تقديم بلاغ
-
المتواجدون الآن 0 أعضاء متواجدين الان
- لا يوجد أعضاء مسجلون يتصفحون هذه الصفحة
-
الموضوعات المشابهه
-
3صديقي الغائب عن عيوني..... والحاضر في نفسي وعقلي وقلبي وأفكاري محمود الشاعر التقينا منذ عام ونيف ولم نفترق رغم المسافات والأيام والمشاغل وعلى وعد باللقاء نحيا في انتظار إذن من القدر صديقي كل عام وأنت بألف خير أتمنى لك النجاح والتوفيق والسعادة من كل قلبي يا صديقي العزيز أحمد فرحات
بواسطة Ahmad Farahat
كُتب -
1كل سنة و حضرتك طيب يا استاذ محمود و عمر مديد مزيد بالطاعات الحقيقة ما تشرفتش بمحاورة حضرتك لكنك أثريت باب الأدب و الشعر تحية لحضرتك في عيد ميلادك تقبل مني كل الود و باقة ورد الصفحة الشخصية للأستاذ محمود الشاعر
بواسطة عبير يونس
كُتب -
4ديوان بإسم الشعب .... تأليف هشام نيبر تبتسم أجفاني لَك أيها الصديق لتضلني يا رفيقي للطريق !! فمنذ أن أتيت للحياة وأنا ابحث عن الطريق بين نهود العاهرات و مؤخرات العبيد !! ابكي شوقاً يا خوفي من ذاك المصير !! أن تلفني الخلجتين ؟! التي أصغت لخوفي ! طيلة السنين ... تبتسم أجفاني لك.. أيها الصديق لتضلني يا رفيقي للطريق !! أنا امسك ..الذي لأجله حلمت !! أنا غدك ... الذي من أجلك ..؟! ضل الطريق !! أعيش عابثا... وسط العامة .. وهم يتناقلون .. أكواب النبيذ !! تبتسم أجفاني
بواسطة هشام نيبر
كُتب -
0ديوان بإسم الشعب .... تأليف هشام نيبر كلمات من ثقلها اشتعل لهفة لهجرها !! وأخري من شوقي لها نسيت الحديث بخصوصها ! تلك حياتنا .. أيها الغريب ! كلمات تغدوك ملك وأخري تجعلك تسير مطأطأ بين العبيد كلمات أغرقت حياتي بالحب وأوقات أوقات.. بالحنين كلمات أنعمت علي أيامي بفجر جديد تلوح فيه الحرية من قيد العبيد ! فتلك حياتنا أيها الغريب كلمات تغدوك ملك وأخري تجعلك تسير مطأطأ بين العبيد !! كلمات من رقتها اشتقت لريحها ... كلمات من شدة أخلاصي لها انتظرت السنين ... تلك
بواسطة هشام نيبر
كُتب -
2ماعلاقتكِ انتِ بحفيف الاشجار؟ وهبوب الليل ..... ورائحة المطر... ماعلاقتكِ بلون الغروب القادم من مدن البعاد ولما يتلذذ هذا الهدوء بكأس صمتي المسكر... ماعلاقتك بهذا النسيم الذي اراقبه وهو .......... يلاطف وجه الصبايا الصغار وهو يرشرش بعض من رذاذه على نوافذي ماعلاقتك بمطر الصباح وذلك السقوط المنشطر بمسامع حلم يرتقي لااعتاب الوعي ماعلاقتكِ ببخار قهوتي المتصاعد بدعوى الاشتياق............. او مقعدين شاغرين هناك تحت شجره يلفهما هوا
بواسطة عباس سلطان
كُتب
-