moody00x بتاريخ: 14 مايو 2003 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 14 مايو 2003 هو طول عمره مستفز لكن كده كتير فعلآ من الكلمة إلي القنبلة! بقلم:أحمد عبدالمعطي حجازي إذا كنا جادين حقا في أن نعرف حقيقة مانواجهه من مشكلات خطيرة متفاقمة تحاصرنا من كل الجهات, وتفرض علينا البقاء في عصور الجهالة والخرافة والقهر والمسغبة, إذا كنا جادين في معرفة هذه المشكلات, وفي تجاوزها, والاندفاع إلي الأمام لنلحق بالعصر الحديث الذي نعيش فيه, ونأخذ بحضارته, ونندمج في حياته, فعلينا أن نعيد النظر في كثير من الأفكار والأسماء والمعاني التي نسلم بها دون قيد, ونرددها دون تفكير, ونستخدمها دون تساؤل أو مراجعة. وأنا أواصل اليوم مابدأته قبل أسبوعين, وأذكر بما سبق أن أشرت إليه, وأؤكده بإضاءات جديدة من الأمثلة والتفسيرات والاستنتاجات. حين يهتف المنتمون لبعض الجماعات المتطرفة الله غايتنا, والقرآن دستورنا, والرسول زعيمنا.. إلي آخره فما الذي يقصدونه بهذه العبارات المثيرة؟ نعم, إن الله بأسمائه الحسني, وصفاته المثلي هو الغاية التي يسعي كل مؤمن لأن يبلغها, أو يقترب منها, ويلتمس فيها النور, والعدل, والرحمة, والمغفرة. لكن هذه هي غايتنا النهائية التي قال عنها رامي في ترجمته البديعة للخيام: إن تفصل القطرة من بحرها ففي مداه منتهي أمرها! ونحن لانصل إلي هذه الغاية إلا عبر طريق طويل من الأمنيات والآلام والأحلام, نقطعه مرحلة بعد مرحلة, ونحقق فيه غاية بعد غاية. فالغايات كثيرة تتعدد بتعدد المطالب وتختلف باختلاف الظروف. الدين يلبي حاجتنا للحق المطلق, والعدل المطلق, والسعادة المطلقة. والمجتمع يلبي حاجتنا للتآخي والتضامن والتبادل والتعاون. والدولة تلبي حاجتنا للأمن, والمساواة, والانتاج, والدفاع عن حياتنا ومصالحنا المشتركة. فهل يميز المنتمون لتلك الجماعات المتطرفة في هتافهم بين واجباتهم الدينية وواجباتهم الدنيوية؟ أم يخلطون خلطا ذريعا بين هذه وتلك, ليتملصوا من أداء ما يجب عليهم أن يؤدوه كمواطنين, وليتجاوزوا الحدود السياسية التي لاتعطيهم أكثر مما تعطي غيرهم, ولاتسمح لهم باغتصاب السلطة والانفراد بها, لأنهم كما زعموا يتحدثون باسم الله, ويلبون نداء هو فوق نداء الأمة ونداء الوطن, فياللهول, كما كان يقول يوسف بك وهبي! بل هم لايقنعون باغتصاب السلطة وحدها, وإنما يتجاوزونها لاغتصاب الأرواح, واغتيال الخصوم. فإن كان منهم محتالون كثيرون يفعلون ذلك عمدا, ويعرفون أنهم يجعلون الدين مطية للاستئثار بالدنيا, فأكثر هؤلاء المحتالين أغرار مخدوعون تسحرهم الكلمات, وتضللهم العبارات. وما يقال عن هذا الشعار الأول يقال عما يليه. فالقرآن دستور أو شريعة, ما في ذلك شك. لكنه شريعة دينية و أخلاقية. أما الدستور بالمعني المعروف المتداول فهو شريعة وضعية أو قانون مدني ينظم حياتنا المشتركة في هذه الدنيا, باعتبارنا مواطنين لاباعتبارنا مؤمنين. لأننا نعيش في وطن واحد, دون أن نتبع عقيدة دينية واحدة, ففينا مسلمون, وفينا مسيحيون, وفينا غير هؤلاء وهؤلاء. وما دامت العقائد مختلفة, والظروف تتغير, والدنيا تتطور فعلي الدساتير التي تحكمها أن تكون صورة لها تتغير مثلها, وتساير أطوارها المتعاقبة. وإذن فلابد أن تكون خاضعة للبشر تقبل الحذف والاضافة, والتعديل, والتصحيح حتي تلبي مطالبهم, وتستجيب لحاجاتهم, وهذا مايتعارض مع قداسة الكتب السماوية التي ينبغي ألا تمتد إليها يد بتعديل أو تحريف.وإذن فيجب أن يظل القرآن الكريم بشيرا ونذيرا, وداعيا إلي الله بإذنه وسراجا منيرا, وأن يظل الدستور قانونا دنيويا يقبل التغيير والتعديل, بشرط ألا نقلبه كل يوم رأسا علي عقب أو ظهرا لبطن, حتي نرضي هذه الفئة, أو نتجنب إغضاب هذا الحاكم, فنبتذل الدستور ابتذالا, ونحوله إلي ثوب خلق كما كنا نفعل مع ثياب آبائنا نحن التلاميذ الفقراء. لقد كان العام الدراسي يقبل وأيديهم أقصر من أن تشتري لنا ما نحتاج إليه من ملابس جديدة ملائمة, فتتفتق قرائحهم عن عباءات تصير بذلات, وجلابيب تتحول إلي صديريات ومعاطف. وقد رأينا ما تعرض له الدستور خلال الأعوام الخمسين الماضية في البلاد العربية كافة, وماجري عليه من تغيير وتعديل, وتقصير وتطويل, وتأجيل وتعطيل, مما لم يجر مثله علي ثيابنا القديمة! يجب أن نميز تمييزا واضحا بين القانون الذي ينظم حياتنا الروحية والأخلاقية, وهي في جوهرها حياة فردية خاصة, لأنها تتصل بالقلب والضمير, وبين القانون الذي ينظم حياتنا السياسية, والاجتماعية, وهي بطبيعتها حياة عامة مشتركة. إن الأخلاق وإن اختلفت مظاهرها وتأثرت بالأوضاع والتقاليد السائدة تعود إلي جوهر ثابت لايتغير, فالصدق يظل صدقا, ويظل منجيا, والتضحية تظل تضحية, وتظل نبيلة. أما المصالح العملية والسياسات اليومية فهي لاتفتأ تتغير, وقد تنقلب أوضاعها وتذهب من النقيض للنقيض. اليوم نسالم من كنا بالأمس نحاربه, ونخاصم من كنا نصادقه ونعانقه. وفي هذا الضوء نفهم المعني الكامن في قولهم والرسول زعيمنا. فمادامت الزعامة المقصودة في هذا الهتاف زعامة سياسية, فالرسول لن يكون زعيمهم أبدا. إن زعامة الأنبياء حتي لو قدر لهم أن ينشئوا دولا كما حدث في الإسلام, غير زعامة السياسيين, لأن الرسول وهو يسير دفة الحكم لاينطق عن الهوي, وإنما هو وحي يوحي, فاذا اختاره الله إلي جواره فلن يعوضه أحد أبدا. ثم إن القرن السابع الميلادي الذي ظهرت فيه دولة الرسول يختلف كل الاختلاف عن القرن الحادي والعشرين الذي نعيش نحن فيه. ويثرب في ذلك العهد تختلف عن مصر في هذه الأيام. والمصريون القدماء والمحدثون يختلفون عن المكيين والمدنيين. والإسلام نفسه في هذا العصر يختلف كثيرا عن الاسلام في عصر النبوة. والمطالب, والأوضاع, والظروف, والمشكلات, والفئات الاجتماعية والأحزاب السياسية, والقوي والعلاقات الدولية تختلف كلها شكلا وموضوعا, فكيف يمكن أن تكون السياسة هي السياسة, وتكون الزعامة هي الزعامة؟ لامفر في هذه الحالة من أن يتقمص المرشد العام شخصية الرسول, أو يدعي أن روح الرسول حلت فيه كما يفعل بعض زعماء الشيعة. فإن لم يجرؤ علي أن يصرح لمريديه بأنه حل محل النبي أو صار وريثا أو خليفة له فسوف يتسرب هذا المعني ضمنيا إلي المريدين, حين يرون أن زعامة المرشد المتحققة هي الشكل الوحيد الذي تتجسد فيه زعامة الرسول التي يرفعون بها أصواتهم دون أن يتصوروا معناها أو يفهموا مغزاها. والنتيجة أن يتحول المرشد إلي رجل مقدس, ويصبح في نظر أتباعه معصوما من الخطأ, فلا يجرؤ أحد علي مخالفته أو مناقشته, وأن يكون النظام السياسي الذي يعدنا به هؤلاء هو الطغيان الأسود المتصل الذي فرضه علي آبائنا وأجدادنا من حكموهم باسم المسيحية تارة, والاسلام تارة أخري, فانفردوا بالسلطة, وأفسدوا الدين والدنيا معا. والتضليل لاينحصر في حدود الألفاظ والعبارات التي ترفع بها هذه الجماعات أصواتها, وإنما يتعداها إلي ماعداها من ألفاظ وعبارات أخري قد لاتكون متداولة كالأولي, لكنها تصطبغ لامحالة بالصبغة ذاتها, وتكتسب من المعاني ما يتفق مع تلك المعاني التي فرضتها هذه الجماعات علي الدين, والزعامة السياسية, والدستور. تديين مظاهر الحياة كلها, وإعادة المجتمع الي ماكان عليه في العصور الوسطي. السياسة, والاقتصاد, والمرأة, والرجل, والرأي, والعقيدة, والفكر والفن, واللغة والأزياء, وذلك عن طريق القانون النفسي الذي يسميه العلماء قانون التداعي. فالأفكار, والكلمات, والتصرفات تستدعي مايرادفها, أو يشابهها, أو يقترن بها, أو يناقضها. ومادام قائد الجماعة المتطرفة قد صار أميرا فالكلمة المستخدمة هنا عن طريق التداعي ليست الانتخاب أو الاختيار وإنما البيعة. والمريدون لايناقشون أميرهم طبعا ولايحاسبونه, ولكنهم يقبلون يده. وقد نجح هؤلاء للأسف في أن يفرضوا مصطلحاتهم علي أحزاب سياسية, وأجهزة إعلام أصبحت لا تتحدث عن انتخاب رئيس الجمهورية, بل عن مبايعته. ونحن عن طريق التداعي لم نعد مصريين, وإنما مسلمون ونصاري. ونحن لانحتكم في بلادنا للقانون, بل للشرع. والأمم الأخري ليست أمما أخري, وليست أمما أجنبية, بل كفار. وجوازات السفر ليست وثائق للتعريف بالشخصية وبالبلد الذي يتبعه حاملها ولكنها صكوك أمان. ورجال الشرطة محتسبون. والمسيحيون المصريون ليسوا مواطنين, ولكنهم ذميون. والسياح مستأمنون. والقتلة يدفعون الدية. والموسيقي منكر. والمباديء السياسية الحديثة ايديولوجيات فاسقة ملحدة. والأزياء التي يرتديها هؤلاء تنتمي للعصور التي تنتمي لها هذه اللغة فهي حجاب ونقاب, وسروال وجلباب!. والخطر لايقف عند هذا الحد. وإنما ينتقل عن طريق التداعي من اللغة الي الفعل الذي يصبح فيه الموت أمنية من أسمي أمانينا. هكذا يتحول المتطرفون إلي إرهابيين! هو عايز ايه بالظبط؟؟؟ " إملأ عيناك بوجه من تحب فسوف تفتقده كثيراً فى يومٍ ما" رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
crossfield بتاريخ: 15 مايو 2003 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 15 مايو 2003 مكعلش يا مودى ؛مكدبش عليك؛أنا ما قريتش المقالة كلها لكن الجواب باين من عنوانه : وما يقال عن هذا الشعار الأول يقال عما يليه. فالقرآن دستور أو شريعة, ما في ذلك شك. لكنه شريعة دينية و أخلاقية. أما الدستور بالمعني المعروف المتداول فهو شريعة وضعية أو قانون مدني ينظم حياتنا المشتركة في هذه الدنيا, باعتبارنا مواطنين لاباعتبارنا مؤمنين. لأننا نعيش في وطن واحد, دون أن نتبع عقيدة دينية واحدة, ففينا مسلمون, وفينا مسيحيون, وفينا غير هؤلاء وهؤلاء علمانية واضحة وصريحة.اللى عايز يقوله: الدين أه حلو و كويس و مش بطال بس ميقدرش يجارى متطلبات العصر و التغيرات اللى حوالينا و كمان عشان احنا مش لوحدنا فى البلد .سبحان الله أمال المسلمين قبل كده كانوا بيتعاملوا ازاى مع أهل الكتاب؟ زى ما قلت "مقالة متخلفة لكاتب متخلف".الكلاب تنبح و القافلة تسير . أنا كنت شىء وصبحت شىء ثم شىء شوف ربنا .. قادر على كل شىء هز الشجر شواشيه ووشوشنى قال : لابد ما يموت شىء عشان يحيا شىء عجبى !! رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
Proud Muslim بتاريخ: 16 مايو 2003 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 16 مايو 2003 ليه كده بس يأخ moody00x .. ( وجه حزين ) هو الواحد ناقص .. أحمد عبد المعطي حجازي .. من صناديد العلمانية في مصر .. هذا الرجل بطلت أقرأ له من فترة ليست بقصيرة .. فهو لا يجيد الا الكلام عن المتدينين فقط .. و الغمز و اللمز و النعت بالتطرف و الارهاب !! و دائما ما يحاول ربط الابداع و الثقافة بالمتدينين .. يعني يبدأ المقال بالكلام عن الثقافة ( التي يفتقد اليها ) و الابداع .. ثم ينتهي بأن سبب الانحطاط في الفكر و الثقافة هو الارهاب و المتدينين العنيفين الوحشين !!! الرجل تفكيره ضحل جدا .. أو أنه يعاني من افلاس فكري كبير ..يدفعه دائما لتكرار مواضيعه و اللت و العجن !! مسكين و الله .. ما علينا .. حين يهتف المنتمون لبعض الجماعات المتطرفة الله غايتنا, والقرآن دستورنا, والرسول زعيمنا.. إلي آخره فما الذي يقصدونه بهذه العبارات المثيرة؟ اشارة واضحة للاخوان المسلمين .. و ينعتهم بالمتطرفين !! الاخوان متطرفين !! سبحان الله .. هذا أكبر دليل على أن عبد المعطي حجازي و أمثاله جهلاء .. أو أنهم يتجاهلون الحقائق و يعرفون جيدا الفوارق الفكرية بين الاخوان و غيرهم !! بل هم لايقنعون باغتصاب السلطة وحدها, وإنما يتجاوزونها لاغتصاب الأرواح, واغتيال الخصوم. فإن كان منهم محتالون كثيرون يفعلون ذلك عمدا, ويعرفون أنهم يجعلون الدين مطية للاستئثار بالدنيا, فأكثر هؤلاء المحتالين أغرار مخدوعون تسحرهم الكلمات, وتضللهم العبارات أين و متى حدث هذا ؟؟ ما أعرفه أن الاخوان بح صوتهم و هم ينادون بانشاء حزب سياسي لهم .. يطرحون من خلاله أفكارهم .. و أنهم يطمعون للوصول للحكم عن طريق سلمي - و الكاتب يعي هذا جيدا- و هذا من حقهم كغيرهم من التيارات و الأحزاب !! يعني الكاتب لا ينتقد الشيوعيين مثلا .. مع أن بعضهم أو كلهم ملحدين !!! الملحد .. المنكر لله و لأديانه يحق له الكلام في السياسة و الحياة عامة .. لكن الاسلامي الذي يستدل بالكتاب و السنة .. لا !! إن زعامة الأنبياء حتي لو قدر لهم أن ينشئوا دولا كما حدث في الإسلام, غير زعامة السياسيين, لأن الرسول وهو يسير دفة الحكم لاينطق عن الهوي, وإنما هو وحي يوحي, فاذا اختاره الله إلي جواره فلن يعوضه أحد أبدا. أعجب جدا من هذا الكلام .. طيب و الخلفاء الراشدين ..أيضا كانوا أنبياء لا ينطقون عن الهوى ؟؟ ومادام قائد الجماعة المتطرفة قد صار أميرا فالكلمة المستخدمة هنا عن طريق التداعي ليست الانتخاب أو الاختيار وإنما البيعة. متأثر بمسلسل الوهم و السلاح جدا .. و فيلم الارهابي .. و يدعي الثقافة !! طيب ما دليله على ما يقول ؟؟ اللى أعرفه ان الاخاون يترشحون في انتخابات المجالس التشريعية و المحلية و النقابية .. فأين انكار الانتخاب ؟؟ والمريدون لايناقشون أميرهم طبعا ولايحاسبونه, ولكنهم يقبلون يده. وقد نجح هؤلاء للأسف في أن يفرضوا مصطلحاتهم علي أحزاب سياسية, وأجهزة إعلام أصبحت لا تتحدث عن انتخاب رئيس الجمهورية, بل عن مبايعته مرة أخرى .. الوهم و السلاح !! نجحوا ..أين هذا ؟؟ يعني عندما تخرج مغنية و تقول اختارناك و بايعناك ..أصبح الخطأ على من يستخدمون لفظ البيعة للحاكم ؟؟ سبحان الله .. ورجال الشرطة محتسبون. والمسيحيون المصريون ليسوا مواطنين, ولكنهم ذميون. والسياح مستأمنون. والقتلة يدفعون الدية. والموسيقي منكر. والمباديء السياسية الحديثة ايديولوجيات فاسقة ملحدة. والأزياء التي يرتديها هؤلاء تنتمي للعصور التي تنتمي لها هذه اللغة فهي حجاب ونقاب, وسروال وجلباب!. ما هذا الغثيان ؟ لا يعجبه نظام الدية !! لماذا هذا التهكم من الحجاب و النقاب ؟؟ حسبنا الله و نعم الوكيل فيك و في أمثالك من الضالين .. الحجاب و النقاب أزياء تنتمي للعصور الوسطى .. لا حول و لا قوة الا بالله . و طالما أن الحديث عن تطور العصور .. فناخده على قد عقله .. التعري .. ينتمي للعصور الحجرية .. لماذا تتعرى النساء في هذا العصر يا هذا ؟؟ أليست هذه رجعية و تخلف ؟؟ والخطر لايقف عند هذا الحد. وإنما ينتقل عن طريق التداعي من اللغة الي الفعل الذي يصبح فيه الموت أمنية من أسمي أمانينا. هكذا يتحول المتطرفون إلي إرهابيين! بتر الكلام و الكذب على الآخرين .. شعار الاخوان .. الموت في سبيل الله أسمى أمانينا و ليس الموت فقط يا أستاذ عبد المعطي .. هو عايز ايه بالظبط؟؟؟ و الله مش عارف .. بس هو عايز واحد يوقفه عن حده .. و يفحمه .. و يلقي حجرا في فمه .. حتى لا نسمع هذا الهذيان منه مرة أخرى . حسبنا الله و نعم الوكيل في هذه الأشكال .. اللهم اهده و اهدي كل مسلم .. و الله من وراء القصد . ذو العقل يشقى في النعيم بعقله.. واخو الجهالة في الشقاوة ينعم هذه مدونتي: Fathy رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
Spider بتاريخ: 16 مايو 2003 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 16 مايو 2003 والله للأسف دائما يأتى النقد من أناس ملهاش لازمة أصلا ذى كاتب المقال اللى فات.. ناس عايشة ملهاش أى تأثير ومحدش بيقرألها حاجة وأذا قرأوا يبق تضييع وقت.. ناس العقد النفسية دمرتها فى ظل حياة سياسية ملهاش لازمة بها الحرامى والمنافق والديكتاتور ومفيش مكان لهؤلاء فى وسط الحيتان دى .. فهل يستطيع هو مثلا أنتقاد الحياة السياسية المريضة فى مصر.. ليس أنتقاد الحكومة وعبيد لأن هما دول الملطشة اللى مخبية وراها الناس التقيلة.. هل نفهم من كلامه أننا عندنا حياة سياسية سليمة وكل كام سنة يا حرام بنشوف ريس جديد وأننا قد أنهينا عصر المبايعات.. أمال اللى بيحصل وبنسمعه فى الأغانى ده أيه؟ تهريج؟ طب بدل مقاله الطويل العريض ده اللى لم يوصلنا الى شىء كان أفضل شرحلنا معنى كلمة "أستفتاء" اللى عمرى مسمعتها فى أى دولة محترمة.. هو كده أصبح الدين الشماعة التى نعلق عليها أوساخ الآخرين وأصبح أسهل فى النقد من أنتقاد أصحاب الفساد وأصبح أنتقاد الدين أسهل شىء عند الهلافيت ( وجه حيفرقع من الغيظ ) ربنا لا تؤاخذنا بما فعل السفهاء منا. With great power comes great responsibility وحدة المرء خير ......... من جليس السوء عنده وجليس الصدق خير ... من جلوس المرء وحده رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
عادل أبوزيد بتاريخ: 16 مايو 2003 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 16 مايو 2003 عنوان الموضوع اعتقد انه بعيد عن الموضوعية و يحمل فى طياته نوع من الإرهاب الفكرى المسبق و رفض للحوار قبل ان يبدأ رجاء قراءة موضوع الغلمانية و الدستور فى الوصلة التالية ثم بعدها ارجوا ان تعودوا لهذا الموضوع http://www.egyptiantalks.org/bforums/viewt...6293&highlight= مواطنين لا متفرجين رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
moody00x بتاريخ: 16 مايو 2003 كاتب الموضوع تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 16 مايو 2003 عنوان الموضوع اعتقد انه بعيد عن الموضوعية و يحمل فى طياته نوع من الإرهاب الفكرى المسبق و رفض للحوار قبل ان يبدأ حوار مع مين يا أستاذ عادل ؟؟مع إنسان مقتنع بأن شرائع ألأسلام لا تصلح لهذا الزمن.....مع إنسان يسخر من الحجاب......مع إنسان يقول أن لقرآن دستور أو شريعة, ما في ذلك شك. لكنه شريعة دينية و أخلاقية أنا مازلت مصر على عنوان التوبك وإذا كانت ألأدارة غيرت العنوان لأى إعتبارات فأنا لا أنتمى إلى أى جماعة ولا أدعى التدين بل إنى إنسان متحضر وأعيش مع ألألفية التالتة ومنفتح على كل الثقافات وكل التيارات ورغم كل ذلك أصر على أن المقال متخلف والكاتب أكثر تخلفآ " إملأ عيناك بوجه من تحب فسوف تفتقده كثيراً فى يومٍ ما" رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
White heart بتاريخ: 16 مايو 2003 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 16 مايو 2003 اما انا يا أعزائى فبعد قرائتى لتلك المقالة كاملة، فأننى أشعر بالفخر لأننى أنتمى الى نفس وطن كاتب تلك الكلمات، و ان أختلفنا فى العقيدة. أشعر بأن "عقل" هو ما كتب تلك الكلمات، عقل يعى بما يدور حولة من حياة أرضية بكل ما فيها من تطورات و تغيرات، أشعر فعلا بأن بلدنا ما زالت على خير. كان الله فى عونة و من يؤمن بتلك الأفكار. أنى أتفق مع كل ما كتبة و أحترمة كثيرا. فشكرا لك يا عزبزى مودى وضع تلك المقالة الرائعة، التى لم أكن لأجدها بمفردى. و أعتذر اننى لم أتفق مع رأى "الأغلبية" التى أكن لهم كل الأحترام ففى النهاية، ما نحن الا "أصابع فى يد واحدة" . و شكرا. ... أن واحدة من آساليب النُظم الديكتاتورية هى : وهى بكل أسف كانت ومازالت مٌنتشرة ومُستخدمة في بلدنا الحبيب وعلى كافة المستويات بلا إستثناء ! رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
azzam salfi بتاريخ: 16 مايو 2003 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 16 مايو 2003 اما انا يا أعزائى فبعد قرائتى لتلك المقالة كاملة، فأننى أشعر بالفخر لأننى أنتمى الى نفس وطن كاتب تلك الكلمات، و ان أختلفنا فى العقيدة. أشعر بأن "عقل" هو ما كتب تلك الكلمات، عقل يعى بما يدور حولة من حياة أرضية بكل ما فيها من تطورات و تغيرات، أشعر فعلا بأن بلدنا ما زالت على خير. كان الله فى عونة و من يؤمن بتلك الأفكار. أنى أتفق مع كل ما كتبة و أحترمة كثيرا. فشكرا لك يا عزبزى مودى وضع تلك المقالة الرائعة، التى لم أكن لأجدها بمفردى. و أعتذر اننى لم أتفق مع رأى "الأغلبية" التى أكن لهم كل الأحترام ففى النهاية، ما نحن الا "أصابع فى يد واحدة" . و شكرا. لأنه ليس زمن الاسلام زمن الغربة ولكن انا نراه قريباً وأنتم ترونه بعيدا فصبر جميل والله المستعان على ما تصفون وستعلم حينما ينكشف الغبار = أفرس كان تحتك أم حمار رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
moody00x بتاريخ: 16 مايو 2003 كاتب الموضوع تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 16 مايو 2003 اما انا يا أعزائى فبعد قرائتى لتلك المقالة كاملة، فأننى أشعر بالفخر لأننى أنتمى الى نفس وطن كاتب تلك الكلمات، و ان أختلفنا فى العقيدة. أشعر بأن "عقل" هو ما كتب تلك الكلمات، عقل يعى بما يدور حولة من حياة أرضية بكل ما فيها من تطورات و تغيرات، أشعر فعلا بأن بلدنا ما زالت على خير. كان الله فى عونة و من يؤمن بتلك الأفكار. أنى أتفق مع كل ما كتبة و أحترمة كثيرا. فشكرا لك يا عزبزى مودى وضع تلك المقالة الرائعة، التى لم أكن لأجدها بمفردى. و أعتذر اننى لم أتفق مع رأى "الأغلبية" التى أكن لهم كل الأحترام ففى النهاية، ما نحن الا "أصابع فى يد واحدة" . و شكرا. ألأخ العزيز هوايت هارت لا داعى للشكر وهنيئآ لك بهذا العقل المتحضر وهنيئآ لك بهذا الوطن الجميل...واسمح لى أن أعتذر لأنى لم أذكر المصدر العظيم للمقال العظيم للكاتب العظيم وإليك يا أخى المصدر المحترم الذى نسيته وأعتقد أنه أيضآ يفتخر بهذا الكاتب وهذه العقلية الجميلة لكنه للأسف لا يفتخر بهذا الوطن الذى أنجب هذه العقلية كما تفتخر أنت ستجد عنوان المقال على اليمين تحت إسم كاتب جرئ ورأى حر الوصلة " إملأ عيناك بوجه من تحب فسوف تفتقده كثيراً فى يومٍ ما" رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
crossfield بتاريخ: 16 مايو 2003 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 16 مايو 2003 بداية يا أخ وايت هارت الكاتب لا يستحق الدفاع عنه لهذا الحد لأنه لم يقل شيئاً ذى قيمة . نحن هنا لسنا بصدد الهجوم على الديانات الأخرى و لكن من الواجب على كل مسلم غيور على دينه الدفاع عن دينه . ماذا تعرف أنت عن الاسلام لتوافق الكاتب أو تخالفه فيما قال؟ أتظن أنه مجرد لحية و جلباب كما يقول هذا الكاتب؟ وهل المسيحية رهبنة فقط؟ الاسلام يا أخى الفاضل منهج حياة من الألف إلى الياء و يكفينا فخراً أن عدد معتنقيه فى تزايد و هو لم ينتشر بحد السيف كما يزعم الموقع وليس شريعة غاب و قتل و سفك دماء . كفاكم خلطاً للأمور .العيب ليس فى الاسلام بل فى بعض المسلمين الذين أساءوا لدينهم لأغراض لا علاقة لها بالدين ثم نسبوا ما فعلوه لدينهم .و أعتقد أن هؤلاء موجودون فى كل الديانات فلم التحامل على الاسلام فقط؟ أنا كنت شىء وصبحت شىء ثم شىء شوف ربنا .. قادر على كل شىء هز الشجر شواشيه ووشوشنى قال : لابد ما يموت شىء عشان يحيا شىء عجبى !! رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
moody00x بتاريخ: 16 مايو 2003 كاتب الموضوع تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 16 مايو 2003 الله ينور يا كروساية " إملأ عيناك بوجه من تحب فسوف تفتقده كثيراً فى يومٍ ما" رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
White heart بتاريخ: 16 مايو 2003 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 16 مايو 2003 واسمح لى أن أعتذر لأنى لم أذكر المصدر العظيم للمقال العظيم للكاتب العظيم يا عزيزى انا لم أسألك عن الموقع الذى نقلت منة المقال، فهذا لا يهمنى من قريب أو بعيد، فقد يكون قد نشرة أيضا على موقع أخر و يأتينى غيرك بة و أيضا لن أهتم، فليس لى علاقة من قريب أو بعيد بهذا الموقع أو غيرة، فأنا حينما قرأت المقالة و "أسم" كاتبها، هذا هو ما دفعنى للتعليق و الأشادة لأنة يتماشى مع ما اؤمن بة من أراء أو أفكار، و طبعا أستشفيت من الأسم بأنة مختلف عن ما أعتنقة "أى كان" و لهذا احترمتة أكثر، فأحسست بأنة مختلف عنى عقائديا و لكنة "ملتصق" بى فكريا، و هذا شعور جميل و مريح يساهم فى بث روح المودة و الأحترام، حيث انة لم يتحيز الى أحد و لهذا اراة قد ربح. فلا داعى يا عزيزى لمثل هذة الحساسيات و دعنا نترفع عن تلك الأمور، فأنا لم أعلق على "موقع" بل على كلمات و أفكار،فكما ذكرت من قبل "ما نحن الا أصابع فى يد واحدة" . أشكرك ثانية و أقبل منى كل أحترام و مودة. ... أن واحدة من آساليب النُظم الديكتاتورية هى : وهى بكل أسف كانت ومازالت مٌنتشرة ومُستخدمة في بلدنا الحبيب وعلى كافة المستويات بلا إستثناء ! رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
White heart بتاريخ: 16 مايو 2003 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 16 مايو 2003 بداية يا أخ وايت هارت الكاتب لا يستحق الدفاع عنه لهذا الحد لأنه لم يقل شيئاً ذى قيمة . يا عزيزتى هذا رأيك فية و انا أحترمة، أما انا فأدافع عن فكرة قبل ان ادافع عنة شخصيا، فهو كشخص لا أعلمة بل يعلمة خالقة أفضل منى و منك و من الجميع، أما هذا الفكر الذى يتحدث عنة فأعرفة جيدا، أحيا بة و أمارسة فى كل لحظة، و هذا هو ما يستحق الدفاع عنة، و أعتقد اننى كنت واضح و لم أخلط أى أمور.. أشكرك. ... أن واحدة من آساليب النُظم الديكتاتورية هى : وهى بكل أسف كانت ومازالت مٌنتشرة ومُستخدمة في بلدنا الحبيب وعلى كافة المستويات بلا إستثناء ! رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
moody00x بتاريخ: 16 مايو 2003 كاتب الموضوع تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 16 مايو 2003 يا عزيزى انا لم أسألك عن الموقع الذى نقلت منة المقال، فهذا لا يهمنى من قريب أو بعيد، فقد يكون قد نشرة أيضا على موقع أخر و يأتينى غيرك بة و أيضا لن أهتم، فليس لى علاقة من قريب أو بعيد بهذا الموقع أو غيرة، فأنا حينما قرأت المقالة و "أسم" كاتبها، هذا هو ما دفعنى للتعليق و الأشادة لأنة يتماشى مع ما اؤمن بة من أراء أو أفكار، و طبعا أستشفيت من الأسم بأنة مختلف عن ما أعتنقة "أى كان" و لهذا احترمتة أكثر، فأحسست بأنة مختلف عنى عقائديا و لكنة "ملتصق" بى فكريا، و هذا شعور جميل و مريح يساهم فى بث روح المودة و الأحترام، حيث انة لم يتحيز الى أحد و لهذا اراة قد ربح. فلا داعى يا عزيزى لمثل هذة الحساسيات و دعنا نترفع عن تلك الأمور، فأنا لم أعلق على "موقع" بل على كلمات و أفكار،فكما ذكرت من قبل "ما نحن الا أصابع فى يد واحدة" . أشكرك ثانية و أقبل منى كل أحترام و مودة. الفاضل وايت هارت أولآ أشكر لك أدبك الشديد فى الحوار ورقى كلماتك....لكن الحقيقة قد يكون خاننى التعبير فى المداخلة السابقة ولكن ما قصدته فعلآ وإن بدا أنه موجه اليك لكن الحقيقة أنى كنت جاد فى إعتذارى للجميع عن إغفالى عن ذكر المصدر كما تعودت وكما تقول لوائح المنتدى... وأنا لم قل أن لك أى علاقة بالموقع المذكور...ولم أقل أنك سألتنى عن الموقع كما أننى لا أظن أن تهنئتى لك على إفتخارك بعقلية الكاتب ووطنه فيها أى حساسية... مرة أخرى أشكرك على رقى الحوار " إملأ عيناك بوجه من تحب فسوف تفتقده كثيراً فى يومٍ ما" رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
White heart بتاريخ: 16 مايو 2003 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 16 مايو 2003 الفاضل وايت هارت أولآ أشكر لك أدبك الشديد فى الحوار ورقى كلماتك....لكن الحقيقة قد يكون خاننى التعبير فى المداخلة السابقة ولكن ما قصدته فعلآ وإن بدا أنه موجه اليك لكن الحقيقة أنى كنت جاد فى إعتذارى للجميع عن إغفالى عن ذكر المصدر كما تعودت وكما تقول لوائح المنتدى... ... أن واحدة من آساليب النُظم الديكتاتورية هى : وهى بكل أسف كانت ومازالت مٌنتشرة ومُستخدمة في بلدنا الحبيب وعلى كافة المستويات بلا إستثناء ! رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
White heart بتاريخ: 16 مايو 2003 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 16 مايو 2003 كروسفيلد كتبت:.العيب ليس فى الاسلام بل فى بعض المسلمين الذين أساءوا لدينهم لأغراض لا علاقة لها بالدين ثم نسبوا ما فعلوه لدينهم . ... أن واحدة من آساليب النُظم الديكتاتورية هى : وهى بكل أسف كانت ومازالت مٌنتشرة ومُستخدمة في بلدنا الحبيب وعلى كافة المستويات بلا إستثناء ! رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
ابو حلاوه بتاريخ: 16 مايو 2003 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 16 مايو 2003 مع احترامي الشديد لكل من استفزهم المقال و بالرغم من الكثير من التعليقات الهجومية علي الكاتب سأسألكم هل كل افكار المقال تبدو لكم مرفوضة 100/100 .....ام ربما كانت هناك افكار مرفوضة و اخري محايدة و اراء اخري توافقون عليها اعزائي عادل امام في شاهد ما شافش حاجة كان بيردد يا ابيض يا اسود .. ابيض و اسود تبسيط يصل لدرجة الكاريكاتير ..تستثير ضحكات المتفرجين في المسرح .. العالم نراه بالالوان الطبيعية و لكن عندما تلبس نظارة شمس بعدسات بني ستري العالم كله بدرجات البني .. وعندما تقرأ مقالة و انت لديك نتيجة مسبقة ستجد فقط كل ما يؤيد فكرتك المسبقة في المقالة و ما يرضي استنتاجك السابق ارجو من قرأ المقال سواء موافق عليه او رافض له ان يقرأه مرة اخري و يحدد الافكار التي يرفضها و الافكار التي يقبلها و الافكار التي يراها محايدة و اعتقد ان النتيجة قد تتغير و شكرا الرئيس مسئول عن كل ما تعاني منه مصر الأن لا رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
ragab2 بتاريخ: 16 مايو 2003 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 16 مايو 2003 أوافق أخى الدكتور أبو حلاوة وأرى فى المقال أفكارا ايجابية تستحق الدراسة مصر أكبر من نظام الحكم الفردى الديكتاتورى الإستبدادى الذى فرضه علينا عسكر حركة يوليو فى الخمسينات وصار نظاما لحكم مصر برنامج الرئيس الإنتخابى لإسكان فقراء الشباب .. سرقه مسؤولون وزارة الإسكان مع المقاولين ..! رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
moody00x بتاريخ: 16 مايو 2003 كاتب الموضوع تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 16 مايو 2003 ألأخ العزيز أبو حلاوة أتفق معك تمامآ فى ما طرحته والحقيقة أن كلامك يبدو أنه قد يتوافق مع حقائق وأفكار كثيرة لكنى لا أعتقد أن نظرية ألألون أو ألأبيض وألأسود تتناغم فى نفس السياق مع أمور وحقائق إيمانية وعقائدية هنا فقط تتراجع كل النظريات الفكرية والفلسفية ..وتبقى الحقيقة ألأيمانية أما أن نأخذ من الكاتب أفكاره الجيدة ونترك القبيح...فعذرآ من الصعب على ألأنسان أن يتناول العسل وهو يعلم أن به قليلآ من السم " إملأ عيناك بوجه من تحب فسوف تفتقده كثيراً فى يومٍ ما" رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
مصرى بتاريخ: 16 مايو 2003 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 16 مايو 2003 أرى أن هناك عدة أفكار إيجابية طرحها أحمد عبدالمعطى حجازى ـ وهو شاعر معروف ـ فى مقاله .. ولكننى أنتقد المقال فى نقطتين هما : .. وضع التيار الاسلامى ككل فى بوتقة واحدة .. رغم الخلافات الأيديولوجية الكبيرة بين فصائل هذا التيار حتى فى داخل جماعة الاخوان أنفسهم رغم أنهم الجماعة الأكبر والأهم والأكثر خبرة فى العمل السياسى .. ولكن جماعة الاخوان تواجه بإنتقادات عنيفة من فصائل أخرى ترفع راية الاسلام السياسى مثل تنظيم الجماعة الاسلامية الذى يرى أعضاؤه أن الاخوان ضلوا وأنهم يمالئون السلطة .. وبلغ التحدى معهم حد استخدام القوة ضدهم فى بعض المناطق .. وكذلك هناك تنظيم الجهاد الذى يكفر الاخوان ويقول أنهم تركوا فريضة الجهاد .. وكذلك ينتقد تنظيم الجماعة الاسلامية .. وهكذا .. بالاضافة الى تنظيمات أخرى صغيرة تظهر وتختفى بين الحين والآخر .. وبعض هذه التنظيمات السابق الاشارة اليها أجرت تعديلا على أفكارها وآمل فى القريب التحدث بتوسع فى هذا الشأن .. .. الانتقاد الثانى لطرح حجازى أنه خلط بين الرموز الاسلامية وبين الفكر المتطرف .. فمثلا هو ربط بين الحجاب وهذا الفكر .. على كل الأحوال .. أعتقد أن المقال يدعو الى نبذ الخلاف والتقاتل حول شكليات الدين الى العمل من أجل تحقيق جوهر الدين الذى فيه قوة وصلاح وأمن المجتمع عزيمة فرد واحد يمكن أن تحدث فرقاً .. وتصنع التغيير رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
Recommended Posts
انشئ حساب جديد أو قم بتسجيل دخولك لتتمكن من إضافة تعليق جديد
يجب ان تكون عضوا لدينا لتتمكن من التعليق
انشئ حساب جديد
سجل حسابك الجديد لدينا في الموقع بمنتهي السهوله .
سجل حساب جديدتسجيل دخول
هل تمتلك حساب بالفعل؟ سجل دخولك من هنا.
سجل دخولك الان