Mohammad Abouzied بتاريخ: 13 مايو 2003 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 13 مايو 2003 الخط الفاصل بين الرياضة والسياسة أحيانا بيكون بسيط جدا كثيرا ما يستخدم أهل السياسة الرياضة لتحقيق أهدافهم ويمكن أشهر نموذج للموضوع ده كان في سنة 1972 عندما قام الرئيس الأمريكي نيكسون بزيارة شهيرة جدا للصين ووصفت وقتها بأنها إنقلاب حقيقي في العلاقات الدولية لأن العالم كان يعيش في ذروة الحرب الباردة وكانت العلاقات بين الصين وأمريكا مقطوعة منذ أن إستولى الشيوعيون على الحكم فيها سنة 49 00 لكن نيكسون إستغل فتور العلاقات بين الصين والإتحاد السوفيتي السابق ليقوم بتفعيل علاقات أمريكا مع الصين مهندس الزيارة دي كان وزير الخارجية الشهير الثعلب هنري كيسنجر 00 وقام بالتمهيد للزيارة بواسطة فريق تنس الطاولة الأمريكي (لأن الصينيين هم أسياد هذه اللعبة في العالم) وقام الفريق الأمريكي بلعب مباراة تاريخية في تنس الطاولة مع أبطال الصين 00 ونجح الأمريكيون فعلا في جذب إهتمام الصينيين والتمهيد لإقامة علاقات سياسية بين البلدين 00 وإشتهرت هذه الحكاية في أدبيات السياسة بإسم (دبلوماسية البينج بونج) شوفتوا بقى إزاي السياسة بتلمس مع الرياضة في أوقات كثير قوي http://www.zamalekfans.com/forum/display_t...=1&ThreadPage=1 يأتي في آخر الزمان قوم حدثاء الأسنان سفهاء الأحلام يقولون من خير قول البرية يمرقون من الإسلام كما يمرق السهم من الرمية لا يجاوز إيمانهم حناجرهم فأينما لقيتموهم فاقتلوهم فإن في قتلهم أجرا لمن قتلهم يوم القيامة رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
White heart بتاريخ: 1 سبتمبر 2003 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 1 سبتمبر 2003 التدخل السياسي في عالم الرياضة ظاهرة قديمة جدا، بدأت محليا، وتطورت لاحقا لتخرج إلى العالم الخارجي. إذ بدأ عند الفراعنة وامتد إلى الصين والإغريق واليونان، فاعتبر السياسيون الرياضة والتفوق فيها أحد عناصر الوصول إلى المناصب العليا. ابتدع الفراعنة رياضات المصارعة والملاكمة وألعاب القوى والتجديف ورفع الأثقال والسباحة والرمي بالسهام والفروسية والمبارزة والهوكي. وفي عصر تحتمس كان التجديف ضد التيار في نهر النيل أحد شروط الوصول للحكم. وتطور الأمر إلى سباق العدو واسمه شوط القربان يقام في أعياد الحب، وتسجل نتائجه على جدران المعابد وينال الفائز فيه لقب الفرعون، وفاز به زوسر وأمنمحات. وتفوقت حتشبسوت على الرجال وسجلت انتصارها في معبد الكرنك، وهو أقدم أثر أو خبر رياضي في العالم منقول ... أن واحدة من آساليب النُظم الديكتاتورية هى : وهى بكل أسف كانت ومازالت مٌنتشرة ومُستخدمة في بلدنا الحبيب وعلى كافة المستويات بلا إستثناء ! رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
White heart بتاريخ: 1 سبتمبر 2003 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 1 سبتمبر 2003 و قد شهد القرن العشرون سيطرة أهل السياسة على المناصب العليا في الرياضة المحلية في أكثر من 60% من بلاد العالم. ولم تسلم الدول الديمقراطية من بحث أهل السياسة بأساليبهم الفردية والخاصة عن مكان في عالم الرياضة لتحقيق المجد والشعبية الجارفة. ونجح العديد من الرياضيين في عالم السياسة، وتقلدوا مناصب رفيعة بين سفراء ووزراء منهم على سبيل المثال الرباعي الشهير الفرنسي بارون بيير دي كوبيرتان باعث الألعاب الأولمبية الحديثة والإسباني خوان أنطونيو سامارانش الرئيس السابق للجنة الأولمبية الدولية، والإيطالي بريمو نيبيولو الرئيس السابق للاتحاد الدولي لألعاب القوى، والنمساوي أزمين لانس الرئيس لسابق للاتحاد الدولي لكرة اليد. وتمثل الرياضة مسرحا مكشوفا للمليونيرات من أصحاب الثروات الطاغية، يصعدون إليه ويحققون الشهرة والنجاح ثم يدلفون من أبوابه إلى عالم السياسة للحصول على السلطة والنفوذ والحصانة. فرئيس وزراء إيطاليا سيلفيو بيرلسكوني حقق نجاحا وثروة ضخمة في دنيا الإعلام وبات إمبراطورا متوجا، ومنها اتجه إلى الرياضة وأصبح رئيسا لنادي إيه سي ميلان، وقاده لنجاح فائق محليا وأوروبيا في نهاية الثمانينيات، ومنه دلف إلى العمل الحزبي وتمكن من الفوز بالانتخابات وأصبح رئيسا للوزراء. وعلى الصعيد العربي لم يصل المليونير المصري عثمان أحمد عثمان مؤسس شركة المقاولون العرب، كبرى شركات البناء، إلى عالم الأضواء إلا بعد حصوله على رئاسة النادي الإسماعيلي، وفوز فريقه بالدوري المحلي وكأس الأندية الأفريقية الأبطال، وبعدها أصبح وزيرا في الحكومة ثم صهرا للرئيس الأسبق أنور السادات منقول ... أن واحدة من آساليب النُظم الديكتاتورية هى : وهى بكل أسف كانت ومازالت مٌنتشرة ومُستخدمة في بلدنا الحبيب وعلى كافة المستويات بلا إستثناء ! رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
White heart بتاريخ: 1 سبتمبر 2003 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 1 سبتمبر 2003 السوفيات والرياضة لم يعرف المسؤولون في الاتحاد السوفياتي أهمية الرياضة وتأثيرها الإيجابي إلا بعد 32 عاما من قيام الثورة الشيوعية. وظل زعيمها ستالين مناهضا لكرة القدم لفترة طويلة ولم يتأسس اتحادها المحلي إلا عام 1935، ولم ينضم إلى الفيفا إلا عام 1964، ولم يشارك في كأس العالم إلا عام 1958. ورأى ستالين في انتشار تلك الرياضة الشعبية أثرا سلبيا على الشباب لانشغالهم عن العمل العام والفكر الاجتماعي والدراسة العلمية. ومع رحيل ستالين تحسنت الصورة رياضيا وانغمس الاتحاد السوفياتي في الألعاب الأولمبية من 1952، وتصدر الدورات الأولمبية في سباق النقاط غير الرسمي وعدد الميداليات لأطول فترة من الزمن. وفي السبعينيات أدرك السوفيات الأهمية القصوى للرياضة عالميا، وسعوا إلى الاستفادة منها وحاولوا تنظيم دورة الألعاب الأولمبية 1976 في موسكو ولكنهم خسروا السباق أمام مونتريال، وعادوا إلى المنافسة في دورة 1980 وكانت مدينة لوس أنجلوس الأميركية منافسهم الأقوى، وهنا تدخلت السياسة ولعبت دورا رئيسيا وبارزا لتحقيق الحلم. واستفاد الزعيم السوفياتي ليونيد بريجينيف من زيارة الرئيس الأميركي ريتشارد نيكسون في نهاية يونيو/ حزيران 1974 للعاصمة موسكو. وحاول نيكسون استغلال زيارته لتحسين صورته على الصعيد العالمي ودعم موقف الولايات المتحدة كزعيم للعالم، ولم يدرك نيكسون، وهو يحظى باستقبال حار في المطار وفي قصر الكرملين وفي فيلا بريجينيف في يالطا على البحر الأسود، أن هدفا رياضيا يكمن وراء الاهتمام الزائد. ركز نيكسون في مباحثاته على التقارب بين البلدين، وقاطعه بريجينيف مرارا للحديث عن رغبة بلاده في تنظيم الألعاب الأولمبية عام 1980 في موسكو وأهمية تنازل لوس أنجلوس لمصلحتها. بريجينيف وافق نيكسون على معظم طلباته وانتزع منه وعدا بتنازل لوس أنجلوس، ورغم تنازل نيكسون عن الحكم في 8 أغسطس/ آب 1974 إلا أن وعده تحقق، وفازت موسكو بتنظيم الدورة الأولمبية، وكم كانت الأقدار عجيبة بانسحاب الولايات المتحدة وحلفائها من المشاركة في تلك الدورة احتجاجا على دخول السوفيات لأفغانستان. منقول ... أن واحدة من آساليب النُظم الديكتاتورية هى : وهى بكل أسف كانت ومازالت مٌنتشرة ومُستخدمة في بلدنا الحبيب وعلى كافة المستويات بلا إستثناء ! رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
White heart بتاريخ: 2 سبتمبر 2003 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 2 سبتمبر 2003 تحركات إيجابية للرياضة وللرياضة دور إيجابي في السياسة، وكان فوز الأميركي لانس أرمسترونغ في يوليو/ تموز الماضي في سباق فرنسا الدولي للدراجات الهوائية، تور دي فرانس، للمرة الخامسة على التوالي سببا مباشرا في تقارب العلاقات الأميركية-الفرنسية بعد فترة قطيعة دامت شهورا منذ اعتراض حكومة فرنسا على قرار حكومتي الولايات المتحدة وإنجلترا بشن حرب على العراق، ولم يكن التقارب ظاهريا أو تمثيليا ولكنه جاء حقيقيا مع فرحة جماهير فرنسا بالأميركي أرمسترونغ وارتفاع علم الولايات المتحدة في شارع الشانزليزيه، وهو الأمر الذي قوبل بردة فعل ممتازة من الصحافة الأميركية تجاه الفرنسيين.وكانت الرياضة هي الطريق الذي سلكه الفنلندي أورهو كيكونين ليصبح رئيسا لفنلندا، وهو أول بطل أوليمبي في التاريخ يصل إلى منصب الرئيس في أي بلد، وتألق كيكونين في مسابقة القفز العالي في العشرينيات وأصبح إداريا في الثلاثينيات، وعمل وزيرا لفترة طويلة ورئيسا للمجلس النيابي قبل أن يصل إلى منصب الرئيس عام 1956، وكان فوزه بنسبة 80% من الأصوات عام 1978 دليلا دامغا على الأثر الرائع للرياضة على الناخبين في فنلندا. وعلى الصعيد العربي أنهى الشيخ فهد الأحمد، رئيس المجلس الأولمبي الآسيوي واللجنة الأولمبية الكويتية، سنوات طويلة من الحرب والخصام بين العراق وإيران بتنظيم مباراة ودية بينهما على أرض الكويت في كرة القدم، وانتهز فرصة إقامة دورة الصداقة والسلام عام 1989 ليجتمع أبناء العراق وإيران في مباراة لها معان كثيرة. وبعد 13 عاما كان استاد القاهرة مسرحا لأول مواجهة عراقية كويتية منذ الغزو العراقي للكويت عام 1990، والتقى فريقا الكويت الكويتي مع الشرطة العراقي رسميا وتعادلا 2-2 في المباراة الافتتاحية لكأس الأندية العربية الأبطال لكرة القدم. وساهمت تنس الطاولة في أول تقارب أميركي-صيني في السبعينيات عندما أرسلت الولايات المتحدة فريقها إلى الصين وهي تعلم مسبقا الهزيمة الساحقة التي سيلقاها الأميركيون بسبب فارق المستوى لمصلحة الصينيين، ولكن تلك المباراة كانت البداية في مد جسور العلاقات بين البلدين. وكان ظهور النجم الزنجي جاكي روبنسون في ملاعب البيسبول الأميركية -المقتصرة على اللاعبين البيض- في منتصف القرن الماضي بداية حقيقية للقضاء على التفرقة العنصرية وفتح الباب أمام الزنوج للظهور في الأندية والملاعب الكبرى، وبات اللون عنصرا غير مؤثر في الرياضة الأميركية التي عاشت طويلا مغلقة أمام أصحاب البشرة السمراء. منقول ... أن واحدة من آساليب النُظم الديكتاتورية هى : وهى بكل أسف كانت ومازالت مٌنتشرة ومُستخدمة في بلدنا الحبيب وعلى كافة المستويات بلا إستثناء ! رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
Recommended Posts
انشئ حساب جديد أو قم بتسجيل دخولك لتتمكن من إضافة تعليق جديد
يجب ان تكون عضوا لدينا لتتمكن من التعليق
انشئ حساب جديد
سجل حسابك الجديد لدينا في الموقع بمنتهي السهوله .
سجل حساب جديدتسجيل دخول
هل تمتلك حساب بالفعل؟ سجل دخولك من هنا.
سجل دخولك الان