اذهب إلى المحتوى
محاورات المصريين

أيمن نور ..وخطاب للمرشح الأمريكي «أوباما»


Alshiekh

Recommended Posts

أنقل لكم خطاب د. أيمن نور الى مرشح الرئاسة الامريكية باراك اوباما ، والذى نشرته جريدة المصرى اليوم فى عدد يوم الاربعاء 13/8/2008.

لاأريد الاطالة فى التقديم ، فالخطاب يشرح نفسه ولايحتاج منى لتعليق سوى سؤال واحد ،

لماذا تضطر الحكومات المستبدة معارضيها لطلب المساعدة من الخارج ، ولماذا تغلق انظمتنا الاستبدادية الديكتاتورية ابواب التغيير الطبيعى وتبادل الادوار والسلطة بين مواطنيها؟ ، ولماذا يصر الحاكم عندنا الا يقبل بأن يضاف الى اسمه " الرئيس السابق " ؟

أترككم مع الخطاب.

أيمن نور في خطاب للمرشح الأمريكي «أوباما»: تهمتي الحقيقية منافستي الرئيس مبارك.. وتهديدي حلمه بتوريث الحكم لنجله

كتب محمود محمد ١٣/٨/٢٠٠٨ ( المصرى اليوم )

أرسل د. أيمن نور خطاباً إلي السيناتور باراك أوباما المرشح لرئاسة الولايات المتحدة الأمريكية شرح خلاله دوافع سجنه وتفاصيل قضيته وأزمته مع النظام المصري،

كما أوضح نور خلال الخطاب تطابق وجهة نظره مع أوباما في العديد من القضايا مثل الانسحاب من العراق وعملية السلام بين الفلسطينيين والإسرائيليين والحوار مع إيران وسوريا، وكذلك رؤيته للإصلاح الديمقراطي في مصر.

و«المصري اليوم» تنشر نص خطاب نور إلي أوباما.

سعادة السيناتور أوباما

تقديراً واحتراماً

هذه السطور، التي لا أثق في إمكانية أن تري النور، وأشك في احتمالات وصولها إليك محررة من خلف قضبان سجن عريق، في جنوب القاهرة، ربما يكون من أقدم سجون مصر والشرق الأوسط أما صاحب هذه السطور ومحررها، فهو «إنسان» في مثل سنك تقريباً،

كان يحلم مثلك ـ تقريباً ـ بالتغيير والإصلاح في بلاده ـ ومازال ـ يراوده الحلم المشروع، رغم أن الأحلام المشروعة في بلادنا، تتحول إلي «كوابيس» مفزعة!!

ـ سعادة السيناتور باراك أوباما

ـ محرر هذه السطور د. أيمن نور

ـ من مواليد ٥ ديسمبر ١٩٦٤

وحصل علي شهادة القانون عام ١٩٨٥

ـ وأكمل دراسته في القانون الدستوري العام «دكتوراة عام ١٩٩٥»، وعمل في مجالات المحاما والصحافة وحقوق الإنسان، حيث أسس المنظمة المصرية لحقوق الإنسان «وهي أقدم وأول منظمة أهلية عنيت برصد انتهاكات حقوق الإنسان في مصر».

نجحت عام ١٩٩٥ كنائب عن منطقة «وسط القاهرة» في البرلمان المصري وهي المنطقة عرق والأكثر كثافة سكانية، وتواصلت عضويتي في البرلمان حتي دخولي السجن عام ٢٠٠٥ «عشر سنوات».

في عام ٢٠٠٤ نجحت في تأسيس حزب الغد «الليبرالي» بعد رفض الدولة تأسيسه أربع مرات، وخضت أول انتخابات رئاسية في تاريخ مصر عام ٢٠٠٥ مرشحاً عن الحزب الذي أسسته وانتخبت زعيماً له.

انتهت الانتخابات الرئاسية بحلولي ـ ثانياً ـ من بين عشرة أحزاب، ووصيفاً للرئيس الحالي والسابق «١٩٨١ ـ ٢٠٠٨»، كان شعاري هو «الأمل في التغيير كشعار للحملة الانتخابية». انتهت الانتخابات وبعد أيام من إعلان نتيجتها، وتحديداً في يوم مولدي ٥ ديسمبر، أصبحت سجيناً.

التهمة «الرسمية» المسجلة في الأوراق هي زعم بعلمي بتزوير أصول التوكيلات التي تسلم للدولة مع أوراق تقديم الحزب، وقد يدهشك أن تعلم أن القانون المصري لا يطلب أكثر من ٥٠ توكيلاً فقط من أي ٥٠ مواطن مصري!! وقد تقدمنا بآلاف من التوكيلات التي وصلتنا من مواطنين وظلت تحت يد الدولة.

ورغم سذاجة التهمة، وانتهاء ركن المصلحة والمنطق، وبطلان الإجراءات لخرقها حصانتي البرلمانية، فإن الدولة أوكلت القضية لنيابة متخصصة في الأمور السياسية «نيابة أمن الدولة»،

ثم أحالت القضية لقاض «بعينه» تخصص في القضايا السياسية، سجن من قبل سعد الدين إبراهيم وآخرين من المعارضين للحكم في مصر، وكان الحكم ضدي في ديسمبر ٢٠٠٥ بالسجن خمس سنوات مع الأشغال الشاقة، فضلاً عن عزلي لمدة ست سنوات «بعد الحكم» من ممارسة أي مهنة أو عمل سياسي أو نيابي أو حزبي إلخ!!

أما التهمة «الحقيقية» فكانت هي مقارفتي جريمة الحلم بالتغيير!! ومنافستي الرئيس الذي يحكم مصر منذ ٢٧ عاماً!! وتهديدي لحلمه بتوريث حكم مصر لنجله، الذي يسعي ليحكم بلادي ٢٧ عاماً أخري ـ منفرداً ـ ومحتكراً لآليات التداول السلمي للسلطة. وبين التهمة الرسمية الساذجة والملفقة،

والتهمة الحقيقية كانت هناك حزمة حكومية مجتمعة من الاتهامات السياسية التي سعي الإعلام الحكومي الرسمي للترويج لها ضدي وتدور جميعها في إطار الترويج لادعاء بأنني مدعوم من الولايات المتحدة الأمريكية ومحمول علي أجندتها الإصلاحية في المنطقة لتحقيق نموذج محاك للعراق «!!»..

وقد تساند هذا الادعاء إلي مجموعة من الأكاذيب والشائعات وإلي حقيقة وحيدة فقط هي استنكار الكونجرس والإدارة والإعلام الأمريكي لما تعرضت له من عسف وظلم وتنكيل ومازلت أتعرض له أنا وحزبي الذي ناله قسط خطير وغير ظاهر من الإجراءات الباطلة.

* سعادة السيناتور أوباما

.. جريمتي الحقيقية وجريمة حزب الغد الليبرالي، أننا أفسدنا معادلة قديمة ومستمرة يروج لها النظام والحزب الذي يحكم مصر منذ ١٩٥٢ وللآن، وهي أنه الخيار الوحيد في مواجهة البديل الديني المتمثل في حركات الإسلام السياسي وفي مقدمتها «الإخوان المسلمون»..

لقد قدمنا ما بين قيام الحزب في أكتوبر ٢٠٠٤ وانتخابات الرئاسة سبتمبر ٢٠٠٥ دليلاً عملياً صادماً يؤكد إمكانية نجاح حزب مدني علماني ليبرالي معارض، في أن يكون طرفاً ثالثاً بين الدولة الاستبدادية والحركة الإسلامية.. بديلاً - شاباً - لنظام كهل!! بديلاً شاباً وعصرياً لمعارضة مستأنسة ومدجنة ومهمشة!! بديلاً عاقلا يملك الحلم والقدرة علي تحقيقه دون إخلال بمبدأ وأولوية الاستقرار.

لقد قدمنا في حملة انتخابية - رئاسية أولي - عمرها فقط ١٨ يوماً «!!» نموذجاً لحملة انتخابية كانت هي الأفقر مادياً علي الإطلاق، لكنها كانت هي الأكثر قدرة، علي تحريك الأحلام الراكدة، وتفجير الطاقات الشابة، فكانت النتائج رغم التزوير الفاضح والإرهاب والتشويه واحتكار مصادر التمويل والإعلام ونفوذ وإمكانيات الدولة كانت النتائج كاشفة أن هناك جنيناً يتحرك وتدب فيه الحياة في رحم هذه الأمة بل في قلب هذه المنطقة المظلمة بالاستبداد.

* سعادة السيناتور أوباما..

ما حدث معي.. لم يكن فقط اغتيالاً لحقوقي كإنسان، أو كمواطن ولا لحزبي السياسي، وحقه في الوجود، بل كان اغتيالاً لآخر حلم مدني إصلاحي واعد.

ما حدث معي - وما يحدث للآن - ليس تنكيلاً شخصياً وتصفية لحسابات انتخابية سابقة بل هو مصادرة مسبقة، علي حق جيلي في هذا الوطن، وفي هذه المنطقة أن تراوده مرة أخري أحلام التغيير المدني السلمي الإصلاحي في ظل «رأس الذئب الطائر»!!

أعترف أننا لم نشعر بالوحدة، في ظل استنكار ما تعرضت وأتعرض له إلي الآن، من قبل برلمانات العالم الحر والبرلمان الأوروبي «الذي أصدر قراراً عنيفاً عام ٢٠٠٨»

وكذلك ما أبداه الكونجرس والإدارة الأمريكية والرئيس بوش من تحفظات في مايو ٢٠٠٧ في براغ أو في مايو ٢٠٠٨ في شرم الشيخ وكذا وزيرة الخارجية الدكتورة كوندوليزا رايس في الكثير من زياراتها للقاهرة بعد لقائي الأول والأخير بها في زيارتها الأولي والتي أجلتها أكثر من مرة بسبب اعتقالي إلا أن النظام في مصر أدمن هذه الضغوط الأدبية وأثبت دائماً قدرته علي مبادلتها بأي مصالح إقليمية وقتية مستغلاً الطبيعة الموسمية لهذه الضغوط، وقدرته علي تعظيم المخاوف الأمريكية والغربية من المد الأصولي بالمنطقة خاصة نموذج حماس مستفيداً لأقصي حد من حالة التوتر الدائم في المنطقة والصورة الشائعة للإصلاح الديمقراطي علي خلفية ما حدث ويحدث في العراق..

ومراهناً علي فتور الانتقادات الموجهة لانتهاكاته في مرحلة الانتخابات الأمريكية ومرحلة تغيير الإدارة الحالية بإدارة جديدة قد تحتاج لبعض الوقت الذي لا يحتاج النظام لأكثر منه لترتيب أوراقه وتكريس استبداده وتوريث الحكم لنجله في ظل انشغال العالم بالانتخابات الأمريكية والتغيير المتوقع في البيت الأبيض.

* سعادة السيناتور أوباما..

.. أنا والجيل الذي أنتمي إليه - في مصر والمنطقة العربية - والذي يري فيك نموذجاً موهوباً وموحياً لحلم الحرية والتغيير يطمح أن يسمع منك الآن وغداً وفي المستقبل ما يجدد في نفوسه ويفجر داخله أحلاماً مشروعة بالحرية والعدالة والسلام ويغلب أسباب الأمل وقيم الحرية والتقدم علي إحباطات صنعتها أنظمة فردية استبدادية عريقة حظت لعقود طويلة بمساندة الدول الكبري في مقايضة - خاسرة - بين المصالح والمبادئ، انتصرت فيها قيم الاستبداد وانهزمت المبادئ والمصالح معاً..

.. إنني وجيلي من الإصلاحيين في مصر والمنطقة العربية والشرق الأوسط لا نشاطرك المشاعر لأنك تنتمي لهذا الجيل - وأصبحت طليعة رائدة له - لكننا نشاطرك أيضاً الرأي في الكثير مما ذهبت إليه في حملتك الانتخابية وعلي سبيل المثال:

* أولاً: في شأن الانسحاب من العراق

نحن نشاطرك الرأي وإن اختلفت الأسباب في أهمية انسحاب سريع من العراق وعدم الإبقاء علي قواعد دائمة تخلق مبرراً دائماً للتطرف والإرهاب ونقول بوضوح إن نموذج العراق بات عقبة كبيرة في وجه الإصلاحيين العرب حيث أجادت الأنظمة في توظيف نموذج العراق في تأكيد أجندات الإصلاح الديمقراطي وبات البسطاء يتخوفون من حلم الإصلاح الذي يقود لكابوس مشابه لفزاعة العراق وكأنه قدر الإصلاحيين في العالم العربي والشعوب أن تدفع الثمن مرتين، الأولي: بوجود أنظمة استبدادية، مثل نظام صدام - وغيره - والثانية بزوال هذه الأنظمة، وحلول أوضاع فوضوية ودموية تجعل من الاستبداد الخيار الوحيد.

* ثانياً: في شأن تحريك عملية السلام وصولاً لدولتين فلسطينية وإسرائيلية:

لقد كان الإعلام في ٦/٦/٢٠٠٨ عن اعتبار «القدس» قضية يحسمها التفاوض بين الطرفين تجديداً لأملنا وكل شعوب المنطقة في الوصول لحل عادل ونهائي لهذه القضية التي استنزفت دماء طاقات الشعوب وفتحت الأبواب أمام التطرف والإرهاب والاستبداد.

* ثالثاً: الحوار مع إيران وسوريا:

إن التاريخ القريب يؤكد تلك العلاقة الجدلية بين منهج الجالس في المكتب البيضاوي وبين التوجه الإيراني، فصعودكم للبيت الأبيض سينهي مرحلة أحمدي، فعندما كان الرئيس كلينتون انتخبت إيران الإصلاحي «خاتمي» وعندما تغير المنهج في البيت الأبيض،

صعد أحمدي نجاد، وسيكون صعودكم لرئاسة الولايات المتحدة سبباً في نهاية حقبة نجاد وصعود لاريجاني أو غيره من القيادات القادرة أن تحدث تغييراً في الأدوار وطبيعة المرحلة.. وهو ما ينعكس أيضاً وحتماً علي المزاج العام في دمشق.

* رابعاً: إننا نوافقكم الرأي فيما أعلنتموه في خطاب إعلان الانتصار يوم ٤ يونيو من انتقادكم سياسة الاعتماد علي الحكام الديكتاتوريين في الشرق الأوسط، إلا أن البعض اعتبر كلمات خطاب مينسوتا مرتبطة بالضغط علي الدول النفطية، وتبقي قضية أولوية الإصلاحات الديمقراطية في المنطقة عموماً،

وأهمية طرح رؤية محددة بوصفها السبيل الصحيح لنهوض هذه المنطقة من العالم من كبوتها وإنقاذها من براثن الإرهاب والتطرف الذي ولدته أنظمة قاسية ومستبدة ومحتكرة لكل سبل التداول المرن للسلطة ومنتقدة لكل سمات الحكم الرشيد.

هنا.. مازلنا ننتظر منكم - في المرحلة القادمة من حملتكم - موقفاً أكثر وضوحاً من قضايا الإصلاح والحريات عبر أجندة ذات طبيعة مبدئية نتوقعها من رجل قانون ومحاضر في القانون الدستوري ومحام أسهم في مجال حقوق الإنسان لأكثر من أحد عشر عاماً «١٩٩٣-٢٠٠٤» والمرشح عن الحزب الديمقراطي كان معنياً دائماً بهذه القضايا سواء وهو في الحكم أو خارجه.

* سعادة السيناتور أوباما

.. إن أنصار الإصلاح والحرية وفي مقدمتهم سجناء الرأي والضمير في مصر، وسوريا، وفلسطين.. وغيرها، ينتظرون منكم موقفاً معلناً ومسبقاً ومستمراً لدعم حقوقهم في الحياة والحرية وأملهم في التغيير.. إن سجناء الضمير في الدول الاستبدادية محرومون من أبسط الحقوق الإنسانية، ويتعرضون لأبشع أشكال الانتهاك والضغوط المادية

والنفسية في ظل غياب عدالة التقاضي والقانون الطبيعي، وباتت السلطات تتخذ مما حدث في سجن أبوغريب وغيره من المعتقلات الموجودة خارج أمريكا، سنداً ومبرراً لاغتيال حقوق الأبرياء ودعاة الإصلاح السلمي في بلادها علي سند أن أمريكا بلد الحريات تقترف ذات الأفعال!!

سعادة السيناتور أوباما

إن إشارتكم في خطاب «مينسوتا» في ٤ يونيو ٢٠٠٨، لخطورة الاعتماد ومساندة الدول الديكتاتورية، قد يكون مرضياً لكنه قد لا يتفق وحجم طموح الليبراليين العرب، خاصة في مصر وسوريا وفلسطين حيث حجم الكارثة أكبر من غيرها..

وأشير فقط لرموز برلمانية خلف القضبان تدفع ثمناً باهظاً لموقفها ومهددة بالإعدام خارج القانون بفعل المرصد والضغوط ولن أتحدث عن حالتي بل أشير لأسماء ورموز أخري مثلاً في سوريا مجموعة إعلان دمشق التي تضم نواباً سابقين وليبراليين مثل أنور البني المحامي الليبرالي وغيرهم..

كما أذكر النائب مروان البرغوثي في فلسطين والمعتقل في إسرائيل، بينما هو الأمل الحقيقي في بديل قوي حال غياب عباس وقادر علي إحداث توازن وشعبية.

* أما عن حالة مصر.. ففضلاً عن حالتي التي لن أستفيض في شرحها، فهناك المعتقلون بقانون الطوارئ من حزب الغد الليبرالي علي خلفية أحداث وإضرابات ٦ أبريل ٢٠٠٨، وغيرهم من أعضاء جماعة «كفاية» وحزب الكرامة وحزب العمل وجماعة الإخوان المحظورة بالقانون!!

وهناك المعتقلون من التيارات الإسلامية والإخوان المسلمين علي ذمة القضاء العسكري، وبعيداً عن ضحايا الاستبداد في مصر، فالأهم هو مصادر هذا الاستبداد، وهي في تقديري:

أولاً: المادة ٧٦ من الدستور والتي عُدلت عامي ٢٠٠٥ و٢٠٠٧ كي تستبعد أي منافس حقيقي يواجه الرئيس والوريث ويضيق الشروط إلي حد تفصيل الموقع للرئيس نجله.

ثانياً: المادة ٧٧ التي عُدلت عام ١٩٨٠ لتجعل مدتي الرئاسة مدداً بغير حد أقصي.

ثالثاً: تعديل الدستور عام ٢٠٠٧ باستبعاد إشراف القضاء علي الانتخابات، وهو ما يؤدي لمزيد من عمليات التزوير المنظم لكل وأي انتخابات برلمانية أو محلية ورئاسية بالطبع.

رابعاً: الإخلال بعدالة التقاضي وعدم استقلاله وقبله النيابة العامة.

خامساً: احتكار النظام وسائل الإعلام المرئية والمسموعة وجميع وسائل التأثير الحقيقي.

سادساً: سيطرة الدولة علي تأسيس الأحزاب والتدخل في شؤونها والسطو عليها «حالة حزب الغد».

سابعاً: استمرار الحكم بقانون الطوارئ ٢٧ عاماً متواصلة وتطبيقه علي الأحزاب «حالة حزب الغد ٢٠٠٨»، علي خلفية إضرابات سلمية يوم ٦ أبريل ٢٠٠٨ وفي قمع حق التجمع التظاهر والتعبير.

ثامناً: توظيف الأحكام القضائية الموجهة والسلطة القضائية المخترقة والبرلمان المسيطر عليه حكومياً في ارتكاب جميع صور الانتهاكات الحقوقية لتكريس الانفراد بالحكم وإرهاب المعارضين والإصلاحيين تحت ستار زائف من الشرعية.

تاسعاً: الخلط الشديد بين الدولة والحزب الحاكم والإبقاء علي أحزاب هزيلة كشكل زائف وممارسة ضغوط شديدة علي مؤسسات المجتمع المدني للسيطرة عليها أو تكبيلها اقتصاديا ومحاصرتها قانونياً.

عاشراً: الترويج لأفكار عدائية، ضد جميع الدعاوي الإصلاحية بدعوي أنها مدفوعة من الخارج وصدي لأجندات خارجية في ازدواجية مدهشة بين نظام يسعي لدعم الخارج والتعاون معه، ويروج داخلياً لمشاعر عدائية واتهامات بالعمالة لمن يقبل بالتواصل مع هذا الخارج، فيما يتصل بالإصلاحات السياسية تحديداً!!

* * سعادة السيناتور أوباما، إننا ننتظر منكم الكثير كمرشح ديمقراطي وكرئيس نتوقع منه أن يقود العالم بأسره نحو تغيير حقيقي وعادل. إن جيلك وجميع القوي الإصلاحية والديمقراطية والليبرالية، في مصر والعالم العربي، تتمني أن يكون يوم ٢٠ يناير ٢٠٠٩، عيداً للحرية والديمقراطية - ليس فقط في الولايات المتحدة الأمريكية، بل في العالم كله لإصلاح ما أفسدته سنوات طويلة من دعم المستبدين بدعوي المصالح وعلي حساب المبادئ.

خالص تمنياتي لكم بالتوفيق

المخلص

د. أيمن نور

سجن مزرعة طرة - جنوب القاهرة

--

{وَإِذَا قِيلَ لَهُمْ لَا تُفْسِدُوا فِي الْأَرْضِ قَالُوا إِنَّمَا نَحْنُ مُصْلِحُونَ}(11){اَلَا إِنَّهُمْ هُمُ الْمُفْسِدُونَ وَلَكِنْ لَا يَشْعُرُونَ}(12)وَإِذَا قِيلَ لَهُمْ آمِنُوا كَمَا آمَنَ النَّاسُ قَالُوا أَنُؤْمِنُ كَمَا آمَنَ السُّفَهَاءُ أَلَا إِنَّهُمْ هُمُ السُّفَهَاءُ وَلَكِنْ لَا يَعْلَمُونَ}(11)

new-egypt.gif

ذو العقل يشقى في النعيم بعقله *** وأخو الجهالة في الشقاوة ينعم
***************
مشكلة العالم هي أن الحمقى والمتعصبين هم الأشد ثقة بأنفسهم ، والأكثر حكمة تملؤهم الشكوك (برتراند راسل)
***************
A nation that keeps one eye on the past is wise!A
A nation that keeps two eyes on the past is blind!A

***************

رابط القرآن كاملا بتلاوة الشيخ مصطفى إسماعيل برابط ثابت مع رابط للقراءة
***************
رابط
القرآن كاملا ترتيل وتجويد برابط ثابت مع رابط للقراءة
***************
رابط سلسلة كتب عالم المعرفة

رابط هذا التعليق
شارك

  • الردود 83
  • البداية
  • اخر رد

أكثر المشاركين في هذا الموضوع

أكثر المشاركين في هذا الموضوع

خطاب غاية فى الأهمية .. يلخص معاناة حقيقية يعيشها "الوطن" .. تعبر عنها صرخة من وراء القضبان ..

قرأت الخطاب مرة .. وأحتاج إلى قراءته مرات قبل محاولة التعليق عليه

لماذا تضطر الحكومات المستبدة معارضيها لطلب المساعدة من الخارج

أول ما قفز إلى ذهنى عند قراءة هذا السؤال هو صورة الزعيم مصطفى كامل وهو يتنقل خارج مصر لتصل صرخة "وطنه" إلى العالم "الحر" .. كان شابا أيضا .. قد تختلف تفاصيل دوافعه عن تفاصيل دوافع أيمن نور .. ولكنهما مشتركان فى الصراخ من وطأة الاستبداد .. يختلفان أيضا فى نوع الاستبداد الذى تعرض له كل منهما .. فالشاب الراحل العظيم كان يصرخ تحت وطأة استبداد الاحتلال الأجنبى "لوطنه" فى القرن التاسع عشر .. أما السجين الذى يصرخ من وراء القضبان فإنه يصرخ تحت وطأة استبداد وغفلة أناس من بنى "وطنه" فى القرن الواحد والعشرين ، الفاعل مستبد ، والمفعول به غافل

لا أملك - للأسف - سوى الدعاء بالحرية للسجين ، والرحمة للراحل الذى ما زالت له أقوال تتردد إلى الآن على الأقل فى عقلى الباطن :

- بلادي لك حبي وفؤادي .. لك حياتي ووجودي ، لك دمي ، لك عقلي ولساني ، لك لُبي وجناني ، فأنت أنت الحياة .. ولا حياة إلا بك يا مصر

- لو لم أكن مصريا لوددت أن أكون مصريا

- إني أعتقد أن التعليم بلا تربية عديم الفائدة.

- إن الأمة التي لا تأكل مما تزرع وتلبس مما تصنع أمة محكوم عليها بالتبعية والفناء ، وإن من يتهاون في حق من حقوق دينه وأمته ولو مرة واحدة يعش أبد الدهر مزلزل العقيدة سقيم الوجدان

- - لا معني لليأس مع الحياة ولا معني للحياة مع اليأس.

- الأمل هو دليل الحياة والطريق إلى الحرية.

نحن فى حالة حرب لم يخض جيشنا مثلها من قبل
فى الحروب السابقة كانت الجبهة الداخلية مصطفة
تساند جيشها
الآن الجيش يحارب الإرهاب وهناك من يطعنه فى ظهره
فى الحروب لا توجد معارضة .. يوجد خونة

تحيا مصر
*********************************
إقرأ فى غير خضـوع
وفكر فى غير غـرور
واقتنع فى غير تعصب
وحين تكون لك كلمة ، واجه الدنيا بكلمتك

رابط هذا التعليق
شارك

هذه الرسالة تمثل - فى نظرى - قمة فى الحنكة السياسية و الحرفية فى التعامل مع ظروف ضاغطة و ركود و تعتيم مقصود على إنسان مصرى قال لا.

ما سبق كان إستهلالا لابد منه

هذه الرسالة هى فى حقيقتها موجهة لأبناء الشعب المصرى تذكرهم بأحداث جرى التعتيم عليها إعلاميا لمدة طويلة و عمدا و مع سبق الإصرار و هذه الرسالة تهدف لتحريك الركود حول قضية أيمن نور.

و أضيف لتعليق الفاضل أبو محمد الذى أشار إلى الزعيم مصطفى كامل الذى كان يجوب أوروبا عارضا قضية مصر أن سعد زغلول - زعيم الوفد المصرى - جمع توقيعات الجماهير من أجل تفويضه بحضور مؤتمر فرساي متحدثا عن القضية المصرية !!!

و لماذا نذهب بعيدا هل ننسى مانديلا سجين الرأى فى جنوب إفريقيا ألم يعرض قضيته - بنفسه و عن طريق رفاقه - على كل المحافل الدولية.

الرسالة أو المقال تحتاج إلى قراءة متأنية ليس بغرض إستنكارها و لكن بغرض إستيعابها .... هل لا حظتم تعبير "فزاعة" و كيف تم إستخدامه ببراعة فى سياقين مختلفين ؟

إختيار عنوان الرسالة أو المقال و توجيهه لمرشح الرئاسة الأمريكى الذى يحظى بأكبر قدر من الدعاية و الإهتمام على مستوى العالم يمثل قدرا عاليا من الحرفية السياسية ، و لا أستبعد أن تحظى هذه الرسالة ببعض الإهتمام على المستوى العالمى.

مواطنين لا متفرجين


رابط هذا التعليق
شارك

  • بعد 1 شهر...
قالت تقارير صحفية ان السيدة جميلة إسماعيل زوجة الدكتور أيمن نور زعيم حزب الغد السابق والمسجون بتهمة تزوير توكيلات تأسيس الحزب وصلت إلى أمريكا للقاء الرئيس جورج بوش.

وقالت صحيفة الجمهورية - شبه الرسمية - ان اسماعيل ستعرض على بوش تقريرا عن أوضاع زوجها بالسجن وما ينتظره من تدهور صحي حتي عام 2010.

وقالت الصحيفة انه يظهر من اهتمام واشنطن بحالة نور الصحية أنه شخص استثنائي للإدارة الأمريكية، فلم يحدث أن تحركت واشنطن بهذا الحماس للإفراج عن مناضلين سياسيين تدهورت أوضاعهم الصحية في سجونهم أمثال نلسون مانديلا ومروان البرغوثي المناضل الفلسطيني أو الصيني لوجيامين أو كثيرين من النشطاء السياسيين.

وتعد هذه هي المرة الأولي التي يبحث فيها بوش مع زوجة مسجون أوضاعه الصحية في أي دولة من العالم بما فيها أمريكا نفسها، فلم يلتق الرئيس الأمريكي الحالي - أو السابقون - بزوجات سجناء يطلبن العفو لأسباب صحية.

ويذكر أن تقريرا صدر عن جمعيات مدنية في الولايات المتحدة أفاد بحدوث 220 حالة وفاة نتيجة لظروف صحية لسجناء أمريكيين خلال العامين الماضيين.

مع إقرارنا الكامل إن مبارك بيسحل أيمن نور وبيأدبه لإنه تجرأ وحاول يربط جحشه جنب حمار العُمدة الكبير ولإن أيمن نور صدق كذبة إبريل إن في إنتخابات رئاسية حقيقية ديمقراطية وحدوية تقدمية مهلبية واللي زاد الطين بله أن ايمن نور كان بيعمل جولات في المحافظات وكثير من الغلابة اللي إتخنقوا وإتنفخوا في عهد مبارك كانوا بيهتفوا له على الهواء " الرئيس أهو الرئيس اهو " على وزن العبيط أهو العبيط أهو .. مما أثار حفيظة - حلوة حفظية دي ؟- الباب العالي الجالس في سراي العروبة وقرر نفخه والتمثيل بجثته وتعليقة على باب زويلة عشان يكون عبرة لمن يعتبر ولكل واحد يعمل فيها كورة جلد ويتنطط ويعيش في دور ريس او يحلم إنه يكون ريس أو نفسه تحدثه إنه يكون ريس حتى لو الريس متقال أو الريس بيره والله لو كان الريس عمر حرب نفسه

لكن برضوا هذا كله ليس دافعاً إني أستجير من النار بالرمضاء وأروح لأمريكا اللي نار على علم في الظلم والجبروت واللي أخدته منها القرعه كانت تاخده ام الشعور والنماذج التاريخية أمامنا بالمئات وأخرهم اللي عملته في برفيز مُشرف فبعد ما عمل قرد لأمريكا وباع بلده ودينه ومبادئة .. بكل بساطة إديته على قفاه وقالت له " مع نفسك يا حمار " ....

فموضوع أمريكا ده مرفوض رفضاً تاماً وجميلة إسماعيل وزوجعها هايفقدوا أي تعاطف معهم .. وتبقى امريكا تنفعهم ..

بالمناسبة ... تخيلوا باراك اوباما بيتكلم عن قضية أيمن نور من دلوقت وإنه هايسعى لإطلاق سراحه لو فاز ؟!!!!

الأحـــرار يؤمنون بمن معه الحق ..

و العبيــد يؤمنون بمن معه القوة ..

فلا تعجب من دفاع الأحرار عن الضحية دائماً ..

و دفاع العبيد عن الجلاد دائماً

رابط هذا التعليق
شارك

أرفض اللجوء لأمريكا

وأرفض كلمة أمريكا نفسها

لكن هية شايفة زوجها بيضيع

وعمرة بيتتاخد حتة حتة قدام عينيها

وأيمن نور بيتعرض للتنكيل والتعذيب والاهانة

ومريض بالعديد من الأمراض المزمنة

فهية معاها عذرها

وربنامعاك يا أيمن نور

رابط هذا التعليق
شارك

بعيدا عن السياسة

انه طلب انساني بحت ولو انا مكانها اعمل اكتر من كده

المشكلة وللاسف انه بعد ما يخرج هيبقي وصمة في تاريخه ان امريكا هي اللي طلعته من السجن مع اني اظن انه من الاشرف لايمن نور ان يكمل السجن

هانت

وبعدين الثورة المدنية المتدحرجة ستاتي علي الاراجوز القادم للحكم

كنت اتمني ان يكون جمال مبارك رمزا للحداثة والفكر المستنيرولكنه للاسف طلع فشنك بتاع ديكور فقط

لا يهمني من قضية جمال انه ابن مبارك لكن للاسف طلع ابن مبارك تماما

عموما وافتكروا كلامي هذا

الجيش سيكون له دور خلال سنة او اثنين

والي اللقاء امام سفارة كندا

http://www.cic.gc.ca/english/resources/man...op/op06-eng.pdf

اهم مصدر من مصادر فهم كيفية التقديم للهجرة فيدراليا

رابط هذا التعليق
شارك

قالت تقارير صحفية ان السيدة جميلة إسماعيل زوجة الدكتور أيمن نور زعيم حزب الغد السابق والمسجون بتهمة تزوير توكيلات تأسيس الحزب وصلت إلى أمريكا للقاء الرئيس جورج بوش.

وقالت صحيفة الجمهورية - شبه الرسمية - ان اسماعيل ستعرض على بوش تقريرا عن أوضاع زوجها بالسجن وما ينتظره من تدهور صحي حتي عام 2010.

وقالت الصحيفة انه يظهر من اهتمام واشنطن بحالة نور الصحية أنه شخص استثنائي للإدارة الأمريكية، فلم يحدث أن تحركت واشنطن بهذا الحماس للإفراج عن مناضلين سياسيين تدهورت أوضاعهم الصحية في سجونهم أمثال نلسون مانديلا ومروان البرغوثي المناضل الفلسطيني أو الصيني لوجيامين أو كثيرين من النشطاء السياسيين.

وتعد هذه هي المرة الأولي التي يبحث فيها بوش مع زوجة مسجون أوضاعه الصحية في أي دولة من العالم بما فيها أمريكا نفسها، فلم يلتق الرئيس الأمريكي الحالي - أو السابقون - بزوجات سجناء يطلبن العفو لأسباب صحية.

ويذكر أن تقريرا صدر عن جمعيات مدنية في الولايات المتحدة أفاد بحدوث 220 حالة وفاة نتيجة لظروف صحية لسجناء أمريكيين خلال العامين الماضيين.

مع إقرارنا الكامل إن مبارك بيسحل أيمن نور وبيأدبه لإنه تجرأ وحاول يربط جحشه جنب حمار العُمدة الكبير ولإن أيمن نور صدق كذبة إبريل إن في إنتخابات رئاسية حقيقية ديمقراطية وحدوية تقدمية مهلبية واللي زاد الطين بله أن ايمن نور كان بيعمل جولات في المحافظات وكثير من الغلابة اللي إتخنقوا وإتنفخوا في عهد مبارك كانوا بيهتفوا له على الهواء " الرئيس أهو الرئيس اهو " على وزن العبيط أهو العبيط أهو .. مما أثار حفيظة - حلوة حفظية دي ؟- الباب العالي الجالس في سراي العروبة وقرر نفخه والتمثيل بجثته وتعليقة على باب زويلة عشان يكون عبرة لمن يعتبر ولكل واحد يعمل فيها كورة جلد ويتنطط ويعيش في دور ريس او يحلم إنه يكون ريس أو نفسه تحدثه إنه يكون ريس حتى لو الريس متقال أو الريس بيره والله لو كان الريس عمر حرب نفسه

لكن برضوا هذا كله ليس دافعاً إني أستجير من النار بالرمضاء وأروح لأمريكا اللي نار على علم في الظلم والجبروت واللي أخدته منها القرعه كانت تاخده ام الشعور والنماذج التاريخية أمامنا بالمئات وأخرهم اللي عملته في برفيز مُشرف فبعد ما عمل قرد لأمريكا وباع بلده ودينه ومبادئة .. بكل بساطة إديته على قفاه وقالت له " مع نفسك يا حمار " ....

فموضوع أمريكا ده مرفوض رفضاً تاماً وجميلة إسماعيل وزوجعها هايفقدوا أي تعاطف معهم .. وتبقى امريكا تنفعهم ..

بالمناسبة ... تخيلوا باراك اوباما بيتكلم عن قضية أيمن نور من دلوقت وإنه هايسعى لإطلاق سراحه لو فاز ؟!!!!

والله العظيم

انت موتنى م الضحك يا سين سين

انت بجد تشتغل صحفى أحسن

وياويلة اللى تحطة فى دماغك

تحياتى لأسلوبك الساخر :lol:

رابط هذا التعليق
شارك

قرأت فى أحد المواقع على النت أن السيدة جميلة لم تذهب لمقابلة بوش

(وأن السبب الحقيقى انها قررت مقاضاة الرئيس مبارك ووزير داخليته و النائب

العام امام محكمة الجنايات الدولية .

ومن غير المعروف موقف الرئيس حيث ان جميلة لم تعلن عن موقفها هذا قبل سفرها

و تتخوف مصادر مطلعة فى الحكومة المصرية من تحول الامر الى تحرك منظم من قبل

جهات ومنظمات عديدية لمقاضاة الرئيس.)

هل قرأ احد آخر هذه الأخبار ؟

وهل هى حقيقة ؟

طائره ورقيه

رياح شديده

خيط قصير

الطائره ليست بين السماء ولا الأرض

..هذه انا!!

لولا

رابط هذا التعليق
شارك

يا جماعة حد فاكر جميلة أسماعيل لما كانت بتقدم برنامج أماني و اغاني

البرنامج ده كان بييجي يمكن من 10 سنين كدة

و كانت تستضيف الضيف و تسأله عن أمنيته و بعد كدة يجيبوا أغنية

و كان بيذيعوه حوالي الساعة 3 العصر

يا تري حد فاكره

الا بذكر الله تطمئن القلوب

رابط هذا التعليق
شارك

يا جماعة حد فاكر جميلة أسماعيل لما كانت بتقدم برنامج أماني و اغاني

البرنامج ده كان بييجي يمكن من 10 سنين كدة

و كانت تستضيف الضيف و تسأله عن أمنيته و بعد كدة يجيبوا أغنية

و كان بيذيعوه حوالي الساعة 3 العصر

يا تري حد فاكره

دة اية علاقتة بالموضوع؟

رابط هذا التعليق
شارك

فموضوع أمريكا ده مرفوض رفضاً تاماً وجميلة إسماعيل وزوجعها هايفقدوا أي تعاطف معهم .. وتبقى امريكا تنفعهم ..

بالمناسبة ... تخيلوا باراك اوباما بيتكلم عن قضية أيمن نور من دلوقت وإنه هايسعى لإطلاق سراحه لو فاز ؟!!!!

هى دى الخلاصة

hi.gif

أقلل عتابك فالبقاء قليل...و الدهر يعدل تارة و يميل

رابط هذا التعليق
شارك

مع إقرارنا الكامل إن مبارك بيسحل أيمن نور وبيأدبه لإنه تجرأ وحاول يربط جحشه جنب حمار العُمدة الكبير ولإن أيمن نور صدق كذبة إبريل إن في إنتخابات رئاسية حقيقية ديمقراطية وحدوية تقدمية مهلبية واللي زاد الطين بله أن ايمن نور كان بيعمل جولات في المحافظات وكثير من الغلابة اللي إتخنقوا وإتنفخوا في عهد مبارك كانوا بيهتفوا له على الهواء " الرئيس أهو الرئيس اهو " على وزن العبيط أهو العبيط أهو .. مما أثار حفيظة - حلوة حفظية دي ؟- الباب العالي الجالس في سراي العروبة وقرر نفخه والتمثيل بجثته وتعليقة على باب زويلة عشان يكون عبرة لمن يعتبر ولكل واحد يعمل فيها كورة جلد ويتنطط ويعيش في دور ريس او يحلم إنه يكون ريس أو نفسه تحدثه إنه يكون ريس حتى لو الريس متقال أو الريس بيره والله لو كان الريس عمر حرب نفسه

لكن برضوا هذا كله ليس دافعاً إني أستجير من النار بالرمضاء وأروح لأمريكا اللي نار على علم في الظلم والجبروت واللي أخدته منها القرعه كانت تاخده ام الشعور والنماذج التاريخية أمامنا بالمئات وأخرهم اللي عملته في برفيز مُشرف فبعد ما عمل قرد لأمريكا وباع بلده ودينه ومبادئة .. بكل بساطة إديته على قفاه وقالت له " مع نفسك يا حمار " ....

فموضوع أمريكا ده مرفوض رفضاً تاماً وجميلة إسماعيل وزوجعها هايفقدوا أي تعاطف معهم .. وتبقى امريكا تنفعهم ..

و بعدين فيك بقى

انا مش عارف امسك نفسى من الضحك على الرئيس اهو

و فى النهاية

انا ضد امريكا والاستعانه بها اطلاقا

تفاءلوا بالخير تجدوه

بعضا مني هنا .. فاحفظوه

رابط هذا التعليق
شارك

بصراحة ايمن نور عمل حراك سياسى فى مصر

وافتكر انى كنت فى مصر ساعتها وشباب كتير راحو ينتخبوه

وهو شاب مثقف ودم جديد

بس اللى كنت سمعته لما تسجن ان الخوف كان منه ليس على حسنى بل الخوف على ابنه جيمى

اما الاستعانة بامريكا فلا والف لا

اما هى كزوجة فمن حقها تعمل المستحيل علشان ده جوزها

رابط هذا التعليق
شارك

فموضوع أمريكا ده مرفوض رفضاً تاماً وجميلة إسماعيل وزوجعها هايفقدوا أي تعاطف معهم .. وتبقى امريكا تنفعهم ..

بالمناسبة ... تخيلوا باراك اوباما بيتكلم عن قضية أيمن نور من دلوقت وإنه هايسعى لإطلاق سراحه لو فاز ؟!!!!

متي لجأت الي امريكا ؟؟؟

بعد تدهور صحة زوجها وسؤ معاملته

سواء فقدت التعاطف او لم تفقده المهم تنقذ زوجها

عيوبي، إنْ سألتَ بها، كثيرٌ، وأيُّ النّاس ليسَ له عُيوبُ؟

وللإنسان ظاهرُ ما يراهُ، وليس عليه ما تُخفي الغيوبُ

يجرّونَ الذيولَ على المخازي، وقد مُلئتْ من الغِشّ الجُيوبُ

وكيفَ يصولُ في الأيام ليثٌ، إذا وَهَتِ المخالِبُ والنُّيوبُ؟

رابط هذا التعليق
شارك

عندها حق حتى لو ذهبت الى اسرائيل

493275s8wrn8jsb5.gif

"‏{‏‏وَمَن يَتَّقِ اللَّهَ يَجْعَل لَّهُ مَخْرَجًا وَيَرْزُقْهُ مِنْ حَيْثُ لَا يَحْتَسِبُ وَمَن يَتَوَكَّلْ عَلَى اللَّهِ فَهُوَ حَسْبُهُ إِنَّ اللَّهَ بَالِغُ أَمْرِهِ قَدْ جَعَلَ اللَّهُ لِكُلِّ شَيْءٍ قَدْرًا‏} "

رابط هذا التعليق
شارك

مالفت نظرى ان الخبر مصدره " الجمهورية " :blush2: :roseop::roseop: ،" مش لاقى صورة واحد بيضحك لحد ماوقع على ظهره "

لاأعتقد أن السيدة جميلة إسماعيل قد ذهبت لامريكا لتراهن على حصان أعرج باقى له ايام معدودات يكون خلالها تقريبا بلاسلطات.

الرأى الارجح انها فى امريكا لتلجا الى منظمات او هيئات دولية لانقاذ الرجل.

اعتقد ان واجبنا هو الوقوف مع الرجل الذى صنع حراكا وحرك الامل فى نفوس الشباب والكبار على السواء وقت الانتخابات ، فلقد كان هو الرجل الجاد الوحيد الذى تحدى بجدية وليس من اجل مليون او نصف مليون جنيه.

واعتقد انه اذا احببنا او فضلنا ان نكون متفرجين ، فلايجب ان تصل بنا القسوة ان نكون مع الجلادين.

--

{وَإِذَا قِيلَ لَهُمْ لَا تُفْسِدُوا فِي الْأَرْضِ قَالُوا إِنَّمَا نَحْنُ مُصْلِحُونَ}(11){اَلَا إِنَّهُمْ هُمُ الْمُفْسِدُونَ وَلَكِنْ لَا يَشْعُرُونَ}(12)وَإِذَا قِيلَ لَهُمْ آمِنُوا كَمَا آمَنَ النَّاسُ قَالُوا أَنُؤْمِنُ كَمَا آمَنَ السُّفَهَاءُ أَلَا إِنَّهُمْ هُمُ السُّفَهَاءُ وَلَكِنْ لَا يَعْلَمُونَ}(11)

new-egypt.gif

ذو العقل يشقى في النعيم بعقله *** وأخو الجهالة في الشقاوة ينعم
***************
مشكلة العالم هي أن الحمقى والمتعصبين هم الأشد ثقة بأنفسهم ، والأكثر حكمة تملؤهم الشكوك (برتراند راسل)
***************
A nation that keeps one eye on the past is wise!A
A nation that keeps two eyes on the past is blind!A

***************

رابط القرآن كاملا بتلاوة الشيخ مصطفى إسماعيل برابط ثابت مع رابط للقراءة
***************
رابط
القرآن كاملا ترتيل وتجويد برابط ثابت مع رابط للقراءة
***************
رابط سلسلة كتب عالم المعرفة

رابط هذا التعليق
شارك

أوافق ونص وتلات تربع

أمال تقعد هنا لحد الراجل ما يرح في شربة مية ويخرج من السجن على المدافن

لما تمانين مليون (...) مش عارفين يعملوا حاجة على مدى تلات سنين بمن فيهم حزب الغد اللي نام وشد اللحاف أو حتى الناس اللي انتخبت نور في انتخابات الرئاسة

يبقى شكراً قوي يامصر وسيبوني بقى أدور على حقي بطريقتي

وبعدين الست مش راحة أمريكا عشان تعرض جوزها كرئيس قادم لمصر زي ننوس عين أمه ما بيروح يتقاول علينا في واشنطن..الست بس بتطالب بالإفراج عن جوزها اللي أصلاً مريض وكمان مسجون ظلم

مع احترامي ليك يا عمنا س س..لكن أناشايف إنك جاي عليها شويتين

أكتفي بهذا القدر..

رابط هذا التعليق
شارك

مالفت نظرى ان الخبر مصدره " الجمهورية " :blush2: :roseop::roseop: ،" مش لاقى صورة واحد بيضحك لحد ماوقع على ظهره "

جزاك الله كل خير هذا التعليق بالضبط ما كنت انتظره0

هذه جريدة تابعة للحكومة !!!!!

والخبر له اغراض مدروسه0

الله ينور يا أستاذ محمد0

اما عن الفاضلة جميلة 00 فمن يده فى النار وزوجها فى السجن ليس كمن يده فى الماء وزوجها فى حضن اولاده0

لتذهب حتى لهتلر لو كان حيا وليس بوش نحن

تحت رياسة الشيطان واعوانه00فماذا يفترض ان تفعل بعد ان استنفذت كل الوسائل

الممكنه؟؟؟

هناك ادلة تملكها جميلة ان نور لن يخرج حيا من سجنه وان هناك تهديدات قويه جدا يتعرض لها 0

هذا لمن يعتقد ان الرجل قارب على انتهاء مدة حكمه وسيخرج للنور قريبا ولكن للموضوع ابعاد اكبر من الظاهر0

تم تعديل بواسطة لولا

طائره ورقيه

رياح شديده

خيط قصير

الطائره ليست بين السماء ولا الأرض

..هذه انا!!

لولا

رابط هذا التعليق
شارك

انشئ حساب جديد أو قم بتسجيل دخولك لتتمكن من إضافة تعليق جديد

يجب ان تكون عضوا لدينا لتتمكن من التعليق

انشئ حساب جديد

سجل حسابك الجديد لدينا في الموقع بمنتهي السهوله .

سجل حساب جديد

تسجيل دخول

هل تمتلك حساب بالفعل؟ سجل دخولك من هنا.

سجل دخولك الان
  • المتواجدون الآن   0 أعضاء متواجدين الان

    • لا يوجد أعضاء مسجلون يتصفحون هذه الصفحة

×
×
  • أضف...