غادة بتاريخ: 19 مايو 2003 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 19 مايو 2003 رساله عاجله رساله عاجله0000000000 الى كل الاعضاء وكل الزوار موظف فى احدى الدوائر الرسميه لا يحضر الى مقر العمل الا يوما فى الاسبوع او شهر فى السنه تهاونا وكسلا ولما طلب منه رئيسه فى العمل ان يحضر يوميا كسائر الموظفين رفض وقال : انه سوف يقوم بعمله الرسمى وهو فى البيت!!!!!!!!! ماتقولون فى هذا الموظف؟؟؟ الا يستحق الطرد والابعاد عن العمل ؟؟؟! فما رايكم فى مسلم لا يحضر الى المسجد الا يوما فى الاسبوع وهو يوم(( الجمعه)) او شهرا فى السنه وهو (( رمضان)) ويزعم انه سيؤدى هذه الفريضه العظيمه فى بيته الا يستحق الطرد والابعاد من رحمة الله؟؟!! ماالفرق بين الصورتين؟؟؟ هل فكر احد الموظفين ان يقوم باداء وظيفته الدنيوايه فى بيته دون الحضور الى دائره العمل ؟؟؟0000 فلماذا يفكر كثيروون فى الصلاه فى بيوتهم دون الحضور الى مقر الصلاه وهو المسجد؟؟!! والله انى اتعجب اراى فى كل صباح وفى كل ساعه محدده يخرج الموظفون الى اعمالهم والطلاب الى مدارسهم فتكتظ بهم الشوارع والطرقات وحينما ينادى المنادى للصلاه وخاصه صلاه الفجر لا يخرج منهم الا قليل 00000000 فما هو السبب ياترى؟؟؟؟ اليس الله احق بالاجلال و التعظيم؟؟؟ اليست حقوق الله اولى بالاهتمام والتكريم؟؟؟ ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟ رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
الطفشان بتاريخ: 20 مايو 2003 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 20 مايو 2003 مقارنة غير سليمة لان الموظف - على افتراض انه يعمل في خدمة عملاء مثلا - لا يمكن ان يؤدي عمله الا في مكان عمله اما الصلاة في المسجد، فهناك من اوجبها، و الاكثر على عدم وجوبها في المسجد فخطئك هو: - افتراض ان وجوبها هو الرأي القاطع الوحيد - القياس مع وجود الفارق الطرح المبني على أسس سليمة، و على فروض صحيحة منطقية، افضل بكثير و يؤتي النتيجة المرجوة، عنه اذا كان الطرح عاطفي أو مغلوط الشعب اراد الحياة و القيد انكسر رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
M.H.M بتاريخ: 20 مايو 2003 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 20 مايو 2003 اما الصلاة في المسجد، فهناك من اوجبها، و الاكثر على عدم وجوبها في المسجد أعذرنى ياأستاذ طفشان الأكثر هو من أوجبها والأدلة على وجوبها كثيرة منها هذه : أولا أدلة من الأحاديث النبوية **داعي الله عز وجل ** ** ** ** ثانيا الأدلة من القرآن الكريم **.........البقرة 43 وجاء فى تفسير بن كثير : وَقَدْ اِسْتَدَلَّ كَثِير مِنْ الْعُلَمَاء بِهَذِهِ الْآيَة عَلَى وُجُوب الْجَمَاعَة فلو كان المقصود اقامة الصلاة فقط لاكتفى بقوله وأقيموا الصلاة .........دى من عندى **.........القلم 42,43 وَقَالَ كَعْب الْأَحْبَار : وَاَللَّه مَا نَزَلَتْ هَذِهِ الْآيَة إِلَّا فِي الَّذِينَ يَتَخَلَّفُونَ عَنْ الْجَمَاعَات . وَقِيلَ : أَيْ بِالتَّكْلِيفِ الْمُوَجَّه عَلَيْهِمْ فِي الشَّرْع ; . وَقَدْ مَضَى فِي سُورَة " الْبَقَرَة " الْكَلَام فِي وُجُوب صَلَاة الْجَمَاعَة **...............النساء 102 وَمَا أَحْسَن مَا اِسْتَدَلَّ بِهِ مَنْ ذَهَبَ إِلَى وُجُوب الْجَمَاعَة مِنْ هَذِهِ الْآيَة الْكَرِيمَة حَيْثُ اُغْتُفِرَتْ أَفْعَال كَثِيرَة لأجْلِ الْجَمَاعَة فَلَوْلا أَنَّهَا وَاجِبَة مَا سَاغَ ذَلِكَ ووجه الدلالة ان الله أوجب على المجاهدون والمواجهون للأعداء الصلاة فى جماعة فكيف بمن لا يجاهد فهم أولى بأن يسمح لهم بتركها ......برده من عندى من أقوال الصحابة رضى الله عنهم **" ** فِي بَيْته لَتَرَكْتُمْ سُنَّة نَبِيّكُمْ صَلَّى اللَّه عَلَيْهِ وَسَلَّمَ , وَلَوْ تَرَكْتُمْ سُنَّة نَبِيّكُمْ صَلَّى اللَّه عَلَيْهِ وَسَلَّمَ لَضَلَلْتُمْ , ...........) **......قيل من جار المسجد ؟....قال من سمع الأذان ** بعد كله تيقى سنة برده ما كان من خير فمن الله فله الفضل والمنة ........... وما كان من خطأ فمنى ومن الشيطان والله ورسوله منه بريء....... ________________________________________________________________ يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُواْ أَطِيعُواْ اللّهَ وَأَطِيعُواْ الرَّسُولَ وَأُوْلِي الأَمْرِ مِنكُمْ فَإِن تَنَازَعْتُمْ فِي شَيْءٍ فَرُدُّوهُ إِلَى اللّهِ وَالرَّسُولِ إِن كُنتُمْ تُؤْمِنُونَ بِاللّهِ وَالْيَوْمِ الآخِرِ ذَلِكَ خَيْرٌ وَأَحْسَنُ تَأْوِيلاً وفى تفسير بن كثير: {فإن تنازعتم في شيء فردوه إلى اللّه والرسول} أي إلى كتاب اللّه وسنّة رسوله، وهذا أمر من اللّه عزَّ وجلَّ بأن كل شيء تنازع الناس فيه من أصول الدين وفروعه أن يرد التنازع في ذلك إلى الكتاب والسنّة كما قال تعالى: {وما اختلفتم فيه من شيء فحكمه إلى اللّه}، فما حكم به الكتاب والسنة وشهدا له بالصحة فهو الحق، وماذا بعد الحق إلا الضلال؟ ولهذا قال تعالى: {إن كنتم تؤمنون باللّه واليوم الآخر} أي ردوا الخصومات والجهالات إلى كتاب اللّه وسنَّة رسوله، فتحاكموا إليهما فيما شجر بينكم {إن كنتم تؤمنون باللّه واليوم الآخر، فدل على أن من لم يتحاكم في محل النزاع إلى الكتاب والسنّة ولا يرجع إليهما في ذلك فليس مؤمناً باللّه ولا باليوم الآخر، رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
Proud Muslim بتاريخ: 20 مايو 2003 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 20 مايو 2003 طيب و حديث فضل صلاة الجماعة عن صلاة الفرد .. أليس حجة على أن صلاة الجماعة في المسجد ليست واجبة ؟؟ لو كانت صلاة المسجد واجبة .. فان تارك صلاة المسجد يكون آثما .. هل كان الرسول صلى الله عليه و سلم ليقارن بين واجب و سيئة أو اثم ؟؟ و قد سمعتها من أكثر من شيخ فاضل بأنها ليست فرضا أو واجبا ..!! و على سبيل المثال الشيخ سيد سابق - رحمه الله - في فقه السنة .. قال بأنها سنة مؤكدة . نعم هناك من قال بأنها فرض .. و هناك أيضا من قال بأنها سنة مؤكدة .. و هذا نص فتوى في ذلك .. و يورد فيه المفتي الآراء المختلفة فيه نص السؤال : هل صلاة الفروض فى المسجد فرض أم سنة و ما حكم تركها؟ نص الاجابة : دعا شرعنا إلى صلاة الجماعة في المساجد، وجعلها أفضل من الصلاة في البيوت بخمس أو سبع وعشرين درجة. بل إن بعض الأئمة كأحمد بن حنبل اعتبر صلاة الجماعة فرض عين على كل رجل إلا من عذر، وله على ذلك أدلة كثيرة. 1. مما استدل به: أن النبي صلى الله عليه وسلم هم أن يحرق على قوم بيوتهم لتخلفهم عن الجماعات. 2. استأذنه ابن أم مكتوم وكان رجلا أعمى ليصلي في بيته فقال: هل تسمع النداء؟ قال: نعم: قال: لا أجد لك رخصة. رواه مسلم. ولهذا قال شيخ الإسلام ابن تيمية: لو لم يمكنه الذهاب إلى المسجد إلا بمشيه في ملك غيره فعل، وإن كان بطريقه منكر، لم يدع المسجد، وينكره. ومن لم يعتبر صلاة الجماعة من الأئمة فرض عين فهو يعتبرها فرض كفاية أو سنة مؤكدة على الأقل . http://www.islamonline.net/fatwa/arabic/Fa...p?hFatwaID=4364 بلاشك أن صلاة المسجد هي شيء رائع و عظيم و هي نعمة و فضل من الله .. فالذئاب لا تأكل الا الخراف القاصية ..ابتعاد المسلم عن المسجد بلا شك يضعف التزامه و روابطه مع المسلمين .. أسأل الله ان يمن علينا جميعا بتلك النعمة و تلك الحلاوة .. و أن يمن على مسلم و مسلمة بذلك أيضا .. و أن يروقنا صلاة في المساجد الثلاثة .. اللهم آمين . ذو العقل يشقى في النعيم بعقله.. واخو الجهالة في الشقاوة ينعم هذه مدونتي: Fathy رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
غادة بتاريخ: 20 مايو 2003 كاتب الموضوع تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 20 مايو 2003 اشكركم على تواصلكم واشكر mhm لانه قام برد الذى كنت ساكتبه وجزاكم الله كل خير رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
M.H.M بتاريخ: 21 مايو 2003 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 21 مايو 2003 طيب و حديث فضل صلاة الجماعة عن صلاة الفرد .. أليس حجة على أن صلاة الجماعة في المسجد ليست واجبة ؟؟ بأه أنا أجبلك يجى اتناشر دليل وانت تجبلى دليل واحد وتقولى حجة ؟ ياراجل قول كلام غير ده لو كانت صلاة المسجد واجبة .. فان تارك صلاة المسجد يكون آثما بالفعل يكون آثما كما ذكرت فى الأدلة السابقة منها : لقد هممت أن آمر فتيتي فيجمعوا لي حزما من حطب، ثم آتي قوما يصلون في بيوتهم، ليست بهم علة، فأحرقها عليهم هل سيحرق الرسول (صلى الله عليه وسلم ) بيوت الصحابة لأنهم تركوا سنة !!!!!!!!!!!! ثم أين أنت من هذا الحديث : أنه سأل النبي صلى الله عليه وسلم فقال يا رسول الله إني رجل ضرير البصر شاسع الدار ولي قائد لا يلائمني فهل لي رخصة أن أصلي في بيتي قال هل تسمع النداء قال نعم قال لا أجد لك رخصة قال الرسول (صلى الله عليه وسلم ) لأ أجد لك رخصة فتأمل الرجل ضرير منزله بعيد وليس له قائد ومع هذا قاله له هذا هل يعقل انها سنة ولا يرخص الرسول (صلى الله عليه وسلم) لهذا الأعمى الصلاة فى البيت !!!!!!!!!!!! وغيرها من الأدلة التى ذكرتها ولاداعى للتكرار ما كان من خير فمن الله فله الفضل والمنة ........... وما كان من خطأ فمنى ومن الشيطان والله ورسوله منه بريء....... ________________________________________________________________ يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُواْ أَطِيعُواْ اللّهَ وَأَطِيعُواْ الرَّسُولَ وَأُوْلِي الأَمْرِ مِنكُمْ فَإِن تَنَازَعْتُمْ فِي شَيْءٍ فَرُدُّوهُ إِلَى اللّهِ وَالرَّسُولِ إِن كُنتُمْ تُؤْمِنُونَ بِاللّهِ وَالْيَوْمِ الآخِرِ ذَلِكَ خَيْرٌ وَأَحْسَنُ تَأْوِيلاً وفى تفسير بن كثير: {فإن تنازعتم في شيء فردوه إلى اللّه والرسول} أي إلى كتاب اللّه وسنّة رسوله، وهذا أمر من اللّه عزَّ وجلَّ بأن كل شيء تنازع الناس فيه من أصول الدين وفروعه أن يرد التنازع في ذلك إلى الكتاب والسنّة كما قال تعالى: {وما اختلفتم فيه من شيء فحكمه إلى اللّه}، فما حكم به الكتاب والسنة وشهدا له بالصحة فهو الحق، وماذا بعد الحق إلا الضلال؟ ولهذا قال تعالى: {إن كنتم تؤمنون باللّه واليوم الآخر} أي ردوا الخصومات والجهالات إلى كتاب اللّه وسنَّة رسوله، فتحاكموا إليهما فيما شجر بينكم {إن كنتم تؤمنون باللّه واليوم الآخر، فدل على أن من لم يتحاكم في محل النزاع إلى الكتاب والسنّة ولا يرجع إليهما في ذلك فليس مؤمناً باللّه ولا باليوم الآخر، رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
Proud Muslim بتاريخ: 21 مايو 2003 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 21 مايو 2003 يا راجل يا طيب .. أسألك سؤال و ترد علي بسؤال آخر ؟؟ أنا قلت : لو كانت صلاة المسجد واجبة .. فان تارك صلاة المسجد يكون آثما .. هل كان الرسول صلى الله عليه و سلم ليقارن بين واجب و سيئة أو اثم ؟؟ يعني الرسول صلى الله عليه و سلم .. يقارن بين آثم و طائع في مسألة ؟؟ و هل يعقل أن يقول الرسول صلى الله عليه و سلم بأن الطائع يكون أفضل من الآثم بسبع و عشرين درجة ؟؟ كيف ؟؟ كان الأولى اذا أن يقال .. و من صلى منفردا فلا صلاة له !! سؤال آخر .. كيف يمكن أن تكون المعصية مجزئة عن شيء ؟؟ يعني كيف تجزي معصية الصلاة الفردية عن الصلاة أصلا !!! لقد هممت أن آمر فتيتي فيجمعوا لي حزما من حطب، ثم آتي قوما يصلون في بيوتهم، ليست بهم علة، فأحرقها عليهم هل سيحرق الرسول (صلى الله عليه وسلم ) بيوت الصحابة لأنهم تركوا سنة !!!!!!!!!!!! طيب ..لماذا لم يحرقهم و هم عصاة .. و في عهد الرسول صلى الله عليه و سلم ؟؟ بلاش .. لماذا لا تأخذ الكلام على أنه زجر عن الصلاة الفردية و تبغيضها الى نفوس المسلمين ؟؟ أنه سأل النبي صلى الله عليه وسلم فقال يا رسول الله إني رجل ضرير البصر شاسع الدار ولي قائد لا يلائمني فهل لي رخصة أن أصلي في بيتي قال هل تسمع النداء قال نعم قال لا أجد لك رخصة لأنه من الطبيعي أن تميل النفس البشرية الى الرخص و الترخص .. فلو كان الرسول صلى الله عليه و سلم رخص له .. لخرج عليه كل يوم من يطلب الرخصة في صلاة المسجد .. و لكان في أيامنا هذه من قال انه لا فائدة أصلا من صلاة المسجد .. و لكن اظن أن كل تلك الأحاديث تعد من باب تنزيه المسلم عن الصلاة الفردية و تحبيب صلاة الجماعة الى قلبه . و جزاك الله خيرا . :) ذو العقل يشقى في النعيم بعقله.. واخو الجهالة في الشقاوة ينعم هذه مدونتي: Fathy رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
M.H.M بتاريخ: 25 مايو 2003 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 25 مايو 2003 كان الأولى اذا أن يقال .. و من صلى منفردا فلا صلاة له !! نعم قد قالها بالفعل فقال: من سمع النداء فارغا صحيحا فلم يجب، فلا صلاة له حتقولى المقصود من انه يلبى النداء أى يصلى الصلاة فى وقتها وليس ان يذهب للمسجد صح؟؟ طيب ايه رأيك فى الحديث ده : من سمع النداء فلم يأته فلا صلاة له إلا من عذر أوعى تقولى يأته فى البيت برده يعني الرسول صلى الله عليه و سلم .. يقارن بين آثم و طائع في مسألة ؟؟ و هل يعقل أن يقول الرسول صلى الله عليه و سلم بأن الطائع يكون أفضل من الآثم بسبع و عشرين درجة ؟؟ كيف ؟؟ الموضوع ببساطة أخى الفاضل ان المقارنة هنا ليست بين معصية وطاعة أبدا فهى مقارنة بين من لم يستطع أن يصلى فى جماعة لعذر مثلا وصلى فى بيته وبين من صلى فهذا له ثواب وآخر له ثواب أما من ليس له عذر فهذا صلاته ليست معصية بل هو يأثم لأنه لم يصلى فى المسجد ومع هذا فصلاته مقبولة قصدى دى حاجة ودى حاجة مثل مسلم يصلى وهو مسبل فهل لا تقبل صلاته لأ بالطبع دى حاجة ودى حاجة سوف يأثم على اسباله فقط وله ثواب صلاته حتقولى مش مقتنع بهذا التفسير للحديث ومازلت مصر انه يوجد بين الحديثين تناقض ماشى نجيب بأه قول الصحابة (رضوان الله عليهم أجمعين) أعلم الناس بكتاب الله حفظا وتلاوة وتفسيرا فقد أخذوه من فم النبى (صلى الله عليه وسلم ) مباشرة وبين لهم معانيه فهم اعلم الأمة بلغة القرآن وبأسباب نزول آياته وهم أعلم الناس بسنة النبى (صلى الله عليه وسلم ) وهديه فهم حفظه أقواله وشاهدوا أعماله ويعرفون مناسبة كل حديث والناسخ والمنسوخ منها والعام والخاص وهكذا فماذا قالوا عن صلاة الجماعة ؟؟؟ *وقال ابن مسعود رضي الله عنه: " ولقد رأيتنا وما يتخلف عنها ـ أي صلاة الجماعة ـ إلا منافق معلوم النفاق " **وقال بن مسعود (رضى الله عته) فى صحيح مسلم : ( مَنْ سَرَّهُ أَنْ يَلْقَى اللَّه غَدًا مُسْلِمًا فَلْيُحَافِظْ عَلَى هَؤُلَاءِ الصَّلَوَات حَيْثُ يُنَادَى بِهِنَّ , فَإِنَّ اللَّه شَرَعَ لِنَبِيِّكُمْ صَلَّى اللَّه عَلَيْهِ وَسَلَّمَ سُنَن الْهُدَى , وَإِنَّهُنَّ مِنْ سُنَن الْهُدَى , وَلَوْ أَنَّكُمْ صَلَّيْتُمْ فِي بُيُوتكُمْ كَمَا يُصَلِّي هَذَا الْمُتَخَلِّف فِي بَيْته لَتَرَكْتُمْ سُنَّة نَبِيّكُمْ صَلَّى اللَّه عَلَيْهِ وَسَلَّمَ , وَلَوْ تَرَكْتُمْ سُنَّة نَبِيّكُمْ صَلَّى اللَّه عَلَيْهِ وَسَلَّمَ لَضَلَلْتُمْ , ...........) **وقال على بن أبى طالب (رضى الله عنه) فى نسند الأمام أحمد :لا صلاة لجار المسجد إلا في المسجد ......قيل من جار المسجد ؟....قال من سمع الأذان بعد كله ده تقولى برده مش مقتنع ؟ ما كان من خير فمن الله فله الفضل والمنة ........... وما كان من خطأ فمنى ومن الشيطان والله ورسوله منه بريء....... ________________________________________________________________ يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُواْ أَطِيعُواْ اللّهَ وَأَطِيعُواْ الرَّسُولَ وَأُوْلِي الأَمْرِ مِنكُمْ فَإِن تَنَازَعْتُمْ فِي شَيْءٍ فَرُدُّوهُ إِلَى اللّهِ وَالرَّسُولِ إِن كُنتُمْ تُؤْمِنُونَ بِاللّهِ وَالْيَوْمِ الآخِرِ ذَلِكَ خَيْرٌ وَأَحْسَنُ تَأْوِيلاً وفى تفسير بن كثير: {فإن تنازعتم في شيء فردوه إلى اللّه والرسول} أي إلى كتاب اللّه وسنّة رسوله، وهذا أمر من اللّه عزَّ وجلَّ بأن كل شيء تنازع الناس فيه من أصول الدين وفروعه أن يرد التنازع في ذلك إلى الكتاب والسنّة كما قال تعالى: {وما اختلفتم فيه من شيء فحكمه إلى اللّه}، فما حكم به الكتاب والسنة وشهدا له بالصحة فهو الحق، وماذا بعد الحق إلا الضلال؟ ولهذا قال تعالى: {إن كنتم تؤمنون باللّه واليوم الآخر} أي ردوا الخصومات والجهالات إلى كتاب اللّه وسنَّة رسوله، فتحاكموا إليهما فيما شجر بينكم {إن كنتم تؤمنون باللّه واليوم الآخر، فدل على أن من لم يتحاكم في محل النزاع إلى الكتاب والسنّة ولا يرجع إليهما في ذلك فليس مؤمناً باللّه ولا باليوم الآخر، رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
Proud Muslim بتاريخ: 25 مايو 2003 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 25 مايو 2003 طيب يا أخ MHM أنا عارفك هاتتعبني معاك .. :) لماذا لا تؤخذ الأحاديث من باب التنزيه عن صلاة البيت أو المنفرد ؟ طيب الكلام عن صلاة الجماعة .. في المسجد و لا في أي مكان ؟ الموضوع ببساطة أخى الفاضل ان المقارنة هنا ليست بين معصية وطاعة أبدا فهى مقارنة بين من لم يستطع أن يصلى فى جماعة لعذر مثلا وصلى فى بيته وبين من صلى فهذا له ثواب وآخر له ثواب حلو جدا الكلام ده .. بس كيف ؟؟ يعني لنفترض أن لك عذر فعلا منعك عن صلاة الجماعة في المسجد .. و نيتك منعقدة على ذلك .. ابتغاء وجه الله تعالى ..يبقى تحرم من الأجر لأن عذرا منعك ؟؟ ده من جهز غازيا فقد غزا !! فما بالك بمن حبسه العذر ؟؟ ما أريد قوله .. ان الحديث لم يكن من أجل من تخلف عن الصلاة لعذر .. و لكن من تخلف عن صلاة المسجد عامة . من سمع النداء فلم يأته فلا صلاة له إلا من عذر طيب يصلي ليه بقى ؟؟ اللفظ واضح .. فلا صلاة له .. يعني غير مقبولة !! لكن لماذا نأخذ الحديث على هذ المحمل ؟؟ أليس هذا تحذيرا من صلاة المنفرد ؟؟ مسلم يصلى وهو مسبل فهل لا تقبل صلاته لأ بالطبع دى حاجة ودى حاجة سوف يأثم على اسباله فقط وله ثواب صلاته ما بلاش موضوع الاسبال ده .. :) وقال ابن مسعود رضي الله عنه: " ولقد رأيتنا وما يتخلف عنها ـ أي صلاة الجماعة ـ إلا منافق معلوم النفاق هذه علامة المنافق في ذلك العصر .. و قد تكون علامة من علامات النفاق .. بس هذا ليس دليلا على شيء .. ما تزعلش مني .. هناك الكثير من الناس من يحاول أن يخلط بين السنن و الفضائل و النفاق .. يعني على سبيل المثال .. يستدل في تحريم الأغاني بقول ( الغناء ينبت النفاق في القلب ) و لا أعلم كيف يستدل بهذا الكلام في مسألة فقهية .. هناك فرق كبير عندما نتكلم في أمر فقهي و حكمي .. و عندما نتكلم في الوعظ .. لاحظ مثلا الامام ابن القيم .. عندما يكتب في الفقه .. و عندما يكتب في الرقائق و احياء القلوب .. ألا تجد فرقا ؟؟ هنا مربط الفرس .. ليس لأن من علامات النفاق التغيب عن الجماعة ..يصبح ذلك حكما !! **وقال بن مسعود (رضى الله عته) فى صحيح مسلم : ( مَنْ سَرَّهُ أَنْ يَلْقَى اللَّه غَدًا مُسْلِمًا فَلْيُحَافِظْ عَلَى هَؤُلَاءِ الصَّلَوَات حَيْثُ يُنَادَى بِهِنَّ , فَإِنَّ اللَّه شَرَعَ لِنَبِيِّكُمْ صَلَّى اللَّه عَلَيْهِ وَسَلَّمَ سُنَن الْهُدَى , وَإِنَّهُنَّ مِنْ سُنَن الْهُدَى , وَلَوْ أَنَّكُمْ صَلَّيْتُمْ فِي بُيُوتكُمْ كَمَا يُصَلِّي هَذَا الْمُتَخَلِّف فِي بَيْته لَتَرَكْتُمْ سُنَّة نَبِيّكُمْ صَلَّى اللَّه عَلَيْهِ وَسَلَّمَ , وَلَوْ تَرَكْتُمْ سُنَّة نَبِيّكُمْ صَلَّى اللَّه عَلَيْهِ وَسَلَّمَ لَضَلَلْتُمْ , ...........) واخد بالك من الحديث .. لتركتم سنة نبيكم .. يعني سنة .. أنا عارف هاتقولي تعريف السنة و السنة في ذلك الوقت .. و الواجب و المستحب منها .. و سنصل الى نفس النقطة .. و لكن نفس الكلام .. زجر و نهي .. و تحذير .. و هو بالفعل ما يحدث لنا .. تخلينا عن المسجد و عن السنن .. و أديك شايف حالنا !! **وقال على بن أبى طالب (رضى الله عنه) فى نسند الأمام أحمد :لا صلاة لجار المسجد إلا في المسجد ......قيل من جار المسجد ؟....قال من سمع الأذان طيب ده حديث ضعيف !! (( لا صلاة لجار المسجد إلا في المسجد)) . ضعيف . "ضعاف الدارقطني" (362) . "اللآلئ المصنوعة" (2/16) . "العلل المتناهية" (1/693 و لا أدري لماذا يستدل به علماء كثيرون في هذا الموضوع .. مع انهم يعني اساتذة حديث !! اللي أنا عايز أقوله .. أنا فعلا لا أجد عذرا لمن يصلي في بيته .. و هو أكيد عنده عيب أو مشكلة كبيرة في دينه .. و هذا بلاشك .. و لكن موضوع التأثيم ده يمكن يكون صعب شوية !! التارك لها عمدا و تكاسلا و انكارا لفضلها ..يمكن يكون فيه كلام تاني !! و أنا أعتقد ذلك و الله أعلم لأن ده بقى بينكر و مش عاجبه و مش عايز أصلا !! لكن واحد بيصلي مثلا 2 في الجامع و 3 في بيته .. يبقى يأثم !!! يعني مثلا .. أنا أعرفك انسان ملتزم مقتفي للسنن .. و أراك مثلا يوم عاشوراء لم تصم و انت سليم معافا و انت فسك تقول أنه ليس لك عذر .. فأقول لك .. لا أجد لك عذرا و لماذا لم تصم !! يبقى انت تأثم ؟؟ هو يمكن مثال بعيد شوية .. بس هذه هي فكرتي عن صلاة الجماعة !! ذو العقل يشقى في النعيم بعقله.. واخو الجهالة في الشقاوة ينعم هذه مدونتي: Fathy رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
Recommended Posts
انشئ حساب جديد أو قم بتسجيل دخولك لتتمكن من إضافة تعليق جديد
يجب ان تكون عضوا لدينا لتتمكن من التعليق
انشئ حساب جديد
سجل حسابك الجديد لدينا في الموقع بمنتهي السهوله .
سجل حساب جديدتسجيل دخول
هل تمتلك حساب بالفعل؟ سجل دخولك من هنا.
سجل دخولك الان