amir بتاريخ: 19 مايو 2003 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 19 مايو 2003 عندما يحارب أى شعب العدو الذى أحتل بلده ـ و أرجو وضع عدة خطوط تحت كلمة أحتل ـ فأنه يحارب جنود و جيش نظامى و يمكن تقبل فكرة القنابل البشريه على انها سلاح من ضمن الأسلحه ، اما استعمال نفس السلاح ضد المدنيين فهو مرفوض من أى أنسان يملك ذره من الأيمان . فهؤلاء المدنيين و بغض النظر عن معتقداتهم الدينيه قد أتوا الى بلادنا بموجب تصريح من السلطات المعنيه و بهذا فقد اعطيناهم الأمان و لا يجوز لأى شخص الأعتداء عليهم طالما لم يعتدوا علينا و التزموا بالتعليمات التى اعطتها لهم سلطات البلد . يا وطنى : كل العصافير لها منازل الا العصافير التى تحترف الحريه فهى تموت خارج الأوطان ـ نزار قبانى ـ رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
azzam salfi بتاريخ: 25 مايو 2003 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 25 مايو 2003 فى اسرائيل يقتل الشيوخ والأطفال والنساء وكل مستوطن ولا فرق للمحتل الذى استوطن بين مدنى ومحارب فكلهم حلال الدم والمال رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
مصرى بتاريخ: 25 مايو 2003 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 25 مايو 2003 فى اسرائيل يقتل الشيوخ والأطفال والنساء وكل مستوطنولا فرق للمحتل الذى استوطن بين مدنى ومحارب فكلهم حلال الدم والمال ما نعانيه من الاحتلال الاسرائيلى يجعل لهذا الحديث هوى فى النفس .. ولكننا محكومون لا بالهوى ولكن بشرع الله .. فليتك تعطينا الأدلة الشرعية التى تحلل ذلك .. حتى تستريح ضمائرنا بقتل النساء والأطفال ردا على قتل العدو لنسائنا وأطفالنا .. عزيمة فرد واحد يمكن أن تحدث فرقاً .. وتصنع التغيير رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
azzam salfi بتاريخ: 25 مايو 2003 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 25 مايو 2003 وبالسريع الدولى كمان _قصة دريد بن الصمة قال ابن عبد البر : وأجمعوا أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قتل دريد بن الصمة يوم حنين لأنه كان ذا رأي ومكيدة في الحرب فمن كان هكذا من الشيوخ قتل عند الجميع : التمهيد16/142 . فالمشاركة في الرأي ذنب يستحق عليه العقوبة ولو كان شيخا كبيرا ليس من أهل القتال أو كانت امرأة ونحوهم ونقل النووي في شرح مسلم في الجهاد الإجماع على أن شيوخ الكفار إن كان فيهم رأي قتلوا . _قال ابن قاسم في الحاشية 4/279 : وأجمعوا على أن حكم الردء حكم المباشر في الجهاد ، والردء المساعد بأي نوع من أنواع المساعدة . _قال ابن القيم : وقد أفتى ابن تيميه بغزو نصارى المشرق لما أعانوا عدو المسلمين على قتالهم فأمدوهم بالمال والسلاح وإن كانوا لم يغزونا ولم يحاربونا ورآهم بذلك ناقضين للعهد كما نقضت قريش عهد النبي صلى الله عليه وسلم بإعانتهم بني بكر بن وائل على حرب حلفائه . ويدل عليه من هذا الباب ما فعله الرسول صلى الله عليه وسلم مع اليهود الثلاثة ( بني قينقاع ، وبني النضير ، وبني قريضة ) لما نقض سادتهم جعلهم جميعا ناقضين وجعل حكمهم واحد في القتل وغيره قال ابن القيم : وكان هذا هديه صلى الله عليه وسلم إذا صالح أو عاهد قوما فنقضوا أو نقض بعضهم وأقره الباقون ورضوا به غزا الجميع وجعلهم كلهم ناقضين كما فعل في بني قريضة وبني النضير وبني قينقاع وكما فعل في أهل مكة فهذه سنته في الناكثين . مختصرا من الهدي لابن القيم . وقال ابن حزم : في المحلى 7/299 تعليقا على حديث عرضت يوم قريضة على رسول الله صلى الله عليه وسلم فكان من أنبت قتل , قال ابن حزم : وهذا عموم من النبي صلى الله عليه وسلم لم يستبق منهم عسيفا ولا تاجرا ولا فلاحا ولا شيخا كبيرا وهذا إجماع صحيح منهم . _أن الطائفة الممتنعة إذا نقض سادتها ورؤساؤها عم الحكم الجميع حتى رعاياها وأفرادها ولا يسمون أبرياء في عرف الشرع بل هم ناكثون حكما ونقل ابن تيميه 4/281 أن أعوان الطائفة الممتنعة وأنصارها منها فيما لهم وعليهم . وقال أيضا في الطائفة المرتدة ( ذات الشوكة ) يقتل من قاتل منهم ومن لم يقاتل كالشيخ والهرم والأعمى والذمي باتفاق العلماء وكذا نسائهم عند الجمهور , الفتاوى 28/414 . _دليل المقاتلة الفعلية والمباشرة : ما قال ابن عبد البر في الاستذكار 14/74 لم يختلف العلماء فيمن قاتل من النساء والشيوخ أنه مباح قتله ومن قدر على القتال من الصبيان وقاتل قتل , ونقل الإجماع ابن قدامه في إباحة قتل النساء والصبيان وكبار السن إذا أعانوا أقوامهم , المغني والشرح 10ج, وزاد الرهبان المسالمين . _فعل الصحابة مع المرتدين قاتلوهم جميعا لأنهم تمالوا على ذلك ورضوا به ولم ينكروه ، حتى أنهم سبوا نسائهم وأطفالهم . بل إن الصحابة اعتبروا سكوت أهل القدرة عن الإنكار مع قدرتهم من الرضى والموافقة يستحقون عليه العقوبة ولا يسمون أبرياء كما في قصة مجاعة بن مرارة الحنفي مع خالد بن الوليد في حرب الردة ذكر ذلك الشيخ محمد بن عبد الوهاب في مختصر السيرة . _جواز القتال بنصب المنجنيق(هذا مثل الألغام والقنابل البشرية كما تسمونها) لأن النبي صلى الله عليه وسلم نصب المنجنيق على أهل الطائف , وعمرو بن العاص نصب المنجنيق على أهل الإسكندرية . ووجه الدلالة أن الضرب بهذه الآلة لا يمكن فيه التمييز بين أحد ويمكن أن يُقتل به ما يسميه هؤلاء أبرياء . وقال ابن قاسم في حاشيته على الروض في الجهاد : يجوز رمي الكفار بالمنجنيق ولو قتل بلا قصد صبيا ونساءا وشيوخا ورهبانا لجواز النكاية بالإجماع , قال ابن رشد : النكاية جائزة بطريق الإجماع في جميع أنواع المشركين . _جوز تبييت العدو قال أحمد بن حنبل لا بأس بالبيات وهل غزو الروم إلا البيات قال ولا نعلم أحدا كره البيات . أ هـ المغني والشرح 10ج . ووجه الدلالة أن البيات لا يحصل فيه تمييز ولذا حصل الإذن ويمكن أن يُقتل به ما يسميه هؤلاء أبرياء . رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
azzam salfi بتاريخ: 25 مايو 2003 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 25 مايو 2003 روى مسلم رحمه الله تعالى عن نافع عن عبد الله أن رسول الله صلى الله عليه وسلم حرق نخل بني النضير وقطع وهي البويرة وزاد ابن قتيبة وابن رمح في حديثهما فأنزل الله عزوجل ((ما قطعتم من لينة أو تركتموها قائمة على أصولها فبإذن الله وليخزي الفاسقين)) الحشر وفي حديث موسى بن عقبة ولها يقول حسان رحمه الله تعالى من الوافر % وهان على سراة بني لؤي % حريق بالبويرة مستطير % انتهى من كتاب مسلم رحمه الله تعالى رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
مصرى بتاريخ: 25 مايو 2003 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 25 مايو 2003 ولكن .. فى قول آخر : إن الإسلام إنما شرع القتال لرد عدوان المعتدين، ممن يريدون بالمسلمين شراً، وبالإسلام سوءاً قال تعالى: (وقاتلوا في سبيل الله الذين يقاتلونكم ولا تعتدوا إن الله لا يحب المعتدين)(14). والعدوان هو قتال غير المقاتلين، والرهبان والأجراء والزراع، أو يكون العدوان في الخروج على آداب القتال بالمثلة أو بالحرق بالنار أو بقتل الحيوان أو قطع الشجر، أو الفساد في الأرض. وإليك التفصيل: أولاً قوله تعالى: (وقاتلوا في سبيل الله الذين يقاتلونكم ولا تعتدوا إن الله لا يحب المعتدين) فحكم غير منسوخ. قال القرطبي في الجامع لأحكام القرآن (.. قال ابن عباس وعمر بن عبد العزيز ومجاهد هي محكمة.) أي الآية محكمة غير منسوخة. ثم قال القرطبي (أي قاتلوا الذين هم في حالة من يقاتلونكم، ولا تعتدوا في قتل النساء والصبيان والرهبان وشبههم.) وقال أبو جعفر النحاس: (هذا أصح القولين في السنة والنظر)(15). وتأمل قول القرطبي رحمه الله تعالى ـ الذين هم في حالة من يقاتلونكم ـ لتعلم أن المقصود هو من يقاتلكم أو يستعد لقتالكم بإعداد وتعبئة وحشد. ولعل هذا الذي أشكل على كثير ممن ذهبوا إلى أن هذه الآية منسوخة بآية السيف لما رأوا في هدي النبي صلى الله عليه وسلم، ومبادرته إلى مواجهة مراكز الخطر التي تتهدد المسلمين كما في غزوة خيبر، وغزوة مؤتة، ومسيره إلى تبوك. وقال الألوسي في روح المعاني (ولا تعتدوا) (أي لا تقتلوا النساء والصبيان والشيخ الكبير ولا من ألقى إليكم السلام وكف يده فإن فعلتم فقد اعتديتم رواه ابن أبي حاتم عن ابن عباس. أو لا تعتدوا بوجه من الوجوه كابتداء القتال أو قتال المعاهد أو المفاجأة به من غير دعوة، أو قتل من نهيتم عن قتله)(16). وقال البغوي (.. وقاتلوا في سبيل الله الذين يقاتلونكم ولا تعتدوا..) أي لا تبدؤوهم بالقتال(17). وقد ذهب جمهور الفقهاء إلى أن القتال إنما وجب لمن يقاتل، وخالف في ذلك الشافعي رحمه الله تعالى. فقد رأى الجمهور أن العلة في مشروعية القتال هي إطاقة القتال لمن يتربص بالمسلمين. قال ابن تيمية في السياسة الشرعية: (لأن القتال هو لمن يقاتلنا، إذا أردنا إظهار دين الله تعالى كما قال تعالى (وقاتلوا في سبيل الله الذين يقاتلونكم ولا تعتدوا إن الله لا يحب المعتدين). وذلك أن الله أباح من قتل النفوس ما يحتاج إليه في صلاح الخلق. كما قال تعالى (والفتنة أكبر من القتل) أي أن القتل وإن كان فيه شر وفساد ففي فتنة الكفار من الشر والفساد ما هو أكبر منه فمن لم يمنع المسلمين من إقامة دين الله لم تكن مضرة كفره إلا على نفسه، ولهذا قال الفقهاء: إن الداعية إلى البدع المخالفة للكتاب والسنة، يعاقب بما لا يعاقب عليه الساكت)(18). وقد ذهب بعض المفسرين في تأكيد أن القتال والجهاد، لا يكون إلا في مقاتل وممانع حيث اعتبرت المقاتلة والممانعة هي علة الأمر بالقتال والجهاد. وليس محض الكفر الذي إن انتفى معه هذان العنصران (المقاتلة والممانعة) لم يضر (إلا) صاحبه كما قرره ابن تيمية. فقد ذهب هؤلاء إلى صيغة (المفاعلة) في (جاهد) و(قاتل) لا تكون إلا بالمشاركة حسبما تقتضيه لغة العرب. قال الطاهر بن عاشور في قوله تعالى (وجاهدهم به جهاداً كبيراً.) وصيغة المفاعلة ليفيد مقابلة مجهودهم بمجهود فلا يهن ولا يضعف ولذلك وصف الجهاد بالكبير أي الجامع لكل مجاهدة(19). وقال القرطبي في أحكام القرآن بعد أن نقل عن ابن عباس وعمر بن عبد العزيز ومجاهد القول بأن قوله تعالى: (وقاتلوا في سبيل الله الذين يقاتلونكم.) أنه محكم غير منسوخ قال القرطبي (.. قال أبو جعفر النحاس: وهذا أصح القولين في السنة والنظر. فأما السنة فحديث ابن عمر أن رسول الله صلى الله عليه وسلم رأى في بعض مغازيه امرأة مقتولة، فكره ذلك، ونهى عن قتل النساء والصبيان. رواه الأئمة. وأما النظر فإن فاعل لا يكون في الغالب إلا من اثنين كالمقاتلة والمشاتمة والمخاصمة. والقتال لا يكون في النساء ولا في الصبيان ومن أشبههم كالرهبان والزمنى والشيوخ والأجراء فلا يقتلون وبهذا أوصى أبو بكر رضى الله عنه يزيد بن أبي سفيان حين أرسله إلى الشام)(20). وقد تواردت أقوال العلماء، على أن المقصود من قوله تعالى (ولا تعتدوا) هو النهي عن قتل غير المقاتلين من نساء وأطفال ورهبان وفلاحين وأجراء، وممن ألقى السلام، ونفض يده من الحرب. إن علة الأمر بالقتال للكفار هي مقاتلتهم للمسلمين، أو ممانعتهم لانتشار الدعوة، وليس كفرهم المحض، الذي لا يضرون به سوى أنفسهم. إن اعتبار آية السيف ناسخة لقوله تعالى (وقاتلوا في سبيل الله الذين يقاتلونكم ولا تعتدوا..) فيه تجاوز لسيرورة أحكام الجهاد التاريخية. حيث يؤكد سيد قطب رحمه الله تعالى ومن سبقه من المفسرين أن آية السيف إنما تعلقت بمشركي العرب في الجزيرة العربية لتكون مخلصة لدين الله قال سيد قطب رحمه الله تعالى في حاشية الصفحة 191 من المجلد الأول للظلال (نزل فيما بعد في سورة براءة الأمر بقتال المشركين في كافة الجزيرة العربية حتى يقولوا لا إله إلا الله.. وهذا هو التعديل الذي اطرد مع مقتضيات موقف الإسلام والجماعة المسلمة لتخلص الجزيرة للإسلام، فلا يدع وراءه أعداء له وهو يواجه عداوات الروم والفرس خارج الجزيرة(21). عزيمة فرد واحد يمكن أن تحدث فرقاً .. وتصنع التغيير رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
مصرى بتاريخ: 25 مايو 2003 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 25 مايو 2003 إنّ الإسلام من حيث المبدأ ينهى عن قتل النفس، قال تعالى (مَن قَتلَ نَفْساً بِغَيْرِ نَفسٍ أَوْ فَسادٍ فِي الأَرْضِ فَكأَنَّمَا قَتَلَ النَّاسَ جَمِيعاً وَمَنْ أَحْيَاهَا فَكَأَنَّمَا أَحْيَا النَّاسَ جَمِيعاً) (سورة المائدة/ 32) وقال تعالى: (وَلاَ تَقْتُلُوا النَّفْسَ الَّتِي حَرَّمَ اللهُ إِلاَّ بِالْحَقِّ) (سورة الأنعام/ 151) والنفس هنا تشمل المسلم وغير المسلم. وقد أذن الله تعالى بقتل النفس المسلمة حَدّاً أو قصاصاً لأسباب محدّدة. كما أذن بقتل النفس غير المسلمة لظروف محدّدة أيضاً. ولكن لم يرد الإذن الشرعي بقتل أيّ إنسان بسبب عمل أو جريمة قام بها غيره، لأنّ القاعدة الشرعية المتفق عليها التي نصّ عليها التي نص عليها القرآن أنّه (لاَ تَزِرُ وَازِرةٌ وِزْرَ أُخْرَى) (سورة الإسراء/ 15) أي لا يتحمّل أيّ إنسان مسؤولية عمل غيره. يظنّ بعض المسلمين أنّه يجوز قتل غير المسلم ولو بدون سبب. ويبنون ذلك على أنّ الكافر حربيّ في رأي أكثر الفقهاء، وأنّ الحربي غير معصوم الدمّ، فيجوز بالتالي قتله كيفما كان. هذه مسألة مهمّة للغاية، وأحبّ توضيحها بما يلي: ليس كلّ كافر حربياً. بل هو يصير كذلك إذا أعلن هو أو دولته الحرب على المسلمين، أو إذا أعلن المسلمون الحرب عليهم. وحتّى الكافر الحربيّ، لا يُقتل لمجرّد كفره، بل يُقتل حين يحارب المسلمين وبسبب محاربته الفعلية، ولذلك يقول جمهور الفقهاء أنّ "علّة القتال هي الحرابة ـ أي المحاربة ـ وليس مجرّد الكفر" هذا القول هو الصحيح يؤيّده: قوله تعالى: (وَقَاتِلُوا فِي سَبِيلِ اللهِ الَّذينَ يُقَاتِلُونَكُمْ وَلاَ تَعْتَدُوا إِنَّ اللهَ لاَ يُحِبُ المُعْتَدينَ) (سورة البقرة/ 190) وهو هنا ينهى عن مقاتلة غير المقاتلين، بل يعتبر مقاتلتهم اعتداء.. وهذا ممّا لا يقبل النسخ. منع الرسول الله صلى الله عليه وسلم في كثير من الأحاديث الصحيحة مِن قتل مَن لا يقاتل من الكفّار: كالمرأة والصبيّ غير المقاتل والعسيف ـ وهو الأجير المستخدَم في أمور لا تتصل بالقتال، والشيخ الفاني. واستنبط الفقهاء من هذه النصوص منع قتل "الرهبان في الصوامع" والتجّار، والمقعد والأعمى والمشلول والمعتوه والسائح ومقطوع اليد والرجل، والمريض مرضاً مزمناً". لو كان القتل جائزاً لمجرّد الكفر، لكان هذا مناقضاً لعدم الإكراه في الدين. وهذه مسألة لا نعلم خلافاً حولها لورود النصوص القاطعة فيها كقوله تعالى: (لاَ إِكْرَاهَ فِي الدِّينِ..) (سورة البقرة/ 256). حين تقع الحرب الفعلية بين المسلمين وأعدائهم، يجب أن يلتزم المسلمون بأحكام الإسلام في الحرب. ومنها: عدم جواز قتل غير المقاتلين، وقد تضافرت على ذلك النصوص القاطعة والروايات تذكر نهي رسول الله عن قتل النساء والصبيان بالتحديد. وقد أباح الإسلام ـ استثناءً من هذا الأصل ـ قتل غير المقاتلين حين شنّ الغارات على العدوّ، أو حين رميه من بعيد، لأنّه لا يمكن هنا التفريق بين المقاتل وغير المقاتل، وطبيعة الحرب قد تقتضي شنّ مثل هذه الغارات، وقد أباح النبيّ صلى الله عليه وسلم "تبييت المشركين" أي مهاجمتهم ليلاً على حين غفلة، لكن من الواضح أنّ جميع هذه النصوص وردت عند قيام حرب فعلية معلنة، بحيث لا يقع بها غدر. الشيخ فيصل مولوي ـ الأمين للجماعة الإسلامية في لبنان عزيمة فرد واحد يمكن أن تحدث فرقاً .. وتصنع التغيير رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
مصرى بتاريخ: 25 مايو 2003 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 25 مايو 2003 أن الأخذ والعمل بقول من ليس قوله من الحجج والأدلة الشرعية تقليد إذا كان ذلك بلا حجة. والأخذ بلا حجة يشمل العمل بقوله، من غير أن يعرف الآخذ من أين قال ذلك، والأخذ بقوله مع الوقوف على حجته، ولكن الآخذ لا يستطيع أن يستقل باستفادة الحكم من هذه الحجة، أما إن كان أهلا لأن يستقل بهذه الاستفادة لم يكن مقلدا، بل يكون موافقا له فى رأيه. فمتبعوا الأئمة من العامة ومن المتفقهة ومن الفقهاء على اختلاف مراتبهم فى التحصيل والقدرة على النظر فى أدلة من اتبعوا، لكنهم لم يصلوا إلى مرتبة الاجتهاد مقلدون لهم.وأن اتباع كل ما جاء به رسول الله - صلى الله عليه وسلم - فى حياته واتباع ما علم من الدين بالضرورة، وهو الثابت بنص قطعى أو بإجماع بعد وفاته عليه- الصلاة والسلام - ليس اجتهادا ولا تقليدا. أما الاجتهاد فى الشريعة فهو استنفاد الطاقة للوصول إلى الحكم من مصدره الشرعى. ومما أسلفنا فى بيان معنى الفقه عند الأصوليين يعرف من هو هل الاجتهاد. والاجتهاد يكون على ضربين: اجتهاد لمعرفة حكم الله، واجتهاد لمعرفة محل العمل بحكم الله المعروف. والله أعلم المجلس الأعلى للشئون الإسلامية عزيمة فرد واحد يمكن أن تحدث فرقاً .. وتصنع التغيير رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
azzam salfi بتاريخ: 25 مايو 2003 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 25 مايو 2003 نقل جميل وكبير لكن يبدوا أنك لم تعرف عن أى شىء نتحدث أنا أتكلم عن المحتل أى دفع وأنت تنقل أداب الجهاد فى الطلب فهذا بالطبع لا يقتل فيه الشيوخ أو الأطفال ولا الراهب ولا الأجير وأضف الى مكتبك هذا الحديث فى الموضوع الذى تتحدث أنت عنه وليس موضوعنا كان رسول الله صلى الله عليه وسلم إذا أمر رجلا على سرية أوصاه في خاصة نفسه بتقوى الله ومن معه من المسلمين خيرا فقال اغزوا باسم الله وفي سبيل الله قاتلوا من كفر بالله اغزوا ولا تغدروا ولا تغلوا ولا تمثلوا ولا تقتلوا وليدا وإذا أنت لقيت عدوك من المشركين فادعهم إلى إحدى ثلاث خلال أو خصال فأيتهن أجابوك إليها فاقبل منهم وكف عنهم ادعهم إلى الإسلام فإن أجابوك فاقبل منهم وكف عنهم ثم ادعهم إلى التحول من دارهم إلى دار المهاجرين وأخبرهم إن فعلوا ذلك أن لهم ما للمهاجرين وأن عليهم ما على المهاجرين وإن أبوا فأخبرهم أنهم يكونون كأعراب المسلمين يجري عليهم حكم الله الذي يجري على المؤمنين ولا يكون لهم في الفيء والغنيمة شيء إلا أن يجاهدوا مع المسلمين فإن هم أبوا أن يدخلوا في الإسلام فسلهم إعطاء الجزية فإن فعلوا فاقبل منهم وكف عنهم فإن هم أبوا فاستعن بالله عليهم وقاتلهم وإن حاصرت حصنا فأرادوك أن تجعل لهم ذمة الله وذمة نبيك فلا تجعل لهم ذمة الله ولا ذمة نبيك ولكن اجعل لهم ذمتك وذمة أبيك وذمة أصحابك فإنكم إن تخفروا ذمتكم وذمة آبائكم أهون عليكم من أن تخفروا ذمة الله وذمة رسوله وإن حاصرت حصنا فأرادوك أن ينزلوا على حكم الله فلا تنزلهم على حكم الله ولكن أنزلهم على حكمك فإنك لا تدري أتصيب فيهم حكم الله أم لا قال علقمة فحدثت به مقاتل بن حيان فقال حدثني مسلم بن هيضم عن النعمان بن مقرن عن النبي صلى الله عليه وسلم مثل ذلك كنا مع رسول الله صلى الله عليه وسلم في غزوة فرأى الناس مجتمعين على شيء فبعث رجلا فقال انظر علام اجتمع هؤلاء فجاء فقال على امرأة قتيل فقال ما كانت هذه لتقاتل قال وعلى المقدمة خالد ابن الوليد فبعث رجلا فقال قل لخالد لا يقتلن امرأة ولا عسيفا رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
مصرى بتاريخ: 25 مايو 2003 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 25 مايو 2003 لأن النبي صلى الله عليه وسلم نصب المنجنيق على أهل الطائف , وعمرو بن العاص نصب المنجنيق على أهل الإسكندرية . ووجه الدلالة أن الضرب بهذه الآلة لا يمكن فيه التمييز بين أحد ويمكن أن يُقتل به ما يسميه هؤلاء أبرياء . وقال ابن قاسم في حاشيته على الروض في الجهاد : يجوز رمي الكفار بالمنجنيق ولو قتل بلا قصد صبيا ونساءا وشيوخا ورهبانا لجواز النكاية بالإجماع , قال ابن رشد : النكاية جائزة بطريق الإجماع في جميع أنواع المشركين . . هل كنت تتكلم فى كل مداخلاتك السابقة عما وصفته بـ "دفع المحتل" وهذا مجرد نموذج لمداخلاتك التى تخلو رغم خطورتها من إسناد .. ثم تفسيره بجواز النكاية بالإجماع ؟! وهل هذا يعد إجتهادا طبقا لأصول الاجتهاد الصادرة من المجلس الأعلى للشئون الاسلامية ؟ أنا أتكلم عن المحتل أى دفع وأنت تنقل أداب الجهاد فى الطلب وما هو السند الشرعى للعمل بمبدأين والتمييز بين دفع المحتل وجهاد الطلب على حد وصفك ؟ عزيمة فرد واحد يمكن أن تحدث فرقاً .. وتصنع التغيير رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
الطفشان بتاريخ: 25 مايو 2003 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 25 مايو 2003 الاخ عزام السلفي مستمر في اسلوب الخلط و المغالطة يمكن ان انقب في بطون كتب الفقه و اخرج لك بنصوص في تحليل النبيذ و الخمر من اصناف اخرى (يعني الساكي الياباني من الرز، و البتاع المكسيكي اللي من الصبار Agave يبقوا حلال) هل هذا يعني انها حلال؟ لا بالطبع لان هناك نصوص اخرى تضادها _قصة دريد بن الصمة قال ابن عبد البر : وأجمعوا أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قتل دريد بن الصمة يوم حنين لأنه كان ذا رأي ومكيدة في الحرب فمن كان هكذا من الشيوخ قتل عند الجميع : التمهيد16/142 . فالمشاركة في الرأي ذنب يستحق عليه العقوبة ولو كان شيخا كبيرا ليس من أهل القتال أو كانت امرأة ونحوهم ونقل النووي في شرح مسلم في الجهاد الإجماع على أن شيوخ الكفار إن كان فيهم رأي قتلوا . هل قتل الرجل في غير ميدان القتال؟ هذا رجل يعتبر قائد سياسي للعدو و المقصود بالشيخ الكبير الذي لا يقتل هو من لم يقاتل او من لا ضرر منه هذا نموذج على ايراد الاستثناء، و جعله قاعدة روى مسلم رحمه الله تعالى عن نافع عن عبد الله أن رسول الله صلى الله عليه وسلم حرق نخل بني النضير وقطع وهي البويرة وزاد ابن قتيبة وابن رمح في حديثهما فأنزل الله عزوجل ((ما قطعتم من لينة أو تركتموها قائمة على أصولها فبإذن الله وليخزي الفاسقين)) الحشر وفي حديث موسى بن عقبة ولها يقول حسان رحمه الله تعالى من الوافر % وهان على سراة بني لؤي % حريق بالبويرة مستطير % نفس الشئ استثناء تريد ان تجعل منه قاعدة و بتر للنصوص من سياقها و انتقاء ما تريد فقط النص و الامر الصحيح من الرسول على خلاف ذلك و متأخر عنه زمنا و عمل الخلفاء ايضا على غير ذلك و راجع تفسير بن كثير في اية: "ما قطعتم من لينة" _قال ابن قاسم في الحاشية 4/279 : وأجمعوا على أن حكم الردء حكم المباشر في الجهاد ، والردء المساعد بأي نوع من أنواع المساعدة . طيب و ماله؟ _قال ابن القيم : وقد أفتى ابن تيميه بغزو نصارى المشرق لما أعانوا عدو المسلمين على قتالهم فأمدوهم بالمال والسلاح طيب و ماله برضه؟ لانهم في حكم الخونة او ناكثي العهد زي كعب بن الاشرف وقال ابن حزم : في المحلى 7/299 تعليقا على حديث عرضت يوم قريضة على رسول الله صلى الله عليه وسلم فكان من أنبت قتل , قال ابن حزم : وهذا عموم من النبي صلى الله عليه وسلم لم يستبق منهم عسيفا ولا تاجرا ولا فلاحا ولا شيخا كبيرا وهذا إجماع صحيح منهم . دة موضوع تاني يوم بني قريظة كان يوم تحكيم يعني اليهود قبلوا تحكيم arbitration من شخص مستقل هو سعد بن معاذ و لم ينزلوا على حكم الرسول او يتفاوضوا معهم فقضى سعد بن معاذ ان تقتل كل المقاتلة (و هم الرجال) و تسبى النساء و الذرية مرة اخرى، هذا خاص في هذه الحادثة و العمل في غيرها على الحكم العام الاصلي و هو عدم قتل غير المحارب _أن الطائفة الممتنعة إذا نقض سادتها ورؤساؤها عم الحكم الجميع حتى رعاياها وأفرادها ولا يسمون أبرياء في عرف الشرع بل هم ناكثون حكما كلام غير صحيح و من الذي قال هذا؟ لا تنقل كلام ابن تيمية في حالة اخرى، و تعممه على الوضع اليوم ونقل ابن تيميه 4/281 أن أعوان الطائفة الممتنعة وأنصارها منها فيما لهم وعليهم . وقال أيضا في الطائفة المرتدة ( ذات الشوكة ) يقتل من قاتل منهم ومن لم يقاتل كالشيخ والهرم والأعمى والذمي باتفاق العلماء وكذا نسائهم عند الجمهور , الفتاوى 28/414 . دة حكم ردة و هو مختلف عن حكم القتال العادي و القتال فيه اما الاسلام، او الجزية (معاهدة زائد دفع مال)، او القتال _دليل المقاتلة الفعلية والمباشرة : ما قال ابن عبد البر في الاستذكار 14/74 لم يختلف العلماء فيمن قاتل من النساء والشيوخ أنه مباح قتله ومن قدر على القتال من الصبيان وقاتل قتل , ونقل الإجماع ابن قدامه في إباحة قتل النساء والصبيان وكبار السن إذا أعانوا أقوامهم , المغني والشرح 10ج, وزاد الرهبان المسالمين . من قاتل، فلا اعتبار بانه كبير السن او امرأة او صبي و لا خلاف في هذا الكلام عن الصبي و المرأة و الشيخ و الراهب الذي لم يقاتل فلا داعي للخلط _جواز القتال بنصب المنجنيق(هذا مثل الألغام والقنابل البشرية كما تسمونها) لا مش زيها لان في المنجنيق اصحاب الحصن او المدينة عارفين ان في جيش جاي و يطلع جيشهم يحاربه او يحمي المدينة و ممكن النساء و الاطفال ان يتحصنوا تحت الارض او يخرجوا من المدينة هربا من الحرب اما القنابل البشرية فهي بغتة فجأة و تستهدف المدنيين و ليس العسكريين خلط مرة اخرى وقال ابن قاسم في حاشيته على الروض في الجهاد : يجوز رمي الكفار بالمنجنيق ولو قتل بلا قصد صبيا ونساءا وشيوخا ورهبانا لجواز النكاية بالإجماع في معرض الحرب نعم اما قصد قتل هؤلاء و هم الاغلب في مطعم او مجمع سكني يسكنه عائلات بل و مسلمين فلا خلط مستمر _جوز تبييت العدو قال أحمد بن حنبل لا بأس بالبيات وهل غزو الروم إلا البيات قال ولا نعلم أحدا كره البيات . أ هـ المغني والشرح 10ج ما هو التبييت؟ التبييت هو الاغارة في الصباح على قرية او مدينة على حين غرة و لكن ما زالت القواعد نفسها تطبق لا تقتل عسيف او اجير او امرأة او صبي او شيخ لكن يبدوا أنك لم تعرف عن أى شىء نتحدث أنا أتكلم عن المحتل أى دفع وأنت تنقل أداب الجهاد فى الطلب هل تفجيرات الرياض دفع محتل؟ هل تفجيرات الدار البيضاء دفع محتل؟ الاشكال هو التنقيب عن "حجة" او "عذر" لتبرير عمل ما و ايجاد شبهة تجعل له غطاء شرعي فالحاكم لا يتم الخروج عليه لكن لو كفرنا، فيمكن اسقاط الشرعية عنه الخ الخ الخ الشعب اراد الحياة و القيد انكسر رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
azzam salfi بتاريخ: 26 مايو 2003 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 26 مايو 2003 لا تخلط أنا أتحدث عن الدفع فى فلسطين فهل هذا ليس دفع؟؟؟ وهل قتل النساء والأطفال هناك ليس جائز!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!! سبحان الله خلط وغالطة!!!!! أنا من ثقتى أنه لا يوجد من فى الأرض يفتى بغير ذلك أقول لك ابعث فتوى للأزهر الذى لا أعتد بفتاويه واسألهم وأنا لا أشك أنهم سيقولون لك مثل قولى.....لأنه لا يقول من شم رائحة العلم غير ذلك... رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
azzam salfi بتاريخ: 26 مايو 2003 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 26 مايو 2003 مداخلة محذوفة رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
الطفشان بتاريخ: 26 مايو 2003 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 26 مايو 2003 انت لم تقل شئ عن فلسطين اصلا و اخر كلام كان عن تفجيرات الرياض التي ايدتها انت في اكثر من مكان، و لا زلت تؤيدها و "اختلفت" فقط مع بن لادن في تفجيرات الدار البيضاء! و حتى في جهاد الدفع انظر ما فعله صلاح الدين مع الصليبيين المحتلين حتقول تاريخ طب ماشي، زي بعضه الشعب اراد الحياة و القيد انكسر رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
azzam salfi بتاريخ: 26 مايو 2003 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 26 مايو 2003 اقرأ مداخلاتى السابقة تعرف عن أى شىء أتحدث رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
Salwa بتاريخ: 17 فبراير 2014 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 17 فبراير 2014 اعرض هنا وجهة نظري في الموضوع الذي نحن بصدده و اعلم ان الكثير لن يوافقني فيها بداية، اتفهم القهر و الظلم و الكبت و القمع الذي يؤدي ببعض الشباب ان يجعلوا من انفسهم قنابل بشرية اما هل هذا عمل اؤيده ام لا، ففيه تفصيل: - من حق من احتلت بلده او ظلم من احتلال ان يقاوم هذا الاحتلال بشتى الطرق و الوسائل و هذا ما يقوله القانون الدولي و الشرائع كلها اذن من حق الفلسطيني ان يقاوم الاحتلال - هل هو انتحار ام استشهاد؟ ان يموت الشخص متعمدا و هو في مطعم او اوتوبيس، و هل هذا انتحار، شئ غير مسبوق في العصور السابقة فجواز الانغماس في العدو و انه امر مستحب و جائز، كان في معرض الكلام في حرب، يعني جيش امام جيش، و فعل هذا ليحفز زملاؤه، و يوقع الخوف في جيش العدو هل هذا يقاس عليه ان يدخل شخص مطعم و يفجر الناس فيه؟ - هل يجوز استهداف المدنيين؟ الكلام القائل ان كل يهود اسرائيل محاربين كلام غير دقيق يعني لنفرض ان منهم من جاء في حرب 48، و نقول انهم من المحاربين ماذا عن ابناؤه و احفاده؟ ولدوا هناك و نشاؤا هناك هل تتوقع منهم ان يروا "اوتوماتيك" انهم مخطئون و يهاجروا؟ اذا كان هناك اطفال او شيوخ او نساء في مطعم، فانا لا ارى انه جائز استهدافهم بدون تمييز اذا كانت العملية ضد نقطة عسكرية او جنود، فلا شئ في هذا اما ان نقول ان كلهم محاربين، فلم يحدث في الاسلام انه تم استهداف مجتمع باسره و جعله كله محاربين و لا حتى في الحروب الصليبية و احتلال الاوروبيين المسيحيين لنفس المنطقة لقرون عدة! و ما الفرق بين عجوز يهودي في القدس، و امريكي في الرياض؟ - هل هذه العمليات تفيد اكثر مما تضر؟ من يقرا كيف وظف الاعلام المنحاز لاسرائيل هذه العمليات على انها تدل على عدم ادمية الفلسطينيين و انهم متوحشين، ان العرب لا فائدة في التحاور معهم، و لا مجال للسلام، و ان اقامة دولة سيكون بداية المزيد من هذا، الخ من يقرأ هذا يعلم ان الضرر من هذه العمليات كبير، و لا يخدم القضية التي تحتاج الى مجهود اعلامي ضخم لتحريكها مجرد ما ترى مكسب من ظلم تم الاعلان عنه (محمد الدرة مثلا، الانتفاضة الاولى اطفال الحجارة، الخ) تري ان المكسب يتحول الى خسارة بمجرد ان تمم عملية من هؤلاء شريعتنا و مبادئنا تمنعنا ان ننزلق الى نفس المستوى الذي انزلق له الخصم، و ان نبر رفعل قبيح لمجرد ان الهدف نبيل و هذا ليس تكريسا للاحتلال او غير ذلك ما قلته هو رأيي في العمليات الاستشهادية التي تستهدف غير العسكريين تحية طيبة للجميع......لمن سبق وشارك فى هذا الموضوع المهم ومن سيشارك ايضا . لعله توارد خواطر .. فكرت فى نفس الموضوع اليوم عند معرفتى بالسبب الرئيسى لتفجر الاتوبيس السياحى فى طابا ..(( كان به شخص ...قرر تفجير نفسه أى انه قنبلة بشرية )) واتساءل للمرة الألف ....اليس هذا انتحارا؟؟ الا يحرم ديننا الانتحار؟ هل قتل الأبرياء يعتبر .....جهاد فى سبيل الله؟ هل ما حدث يعتبر دفاع عن .....الأرض ؟..أو لرفع شأن الدين ؟ مليون سؤال بلا أى اجابة مقنعة .. اتيت اليوم بفيديوهات متعددة ......من نيجريا ..(( يقتلون المسحيين ....ثم....يقتلون المسلمين ويمثلوا بالجثث ...,من يحميهم هذه المرة .. فسيس مسيحى يحمى المسلمين داخل كنيسته لأنه يؤمن أن كل هذه مناورات سياسية لادخل لها بأى دين سماوى ولا حتى أرضى )) لم أضع اى شئ هنا.. واكنفيت (( ككثيرون غيرى ))...بالتنهد حسرة وألما . لصلح من ما يحدث ؟؟ وصل عدد القتلى فى سوريا لمائة واربعين الف .. اليوم...فى الاسكندرية ...جريمة بشعة حدثت منذ سويعات قليلة ...تم ذبح اسرة مسيحية مكونة من اربعة افراد ...تعمدت الجرائد القول ....تم ذبح اسرة مسيحية ... ياله من عنوان ..(( مغرى لأى فتنة )).. سبحان الله.. ظهرت الحقائق سريعا ...(( يارب احفظ مصر )).. الجريمة البشعة نتيجة الانتقام والثأر ...الاسرة سورية ...ورب الاسرة من انصار بشار ....لم تسرق أى نقود ولم تسرق أى مجوهرات ...والجيران شهدوا برية شخص يتلفع بشال ابيض يخرج من المنزل قبل الحريق الذى نشب من مطبخ الضحايا .. ياالهى.. ماذا يحدث ؟ ولصالح من ؟؟ ولماذا؟؟ ومتى تم غسل كل هذه العقول ؟ قنابل بشرية ........موقوتة ...فى سوريا وفى تونس وفى اليمن وفى ليبيا وفى مصر ..وفى السودان .. ..تنفجر فى أى لحظة وأى مكان . ولا عزاء للمستفسرين . انصرنا ياالله . انصرنا يارب العالمين واحفظ مصر. (وَمَنْ يَقْتُلْ مُؤْمِناً مُتَعَمِّداً فَجَزَاؤُهُ جَهَنَّمُ خَالِداً فِيهَا وَغَضِبَ اللَّهُ عَلَيْهِ وَلَعَنَهُ وَأَعَدَّ لَهُ عَذَاباً عَظِيماً) [النساء : 93] رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
Salwa بتاريخ: 17 فبراير 2014 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 17 فبراير 2014 منقول من صفحة الحبيب على الجفرى. --------------------------------- حول مذابح جمهورية أفريقيا الوسطى: الحمد لله..- عندما كانت جماعة "Séléka" المتطرفة المسلحة التابعة للرئيس المسلم السابق؛ تعتدي على المسيحيين في السنة الماضية سعى ""إمام عمر كوباين لاياما"" رئيس الجالية المسلمة مع عدد من أئمة المساجد إلى حماية المواطنين المسيحيين العُزّل من الاعتداء ووضعوا أيديهم في أيدي القساوسة للعمل على السلام واعتبروا هذه الأفعال ليست من الإسلام في شيء، وتناوب أكثر من ثلاثين شاب مسلم على حراسة الكنيسة الكاثوليكية في جنوب العاصمة. - وفي هذه الأيام حيث ترتكب مليشيات الجماعة المسيحية المتطرفة "anti balaka" أبشع جرائم الاستئصال العرقي ضد المسلمين العُزّل برز من قساوسة الكنائس من يسعى إلى إيواء المسلمين العُزٌل وهم يتحملون بسبب ذلك اتهامات المتطرفين المسيحيين وهجومهم عليهم. يقول القسّ المحترم "إكزافي فاغبا" راعي كنيسة "سانت بيتر" في بلدة "بوالي" ردا على تعرضه للهجوم من الشباب المسيحي المتطرف؛ بسبب إيوائه أكثر من ٦٥٠ لاجئ مسلم في كنيسته:"لقد حان الوقت الآن لكل من هو صالح أن يتخذ موقفًا جادًّا، ويثبت قوة إيمانه. لم يفهم أحد ما قمت به، بل هددوني وهاجموني".- والمقصود هنا أن هذه الجرائم ليست دينية وإنما هي جرائم سياسية ذات خلفية اقتصادية البسها مرتكبوها رداء الدين ليستثيروا الفتنة الطائفية ويشعلوا حميّة الشباب من الطرفين. فقد ذُكر أن أهم أسباب هذه المجازر البشعة هو خدمة مصالح شركات النفط وإدارة المناجم المتنافسة على امتيازات التنقيب في افريقيا الوسطى، وهم من التوجهات العلمانية التي تستغل العصبية الدينية لدى الشباب والبسطاء في إدارة الصراع. - إن السكوت على هذه المذابح الإجرامية وعدم التدخل الجاد لإنقاذ المسلمين العُزّل لا يقل إجراما عن ارتكابها. - إذا لم يتم العمل الجاد على أيقاف هذه المجازر البشعة التي ترتكب ضد المسلمين العُزّل فقد يؤدي ذلك إلى استجابة الغاضبين الغيورين من الشباب المسلم إلى دعوات التنظيمات المسلحة التي تتردى برداء الدين للتوافد على أفريقيا الوسطى والقتال فيها دفاعا عن المسلمين، مما قد يوسّع دائرة الصراع لتستدعي التنظيمات المسلحة الأخرى المتردية برداء الدين الشباب المسيحي الغاضب من مختلف دول أفريقيا فتشتعل نار يصعب إطفاؤها. والأشد من ذلك هو ما نراه ونسمعه من لغة التحريض على المسلمين في الدول الغربية من قِبل اليمين المتطرف والجماعات النازية الجديدة، والتحريض على المسيحيين في منطقتنا من قِبل الجماعات المُتأسلمة وخوارج العصر، واستغلال أمثال هذه الجرائم البشعة وصور الاعتداء والذبح والتمثيل بالجثث؛ لصب الزيت على نار الفتنة واستغلال الشباب الغيور في توسيع رقعة العمليات الإجرامية.- لقد حان الوقت لأن يقف العقلاء الصادقون من المسلمين والمسيحيين وقفة شجاعة في وجه هذا العبث والإجرام، وأن لا يخضع أي منّا لابتزاز المتطرفين وتهديداتهم وضغوطاتهم من خلال حملات التشويه والاغتيال المعنوي أو الاغتيال الحسّي .. والله المستعان وعليه التكلان.اللهم فرجك القريب يا رؤوفا بالعباد.------------------- ملاحظة: جماعة "Séléka" المسلحة غالبها من المسلمين المتطرفين ضد المسيحيين بالرغم من أنّ غالبيتهم غير ملتزمين دينيا بل هم أشبه بالعصابات.وجماعة "anti balaka" من المسيحيين المتطرفين ضد المسلمين بالرغم من أن غالبيتهم غير ملتزمين دينيا بل هم أشبه بالعصابات. (وَمَنْ يَقْتُلْ مُؤْمِناً مُتَعَمِّداً فَجَزَاؤُهُ جَهَنَّمُ خَالِداً فِيهَا وَغَضِبَ اللَّهُ عَلَيْهِ وَلَعَنَهُ وَأَعَدَّ لَهُ عَذَاباً عَظِيماً) [النساء : 93] رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
أبو محمد بتاريخ: 18 فبراير 2014 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 18 فبراير 2014 طيب إيه رأيكم نسمع رأى اسماعيل هنية ؟ اللى كان بيبعت القنابل البشرية للكافيتريات والأوتوبيسات الاسرائيلية نشوف كده رده لما اتسأل : حتوافق لما ابنك يقولك يابطل عاوز افجر نفسى ؟ http://www.youtube.com/watch?v=28FKTLX7D7s نحن فى حالة حرب لم يخض جيشنا مثلها من قبل فى الحروب السابقة كانت الجبهة الداخلية مصطفة تساند جيشها الآن الجيش يحارب الإرهاب وهناك من يطعنه فى ظهره فى الحروب لا توجد معارضة .. يوجد خونةتحيا مصر*********************************إقرأ فى غير خضـوعوفكر فى غير غـرورواقتنع فى غير تعصبوحين تكون لك كلمة ، واجه الدنيا بكلمتك رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
Recommended Posts
انشئ حساب جديد أو قم بتسجيل دخولك لتتمكن من إضافة تعليق جديد
يجب ان تكون عضوا لدينا لتتمكن من التعليق
انشئ حساب جديد
سجل حسابك الجديد لدينا في الموقع بمنتهي السهوله .
سجل حساب جديدتسجيل دخول
هل تمتلك حساب بالفعل؟ سجل دخولك من هنا.
سجل دخولك الان