الطفشان بتاريخ: 16 مايو 2003 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 16 مايو 2003 المقال به بعد النقاط التي تستحق التأمل و التفكير و لكني اعرف هذا الرجل و كتاباته المستمرة عن الدين منذ عشرين سنة و يزيد و كان له عمود منتظم في جريدة الاهرام لو كان المقال باسلوب اخر لكاتب اخر معروف حياديته، لكنت ايدت بعض ما فيه، و انتقدت البعض الاخر اما و الحال هكذا، و معروف تاريخه، فلا يستحق الرد الشعب اراد الحياة و القيد انكسر رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
moody00x بتاريخ: 16 مايو 2003 كاتب الموضوع تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 16 مايو 2003 المقال به بعد النقاط التي تستحق التأمل و التفكير و لكني اعرف هذا الرجل و كتاباته المستمرة عن الدين منذ عشرين سنة و يزيد و كان له عمود منتظم في جريدة الاهرام لو كان المقال باسلوب اخر لكاتب اخر معروف حياديته، لكنت ايدت بعض ما فيه، و انتقدت البعض الاخر اما و الحال هكذا، و معروف تاريخه، فلا يستحق الرد ستاذى الطفشان كنت أنتظر ردك بشغف وأحييك كالعادة ....لكن رأيك يذهب بنا إلى منحنى بعيد الى حد ما وهو هل نناقش الفكر أم المفكر؟؟ الكاتب أم الكتاب؟؟ وجود خلفية ومعرفة مسبقة عن الشخصية أكيد يؤثر بشكل مباشر فى إبداء الرأى وبالتالى لا يستحق الكاتب المناقشة كما قلت من قبل لا أستطيع تناول العسل الممزوج بالسم..... السؤال ألآن لمن رأى أن هناك أفكار جديرة بالمناقشة والاحترام أى أفكار هى؟؟؟؟؟ " إملأ عيناك بوجه من تحب فسوف تفتقده كثيراً فى يومٍ ما" رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
White heart بتاريخ: 16 مايو 2003 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 16 مايو 2003 السؤال ألآن لمن رأى أن هناك أفكار جديرة بالمناقشة والاحترام أى أفكار هى؟؟؟؟؟ أما الدستور بالمعني المعروف المتداول فهو شريعة وضعية أو قانون مدني ينظم حياتنا المشتركة في هذه الدنيا, باعتبارنا مواطنين لاباعتبارنا مؤمنين. لأننا نعيش في وطن واحد, دون أن نتبع عقيدة دينية واحدة, ففينا مسلمون, وفينا مسيحيون, وفينا غير هؤلاء وهؤلاء ... أن واحدة من آساليب النُظم الديكتاتورية هى : وهى بكل أسف كانت ومازالت مٌنتشرة ومُستخدمة في بلدنا الحبيب وعلى كافة المستويات بلا إستثناء ! رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
White heart بتاريخ: 16 مايو 2003 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 16 مايو 2003 وما دامت العقائد مختلفة, والظروف تتغير, والدنيا تتطور فعلي الدساتير التي تحكمها أن تكون صورة لها تتغير مثلها, وتساير أطوارها المتعاقبة. وإذن فلابد أن تكون خاضعة للبشر تقبل الحذف والاضافة, والتعديل, والتصحيح حتي تلبي مطالبهم, وتستجيب لحاجاتهم, وهذا مايتعارض مع قداسة الكتب السماوية التي ينبغي ألا تمتد إليها يد بتعديل أو تحريف. ... أن واحدة من آساليب النُظم الديكتاتورية هى : وهى بكل أسف كانت ومازالت مٌنتشرة ومُستخدمة في بلدنا الحبيب وعلى كافة المستويات بلا إستثناء ! رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
White heart بتاريخ: 16 مايو 2003 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 16 مايو 2003 يجب أن نميز تمييزا واضحا بين القانون الذي ينظم حياتنا الروحية والأخلاقية, وهي في جوهرها حياة فردية خاصة, لأنها تتصل بالقلب والضمير, وبين القانون الذي ينظم حياتنا السياسية, والاجتماعية, وهي بطبيعتها حياة عامة مشتركة. ... أن واحدة من آساليب النُظم الديكتاتورية هى : وهى بكل أسف كانت ومازالت مٌنتشرة ومُستخدمة في بلدنا الحبيب وعلى كافة المستويات بلا إستثناء ! رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
White heart بتاريخ: 16 مايو 2003 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 16 مايو 2003 ونحن عن طريق التداعي لم نعد مصريين, وإنما مسلمون ونصاري. ونحن لانحتكم في بلادنا للقانون, بل للشرع. والأمم الأخري ليست أمما أخري, وليست أمما أجنبية, بل كفار ... أن واحدة من آساليب النُظم الديكتاتورية هى : وهى بكل أسف كانت ومازالت مٌنتشرة ومُستخدمة في بلدنا الحبيب وعلى كافة المستويات بلا إستثناء ! رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
White heart بتاريخ: 16 مايو 2003 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 16 مايو 2003 والموسيقي منكر. والمباديء السياسية الحديثة ايديولوجيات فاسقة ملحدة. ... أن واحدة من آساليب النُظم الديكتاتورية هى : وهى بكل أسف كانت ومازالت مٌنتشرة ومُستخدمة في بلدنا الحبيب وعلى كافة المستويات بلا إستثناء ! رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
White heart بتاريخ: 16 مايو 2003 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 16 مايو 2003 والخطر لايقف عند هذا الحد. وإنما ينتقل عن طريق التداعي من اللغة الي الفعل الذي يصبح فيه الموت أمنية من أسمي أمانينا. هكذا يتحول المتطرفون إلي إرهابيين! مثل عزيز لنا دعى الله يوما أن يلطخ يدية بدماء الأمريكيين المدنيين قبل العسكريين!!! لا أعلم على ماذا أعلق، فالمقالة واضحة، صريحة، سهلة، و الأهم تعكس واقع، و ليس أفتراء أو تجنى، أعتقد بأننى تجاهلت بعض المقطوعات فى المقالة، ليس لعدم أهميتها و لكن لعدم أوليتها. ثم البعض منها "خاص" لا يعنينى. و شكرا. ... أن واحدة من آساليب النُظم الديكتاتورية هى : وهى بكل أسف كانت ومازالت مٌنتشرة ومُستخدمة في بلدنا الحبيب وعلى كافة المستويات بلا إستثناء ! رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
الطفشان بتاريخ: 17 مايو 2003 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 17 مايو 2003 لكن رأيك يذهب بنا إلى منحنى بعيد الى حد ما وهو هل نناقش الفكر أم المفكر؟؟الكاتب أم الكتاب؟؟ وجود خلفية ومعرفة مسبقة عن الشخصية أكيد يؤثر بشكل مباشر فى إبداء الرأى وبالتالى لا يستحق الكاتب المناقشة كما قلت من قبل لا أستطيع تناول العسل الممزوج بالسم الاصل و اللي مفروض يكون ان نعلق على ما يقال و ليس القائل و نكون حياديين مع الافكار التي تطرح و نأخذها دون احكام مسبقة او تحيز ضد الكاتب و لكن ككل قاعدة، هناك استثناءات يعني "كلمة حق اريد بها باطل" هي مقولة علي بن ابي طالب في التحكيم و رفع المصاحف و قول : "الحكم لله" (في حين انه كان خلاف بين طائفتين من المسلمين، و اي حكم حتى لو مستقى من قران، سيكون استقاءه و فهم و تطبيقه للبشر) فاذا رأينا كاتب يلف و يدور حول موضوع معين لعقود طويلة و لا يتغير طرحه و انا لت و عجن فهذا يكون جدل و لا طائل من ورائه هذا رأيي الشخصي في هذه الحالة و الكاتب وقع في مشكلة التعميم، اما عن عمد لغرض في نفسه او عن جهل بما هو متواجد و لا يمنع ان هناك نقاط جيدة في المقال تستحق التأمل الشعب اراد الحياة و القيد انكسر رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
Proud Muslim بتاريخ: 17 مايو 2003 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 17 مايو 2003 الأخ الفاضل مصري .. أتفق مع حضرتك تماما فيما ذهبت اليه .. لا مانع من الحوار مع أصحاب التوجه العلماني و مناظرتهم .. و هذا ما تعلمته من رموز العمل الاسلامي في مصر .. فهم لم يكتفوا بالانكار و خلاص .. اتجه الكثير منهم لعمل حوار مع الخصوم .. كما تناظروا في معرض الكتاب سنة 1992 .. و كان الأستاذ حسن الهضيبي مرشد الاخوان الحالي و الدكتور محمد عمارة و الشيخ محمد الغزالي رحمه الله عن التيار الاسلامي .. و الطرف الآخر .. كان الدكتور فرج فودة و الدكتور حسن حنفي عن التوجه العلماني .. .. وضع التيار الاسلامى ككل فى بوتقة واحدة رغم الخلافات الأيديولوجية الكبيرة بين فصائل هذا التيار كلام سليم تماما .. لا أدري لماذا يتجاهل بعض الكتاب هذه الحقيقة ؟؟ يعني بح صوت الكثير من الاسلاميين و غيرهم في الدعوة الى عدم وضع كل الاسلاميين في بوتقة واحدة .. و لكن يبدو أنه لا حياة لمن تنادي !! هل هو نوع من التلبيس على القاريء و الجمهور ؟؟ يعني قبل حوالي 5 سنوات من الآن .. كنت أعرف ان الاخوان المسلمين جماعة ارهابية و ليس لها علاقة بالدين و أنهم المسؤولون عن كل ما يحدث في مصر من أعمال عنف !! لماذا يحاولون الخلط ؟؟ هل أحمد عبد المعطي حجازي لا يعرف الفوارق ؟؟ فهو ان كان يعرف و يحاول التلبيس على الناس فهو انسان كاذب و يجب أن لا يوضع في المكان الذي هو فيه الآن !! و إن كان لا يعرف .. فهي مصيبة أكبر .. لأنه يدعي الثقافة و التنور و الاطلاع .. في كلتا الحالتين هي مصيبة .. .. الانتقاد الثانى لطرح حجازى أنه خلط بين الرموز الاسلامية وبين الفكر المتطرف .. فمثلا هو ربط بين الحجاب وهذا الفكر .. انكاره للحجاب يدفعه لكي يقوم بعمل علاقة بين الارهاب و الحجاب .. فيبدو للقاريء ( الساذج فقط ) أن العلاقة بين الارهاب و الحجاب و اللحية هي علاقة بين الفكر و المظهر .. يعني كل ملتحي و كل منتقبة أو محجبة لابد ان يكونوا ارهابيين !! و للأسف كاتب يكتب مقال اسبوعي مطول في الأهرام و لا يستطيع الفصل بين هذه الأمور .. دليل على المهزلة و الخيبة التي يعاني منها الاعلام المصري .. على كل الأحوال .. أعتقد أن المقال يدعو الى نبذ الخلاف والتقاتل حول شكليات الدين الى العمل من أجل تحقيق جوهر الدين الذى فيه قوة وصلاح وأمن المجتمع أشك تماما في هذا .. بل أنا متيقن أن هذا ليس غرض الكاتب .. الرجل يتكلم من البداية عن عدم كفاءة الشريعة للعمل في هذا العصر !! يبقى روح الاسلام فين بقى ؟؟ الأستاذ White Heart طالما انك من المعجبين بهذا الكاتب الفذ .. و أنا أعلم أن السبب الوحيد لاعجابك به أنه لعب على وتر الأقليات في المجتمع المصري .. لك كل الحق في أن تؤمن بما تراه مناسبا لك .. و لك الحق أيضا في أن تقول ما تريد و ان تعبر عن وجهة نظرك .. و لكن لماذا كلما بدأ الكلام عن تطبيق الشريعة الاسلامية يحدث زج لعبارة المسيحيين في مصر ؟؟ يا أستاذ هل اطلعت على أفكار الاسلاميين كلهم في مصر حتى تقول ان مصير المسيحيين سيكون الاضطهاد ؟؟ و الله و الله و الله .. أنا متأكد ان بعض اصحاب الفكر العلماني كانوا يسرفضون تحكيم الشريعة حتى ولو كانت مصر 100 % مسلمين بل و سنة بل و شافيعة .. يعني كلهم مذهب واحد .. و لا يوجد فرق واحد !! هذه مجرد حجج للضحك على الذقون .. و الله من وراء القصد . ذو العقل يشقى في النعيم بعقله.. واخو الجهالة في الشقاوة ينعم هذه مدونتي: Fathy رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
هشام عبد الوهاب بتاريخ: 17 مايو 2003 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 17 مايو 2003 بداية ارى ان كاتب المقال لايستحق اى احترام على الأطلاق ولا ارى اى افكار شبه محترمة داخل المقال وما اراه هو سم فى العسل وخلط للأمور والكلام بجهالة عن الدين الأسلامى وهذا الرجل لا يستحق ان يناقش واوجه كلامى لحضراتكم. إذا كنا جادين حقا في أن نعرف حقيقة مانواجهه من مشكلات خطيرة متفاقمة تحاصرنا من كل الجهات, وتفرض علينا البقاء في عصور الجهالة والخرافة والقهر والمسغبة, مقدمة تخريفيه لا يصح ان يكتبها مسلم لأن كا مايقوله هو عن الشريعة الأسلامية كما ذكر فى باقى المقال. فعلينا أن نعيد النظر في كثير من الأفكار والأسماء والمعاني التي نسلم بها دون قيد, ونرددها دون تفكير, ونستخدمها دون تساؤل أو مراجعة. استغفر الله العظيم ، الافندى عبد المعطى بيكمل تخاريفه وتلميحاته الغبيةحين يهتف المنتمون لبعض الجماعات المتطرفة الله غايتنا, والقرآن دستورنا, والرسول زعيمنا.. إلي آخره فما الذي يقصدونه بهذه العبارات المثيرة؟ هذه الهتافات لا يقولها المتطرفون ايها المدعى وانما يقولها كل مسلم .ثم اين الأثارة التى تراها . يوم ان نموت هذه هى اول اسئلة سنسئل عنها فى القبر من ربك ومن رسولك وماهو دينك وماهو كتابك فهذا الأمعة يرى انها عبارات مثيرة . نعم, إن الله بأسمائه الحسني, وصفاته المثلي هو الغاية التي يسعي كل مؤمن لأن يبلغها, أو يقترب منها, ويلتمس فيها النور, والعدل, والرحمة, والمغفرة. لكن هذه هي غايتنا النهائية التي قال عنها رامي في ترجمته البديعة للخيام: طيب استشهد باية قرانية او حديث ،، انما الأفندى مايعرفش غير كلام رامى ! ! ! ! ! الدين يلبي حاجتنا للحق المطلق, والعدل المطلق, والسعادة المطلقة. والمجتمع يلبي حاجتنا للتآخي والتضامن والتبادل والتعاونالدين يلبى كل هذه الأمور وليس المجتمع فمجتمع فاسد فاسق لن يلبى حاجتنا للتاخى والتضامن والتبادر والتعاون .. الم يقرأ القران هذا الرجل إِنَّمَا الْمُؤْمِنُونَ إِخْوَةٌ فَأَصْلِحُوا بَيْنَ أَخَوَيْكُمْ وَاتَّقُوا اللَّهَ لَعَلَّكُمْ تُرْحَمُونَ {10} وَتَعَاوَنُواْ عَلَى الْبرِّ وَالتَّقْوَى وَلاَ تَعَاوَنُواْ عَلَى الإِثْمِ وَالْعُدْوَانِ وَاتَّقُواْ اللّهَ إِنَّ اللّهَ شَدِيدُ الْعِقَابِ {2} فالقرآن دستور أو شريعة, ما في ذلك شك. لكنه شريعة دينية و أخلاقية. أما الدستور بالمعني المعروف المتداول فهو شريعة وضعية أو قانون مدني ينظم حياتنا المشتركة في هذه الدنيا, باعتبارنا مواطنين لاباعتبارنا مؤمنين. لأننا نعيش في وطن واحد, دون أن نتبع عقيدة دينية واحدة, ففينا مسلمون, وفينا مسيحيون, وفينا غير هؤلاء وهؤلاء. وَلَقَدْ صَرَّفْنَا لِلنَّاسِ فِي هَـذَا الْقُرْآنِ مِن كُلِّ مَثَلٍ فَأَبَى أَكْثَرُ النَّاسِ إِلاَّ كُفُوراً {89} اولا نحن بلد اسلامى وشريعتنا لابد ان تستمد من القران والسنة وفيهم كل مثل . اما عن تنظيم الحركة الحياتية كالمرور و الرخصه وشهادة الميلاد ....الخ فيمكن ان يوضع لها قانون ينظم عملها . يتبع رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
هشام عبد الوهاب بتاريخ: 17 مايو 2003 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 17 مايو 2003 وما دامت العقائد مختلفة, والظروف تتغير, والدنيا تتطور فعلي الدساتير التي تحكمها أن تكون صورة لها تتغير مثلها, وتساير أطوارها المتعاقبة. وإذن فيجب أن يظل القرآن الكريم بشيرا ونذيرا, وداعيا إلي الله بإذنه وسراجا منيرا, وأن يظل الدستور قانونا دنيويا يقبل التغيير والتعديل الله سبحانه وتعالى خلق القران وضرب فيه من كل مثل وامرنا ان نهتدى به ولم يقل ابدا ان القران يدعوا الى الله ويبشر فقط كما يريد هذا الرجل ... وَلَقَدْ صَرَّفْنَا لِلنَّاسِ فِي هَـذَا الْقُرْآنِ مِن كُلِّ مَثَلٍ فَأَبَى أَكْثَرُ النَّاسِ إِلاَّ كُفُوراً {89} ابتديت اتضايق وافقد اعصابى . تعبت ... وباقى المقال كلام افتراضى ووضع كل ماله علاقة بالدين فى جلباب الأرهاب وهذا مرفوض. كلمتين للتوضيح لا اعترف بالبرنامج السياسى للأخوان المسلمين ولا اعترف بأى دستور يخرج عن القران والأحاديث الشريفة واتمنى ان نكون امة وسط لا متطرفة ولا متساهلة وكفاية كده علشان الموضوع مايتفرعش اكتر. رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
ابو حلاوه بتاريخ: 17 مايو 2003 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 17 مايو 2003 هشام عبد الوهاب كتب وما اراه هو سم فى العسل مودي كتب أما أن نأخذ من الكاتب أفكاره الجيدة ونترك القبيح...فعذرآ من الصعب على ألأنسان أن يتناول العسل وهو يعلم أن به قليلآ من السم الاعزاء هشام و مودي اعتقد انكم اشرتم لنقطة هامة تكلمت عنها في مداخلتي الاولي الابيض و الاسود .. السم و العسل تعبير بصراحة ارفضة و اري انه بيختصر الامور لدرجة من التبسيط المخل المقالة لا اري فيها اي سم و لا اي عسل و لكن فكر يستحق ان نتأمله قد نرفض بعض ما فيه و قد نقبل بعض ما فيه و لاسباب منطقية و عقلانيه .. اعتقد اننا بعد درجة معينة من الثقافة و من النضوج بنصبح اكثر قدرة اكثر مناعة لتسمم الافكار الرئيس مسئول عن كل ما تعاني منه مصر الأن لا رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
moody00x بتاريخ: 17 مايو 2003 كاتب الموضوع تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 17 مايو 2003 اعتقد اننا بعد درجة معينة من الثقافة و من النضوج بنصبح اكثر قدرة اكثر مناعة لتسمم الافكار طيب يا صديقى أبو حلاوة إذا كنا أنا وأنت نملك هذه الثقافة وهذه القدرة على المناعة ضد العسل الممزوج بالسم فما بال ألآخرين الذين لم يصلواربعد لهذاالمستوى من الثقافة..وأكيد ومنطقى أن الكاتب خصوصآ فى جريدة محترمة لا يخاطب مستوى فكرى معين بل يخاطب جميع من سيفتح الجريدة ويقرأها إذآ ما ذنب رجل الشارع العادى أو طالب الجامعة الذى يبدأ فى تشكيل وترتيب أفكاره أن يدخل فى عقليهما أن ألأسلام كان يصلح فقط أيام الخيام والصحراء أما ألآن فلا يصلح؟؟؟كيف يدخل فى يقينه أن الحجاب إرهاب؟؟؟وأن القرآن فقط للأمور الروحانية أما دستور الحياة فهو شئ مختلف وأكثر تقدمآ؟؟؟؟ ما ذنب هؤلاء فى تلقى ألأفكار المسمومة؟؟ وقولك أن نظرية ألأبيض وألأسود والسم فى العسل تختزل الموضوع هذا ليس تبسيط لكنها الحقيقة وكما ذكرت مسبقآ نظرية الأبيض وألأسود وألألوان قد تكون مقنعة فى أمور كثيرة إلا فى الواضيع ألأيمانية والعقائدية هنا فقط تتعطل النظرية لأن وجهة نظرك لن تكون مجردة وإنما حتمآ ويقينآ ستكون متوافقة مع أوامر وتشريع الله واللّهُ سبحانه لم يعطِ الإنسانَ حقَّ التشريع،وإلا فانظر وتأمل جيدآ هذه ألآية بغض النظر عن أسباب نزولها لكن أنظر جيدآ لأبعد ما تستطيع مع هذه ألآية قال تعالى: ]وما كان لمؤمن ولا مؤمنة إذا قضى اللّهُ ورسولُه أمراً أن يكون لهم الخِيَرة من أمرهم ومن يعصِ اللّهَ ورسولَه فقد ضلَّ ضلالاً مبيناً[ [الأحزاب 36] . " إملأ عيناك بوجه من تحب فسوف تفتقده كثيراً فى يومٍ ما" رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
هشام عبد الوهاب بتاريخ: 17 مايو 2003 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 17 مايو 2003 ابو حلاوة كتب: السم و العسل تعبير بصراحة ارفضة و اري انه بيختصر الامور لدرجة من التبسيط المخل اخى الفاضل على لك مطلق الحرية فى رفض اى تعبير او رؤيته كما تشاء . واكتفى برد مودى على هذه الجزئية. المقالة لا اري فيها اي سم و لا اي عسل و لكن فكر يستحق ان نتأمله قد نرفض بعض ما فيه و قد نقبل بعض ما فيه و لاسباب منطقية و عقلانيه طيب قولنا زى ايه ممكن نقبله وماهى اسباب قبوله المنطقية والعقلانية . رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
ابو حلاوه بتاريخ: 17 مايو 2003 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 17 مايو 2003 عزيزي هشام و عزيزي ميدو شكرا علي ردكم اولا بالنسبة للاشياء الايجابية التي وجدتها في المقال وما دامت العقائد مختلفة, والظروف تتغير, والدنيا تتطور فعلي الدساتير التي تحكمها أن تكون صورة لها تتغير مثلها, وتساير أطوارها المتعاقبة. وإذن فلابد أن تكون خاضعة للبشر تقبل الحذف والاضافة, والتعديل, والتصحيح حتي تلبي مطالبهم, وتستجيب لحاجاتهم, وهذا مايتعارض مع قداسة الكتب السماوية التي ينبغي ألا تمتد إليها يد بتعديل أو تحريف.وإذن فيجب أن يظل القرآن الكريم بشيرا ونذيرا, وداعيا إلي الله بإذنه وسراجا منيرا, وأن يظل الدستور قانونا دنيويا يقبل التغيير والتعديل, بشرط ألا نقلبه كل يوم رأسا علي عقب أو ظهرا لبطن, حتي نرضي هذه الفئة, أو نتجنب إغضاب هذا الحاكم, فنبتذل الدستور ابتذالا, ونحوله إلي ثوب خلق كما كنا نفعل مع ثياب آبائنا نحن التلاميذ الفقراء. انا اوافق تماما علي ما قاله و الاستاذ الافوكاتو فتح موضوع بخصوص الدستور ارجو الرجوع له إذا كنا جادين حقا في أن نعرف حقيقة مانواجهه من مشكلات خطيرة متفاقمة تحاصرنا من كل الجهات, وتفرض علينا البقاء في عصور الجهالة والخرافة والقهر والمسغبة, إذا كنا جادين في معرفة هذه المشكلات, وفي تجاوزها, والاندفاع إلي الأمام لنلحق بالعصر الحديث الذي نعيش فيه, ونأخذ بحضارته, ونندمج في حياته, فعلينا أن نعيد النظر في كثير من الأفكار والأسماء والمعاني التي نسلم بها دون قيد, ونرددها دون تفكير, ونستخدمها دون تساؤل أو مراجعة. انا موافق علي ذلك الجزء بشكل عام .. .. و اعتقد ان كلمة كثير غير كلمة كل .. اي ان هناك بالضرورة بعض الاشياء من الضروري احترامها و عدم مناقشتها وقد نجح هؤلاء للأسف في أن يفرضوا مصطلحاتهم علي أحزاب سياسية, وأجهزة إعلام أصبحت لا تتحدث عن انتخاب رئيس الجمهورية, بل عن مبايعته. ونحن عن طريق التداعي لم نعد مصريين, وإنما مسلمون ونصاري. ونحن لانحتكم في بلادنا للقانون, بل للشرع. والأمم الأخري ليست أمما أخري, وليست أمما أجنبية, بل كفار. وجوازات السفر ليست وثائق للتعريف بالشخصية وبالبلد الذي يتبعه حاملها ولكنها صكوك أمان. هل انتبه احد للهجة المستخدمة في الخطاب السياسي في مصر و للاختلاف الشديد بين لفظ مبايعة و لفظ انتخاب او ترشيح من قبل و الفرق الهائل معنويا و سياسيا بينهم .. الجزء الباقي شديد الأهمية لأنه يمس مفهوم المواطنة .. من هو المصري و ما هي علاقتنا بالعالم من حولنا و اعتقد انها مواضيع تناقشنا فيها عدة مرات علي صفحات المنتدي بالنسبة للنقاط السلبية في المقالة اعتبار كل التيارات الاسلامية في زورق واحد بدون تفريق .. بالرغم من ان هناك بالفعل فروق كبيرة جدا بين الكثير من التيارات الاسلامية .. و خاصة المقطع الاخير والأزياء التي يرتديها هؤلاء تنتمي للعصور التي تنتمي لها هذه اللغة فهي حجاب ونقاب, وسروال وجلباب!. الحجاب و الجلباب و النقاب شكل من اشكال الاختيار الشخصي و ليس لأي انسان ان يعلق علي ذلك بالنسبة لما قلته عن السم و العسل العزيزي مودي كتب إذآ ما ذنب رجل الشارع العادى أو طالب الجامعة الذى يبدأ فى تشكيل وترتيب أفكاره أن يدخل فى عقليهما أن ألأسلام كان يصلح فقط أيام الخيام والصحراء أما ألآن فلا يصلح؟؟؟كيف يدخل فى يقينه أن الحجاب إرهاب؟؟؟وأن القرآن فقط للأمور الروحانية أما دستور الحياة فهو شئ مختلف وأكثر تقدمآ؟؟؟؟ ما ذنب هؤلاء فى تلقى ألأفكار المسمومة؟؟ عزيزي مودي ... لا تتصور انني كنت سأقبل مقالة تتعرض للدين و لا تتصور ايضا لو ان الجريدة كانت ستنشر ذلك لو كانت المقالة تتعرض للدين انت حكمت علي المقالة انها افكار مسمومة و تتصور انها بتشكل خطورة علي رجل الشارع العادي ... و لكن هل رجل الشارع العادي وجهات نظر و من حقه ان يفكر و ان يصل لنتائج و افكار .. الاستاذ و احد مصري كانت له مداخلة قيمة جدا عن المثقف الاحادي و المتلقي المسطح .. و اذا كان هناك حوار في المنتدي هنا عن تلك المقالة فانا اري هذا ايجابي جدا و يكفي ان كل واحد منا بني رأي مختلف عنها في اطار من الاحترام و استطعنا ان ندير حوار متعقل حتي و لو لم نصل لنتيجة محددة لو كان هناك ابيض و اسود و سم و عسل فعلا لما كان هناك حوار يا مودي هذا ليس تبسيط لكنها الحقيقة وكما ذكرت مسبقآ نظرية الأبيض وألأسود وألألوان قد تكون مقنعة فى أمور كثيرة إلا فى الواضيع ألأيمانية والعقائدية هنا فقط تتعطل النظرية لأن وجهة نظرك لن تكون مجردة وإنما حتمآ ويقينآ ستكون متوافقة مع أوامر وتشريع الله واللّهُ سبحانه لم يعطِ الإنسانَ حقَّ التشريع عزيزي مودي ... انا لم اري في المقالة انه يطلب من الناس الامتناع عن عبادة الله او ترك المساجد او شئ اخر من هذا القبيل الرجل بيتكلم عن الدستور و عن مفهوم المواطنة ... و بالنسبة للجزء الاخر من مداخلتك الخاص بالتشريع ارجو القاء نظرة علي مداخلات مصري و الافوكاتو في موضوع الدستور فيما يتعلق بما قاله الطفشان عن تاريخ عبد المعطي حجازي ...انا لم اقرأ كثيرا له و اتيحت لي ان اقرأ بعض اعماله الشعرية و لكن لم اتذوقها يعني ان غير متابع لكتاباته الرئيس مسئول عن كل ما تعاني منه مصر الأن لا رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
wa7d بتاريخ: 17 مايو 2003 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 17 مايو 2003 لقد تسلم جماعات إسلامية الحكم فى كثير من الدول وثبت عدم صلاحيتهم . وكانت آخر دولة إسلامية صالحة من قديم الزمان . إذا الرجل يتكلم عن تجارب سيئة ولا يوجد تجربه واحده فى العصر الحديث نستطيع أن نعتبرها نموذج يحتذى حتى نشير إليها ونضرب بها المثل ، يمكن ماليزيا غير سيئة ولكن ليست المثل الإسلامى الذى نستحقه كمسلمين . كلنا طبعا نتمنى أن نبنى الدولة الإسلامية التى نستطيع أن نفاخر بها ، وإلى أن يحدث ذلك ليس أمامنا إلا أن نتقبل النقد بصدر رحب ، أما النقد اللئيم فيجب أن نقبله ويكون دافع لنا لإصلح انفسنا ونكتم الغيظ . أما أن نرفض النقد من منطلق أننا قد وصلنا للمثالية ونحاول أن نخيف ونرهب من ينتقدنا فهذا هو ما سوف يفرح عدونا فينا . ويكون مثلنا كمثل من يسوق عربته ثم ينبح أحد الكلاب عليه فيوقف العربة فى وسط الطريق وينزل يجرى وراء الكلب يقذفه الطوب . أنصر أخاك ظالما أو مظلوما رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
White heart بتاريخ: 17 مايو 2003 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 17 مايو 2003 Proud Muslim و لكن لماذا كلما بدأ الكلام عن تطبيق الشريعة الاسلامية يحدث زج لعبارة المسيحيين في مصر ؟؟ أعتب عليك يا عزيزى، فلست أنا من "زج" لعبارة المسيحين!!! فلا يعقل أن اؤمن بأن عقيدة أى أنسان كان، هى أمر "خاص" بة وحدة، ثم أتى و "أزج" بة هنا، أرجو تحرى الدقة..... يا أستاذ هل اطلعت على أفكار الاسلاميين كلهم في مصر حتى تقول ان مصير المسيحيين سيكون الاضطهاد ؟؟ يا عزيزى، مع احترامى للمسيحيين و الاسلاميين، الا انهم لا يعنونى هنا، بل ما يعنينى هو "بلدنا" بكل من يحيا فية، (أى كانت عقيدتة) تماما مثلما يعنى كاتب هذا المقال.أشكرك ... أن واحدة من آساليب النُظم الديكتاتورية هى : وهى بكل أسف كانت ومازالت مٌنتشرة ومُستخدمة في بلدنا الحبيب وعلى كافة المستويات بلا إستثناء ! رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
White heart بتاريخ: 17 مايو 2003 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 17 مايو 2003 ويكون مثلنا كمثل من يسوق عربته ثم ينبح أحد الكلاب عليه فيوقف العربة فى وسط الطريق وينزل يجرى وراء الكلب يقذفه الطوب ألم يكن من الممكن يا عزيزى واحد، ان تأتى بمثل يكون فية مخلوقان "متساويان"، أعنى أما "شخصين" اما "حيوانين"، و ليس الحكم "مسبقا" بتدنى أحدهم عن الأخر. و شكرا. ... أن واحدة من آساليب النُظم الديكتاتورية هى : وهى بكل أسف كانت ومازالت مٌنتشرة ومُستخدمة في بلدنا الحبيب وعلى كافة المستويات بلا إستثناء ! رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
wa7d بتاريخ: 17 مايو 2003 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 17 مايو 2003 الأخ العزيز White heart أنت تعرف أننى أحترم وأقدر كل ما تكتب من آراء . وشكر للتنبيه بأن ما قلت قد يفهم أننى أتكلم عن كاتب المقال . لقد حددت أنه حتى إذا إنتقدنا شخص نقد لئيم . أما النقد اللئيم فيجب أن نقبله ويكون دافع لنا لإصلح انفسنا ونكتم الغيظ . وقد قلت سابقا عن كاتب المقال أنه يصف ما قد رآه يحدث . إذا كانت المداخلة غير واضحة أرجو إخبارى لأقوم بالتوضيح الازم . ولك شكرى وتحياتى . أنصر أخاك ظالما أو مظلوما رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
Recommended Posts
انشئ حساب جديد أو قم بتسجيل دخولك لتتمكن من إضافة تعليق جديد
يجب ان تكون عضوا لدينا لتتمكن من التعليق
انشئ حساب جديد
سجل حسابك الجديد لدينا في الموقع بمنتهي السهوله .
سجل حساب جديدتسجيل دخول
هل تمتلك حساب بالفعل؟ سجل دخولك من هنا.
سجل دخولك الان