اذهب إلى المحتوى
محاورات المصريين

ترجمة لحياة أدولف هتلر


الطفشان

Recommended Posts

الكثير منا عندما رأى صدام و ما يكتب عنه، يتصور انه أسوا ديكتاتور على الاطلاق

و لا يمكن ان يكون هناك مستبد اكثر منه

و لكن هناك امثلة اخرى كثيرة على ديكتاتورات مستبدة في تاريخنا المعاصر

و لكننا اما لا نقرأ التاريخ و اما ننساه

مثلا عبد الناصر كان مثال على الظلم و الاستبداد

و جلب الكوارث على شعبه و امته و بلده

بالرغم من ايجابيات في مجالات اخرى

و لذلك احببت ان اورد هنا ترجمة لهتلر، و هو اكبر ديكتاتور في القرن العشرين

و السبب المباشر و الغير مباشر على اندلاع الحرب العالمية الثانية

و مقتل الملايين

بل و سبب من اسباب قيام دولة اسرائيل

هذه الترجمة لمن يتأملها يجد فيها كيف

- ان قدرة الخطابة و ملكتها هي اهم صفات الديكتاتور (كلام و جعجعة)

- انه باستخدام اساليب الترغيب و الترهيب استطاع ان ينفرد بالحكم المطلق

- انه اختزل الدولة في شخصه، فالولاء يكون له وحده

درس اخر كي نتذكر و نعتبر

بالانجليزية

http://www.secondworldwar.co.uk/ahitler.html

الشعب اراد الحياة و القيد انكسر

رابط هذا التعليق
شارك

الكثير منا عندما رأى صدام و ما يكتب عنه، يتصور انه أسوا ديكتاتور على الاطلاق

و لا يمكن ان يكون هناك مستبد اكثر منه

و لكن هناك امثلة اخرى كثيرة على ديكتاتورات مستبدة في تاريخنا المعاصر

و لكننا اما لا نقرأ التاريخ و اما ننساه

مثلا عبد الناصر كان مثال على الظلم و الاستبداد

و جلب الكوارث على شعبه و امته و بلده

بالرغم من ايجابيات في مجالات اخرى

الأخ العزيز الطفشان

لن أكون مدافعا عن عبد الناصر .. الذى تركت هذا البلد العظيم فى عهده !!!

ولن أكون مدافعا عن هتلر .. الذى عايشت شعبه أكثر من نصف عمرى ؟!!

والتاريخ الذى يحرره البعض متعجلين متأثرين بأبواق الدعاية والحنكة الإعلامية وتزوير الحقائق .. قد يكون مقنعا .. تغلفه بعض الحقائق وبداخله السم الزعاف .. وأفضل ساردى التاريخ .. او محرريه من ينتظر منهم تلك السنوات الطوال التى يفرضها المجتمع للتحفظ على مستندات .. أو يكون الله قد وهبه شئ من موهبه الضرب بالغيب ليفرق بين الإعلام المغرض .. والإعلام الحقيقى ومن يقول أن عبد الناصر كان دكتاتورا - رغم كرهى لعهده - يتجاوز كثير من الحقائق التى تنصف هذا الرجل كحاكم .. لم يثرى على حساب قتل شعبه وتجويعه .. ولم يغتنى لا هو ولا اقرب الناس اليه من دم الشعب الكادح وكان سريره حتى آخر لحظات حياته عهده أميرية .. كون أنه وقع فريسه للمنافقين ومزورى الحقائق وكلاب السلطة وشياطين الأنس .. فى تصورى ليس الا تأكيدا لضحالة تجاربة السياسية .. وأنتمائه الى مبادئ أخرى غير المتعارف عليها فى كواليس السياسة العالمية .. ومن العدل والعرفان بالجميل أنه رغم المؤمرات ورغم جهله بالسباحة فى بحور النكد النفاقى حقق ايامها لمصر كثير من المنافع ولن ننسى النهضة الصناعية التى ترعرت فى عهده ونبيعها اليوم بملاليم ؟؟

وهناك مثل قديم بقول اذكروا محاسن موتاكم .. لقد راح عبد الناصر وراح عهده .. فهل تغيرت الأحوال ؟؟؟

و لذلك احببت ان اورد هنا ترجمة لهتلر، و هو اكبر ديكتاتور في القرن العشرين

و السبب المباشر و الغير مباشر على اندلاع الحرب العالمية الثانية

و مقتل الملايين

بل و سبب من اسباب قيام دولة اسرائيل

لا..لا..يا اخى الفاضل .. ليس بهذه السهولة .. وليس بهذا الوصف .. فما أعتمدت عليه لإصدار حكمك .. مبنى على أقوال المنتصر .. مبنى على أقوال الحلفاء .. وغيرهم من البسطاء .. وحتى تعرف الكثير عن عهد هتلر - وليس هذا دفاع عنه - لابد لك أن تقرأ لمؤرخين شرفاء .. او محللين نجباء .. وكل هؤلاء حتى تكون بصيرتهم ثاقبه لابد لهم من وثائق .. وتلك الوثائق لم يفرج عن الكثير منها حتى اليوم .. وهناك البعض الذى يعتمد فى تحليلاته التاريخية على مجريات الأمور الحقيقية .. ولذلك هناك من يرجع الى جرائد العالم التى كانت تصدر فى العشرينيات والثلاثينيات .. وعندنا فى مصر كانت هناك جريدة تسمى " السياسة " ياريت تتاح لك الفرصة للأطلاع على ملفاتها فى دار الكتب فى ذلك الوقت .. لتعرف بعد قراءة تحليلية أبعاد الموضوع بالكامل ..

ولن يكون دفاعا عن هتلر إذا قلت لك " ظلموه " وتحالف قوى الشر ومؤمرات بعض الهيئات هى التى سيودت تاريخه .. وزورت أعماله .. وقريبا .. يخرج علينا المؤرخون الشرفاء بحقائق الأمور ..

وعن نفسى .. اقول لك انى لا اعترف باقوال الأمريكان ومن يحرك الأمريكان وغيرهم من الأفاقين ..

مع تحياتى ..

اخناتون المنيا الحزين

هذه الترجمة لمن يتأملها يجد فيها كيف 

- ان قدرة الخطابة و ملكتها هي اهم صفات الديكتاتور (كلام و جعجعة)

- انه باستخدام اساليب الترغيب و الترهيب استطاع ان ينفرد بالحكم المطلق

- انه اختزل الدولة في شخصه، فالولاء يكون له وحده

يا أخى الفاضل ..

لم يكن سعد زغلول - رحمة الله عليه - دكتاتورا .. وكذلك .. عرابى أو مصطفى كامل .. بقى لنا منهم كلامهم وخطبهم .. وقال عنها المستعمر " جعجعة .. وكلام فاضى ؟؟؟؟؟؟

وحتى تحكم على عبد الناصر أو هتلر أو حتى الملك فاروق .. لابد لنا من مستندات حقيقية وليست وثائق ملفقة .. وليست أنصاف جمل كمن يقول " لا تقربوا الصلاه " .. وقد قالها أجدادنا زمان ..

آفة الشرق .. الرياء .. والتمسك بالقشور دون جوهر الأشياء .. وما أحوجنا اليوم لقراءة جوهر التاريخ ..

كلمات حق وصيحة فى واد .. إن ذهبت اليوم مع الريح ، فقد تذهب غدا بالأوتاد ..

ليس كل من مسك المزمار زمار .. وليس كل من يستمع لتصريحات الحكومة الوردية ..حمار

ويا خسارة يامصر .. بأحبك حب يعصر القلب عصر

رابط هذا التعليق
شارك

الاخ اخناتون اثار نقطة هامة جدا

و هي ان التاريخ يكتبه دائما المنتصر من وجهة نظره

و الموقع الذي اوردته هو موقع بريطاني و من مصلحتهم ان يظهروه في أسوأ صورة

مما لا شك فيه ان هتلر حاول اصلاح بلده، و كان وطنيا يحمل هم شعبه

و كذلك عبد الناصر، بل و صدام ايضا

و لكن المحصلة ان لهم اخطاء جسيمة جدا تسببت في الوبال الذي عاشته شعوبهم لعقود، حتى و لو لهم حسنات و لو نواياهم حسنة

و لا نجد نفس الشئ ينطبق على تشرتشل مثلا او ايزنهاور او روزفلت

فلا أحد يظن انهم شياطين مثلا

و لكي نستفيد من هذا الموضوع، ارجو من الاخ اخناتون بحكم اقامته في ألمانيا ان يورد لنا ترجمة مختصرة لهتلر من وجهة نظر الألمان

و كذلك الرد على النقاط الاساسية التي وردت في الترجمة الانجليزية

و اهو درس للجميع في كيفية قراءة التاريخ من وجهات نظر متقابلة

الشعب اراد الحياة و القيد انكسر

رابط هذا التعليق
شارك

بداية لا أود أن اؤكد انى لست مؤرخا يتمتع بتعمق المؤرخ أو الباحث التاريخي ولكنى ساجتهد كقارئ يعتمد اساسا على استخلاص النتائج مما يرى او يسمع او يقرأ .. وفى تصورى ان الحديث عن جمال عبد الناصر وتقييم عهده من وجه نظر المواطن العادى وغيره ممن تواكبوا على حكم المحروسة كان المفترض ان نبدأ به .. ولكن مادام الموضوع اصلا عن " هتلر " فلعلى بما سأسرده اقى بعض الضوء عليه كحاكم وامهلونى قليلا فلى عودة فى هذا الموضوع .. فتشويه صورة الألمانى بصفة عامة كان احد الأهداف الرئيسية لبعض المؤسسات العالمية والتى تمركزت فى الولايات الأمريكية كما سبق واشرت .. وفى اختصار شديد أود الإشارة الى أن جمهورية ألمانيا الاتحادية الحالية يرجع اتحادها الى عام 800 ميلادية عندما أتحد السكسانيون والفرانكيون والتورنجيون والشوابيون والبافريون والفريزيون فيما كان يسمى ( الإمبراطورية الرومانية المقدسة للأمة الألمانية الموحدة ).. وقد انهار هذا الاتحاد عندما ظهر ما يسمى بحركة الإصلاح الديني وزج بالاتحاد فى حرب الثلاثين عام ( 1618-1648 ) التى خربت الاتحاد الألمانى وظلت محاولات استعادة الوحدة بين الشعوب الناطقة بالألمانية مستمرة إلى أن تمكنت" بروسيا " من إعادة الاتحاد مرة أخرى وكان " أتو فون بسمارك "

{ Reichkanzler Otto von Bismarck }

أول مستشارا للرايخ الجديد عام 1871..( وكلمة الرايخ تعادل كلمة إمبراطورية والتى كانت منتشرة ايام الأمبراطورية اليابانية والأمبراطورية التى لا تغرب عنها الشمس " الى أن كانت الحرب العالمية الأولى وفقد فيها الرايخ الألمانى مناطق كثيرة وتحولت ألمانيا الى جمهورية عام 1918 وقام صراع رهيب بين الأحزاب السياسية آنذاك ( 36 حزبا ) أدى فى النهاية إلى كساد اقتصادي طاحن وارتفع معدل البطالة حتى بلغ 7 مليون عاطل وتفاقمت الأزمة تماما فى عام 1930 مما أتاح الفرصة أمام " أودلف هتلر " الجندى النمساوى وكانت النمسا جزء من الأمبراطورية الألمنية .. وكان خطيبا مفوها أتاحت له للوصول الى كرسى المستشارية فى 30 يناير 1933 واستطاع فى وقت وجيز النهوض بالرايخ الألمانى أى الأمبراطورية الألمانية .. بل ويدخل بها الحرب العالمية الثانية وتحالف عليه نصف دول العالم كما فعلوا مع صدام او مع العرق وبمعنى اوسع على الأمة العربية .. ويفقد كل شئ عام 1945بما فى ذلك أجزاء من أرض الرايخ الألمانى حتى الآن ..

النازية فلسفة إنجليزية

وتحكى المراجع التاريخية قصة النازية التى طبقها " هتلر" فتقول أنه قرأ أفكار عدد من الفلاسفة والكتاب عن تكوين مجتمع مثالى ثم نقل ما قرأه الى الجماهير الألمانية معتمدا على موهبته الفذة فى الخطابة والإقناع وبراعته فى التنظيم والتوجيه .. ومن بين هؤلاء الذى نقل عنهم " هتلر " مبادئ النازية الكاتب الفيلسوف " فيختـــه " الذى ألـــه الدولة ورآها مزيج من الحق والخير .. كذلك تأثر بما قرأه للكاتب الفيلسوف " نيتشـــه " الذى مجــد القوة وأشاد بالعنف وأعتبرهما أحد الدعائم المهمة فى بناء الدولة ..

والواقع .يستطيع أى باحث أن يتأكد فورا أنه لا "فيخته" ولا " نيتشة " كان لهما تأثيرا مباشرا فى تكوين نظرية سمو الجنس الآرى .. التى يطلقون عليها الآن " النازية "

فالحقائق التاريخية تثبت أنه لا هذا ولا ذاك وضع أسس النازية وأصولها التى طبقها " أودلف هتلر" .. إنما وضعها كاتب إنجليزي يدعى " هوستين ستيوارت تشمبرلن " وكما هو واضح من أسمه هو بريطانى من أسرة إنجليزية عريقة وفى أحد كتاباته قال عن نفسه " إن أبى إنجليزي وأمى اسكتلندية وإحدى جداتي من ويلز.. فأنا بريطاني أبا عن جد .. وقد سافر " تشمبرلن "عقب إنتهاء دراسته الثانوية فى وطنه إلى ألمانيا والتحق بأحدى جامعاتها وتعلم الألمانية بسرعة رهيبة وأحبها كلغة وهواها بعد أن قرأ " لجوته " وسمع موسيقى فاجنر وعشق كل ماهو ألمانى سواء كان أدبا أو سياسة أو تكنيكيات الحروب .. وتعمق فى دراسة اللغة الألمانية بل وفضلها فى كتاباته وأحاديثه على لغته الأصلية الإنجليزية.

أسس القرن التاسع عشر

وبعد سنوات طويلة من البحث والقراءة ألف كتاب " أسس القرن التاسع عشر "وفيه حاول أن يثبت أن الدور الذى أداه " الجنس البشرى " فى تقدم الحضارة هو أهم الأدوار على الإطلاق وأن جميع ما أصاب البشرية من ارتقاء وانحطاط .. يرجع أولا وأخيرا إلى نوع الجنس البشرى .. وأن ما حدث فى أوربا من تقدم وارتقاء كان بفضل جنس آرى معين جاء من شمال الهند وانحدرت منه الشعوب الأوربية .. ونظرا لحبه الشديد للألمان سرد " تشمبرلن " فى كتابه العديد من الحجج والنظريات التى توضح أن الحفاظ على الحضارة الغربية لن يحققه ولن يزيدها قوة ونمو سوى هذا الجنس الألمانى ووصفه بأنه " النقى ..القاسى..مديد القامة عريض المنكبين " وقد نال هذا الكتاب آنذاك رواجا شديدا فى كل أوربا لدرجة أن قيصر ألمانيا " فيلهم الثانى " أشترى ألفى كتاب منه وأعد منها بعض النسخ كهدايا قيمة وأمر بإرسالها إلى سفارات ألمانيا فى كل العالم .. وأرسل منها هدايا إلى الملوك والأمراء والأدباء والكتاب فى أنحاء العالم .. وبطريق الصدفة .. والصدفة وحدها وقعت نسخة من هذا الكتاب فى يد شاب من سكان " فينـــا " وكانت آنذاك إحدى مدن الإمبراطورية الألمانية .. يدعى " اودلف هتلر " فوجد فيه ضالته والقشة التى كان يبحث عنها ليتعلق بها فى بحر الحياة – كما قال نفسه فى كتابه الشهير " كفاحى " – وصار يردد تلك النظريات التى كتبها " تشمبرلن " عن سيادة الجنس الألمانى .. والتحق متطوعا بالجيش الألمانى ثم احترف العسكرية وتدرج فى مراتب الجيش الى أن أتيحت له الفرصة فى أحدى الموجـات التى كان مغرمـــا بركوبها عندما نجح حزب العمال الوطنى الاشتراكي الذى كان يرأسه فى انتخابات 1932 فوضعت النازية أول قدم لها على الأراضى الألمانية .. و تسلم " هتلر " مقاليـد الحكـم فى برلين بصفته رئيس الحزب وأصبح مستشارا لألمانيا فى عهد رئيس جمهورية الرايخ الألمانى " هندنبورج " التى كانت آنذاك فى عام 1929 تعانى من أزمة اقتصادية حادة رفعت عدد البطالة الى أكثر من 7 ملايين نسمة مما مهد التربة للراديكاليين وعلى رأسهم المستشار " هتلر " ليكوّن أكبر جيش شهدته أوربا على الإطلاق إمتص عدد كبير ممن كانوا يبحثون عن عمل .. ثم استخدم الكثيرين من العاطلين فى إنشاء أكبر شبكة للطرق السريعة مازالت ألمانيا تفخر بها وامتصت المصانع الصغيرة والكبيرة فى منطقة " الروهر" باقى العمالة العاطلة وانتعشت الصناعة الألمانية وخاصة فى الحديد والصلب والفحم التى كانت تحتاجها الصناعات العسكرية وأحس الشعب الألمانى بالانتعاش الاقتصادي .. ومنذ ذلك اليوم أصبحت فكرة سيادة الجنس الألمانى التى أطلق عليها إعلام الحلفاء والصهيونية أسم " النازية " هى السائدة فى العالم لبث الرعب فى القلوب وتشويه صورة المارد الألمانى فى أنحاء العالم … وقد وضح ذلك جليا بعد الوحدة وإزالة سور برلين فنجد أن هناك فارق واضح بين جماهيرغرب ألمانيا ( ألمانيا الغربية ) وجماهير شرق ألمانيا ( ألمانيا الشرقية ) فقد تأثرت الجماهير الغربية بجرعة الإعلام الغربى حتى النخاع وأرتوا تماما بالكره الشديد للنازية أما الجماهير الشرقية فلم تفلح أجهزة الإعلام الشرقية ( الروسية ) فى ذلك فظهرت بينها مجموعات تأييد النزعة الوطنية الألمانية.

وقد فقدت ألمانيا عقب هزيمتها فى الحرب العالمية عدة مناطق من حدودها الشرقية .. مثل بروسيا الشرقية التى استولى الروس على الجزء الشمالى منها واستولت بولندا على الجزء الجنوبى كما فقدت ولاية سيليزيا السفلى والعليا وبعض أجزاء من ولاية بوميرانيا وولاية براندنبورج .. وقد نزح من هذه الأجزاء الى ألمانيا الاتحادية منذ نهاية الحرب العالمية الثانية أكثر من 9,6 مليون نسمة ولم يتمكن مليون و 700 ألف من مغادرة هذه المناطق وحصل بعضهم على الجنسية البولندية .. وفى السنوات الأخيرة بدأ البعض" أو بمعنى أصح أبناء الجيل الجديد هناك " النزوح إلى ألمانيا بعد توحيدها على أساس أنهم ألمان..

وإحقاقا للحق – والألمان يعلمون ذلك – لم يكن ضم بعض أجزاء ألمانيا الشرقية رغبة بولندا ولكنه كان قرارا من الحلفاء عقب نهاية الحرب العالمية الثانية لتعويض بولندا عما استولى عليه الاتحاد السوفيتى آنذاك من الأجزاء الشرقية من بولندا الواقعة شرق خط كورزن وضمها إليه ..

لم يكن " اودلف هتلر " الحاكم الأوحد لشعب المانيا .. بل هم مجموعة متجانسة مؤمنة بامكانيات الشعب الألمانى آنذاك فى التغلب على ازمة الكساد العالمى التى كانت معظم دول العالم تعانى منها .. مجموعة سمت عن المطامع الفردية واتخذوا الإنتماء ونكران الذات سبيلا لبناء وطنهم .. والدليل على ذلك تجييش الجيوش المتعددة وتسخير كل امكانيات الشعب وموارد الدولة فى امداد هذه الجيوش باحتياجاتها من اسلحة ومعدات ومؤن وذخائر وفى نفس الوقت لم يكن هناك عاطل واحد او فقيرا يمد يده .. وسوف نتحدث فيما بعد عن أكذوبة المحارق والقتل الجماعى .. وعن آلاف المصانع والإبتكارات ..

لم يكن " هتلر " وحده فى الميدان بل كانت كل ايادى وعقول الشعب تعمل معه .. كل من افراد الشعب عرف جيدا صلاته وتسبيحه ..وكل منهم حتى تلميذ روضة الأطفال قام بدوره بأمانة بالغة من اجل المانيا من اجل الوطن الذى احبه ويحبه ولو كان الحاكم دكتاتورا كما يقال لأمتنع الكثير عن المشاركة والعمل .. ولم يخرب المانيا نفسيا وادبيا واجتماعيا سوى لصوص النجاح وخفافيش المؤامرات ..

وحتى لا اطيل اكثر لنا لقاء آخر قريب .. جملة واحدة اختم بها اليوم ..

" إذا كانت الدكتاتورية السبيل الأقصر لبناء الدولة .. وعزها .. فمرحبا بها ..

مع تقدير

اخناتون المنيا

كلمات حق وصيحة فى واد .. إن ذهبت اليوم مع الريح ، فقد تذهب غدا بالأوتاد ..

ليس كل من مسك المزمار زمار .. وليس كل من يستمع لتصريحات الحكومة الوردية ..حمار

ويا خسارة يامصر .. بأحبك حب يعصر القلب عصر

رابط هذا التعليق
شارك

لا حول و لا قوة الا بالله العلى العظيم

بسم الله الرحمن الرحيم .. إن المنافقين فى الدرك الأسفل من النار ولن تجد لهم نصيرا .. صدق الله العظيم ( النساء – 145 )
رابط هذا التعليق
شارك

اضطررت لتنزيل وصلة أخونا الطفشان هنا لتكبيرها لسهولة قراءتها حيث فشلت فى تنزيلها على وورد أوفيس ثم تكبيرها من المنبع

Early Days - 1889-1908

Adolf Hitler was born on April 20th 1889 in Braunau-am-Inn, Austria. The town is near to the Austro-German border, and his father, Alois, worked as a customs officer on the border crossing. His mother, Klara, had previously given birth to two other children by Alois, (Gustav and Ida) but they both died in their infancy. Adolf attended school from the age of six and the family lived in various villages around the town of Linz, east of Braunau. By this time Adolf had a younger brother, Edmund, but he only lived until the age of six. In 1896, Klara gave birth to Adolf 's sister, Paula, who survived to outlive him.

--------------------------------------------------------------------------------

Adolf Hitler grew up with a poor record at school and left, before completing his tuition, with an ambition to become an artist. Alois Hitler had died when Adolf was thirteen and Klara brought up Adolf and Paula on her own. Between the ages of sixteen and nineteen, young Adolf neither worked to earn his keep, nor formally studied, but had gained an interest in politics and history. During this time he unsuccessfully applied for admission to the Vienna Academy of Fine Arts.

The Vagabond - 1909-1913

Klara Hitler died from cancer when Adolf was nineteen and from then onwards he had no relatives willing or able to support him. So, in 1909, he moved to Vienna in the hope of somehow earning a living. Within a year he was living in homeless shelters and eating at charity soup-kitchens. He had declined to take regular employment and took occasional menial jobs and sold some of his paintings or advertising posters whenever he could to provide sustenance.

Munich and The Great War - 1913-1918

In 1913 Adolf Hitler, still a penniless vagrant, moved to Munich in southern Germany. At the outbreak of the First World War, in 1914, he volunteered for service in the German army and was accepted into the 16th Bavarian Reserve Infantry Regiment . Hitler fought bravely in the war and was promoted to corporal and decorated with both the Iron Cross Second Class and First Class, the latter of which he wore until his dying day [ironically the regimental captain who recommended him for the award was Jewish]. The day of the announcement of the armistice in 1918, Hitler was in hospital recovering from temporary blindness caused by a British gas attack in the Ypres Salient. In December 1918 he returned to his regiment back in Munich.

Early Politics - 1918-1919

Between December 1918 and March 1919 Hitler worked at a prisoner-of-war camp at Traunstein before returning again to Munich. Shortly after his return he witnessed a takeover bid by local Communists who seized power before being ousted by the army. After he gave evidence at an investigation into the takeover he was asked to become part of a local army organization which was responsible for persuading returning soldiers not to turn to communism or pacifism. During his training for this tasks and during his subsequent duties he was able to hone his oratory skills. As part of his duties he was also asked to spy on certain local political groups, and during a meeting of the German Workers' Party he became so incensed by one of the speeches that he delivered a fierce harangue to the speaker. The founder of the party, Anion Drexler, was so impressed by Hitler's tirade that he asked him to join their organization. Hitler, after some thought, finally agreed to join the committee and became their seventh official in September 1919.

The First Hofbrauhaus Speech - 1919-1920

Given responsibility for publicity and propaganda, Hitler first succeeded in attracting over a hundred people to a meeting in held October at which he delivered his first speech to a large audience. The meeting and his oratory were a great success, and subsequently in February 1920 he organized a much larger event for a crowd of nearly two thousand in the Munich Hofbrauhaus. Hitler himself was not the main speaker, but when his turn came he succeeded in calming a rowdy audience and presented a twenty-five point programme of ideas which were to be the basis of the party. The name of the party was itself changed to the National Socialist German Workers Party (or Nazi for short) on April 1st 1920.

--------------------------------------------------------------------------------

Not long after the February speech he was discharged from the army. Hitler continued to expand his influence in the party and began to form a private group of thugs which he used to quash disorder at party meetings and later to break up rival party's meetings. This group subsequently became the Sturmabteilung or S.A. - Hitler's brown shirted storm troopers. He also became the regular main speaker at party events from then onwards, attracting large crowds for each meeting. During the summer of 1920 Hitler chose the swastika as the Nazi party emblem.

Leader of the Nazi Party - 1921

By 1921 Adolf Hitler had virtually secured total control of the Nazi party, however this was not to the liking of all Nazis. In July of that year, whilst Hitler was away in Berlin, the discontent members of the party proposed a merger with a like-minded political party in Nuremburg in the hope that this would dilute Hitler's influence. On hearing the news of the proposed merger, Hitler rushed back to Munich to confront the party and threatened to resign. The other members were aware that Hitler was bringing in the lion's share of funds into the organization, from the collections following his speeches at meetings and from other sympathetic sources. Thus they knew they couldn't afford his resignation. Hitler then proceeded to turn the tables on the committee members and forced them to accept him as formal leader of the party with dictatorial powers.

The Beer Hall Putsch - 1923

Up to November 1923 Hitler continued to build up the strength of the Nazi Party. During this time he also plotted to overthrow the German Weimar Republic by force. On November 8th 1923 Hitler led an attempt to take over the local Bavarian Government in Munich in an action that became known as the "Beer Hall Putsch." Despite initially kidnapping the Bavarian officials in the Buergerbraukeller beer hall in Munich and proclaiming a new regime using their names, the coup was not successful. The officials were allowed to escape and re-gain control of the police and the armed forces. The coup was ended on the morning of November 9th, when a column of three thousand SA men headed by Hitler and General Ludendorff (one of the most senior generals of the First World War) were halted on their way to the centre of Munich by armed police. After a brief gunfight, only General Ludendorff and his aide had made it through to the central Plaza, where they were arrested. Hitler had fled the scene and was later arrested and charged with treason. After his trial for treason he was sentenced to five years in Landsberg prison, however he had successfully used the trial itself to gain publicity for himself and his ideas. During his term in prison Hitler began dictating his thoughts and philosophies to Rudolf Hess which became the book "Mein Kampf" (My Struggle).

Re-Building the Nazi Party - 1924-1932

Hitler was released from Landsberg prison in December 1924 after serving only six months of his sentence. At that time, the Nazi Party and its associated newspapers were banned by the government and Hitler himself was forbidden from making public speeches. The support for National Socialism was waning throughout Germany, their voting figures in elections fell from almost two million in 1924 to 810,000 by 1928 (this gave them only 12 out of a total of 491 representatives in Parliament). However at the same time, Hitler succeeded in increasing the party membership and developed the organization of the party throughout Germany with the help of Gregor Strasser who was responsible for the organization of the Nazi Party in northern Germany. During this period Hitler also created the infamous SS (Schutzstaffel) which was initially intended to be Hitler's bodyguard under the leadership of Heinrich Himmler.

--------------------------------------------------------------------------------

The collapse of the Wall St. stock exchange in 1929 led to a world wide recession which hit Germany especially hard. All loans to Germany from foreign countries dried up, German industrial production slumped and millions were made unemployed. These conditions were beneficial to Hitler and his Nazi campaigning. By July of the following year Chancellor Bruening, without a parliamentary majority in the Reichstag, was unable to pass a new finance bill and was forced to ask President Hindenburg to dissolve the Reichstag and call for new elections for the coming September. Hitler campaigned hard for the Nazi candidates, promising the public a way out of their current hardship. When the results of the election were announced, the Nazi Party had won 6.4 million votes which made them the second largest party in the Reichstag. At this time Hitler also began to win over the support of both the army and the big industrialists, the latter contributing substantially to the finances of the Nazi Party.

Hitler Versus Hindenburg - 1932

In February 1932 Hitler decided to stand against Hindenburg in the forthcoming Presidential election. In order to do this he became a German citizen on 25th February 1932. The result of the election on 13th March 1932 gave Hindenburg 49.6 percent of the vote and Hitler 30.1 percent (two other candidates stood). As Hindenburg failed to win a majority a second election was called. The result of the second election gave Hindenburg 53 percent and Hitler 36.8 percent (one other candidate stood). Thus Hindenburg was re-elected to office and Hitler was forced to wait for another opportunity to win power.

--------------------------------------------------------------------------------

Chancellor Bruening lasted in office until June 1932, unable to maintain popular support his government resigned due to pressure from the President, who had been advised by an influential General called Schleicher. General Schleicher had plotted the overthrow of the cabinet in conspiracy with the Nazis. Power then passed to a Presidential cabinet headed by a new Chancellor, Franz von Papen. New Reichstag elections were also set for the end of July.

Nazis Become the Largest Party - 1932

In the July elections, the Nazi Party won 13,745,000 votes which gave them 230 out of the 608 seats in the Reichstag. Although the Nazis were the largest party, they were still short of a majority. Hitler, however, demanded that he be made Chancellor but was offered only the position of Vice-Chancellor in a coalition government, which he refused.

Hitler Becomes Chancellor - 1932-1933

In September 1932, the Nazi members of the Reichstag, together with support form the Center Party elected the prominent Nazi Herman Goering as President of the Reichstag (equivalent to House Speaker). Using his new position, Goering managed to prevent the Chancellor from presenting an order to dissolve the Reichstag, whilst a vote of no confidence in the Chancellor and his government was passed. Thus having forced the resignation of the new government, the Reichstag allowed its own dissolution. Although losing 34 of their seats in the following election, the Nazis retained enough influence to assure that Papen would be unable to form a new Government and the Chancellor resigned on 17th of November 1932. After Papen's resignation, Hindenburg still refused to appoint Hitler as chancellor fearing that a Hitler Government would become a dictatorship. The President then tried to re-install Papen as Chancellor, but Papen was unable to gain the support of his own cabinet, including Schleicher who was Minister of Defence. President Hindenburg then appointed Schleicher as Chancellor, the latter having assured the President that he could get the support of the Nazis in the Reichstag. However, Hitler and his Nazi party had other ideas, and Schleicher found that he was unable to win the support of any of the parties in the Reichstag and was forced to resign as Chancellor on January 28th 1933. Finally on January 30th, 1933 President Hindenburg decided to appoint Hitler Chancellor in a coalition government with Papen as Vice-Chancellor.

The Burning of the Reichstag - February 1933

The penultimate step towards Adolf Hitler gaining complete control over the destiny of Germany were taken on the night of 27th February 1933 when the Reichstag was destroyed by fire. The fire was almost certainly planned by the Nazis, Goebbels and Goering in particular. A Dutch communist, Marinus van der Lubbe, was made scapegoat for the fire, but the main outcome was that Hitler was given an excuse to have all the Communist deputies of the Reichstag arrested, and managed to obtain a decree from President Hindenburg giving the Nazi goverment powers to inter anyone they thought was a threat to the nation. Furthermore the Presidential decree allowed the Nazi government to suppress the free speech of its political opponents. Despite all these advantages, in the elections of March 5th 1933, the Nazis only managed to acheive 44 percent of the votes. Even with the suppression of the Communist deputies, Hitler was still short of an overall majority and nowhere near the two-thirds majority needed for any change in the German constitution.

The Enabling Act - March 1933

The Enabling Act, placed before the Reichstag on 23rd of March 1933 was to allow the powers of legislation to be taken away from the Reichstag and transferred to Hitler's cabinet for a period of four years. The act required a two-thirds majority, but passed easily with the support of the Center and Nationalist parties and the suppression of all Communist deputies and several Social Democrats. Thus dictatorial powers were finally conferred, legally, on Adolf Hitler. By July 14th Hitler had proclaimed a law stating that the Nazi Party was to be the only political party allowed in Germany. The Nazification of Germany was underway. All non-Nazi organizations were disbanded, including political parties and trade unions. The individual German states were stripped of any autonomous powers they might have had and Nazi officials were installed as state governors.

The Night of the Long Knives - 1934

After the initial rise to power of the Nazis, many of them, including the head of the SA Ernst Roehm, wanted to see a further change in the power structure of Germany by taking over control of big businesses and installing the SA as the main army of Germany with the existing army subordinate to it. Hitler however thought differently and wanted to keep the German economy in good shape, reduce unemployment and enable him to quickly re-arm the Wehrmacht. To Hitler, the SA was purely a political force not a military one. Also the ageing President Hindenburg would not survive much longer and Hitler needed the support of the Army if he was to be named as Hindenburg's successor. In May of 1934 Hitler proposed to the chiefs of the Army and the Navy that he would suppress the SA and at the same time expand the Army and Navy if they would support him as the successor to Hindenburg. The chiefs of the forces readily agreed to Hitler's endorsement. In June Hitler ordered the SA to go on leave for the entire month. However, by that time the rowdiness and lawlessness perpetrated by Nazi thugs had grown to a point where President Hindenburg and his senior generals were considering declaring a state of marshal law and Hitler was threatened with this recourse if he didn't do something to curb these excesses. These threats, coupled with rumours generated by Himmler and Goering concerning Roehm's loyalty to the Fuehrer and an impending coup against Hitler, finally prompted Hitler to order Himmler and Goering to take action against the leaders of the SA. On June 30th 1934 Himmler's SS and Goering's special police arrested and executed the leaders of the SA, including Ernst Roehm, and many others not connected with the SA, but against whom the Nazi leaders had a score to settle. These others included General von Schleicher, the former Chancellor.

The Death of Hindenburg August 1934

President Hindenburg died on August 2nd 1934. Hitler had already agreed with the Cabinet that upon Hindenburg's death the offices of President and Chancellor would be combined. The last wishes of Hindenburg were that upon his death the monarchy should be restored. Hitler managed to suppress these wishes and did not publish the President's will. Having already ensured the support of the Army, Hitler went a step further by making the whole of the armed forces swear an oath of loyalty to him personally. A plebiscite was then held for the public to decide on whether they approved of the changes already made - 90% of voters gave their approval. Thus Hitler had become "Fuehrer and Reich Chancellor" and the title of President was then abolished.

"Nazification" - 1934-1937

During the years following Hitler's consolidation of power he set about the "Nazification" of Germany and its release from the armament restrictions of the Versailles Treaty. Censorship was extreme and covered all aspects of life including the press, films, radio, books and even art. Trade unions were suppressed and replaced with the centralised "Labour Front", which didn't actually function as a trade union. The churches were persecuted and ministers who preached non-Nazi doctrine were frequently arrested by the Gestapo and carted off to concentration camps. All youth associations were abolished and re-formed as a single entity as the Hitler Youth organisation. The Jewish population was increasingly persecuted and ostracised from society and under the Nuremburg Laws of September 1935 Jews were no longer considered to be German citizens and therefore no longer had any legal rights. Jews were no longer allowed to hold public office, not allowed to work in the civil-service, the media, farming, teaching, the stock exchange and eventually barred from practising law or medicine. Hostility towards Jews from other Germans was encouraged and even shops began to deny entry to Jews. From a very early stage, Hitler geared the German economy towards war. He appointed Dr. Hjalmar Schacht minister of economics with instructions to secretly increase armaments production. This was financed in various ways, including using confiscated funds, printing bank notes and mostly by producing government bonds and credit notes.

In September 1936, Goering took over most of Schacht's duties in preparing the war economy and instituted the Four-Year Plan, which was intended to make Germany self-sufficient in four years. This put Germany on a total war economy and entailed strict control of imports, materials prices and wages as well as the creation of factories and industrial plants to produce essential war materials (e.g. synthetic rubber, fuels and steel). Workers were low paid and their freedom to move between jobs was increasingly restricted. Even the workers' recreation time was strictly controlled through the "Strength Through Joy" organisation. Hitler was the law when it came to the judicial system and had the ultimate say over legal actions of any kind. Any judge who was not favourable to the Nazi regime was dismissed, and a "Special Court" for political crimes and a "Peoples Court" for accusations of treason were introduced. Both of these courts were controlled by the Nazi Party and an unfortunate defendant was extremely unlikely to get a fair trial.

Breaking the Versailles Treaty - 1934-1937

Hitler ordered the army to be trebled in size, from the 100,000 man Versailles Treaty limit, to 300,000 men by October of 1934. This was initially ordered to be carried out under the utmost secrecy. Admiral Raeder, the chief of the navy, was given orders to begin the construction of large warships, way above the maximum size decreed by the Versailles Treaty. The construction of submarines, also forbidden by the Treaty, had already begun secretly by building parts in foreign dockyards ready for assembly. In addition, Goering had also been tasked by Hitler with the training of air force pilots and the design of military aircraft. In March 1935 Hitler decided to take a gamble and test the resolve of Britain and France by authorising Goering to reveal to a British official the existence of the Luftwaffe (German Air Force). Even though this was a direct challenge to the Versailles Treaty, there was little reaction (its existence was already known anyway). Thus Hitler was given encouragement to take further steps. A few days later, Hitler took a further gamble and declared openly the introduction of military service and the creation of an army with 36 divisions (approx. 1/2 million men). Again, a weak reaction from Britain and France allowed Hitler the comfort of knowing that his gamble had paid off. At the same time that Hitler was increasing the strength of the armed forces, he was also following a policy of making speeches proclaiming a desire for peace and the folly of war. He also announced that he had no intention of annexing Austria or re-militarising the Rhineland and would respect all the territorial clauses of the Versailles Treaty. Hitler also announced that he was prepared to mutually disarm the heaviest of weapons and limit the strength of the German Navy. A quote from Hitler at that time: "Whoever lights the torch of war in Europe can wish for nothing but chaos."

The Re-militarisation of the Rhineland - 1936

On March 7th 1936 a small force of German troops marched across the Rhine bridges into the demilitarised areas of Germany towards Aachen, Trier and Saarbruecken. Once again neither the French nor British made any move to counter the flagrant breach of the Locarno Pact of 1925, which had been signed willingly by Germany and was supposed to keep these areas west of the Rhine free from German military units. The lack of French reaction was in spite of the fact that the small German force was vastly outnumbered by the French army near the border. Immediately following the re-militarisation of the Rhineland areas, Hitler once again preached in public his desire for peace throughout Europe and offered to negotiate new non-aggression pacts with several countries including France and Belgium. At the same time rapid construction of German defensive fortifications began along the French and Belgian frontiers. Meanwhile Hitler's popularity within Germany was boosted, his position as leader was strengthened and his control over the army generals was secured.

Weakening of Austrian Security and the Birth of the Axis - 1936

The security that Hitler had gained for Germany from the military stronghold in the Rhineland meant less security for those countries in Central Europe (e.g. Austria and Czechoslovakia) who were reliant on a swift response from France in the event of German aggression. This led the Austrian Government, headed by Dr. Schuschnigg, during the summer of 1936, to begin a course of appeasement of Hitler by, for example, giving Austrian Nazis influential positions within the government in return for a pledge from Hitler to confirm his recognition of Austrian sovereignty. The position of Austria was further undermined in October 1936 when the Italian dictator, Mussolini, who had previously pledged to maintain Austrian independence, formed an alliance with Hitler. This alliance, which became known as the Rome-Berlin Axis had been formed following the German and Italian support of fellow fascist, General Franco, in the Spanish Civil War. The Axis partnership included an agreement on a common foreign policy between the two countries.

مصر أكبر من نظام الحكم الفردى الديكتاتورى الإستبدادى

الذى فرضه علينا عسكر حركة يوليو فى الخمسينات

وصار نظاما لحكم مصر

برنامج الرئيس الإنتخابى لإسكان فقراء الشباب ..

سرقه مسؤولون وزارة الإسكان مع المقاولين ..!

رابط هذا التعليق
شارك

مكتبات العالم مملوءه بالكتب والمجلات والجرائد الذى يعتبر هذا المقال قطرةمنها .. حتى المكتبات المصريةوسور الأزبكيةزمان ويمكن الآن وفيه مثل ألمانى عامى يقول " الورق صبور "بمعنى ان الورق يتحمل ويقبل تلطيخه بكل انواع الأحبار .. ويتحمل ولا يعترض ..

والحقيقة التى لا يمكن لأحد انكارها هى مرحلة الكساد الكبير التى مر بها العالم كله فى نهاية العشرينيات وبداية الثلاثينيات .. ومن هنا نبدأ .. هل عانت "بروسيا" ودول العالم منها أم لا .. ويعنى مثلا فيه حد يتصور ان جبش هذا الرجل - اذا جاز التسمية - لأن الجيش وقتها كان جيش المانيا ومش جيش هتلر .. يتوغل فى الشرق ويستعيد ولاياته من ايدى بولندا بل ويحتل بولندا غى ساعات رغم اصوات الإعتراض من انجلتر وفرنسا ودول العالم - كررها صدام مع الكويبت -.. تتصور ان جنرالات هذا الجيش تجازف وتكتسح فرنسا ايامها ب 300 الف فقط ..

وبعدين خلينا نسلم بما يقولون .. فهل يعقل بأى مقياس ان تواجه انجلترا وفرنسا فى تنمرها وتهديدعا لبروسيا بقوة الراين وحدها .. يا سيدى الفاضل لقد كان انتاج الطائرات الحربية الألمانية وقت نشوب الحرب يتعدى المائة فى اليوم الواحد .. تفتكر انهم كانو بيسلقوها فى صهاريج زى البيض .. ولا ملايين البدل العسكرية ومعدات المقاتل وبلاش نفول الأسلحة والذخبرة .. وكانت النساء والفتيات والصبية يشاركون فى انتاجها ..

اللى جاى كثير يا صديقى .. والوقع اصدف من كتابات التاريخ وروايات الأحياء الذين عاصروا هذا العهد وكانمن حطى ان التقيت بهم فى المصانع والمقاهى والحفلات كان لهم رأيا مختلفا عما تروجه الكتب ..

ومن واقعنا المصرى هل كان الزعيم انور السادات بستطيع التحرك شبرا واحد فى اتجاه الشرق .. لولا الإعداد الجيد للقوات المسلحةوتسليحها الذى لم يلحظه احد ؟؟ وهل لو كانت النهضة الصناعية التى بدأها عبد الناصر استمرت دون ان يخنقها المنافقون الأفاقون .. وتمكنا من انتاج ما يكفينا وما نحتاجه من انتاج وطنى للسلاح .. هل كنا سنتوقف عند المضايق .. ؟؟

لقد كان لى شرف زيارة بعض هذه المصانع " وكانت تسمى ايامها المصانع الحربية " فى بداية العهد الناصرى وكانت حاجة تفرح .. ولن ننسى الرسائل اياها التى كانت ترد للخبراء الاجانب !!

احنا حا نتكلم كثير بعد كده .. مش كمؤرخين .. ولكن كمتفرجين شافوا حاجة وفهموا حاجة وبنقولها لأبنائنا بكل امانه ..انها رؤية شخصية ومن حق القارئ ان يزن بميزان العفل فحواها .. وكفى

احناتون المنيا

كلمات حق وصيحة فى واد .. إن ذهبت اليوم مع الريح ، فقد تذهب غدا بالأوتاد ..

ليس كل من مسك المزمار زمار .. وليس كل من يستمع لتصريحات الحكومة الوردية ..حمار

ويا خسارة يامصر .. بأحبك حب يعصر القلب عصر

رابط هذا التعليق
شارك

هذا الكلام ما أنزل الله به من سلطان .. و هو عار من المرجعية على ما تعارف علية البشر و مانصت علية قواعد الأديان و الأخلاق ..

أفهم أن يعجب شخص ما بديكتاتور و يختار العيش فى ظلالة .. قد يكون مفهوما ..

قد يكون مفهوما ان يطلب أحد الديكتاتورية لنفسة و يستعذبها ..

لكن ان يطلبها للآخرين فهذا امر غريب ..

أفهم ان يطلب احد ما الحرية لنفسه و للآخرين .. لأن قوى البشر و اصطلحت على حب الحرية ..

انما ان يطلب شخص الديكتاتورية للغير فهو جد غريب .. و الأغرب ان يختار لنفسة العيش فى الحريات و الديمقراطيات .. مثل امريكا و بريطانيا و المانيا .. و يطلب للغير ان يعيش فى ظلال جمال عبد الناصر و صدام و هتلر .. مدعيا انهم كانوا وطنيين !!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!

بسم الله الرحمن الرحيم .. إن المنافقين فى الدرك الأسفل من النار ولن تجد لهم نصيرا .. صدق الله العظيم ( النساء – 145 )
رابط هذا التعليق
شارك

بسم الله الرحمن الرحيم

0-0,10,19,.png

صدق الله العظيم

المائدة - 35

بسم الله الرحمن الرحيم .. إن المنافقين فى الدرك الأسفل من النار ولن تجد لهم نصيرا .. صدق الله العظيم ( النساء – 145 )
رابط هذا التعليق
شارك

هذا الكلام ما أنزل الله به من سلطان .. و هو عار من المرجعية على ما تعارف علية البشر و مانصت علية قواعد الأديان و الأخلاق ..

على مهلك شوية يا أخ فرى !!

أنا عارف السلطان وممكن أقولك عليه تسأله إذا كان عندك وقت .. ثم إذا كان قد فاتنى تحديد السلطان .. فلما فاتك أنت ذكره والإشارة اليه ..

إنها يا عزيزى وجهات نظر لا دخل للأديان ولا الأخلاق فيها فما دخل الأديان فى إستيعاب العقل البشرى لما يجرى حوله من أحداث .. وما دخل الأخلاق فى التعبير عن مشاهدات أو قراءات يجمعها الفرد .. أنا لن أدخل فى متاهات سلطانية .. وقد عبرت عن وجهة نظرى مستندا كما قلت لما رأيته وقرأت عنه .. ولك أن تصدق ما اقول أو تشارك فى تفسيره من وجهة نظرك .. أما أنك ترجع الأمور للسلاطين .. والأخلاق والدين .. فهذا ما لا أتمكن من مجاراتك فيه

أفهم أن يعجب شخص ما بديكتاتور و يختار العيش فى ظلالة .. قد يكون مفهوما ..

قد يكون مفهوما ان يطلب أحد الديكتاتورية لنفسة و يستعذبها ..

لكن ان يطلبها للآخرين فهذا امر غريب ..

أفهم ان يطلب احد ما الحرية لنفسه و للآخرين .. لأن قوى البشر و اصطلحت على حب الحرية ..

يا أخى الفاضل

ليه كده .. ماليكش حق أبدا فيما تتهمنى به .. وانا حاختصر واقول لك حاجة .. إذا افترضنا الكمال الفكرى عند القارئ .. فلن يجدى معه تزييف الحقائق أو غسل المخ كما يقال .. وليس من اللياقة او اللباقه أن تنسب للغير صفات او تصرفات قد يكون كارها لها .. والدكتاتورية نظرية سياسية .. وكذلك الديمقراطية .. والشمولية .. الى غير ذلك .. لا دخل للصفات البشرية او الأنتماء الدينى بها .. ولو تمكنت يا أخ فيرى من الأطلاع على الموسوعات السنوية لتاريخ العالم .. وهى موجوده بدار الكتب المصرية بالقطع .. أو بأى دار كتب فى دولة متحضرة ممكن تقرأ اجزاء سنوات العشرينيات والثلاثاثينيات والأربعيننيات ..والمجلد السنوى منها يحوى وصف الأحداث فى العام يوم بيوم بالنص والصورة ومن عدة مراجع يعنى كذا رأى ومتروك لك الأختيار !! وعندما تنتهى من قراءتها واستيعاب ما فيها .. حتعرف بالقطع اسم السلطان اللى شكل لى رأئى ومفهومى .. وأعتقد أنك فى حاجة الى سنوات للأنتهاء من هذا الجزء فقط ..

انما ان يطلب شخص الديكتاتورية للغير فهو جد غريب .. و الأغرب ان يختار لنفسة العيش فى الحريات و الديمقراطيات .. مثل امريكا و بريطانيا و المانيا .. و يطلب للغير ان يعيش فى ظلال جمال عبد الناصر و صدام و هتلر .. مدعيا انهم كانوا وطنيين !!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!

حاجة غريبة قوى يا أخى

هو انا طلبت من احد يعتنق الدكتاتورية .. ولا يعنى مجرد ابداء الرأى والتعبير عن وجه النظر حرام وندخل بعدها النار .. وياسيدى متسمعش كلامى .. ولا تتهمنى أنى أخترت لنفسى العيش فى الحريات ..و..و.. فهذا امر شخصى بحت بعيدا عن آية مناقشة .. وحكمك على عبد الناصر وصدام وهتلر .. حكم فردى قد يختلف معك فيه البعض .. قلة أو كثرة .. وهى وجهات نظر يختلف فى قبولها العقل البشرى مهما تعلم ولا كنا جميعا أعضا فى الحزن الوطنى الأشتراكى .. او الحزن الوفدى

وفى تصورى أنه ليس بغريب أن يعرض المرء وجهة نظر .. ولكن الغريب أن نسفه هذا الرأى أو وجهة النظر ..

أقول قولى هذا وأستغفر الله العالم القادر لى ولكم .. ودمتم ..

اخناتون المنيا .. الدكتاتور الأثيم

كلمات حق وصيحة فى واد .. إن ذهبت اليوم مع الريح ، فقد تذهب غدا بالأوتاد ..

ليس كل من مسك المزمار زمار .. وليس كل من يستمع لتصريحات الحكومة الوردية ..حمار

ويا خسارة يامصر .. بأحبك حب يعصر القلب عصر

رابط هذا التعليق
شارك

السلام عليكم اخناتون باشا ..

اتمنى ان لا يكون معنى كلامك مصادرة لحقى فى النقد و ابداء الرأى .. طالما احتفظت باداب الحوار .. و انا لا ارى انى قد سفهت رأيكم .. بل سألتكم سؤال بسيط .. على أى أساس .. من أى منطلق ..

معاليكم ذكرت بعض المراجع .. و الرد هنا .. هل تكلمت هذه المراجع عن انجازات هتلر الأخرى الثانوية .. من حروب و مجازر .. الخ الخ ام انها تحدثت فقط عن شبكات الطرق ..

كما انى ذكرت اية قرانية تحدد القتل بغير الحق لفرد واحد و كأنه قتل للبشر اجمعين .. بمعنى ان أى انجازات للديكتاتور لا قيمة لها اذا قتل نفس واحدة بغير الحق .. فما بالنا بمن يثبت عليهم قتل و سحق الألاف .. بالعشرات و المئات ..

أما حكاية الإقامة فى بلاد الحرية .. و طلب الديكتاتورية لبلاد أخرى .. فهو نقد مشروع .. حيث ان هذه الظاهرة متكررة كما أرى .. حيث انى ذكرت بلاد اخرى كأمريكا و بريطانيا ..

و شكرا لكم .. و عذرا اذا بدا كلامى فظا أو سخيفا لكم ..

بسم الله الرحمن الرحيم .. إن المنافقين فى الدرك الأسفل من النار ولن تجد لهم نصيرا .. صدق الله العظيم ( النساء – 145 )
رابط هذا التعليق
شارك

السلام عليكم اخناتون باشا ..

اتمنى ان لا يكون معنى كلامك مصادرة لحقى فى النقد و ابداء الرأى .. طالما احتفظت باداب الحوار .. و انا لا ارى انى قد سفهت رأيكم .. بل سألتكم سؤال بسيط .. على أى أساس .. من أى منطلق ..

وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته يا أخ فرى

واحب أن اؤكد لك .. لا أنا ولا غيرى أملك حق مصادرة نقد الغير .. وما أتيت به فى مداخلتك ليس نقدا .. بمعنى النقد المتعارف عليه .. لأنه لو تريد النفد .. تدلل على العكس ولو بالتحليل .. ولا نملك كبشر مهما كان علمنا .. أن نحتل موقع التاريخ ونحكم ..كان هذا دكتاتورا .. وهذا لا .. وما أكثر واغزر وقائع تزوير التاريخ .. والحكم على الأنظمة الحاكمة متروك للتاريخ .. وما نفوم به مثلا فى منتدنا .. او صحف يقال عنها صحف المعارضة لا يعدوا أن يكون إضاءة مشاعل يستعين بها التاريخ لتشكيل حكمه .. ولا نستطيع .. ولا نملك أن نتجاهل دور التاريخ مهما كانت المراجع .. والوقائع الثابته .. ومجريات الأموور هى حثيثيات حكم التاريخ .. وسبحان علام الغيوب .. وسبحان المحيط بكل الأسرار .. ولعلك قرأت فى قرآننا الكريم قصة السفينة التى خرمت .. والجدار الذى هدم .. والصبر الذى نفذ .. .. ولعلك تؤمن معى أيضا بأن فوق كل عالم عليم ..

لقد أجمع الروس زمان أن قيصرهم كان دكتاتورا .. ذبحوه وكل اسرته

وفوجئنا من شهور بقول آخر ومن الروس أنفسهم .. "لقد اخطأنا انه كان أنسان طيب " ... وعندما ازاحت ثورة يوليو الملك فاروق طلعوا فيه العبر .. سكير وفلاتى وبتاع نسوان .. وبرضه منذ شهور سمعنا قولا غير ذلك وانه كان الى حد ما مستقيما .. ومش حطول عليك .. ولا على القارئ .. فقد أؤكد لك .. أن تكوين الرأى .. حق لكل بشر ولا يملك احد مصادرته أو تسفيهه .

معاليكم ذكرت بعض المراجع .. و الرد هنا .. هل تكلمت هذه المراجع عن انجازات هتلر الأخرى الثانوية .. من حروب و مجازر .. الخ الخ ام انها تحدثت فقط عن شبكات الطرق ..

يا أخ فيرى ..

انا لم احدد شبكة الطرق فقط .. وهتلر عندما تولى حكم المانيا .. كانت هناك بطالة تعدت ال 7 مليون .. وهو عدد ضخم جدا .. ولم تكن البطالة قاصرة على المانيا .. بل كان الكساد يسيطر على العالم كله .. وكون انه وحكومته وشعبه يحول هذه البطالة خلال شهور قليلة الى خلية نحل عامله تؤهل الدولة للدخول فى حرب مع اكثر من نصف العالم .. عاوز تفكير وتحليل .. إزاى ..؟؟ إزاى دع حصل ؟؟ من ممكن بالسياط .. ولا بالفلكة .. واليومبات اللى قلت لك عليها توضح أن محاولات اغتياله ورجاله تمت قرب نهاية عهده .. آى بعد أن ثبت الطابور الخامس اقدامه داخل المانيا .. ودى قصة طويله ويرجع استيعابها وتقييمها للقارئ نفسه .

كما انى ذكرت اية قرانية تحدد القتل بغير الحق لفرد واحد و كأنه قتل للبشر اجمعين .. بمعنى ان أى انجازات للديكتاتور لا قيمة لها اذا قتل نفس واحدة بغير الحق .. فما بالنا بمن يثبت عليهم قتل و سحق الألاف .. بالعشرات و المئات ..

لقد تعودت .. على الا اناقش مسائل دينية .. وهو مبدأ ولن أحيد عنه ولذلك لا تعليق .. مؤكدا أن علاقتى بربى - حسب تصورى - على خير مايرام .. وأسأله جل وعلى مزيدا من الرضا والهداية

أما حكاية الإقامة فى بلاد الحرية .. و طلب الديكتاتورية لبلاد أخرى .. فهو نقد مشروع .. حيث ان هذه الظاهرة متكررة كما أرى .. حيث انى ذكرت بلاد اخرى كأمريكا و بريطانيا ..

يا اخ فيرى

ما تتصوره انت بلاد الحرية .. قد يتصوره غيرك غير ذلك .. والحرية التى أحس بها وانا لابس الجلابية .. وبأتمشى على الترعة .. اسجد لله وقت مانا عاوز .. واشتم فى غراب الخراب رئيس مجلس وزرائنا زى ما انا عاوز دون تجاوز او أو مساس بعرض .. أحلى عندى الف مره من الحريات المقننة التى يحدها من جميع النواحى قوانين ولوائح

و شكرا لكم .. و عذرا اذا بدا كلامى فظا أو سخيفا لكم ..

يا اخ فيرى ..

لايفسد الود .. خلاف على قضية .. بل قد يزيد الود .. وصدقنى لو أطلعت على موسوعة احدات العالم السنوية .. وهى يوميات مأخوذه عن الرواة والكتاب والصحفيين والمؤرخين .. والأحداث الحقيقية التى وقعت وتفسيرها سيكون لك رأيا آخر

مع تقديرى واحترامى ..

اخناتون المنيا .. الدكتاتور السابق

كلمات حق وصيحة فى واد .. إن ذهبت اليوم مع الريح ، فقد تذهب غدا بالأوتاد ..

ليس كل من مسك المزمار زمار .. وليس كل من يستمع لتصريحات الحكومة الوردية ..حمار

ويا خسارة يامصر .. بأحبك حب يعصر القلب عصر

رابط هذا التعليق
شارك

كل حاكم له مساوئه و مميزاته لكن ما يميز الدكتاتوريين الكبار في هذا القرن عن غيرهم هو أن مقدار الدمار الذي أحاقوه ببلدانهم يساوي اضعاف الخير الذي جلبوه.

هتلر انعش الاقتصاد الالماني في الثلاتينات و كان يمكنه ان يكتفي بذلك و يبقى الالمان يذكرونه بخير رغم دكتاتوريته لكنه ابى الا ان يدخل حربا مع العالم كله قتل فيها 50 مليون انسان منهم 5 ملايين من اليهود و الغجر و المعتوهين عقليا حولهم الى صابون... في عملية ابادة جماعية لا مثيل لها... في النهاية حطمت المانيا تحطيما كاملا و مسح بجيشها الارض و قسمت الى مناطق احتلال ظلت مستمرة لنصف قرن. النتيجة بالعواقب لا بما كان قد بدأ فعله او كان ينوي فعله.

الامثلة في التاريخ كثيرة: ستالين (ثاني اكبر سفاح في تاريخ القرن العشرين) صدام (تلميذ ستالين النجيب) كيم ايل سونج (القمر الساطع الكوري) و غيرهم كثير...

رابط هذا التعليق
شارك

هذه هي مقتطفات من موسوعة المعارف البريطانية عن هتلر

Encyclopedia Britannica

و هي مصدر اكاديمي محترم معروف بموضوعيته

نقلت منها الاجزاء المهمة، و هي استيلاءه على السلطة، و حكمه الديكتاتوري، و الحرب العالمية الثانية، ثم تحليل عن مكانه في التاريخ

Rise to power

Discharged from the hospital amid the social chaos that followed Germany's defeat, Hitler took up political work in Munich in May–June 1919. As an army political agent, he joined the small German Workers' Party in Munich (September 1919). In 1920 he was put in charge of the party's propaganda and left the army to devote himself to improving his position within the party, which in that year was renamed the National-sozialistische Deutsche Arbeiterpartei (Nazi). Conditions were ripe for the development of such a party. Resentment at the loss of the war and the severity of the peace terms added to the economic woes and brought widespread discontent. This was especially sharp in Bavaria, due to its traditional separatism and the region's popular dislike of the republican government in Berlin. In March 1920 a coup d'état by a few army officers attempted in vain to establish a right-wing government.

Munich was a gathering place for dissatisfied former servicemen and members of the Freikorps, which had been organized in 1918–19 from units of the German army that were unwilling to return to civilian life, and for political plotters against the republic. Many of these joined the Nazi Party. Foremost among them was Ernst Röhm, a staff member of the district army command, who had joined the German Workers' Party before Hitler and who was of great help in furthering Hitler's rise within the party. It was he who recruited the “strong arm” squads used by Hitler to protect party meetings, to attack socialists and communists, and to exploit violence for the impression of strength it gave. In 1921 these squads were formally organized under Röhm into a private party army, the SA (Sturmabteilung). Röhm was also able to secure protection from the Bavarian government, which depended on the local army command for the maintenance of order and which tacitly accepted some of his terrorist tactics.

Conditions were favourable for the growth of the small party, and Hitler was sufficiently astute to take full advantage of them. When he joined the party, he found it ineffective, committed to a program of nationalist and socialist ideas but uncertain of its aims and divided in its leadership. He accepted its program but regarded it as a means to an end. His propaganda and his personal ambition caused friction with the other leaders of the party. Hitler countered their attempts to curb him by threatening resignation, and because the future of the party depended on his power to organize publicity and to acquire funds, his opponents relented. In July 1921 he became their leader with almost unlimited powers. From the first he set out to create a mass movement, whose mystique and power would be sufficient to bind its members in loyalty to him. He engaged in unrelenting propaganda through the party newspaper, the Völkischer Beobachter (“Popular Observer,” acquired in 1920), and through meetings whose audiences soon grew from a handful to thousands. With his charismatic personality and dynamic leadership, he attracted a devoted cadre of Nazi leaders, men whose names today live in infamy—Alfred Rosenberg, Rudolf Hess,Hermann Göring, and Julius Streicher.

The climax of this rapid growth of the Nazi Party in Bavaria came in an attempt to seize power in the Munich (Beer Hall) Putsch of November 1923, when Hitler and General Erich Ludendorff tried to take advantage of the prevailing confusion and opposition to the Weimar Republic to force the leaders of the Bavarian government and the local army commander to proclaim a national revolution. In the melee that resulted, the police and the army fired at the advancing marchers, killing a few of them. Hitler was injured, and four policemen were killed. Placed on trial for treason, he characteristically took advantage of the immense publicity afforded to him. He also drew a vital lesson from the Putsch—that the movement must achieve power by legal means. He was sentenced to prison for five yearsbut served only nine months, and those in relative comfort at Landsberg castle. Hitler used the time to dictate the first volume of Mein Kampf, his political autobiography as well as a compendium of his multitudinous ideas.

Hitler's ideas included inequality among races, nations, and individuals as part of an unchangeable natural order that exalted the “Aryan race” as the creative element of mankind. According to Hitler, the natural unit of mankind wasthe Volk (“the people”), of which the German people was the greatest. Moreover, he believed that the state existed toserve the Volk—a mission that to him the Weimar German Republic betrayed. All morality and truth were judged by this criterion: whether it was in accordance with the interest and preservation of the Volk. Parliamentary democratic government stood doubly condemned. It assumed the equality of individuals that for Hitler did not exist and supposed that what was in the interests of the Volk could be decided by parliamentary procedures. Instead, Hitler argued that the unity of the Volk would find its incarnation in the Führer, endowed with perfect authority. Below the Führer the party was drawn from the Volk and was in turn its safeguard.

The greatest enemy of Nazism was not, in Hitler's view, liberal democracy in Germany, which was already on the verge of collapse. It was the rival Weltanschauung, Marxism (which for him embraced social democracy as well as communism), with its insistence on internationalism and economic conflict. Beyond Marxism he believed the greatest enemy of all to be the Jew, who was for Hitler the incarnation of evil. There is debate among historians as to when anti-Semitism became Hitler's deepest and strongest conviction. As early as 1919 he wrote, “Rational anti-Semitism must lead to systematic legal opposition. Its final objective must be the removal of the Jews altogether.” In Mein Kampf, he described the Jew as the “destroyer of culture,” “a parasite within the nation,” and “a menace.”

During Hitler's absence in prison, the Nazi Party languished as the result of internal dissension. After his release, Hitler faced difficulties that had not existed before 1923. Economic stability had been achieved by a currency reform and the Dawes Plan had scaled back Germany's World War I reparations. The republic seemed to have become more respectable. Hitler was forbidden to make speeches, first in Bavaria, then in many other German states (these prohibitions remained in force until 1927–28). Nevertheless, the party grew slowly in numbers, and in 1926 Hitler successfully established his position within it against Gregor Strasser, whose followers were primarily in northern Germany.

The advent of the Depression in 1929, however, led to a new period of political instability. In 1930 Hitler made an alliance with the Nationalist Alfred Hugenberg in a campaign against the Young Plan, a second renegotiation of Germany's war reparation payments. With the help of Hugenberg's newspapers, Hitler was able for the first time to reach a nationwide audience. The alliance also enabled him to seek support from many of the magnates of business and industry who controlled political funds and were anxious to use them to establish a strong right-wing, antisocialist government. The subsidies Hitler received from the industrialists placed his party on a secure financialfooting and enabled him to make effective his emotional appeal to the lower middle class and the unemployed, based on the proclamation of his faith that Germany would awaken from its sufferings to reassert its natural greatness. Hitler's dealings with Hugenberg and the industrialists exemplify his skill in using those who sought to use him. But his most important achievement was the establishment of a truly national party (with its voters and followers drawn from different classes and religious groups), unique in Germany at the time.

Unremitting propaganda, set against the failure of the government to improve conditions during the Depression, produced a steadily mounting electoral strength for the Nazis. The party became the second largest in the country, rising from 2.6 percent of the vote in the national election of 1928 to more than 18 percent in September 1930. In 1932 Hitler opposed Hindenburg in the presidential election, capturing 36.8 percent of the votes on the second ballot. Finding himself in a strong position by virtue of his unprecedented mass following, he entered into a series of intrigues with conservatives such as Franz von Papen, Otto Meissner, and President Hindenburg's son, Oskar. The fear of communism and the rejection of the Social Democrats bound them together. In spite of a decline in the Nazi Party's votes in November 1932, Hitler insisted that the chancellorship was the only office he would accept. On January 30, 1933, Hindenburg offered him the chancellorship of Germany. His cabinet included few Nazis at that point.

Hitler's life and habits

Hitler's personal life had grown more relaxed and stable with the added comfort that accompanied political success. After his release from prison, he often went to live on the Obersalzberg, near Berchtesgaden. His income at this time was derived from party funds and from writing for nationalist newspapers. He was largely indifferent to clothes and food but did not eat meat and gave up drinking beer (and all other alcohols). His rather irregular working schedule prevailed. He usually rose late, sometimes dawdled at his desk, and retired late at night.

At Berchtesgaden, his half sister Angela Raubal and her two daughters accompanied him. Hitler became devoted to one of them, Geli, and it seems that his possessive jealousy drove her to suicide in September 1931. For weeks Hitler was inconsolable. Some time later Eva Braun, a shop assistant from Munich, became his mistress. Hitler rarely allowed her to appear in public with him. He would not consider marriage on the grounds that it would hamper his career. Braun was a simple young woman with few intellectual gifts. Her great virtue in Hitler's eyes washer unquestioning loyalty, and in recognition of this he legally married her at the end of his life.

Dictator, 1933–39

Once in power, Hitler established an absolute dictatorship. He secured the president's assent for new elections. The Reichstag fire, on the night of February 27, 1933 (apparentlythe work of a Dutch Communist, Marinus van der Lubbe), provided an excuse for a decree overriding all guarantees of freedom and for an intensified campaign of violence. In these conditions, when the elections were held (March 5), the Nazis polled 43.9 percent of the votes. On March 21, the Reichstag assembled in the Potsdam Garrison Church to demonstrate the unity of National Socialism with the old conservative Germany, represented by Hindenburg. Two days later the Enabling Bill, giving full powers to Hitler, was passed in the Reichstag by the combined votes of Nazi, Nationalist, and Centre party deputies (March 23, 1933). Less than three months later all non-Nazi parties, organizations, and labor unions ceased to exist. The disappearance of the Catholic Centre party was followed by a German Concordat with the Vatican in July.

Hitler had no desire to spark a radical revolution. Conservative “ideas” were still necessary if he was to succeed to the presidency and retain the support of the army; moreover, he did not intend to expropriate the leaders of industry, provided they served the interests of the Nazi state. Ernst Röhm, however, was a protagonist of the “continuing revolution”; he was also, as head of the SA, distrusted by the army. Hitler tried first to secure Röhm's support for his policies by persuasion. Hermann Göring and Heinrich Himmler were eager to remove Röhm, but Hitler hesitated until the last moment. Finally, on June 29, 1934, he reached his decision. On the “Night of the Long Knives,” Röhm and his lieutenant Edmund Heines were executed without trial, along with Gregor Strasser, Kurt von Schleicher, and others. The army leaders, satisfied at seeing the SA broken up, approved Hitler's actions. When Hindenburg died on August 2, the army leaders, together with Papen, assented to the merging of the chancellorship and the presidency—with which went the supreme command of the armed forces of the Reich. Now officers and men took an oath of allegiance to Hitler personally. Economic recovery and a fast reduction in unemployment (coincident with world recovery, but for which Hitler took credit) made the regime increasingly popular, and a combination of successand police terror brought the support of 90 percent of the voters in a plebiscite.

Hitler devoted little attention to the organization and running of the domestic affairs of the Nazi state. Responsible forthe broad lines of policy, as well as for the system of terror that upheld the state, he left detailed administration to his subordinates. Each of these exercised arbitrary power in his own sphere; but by deliberately creating offices andorganizations with overlapping authority, Hitler effectively prevented any one of these particular realms from ever becoming sufficiently strong to challenge his own absolute authority.

Foreign policy claimed his greater interest. As he had made clear in Mein Kampf, the reunion of the German peoples was his overriding ambition. Beyond that, the natural field of expansion lay eastward, in Poland, the Ukraine, and the U.S.S.R.—expansion that would necessarily involve renewal of Germany's historic conflict with the Slavic peoples, who would be subordinate in the new order to the Teutonic master race. He saw fascist Italy as his natural ally in this crusade. Britain was a possible ally, provided it abandon its traditional policy of maintaining the balance of power in Europe and limit itself to its interests overseas. In the west France remained the natural enemy of Germany and must, therefore, be cowed or subdued to make expansion eastward possible.

Before such expansion was possible, it was necessary to remove the restrictions placed on Germany at the end of World War I by the Treaty of Versailles. Hitler used all the arts of propaganda to allay the suspicions of the other powers. He posed as the champion of Europe against the scourge of Bolshevism and insisted that he was a man of peace who wished only to remove the inequalities of the Versailles Treaty. He withdrew from the Disarmament Conference and from the League of Nations (October 1933), and he signed a nonaggression treaty with Poland (January 1934). Every repudiation of the treaty was followed by an offer to negotiate a fresh agreement and insistence on the limited nature of Germany's ambitions. Only once did the Nazis overreach themselves: when Austrian Nazis, with the connivance of German organizations, murdered Chancellor Engelbert Dollfuss of Austria and attempted a revolt (July 1934). The attempt failed, and Hitler disclaimed all responsibility. In January 1935 a plebiscite in the Saarland, with a more than 90 percent majority, returned that territory to Germany. In March of the same year, Hitler introduced conscription. Although this action provoked protests from Britain, France, and Italy, the opposition was restrained, and Hitler's peace diplomacy was sufficiently successful to persuade the British to negotiate a naval treaty (June 1935) recognizing Germany's right to a considerable navy. His greatest stroke came in March 1936, when he used the excuse of a pact between France and the Soviet Union to march into the demilitarized Rhineland—a decision that he took against the advice of many generals. Meanwhile the alliance with Italy, foreseen in Mein Kampf, rapidly became a reality as a result of the sanctions imposed by Britain and France against Italy during the Ethiopian war. In October 1936, a Rome–Berlin axis was proclaimed by Italian dictator Benito Mussolini; shortly afterward came the Anti-Comintern Pact with Japan; and a year later all three countries joined in a pact. Although on paper France had a number of allies in Europe, while Germany had none, Hitler's Third Reich had become the principal European power.

In November 1937, at a secret meeting of his military leaders, Hitler outlined his plans for future conquest (beginning with Austria and Czechoslovakia). In January 1938 he dispensed with the services of those who were not wholehearted in their acceptance of Nazi dynamism—Hjalmar Schacht, who was concerned with the German economy; Werner von Fritsch, a representative of the caution of professional soldiers; and Konstantin von Neurath, Hindenburg's appointment at the foreign office. In February Hitler invited the Austrian chancellor, Kurt von Schuschnigg, to Berchtesgaden and forced him to sign an agreement including Austrian Nazis within the Vienna government. When Schuschnigg attempted to resist, announcing a plebiscite about Austrian independence, Hitler immediately ordered the invasion of Austria by German troops. The enthusiastic reception that Hitler received convinced him to settle the future of Austria by outright annexation (Anschluss). He returned in triumph to Vienna, the scene of his youthful humiliations and hardships. No resistance was encountered from Britain and France. Hitler had taken special care to secure the support of Italy; as this was forthcoming he proclaimed his undying gratitude to Mussolini.

In spite of his assurances that Anschluss would not affect Germany's relations with Czechoslovakia, Hitler proceeded at once with his plans against that country. Konrad Henlein, leader of the German minority in Czechoslovakia, was instructed to agitate for impossible demands on the part of the Sudetenland Germans, thereby enabling Hitler to move ahead on the dismemberment of Czechoslovakia. Britain's and France's willingness to accept the cession of the Sudetenland areas to Germany presented Hitler with the choice between substantial gains by peaceful agreement or by a spectacular war against Czechoslovakia. The intervention by Mussolini and British prime minister Neville Chamberlain appear to have been decisive. Hitler accepted the MunichAgreement on September 30. He also declared that these were his last territorial demands in Europe.

Only a few months later, he proceeded to occupy the rest of Czechoslovakia. On March 15, 1939, he marched into Prague declaring that the rest of “Czechia” would become a German protectorate. A few days later (March 23) the Lithuanian government was forced to cede Memel (Klaipeda), next to the northern frontier of East Prussia, to Germany.

Immediately Hitler turned on Poland. Confronted by the Polish nation and its leaders, whose resolution to resist himwas strengthened by a guarantee from Britain and France, Hitler confirmed his alliance with Italy (the “Pact of Steel,”May 1939). Moreover, on August 23, just within the deadline set for an attack on Poland, he signed a nonagression pact with Joseph Stalin's Soviet Union—the greatest diplomatic bombshell in centuries. Hitler still disclaimed any quarrel with Britain, but to no avail; the German invasion of Poland (September 1) was followed two days later by a British and French declaration of war on Germany.

In his foreign policy, Hitler combined opportunism and clever timing. He showed astonishing skill in judging the mood of the democratic leaders and exploiting their weaknesses—in spite of the fact that he had scarcely set foot outside Austria and Germany and spoke no foreign language. Up to this point every move had been successful. Even his anxiety over British and French entry into the war was dispelled by the rapid success of the campaign in Poland. He could, he thought, rely on his talents during the war as he relied on them before.

World War II

Germany's war strategy was assumed by Hitler from the first. When the successful campaign against Poland failed to produce the desired peace accord with Britain, he ordered the army to prepare for an immediate offensive in the west. Bad weather made some of his reluctant generals postpone the western offensive. This in turn led to two major changes in planning. The first was Hitler's order to forestall an eventual British presence in Norway by occupying that country and Denmark in April 1940. Hitler took a close personal interest in this daring operation. From this time onward his intervention in the detail of military operations grew steadily greater. The second was Hitler's important adoption of General Erich von Manstein's plan for an attack through the Ardennes (which began May 10) instead of farther north. This was a brilliant and startling success. The German armies reached the Channel ports (which they had been unable to reach during World War I) in 10 days. Holland surrendered after 4 days and Belgium after 16 days. Hitler held back General Karl von Rundstedt's tanks south of Dunkirk, thus enabling the British to evacuate most of their army. But the Western campaign as a whole was amazingly successful. On June 10 Italy entered the war on the side of Germany. On June 22 Hitler signed a triumphant armistice with the French on the site of the Armistice of 1918.

Hitler hoped that the British would negotiate an armistice. When this did not happen, he proceeded to plan the invasion of Britain, together with the elimination of British air power. At the same time preparations were begun for the invasion of the Soviet Union, which in Hitler's view was Britain's last hope for a bulwark against German control of the continent. Then Mussolini invaded Greece, where the failures of the Italian armies made it necessary for German forces to come to their aid in the Balkans and North Africa. Hitler's plans were further disrupted by a coup d'état in Yugoslavia in March 1941, overthrowing the government that had made an agreement with Germany. Hitler immediately ordered his armies to subdue Yugoslavia. The campaigns in the Mediterranean theatre, although successful, were limited, compared to the invasion of Russia. Hitler would spare few forces from “Operation Barbarossa,” the planned invasion of the Soviet Union.

The attack against the U.S.S.R. was launched on June 22, 1941. The German army advanced swiftly into the Soviet Union, corralling almost three million Russian prisoners, but it failed to destroy its Russian opponent. Hitler became overbearing in his relations with his generals. He disagreed with them about the object of the main attack, and he wasted time and strength by failing to concentrate on a single objective. In December 1941, a few miles before Moscow, a Russian counteroffensive finally made it clear that Hitler's hopes of a single campaign could not be realized.

On December 7, the next day, the Japanese attacked U.S. forces at Pearl Harbor. Hitler's alliance with Japan forced him to declare war on the United States. From this moment on his entire strategy changed. He hoped and tried (likehis idol Frederick II the Great) to break what he deemed was the unnatural coalition of his opponents by forcing one or the other of them to make peace. (In the end, the “unnatural” coalition between Stalin and Winston Churchill and Franklin D. Roosevelt did break up, but too late for Hitler.) He also ordered the reorganization of the German economy on a full wartime basis.

Meanwhile, Himmler prepared the ground for a “new order” in Europe. From 1933 to 1939 and in some instances even during the first years of the war, Hitler's purpose was to expel the Jews from the Greater German Reich. In 1941 this policy changed from expulsion to extermination. The concentration camps created under the Nazi regimewere thereby expanded to include extermination camps, such as Auschwitz, and mobile extermination squads, the Einsatzgruppen. Although Catholics, Poles, homosexuals, Roma (Gypsies), and the handicapped were targeted for persecution, if not outright extermination, the Jews of Germany, Poland, and the Soviet Union were by far the most numerous among the victims; in German-occupied Europe some 6,000,000 Jews were killed during the war. The sufferings of other peoples were only less when measured in their numbers killed.

At the end of 1942, defeat at El-Alamein and at Stalingrad and the American landing in French North Africa brought the turning point in the war, and Hitler's character and way of life began to change. Directing operations from his headquarters in the east, he refused to visit bombed cities or to allow some withdrawals, and he became increasingly dependent on his physician, Theodor Morell, and on the large amounts and varieties of medicines he ingested. Yet Hitler had not lost the power to react vigorously in the face of misfortune. After the arrest of Mussolini inJuly 1943 and the Italian armistice, he not only directed the occupation of all important positions held by the Italian army but also ordered the rescue of Mussolini, with the intention that he should head a new fascist government. On the eastern front, however, there was less and less possibility of holding up the advance. Relations with his army commanders grew strained, the more so with the growing importance given to the SS (Schutzstaffel) divisions. Meanwhile, the general failure of the U-boat campaign and the bombing of Germany made chances of German victory very unlikely.

Desperate officers and anti-Nazi civilians became ready to remove Hitler and negotiate a peace. Several attempts on Hitler's life were planned in 1943–44; the most nearly successful was made on July 20, 1944, when Colonel Claus von Stauffenberg exploded a bomb at a conference at Hitler's headquarters in East Prussia. But Hitler escaped with superficial injuries, and, with few exceptions, those implicated in the plot were executed. The reduction of the army's independence was now made complete; National Socialist political officers were appointed to all military headquarters.

Thereafter, Hitler was increasingly ill; but he did not relax or lose control, and he continued to exercise an almost hypnotic power over his close subordinates, none of whom wielded any independent authority. The Allied invasion of Normandy (June 6, 1944) marked the beginning of the end. Within a few months, eight European capitals (Rome,Paris, Brussels, Bucharest, Sofia, Athens, Belgrade, Helsinki) were liberated by the Allies or surrendered to them. InDecember 1944 Hitler moved his headquarters to the west to direct an offensive in the Ardennes aimed at splitting the American and the British armies. When this failed, his hopes for victory became ever more visionary, based on the use of new weapons (German rockets had been fired on London since June 1944) or on the breakup of the Allied Powers.

After January 1945 Hitler never left the Chancellery in Berlin or its bunker, abandoning a plan to lead a final resistance in the south as the Soviet forces closed in on Berlin. In a state of extreme nervous exhaustion, he at last accepted the inevitability of defeat and thereupon prepared to take his own life, leaving to its fate the country over which he had taken absolute command. Before this, two further acts remained. At midnight on April 28–29 he married Eva Braun. Immediately afterward he dictated his political testament, justifying his career and appointing Admiral Karl Dönitz as head of the state and Josef Goebbels as chancellor.

On April 30 he said farewell to Goebbels and the few others remaining, then retired to his suite and shot himself. His wife took poison. In accordance with his instructions, their bodies were burned.

Hitler's success was due to the susceptibility of postwar Germany to his unique talents as a national leader. His rise to power was not inevitable; yet there was no one who equalled his ability to exploit and shape events to his own ends. The power that he wielded was unprecedented, both in its scope and in the technical resources at its command. His ideas and purposes were accepted in whole or in part by millions of people, especially in Germany but also elsewhere. By the time he was defeated, he had destroyed most of what was left of old Europe, while the German people had to face what they would later call “Year Zero,” 1945.

Alan Bullock, Baron Bullock

Wilfrid F. Knapp

Hitler's place in history

At the turn of the 21st century more books had been written about Hitler since his death than about Napoleon duringthe half-century after the latter's demise. Time and distance from the events of World War II have also affected the historical interpretation of Hitler.

There is a general consensus about his historical importance (a term that does not imply a positive judgment). Hitler was principally, and alone, responsible for starting World War II. (This was different from the various responsibilities of rulers and of statesmen who had unleashed World War I). His guilt for the implementation of the Holocaust—that is, the shift of German policy from the expulsion to the extermination of Jews, including eventually Jews of all of Europe and of European Russia, is also obvious. Although there exists no single document of his order to that effect, Hitler's speeches, writings, reports of discussions with associates and foreign statesmen, and testimony by those who carried out the actions have often been cited as evidence of his role. Many of his most violent statements were recorded by his minions during his “Table Talks” (including the not entirely authentic “Bormann remarks” of February–April 1945). For example, on January 30, 1939, to celebrate the sixth anniversary of his rule, Hitler told the Reichstag: “Today I will once more be a prophet: If the international Jewish financiers in and outside Europe should succeed in plunging the nations once more in a world war, then the result will not be the Bolshevization of the Earth and thus the victory of Jewry, but the annihilation of the Jewish race in Europe.”

In his final will and testament, written just before his suicide in April 1945, he charged the Germans to continue the struggle against the Jews: “Above all, I enjoin the government and the people to uphold the race laws to the limit and to resist mercilessly the poisoner of all nations, international Jewry.”

Despite the immense mass of surviving German documents (and the large volume of his recorded speeches and other statements) Hitler was, as he himself said on a few occasions, a secretive man; and some of his views and decisions differed at times from his public expressions.

For a long time historians and other commentators took it for granted that Hitler's wishes and ambitions and ideology were clearly (and frighteningly) set forth in Mein Kampf. In the first, autobiographical, portion of Mein Kampf,however, he twisted the truth in at least three matters: his relationship to his father (which was very different from thefilial affection he had set forth in Mein Kampf); the conditions of his life in Vienna (which were less marked by abject poverty than he had stated); and the crystallization of his worldview, including his anti-Semitism, during his Vienna years (the evidence now suggests that this crystallization occurred much later, in Munich).

The popular view of Hitler often involves assumptions about his mental health. There has been a tendency to attribute madness to Hitler. Despite the occasional evidences of his furious outbursts, Hitler's cruelties and his most extreme expressions and orders suggest a cold brutality that was fully conscious. The attribution of madness to Hitler would of course absolve him from his responsibility for his deeds and words (as it also absolves the responsibility of those who are unwilling to think further about him). Extensive researches of his medical records also indicate that, at least until the last 10 months of his life, he was not profoundly handicapped by illness (except for advancing symptoms of Parkinson disease). What is indisputable is that Hitler had a certain tendency to hypochondria; that he ingested vast amounts of medications during the war; and that as early as 1938 he convincedhimself that he would not live long—which may have been a reason for speeding up his timetable for conquest at that time. It should also be noted that Hitler possessed mental abilities that were denied by some of his earlier critics: these included an astonishing memory for certain details and an instinctive insight into his opponents' weaknesses. Again, these talents increase, rather than diminish, his responsibility for the many brutal and evil actions he ordered and committed.

His most amazing achievement was his uniting the great mass of the German (and Austrian) people behind him. Throughout his career his popularity was larger and deeper than the popularity of the National Socialist Party. A great majority of Germans believed in him until the very end. In this respect he stands out among almost all of the dictators of the 19th and 20th centuries, which is especially impressive when we consider that the Germans were among the best-educated peoples in the 20th century. There is no question that the overwhelming majority of the German people supported Hitler, though often only passively. Their trust in him was greater than their trust in the Nazi hierarchy. Of course, what contributed to this support were the economic and social successes, for which he fully took credit, during his early leadership: the virtual disappearance of unemployment, the rising prosperity of the masses, the new social institutions, and the increase of German prestige in the 1930s—achievements unparalleled in the histories of other modern totalitarian dictatorships. In spite of the spiritual and intellectual progenitors of some of his ideas there is no German national leader to whom he may be compared. In sum, he hadno forerunners—another difference between him and other dictators.

By 1938 Hitler had made Germany the most powerful and feared country in Europe (and perhaps in the world). He achieved all of this without war (and there are now some historians who state that had he died in 1938 before the mass executions began, he would have gone down in history as the greatest statesman in the history of the German people). In fact, he came very close to winning the war in 1940; but the resistance of Britain (personified by Winston Churchill) thwarted him. Nevertheless, it took the overwhelming, and in many ways unusual, Anglo-American coalition with the Soviet Union to defeat the Third Reich; and there are reasons to believe that neither side would have been able to conquer him alone. At the same time it was his brutality and some of his decisions that led to his destruction, binding the unusual alliance of capitalists and communists, of Churchill and Roosevelt and Stalin together. Hitler thought he was a great statesman, but he did not realize the unconditional contemptibility of what he had unleashed; he thought that the coalition of his enemies would eventually break up, and then he would be able to settle with one side or the other. In thinking thus he deceived himself, though such wishes and hopes were also current among many Germans until the end.

Open and hidden admirers of Hitler continue to exist (and not only in Germany): some of them because of a malign attraction to the efficacy of evil; others because of their admiration of Hitler's achievements, no matter how transitory or brutal. However, because of the brutalities and the very crimes associated with his name, it is not likely that Hitler's reputation as the incarnation of evil will ever change.

John Lukacs

الشعب اراد الحياة و القيد انكسر

رابط هذا التعليق
شارك

مع احترامى للموسوعة البريطانية المحترمة جدا .. والتى نقلت الينا منها بعض الصفحات بلغتهم طبعا .. انا فكرت .. أعمل إيه معاك يا غزيزى طفشان .. أعمل زيك وانقل لك بعض الصفحات من الموسوعة العالمية الآلمانية وطبعا بلغتهم وتفاصيل الأحداث اليومية فى المانيا مثلا آنذاك ومنها تستطيع ان تخرج بحكم شخصى .. وقدرت حرصى على لغتى العربية واصرارى عليها منذ كنت تلميذا بالإبتدائية .. وكنا ايامها نخرج ونحن اطفال نغنى وننشد " يا عزيز ..يا عزيز .. ضربة توقع الأنجليز " ومن هنا تولد حرصى فى التعامل مع الأنجليز بالذات منذ كانوا يفرضون علينا لغتهم ونحن تلاميذ فى الأبتدائى فى رويات يعجز طالب الجامعة الحالى عن إستيعابها .. ولكنه كان المستشار الأنجليزى فى وزارة المعارف الذى كان يطالبنا بحفظ ودراسة رويات " شالرز ديكنز " .. وعلمتنى امى " رحمة الله عليها " وكانت فلاحة يدوب تفك الخط الا أصدق ما يقوله الأنجليز ولا أصدق أواصادق جونى الأنجليزى الذى كان يتجول فى شوارع البندر بحرية السائح الآن .. وعنجهية المستعمر الغاشم .. .. ويمكن من هنا تولد لدى الشك فى كل ما يقوله أو يعمله ابناء "الأمبراطورية التى كانو يقولون عنها انها لا تغرب عنها الشمس " والتى تحاول فلول بقاياها من إجترار الماضى .. والصيت ولا الغنى .. والموسوعة البريطانية المحترمة دى .. ممكن أنك تبص على تاريخ الصلاحية بتاعها تلاقيه أنتهى من زمان .. وتلاقيها تتفق فى الأداء والتعبير مع خطب واقوال " قفـــه " تابع البوش .. عندما كان يفسر عملية السطو المسلح على العراق ..

المهم ياسيدى .. وباختصار شديد حا احكى لك حكاية " اودلف هتلر " او على رأى حليم .. حكاية شعب على المستعمر ثار .. طبعا انت عارف انه بعد الحرب العالمية الأولى أحتلت قوات الحلفاء المانيا .. بريطانيا العظمى فى الشمال .. وفرنسا الحرة فى الجنوب الغربى ...و.....و..... ولم يتحمل العمال الألمان آنذاك نير الإحتلال .. فقامت فى سنة 1920

عدة انتفضات وحركات تمرد وخاصة من اتحادات ونقابات العمال وفى يوم 13 مارس 1920 تحركت قوات مشاة البحرية الألمانية وقام الألمان بمساعدتهم بانقلاب .. طيروا فيه الحكومة بالمستشار المعين من قوات الإحتلال وتولى واحد سياسى معروف وكان دارسا للقانون اسمه " Wolfgang Kapp “ منصب المستشار بناء على طلب الثوار وفى ايام قليلة قام بعزل كل من ساند قوات الإحتلال من الموجودين بالسلطة .. ولم يستمر للأسف وخلال أيام قليلية أمتد الغليان الشعبى والوطنى الى كافة أنحاء المانيا ( الرايخ ) وعمت الأضرابات العمالية وتكاثرت وخاصة فى منطقة الروهر الصناعية وكان اشدها فى ابريل 1920 تلك الأشتباكات التى تمت فى مدينة بتروب بين قوات الشرطة والجيش وبين جماعات الجيش الأحر الذى كان الحزب الشيوعى قد كونها .. وفى جنوب المانيا " فى مدينة ميونخ " عقد حزب العمال الألمانى ( DAP ) اجتماعا فى صاله مفتوحة حضره الفين من اعضائه وكان ضمن الحاضرين المتحدث الصحفى بأسم الحزب واحد أعضاء قيادته .. " الهر اودلف هتلر " الذى القى خطابا سياسيا يحتوى على برنامجا حزبيا مكون من 25 نقطة للنهوض بالمانيا وتحرير اراضيها ..( مش زى برنامج حزب الوفد النعمانى ) وكان خطيبا مفوها واثر خطابه فى العمال تأثيرا كبيرا .. وتضخمت وتكاثرت الأنتتفاضات مما دعى قوات الحلفاء الى احتلال جنوب المانيا مرة ثانيا وقبض على هتلر وقدم للمحاكمة وحكم عليه بالسجن خمس سنوات .. وأقطعت بعض أجزاء الجنوب الشرقى من الأراضى الألمانية ( وهى السبب الأول للحرب العالمية الثانية ) وسلمتها للحكومة البولندية .. وصدر فى 18 يوليو 1921 قانون جديد تحت اسم قانون مكافحة الأرهاب . ونقول كمان .. وبرضه بالعربى .. مش بالأنجليزى ولا بالألمانى ..

فى نوفمبر 1924 قامت حركة اخرى للأطاحة بالحكومة العميلة .. قادها أحزاب العمال والأشتراكين .. وتكونت جبهة قوية واعلن عن اعادة تشكيل حزب العمال الألمالى وسموه آنذاك باسم حزب العمال الأشتراكى الوطنى ( اللى بيطلقوا عليه الأختصار " النازى " ) الذى تولى رئاسته هتلر بعد الأفراج عنه وكان قد كتب كتابه " كفاحى " فى السجن الذى ظهر فى الأسواق فى 18 يوليو 1925 .. وسرعان ما أنتشرت أفكاره عن طريق هذا الكتاب وأعتنق مبادئه الكثرين .. ونكمل الحكاية بعدين إذا أردت .. ولو أنى أعتقد أن الأهتمام بتاريخنا أفضل واجدر

يا اخى الفاضل طفشان

الموسوعة البريطانية .. موسوعة محترمة ككل الموسوعات ولا أعارضك فى ذلك .. ولكن أسمح الى أن أذكرك أن التاريخ يكتب فى معظم الأحيان من وجهة نظر المصالح .. ويا وقعة سودة لو كان الكاتب من المنتصرين .. ولا يساعد فى كشف الحقائق سوى اليوميات العادية لأهل البلد أنفسهم .. او أهل المنطقة .. ويكل أسف نلاحظ ان المفكر الغربى فى القرون الماضية اجاد وبحرفية بالغة تزوير الحقائق والأختفاء تحت عباءة الديمقراطية او الحرية .. ونحن كمصريين عانينا الكثير وما زلنا .. ووطننا العربى عانى أكثر .. وافظع .. بل الأمة الأسلامية كلها .. والا فمباذا تسمى السرقات والسطو المسلح الذى ارتكبه مدعى الديمقراطية والحرية على أقطار قد يكون أصابها عطب داخلى .. ولكن لا يستدعى كل ما رأيناه ونراه ..

وبا ايتها الديمقراطية .. كم من المآسى ترتكب بأسمك ؟؟ ولن استرسل الآن .. فقد أرتفع ضغط دمى .. يمكن بعدين فالخزانه مليانة .. لم يسقرها اللصوص بعد بأسم الحرية ..

مع تحياتى وتمنياتى ..

اخناتون المنيا .. الحزنان المرضان

كلمات حق وصيحة فى واد .. إن ذهبت اليوم مع الريح ، فقد تذهب غدا بالأوتاد ..

ليس كل من مسك المزمار زمار .. وليس كل من يستمع لتصريحات الحكومة الوردية ..حمار

ويا خسارة يامصر .. بأحبك حب يعصر القلب عصر

رابط هذا التعليق
شارك

مرة اخرى سأحاول أن أوضح بعض الأحداث اليومية فى مفكرة الشعب الألمانى والتى قد تكون الخيوط الأساسية فى القاء الضوء على ما اطلق عليه إعلام الحلفاء .. الدكتاتورية .. والنازية ..و...و... وعلى فكره لقد سبق أن اوضحت معنى كلمة النازى .. وهى الهروف الأولى من أسم حزب العمال الأشتراكى الوطنى الألمانى .. ولا أدرى ما علاقة التمسك بالوطنية والإنتماء للوطن بالدكتاتورية ؟؟

لقد كنا وصلنا الى نقابات العمال اتحدوا.. والتحموا مع قوى الشعب الأخرى لمكافحة الأحتلال الأجنبى لأراضيهم .. ونجحت تلك الحركات حتى أنضمت بعض الأحزاب التى توةافقت برامجها مع بعضها بهدف النهوض بالوطن الألمانى .. ولما تولى هتلر الحكم كمستشار بصفتة رئيسا للحزب الذى فاز بالأغلبية تخلص على مستوى الأتحاد الألمانى وحكومات الولايات من المتزقة والمتسلقين والمنافقين بأستصدار قانون " اعادة بناء الدولة " وأخضع حكومات الولايات لأحكام الأتحاد وأصبح البرلمان الأتحادى فى برلين هو صاحب الكلمة العليا وقراره يسرى على الجميع .. ودخل كثير من جؤذان المراكب والراقصين فى كل زفه الجحور .. وفى 27 أغسطس 1934 مات رئيس الجمهورية باول هند بورج وكان يمثل عائقا دستوريا امام قوانين الإصلاح الجديدة .. واستقر رأى البرلمان على انتخاب " هتلر " رئيسا للدولة مغ الأحتفاظ بمنصب المستشار " آى رئيس الوزراء .. وفى 4 سبتمبر من نفس العام صدر تعديلا لقانون إعادة بناء الدولة متخذا شعار " الأنتماء " أساسا للعمل الجاد فى كل المراحل وفى كل التخصصات .. وأستقبلت محاكم الشعب قضايا الكثيرين من الهليبة ولصوص المال العام والمنافقين .. وسارت العربه .. ودارت عجلة الإنتاج والعمل والهدف الرئيسى والوحيد هو نمو الوطن ..

ولن استرسل كثيرا فى تقبيب صفحات الأجندية اليومية .. ولكن قبل أن أنتقل الى نقطة أخرى سأحكى لكم ما رأيته وعشته بنفسى ..

عندما اخترت زوجتى اخترتها من اعماق الريف .. وزرت قريتهم لأمول مرة .. ولم تكن الأسواق ايامها تعرف الثرجات أو الديب فريزر .. ورغم برد الشتاء الا أن الأسرة لا تستغنى عن "ديب فريزر " لتخزين محاصيل الصيف من فواكه وخضر .. وكذلك اللحوم ومصنعاتها .. وعلى اطراف القرية كان هناك مايسمى ببيت القرية .. عبارة عن غرفة كبيرة بها دولاب كبير مقسم الى عيون لكل منها باب .. بقفل .. هذه الغرفة كانت " ديب فريزر القرية " تكاتف اهلها وكلفوا اهل الذكر بأنشائها طبفا لأحدث أصول الصناعة .. ولكل أسرة عين كبيرة فى هذا الدولاب تخزن بها كل خزين العام .. ويتولى صندوق عمدة اقرية من رعايته وصيانته وكم من مرة أخذت المفتاح لأحضر كيس لحم مجمد أو كيس لكمثرى مجمده أو كيس خضار .. وبعد سنوات .. بدأت الأسواق تمتلأ بالثلاجات والأجهزة المنزلية وشيئا فيشئا تحول بيت القرية الى معرض للمنتجات الطازجة واهمها البيض والخضار الطازج والفاكهة .. وهذا هو التضامن الذى نشأوا عليه .. ونرجع لحكاية الدكتاتورية .. اللى رمى بها حلفاء الغرب ومدعى الحرية فى العالم .. وأولهم الولايات المتحدة الأمريكية وأستعرض معكم ما جاء بمجلة " الهلال " المصرية فى عام 1944 أيام ما كان عندنا فى مصر صحافة .. وسوف أترك لكم الحكم والمفارنه .. ولن ابدى فيما كتب رأيا .. حتى لا يقال أنى " تلميذ لدكتاتور " أو تلميذا لعبد الناصر أو هتلر أو خلافه .. وقرأو معى ..

" العنوان كان : ماذا يصنعون بالمانيا بعد الحرب

حكام أمريكيون لألمانيا

بعد أن يتم احتلال القوات المتحالفة أرض المانيا المستسلمة دون قيد أو شرط ، ستكون الخطوة الأولى أقامة حكومة عسكرية يتولى أمرها قائد القوات المحتلة ، وسيكون الغرض منها : أولا : تأمين القوات المحتلة ووضعها فى مركز عسكرى ملائم .. ، وثانيا : المحافظة على القانون والنظام فى المانيا ..

وحالما يتم احتلال المانيا احتلالاكاملا .. تقوم حكومة عسكرية ومدنية مؤلفة من رجال الحلفاء لتتولى الأشراف على الأدارة الألمانية ، وعلى تجريد المانيا من كل جميع قواتها الجوية والبرية والبحرية ، وعلى تصفية صناعات المانيا العسكرية وتحويل حياتها الإقتصادية القائمة على أساس الحرب الى حياة قائمة لإغراض السلام ..

ومع أن المنتظر والمفروض أن تكون هذه الحكومة حكومة متحالفة تتألف من رجال الأمم المتحدة ، الا أن الحكومة الأمريكية أعدت عدتها لتتولى أمر هذه الحكومة وحدها .. فقد دربت ومازالت تدرب عداا كبيرا من ضباط الجيش وخبرائها المدنيين ليقوموا غداة يوم التسليم بوظائف " ضباط الشئون المدنية " ..

وقد أنشأت مدرسة خاصة لذلك فى شارلوت فيل بفرجينيا فى شهر مايو سنة 1942 وهى مدرسة الحكومة العسكرية التابعة للجيش الأمريكى .. ""

أنا طولت عليكم شوية ومازلنا فى البداية والجعبة مليانه .. وحنكمل أن شاء الله .. لنعرف جميعا .. ابعاد حرية الدول اللى مش دكتاتورية !!

وسلموا لى على على العراق الى غرق فى بحر الخيانة مدفوعة الأجر من الديمقراطيون ..

اخناتون الحزنان .. المرضان من زمان

كلمات حق وصيحة فى واد .. إن ذهبت اليوم مع الريح ، فقد تذهب غدا بالأوتاد ..

ليس كل من مسك المزمار زمار .. وليس كل من يستمع لتصريحات الحكومة الوردية ..حمار

ويا خسارة يامصر .. بأحبك حب يعصر القلب عصر

رابط هذا التعليق
شارك

مرة اخرى سأحاول أن أوضح بعض الأحداث اليومية فى مفكرة الشعب الألمانى والتى قد تكون الخيوط الأساسية فى القاء الضوء على ما اطلق عليه إعلام الحلفاء .. الدكتاتورية .. والنازية ..و...و... وعلى فكره لقد سبق أن اوضحت معنى كلمة النازى .. وهى الحروف الأولى من أسم حزب العمال الأشتراكى الوطنى الألمانى .. ولا أدرى ما علاقة التمسك بالوطنية والإنتماء للوطن بالدكتاتورية ؟؟

لقد كنا وصلنا الى ان نقابات العمال اتحدوا.. والتحموا مع قوى الشعب الأخرى لمكافحة الأحتلال الأجنبى لأراضيهم .. ونجحت تلك الحركات حتى أنضمت بعض الأحزاب التى توافقت برامجها مع بعضها بهدف النهوض بالوطن الألمانى .. ولما تولى هتلر الحكم كمستشار بصفتة رئيسا للحزب الذى فاز بالأغلبية تخلص على مستوى الأتحاد الألمانى وحكومات الولايات من المرتزقة والمتسلقين والمنافقين بأستصدار قانون " اعادة بناء الدولة " وأخضع حكومات الولايات لأحكام الأتحاد العام وأصبح البرلمان الأتحادى فى برلين هو صاحب الكلمة العليا وقراره يسرى على الجميع .. ودخل كثير من جرذان المراكب والراقصين فى كل زفه الجحور .. وفى 27 أغسطس 1934 مات رئيس الجمهورية باول هند بورج وكان يمثل عائقا دستوريا امام قوانين الإصلاح الجديدة .. واستقر رأى البرلمان على انتخاب " هتلر " رئيسا للدولة مغ الأحتفاظ بمنصب المستشار " آى رئيس الوزراء .. وفى 4 سبتمبر من نفس العام صدر تعديلا لقانون إعادة بناء الدولة متخذا شعار " الأنتماء " أساسا للعمل الجاد فى كل المراحل وفى كل التخصصات .. وأستقبلت محاكم الشعب قضايا الكثيرين من الهليبة ولصوص المال العام والمنافقين .. وسارت العربه .. ودارت عجلة الإنتاج والعمل والهدف الرئيسى والوحيد هو نمو الوطن ..

ولن استرسل كثيرا فى تقبيب صفحات الأجندية اليومية .. ولكن قبل أن أنتقل الى نقطة أخرى سأحكى لكم ما رأيته وعشته بنفسى ..

عندما اخترت زوجتى اخترتها من اعماق الريف .. وزرت قريتهم لأول مرة .. ولم تكن الأسواق ايامها تعرف الثلاجات أو الديب فريزر .. ورغم برد الشتاء الا أن الأسرة لا تستغنى عن "ديب فريزر " لتخزين محاصيل الصيف من فواكه وخضر .. وكذلك اللحوم ومصنعاتها .. وعلى اطراف القرية كان هناك مايسمى ببيت القرية .. عبارة عن غرفة كبيرة بها دولاب كبير مقسم الى عيون لكل منها باب .. بقفل .. هذه الغرفة كانت " ديب فريزر القرية " تكاتف اهلها وكلفوا اهل الذكر بأنشائها طبفا لأحدث أصول الصناعة .. ولكل أسرة عين كبيرة فى هذا الدولاب تخزن بها كل خزين العام .. ويتولى صندوق عمدة القرية من رعايته وصيانته وكم من مرة أخذت المفتاح لأحضر كيس لحم مجمد أو كيس لكمثرى مجمده أو كيس خضار .. وبعد سنوات .. بدأت الأسواق تمتلأ بالثلاجات والأجهزة المنزلية وشيئا فيشئا تحول بيت القرية الى معرض للمنتجات الطازجة واهمها البيض والخضار الطازج والفاكهة .. وهذا هو التضامن الذى نشأوا عليه .. ونرجع لحكاية الدكتاتورية .. اللى رمى بها حلفاء الغرب ومدعى الحرية فى العالم .. وأولهم الولايات المتحدة الأمريكية وأستعرض معكم ما جاء بمجلة " الهلال " المصرية فى عام 1944 أيام ما كان عندنا فى مصر صحافة .. وسوف أترك لكم الحكم والمفارنه .. ولن ابدى فيما كتب رأيا .. حتى لا يقال أنى " تلميذ لدكتاتور " أو تلميذا لعبد الناصر أو هتلر أو خلافه .. واقرأو معى ..

" العنوان كان : ماذا يصنعون بالمانيا بعد الحرب

حكام أمريكيون لألمانيا

بعد أن يتم احتلال القوات المتحالفة أرض المانيا المستسلمة دون قيد أو شرط ، ستكون الخطوة الأولى أقامة حكومة عسكرية يتولى أمرها قائد القوات المحتلة ، وسيكون الغرض منها : أولا : تأمين القوات المحتلة ووضعها فى مركز عسكرى ملائم .. ، وثانيا : المحافظة على القانون والنظام فى المانيا ..

وحالما يتم احتلال المانيا احتلالاكاملا .. تقوم حكومة عسكرية ومدنية مؤلفة من رجال الحلفاء لتتولى الأشراف على الأدارة الألمانية ، وعلى تجريد المانيا من كل جميع قواتها الجوية والبرية والبحرية ، وعلى تصفية صناعات المانيا العسكرية وتحويل حياتها الإقتصادية القائمة على أساس الحرب الى حياة قائمة لإغراض السلام ..

ومع أن المنتظر والمفروض أن تكون هذه الحكومة حكومة متحالفة تتألف من رجال الأمم المتحدة ، الا أن الحكومة الأمريكية أعدت عدتها لتتولى أمر هذه الحكومة وحدها .. فقد دربت ومازالت تدرب عداا كبيرا من ضباط الجيش وخبرائها المدنيين ليقوموا غداة يوم التسليم بوظائف " ضباط الشئون المدنية " ..

وقد أنشأت مدرسة خاصة لذلك فى شارلوت فيل بفرجينيا فى شهر مايو سنة 1942 وهى مدرسة الحكومة العسكرية التابعة للجيش الأمريكى .. ""

أنا طولت عليكم شوية ومازلنا فى البداية والجعبة مليانه .. وحنكمل أن شاء الله .. لنعرف جميعا .. ابعاد حرية الدول اللى مش دكتاتورية !!

وسلموا لى على على العراق الى غرق فى بحر الخيانة مدفوعة الأجر من الديمقراطيون ..

ياعزيزى الطفشان .. ان التاريخ يعيد نفسه .. اما تاريخ بلدنا فنحن نسعد عندما نستعيده .. ولو قلبت صفحات الأجندة اليومية لتاريخ مصر الحديث البعيد عن التزوير والتلفيق ستحد الكثير والكثير جدا مما يجعل المرء منا يفخر انه ولد مصريا واسعده الحظ ان عاش الملكية والجمهورية وعهود الحرامية ..

اخناتون الحزنان .. المرضان من زمان

كلمات حق وصيحة فى واد .. إن ذهبت اليوم مع الريح ، فقد تذهب غدا بالأوتاد ..

ليس كل من مسك المزمار زمار .. وليس كل من يستمع لتصريحات الحكومة الوردية ..حمار

ويا خسارة يامصر .. بأحبك حب يعصر القلب عصر

رابط هذا التعليق
شارك

طبعا اتفهم ان هناك مبالغة من أعداءه

و تجاهل ما قد حاول ان يفعله لبلده

و نفس الشئ بالنسبة لصدام و ناصر

فلا يوجد حاكم و لو ديكتاتور و لم يحاول ان يفعل شئ لبلده

(باستثناء واحد في بالي بقاله فوق عشرين سنة)

و مصر في ابان الحرب العالمية الثانية كانت محتلة من الانجليز

و كانت ترى هتلر مخلصا و منقذا

حتى ان بعض الناس أسمت اطفالها "هتلر" (زي هتلر طنطاوي)

و نفس الشئ كان موجودا في فلسطين (مفتي القدس لجأ الى ألمانيا) و العراق (ارادوا ان يساعدهم المحور ضد الانجليز ايضا)

فشئ طبيعي ان يكونوا متعاطفين مع هتلر في ذلك الوقت

انظر الى التشابه:

هتلر = صدام = ناصر

النازي = البعث = الاتحاد الاشتراكي (تنظيم سياسي، هو الوحيد على الساحة)

القومية الصارخة (على حساب اقليات، سواء يهود و غجر، او يونان و طلاينة، او شيعة)

حكم مطلق لفرد

قلب المجتمع رأسا على عقب (التأميم، الاصلاح الزراعي، مجانية التعليم)

القمع لاي معارضين (شيوعيين، الخ)

انزال كوارث بشعبه عن عمد او عن غير عند (حرب 67، الحرب العالمية الثانية، حرب الخليج 1 و 2 و 3)

ألا ترى تشابه؟

الشعب اراد الحياة و القيد انكسر

رابط هذا التعليق
شارك

أخى الطفشان .. طبعا التشابه و اضح جدا .. فقط أنت نسيت أن تضيف الذى فى بالك !!!

و تدعيما لرأيك هلموت كول المستشار السابق لألمانيا .. هذا الرجل الذى إستطاع بذكاء و حنكة سياسية و فى ""غفلة من الزمن""و غفلة من أمريكا إستطاع توحيد ألمانيا ..فأصبحت ما بين يوم و ليلة أكبر دولة فى أوروبا ليس فقط إقتصاديا و لكن كقوة بشرية ..هذا العمل العظيم الذى سوف يخلد له فى التاريخ لم يغفر له فتح حساب سرى خاص للحزب ..أى ليس له شخصيا ...و نزلت عليه الطعون و السكاكين من كل جانب لأن هذا مخالفا للقانون الألمانى ..!!

هذه هى الحرية و الديمقراطية ..من يخطئ يجب أن يحاسب مهما كان خطأه ..

فما بالك بعبد الناصر .. و حدث بلا حرج ....أن نغفر لمن قتل الألاف... و التعذيب و السجون لمئات الآلاف و هزيمة أكبر جيش عربى بمهانة لم تحدث فى التاريخ من قبل !! هذا لايجوز و إستخفافا بالعقول..........................

رابط هذا التعليق
شارك

الاخ شاكوش

حسب ما اذكر، انت مقيم في المانيا

و حاصل على الجنسية

و مشارك في الاحزاب السياسية ايضا

و لذلك تحليلك موضوعي و جيد

فلا يقودنا البحث عن الموضوعية و تحقيق توازن بين تاريخ المنتصر و اعادة كتبة التاريخ revisionism الى التماس الاعذار و كتابة تاريخ منقى مصفى معقم لا تشوبه شائبة

أشكرك

الشعب اراد الحياة و القيد انكسر

رابط هذا التعليق
شارك

زائر
هذا الموضوع مغلق.
  • المتواجدون الآن   0 أعضاء متواجدين الان

    • لا يوجد أعضاء مسجلون يتصفحون هذه الصفحة
×
×
  • أضف...