسوله , والنصوص القرآنية, والأحاديث النبوية الواردة في هذا الباب, وما فيها من الوعيد الشديد على المتعدين أمر معروف، كما في قوله سبحانه:"وَمَنْ يَقْتُلْ مُؤْمِناً مُتَعَمِّداً فَجَزَاؤُهُ جَهَنَّمُ خَالِداً فِيهَا وَغَضِبَ اللَّهُ عَلَيْهِ وَلَعَنَهُ وَأَعَدَّ لَهُ عَذَاباً عَظِيماً"، وقوله:"أَنَّهُ مَنْ قَتَلَ نَفْساً بِغَيْرِ نَفْسٍ أَوْ فَسَادٍ فِي الأَرْضِ فَكَأَنَّمَا قَتَلَ النَّاسَ جَمِيعاً وَمَنْ أَحْيَاهَا فَكَأَنَّمَا أَحْيَا النَّاسَ جَمِيعاً"، وقوله –صلى الله عليه وسلم-:"من قتل معاهداً لم يرح رائحة الجنة" البخاري (3166).

وفتح باب التأويل في هذه المسائل يترتب عليه اضطراب الأمن وحصول المقت، وضياع مصالح الناس، وقد عدّ الله الأمن من نعمه العظمى التي امتن بها على عباده خصوصاً في هذه البلاد الفاضلة التي جعلها مهوى أفئدة المؤمنين "أو لم يروا أنا جعلنا حرماً آمناً ويتخطف الناس من حولهم" "أو لم نمكن لهم حرماً آمناً يجبى إليه ثمرات كل شيء" "فليعبدوا رب هذا البيت الذي أطعمهم من جوع وآمنهم من خوف".

وجعل تعالى زوال الأمن من عقوباته على من كفر بأنعمه "فأذاقها الله لباس الجوع والخوف بما كانوا يصنعون".

وفي هذا البلد –ككل بلد- فئات شتى متنوعة في انتساباتها الإقليمية والقبلية والمذهبية، فإذا اختل الأمن أقبلت كل طائفة على مصالحها الخاصة وحصل الاحتراب الداخلي.

إن من أعظم المخاطر أن تتسع دائرة الانشقاق في المجتمع، وأن يجد الناس أنفسهم في مواقف متقابلة تتداخل فيها الجانب الشرعي بالقبلي بالمناطقي بالشخصي وهذه هي الفتنة بعينها "قُلْ هُوَ الْقَادِرُ عَلَى أَنْ يَبْعَثَ عَلَيْكُمْ عَذَاباً مِنْ فَوْقِكُمْ أَوْ مِنْ تَحْتِ أَرْجُلِكُمْ أَوْ يَلْبِسَكُمْ شِيَعاً وَيُذِيقَ بَعْضَكُمْ بَأْسَ بَعْضٍ انْظُرْ كَيْفَ نُصَرِّفُ الآياتِ لَعَلَّهُمْ يَفْقَهُونَ". كما أن نشر الرعب والترويع في أوساط المجتمع يعد فساداً عظيماً ولذا صح عن رسول الله صلى الله عليه وسلم أنه قال " لايحل لمسلم أن يروع مسلماً" أبو داود (5004).

ومن المنكر والزور وقوع بعض وسائل الإعلام في ربط هذه الأعمال بالمفهوم الشرعي للجهاد؛ اتباعاً لما تعمله وسائل الإعلام الغربية من الخلط المتعمّد والتوسع في الاتهام وتعميم الأحكام بلا بينة بقصد التزييف والتشويه.

ثانياً : إن أعداء الإسلام في الخارج أيا كان مقامهم وموضعهم؛ يتربصون بنا الدوائر, ويحاولون افتعال معركة ضد المسلمين؛ ليتسنى لهم التحكم مستقبلاً في فصل الأمور وتسييرها كما يريدون والواقع أصدق شاهد.

ولا يخفى أن أي عمل يجرُّ تحريباً وتسويغاً ليطأ العدو أرض الإسلام عنوة هو من الفساد .

ثالثاً : باتفاق العلماء: أن العمل إن كان خطأ؛ فلا يصححه حسن النية والقصد ؛ بل لابد من عمل صحيح على السنة مع نية صالحة.

والغيرة على الدين لها قدر لا يفتات به على الشريعة. والقتال في مكة تأخر تشريعه ثلاث عشرة سنة حفظاً لمادة الإسلام . ومعلوم أن شر قريش والكفار على المسلمين لما كانوا بمكة أكثر من شرهم على المسلمين بالمدينة ومع ذلك لم يشرع القتال بمكة، ومعلوم قضاء الله ورسوله صلى الله عليه وسلم في صلح الحديبية وإننا نخاف على مادة الإسلام في هذه البلاد من الشر الذي يتربص به من يتربص من الكفار والمنافقين, مع الإيمان بأن الله حافظ دينه وما بعث به نبيه صلى الله عليه وسلم.

رابعاً : من هنا فإننا ندعو المسلمين في هذه البلاد, ولا سيما أصحاب المسؤولية العليا إلى: معالجة الحدث بالحكمة, والاعتدال, والبعد عما يقع بسببه تحريب لبعض الشباب.

وكما تقرر فإن الحكمة والعدل هما ميزان الحق والقضاء في الشرع ؛ فنحن أمام مشكلة لابد من معالجتها, وأمام فهم بحاجة إلى توجيه؛ إن لم يتولّه الفاقهون للإسلام وواقع الأمة من النَّصَحَةِ لها ولشبابها؛ تولاه الغشَشَةُ, والمغرضون!

خامساً : نؤكد على خطورة نقل المعركة داخل هذه البلاد؛ فهي حصن الإسلام ومنطلق دعوته، وننبه العلماء وطلبة العلم إلى ضرورة بيان ما في ذلك من الشر, وإشاعة الفساد .

كما أننا نرى: أن هذا الحدث لا يجوز أن يستغل في إثارة الحرب على مناهج التعليم وأجهزة القضاء والشريعة والأمر بالمعروف والنهي عن المنكر في هذه البلاد, وعلى المسؤولين منع الأقلام المتطرفة المستغلة للأحداث في مصالح خاصة، وتصفية حسابات تؤثر في وحدة المجتمع وتعمل على استفزازه.

إن مناهج هذه البلاد هي التي خرجت جميع المتعلمين في المملكة, ولم يذهب الناس بها مذهب شر, فمعالجة هذا الأمر يكون لعلماء الشريعة وأهل التخصص الذين سلمت صدورهم على المسلمين؛ من رجال التربية وعلم الاجتماع وأمثالهم.

سادساً : التدين حاجز عن العدوان؛ ولهذا قال صلى الله عليه وسلم: "الإيمان قيد الفتك لا يفتك مؤمن " رواه أبو داود وغيره .

ولولا الدين وعصمته؛ لاضطرب أمر الناس وأمنهم؛ ولهذا فالذين يحاولون ربط هذا الحدث بالتدين, أو بالمؤسسات القائمة في المجتمع- إدارية كانت, أو علمية, أو تربوية-فهم يجادلون بغير الحق , ويريدون توسيع دائرة الصراع . والواجب عزل الحدث في إطاره الخاص, والتعامل مع الأزمة بمسؤولية وواقعية .

سابعاً : وإذا كانت الأحداث معتبراً؛ فعلينا السعي في تحويل المحنة إلى منحة؛ بمراقبة النفس والعودة الصادقة إلى الله, وتحكيم شريعته في كل شيء, ونشر لواء العدل بين الرعية, وفتح باب الحوار الهادئ, بعيداً عن المخاوف الأمنية والتحفظات؛ وتمكين الناس من التعبير عن آرائهم, وتحمل مسؤولياتهم,ضمن دائرة الشريعة, وتحقيق مبدأ الشورى والمشاركة,والرد عند التنازع إلى فقه الشريعة، وحفظ حقوق الناس المادية والمعنوية, ومحاسبة كل من يتعدى عليها كائناً من كان؛ فالمجتمع العادل محفوظ -بإذن الله - من الزعازع والزلازل, وإن وجدت؛ تمكن من التغلب عليها وتجاوزها .

ويجب على رجال الحكم والعلم نشر العلم والشريعة وتمكين أهلها من أداء دورهم في التعليم والتربية وتصحيح الأخطاء ودفع ما ينكر من الأقوال والأعمال.

وندعو الشباب المخلص الغيور إلى تحمل مسؤوليته في الحفاظ على مكتسبات بلده ودعوته ! والتنبه للمخاطر الجدية المحدقة؛ التي لا يمكن تجاوزها إلا بوحدة الصف الداخلي وانسجامه تحت مظلة الشريعة وما تقتضيه من المناصحة والمصارحة .  وَالْعَصْرِ * إِنَّ الإنسان لَفِي خُسْرٍ * إِلَّا الَّذِينَ آمَنُوا وَعَمِلُوا الصَّالِحَاتِ وَتَوَاصَوْا بِالْحَقِّ وَتَوَاصَوْا بِالصَّبْر.

ثامناً : الموقف من الإدارة الأمريكية, ورفض سياساتها التعسفية الاستعلائية الانفرادية؛ ليس حكراً على بلد متدين كالسعودية , ولا على دول عربية ولا إسلامية ؛ فالكراهية لتلك السياسات الفاسدة تتنامى في سائر أنحاء العالم، ولكن ثمت عامل إضافي يخص العالم الإسلامي وهو أنه المستهدف الأول بدينه وثقافته وأرضه وخيراته ومنهج حياته , كما هو مشاهد للعيان.

لقد تجاوز الأمريكيون الحد في الاستخفاف بالشعوب, وتجاهل إرادتها! ومع هذا؛ فإن من الحكمة القول : بأن الإدارة الأمريكية , أو بعض متطرفيها قد يطيب لهم اضطراب الأمن في أي بلد إسلامي ؛ لأنه قد يمنحهم ذريعة حاضرة , أو مستقبلية في التدخل بحجة المتابعة الأمنية , أو الحفاظ على المصالح , أو إغلاق هذه المؤسسة , أو تلك ، وقد تتطور الأمور بشكل لا يمكن التحكم فيه .

وندعو أنفسنا وإخواننا إلى تقوى الله والبصيرة في الدين ، ومن أشكل عليه شيء من خاصة المسلمين وعامتهم فليلتمس حكمه في كلام الله ورسوله ، وليعتبر ذلك بفقه الأئمة، وليرجع إلى أهل العلم والبصيرة والفقه، مع الحذر من الأفكار المنحرفة التي تمهد للعدوان على الدماء والأموال والأعراض بالشبه والتأويلات الباطلة.

حفظ الله للمسلمين دينهم, ودنياهم, ووحدتهم, وأمنهم؛ إنه جواد كريم!

وصلى الله وسلم على نبينا محمد وعلى آله وصحبه وسلم .

أسماء الموقعين

الشيخ د إبراهيم بن عبد الله الدويش

أستاذ الحديث بكلية المعلمين بالرس

الشيخ أ.د أحمد بن سعد حمدان الغامدي

أستاذ الدراسات العليا بجامعة أم القرى

الشيخ أحمد بن سليمان بن على الفاجح

عضو هيئة التدريس بجامعة الإمام

الشيخ د أحمد بن محمد أبا بطين

عضو هيئة التدريس بجامعة الإمام

الشيخ د أحمد بن محمد الخضيري

عضو هيئة التدريس بجامعة الإمام

الشيخ د أحمد بن موسى السهلي

رئيس جمعية تحفيظ القرآن الكريم بالطائف

الشيخ د حمد بن إبراهيم الحيدري

عضو هيئة التدريس بجامعة الإمام

الشيخ د حمود بن غزاي الحربي

عضو هيئة التدريس بجامعة الإمام فرع القصيم

الشيخ د خالد بن عبد الله المصلح

المحاضر بجامعة الإمام بقسم الفقه

الشيخ د خالد بن علي المشيقح

أستاذ الفقه بجامعة الإمام فرع القصيم

الشيخ سامي بن عبد العزيز الماجد

عضو هيئة التدريس بكلية الشريعة بالرياض

الشيخ أ.د سعود بن عبد الله الفنيسان

عميد كلية الشريعة بالرياض سابقاً

الشيخ د سفر بن عبد الرحمن الحوالي

رئيس قسم العقيدة بجامعة أم القرى سابقاً

الشيخ سلمان بن فهد العودة

المشرف العام على مؤسسة الإسلام اليوم

الشيخ د سليمان بن حمد العودة

عضو هيئة التدريس بجامعة الإمام بالقصيم

الشيخ د سليمان بن علي بن محمد السعود

عضو هيئة التدريس بجامعة الإمام بالقصيم

الشيخ د الشريف حاتم بن عارف العوني

أستاذ الحديث بجامعة أم القرى

الشيخ أ.د الشريف حمزة بن حسين الفعر

أستاذ الأصول بجامعة أم القرى

الشيخ د صالح بن عبد العزيز التويجري

أستاذ العقيدة بجامعة الإمام فرع القصيم

الشيخ أ.د صالح بن محمد السلطان

أستاذ الفقه بجامعة الإمام

الشيخ د. صالح بن محمد الونيان

رئيس قسم الفقه بجامعة الإمام سابقاً

الشيخ د عايض بن عبد الله القرني

عضو هيئة التدريس بجامعة الإمام سابقاً

الشيخ د عبد الرحمن بن علوش المدخلي

أستاذ الحديث بكلية المعلمين بجيزان

الشيخ أ.د عبد العزيز بن إبراهيم الشهوان

أستاذ العقيدة بجامعة الإمام

الشيخ أ.د عبد الله بن إبراهيم الطريقي

أستاذ الثقافة الإسلامية بجامعة الإمام

الشيخ عبد الله بن صالح الحمود

خطيب جامع

الشيخ د عبد الله بن عبد الرحمن الجبرين

عضو إفتاء متقاعد

الشيخ أ.د عبد الله بن عبد الله الزايد

مدير الجامعة الإسلامية سابقاً

الشيخ د عبد الله بن علي الجعيثن

أستاذ الحديث في جامعة الإمام سابقاً

الشيخ عبد الله بن فهد السلوم

داعية

الشيخ عبد الله بن محمد الغنيمان

رئيس قسم الدراسات العليا بالجامعة الإسلامية سابقاً

الشيخ د عبد الله بن وكيّل الشيخ

أستاذ الحديث بجامعة الإمام

الشيخ عبد المحسن بن عبد الرحمن القاضي

خطيب جامع

الشيخ د عبد الوهاب بن ناصر الطريري

المشرف العلمي على مؤسسة الإسلام اليوم

الشيخ د علي بن إبراهيم اليحيى

رئيس قسم السنة بجامعة الإمام سابقاً

الشيخ أ.د علي بن عبد الله الجمعة

رئيس قسم السنة بجامعة الإمام فرع القصيم

الشيخ د علي حسن عسيري

أستاذ العقيدة بجامعة الملك خالد

الشيخ د عوض بن محمد القرني

عضو هيئة التدريس بجامعة الإمام سابقاً

الشيخ د محمد بن سعيد القحطاني

أستاذ العقيدة بجامعة أم القرى سابقاً

الشيخ محمد بن صالح الدحيم

القاضي بمحكمة الليث

الشيخ د محمد بن صالح الفوزان

عضو هيئة التدريس بجامعة الإمام

الشيخ د محمد بن عبد الله الخضير

أستاذ الحديث بجامعة الإمام

الشيخ د. محمد بن عبد الله المحيميد

عضو هيئة التدريس بقسم الفقه بجامعة الإمام بالقصيم

الشيخ أ.د ناصر بن عبد الكريم العقل

أستاذ العقيدة بجامعة الإمام

الشيخ ناصر بن محمد آل طالب

القاضي بالمحكمة الكبرى بعرعر

الشيخ هاني بن عبد الله الجبير

القاضي بالمحكمة الكبرى بجدة

الشيخ د وليد بن عثمان الرشودي

أستاذ الدراسات الإسلامية بكلية المعلمين بالرياض

الشعب اراد الحياة و القيد انكسر

رابط هذا التعليق
شارك

أنا أتكلم عن ما دار بينى وبين الأخ محمد أبو زيد فى مسألة تكفير من لم يحكم بما أنزل الله

فقلت:فيها أكثر من اجماع على كفره

الأول عند ابن حزم فى المراتب وأقره عليها ابن تيمية فى النقد

والثانى عند ابن عبد البر فى التمهيد نقلاً عن اسحاق بن راهوية((وهو من طبقة أحمد والبخارى))

والثالث عند ابن كثير فى البداية والنهاية

وليس قصدى أن هناك اجماع على جواز العملية اطلاقاً والا لاتهمت هؤلاء العلماء كلهم بالكفر لمخالفة الاجماع كما قال ابن حزم فى المراتب أن مخالف اجماع الأمة كافر.....

بالنسبة لعملية السعودية

الخلاصة لما جرى هناك

هناك فرق بين السعودية ومصر والجزائر والمغرب

الفرق الشرعى هو أن السعودية لا يجوز ابقاء كافر فيها أكثر من ثلاثة أيام وهناك من قال أقل...وهذا بغرض التجارة فقط...

أمر النبى صلى الله عليه وسلم باخراجهم من الجزيرة كلها

اختلف العلماء فى المقصود بالجزيرة

لكن العلماء اختلفوا فى اليمن وباقى الجزيرة

مع أن النص صريح ولكن حجتهم أن عمر رضى الله عنه أبقى منهم فى اليمن

الشاهد:يحرم على الذمى أن يجلس أكثر من ثلاثة أيام فى الحجاز

أعطت الحكومة السعودية للجيش الأمريكى حقوقاً فى اقامة فى السعودية بحجة دفع عدوان العراق,العلماء اختلفوا فى حكم الاستعانة بالكفار ففريق قال لا يجوز والآخر قال يجوز وهم الهادوية وأبو حنيفة وفريق جمع بين القولين وأظنه الصواب وهو أنه يجوز حينما تأمن مكره وأنه حسن الرأى فى الاسلام....

قال العلماء ولا يجلس فى الجزيرة وإن دفع جزية...

فانقلب الحال ودفعت السعودية الجزية لهم وبقوا منذ سنة 90حتى الآن أى حوالى 13سنة :shock:

فالعقد الذى أبرم بين الحكومة على أساس توفير الحماية لهم مقابل بقائهم للدفاع وهو وهم كما يعلم الجميع عقد باطل,لأن العقد بنى على شرط باطل .....والعقد الذى بنى على شرط باطل يسمى عقد فاسد أى كأنه لم يبرم.....

الذين يحرمون هذه التفجيرات يحرمونها من منطلق أن الحكومة شرعية وفى اعتقاد هؤلاء الكفار أنهم مستأمنون فلا يجوز الغدر بهم وان كان الحق أنهم غير.......

فالذى أفتى يعلم عدم شرعية وجودهم......

تنظيم القاعدة لا يرى شرعية الحكومة لموالاتها النصارى ولوجود البنوك الربوية وغيرها مما يمثل تحريف للشريعة ,غير أن الأمريكان أهل حرب.....

فلا حكومة فى نظرهم يأبى لها ,لكن العلماء الذين أفتوا منهم منيرى أنها مفسدة أكبر ومنهم من يرى أنها مخالفة لطاعة ولى الأمر وهو ما صرح به الأكثر.....كمشايخ الحرم....

بعد تفجيرات سبتمبر قام الشيخ أسامة ببيان أنهم مستهدفون فى كل مكان ثم هدد أنهم إن لم يخرجوا من جزيرة العرب فسيكونوا حلالى الدم.....

فهذا بلاغ لهم

وأعتبر كما غيرى يعتبر أن هذه هى الحجة عليهم

فالخلاف الأكبر والذى يتحدد عليه شرعية هذه العملية هل حكام السعودية شرعيين أم لا؟وهذا هو مناط الخلاف....

أما الفريق الآخر الذى يرى أن المفسدة متعدية وأكبر من المصلحة فهذا أيضاً رأى ينظر فيه...

لكن مصر والمغرب والجزائر هم أهل ذمة كنصارى مصر ويهود المغرب.......لا يجوز حمل السلاح عليهم .......والله أعلم

فأنا لست مؤيداً للعمل العسكرى ضد الحكومات لأنه فاشل بكل المقاييس شرعاً وعقلاً........

فلا اختلاف فى كلامى

أما ماذكره العلماء من ان عهد الأمان فيه مخالفة فهذا قول غريب وشاذ بل هو عقد باطل أصلاً

وليس هذا القول قولى هذا القول هو قول سلمان العودة وسفر الحوالى قديماً وقد أدخلا المعتقل لسنوات بين ثلاثة وخمسة من أجله........

ومن قال ببطلانه الكثير

ولأبين لك ما يحدث على الساحة الاسلامية

الدكتور بكر بن عبد الله أبوزيد عضو فى اللجنة الدائمة وهو أعلم العلماء فى جزيرة العرب ولا يختلف فى علمه رجلان فى الجزيرة كلها

حتى أن المشائخ فى مصر تنتظر كلمته فى أى قضية وهو عضو فى اللجنة وهو سنه صغير لمكانته العلمية التى لم يبلغها أحد من قبل..........

له رسالة عن جزيرة العرب انظر ماذا كتب بها:

{1. كما تكون المحافظةُ على الحدودِ المكانيَّةِ لأيِّ إقليمٍ ولائيٍّ ؛ فإن المحافظةَ على الحدود الشرعية والخصائص المرعيةِ وصيانتِها لهذه الجزيرة واجبةٌ كذلك على من بسط الله يده عليها .

وعليه ؛ فإن النتيجة من المحافظة على الحدود الإقليميّةِ الولائيّةِ معاقبةُ من ينتهكها ، فكذلك من باب أولى تجب معاقبة من ينال من حدودها وخصائصها وحرماتِها الشرعيةِ بما يلاقي انتهاكَه شرعا.

2. سلطان الحاكمية فيها لا يجوز أن يكون لغير دولة التوحيد ، ورايةِ التوحيد .

ومن عجائب المقدور ولطائفِ الحيِّ القيوم ، ولأمر خيرٍ يريده الله - وهو سبحانه أعلمُ بالأحوال - في هذه الأمة المرحومة إن شاء الله تعالى : صار العَلَم الولائيُّ في قلب هذه الجزيرة يحمل كلمةَ التوحيد ، وهكذا كان اللواءُ الأبيض للنبي صلى الله عليه وسلم مكتوبا عليه " لا إله إلا الله محمدٌ رسول الله " .

رواه أحمد والترمذي من حديث ابن عباس رضي الله عنهما .(6)

ولهذا ؛ فإن الأعلامَ إن نُكِّسَت - ابتداعا- لموت العظماء ؛ فإن هذا هو العَلَمُ الوحيد الذي يكون تنكيسه من أشد مواطن الإثم والجُناح .

وبالجملة ؛ فلا تُساسُ الأمة بغير شرع الله الإسلام كما قال حسان رضي الله عنه :

وما الدين إلا أن تُقامَ شرائعٌ *** وتُؤمَنَ سُــبلٌ بيننا وهِضابُ

واعلم أن أي شقاء في الأمة أو فسادٍ هو بسبب ما يُصَبُّ على الأمة من تحلِّلٍ وانحلال في إقامة الدين بين العباد .

6. يجبُ على من بسط الله يده على أيٍّ من هذه الجزيرةِ منعُ سُكنى المشركينَ وإيوئهم ، وتطهيرُها منهم فضلا عن أن يكون لهم فيها أيُّ كيانٍ أو تملُّكٍ ، شائعًا أو مستقلا .

وإن وجد من له تملك فيها وجب على ولي الأمر بيعه لمسلم ولا يجوز إقراره عليه كما لو اشترى كافر مملوكا مسلما فإنه لا يجوز تملكه له ويجب تخليصه من ملكه : " ولن يجعل الله للكافرين على المؤمنين سبيلا " فكذلك لا يجوز إقرار أرض من جزيرة العرب في ملك كافر

وعليه ؛ فإن وجودَ أيِّ نظامِ يقضي بتملُّك الكافرِ في هذه الجزيرةِ يُعَدُّ من نواقضِ هذا الواجب ، فيجب إلغاء ما ينقضه .

أما وجودُ لَبِنَة على لَبنة لمعبد كافر : كنيسةٍ أو صومَعَةٍ أو بيتِ نارٍ.. وهكذا ؛ فهذا عينُ المبارزةِ والمحاربةِ لدينه وشرعه : الإسلامِ .

فلا يجوز أن يكون فيها محلُّ عبادةٍ إلا لمسجدٍ في الإسلام .

7. يجب على من ولاّهُ الله الأمرَ المنعُ الباتُّ من منح التجنُّسِ لأيِّ كافر أو مشرك لا يدين بالإسلام ، وتطهيرُها من التصرُّفات الجاهلية في ذلك

8.وإذا كانتِ العِلّةُ الشرعيةُ في إخراجِ المشركين من هذه الجزيرةِ ، وعدمِ الرضا بأي كيان لهم فيها ، هي : لتبقى هذه الديارُ ديارَ إسلامٍ ، وأهلُها مسلمين ، فتسلمُ قاعدةُ المسلمين ، ويسلم قادتُهم من أي تهويد أو تنصير ... فإن الحكمَ يدور مع علته .

وعليه ؛ فلا يُفيد هذا الحكمُ القصرَ على إخراج أجسادِ المشركين من هذه الجزيرة ، بل يرمي إلى ما هو أبعدُ من ذلك إلى العلة التي من أجلها وجب إخراجهم منها وحَرُمَت سُكناهم فيها .

ولذا؛ فيشمل هذا الحكمَ إخراجُ نفوذهم وتوجيههم وحضارتهم ودعوتهم وتياراتهم المعادية للإسلام وعن كل ما يهدّد أخلاقيات هذه البلاد وينال من كرامتها .

فاحتفِظ - حَفِظنا الله وإياك بالإسلام - بهذا المَدرَكِ الفقهي ، و أسِّس عليه ما تراه من الضمانات بعدُ .}

هل تعرف فتوى اللجنة الدائمة التى صدرت تغيب عنها الدكتور ولم يوقع.....

وعلى فرض أن التفجير غير جائز لماذا لم تخرج فتوى بحرمانية وجودهم ولو نظرت لكتب العلماء الذين يستصدرون الفتاوى هذه لوجدتهم يذكرون لك هذه الجملة

((ولا يجوز بقائهم أكثر من ثلاثة أيام))

وليست 13سنة

ويصرحون بحرمانية وجودهم ((أستغفر الله لا يصرحون يكتبون فقط))فمن أين تأتى كلمة مستأمن....

فكيف نأخذ الفتاوى منهم......!!!!

ولماذا لم نجد موقف الشيخ سلمان الذى زج به فى غياهب السجون والمعتقلات 5سنوات فى أنه لا يجوز بقائهم وأن العهد باطل

وأين دروس الشيخ سفر فى بيان هذا.....

عندما ينتشر الدين الصحيح القويم .. ماذا سيفعل هؤلاء بعد أن يعرفوا حقيقة حكامهم ؟؟  

هل الثورة المسلحة و الخروج .. أم أن التغيير سيأتي كده و خلاص ؟؟  

سألت هذا السؤال أكثر من مرة لأكثر من شخص و لم أجد جوابا شافيا ؟؟

يختلف الرد فى اذا كنت تنتقد التفكير أم تستشير

ويصح فتح موضوع له لأنه ليس موضعه

كل هذا يجعلنا نحكم من الكتب لا من الفتاوى.......

رابط هذا التعليق
شارك

أولا : أنا كلامي لم يكن عن العسكريين ..

ثانيا : النصارى موجودون في الجيزرة العربية منذ زمن ليس بقصير ..بل هم من كانوا سببا في اخراج البترول من تلك الأرض .

حيث لم يكن آل سعود و غيرهم علماء جيولوجيا .

ثالثا : كلامنا عن المدنيين .

رابعا : موضوع وجود المشكرين في جزيرة العرب ..

طيب أين كان نصارى نجران في عهد الرسول صلى الله عليه و سلم ؟

جزاك الله خيرا على توضيح مسألة الاجماع بخصوص الحكم أو الحاكمية .

ذو العقل يشقى في النعيم بعقله.. واخو الجهالة في الشقاوة ينعم

هذه مدونتي:

Fathy

رابط هذا التعليق
شارك

بص يا اخ عزام

مرة اخرى

اقرأ بيان سلمان و سفر الذين تحتج بهم اعلاه

كلامهم واضح

بخصوص مداخلتك الاخيرة

انت سطحت الموضوع جدا و اختزلته

و اظهرته انه خلاف فقهي يرتكز على الاتفاق او الاختلاف في شرعية الحكومة السعودية

و كان الخلاف سائغ بين مستحبات و مكروهات مثلا

و نسيت العواقب و التداعيات بالكامل

كأننا مثلا بنتكلم عن وضع اليدين على الصدر في الصلاة، او الجهر بالبسملة من عدمه

يعني نفترض ان حكومة آل سعود او اي حكومة اخرى غير شرعية من وجهة نظر الدين

من الذي يحق له ان يسقطها؟

و كيف يسقطها؟

و من الذي نصبه حاميا او مدافعا او متحدثا عن مسلمي الجزيرة؟

و من اعطاه الحق ان ينذر هؤلاء و يقول لهم اخرجوا؟

و من اعطاه الحق بان يزج بالمسلمين كلهم في العالم في هوة احداث سبتمبر، و غزو افغانستان ثم غزو العراق و يا عالم ايه تاني مستخبي!

اين الاعتبارات الاخرى

و هي حماية العرض و المال و العقل و و و ؟

هل كل هذه اسقطت من الحسابات؟

لو كان الامر محدود التأثير في من ادعوا الشرعية فيهم، لهان الامر

اما و قد انفلت الزمام و استعدى الناس علينا

فلا و ألف لا

الشعب اراد الحياة و القيد انكسر

رابط هذا التعليق
شارك

بخصوص البيان :

طبعا الموقعين كثير منهه أعلام في مجال الدعوة الاسلامية و معروفون بأنهم ليسوا تبع حكومات و لا عملاء و علماء سلاطين ..

و نحسبهم على خير و لا نزكيهم على الله .

و أحب أن أعلق على بعض نقاط البيان .

ومن المنكر والزور وقوع بعض وسائل الإعلام في ربط هذه الأعمال بالمفهوم الشرعي للجهاد؛ اتباعاً لما تعمله وسائل الإعلام الغربية من الخلط المتعمّد والتوسع في الاتهام وتعميم الأحكام بلا بينة بقصد التزييف والتشويه
.

تلك هي المصيبة الكبرى .. فعند تصفحك لكلمة Jihad في أيو محرك للبحث .. فستظهر لك أشياء غريبة .. بل ان بعضها قد يكون اباحي !!

هل هذه هي الفكرة التي و صلت للغرب عن جهادنا ؟؟

عن جهاد الأمة التي كانت خير أمة أخرجت للناس ؟؟

هل هذه هي المة التي دانت لها بلاد الروم و فارس !!

هل هذا هو جهاد الصحابة و السلف رضوان الله عليهم ..

مستحيل !!

ألا يرى فاعلوا تلك الأفعال انهم بذلك قد يكونون ممن يفتنون الناس في دين الله ؟؟

قال تعالى : ( فَقَالُواْ عَلَى اللّهِ تَوَكَّلْنَا رَبَّنَا لاَ تَجْعَلْنَا فِتْنَةً لِّلْقَوْمِ الظَّالِمِينَ )

و قال تعالى أيضا : ( رَبَّنَا لَا تَجْعَلْنَا فِتْنَةً لِّلَّذِينَ كَفَرُوا وَاغْفِرْ لَنَا رَبَّنَا إِنَّكَ أَنتَ الْعَزِيزُ الْحَكِيمُ )

عندما تكون هذه الأعمال الغير مبررة نقلا او عقلا سببا في نفور الناس من هذا الدين .. فهل سيتحمل هؤلاء الأشخاص وزرهم أو جزء منها !!

ثانياً : إن أعداء الإسلام في الخارج أيا كان مقامهم وموضعهم؛ يتربصون بنا الدوائر, ويحاولون افتعال معركة ضد المسلمين؛ ليتسنى لهم التحكم مستقبلاً في فصل الأمور وتسييرها كما يريدون والواقع أصدق شاهد. 

ولا يخفى أن أي عمل يجرُّ تحريباً وتسويغاً ليطأ العدو أرض الإسلام عنوة هو من الفساد .

ان كانت في تلك العمال مصلحة فبلا أدنى شك هي في مصلحة هؤلاء العداء الذين نحاربهم أو نعاديهم .. فهذا لا يخفى على أصحاب العقول و الألباب ..

يعني العملاق يتظر لنا غلطة لكي ينقض .. فنحن للأسف أو بعضنا يعطيه هذه الفرصة على طبق من ذهب .. و من يدفع الثمن .. المسلمون !!

ثالثاً : باتفاق العلماء: أن العمل إن كان خطأ؛ فلا يصححه حسن النية والقصد ؛ بل لابد من عمل صحيح على السنة مع نية صالحة.

نقطة في غاية الأهمية .. التبرير ..

هؤلاء قوم نواياهم سليمة ..طيب

و أفعالهم سليمة أيضا لمجرد أنهم مخلصون ؟؟

رب باغ للخير لم يبلغه !!

و بمجرد نقد تلك الأفعال يعتقد البعض أنه نقد للنوايا أو للمجاهدين و تبدأ عملية المقارنات !!

و يعتقدون أن وقوف العالم الاسلامي كله في وجه تلك العلميات هو من باب حديث الرسول صلى الله عليه و سلم ( لا يضرهم من خذلهم ) . و طبعا يقولون لأنفسهم هنيئا لنا الغربة ..

نعم هنيئا للمجاهدين الغربة .. اولئك الذين يجاهدون في الشيشان و في كشمير و في فلسطين و العراق ..اما من يفعل ذلك فهنيئا له بماذا ؟؟

أم هنيئا للمسلمين بالمصائب التي ستلي تلك الأفعال ؟؟

كما أننا نرى: أن هذا الحدث لا يجوز أن يستغل في إثارة الحرب على مناهج التعليم وأجهزة القضاء والشريعة والأمر بالمعروف والنهي عن المنكر في هذه البلاد, وعلى المسؤولين منع الأقلام المتطرفة المستغلة للأحداث في مصالح خاصة، وتصفية حسابات تؤثر في وحدة المجتمع وتعمل على استفزازه. 

إن مناهج هذه البلاد هي التي خرجت جميع المتعلمين في المملكة, ولم يذهب الناس بها مذهب شر, فمعالجة هذا الأمر يكون لعلماء الشريعة وأهل التخصص الذين سلمت صدورهم على المسلمين؛ من رجال التربية وعلم الاجتماع وأمثالهم.

تلك هي الطامة الكبرى ..

فلو أن الكصيبة كانت في أن أمريكا أو غيرها سيحاربوننا .. لكان هينا .. و لكن المصيبة في تلك الأقلام المسومة التي عيش بيننا .. و تعمل جاهدة لاجهاض هذه الصحوة في مهدها !!

و الأدهى تغيير المناهج الدينية لكي توافق أهواء امريكا .. ليخرج جيل من أبناء المسلمين ( كما في كثير من البلدان ) لا يفقهون عن دينهم شيئا .. و تصبح حصة التربية الاسلامية حصة رسم .. أو حصة للتسلية و السخرية من المعلم !!

هل هذه مصالحنا ؟؟

ولولا الدين وعصمته؛ لاضطرب أمر الناس وأمنهم؛ ولهذا فالذين يحاولون ربط هذا الحدث بالتدين, أو بالمؤسسات القائمة في المجتمع- إدارية كانت, أو علمية, أو تربوية-فهم يجادلون بغير الحق , ويريدون توسيع دائرة الصراع . والواجب عزل الحدث في إطاره الخاص, والتعامل مع الأزمة بمسؤولية وواقعية .

نقطة أخرى هامة ..

سيخلط كما يحاول الكثيرون الخلط بين المتدين و الارهاب .. بل ان شدو تلك الهجمة الضارية ستزداد .. و السيئة للأسف تعم و هذا هو الواقع ..

مثلما حدث في المغرب .. الحزب الحاكم الآن حزب اسلامي .. ماذا سيكون موقف الحكومة منه هناك ؟؟

ماذا سيكون موقفها من الاسلاميين بصفة عامة ؟؟

أسائ هؤلاء الناس الى الدعوة أكبر اساءة للأسف .. و قد يكون سببا في انتكاسة كبرى .. نسأل الله العافية و أن تمر العاصفة على خير .

سابعاً : وإذا كانت الأحداث معتبراً؛ فعلينا السعي في تحويل المحنة إلى منحة؛ بمراقبة النفس والعودة الصادقة إلى الله, وتحكيم شريعته في كل شيء, ونشر لواء العدل بين الرعية, وفتح باب الحوار الهادئ, بعيداً عن المخاوف الأمنية والتحفظات؛ وتمكين الناس من التعبير عن آرائهم, وتحمل مسؤولياتهم,ضمن دائرة الشريعة, وتحقيق مبدأ الشورى والمشاركة,والرد عند التنازع إلى فقه الشريعة، وحفظ حقوق الناس المادية والمعنوية, ومحاسبة كل من يتعدى عليها كائناً من كان؛ فالمجتمع العادل محفوظ -بإذن الله - من الزعازع والزلازل, وإن وجدت؛ تمكن من التغلب عليها وتجاوزها .

اذا كان الكلام عن المشكلة فلابد من ذكر أسبابها .. و هي ليست مبررات و لكنها أسباب .. فكل مشكلة و لها مسببات و خلفيات و ليس وليدة اللحظة ..

لعبت الحكومات الي تحكمنا دورا كبيرا في ظهور تلك التيارات التي فضلت استخدام العنف كوسيلة و قد يكون غاية في أحيان أخرى .

فتح حوار مع الجميع و مزيد من الحريات و الشورى و الثقة في العلماء المخلصين و اعطائهم الفرصة لتوضيح المنهج السليم هو الوسيلة الوحيدة للقضاء على تلك المشكلة .

لكن .. استمرار الحال كما هو عليه .. فلننتظر الأسوأ !!

ثامناً : الموقف من الإدارة الأمريكية, ورفض سياساتها التعسفية الاستعلائية الانفرادية؛ ليس حكراً على بلد متدين كالسعودية , ولا على دول عربية ولا إسلامية ؛ فالكراهية لتلك السياسات الفاسدة تتنامى في سائر أنحاء العالم، ولكن ثمت عامل إضافي يخص العالم الإسلامي وهو أنه المستهدف الأول بدينه وثقافته وأرضه وخيراته ومنهج حياته , كما هو مشاهد للعيان.

اللهم عليك بأمريكا و من شايعها و من أدخلها بلاد المسلمين ..اللهم آمين ..

------------------------------------------------------------------------------------

كتب الأخ الفاضل azzam salfi

وعلى فرض أن التفجير غير جائز لماذا لم تخرج فتوى بحرمانية وجودهم ولو نظرت لكتب العلماء الذين يستصدرون الفتاوى هذه لوجدتهم يذكرون لك هذه الجملة 

((ولا يجوز بقائهم أكثر من ثلاثة أيام)) 

وليست 13سنة 

ويصرحون بحرمانية وجودهم ((أستغفر الله لا يصرحون يكتبون فقط))فمن أين تأتى كلمة مستأمن.... 

فكيف نأخذ الفتاوى منهم......!!!! 

ولماذا لم نجد موقف الشيخ سلمان الذى زج به فى غياهب السجون والمعتقلات 5سنوات فى أنه لا يجوز بقائهم وأن العهد باطل 

وأين دروس الشيخ سفر فى بيان هذا.....

و لماذا سجن أصلا الشيخ سلمان العودة ؟؟

أليس لأنه اعترض على وجود العسكريين الأمريكان .. أكرر العسكريين و ليس المدنيين فلا يجب الخلط !!

و الله من وراء القصد .

ذو العقل يشقى في النعيم بعقله.. واخو الجهالة في الشقاوة ينعم

هذه مدونتي:

Fathy

رابط هذا التعليق
شارك

ومن المنكر والزور وقوع بعض وسائل الإعلام في ربط هذه الأعمال بالمفهوم الشرعي للجهاد؛ اتباعاً لما تعمله وسائل الإعلام الغربية من الخلط المتعمّد والتوسع في الاتهام وتعميم الأحكام بلا بينة بقصد التزييف والتشويه
.

تلك هي المصيبة الكبرى .. فعند تصفحك لكلمة Jihad في أيو محرك للبحث .. فستظهر لك أشياء غريبة .. بل ان بعضها قد يكون اباحي !!

هل هذه هي الفكرة التي و صلت للغرب عن جهادنا ؟؟

عن جهاد الأمة التي كانت خير أمة أخرجت للناس ؟؟

هل هذه هي المة التي دانت لها بلاد الروم و فارس !!

هل هذا هو جهاد الصحابة و السلف رضوان الله عليهم ..

مستحيل !!

ألا يرى فاعلوا تلك الأفعال انهم بذلك قد يكونون ممن يفتنون الناس في دين الله ؟؟

طب انا و انت عارفين الكلام دة و متفقين عليه

ان هذا ليس جهاد

بل ابعد ما يكون عن الجهاد

الاشكال ليس الاعلام، سواء شرق او غرب

الاشكال من يقوم بهذه الاعمال، و من يتعاطف معهم

يعني بن لادن يقول : "نقلنا المعركة لارض العدو"

و يقول : "غزوتي نيويورك و واشنطن"

الى اخر الكلام المعروف

و نرى المتعاطفين معهم يدعون "للمجاهدين" بالتثبيت

و برفع راية "الجهاد"

و التحريض على "الجهاد"

و كله جهاد في جهاد

فلماذا نلوم الاعلام، و اصحاب الشأن يقولون انه جهاد؟

و سبق ان اشرت ان مشكلتنا عويصة جدا

لاننا نعتمد على اسلوب "الانكار اولا، ثم التبرير ثانيا"

كنت اتحدث مع صديق لي مصري مقيم في الخليج اليوم

و هو مقتنع ان ما حدث في الرياض هو من تدبير امريكا بلا شك

(زي بالضبط احداث سبتمبر، و الانكار الذي عشنا فيه شهور طويلة)

فلما قلت له اننا ننكر ثم نبرر، كان رد فعله : "طب ما المسلمين بيتقتلوا في كل حتة، مش من حقهم يردوا"

و هذا هو عين التبرير الذي اعنيه : "لم يفعلها بن لادن، و ان فعلها فهو محق"

هو مش من شوية بنقول مش ممكن مسلم يعمل كدة!

دلوقت بقى عنده حق؟

سبحانك يا رب!

و من يقرأ البيان اعلاه سيعلم ان النية لا دخل لها بالعمل ان كان سيئا تحت مسمى حسن النية

الشعب اراد الحياة و القيد انكسر

رابط هذا التعليق
شارك

لأن الوقت ضيق ولا استطيع الآن الجواب على كل هذا الا أن الأخ الطفشان لم يلاحظ فى معرض كلامى أنى ذكرت جانب المصلحة والمفسدة

وقلت أنه يختلف فى السعودية عن غيره

فكتب علينا القتال وهو كره لنا وفيه أن الأطفال سيصيروا أيتاما وأن الزوجة ستصير أرملة ولا عائل لهم وأن غزونا للكفار سيجعلهم يتحاملون علينا ولكن اذا كان فرضاً لم يحق لنا أن ننسلخ منه....

ثانيا الأستاذ براود يقول ان الشيخ سلمان كان يفرق بين عسكرى ومدنى

أقول له هذه تقسيمة وزارة الاعلام

الناس عندنا فى الشرع اما مستأمن أو أهل حرب

والأمريكان أهل حرب والا أنك لم تسمع أنه حاربوا أفغانستان أو العراق أو أنهم على الأقل يساعدون اسرائيل

أما المستأمن فلماذا لا تكلف نفسك وتفتح كتب الفقة لترى ما حكم بقاء التاجر فى الجزيرة فوق ثلاثة أيام بغرض التجارة أو لعلك تسمع شرائط سلمان القديمة

عذراً لضيق الوقت

رابط هذا التعليق
شارك

ملحوظة صغيرة اخ براود : حزب العدالة و التنمية ليس الحزب الاول و ليس في الحكومة. بل هو الحزب الثالث من حيث عدد النواب و هو في المعارضة. عدد نوابه حوالي 50 من اصل 330 يعني من المستحيل ان يكون حكومة لوحده...

ثانيا ليست الحكومة من ستتعامل معه بحذر شديد فقط بل الشعب. اول مثال على ذلك ان هذا الحزب نظم مظاهرة شبه عفوية للتنديد بالعمليات الارهابية يوم الاحد في الرباط فقام بعض الشباب برجمهم بالطماطم...

هناك شريحة واسعة من الرأي العام تتهمهم بكونهم ساعدوا ولو بطريقة غير مباشرة للترويج للفكر المتطرف الذي افضى لهذه المذابح.

لا تنسى اننا قريبون جدا مما يحصل في الجزائر و لن نتقبل ابدا ان نتحول الى جزائر اخرى...

شخصيا وبعد ما حصل من المستحيل ان اصوت عليهم رغم انني اعتبر نفسي وسطيا و اؤمن بضرورة تواجدهم كتيار اسلامي معتدل لكي لا نغرق من الجهة الاخرى في العلمانية المفرطة...

رابط هذا التعليق
شارك

انشئ حساب جديد أو قم بتسجيل دخولك لتتمكن من إضافة تعليق جديد

يجب ان تكون عضوا لدينا لتتمكن من التعليق

انشئ حساب جديد

سجل حسابك الجديد لدينا في الموقع بمنتهي السهوله .

سجل حساب جديد

تسجيل دخول

هل تمتلك حساب بالفعل؟ سجل دخولك من هنا.

سجل دخولك الان
  • المتواجدون الآن   0 أعضاء متواجدين الان

    • لا يوجد أعضاء مسجلون يتصفحون هذه الصفحة

×
×
  • أضف...