عادل أبوزيد بتاريخ: 16 مايو 2003 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 16 مايو 2003 التزما دوما بالإختصار و لكن هنا قد اتجاوز فعذرا فى اخبار يوم 14 مايو فى الصفحة الثامنى خبر يقول "مشروع قانون لمواجهة الأزمة المالية بنقابة الزراعيين " اولا من الآخر اعدت نقابة زراعيين مشروع قانون لتنمية موارد النقابة (مفردات القانون طويلة و خلاصتها فرض نسب مالية على كل السلع و المنتجات النباتية و الحيوانية و السمكية 3% و كذا تعديل البند الخاص بطوابع الدمغة "هكذا فى الجريدة " التى تصدرها النقابة !!!!!! لماذا ؟؟؟؟؟؟ "المشروع يحل الأزمة المالية الخانقة التى تواجهها النقابة حاليا و تسببت فى وقف صرف المعاشات من ديسمبر الماضى ... حيث يبلغ العجز فى يونيو القادم 8 ملايين جنيه " "وقد عقدت النقابة جلسة حضرها اكثر من 30 عضوا بمجلس الشعب من الزراعيين لبحث دعم المشروع الجديد و اصداره فى اسرع وقت ووضعه موضع التنفيذ" لغلم الجميع هذه المعاشات عبارة عن معاشات اضافية تصرفها النقابة بالإضافة الى ما يتقاضاه العضو كمعاش من عمله السابق .. "يعنى ببساطة كدة حاجة فنطزية او شبرقة " الذى اتصورة ان قيام النقابات بمنح معاش اضافى لأعضائها شىء غير اساسى فى دور النقابات و اكيد لا اعتراض اذا كانت النقابة اصلا غنية " و اللى معاه قرش محيره يجيب به حمام و يطيره" اما اذا كانت مواردها لا تكفى فلا ضرورة لهذا المعاش " الفنطزية " لكن ان تعد مشروع قانون لزيادة مواردها فهذا ما لا افهمه و لا افهم دستوريته مدى علمى ان هذه ليست الحالة الأولى !!!! و قبلها يدفع المواطنون فى اى تعامل لهم مع الشرطة مبالغ مقابل "طابع الشرطة" بطريقة عشوائية - او غير معروفة - على كل معاملة مع الشرطة و اعتقد ان الحصيلة لصندوق الشرطة و ايضا من أجل زيادة الخدمات لرجال الشرطة يعنى " فنطزية " ايضا كنت فى موضوع قديم اقترحت على غضو مجلس الشعب فلان ان يقدم طلب احاطة لحصر الصناديق الخاصة و كيفية التصرف فيها و لعل ذلك صندوق جديد لنقابة الزراعيين او ربما دعما لصندوق قائم فعلا أفيدونا يا رجال القانون و رجال السياسة مواطنين لا متفرجين رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
مصرى بتاريخ: 16 مايو 2003 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 16 مايو 2003 أكثر الهيئات فى جباية الأموال لتنمية مواردها بهذا الأسلوب هى المحاكم بفرض رسم نسبى على القضايا .. وتسجيلات العقود فى الشهر العقارى لدعم صندوق أبنية المحاكم وغيره .. وكذلك نقابة المحامين تحصل رسما أشبه بطوابع الشرطة .. الأصل أن الضمان الاجتماعى يمثل أحد المهام الرئيسة للدولة .. ولكن فى عهد أصاب جهاز الدولة الهزال صار الشاطر الغالب هو الذى يفوز من الكعكة بنصيب ويتحرق الجمهور بعد ذلك طالما أنه ليس له كيان نقابى يدافع عنه أو يجلب له بعضا من الغنيمة .. والأصل فى الضريبة أن تكون لها مقابل منفعة تعود على المجتمع ككل وهذا هو الذى يفرقها عن المكوس أو الفردة أو الإتاوة التى تدفع بالارغام عزيمة فرد واحد يمكن أن تحدث فرقاً .. وتصنع التغيير رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
ragab2 بتاريخ: 16 مايو 2003 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 16 مايو 2003 كل النقابات تدفع معاشا لأعضائها بعد سن الستين عاما من حصيلة الإشتراكات الشهرية لهؤلاء الأعضاء طيلة خدمتهم السابقة ويختلف قيمة كل معاش باختلاف النقاب ويتراوح حول المائتين جنيها كما تصرف مكافآت للعضو فى المناسبات السعيدة أو الحزينة مساهمة منها للعضو والمفترض أن تكتفى باشتراك الأعضاء ولكن درجت بعض النقابات على البذخ فى أمور أخرى غير المعاشات مثل تشييد المقار الفخمة والنوادى الخاصة فى المحافظات مع انتشار الفساد فيها مما يعرضها للإفلاس ولذا أخذت كل النقابات فى التفنن فى لم وجمع وجباية موارد اضافية بطرق مختلفة وعملت لذلك طوابع تضاف قيمتها على الخدمة التى تؤديها الدولة مما يضيف عبئا على كاهل المواطن العادى مصر أكبر من نظام الحكم الفردى الديكتاتورى الإستبدادى الذى فرضه علينا عسكر حركة يوليو فى الخمسينات وصار نظاما لحكم مصر برنامج الرئيس الإنتخابى لإسكان فقراء الشباب .. سرقه مسؤولون وزارة الإسكان مع المقاولين ..! رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
Recommended Posts
انشئ حساب جديد أو قم بتسجيل دخولك لتتمكن من إضافة تعليق جديد
يجب ان تكون عضوا لدينا لتتمكن من التعليق
انشئ حساب جديد
سجل حسابك الجديد لدينا في الموقع بمنتهي السهوله .
سجل حساب جديدتسجيل دخول
هل تمتلك حساب بالفعل؟ سجل دخولك من هنا.
سجل دخولك الان