اذهب إلى المحتوى
محاورات المصريين

مسؤولون: القاعدة وراء تفجيرات الرياض


Sayyeda Abouzied

Recommended Posts

أما غيره كالذى يحرم البيبسى ويجيز قتل الأفغانى المسلم من قبل الأمريكانى المسلم فهذا أدلته من ميكى ماوس...

ميكي ماوس قديم أوي يا عم عزام...دلوقت فيه ...البوكيمون!..هل تتذكر فتواه يا عزام؟

خلص الكلام

Sherief El Ghandour<br /><br />a furious Egyptian

رابط هذا التعليق
شارك

  • الردود 119
  • البداية
  • اخر رد

أكثر المشاركين في هذا الموضوع

أكثر المشاركين في هذا الموضوع

يبدو أن فهمك للكلام صعب كما فهمت الاجماع من قبل 

ألم تكن السعودية متبعة للمنهج السلفى؟! 

أنا لا أتكلم عن منهج الشيخ أسامة تدبر قبل أن تتكلم

الكلام ده كان زمان .. وزمان جدا !!

أنت تقول الى عهد قريب .. حدد لي السنة التي تخلت السعودية فيها عن المنهج السلفي ؟؟

طالما أن حضرتك مؤرخ لتاريخ السلفية !!

الأخ لا يأبى لرأى هؤلاء طالما أنه ليس باجماع ونظراً لأنهم استنكروا بأدلة عامة ليس لها علاقة بالحادث وأكثرهم يتكلم عن أنهم مستأمنون وفتوى أعضاء اللجنة أن عقدهم باطل وجمهور السلف فى الكلام والنقولات التى أغضبتك تبين ذلك

طالما ليس اجماع .. كويس ..

طيب تذكر هذه النقطة جيدا .. لأنكم و أقصد السلفيين .. كلما تكلمتم .. تقولوا هو لازم اجماع ؟؟

يعني اذا لم يكن هناك اجماع .. يبقى الموضوع غير ملزم ..

و ضح الكلام و لا تتمهني بعذ ذلك بأنني أبتر كلامك .. انت من قلت ..

و على فكرة .. انا عامي من عوام المسلمين يا سيدي الفاضل .. فهمي للاجماع أو قضية فقهية .. فهم قاصر بلاشك .. و لكن هذا لا يمنعني من مناقشة ما أقرأه أو أسمعه .. فهذا أمر ديني .. و ليس من عادتي أن أسمع و أقول آمين و خلاص !!

ثانيا : أنا لا أغضب من نقولاتك .. فأنت تجيد النقل ماشاء الله عن السلف و الخلف .. و لماذا أغضب .. بس المشكلة في الفهم و ليس في النقل !!

ذو العقل يشقى فى النعيم بعقله.....وأخو الجهالة فى الشقاوة ينعم

أصبت و الله .

وهذا استنتاج أم تحليل؟ 

لو أنك من المتيمين بالشيخ كمثلى ومتبع لبياناته وخطبه ودروسه لعلمت وليس هذا موضع للبسط

طيب قل لنا !!

لست متيما بأحد .. لا بن لادن و لا غيره ..

و لماذا ليس موضع البسط .. بل هو في صميم الموضوع ..

أنا سألتك و انت لم تجب !!

و تقولي ليس موضع البسط ..

أريد كلاما لهؤلاء المشايخ حبايبك .. يستنكرون فيه وجود الأمريكان قبل 1990 !!

أو استنكار وجود أي كفار في الجزيرة !!

يعني الآن أفاقوا و اكتشفوا أنه لا يستوطن الكفار جزيرة العرب و بدأوا يعملوا عمليات .. بس لما طلعوا لهم البترول زمان كانوا زي العسل ؟؟؟

صح ؟؟

سبحان الله .. و لا حول و لا قوة الا بالله ..

الشيخ بن لادن مجتهد صاحب عقيدة سلفية وله أدلته التى يفندها ولا يستطيع أحد أن يناظره فيها وناظر فيها الكبار كابن عثيمين وفاز الشيخ فى البيان لأن الحق أبلج....

يعني هو صاحب العقيدة السلفية معصوم و لا ايه ؟؟

كلامك غريب جدا يا أخ عزام .. !!

و له أدلته .. و الله هو حر فيها .. و حر فيما يرى .. لكن أن يتحمل المسلمون تبعات أعماله .. موضوع آخر و نقول له .. قف ..

ليس المفروض ان يدفع المسلم في أمريكا ثمن أفعال الشيخ .. و ما ذنبه ..

و ليس المفروض أن يموت شخص من المسلمين بسبب أفعال الشيخ ..

هل هذا اجتهاد ؟؟

أما غيره كالذى يحرم البيبسى ويجيز قتل الأفغانى المسلم من قبل الأمريكانى المسلم فهذا أدلته من ميكى ماوس...أو كالذى يجيز تصوير الرجل لامرأته وهى عارية بالفيديو فهذا أيضاً استدلاله هواه

ميكي ماوس .. هل هذا أسلوب كلام المسلمين عن بعضهم ؟؟

و لكن لا أعيب عليك .. طالما تعودت على هذا الكلام من أصحاب تلك الأفكار .. عنده استعداد يشتم كل من يخالفه علنا .. بس حبايبه .. لو قالوا ايه .. يبقوا أحلى من العسل ..!!

شوف يا أخي .. لن أرد على كلامك ( مع أن علمائك قالوا أسوأ من ذلك بكثير ) .. لأنك تسوق الفتاوى على هواك .. و أظنك لم تقرأها أصلا ..و هذا دليل ضعف شديد بصراحة في منطقك .. ما دخل من تتكلم عنهم الآن ؟؟

و لا داعي لخلط المواضيع .. فمن تتكلم عنهم علماء مجتهدون و لهم أدلتهم و ليس ميكي ماوس ..بل قرآن و سنة و اجماع و قياس .. زي الشيخ أسامة اللي حضرتك ميت فيه .. و عندك استعداد تبرر أي فعل له حتى لو فجر بيتك علشان هو مجاهد مجتهد مقاتل .. ناقص تقول معصوم !!!

أتمنى أن لا تحاول جر الموضوع للكلام عن علماء ليس لهم علاقة بالموضوع .. و خلينا في شيخك و أفعال شيخك !!

ذو العقل يشقى فى النعيم بعقله....وأخو الجهالة فى الشقاوة ينعم

عل و عسى أن يفهم البعض ما ينقلون !!

هدانا الله و اياك ..

الغريب في أصحاب هذا الفكر .. أنهم يسقطون الأحدايث و الأقوال على أنفسهم و يرون أنفسهم أبطال .. و أنهم غرباء ..

هم فعلا غرباء .. و لكن الغربة الغلط أكيد !!

لا حول و لا قوة الا بالله .

ذو العقل يشقى في النعيم بعقله.. واخو الجهالة في الشقاوة ينعم

هذه مدونتي:

Fathy

رابط هذا التعليق
شارك

ان كان هو فاعل عملية المغرب فأنا أختلف معه أما الرياض فلا تثريب....

يعني ان كان هو من قتل اربعين من اهلي في المغرب لا تملك الا ان تقول : اختلف معه..كخ ,كذا عيب... :) :)

كان يمكن ان تكمل على فكرتك و تقول نحسبه عند الله مجاهدا و قد اجتهد فاخطأ و له ثواب اجتهاده...

:mad: :mad:

الهذا الرخص اصبحت دماء المسلمين عندكم...

رابط هذا التعليق
شارك

برجاء للأخ عزام لا لتسويق افكار بن لادن هنا

فنحن نعتبره ارهابي مجرم قاتل سافك لدماء المسلمين قبل دماء الغرب

يأتي في آخر الزمان قوم حدثاء الأسنان سفهاء الأحلام يقولون من خير قول البرية يمرقون من الإسلام كما يمرق السهم من الرمية لا يجاوز إيمانهم حناجرهم فأينما لقيتموهم فاقتلوهم فإن في قتلهم أجرا لمن قتلهم يوم القيامة

رابط هذا التعليق
شارك

الأخ العزيز mehdi

يعني ان كان هو من قتل اربعين من اهلي في المغرب لا تملك الا ان تقول : اختلف معه..كخ ,كذا عيب...

أولا : من ماتوا في المغرب نحسبهم شهداء عند الله .. كما أنهم أهلنا نحن أيضا و اخوة لنا مثلك تماما .. و يعتصر الحزن قلوبنا عليهم .. و نبكي و نذرف بدلا من المع دما على حال المسلمين الذين استباح بعضهم دماء بعض .. و أفتوا بأنه لا مانع ..

ثانيا : معاك حق .. لا يكفينا أن نقول .. نختلف معه .. يعني من قتلوا دمهم يروح هدر ؟؟

احنا نختلف من هنا للسنة الجاية .. و يجب أن يوضع عقاب رادع لتلك الأفعال المشينة المخزية .. و التي ليست من الاسلام في شيء ..

و أيا كان فاعلها .. فيجب القصاص منه بلا شك .

الأستاذ Mohammad Abouzied

معلش .. يجب أن يعرض الحميع أفكاره .. و هذه الأفكار ليست أفكار شخص أو اثنين في مصر .. بل هناك للأسف شريحة من الشعب المصري بل و الاسلامي بصفة عامة تبرر و تتبنى نفس الفكر . و لابد من مناقشة تلك الأفكار لبيان الحق .. لكن أن نقول هذا ليس مكان لتسويق أفكار .. فهذا يسبب تطور للمشكلة بلا شك ..

و هذا ما فعلته الحكومات .. بعضها طنش .. و بعضها واجه الأفكار المشابهة ( الجهاد و الظواهري ) مواجهة مسلحة .. و في كلتا الحالتين كانت النتيجة أن شعر أصحاب تلك الأفكار بعقدة الاضطهاد و اعتقدوا أن ذلك مبرر لما يفعلون !!

و الله من وراء القصد .

ذو العقل يشقى في النعيم بعقله.. واخو الجهالة في الشقاوة ينعم

هذه مدونتي:

Fathy

رابط هذا التعليق
شارك

أما آن الأوان لوضـع حد لهذا الخـلط المدمـر بـين الإسـلام والإرهــاب

الشيخ راشد الغنوشي

إن المبادئ السامية والقيم النبيلة كثيرا ما يساء اليها، الى حد حملها على أضدادها، سواء أكان ذلك بالتأويل المتعسف، أم بتجاوز حد الاعتدال في التطبيق، فيتحول الجهاد في الاسلام ـ مثلا ـ من دفاع عن الحرية والعدل الى ترويع للآمنين وإرهاب للمؤمنين أو المستأمنين واستحلال للدماء البريئة والاموال المعصومة.

ومن مثل تحول التقوى الى سلبية وانعزال وتدمير للطاقات الحيوية في الانسان بدعوى شدة الحرص على التدين كما فعل النفر من الصحابة الذين اعتزلوا الحياة في المسجد، فقال أحدهم أصوم ولا أفطر وقال الآخر أقوم الليل ولا أنام وقال الثالث أعتزل النساء، تفرغا للعبادة، فبلغ ذلك النبي عليه السلام ففزع من هذا التوجه ودعا الناس الى اجتماع عام عاجل، فحدثهم عن ظواهر شاذة عن نهج الاسلام الوسطي قد أطلت برأسها وسط نفر من الشباب الاسلامي المتحمس، وحذرهم من التشدد والغلو، فإن تجاوز حد الوسطية في الخير كالصلاة والتلاوة ليس خيرا بل شر، ونبههم الى واجب الالتزام بسنته العادلة ونهجه الوسطي وذكرهم بأنه أعرفهم بالله وأتقاهم وأنه يصوم ويفطر ويقوم الليل وينام ويتزوج النساء. ثم ختم خطابه علـيه السلام بهذا الحسم «فمن حاد عن سنتي فليس مني».

ومع ذلك تعرض الاسلام في مراحل كثيرة من تاريخه الى خطر التشويه والاساءة له واستخدامه لما يصادم مقاصده سواء أكان ذلك من طريق التعسف في الـتأويل أم بالمبالغة وتجاوز حد الوسطية، فتحول الجهاد لدى جماعات من المسلمين سياسية ودينية الى استباحة واسعة لدماء المسلمين في تجاهل شنيع لتعظيم الاسلام لحرمة الدماء حتى عد «من قتل نفسا بغير نفس أو فساد في الارض فكأنما قتل الناس جميعا». ويعجب المرء وهو يقرأ آية النساء وما ورد فيها من تهديد ووعيد إلهي لكل من يقدم على جريمة استباحة دم مسلم بغير حق، وعيد وتهديد لم يأت مثلهما بشأن أي جريمة أخرى أو ذنب.

اقرأ معي: «ومن يقتل مؤمنا متعمدا فجزاؤه جهنم خالدا فيها وغضب الله ولعنه الله وأعد له عذابا عظيما» (النساء 92) يعجب كيف تمت استباحة مئات الآلاف من أرواح المسلمين عبر التاريخ بمجرد تأويلات باطلة متطرفة نزعت عن الملايين من المسلمين حرمة وهبها الله لهم لمجرد أنهم لا يشاطرون قلة موتورة المزاج ضيقة الأفق حرفية الفهم، لا يشاطرونها فهمها الحرفي الضيق للدين وموقفها السياسي من الحكم، أو نهجها في التعامل مع مظالمه، فما كان منها إلا أن كفرت الحاكم وكل من يعمل معه بل كل من لا يشاطرها مواقفها المتطرفة، ولم تقف عند هذا الحد بل انتصبت في مقام القاضي لتصدر أحكاما باستباحة أموال ودماء مخالفيها، وتتولى إنفاذها، منحدرة من الحاكم ـ بعد أن قصرت يدها عنه ـ الى حاشيته وأعوانه، وظلت تمتد بسرطان التكفير الى أن شمل المجتمع أو أغلبه، كل جهاز دولته من رجال أمن ومالية وتعليم فكلهم كافرون مستباحو الدم وكل من شك في كفرهم فهو كافر أيضا.

إنها الاستعادة البلهاء المأساوية لسيناريو الخوارج فكرا ومنهاجا، أولئك الذين لم يشك الامام علي وقد كفروه وأهدروا دمه، في تقواهم وأنهم من الكفر فروا، ولكن النفس البشرية تتوفر على مساحات واسعة وطبقات معقدة لاجتماع المتضادات إذا لم يسعفها فهم رشيد ووعي سديد وتربية قويمة، لا سيما مع وجود أخلال في المجتمع قد تصل الى حد المظالم الكبرى، كما هو الحال في عصرنا حيث بلغ التناقض بين الدولة والمجتمع في معظم البلاد وضعا غير مسبوق من جهة سلوك الدولة وتفلّته من ضوابط الاسلام وقيمه الاخلاقية ومفاهيمه الثقافية وعدله الاقتصادي والسياسي والقضائي، ومن جهة سياساتها الخارجية في تبعيتها للدول غير الاسلامية، بل المحاربة للاسلام، بينما شعبها لا يزال ملتزما على نحو آخر بالاسلام بل إن التزامه مع تفشي الصحوة الاسلامية ـ في تصاعد، وينتظر من دولته أن تعبر عن ذلك في جملة سياساتها الداخلية والخارجية، فإذ هي كثيرا ما تتصرف في سياساتها الداخلية وكأن الاسلام مسألة شخصية لا علاقة لها بالمجال العام الأخلاقي والتربوي والثقافي والتشريعي، كما أنها تنهج في سياساتها الخارجية، لا من موقع أنها جزء من أمة يقتضي الانتماء لها واجبات والتزامات بل من موقع الدولة-الامة، فتنظم علاقاتها بالخارج في ضوء ما تقدره من مصالح وموازين قوة، فيستوي في ذلك العربي والمسلم بغيرهما، بينما لا يزال مجتمع تلك الدولة يعتبر نفسه جزءاً من أمة كبرى أمة العرب والمسلمين وينتظر من دولته أن تتصرف وفق ذلك صداقة وعداوة. ففي قضية فلسطين ـ مثلا ـ يبدو التباين صارخا بين موقف الشعوب وموقف معظم الحكام، فهي عند الشعوب قضية ذات أولوية تسبق حتى القضايا المحلية بينما هي عند أكثر الحكام قضية خارجية نناصرها بحسب مصلحة الدولة. الشعوب ترى في اسرائيل العدو اللدود الذي يجب أن يحارب وتبذل كل المساعدة لمحاصرته ودعم كل جهد لوضع حد لاحتلاله الارض المقدسة، بينما أكثر الحكومات ترى من مصلحتها مسالمته وتبادل المصالح معه، وعدم إقامة أي اعتبار لهذه المسألة في علاقاتها الدولية. ويمكن أن تقاس على ذلك القضايا الاسلامية الاخرى مثل قضية الشيشان واحتلال العراق، حيث رأينا شعوبا تتحرق ألما وتتطوع لمواجهة قوى الاحتلال وحكومات تتعاون مع المحتل وتكتفي بالمجاملات الكلامية.

الخلاصة ان هناك أزمة تزداد يوما بعد يوم استفحالا في علاقة الدول العربية والاسلامية بشعوبها لا يبدو لها من علاج دون الاقدام على اصلاحات ديمقراطية حقيقية. وإن من أسباب هذه الازمة الموقف من الاسلام والمسلمين، الموقف من قضايا الامة الكبرى مثل قضية فلسطين والعراق، الموقف من قضية توزيع الثروة حيث يتجاور في مدننا الكبرى الترف مع الفقر الكافر، كما تتجاور المساجد مع الخمارات ودور الخنا والفجور، بما يجعل الهوة بين أكثر الحكام والنخب العلمانية المحيطة بهم وبين الشعوب التي تزداد وعيا والتزاما بالاسلام وتترّسا به لمواجهة موجة التحلل العولمي والهيمنة الاقتصادية والثقافية الامبريالية الصهيونية الامريكية. إن الهوة بين الطرفين تزداد يوما بعد يوم اتساعا على كل صعيد بين الخطاب الرسمي والممارسة، بين مقتضيات الدين كما تفهمها الشعوب وبين سياسات أكثر الحكام حتى غدا ذلك الطابع المميز للحياة في بلاد العروبة والاسلام. إن كل ذلك يمثل تربة خصبة لتصاعد الاحتجاج ولتفريخ التطرف بكل أنواعه وتفجر العنف. صحيح أن الحديث اليوم متمحور حول نوع واعد من التطرف والعنف ذي المصدر الاسلامي لأن الاسلام يمثل اليوم المزاج الثقافي العام للامة فهو وقود الاحتجاج على غرار ما كان عليه الامر في الستينيات والسبعينيات حيث كانت الثقافة اليسارية والقومية هي السائدة، فكان الاحتجاج والعنف مصطبغين بصبغتها، الحديث اليوم ليس بالطبع عن التطرف في التذيل للقوى الدولية ولا هو التطرف في الخنوع للصهاينة وللهيمنة الامريكية ولا هو التطرف في احتكار الثروات والعبث بالمال العام من قبل أكثر الحكام وحواشيهم ولا هو التطرف في دعم ثقافة التحلل والمجون ولا هو التطرف العلماني في التحرش بالاسلام دين الامة وبدعاته واستعداء النظام المحلي والدولي عليه، وإنما التطرف الذي غدا الشغل الشاغل للقوى الدولية والحكومات المحلية والاتجاهات السياسية والذي كثيرا ما يتعمد الخلط بين مجموعات التطرف والعنف محدودة العدد وبين التيار الوسطي الرئيس في الحركة الاسلامية، تيار الاعتدال، تيار الديمقراطية الاسلامية، التطرف المعني اليوم هو فقط التطرف والارهاب باسم الاسلام، وذلك ضمن حملة شاملة مركز قيادتها: الكيان الصهيوني في فلسطين المحتلة وجملة مؤسسات الدهلزة الصهيونية المتحكمة في دوائر الاعلام والقرار في الولايات المتحدة ويمتد أخطبوطها بعد ذلك في أرجاء العالم بقدر امتداد النفوذ الصهيوني والامريكي، وذلك في خلط متعمد ومركز بين الاسلام والمجرى الرئيس لأمته وحركاته وبين تلك الجماعات المتشددة، خلط خطير يهدف الى خلط أشد بين الجهاد الدفاعي المشروع الذي تقوم به حركة التحرر الفلسطيني بجميع فصائلها الرئيسة وبين الارهاب، خلط بينه وبين ما قامت به وتقوم جماعات نادة عن المجرى الرئيس من أعمال عنف هوجاء حمقاء ضد كل من تعتبره عدوا أو متواطئا معه من حكومات ومن أناس عاديين لا صلة لهم بالسياسة أصلا من مثل ضحايا 11سبتمبر والعاملين في سفارتي أمريكا في شرق افريقيا فمعظمهم أفارقة مساكين معظمهم مسلمون وكذا سائر وقائع الاجرام التي اقترفت خلال السنوات الاخيرة وآخرها ما حدث في المملكتين العربية السعودية والمغربية. وكانت الغالبية الساحقة للضحايا مواطنين عاديين غير مسيسين أصلا. يبدو أن جماعات التطرف أخذت تعتبر الامة كلها والعالم قد تترس بهما الامريكان والحكام فلا مناص من إهدار دم الجميع!!

هروبا من التسليم بالفشل الى فشل أعظم:ويبدو أنه بعد أن تمكنت أجهزة الامن في مصر من حسم أمر تلك الجماعات لئن راجع بعضها المسيرة الدموية التي خاضها فراجع نفسه وتاب لا اقتناعا منه بعدالة الدولة التي حاربها وإنما بفساد المنهج الأهوج الذي سلكه ـ فإن البعض الآخر ـ بقيادة الظواهري وهو المنظر الأكبر لهذه المسيرة الدموية الهوجاء التي أغرق الاسلام المعاصر في أتونها وقدم خدمات لأعداء الاسلام غير محدودة ومنها 11سبتمبر ـ انطلق الى الساحة الدولية متحالفا مع بقايا الجهاد الافغاني الذي كانت أمريكا وحليفاتها العربيات تشجعه حتى إذا قضت منه وطرها شنت على حلفاء الامس حملات دولية، فنصبت لهم الفخاخ في كل مكان لتصيّدهم، فوجدوا في افغانستان وطالبان المأوى والحليف لتنطلق استراتيجيا دولية يائسة بائسة لمواجهة العالم، اليهود والنصارى، ومن ليس على فكرهم من المسلمين وهم الغالبية، فاستهدفوا حكومات غربية ومحلية وأزهقوا مئات من النفوس لا علاقة لها بحربهم، ودمروا ممتلكات وأشاعوا مناخا من الرعب في العالم وموجة عارمة من العداء للاسلام وحركاته ودوله وأقلياته ومؤسساته ووفروا لكل من يتربص بالاسلام فرصا للانقضاض عليه ودعاته ومؤسساته، وربطه ربطا محكما بالارهاب وبكل ما هو بشع، وخطير على كل المنجزات الحضارية الانسانية مثل السلم والتقدم والحرية والمساواة والديمقراطية والحوار والذوق الجميل. ومع شدة وقع تلك الأفعال واستغلال أعداء الاسلام لها حتى غشيت سماء الاسلام والمسلمين وظللتها بظلالها الداكنة من أجل عزل كل الاسلام والمسلمين وربطهما الربط المحكم بالارهاب وهو جوهر الخطة الصهيونية التي أعلن عنها رابين وبيريز عقب انتهاء الحرب الباردة استبقاء لدور صهيوني في الاستراتيجيا الغربية، ومع ذلك فإن أيما دارس منصف للاسلام وحركاته لا يعسر عليه أن يتبين الألوان الحقيقية وسط هذا الضباب والقيام بفرز واضح تتمايز معه الأضداد فيرى بكل جلاء:

1- أن مبادئ الاسلام كما فهمت قديما وحديثا من قبل جمهور المسلمين وكما تدل عليها بجلاء نصوصه الثابتة في الكتاب والسنة وكما طبقت عبر تاريخ طويل لا تقدم سندا للرؤيا الأحادية الحرفية الضيقة التي روج لها الخوارج القدامى والمحدثون من أنصار جماعات التطرف. الاسلام كما فهم وطبق من جمهور المسلمين لقرون طويلة يقدس الروح البشرية ويعلي من كرامة الانسان من حيث هو انسان ويعطيه حقوقا ثابتة بذلك الوصف، تضمن حقه في الحياة والحرية في اختيار عقيدته وتقرير مصيره. الاعتقاد محله القلب ولا سلطان عليه لأحد إلا الله والحساب عليه عند الله، فلا سلطان للدولة على نوع اعتقاد الناس وما يسلكون في بيوتهم وما ينتهجون من أساليب لتنظيم أحوالهم الشخصية من زواج وطلاق ونفقة وما اليه، وفيما يختارون من مناهج لتربية أطفالهم وما الى ذلك من خصوصياتهم، وفي القرآن توجيه للنبي واضح في التعامل مع اليهود الذين كانوا مواطنين في دولة المدينة حسب قاعدة «لهم ما لنا وعليهم ما علينا» (فإن جاؤوك فاحكم بينهم أو أعرض عنهم) فهم أحرار في الاحتكام في أحوالهم الشخصية للاسلام أو للنظام القانوني الخاص بهم. فكل ذلك يمكن أن يقبل أكثر من نظام قانوني، خلافا للدولة الغربية التي تعتبر القانون تعبيرا عن إرادة الدولة فتقصر مواطنيها على نظام قانوني واحد حتى في تنظيم أحوالهم الشخصية. كما أن غياب تمأسس الدين في مؤسسة رسمية تنطق باسم السماء أفسح المجال واسعا أمام حرية الاجتهاد بما ولّد حركة فكرية وفقهية وفلسفية نشطة طرحت على المسلمين فيضا من المذاهب والفهوم يختارون منها ما شاؤوا بحسب ما يرتضيه ضميرهم الديني ويبقى للفهم الذي ارتضته الاغلبية الحق في تنظيم الشأن العام للناس تاركا للناس حرية تواصل الحوار والجدل والاختيار. وهو ما وفر - زمن ازدهار حضارة الاسلام ـ تعددية واسعة في الحياة الاسلامية اتسعت للمسلمين على اختلاف اجتهاداتهم ومدارسهم ولغير المسلمين مهما اختلفت عقائدهم ونحلهم. وكان ذلك من أهم ما ماز الحضارة الاسلامية أنها حضارة الحرية والتعدد فلم تضق بمذهب اسلامي أو غير اسلامي. ولا يزال العراق وهو أخصب أرض ازدهرت فيها حضارة الاسلام يمثل فسيفساء من الأعراق والمذاهب الاسلامية والديانات حتى الاحيائية منها مثل اليزيدية. ولم يشهد التاريخ أن طائفة مسلمة أو غير مسلمة استهدفت من قبل الخلافة بالاستئصال. وهو ما يؤكد أن التطرف قديما وحديثا هو شذوذ عن مبادئ الاسلام وعن المجرى العام لتطبيقه وحضارته، إنه ضرب من التخلف وضيق في الافق وحرفية في الفهم لا يتسعان لهذه الرحابة التي جاء بها الاسلام والتي استوعبت كل الاختلافات والاجتهادات فتعايشت كلها في وئام وأسهمت كلها في إثراء حضارة الاسلام أيام ازدهاره. فكانت بغداد وقرطبة والقاهرة وشيراز وساراييفو وغيرها من حواضر المسلمين تذكر بلندن وباريز وفرانكفورت ولوس انجلز من جهة ما تزخر به من آداب وعلوم وفلسفة وتجارة، فضاء قد اجتذب اليه أرفع الكفاءات من أقطار الارض على اختلاف دياناتهم ومذاهبهم. وتلك هي الحضارة: فضاء رحب يجتذب أرفع الكفاءات مقابل التطرف والتخلف:ضيق في النظر وعنف في المسلك طاردان لكل ما هو جميل وكفء، وذلك بصرف النظر عن نوع المذهب والمرجعية لكل من التحضر والتخلف.

2 ـ إن جماعات التطرف والعنف لا يمكن إلا أن تكون محدودة العدد والأثر ولن يكون لها من مآل غير ما كان لها في مراكزها الأصلية في مصر، إن معظمها في مصر والجزائر قد فقه الدرس وأقدم على التوبة في شجاعة والبقية لجت في العناد مستفيدة من أزمة الحكم المستفحلة ومن الظلم الدولي الغاشم ومن بقايا من فكر التشدد مبثوثة في جوانب من الثقافة الاسلامية، ولكن الفطرة التي فطرالناس عليها لا تأنس للتطرف ولا تطيقه ولأن تلك الجماعات عاجزة عن بناء شيء لأنها قوة غضب وهدم لا قوة بناء وذلك بسبب ضيق أفقها فهي لا ترى في الاسلام غير وجه واحد، عاجزة أن ترى شيئا خارجه فتكفره وتنفيه، ولأنها عاجزة عن نقل قناعاتها الى جمهور واسع فما يبقى لها من سبيل غير العنف، ولذلك كثيرا ما تراها تمثل الوجه الآخر للأنظمة التي تزعم أنها تقاومها، فهل مقولة الفسطاطين المنتزعة من سياق صحيح هو الحديث عن الوقائع التي تسبق قيام الساعة والمنزلة في غير مكانها، تختلف كثيرا عن مقولة الخير والشر: معي أم مع الارهاب؟. إن التطرف والعنف رد فعل فاسد عن مشكلات حقيقية. وما لم تعالج تلك المشكلات الحقيقية فتنصلح العلاقة بين الشعوب والحكام في اتجاه اقتراب الدولة من المجتمع في فكره ومصالحه ومطامحه، وما لم تنصلح العلاقات الدولية في اتجاه قدر من العدل والحد من نزوعات الهيمنة ودعم الظلم الصارخ في مواقع شتى مثل فلسطين والشيشان فسيظل التطرف والعنف يجدان أرضية مناسبة باعتبارهما استجابة غضبية واندفاعة لا تحتاج الى كبير عناء في التأمل والتفكيروالتربية والتنفيذ.

ولأن التطرف والعنف بديلان عن الرفق محدودا الأثر مجافيان للفطرة وللمجرى العام للامة ولحركات الاسلام الصحيح فإنه لا مستقبل لهما، وهما لا ينتعشان إلا في مناخ الازمات لتنبيه العقلاء اليها، ومع ذلك يمكن أن يفسدا كثيرا ويضيعا جهودا وطاقات كبيرة ما لم تتجند كل طاقات العقلاء لمقاومة هذا البلاء ضمن معالجات شاملة لا تقف عند الظواهر والمعالجات الامنية وإنما تغوص الى الاسباب والجذور فتأتي عليها. إن التطرف في الفهم والعنف في فرضه جديران بالادانة والشجب لا بالاعتذار والتسويغ، ولكنهما ككل الظواهر الاجتماعية المعقدة حريّان بالدرس والتحليل للوقوف على الأسباب التي تدفع شبابا متعلما تعليما راقيا أحيانا وعلى استقامة والتزام ومكانة اجتماعية واعدة غالبا لماذا يلقي بنفسه في هذا الاتون؟ إنها طاقات ثمينة تدمر وتدمر غيرها؟ لماذا؟ لا مناص من البحث ووضع المعالجات المناسبة المكافئة لتعقّد الظاهرة.

وفي كل الأحوال من واجب العلماء والدعاة أن لا يسمحوا للتطرف والغلو أن يختطفا الاسلام وفيهم عين تطرف، جزء من الميثاق المأخوذ عليهم من فوق السبع الطباق. قال تعالى: «ادع الى سبيل ربك بالحكمة والموعظة الحسنة وجادلهم بالتي هي أحسن».

عن صحيفة الشرق الاوسط اللندنية

منقول عن :

http://www.ikhwan.net/vb/showthread.php?s=...&threadid=35473

و آسف لأنني وضعت المقال كاملا .

و الله من وراء القصد .

ذو العقل يشقى في النعيم بعقله.. واخو الجهالة في الشقاوة ينعم

هذه مدونتي:

Fathy

رابط هذا التعليق
شارك

الأستاذ Mohammad Abouzied 

معلش .. يجب أن يعرض الحميع أفكاره .. و هذه الأفكار ليست أفكار شخص أو اثنين في مصر .. بل هناك للأسف شريحة من الشعب المصري بل و الاسلامي بصفة عامة تبرر و تتبنى نفس الفكر . و لابد من مناقشة تلك الأفكار لبيان الحق .. لكن أن نقول هذا ليس مكان لتسويق أفكار .. فهذا يسبب تطور للمشكلة بلا شك .. 

و هذا ما فعلته الحكومات .. بعضها طنش .. و بعضها واجه الأفكار المشابهة ( الجهاد و الظواهري ) مواجهة مسلحة .. و في كلتا الحالتين كانت النتيجة أن شعر أصحاب تلك الأفكار بعقدة الاضطهاد و اعتقدوا أن ذلك مبرر لما يفعلون !! 

و الله من وراء القصد .

هو ليس مقتنع بأفكاره هو مبهور به كا بطل

فهو يبحث عن بطل بأي ثمن حتى لو كانت افكاره اجرامية وقاتل وسفاح بأسم الدين

وللأسف امثال هذه الافكار والتسويق لها من بعضهم بحسن نية او بسوء نية يؤدي في النهاية الى كوارث

وانا ليس مع التساهل في هذه الافكار ابدا

كل فكر متاح حتى يصل لحمل السلاح وقتل الابرياء

يجب ان نقف امامهم

ارواح الناس مش لعبه ولا هي مجال للمناقشه ابدا

يأتي في آخر الزمان قوم حدثاء الأسنان سفهاء الأحلام يقولون من خير قول البرية يمرقون من الإسلام كما يمرق السهم من الرمية لا يجاوز إيمانهم حناجرهم فأينما لقيتموهم فاقتلوهم فإن في قتلهم أجرا لمن قتلهم يوم القيامة

رابط هذا التعليق
شارك

أعتقد

والله أعلم أن جنوح إبن لادن للشر نابع من تربيته ونشأته

فالرجل قد نشأ بين ثلاثين أو أربعين أخ ولم يشعر بشخصيته وسط هذا الزخم من الاخوة وكان مجرد رقما بينهم

حيث تزوج والده يزوجات كثيرة ولم يوليهم العناية المطلوبة

فراح يثبت شخصيته بالهدم والتفجير والتدمير والشهرة كانت هدفه لاثبات شخصيته بعد أن غابت عنه لسنين طويلة طوال نشأته

رجب

مصر أكبر من نظام الحكم الفردى الديكتاتورى الإستبدادى

الذى فرضه علينا عسكر حركة يوليو فى الخمسينات

وصار نظاما لحكم مصر

برنامج الرئيس الإنتخابى لإسكان فقراء الشباب ..

سرقه مسؤولون وزارة الإسكان مع المقاولين ..!

رابط هذا التعليق
شارك

بغض النظر عن الاسباب النفسية عند بن لادن

لن نعرف ما الذي جفعه الى هذا و كله تخمين

قد يكون مقتنع تماما بما يفعله

و يظن انه الصواب المطلق

مش غريبة

المهم الفعل نفسه، و نتائجه

و ليس تحليل طفولته او غيره

الشعب اراد الحياة و القيد انكسر

رابط هذا التعليق
شارك

ان كان هو فاعل عملية المغرب فأنا أختلف معه أما الرياض فلا تثريب....

كلام غريب

بلاش الكلام عن الاسلتنكار او التبرء من العمل

حتى ليس هناك "تخطئة"!

بل مجرد "اختلاف" فقط

لماذا يسوغ الاختلاف في دم المسلمين، و لا يسوغ في نقاش الفقه؟

و عندما نقارن بالخوارج، يزعلوا

عجبا

مروا على نخيل لبعض اهل الذمة، فاكل احدهم تمرة ساقطة على الارض، فقال له الاخر، لا يحل لك!

ثم مروا على خنزير لبعض اهل الذمة، فقتله رجل منهم

فقال له اصحابه، ادفع ثمنه للذمي!

ثم ماذا؟

قتلوا عبد الله بن خباب بن الأرت؟

و ابوه من السابقين في الاسلام، و اسلم على يده عمر بن الخطاب؟

فدم الناس اصبح هين امره، و دم الخنزير و اكل تمرة من على الارض اصبح امر عظيم

عجبا

هل قرأ احدكم ملخص كتاب "فرسان تحت راية النبي، لأيمن الظواهري"؟

اعترف انهم قتلوا الطفلة شيماء خطأ و هم يستهدفون عاطف صدقي

ثم قالوا : ممكن ندفع الدية

هكذا

بكل بساطة!

عجبا

الشعب اراد الحياة و القيد انكسر

رابط هذا التعليق
شارك

أنا أتحدث عن حوار شرعى ليس عن سرد تاريخ

و هذه احدى المشاكل

بتر النصوص من سياقها التاريخي، و اهمال هل طبقت من عدمه، ام عدلت، و كيف فهمت

فان كانت حجتك ابقاء عمر الفاروق للمجوس فى المدينة فالرد عليه من وجهين

أما الأول :ما نقلته من المغنى

الثانى:فعلف الصحابى ان عارض النص الصريح ليس بحجة عند جمهور الأصوليين

للمرة الاخيرة

افهم ما اريد ان اقوله

لو كان صحابي اخر، كان ماشي

لكن الموضوع كالاتي:

- الرسول قال هذا الحديث و هو يحتضر

- سمعه عمر

- اخرج يهود خيبر و نصارى نجران (ربما لكي لا يكونوا طابور خامس مع الروم او غيرهم)

- لكن هو نفسه عمر الذي ابقى المجوسي في المدينة!

كيف؟

ردك غير مقنع

الشعب اراد الحياة و القيد انكسر

رابط هذا التعليق
شارك

طالما أنا الوحيد الذى له حدود في الكتابة

يبقى الأفضل أن لا أكتب

الأستاذ براود أنا مبقرأش من مواضيع الاخوان المفلسين فوفره لنفسك

وهذا يغنى عن البيان

http://www.egyptiantalks.org/bforums/viewt...?t=6344&start=0

http://www.egyptiantalks.org/bforums/viewt...opic.php?t=6431

ديمقراطية!!!

والأستاذ الطفشان لم يجب على سؤالى

لكن الموضوع كالاتي:  

- الرسول قال هذا الحديث و هو يحتضر  

- سمعه عمر  

- اخرج يهود خيبر و نصارى نجران (ربما لكي لا يكونوا طابور خامس مع الروم او غيرهم)  

- لكن هو نفسه عمر الذي ابقى المجوسي في المدينة!  

كيف؟  

ردك غير مقنع

أم هل هذا هو الرد الذى بنيت عليه هذا الجمع الغريب؟

وشكراً

رابط هذا التعليق
شارك

الأستاذ براود أنا مبقرأش من مواضيع الاخوان المفلسين فوفره لنفسك

أولا : أنا لم أنقل المقال علشان حضرتك .. أنا أنقله ليقرأه الجميع و يعرف موقف الاسلام من تلك العمليات .. و أن هناك من الاسلاميين من يرفض تلك الأعمال و يرفض تبريرها .. و أنها ليست من ديننا في شيء .

ثانيا : اذا كان الاخوان مفلسين ( و لن أرد على كلامك هذا ) .. طيب هذا رأيك و يخصك .. و لا أدري لماذا التجريح في الآخرين .. لا أعيب عليك .. فهذه عادتكم !!

ملحوظة : أنا لست من الاخوان .. ليس تهربا او تقية بل هو أمر يشرفني .. و لكني فعلا لست منهم .

هدانا الله و اياك .

ذو العقل يشقى في النعيم بعقله.. واخو الجهالة في الشقاوة ينعم

هذه مدونتي:

Fathy

رابط هذا التعليق
شارك

الأستاذ براود أنا مبقرأش من مواضيع الاخوان المفلسين

____

انذار الى عزام السلفي

]http://www.egyptiantalks.org/bforums/viewt...?t=6442

الشعب اراد الحياة و القيد انكسر

رابط هذا التعليق
شارك

أعتقد

والله أعلم أن جنوح إبن لادن للشر نابع من تربيته ونشأته

فالرجل قد نشأ بين ثلاثين أو أربعين أخ ولم يشعر بشخصيته وسط هذا الزخم من الاخوة وكان مجرد رقما بينهم

حيث تزوج والده يزوجات كثيرة ولم يوليهم العناية المطلوبة

فراح يثبت شخصيته بالهدم والتفجير والتدمير والشهرة كانت هدفه لاثبات شخصيته بعد أن غابت عنه لسنين طويلة طوال نشأته

رجب

دا بالاضافة ان الحضرامة داخل المملكة بالذات بيعاملوا من ابناء القبائل على انهم مهاجرين لارضهم يسعون للقمة العيش ويعملون في اي اعمال طالما وراءها فلوس

فأعمال البناء التي كان يمتهنها والد اسامة من الاعمال المستنكرة بين ابناء القبائل هناك

يأتي في آخر الزمان قوم حدثاء الأسنان سفهاء الأحلام يقولون من خير قول البرية يمرقون من الإسلام كما يمرق السهم من الرمية لا يجاوز إيمانهم حناجرهم فأينما لقيتموهم فاقتلوهم فإن في قتلهم أجرا لمن قتلهم يوم القيامة

رابط هذا التعليق
شارك

شكرا لك اخ براود

انا اؤمن بالنقاش و الحوار لأقصى حد لكن صراحة عندما يكون الحوار يدور حول حلة او حرمة دم بني آدم و كاننا نتكلم عن دم البعوض اجد نفسي منزوع السلاح...ابن آدم الذي كرمه الله وجعل حرمته اشد من حرمة الكعبة...

النقاش يؤتي اكلا عندما تتحاور مع شخص لا يغرقك تحت اطنان من "الفتاوى" هي اقرب لصكوك الغفران منها الى رأي الدين. الشيء العجيب فيها انها اصبحت تأتي بعد الفعل لا قبله... و لا ترتكز على الفعل بل عن من قام به...

كيف تناقش مع احد يعتبر نفسه انه من المبشرين بالجنة. و انه لا ضير ان تناثرت بعض الاشلاء في الطريق اليها... فحبيب قلبه قد ضمن له مقعدا...

انا عاجز عن فعل هذا و لا اريده.

رابط هذا التعليق
شارك

صدقت .. شيء محبط جدا جدا .. ان تجد نفسك كل شوية مضطر الى مناقشة البديهيات .. التى من المفروض اننا تعلمناها فى حضانه .. و المفروض انها صارت مفهومة للكل و مستوعبة من الجميع .. شيئ مؤسف جدا جدا ..

بسم الله الرحمن الرحيم .. إن المنافقين فى الدرك الأسفل من النار ولن تجد لهم نصيرا .. صدق الله العظيم ( النساء – 145 )
رابط هذا التعليق
شارك

  • بعد 1 شهر...

أحد عواقب التفجيرات في المغرب

12 شخص نفذوا الانفجار

تم القبض على 2800 شخص

يمثل منهم 700 للمحاكمة

و يعلم الله كم شخص تحت المراقبة

و كم شخص يضطهد

و كم يضيق عليه

من المؤكد ان هؤلاء فيهم أبرياء لا ذنب لهم و لكنهم يدفعون الثمن

شكرا للتيار الجهادي على احدى انجازاته

هنيئا للمسلمين ثمرات ما يفعله المندفعين المتحمسين

من سبتمبر 11 الى الرياض الى الدار البيضاء

http://www.aljazeera.net/news/arabic/2003/7/7-18-1.htm

الجمعة 19/5/1424هـ الموافق 18/7/2003م، (توقيت النشر) الساعة: 00:18(مكة المكرمة)،21:18(غرينيتش)  

محاكمة 700 مغربي بشأن التفجيرات  

 

أعلن وزير العدل المغربي محمد بوزوبع الخميس أن نحو 700 شخص سوف يمثلون أمام القضاء اعتبارا من الأسبوع القادم بعضهم له صلة بعمليات التفجير التي أودت بحياة 44 شخصا في الدار البيضاء في مايو/أيار الماضي.  

وقال بوزوبع لمحطة تليفزيون رسمية إن المحاكمات سوف تشمل 700 مشتبه فيه بعضهم له صلة مباشرة بالهجمات والآخرون ينتمون إلى جماعات كانت تعد للقيام بأعمال عنف في البلاد.  

ومن المقرر أن تجرى المحاكمات التي ستبدأ الاثنين المقبل في مدينة الدار البيضاء والعاصمة الرباط.  

ويزيد عدد المتهمين السبعمائة عن نحو أربعة أمثال عدد الإسلاميين المشتبه فيهم الذين قدرت الصحف المستقلة أنه تم اعتقالهم في حملات الشرطة بمختلف أنحاء البلاد خلال الشهرين الماضيين.

...

وكانت الحكومة قد ذكرت أن بعض المشتبه فيهم لديهم صلات غير مباشرة بتنظيم القاعدة.  

وكان 12 منفذا لهذه الهجمات قد لقوا حتفهم في التفجيرات الخمسة المتزامنة تقريبا في 16 مايو/أيار الماضي.  

المصدر : الجزيرة + رويترز

الشعب اراد الحياة و القيد انكسر

رابط هذا التعليق
شارك

  • بعد 2 أسابيع...
أعتقد

والله أعلم أن جنوح إبن لادن للشر نابع من تربيته ونشأته

فالرجل قد نشأ بين ثلاثين أو أربعين أخ ولم يشعر بشخصيته وسط هذا الزخم من الاخوة وكان مجرد رقما بينهم

حيث تزوج والده يزوجات كثيرة ولم يوليهم العناية المطلوبة

فراح يثبت شخصيته بالهدم والتفجير والتدمير والشهرة كانت هدفه لاثبات شخصيته بعد أن غابت عنه لسنين طويلة طوال نشأته

رجب

دا بالاضافة ان الحضرامة داخل المملكة بالذات بيعاملوا من ابناء القبائل على انهم مهاجرين لارضهم يسعون للقمة العيش ويعملون في اي اعمال طالما وراءها فلوس

فأعمال البناء التي كان يمتهنها والد اسامة من الاعمال المستنكرة بين ابناء القبائل هناك

ياجماعة اتقوا الله

وبلاش تجنى على الشيخ

وَلَا يَغْتَب بَّعْضُكُم بَعْضًا أَيُحِبُّ أَحَدُكُمْ أَن يَأْكُلَ لَحْمَ أَخِيهِ مَيْتًا فَكَرِهْتُمُوهُ وَاتَّقُوا اللَّهَ إِنَّ اللَّهَ تَوَّابٌ رَّحِيمٌ

ما كان من خير فمن الله فله الفضل والمنة ...........

وما كان من خطأ فمنى ومن الشيطان والله ورسوله منه بريء.......

________________________________________________________________

يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُواْ أَطِيعُواْ اللّهَ وَأَطِيعُواْ الرَّسُولَ وَأُوْلِي الأَمْرِ مِنكُمْ فَإِن تَنَازَعْتُمْ فِي شَيْءٍ فَرُدُّوهُ إِلَى اللّهِ وَالرَّسُولِ إِن كُنتُمْ تُؤْمِنُونَ بِاللّهِ وَالْيَوْمِ الآخِرِ ذَلِكَ خَيْرٌ وَأَحْسَنُ تَأْوِيلاً

وفى تفسير بن كثير:

{فإن تنازعتم في شيء فردوه إلى اللّه والرسول} أي إلى كتاب اللّه وسنّة رسوله، وهذا أمر من اللّه عزَّ وجلَّ بأن كل شيء تنازع الناس فيه من أصول الدين وفروعه أن يرد التنازع في ذلك إلى الكتاب والسنّة كما قال تعالى: {وما اختلفتم فيه من شيء فحكمه إلى اللّه}، فما حكم به الكتاب والسنة وشهدا له بالصحة فهو الحق، وماذا بعد الحق إلا الضلال؟ ولهذا قال تعالى: {إن كنتم تؤمنون باللّه واليوم الآخر} أي ردوا الخصومات والجهالات إلى كتاب اللّه وسنَّة رسوله، فتحاكموا إليهما فيما شجر بينكم {إن كنتم تؤمنون باللّه واليوم الآخر، فدل على أن من لم يتحاكم في محل النزاع إلى الكتاب والسنّة ولا يرجع إليهما في ذلك فليس مؤمناً باللّه ولا باليوم الآخر،

رابط هذا التعليق
شارك

انشئ حساب جديد أو قم بتسجيل دخولك لتتمكن من إضافة تعليق جديد

يجب ان تكون عضوا لدينا لتتمكن من التعليق

انشئ حساب جديد

سجل حسابك الجديد لدينا في الموقع بمنتهي السهوله .

سجل حساب جديد

تسجيل دخول

هل تمتلك حساب بالفعل؟ سجل دخولك من هنا.

سجل دخولك الان
  • المتواجدون الآن   0 أعضاء متواجدين الان

    • لا يوجد أعضاء مسجلون يتصفحون هذه الصفحة

×
×
  • أضف...