أيمن نور ..وخطاب للمرشح الأمريكي «أوباما»

[مشمش]

أوافق ونص وتلات تربع

أمال تقعد هنا لحد الراجل ما يرح في شربة مية ويخرج من السجن على المدافن

لما تمانين مليون (...) مش عارفين يعملوا حاجة على مدى تلات سنين بمن فيهم حزب الغد اللي نام وشد اللحاف أو حتى الناس اللي انتخبت نور في انتخابات الرئاسة

يبقى شكراً قوي يامصر وسيبوني بقى أدور على حقي بطريقتي

وبعدين الست مش راحة أمريكا عشان تعرض جوزها كرئيس قادم لمصر زي ننوس عين أمه ما بيروح يتقاول علينا في واشنطن..الست بس بتطالب بالإفراج عن جوزها اللي أصلاً مريض وكمان مسجون ظلم

مع احترامي ليك يا عمنا س س..لكن أناشايف إنك جاي عليها شويتين

اما عن الفاضلة جميلة 00 فمن يده فى النار وزوجها فى السجن ليس كمن يده فى الماء وزوجها فى حضن اولاده0

لتذهب حتى لهتلر لو كان حيا وليس بوش

عندها حق حتى لو ذهبت الى اسرائيل

متي لجأت الي امريكا ؟؟؟

بعد تدهور صحة زوجها وسؤ معاملته

سواء فقدت التعاطف او لم تفقده المهم تنقذ زوجها

لابد ان نتفق علي ان المتطوعين للعمل العام و من يتصدرون لتحمل المسئولية, يتوقع بل و يطلب الناس مستوي اعلي في كل شئ, فلا يعيب الرجل مثلاً ان يهرب من بعض المجرمين خوفاً علي حياته, و لكن يعيب هذا رجل الشرطة!!!

ابمن نور, تطوع لتحمل اكبر مسئولية في الوطن! و انا افترض به حُسن النية و الوطنية و الغيرة علي الوطن و الفطنة.

حُسن النية و الوطينة يعني انه يريد الافضل لهذا البلد, لا اعتقد ان تصرفاتة شخصياً و تصرفات زوجتة نيابة عنه تتسق مع هذا!!!

و الفطنة تعني انه كان مدركاً - بصفتة سياسي مخضرم في هذا البلد و مش في نيوزيلندا - لعواقب و مخاطر ما يفعل!!!

يوجد في التاريخ االمصري , ايام الحياة البرلمانية و حتي بعدها, الكثير من الامثلة لوطنيين دفعوا مستقبلهم و حريتهم ثمناً لموقف او كلمة حق!

السيد ايمن نور كان من الممكن ان يكون رمزاً للنضال الوطني المصري المخلص, بدلاً من ان يكون احد المنتفعين في لعبة سياسية دولية.

[الطيار المصرى]

حتي لو لجأت لاسرائيل؟؟؟

مش صعبة شوية الكلمة دي؟؟؟

انا عارف انها في حالة يأس و عاوزة تعمل أي حاجة عشان تنقذ زوجها...لكن مش لدرحة اللجوء للسكومونس اللي اسمه بوش...

و برده الخبر فيه مبالغة يعني مشيرة اسماعيل اتصلت بالبيت الابيض من مصر خدت ميعاد و راحت علي اساس انها رايحة لدكتور أسنان...

يجوز سبب ذهابها هو اللجوء لبعض المنظمات المدافعة عن حقوق الانسان بهدف اثارة الرأي العام لكن مش عشان تقابل بوش حتة واحدة....

لجوءها لامريكا مرفوض مرفوض مرفوض يا ولدي....

[أبو محمد]

أعتقد أن أيمن نور وزوجته أذكى من الإقدام على "اللجوء إلى أمريكا" وبالذات إلى "بوش" ... فالإسمين "بوش وأمريكا" بيعملوا أرتيكاريا لأى مصرى أو عربى شايف الخراب اللى احنا فيه "بسببهم" ، ومش شايف الخراب اللى احنا فيه "بسببنا"

إن كانت السيدة جميلة قد ذهبت للقاء مسؤولين فى منظمات حقوقية عالمية مقرها الولايات المتحدة الأمريكية ... فأنا أؤيدها وأتمنى لها النجاح .. عشان البشير ما يبقاش لوحده يا ولداه

[مشمش]

أعتقد أن أيمن نور وزوجته أذكى من الإقدام على "اللجوء إلى أمريكا" وبالذات إلى "بوش" ... فالإسمين "بوش وأمريكا" بيعملوا أرتيكاريا لأى مصرى أو عربى شايف الخراب اللى احنا فيه "بسببهم" ، ومش شايف الخراب اللى احنا فيه "بسببنا"

إن كانت السيدة جميلة قد ذهبت للقاء مسؤولين فى منظمات حقوقية عالمية مقرها الولايات المتحدة الأمريكية ... فأنا أؤيدها وأتمنى لها النجاح .. عشان البشير ما يبقاش لوحده يا ولداه

الأب الفاضل ابو محمد,

الا تعتقد ان هذة "المنظمات الحقوقية" هي ذراع بوش و امريكا الذي تتدخل به في شئون الدول؟ و معظم قنوات تمويلهم مشبوهة ؟ بل ان الميزانية التي يوافق عليها الكونجرس الامريكي تحتوي بنودها علي هذا التمويل؟

ثم اين كانت هذة المنظمات من - لن اقول الفلسطينون - المليون الذين ماتو في رواندا!!! تجاهل تام!!!

[لولا]

حتى الآن لم يذكر أحد اذا ما كان قد اطلع على نفس المعلومات المتدوالة

فى النت طبعا وليس الصحف من أن السبب الرئيسى لسفر السيدة جميله

هو لجوءها الى منظمات دوليه للتدخل فى قضية زوجها.

ولكن بناء على بعض التحليلات المنطقيه التى وردت اجد ان الكلام قد يكون

فيه جانب كبير من الصواب .

نقطة آخرى وردت وهى أن أيمن نور وزوجته اذكى من اللجوء لبوش وامريكا

هى ايضا من النقاط المنطقيه جدا ، ولأن الخبر بالصيغة التى ورد فيها فى الصحيفة

لا ارى فيه سوى الرغبة فى تحريض الرأى العام المتعاطف مع نور وزوجته

وقلبهم ضده .

عموما اتابع آراء الجميع بإهتمام شديد .

[Mohammad Abouzied]

المسئلة اصلا كان متفق عليها من الالاف الى الياء

لكن ايمن نور اندمج يا عيني في الدور وصدق نفسه وحب يعمل نفسه زعيم بجد

وكانت ممكن المسئلة تكون بسيطة وتمر مرار الكرام لكن نعمل ايه الجميع ما صدق

وصعب تقدر تتحكم في الموترين والهتيفه ومنهم زوجته الى افتكرت نفسها ها تبقى كروزون اكينو ولا ايفا برون

منها لله الراجل كان ممكن يطلع لكن حب الزعامة عندها خربت عقلها والغريب فاكرة ان امريكا ممكن تساعدها بجد وناسية ان ما تقوله امريكا شئ وما تفعله شئ اخر تماما والوعود عندها في حدود مصلحتها فقط

[Alshiekh]

المسئلة اصلا كان متفق عليها من الالاف الى الياء

لكن ايمن نور اندمج يا عيني في الدور وصدق نفسه وحب يعمل نفسه زعيم بجد

وكانت ممكن المسئلة تكون بسيطة وتمر مرار الكرام لكن نعمل ايه الجميع ما صدق

وصعب تقدر تتحكم في الموترين والهتيفه ومنهم زوجته الى افتكرت نفسها ها تبقى كروزون اكينو ولا ايفا برون

منها لله الراجل كان ممكن يطلع لكن حب الزعامة عندها خربت عقلها والغريب فاكرة ان امريكا ممكن تساعدها بجد وناسية ان ما تقوله امريكا شئ وما تفعله شئ اخر تماما والوعود عندها في حدود مصلحتها فقط

أستاذ / 'Mohammad Abouzied'

انت مع مين وضد مين؟

اصل الصورة مش واضحة عندى !!!

[Mohammad Abouzied]

المسئلة اصلا كان متفق عليها من الالاف الى الياء

لكن ايمن نور اندمج يا عيني في الدور وصدق نفسه وحب يعمل نفسه زعيم بجد

وكانت ممكن المسئلة تكون بسيطة وتمر مرار الكرام لكن نعمل ايه الجميع ما صدق

وصعب تقدر تتحكم في الموترين والهتيفه ومنهم زوجته الى افتكرت نفسها ها تبقى كروزون اكينو ولا ايفا برون

منها لله الراجل كان ممكن يطلع لكن حب الزعامة عندها خربت عقلها والغريب فاكرة ان امريكا ممكن تساعدها بجد وناسية ان ما تقوله امريكا شئ وما تفعله شئ اخر تماما والوعود عندها في حدود مصلحتها فقط

أستاذ / 'Mohammad Abouzied'

انت مع مين وضد مين؟

اصل الصورة مش واضحة عندى !!!

ابدا واضحة جدا انا مع الحق

[جويرية]

أنا شابفة أن جميلة اسماعيل ترجع تقدم برنامج أماني و أغاني تاني

مش بصدق الأعلام في أي حاجة و لا الكاميرات اللي بتنقل الخبر و لا الجرايد

و معرفش ايه الهدف من الموضع ده

يا تري ده شئ متفق عليه

يعني ممكن جميلة اسماعيل تلجأ لأمريكا بدون ما ينشر الخبر ده

بس ايه الهدف من النشر

الله أعلم

المهم أن صورها كدة كأن هيا السيدة الأولي

طيب و ليه أمريكا مفتحتش السجن و خرجت أيمن نور ، من غير ما تكسف الست جميلة و تقول ان هيا جات تستنجد بينا عشان نخرج جوزها

[Virus]

أوافق ونص وتلات تربع

أمال تقعد هنا لحد الراجل ما يرح في شربة مية ويخرج من السجن على المدافن

لما تمانين مليون (...) مش عارفين يعملوا حاجة على مدى تلات سنين بمن فيهم حزب الغد اللي نام وشد اللحاف أو حتى الناس اللي انتخبت نور في انتخابات الرئاسة

يبقى شكراً قوي يامصر وسيبوني بقى أدور على حقي بطريقتي

وبعدين الست مش راحة أمريكا عشان تعرض جوزها كرئيس قادم لمصر زي ننوس عين أمه ما بيروح يتقاول علينا في واشنطن..الست بس بتطالب بالإفراج عن جوزها اللي أصلاً مريض وكمان مسجون ظلم

مع احترامي ليك يا عمنا س س..لكن أناشايف إنك جاي عليها شويتين

اما عن الفاضلة جميلة 00 فمن يده فى النار وزوجها فى السجن ليس كمن يده فى الماء وزوجها فى حضن اولاده0

لتذهب حتى لهتلر لو كان حيا وليس بوش

عندها حق حتى لو ذهبت الى اسرائيل

متي لجأت الي امريكا ؟؟؟

بعد تدهور صحة زوجها وسؤ معاملته

سواء فقدت التعاطف او لم تفقده المهم تنقذ زوجها

لابد ان نتفق علي ان المتطوعين للعمل العام و من يتصدرون لتحمل المسئولية, يتوقع بل و يطلب الناس مستوي اعلي في كل شئ, فلا يعيب الرجل مثلاً ان يهرب من بعض المجرمين خوفاً علي حياته, و لكن يعيب هذا رجل الشرطة!!!

ابمن نور, تطوع لتحمل اكبر مسئولية في الوطن! و انا افترض به حُسن النية و الوطنية و الغيرة علي الوطن و الفطنة.

حُسن النية و الوطينة يعني انه يريد الافضل لهذا البلد, لا اعتقد ان تصرفاتة شخصياً و تصرفات زوجتة نيابة عنه تتسق مع هذا!!!

و الفطنة تعني انه كان مدركاً - بصفتة سياسي مخضرم في هذا البلد و مش في نيوزيلندا - لعواقب و مخاطر ما يفعل!!!

يوجد في التاريخ االمصري , ايام الحياة البرلمانية و حتي بعدها, الكثير من الامثلة لوطنيين دفعوا مستقبلهم و حريتهم ثمناً لموقف او كلمة حق!

السيد ايمن نور كان من الممكن ان يكون رمزاً للنضال الوطني المصري المخلص, بدلاً من ان يكون احد المنتفعين في لعبة سياسية دولية.

شكرا لطرحك وجهة النظر هذه التي لم ألتفت إليها

وإن كنت أظن أنها تتفق معنا فيما ذهبنا إليه من أحقية زوجته في طلب المساعدة

فالرجل لم ولن يكون أبداً رمزا للنضال الوطني وافتراض ذلك تحميل له فوق طاقته

كل ما في المر أنه لم يقبل هدايا الحزب الوطني وفكر في أن يكون إيجابياً..وخد على دماغه..فلا ينبغي أن نطلب منه تضحيات أكثر من ذلك

إذن فطلبه المساعدة الخارجية ليس جرما..وإن كان ترفعه عنها بالتأكيد أفضل

[Tafshan]

اليوم استمعت الى وجهة نظر السيده جميله زوجة ايمن نور في ال BBC .. و تقول انها بصدد اللجوء الى المحكمه الدوليه لان مدة الحكم في قضية ايمن نور قد انقضت و مع ذلك لا يريدون الافراج عنه .. و هى تستشكل في حق رئيس الجمهوريه و مأمور سجن القناطر و وزير الداخليه و شخصيات اخرى ..

و تقول ايضاً انه ذاهبه ايضاً بناء على "دعوه" لها نيابة عن زوجها و ممثله ضمن 13 دوله كنشطاء من اجل الديموقراطيه في النظم المستبده ..

رأيي الشخصى ان لجوء ايمن نور لامريكا غير مفاجئ .. الرجل يجاهر بعلاقته الوطيده بامريكا و لجوءه المعتاد اليها .. كما هو الحال مع رئيس الجمهوريه الحالى نفسه .. و من سبقه و من سيليه .. اللجوء الى امريكا او الولاء لامريكا لم يعد جريمه و انما هو امر واقع نتيجه لل"وهن" الذى نعيشه ...

[أحمد سيف]

خلونا نفكر في المسألة شوية بعقولنا مش بعواطفنا ... حزب الغد هو أساسا حزب ليبرالي رأسمالي ولم يدعي يوما أنه قومي أو اشتراكي أو إسلامي ... فبالتالي لا توجد مشكلة في وجود علاقة جيدة بينه وبين أمريكا زعيمة الرأسمالية والليبرالية في العالم... مثلما الاشتراكيين والشيوعيين كانوا مقربين من الاتحاد السوفيتي والإسلاميين مقربين من السعودية وإيران ... الفارق بين حزب الغد والنظام الحاكم أن حزب الغد لا يتلقى فلوس ومعونات وأسلحة من أمريكا ثم يدّعي أنه وطني وحريص على كرامة مصر واستقلاليتها مثلما يفعل النظام

أمريكا مثل أي دولة في العالم تبحث عن مصالحها ... وإذا التقت مصالحها مع مصالح القوى الساعية للإصلاح في مصر في مرحلة معينة فلا مانع من استغلال ذلك في الضغط على النظام لإجباره على تقديم التنازلات ... الموضوع يتعلق بالثمن الذي تدفعه الحركات الإصلاحية في سبيل علاقة كهذه، وأنا الى الآن لم أجد أن حزب الغد أو أيمن نور قد أبدى أي استعداد لتقديم تنازل يتعلق بمصالح الوطن أو كرامته، ولو كان فعل ذلك لربما كان يحكم مصر حاليا

النقطة الثانية أن أمريكا ليست هي جورج بوش وكوندوليزا رايس ... أمريكا شبكة هائلة من المنظمات والتيارات الفكرية والسياسية والاجتماعية ... ويمكن أن تعثر في أمريكا على جميع التيارات والحركات بدءا من أنصار البيئة وانتهاء بالنازيين الجدد، ويمكنك الحصول على دعم هائل لموقفك إذا استطعت العثور في أمريكا على من يهتم بالقضايا التي تطرحها ويقوم بعمل lobbying لتغيير سياسة بلده لصالحك، وأعتقد أن هذه هي خطوة ممتازة من حزب الغد سوف تحقق نتائج جيدة عمّا قريب

نقطة أخيرة ... ومن غير زعل ... لو كنت مكان أيمن نور أو جميلة اسماعيل، ما الذي يجعلني أهتم برأي الشعب المصري في ما أقوم به، إذا كان الشعب لم يحرك ساكنا لمناصرتي أو لرفع الظلم عنّي رغم التضحيات التي لا زلت أدفعها من صحتي وعمري وحريتي... ولماذا يهتم الشعب بزيارة لجميلة اسماعيل أو برسالة لأيمن نور ويعتبرها ضربا من الخيانة ولا يثور ضد من يحمي مصالح أمريكا ويقدم لها فروض الطاعة والولاء صبح مساء.

الله يخليكم انظروا لمصالح مصر وطلعوا أمريكا من دماغكم شويه

[مشمش]

أمريكا مثل أي دولة في العالم تبحث عن مصالحها ... وإذا التقت مصالحها مع مصالح القوى الساعية للإصلاح في مصر في مرحلة معينة فلا مانع من استغلال ذلك في الضغط على النظام لإجباره على تقديم التنازلات ... الموضوع يتعلق بالثمن الذي تدفعه الحركات الإصلاحية في سبيل علاقة كهذه، وأنا الى الآن لم أجد أن حزب الغد أو أيمن نور قد أبدى أي استعداد لتقديم تنازل يتعلق بمصالح الوطن أو كرامته، ولو كان فعل ذلك لربما كان يحكم مصر حاليا

التغيير يجب ان يكون من الداخل, اي استعانة بأجنبي للضغط علي وطنك في رأيي خيانة, فما بالك اذا كان الاجنبي اكبر قوة استعمارية؟

النقطة الثانية أن أمريكا ليست هي جورج بوش وكوندوليزا رايس ... أمريكا شبكة هائلة من المنظمات والتيارات الفكرية والسياسية والاجتماعية ... ويمكن أن تعثر في أمريكا على جميع التيارات والحركات بدءا من أنصار البيئة وانتهاء بالنازيين الجدد، ويمكنك الحصول على دعم هائل لموقفك إذا استطعت العثور في أمريكا على من يهتم بالقضايا التي تطرحها ويقوم بعمل lobbying لتغيير سياسة بلده لصالحك، وأعتقد أن هذه هي خطوة ممتازة من حزب الغد سوف تحقق نتائج جيدة عمّا قريب

You got it back words, you don’t start with an idea then find some entity to support it and lobby for it.

You start with an awful lot of money then hire a lobbyist to change the policies to you favor. E.g AARP

نقطة أخيرة ... ومن غير زعل ... لو كنت مكان أيمن نور أو جميلة اسماعيل، ما الذي يجعلني أهتم برأي الشعب المصري في ما أقوم به، إذا كان الشعب لم يحرك ساكنا لمناصرتي أو لرفع الظلم عنّي رغم التضحيات التي لا زلت أدفعها من صحتي وعمري وحريتي... ولماذا يهتم الشعب بزيارة لجميلة اسماعيل أو برسالة لأيمن نور ويعتبرها ضربا من الخيانة ولا يثور ضد من يحمي مصالح أمريكا ويقدم لها فروض الطاعة والولاء صبح مساء.

تضحيات لاجل من؟ اجلنا؟

الله يخليكم انظروا لمصالح مصر وطلعوا أمريكا من دماغكم شويه

نطلع اكبر خطر معلن حالي و مستقبلي علينا و علي و المنطقة من دماغنا؟

[أبو محمد]

أعتقد أن أيمن نور وزوجته أذكى من الإقدام على "اللجوء إلى أمريكا" وبالذات إلى "بوش" ... فالإسمين "بوش وأمريكا" بيعملوا أرتيكاريا لأى مصرى أو عربى شايف الخراب اللى احنا فيه "بسببهم" ، ومش شايف الخراب اللى احنا فيه "بسببنا"

إن كانت السيدة جميلة قد ذهبت للقاء مسؤولين فى منظمات حقوقية عالمية مقرها الولايات المتحدة الأمريكية ... فأنا أؤيدها وأتمنى لها النجاح .. عشان البشير ما يبقاش لوحده يا ولداه

الأب الفاضل ابو محمد,

الا تعتقد ان هذة "المنظمات الحقوقية" هي ذراع بوش و امريكا الذي تتدخل به في شئون الدول؟ و معظم قنوات تمويلهم مشبوهة ؟ بل ان الميزانية التي يوافق عليها الكونجرس الامريكي تحتوي بنودها علي هذا التمويل؟

ثم اين كانت هذة المنظمات من - لن اقول الفلسطينون - المليون الذين ماتو في رواندا!!! تجاهل تام!!!

عزيزى الفاضل / مشمش

وهل أمريكا محتاجة لذراع لكى تتدخل فى شئوننا ؟ ... دى داخلة بإيديها ورجليها ولسانها وكل حاجة فيها

الموضوع هو أن زوجة أيمن نور تطرق جميع الأبواب بعد أن أوصدت أمامها كل أبواب مصر ... هو احنا عملنا حملة "شيلوا ألغامكم" من شوية ؟؟؟ هى دى برضه شغلتنا ؟ .. شوفت فيلم "النوم فى العسل" ؟ .. هل أصبح الشعب المصرى كله "ما بيعرفش" ؟ ... شوفت فيلم "الكيف" .. هل اشترى الشعب المصرى الوهم ممن يبيعونه له ليل نهار ؟

[مشمش]

عزيزى الفاضل / مشمش

وهل أمريكا محتاجة لذراع لكى تتدخل فى شئوننا ؟ ... دى داخلة بإيديها ورجليها ولسانها وكل حاجة فيها

الموضوع هو أن زوجة أيمن نور تطرق جميع الأبواب بعد أن أوصدت أمامها كل أبواب مصر ... هو احنا عملنا حملة "شيلوا ألغامكم" من شوية ؟؟؟ :lol: هى دى برضه شغلتنا ؟ .. شوفت فيلم "النوم فى العسل" ؟ .. هل أصبح الشعب المصرى كله "ما بيعرفش" ؟ ... شوفت فيلم "الكيف" .. هل اشترى الشعب المصرى الوهم ممن يبيعونه له ليل نهار ؟

أتفهم وجهة نظر حضرتك :wub: و لكن,

هل كل الأبواب متاحة؟ ماذا عن باب اسرائيل ؟ هل يوجد فرق بين الباب الاسرائيلي والامريكي؟

[أبو محمد]

عزيزى الفاضل / مشمش

وهل أمريكا محتاجة لذراع لكى تتدخل فى شئوننا ؟ ... دى داخلة بإيديها ورجليها ولسانها وكل حاجة فيها

الموضوع هو أن زوجة أيمن نور تطرق جميع الأبواب بعد أن أوصدت أمامها كل أبواب مصر ... هو احنا عملنا حملة "شيلوا ألغامكم" من شوية ؟؟؟ :lol: هى دى برضه شغلتنا ؟ .. شوفت فيلم "النوم فى العسل" ؟ .. هل أصبح الشعب المصرى كله "ما بيعرفش" ؟ ... شوفت فيلم "الكيف" .. هل اشترى الشعب المصرى الوهم ممن يبيعونه له ليل نهار ؟

أتفهم وجهة نظر حضرتك :wub: و لكن,

هل كل الأبواب متاحة؟ ماذا عن باب اسرائيل ؟ هل يوجد فرق بين الباب الاسرائيلي والامريكي؟

لأ .. مش للدرجة دى

مصطفى كامل كان يذهب إلى انجلترا وفرنسا لعرض قضية مصر .. ولم يتهمه أحد بالخيانة .. بل كان ولا يزال زعيما وطنيا فى نظرنا ووجداننا

فى عام 2002 وكان اليأس قد ضرب بجذوره ، كان هناك رأى أننا أصبحنا جثة هامدة ولن ينقذنا إلا أن يأتى الحل من الخارج ... وجاء الأمل فى صورة مطالب أمريكا بإصلاحات سياسية فى البلدان التى تحكمها أنظمة مستبدة فى الشرق الأوسط .. كان هذا خطا موازيا للحرب التى أعلنتها أمريكا وأسمتها "الحرب ضد الإرهاب" .. هل تذكر من أول من وقف معارضا لهذه المطالب ؟ .. إنها الأنظمة المستبدة نفسها ..وتبعها - بحسن نية - بعض الوطنيين من أبناء تلك البلاد .. وأقنعت تلك الأنظمة أمريكا بأن الإصلاح لا يمكن أن يُفرض من الخارج .. ووعدت بالإصلاح ولكن داخليا .. وكان نتيجته عندنا تعديل المادة 76 من الدستور .. ولما انكشفت اللعبة تم تعديل التعديل بما لا يقل عنه سوءا ..

أمريكا لما طالبت بالإصلاحات السياسية فى الدول المحكومة بأنظمة مستبدة لم يكن ذلك من أجل سواد عيون شعوب تلك الدول .. بل كان ذلك لتقليل فاتورة الحرب على الإرهاب التى تدفعها (ولا زالت تدفعها إلى الآن) بعد أن تورطت فيها .. وبطريقة أو بأخرى اشتركت الأنظمة المستبدة فى المساعدة (أمنيا وليس بالإصلاح) فى هذه الحرب

وأعتقد أن المنظمات الحقوقية - التى أوافقك على تبعيتها المستترة لأمريكا - عندما تساعد - انتقائيا على حسب هوى أمريكا - فى مساعدة المعرضين لسطوة الاستبداد فهذا جزء من رعاية مصالح دول العالم (الحر) أكثر منه نصرة للشعوب المعرضة للاستبداد

فماذا تتوقع ممن يقع بين مطرقة الاستبداد وسندان الخوف من التخوين ؟

[redwany]

لماذا

لماذا الاعتراض على استعانة زوجة ايمن نور بالامريكان لفك اسر زوجها انا اؤيدها تماما لان زوجها سجن ظلما ورزوا

واماذا لم يعترض احد على زيارة جمال مبارك

ولماذا لم يعترض احد على سياسة دولتنا وتعيتها فى كل قرارتها لامريك

هل استعانت بهم لفك اسر زوجها وانا اؤيدها

[أحمد سيف]

التغيير يجب ان يكون من الداخل, اي استعانة بأجنبي للضغط علي وطنك في رأيي خيانة, فما بالك اذا كان الاجنبي اكبر قوة استعمارية؟

التغيير لن يأتي أبدا من الداخل ولو بعد 100 سنه، وبعدين مين قال إن النظام الحالي هو وطني، هناك فرق بين مصر وبين الحزب الوطني

ما دام النظام يستخدم علاقته بالحكومة الأمريكية وخدمته لمصالحها من أجل استمرار حكمه الاستبدادي، فمن حق القوى الوطنية أن تلجأ الى الاستعانة بالخارج أيضا، على الأقل سيكون ذلك في صالح الشعب المصري وليس ضده

كما أسلفت ... ليس مهما من أين تأتي المساعدة، المهم هو ما الثمن الذي ينبغي علينا دفعه للحصول عليها، وأعتقد أنه الى الآن نحن ندفع ثمنا فادحا من استقلالنا وحرياتنا وكرامتنا في سبيل بقاء هذا النظام الاستبدادي، ولو دفعنا نصف هذا الثمن في سبيل الحرية سنحصل عليها

تضحيات لاجل من؟ اجلنا؟

يعني سعادتك شايف إن كل ما فعله أيمن نور كان سعيا الى السلطة ولمصلحة شخصية بحتة (كان ممكن أن يصل اليها بطرق أسهل كثيرا) ولم يكن فيه ذرة وطنية أو رغبة في إصلاح الأوضاع في مصر ، وبذلك فهو يتساوى مع ما يفعله الحزب الوطني ... اسمحلي إذا كانت هذه هي نظرة المصريين الى تجربة حزب الغد وأيمن نور، فإنهم بالفعل لا يستحقونه، بل يستحقون النظام الحالي

صحيح كل شعب ينال الحاكم الذي يستحقه !

[مشمش]

لأ .. مش للدرجة دى

مصطفى كامل كان يذهب إلى انجلترا وفرنسا لعرض قضية مصر .. ولم يتهمه أحد بالخيانة .. بل كان ولا يزال زعيما وطنيا فى نظرنا ووجداننا

فى عام 2002 وكان اليأس قد ضرب بجذوره ، كان هناك رأى أننا أصبحنا جثة هامدة ولن ينقذنا إلا أن يأتى الحل من الخارج ... وجاء الأمل فى صورة مطالب أمريكا بإصلاحات سياسية فى البلدان التى تحكمها أنظمة مستبدة فى الشرق الأوسط .. كان هذا خطا موازيا للحرب التى أعلنتها أمريكا وأسمتها "الحرب ضد الإرهاب" .. هل تذكر من أول من وقف معارضا لهذه المطالب ؟ .. إنها الأنظمة المستبدة نفسها ..وتبعها - بحسن نية - بعض الوطنيين من أبناء تلك البلاد .. وأقنعت تلك الأنظمة أمريكا بأن الإصلاح لا يمكن أن يُفرض من الخارج .. ووعدت بالإصلاح ولكن داخليا .. وكان نتيجته عندنا تعديل المادة 76 من الدستور .. ولما انكشفت اللعبة تم تعديل التعديل بما لا يقل عنه سوءا ..

أمريكا لما طالبت بالإصلاحات السياسية فى الدول المحكومة بأنظمة مستبدة لم يكن ذلك من أجل سواد عيون شعوب تلك الدول .. بل كان ذلك لتقليل فاتورة الحرب على الإرهاب التى تدفعها (ولا زالت تدفعها إلى الآن) بعد أن تورطت فيها .. وبطريقة أو بأخرى اشتركت الأنظمة المستبدة فى المساعدة (أمنيا وليس بالإصلاح) فى هذه الحرب

وأعتقد أن المنظمات الحقوقية - التى أوافقك على تبعيتها المستترة لأمريكا - عندما تساعد - انتقائيا على حسب هوى أمريكا - فى مساعدة المعرضين لسطوة الاستبداد فهذا جزء من رعاية مصالح دول العالم (الحر) أكثر منه نصرة للشعوب المعرضة للاستبداد

فماذا تتوقع ممن يقع بين مطرقة الاستبداد وسندان الخوف من التخوين ؟

شكراً سيدي الفاضل, كعهدنا بك, رأي مقنع و رصين.

اتفق مع حضرتك في معظم ما سبق, و ان كان لب القضية و مصدر الاختلاف -الذي لا يفسد للود قصية- هو اني ربما اطلب منه دورا و تضحية اكبر, ربما لا يكون عدلاً او يكون نوع من الحماسة او الاندفاع, ولكني اتوقع ممن بتطوع لمثل هذة المسئولية قدراً اكبر من انكار الذات!

[مشمش]

التغيير لن يأتي أبدا من الداخل ولو بعد 100 سنه، وبعدين مين قال إن النظام الحالي هو وطني، هناك فرق بين مصر وبين الحزب الوطني

ما دام النظام يستخدم علاقته بالحكومة الأمريكية وخدمته لمصالحها من أجل استمرار حكمه الاستبدادي، فمن حق القوى الوطنية أن تلجأ الى الاستعانة بالخارج أيضا، على الأقل سيكون ذلك في صالح الشعب المصري وليس ضده

كما أسلفت ... ليس مهما من أين تأتي المساعدة، المهم هو ما الثمن الذي ينبغي علينا دفعه للحصول عليها، وأعتقد أنه الى الآن نحن ندفع ثمنا فادحا من استقلالنا وحرياتنا وكرامتنا في سبيل بقاء هذا النظام الاستبدادي، ولو دفعنا نصف هذا الثمن في سبيل الحرية سنحصل عليها

اتفق معك اخي الكريم, و لكني مقتنع ان مصدر المساعدة مهم, بل و خطير ايضاً

يعني سعادتك شايف إن كل ما فعله أيمن نور كان سعيا الى السلطة ولمصلحة شخصية بحتة (كان ممكن أن يصل اليها بطرق أسهل كثيرا) ولم يكن فيه ذرة وطنية أو رغبة في إصلاح الأوضاع في مصر ، وبذلك فهو يتساوى مع ما يفعله الحزب الوطني ... اسمحلي إذا كانت هذه هي نظرة المصريين الى تجربة حزب الغد وأيمن نور، فإنهم بالفعل لا يستحقونه، بل يستحقون النظام الحالي

صحيح كل شعب ينال الحاكم الذي يستحقه !

اخي الكريم, نسبت الي, ما لم اقصده او اكتبه حتي!

لو رجعت الي مداخلاتي السابقة ستجدني اصرح بافتراضي حسن النية و الوطنية في الرجل!!!

سيدي, قبل الانفعال, نجن لا نعرف قيمة الرجل لكي نستحقة او ال نستحقة!!! لاننا ببساطة لم نجربه!!!

و نتيجة الوضع الحالي, لنا عذرنا في التشاؤم و التشكك, العبرة ليست بالكلام, ربما كانت وعودة صادقة و لم تتح لة الفرصة!

و لكن عندما حانت لحظة الفعل, كان اختيارة المثير للجدل, ربما وافق التعض عليه و رفضة البعض الاخر.

لكن هذا لا يعطي لك الحق في وصف من فقدوا الثقة فيه بانهم يستحقون النظام الحالي!

رأيي الذي من حقك ان تختلف معه, هو ان رفضه للمساعدة الخارجية و اعلانه موقف "رب السجن أحب إلي مما يدعونني إليه"

كان سيضعه في مكانة كبار المناضلين, وكان سيحمس الكثيرين.

ربما كان مبالغة, و لكنه لا يعني ان كل من له نفس الراي سلبي و يستحق الوضع الحالي.