اذهب إلى المحتوى
محاورات المصريين

من أجل ابنائى وابنائكم


ابو محمود

Recommended Posts

الأخوة الأعزاء اعضاء وقراء محاورات المصريين كل سنة وانتم بخير بمناسبة شهر رمضان

اسمحولى ان اضع بين ايديكم موضوع مهم بالنسبة لابنائنا الأعزاء ممن هم على وشك دخول سن المراهقة او وصلو الية ...

السؤال الى كل اب وأم ممن يقرأون الموضوع برجاء الرد بواقعية مع ابداء اسباب ما نشاهدةمن بعض نماذج المجتمع بخصوص الموضوع .........................

الموضوع

_________________

نفترض بعد ان أوصلتم ابنائكم الى سن هم يعتمدون فية على انفسهم وبعد ان تركتملهم حرية الملبس واختيار الصديق فوجئتم بأولادكم يلبسون فى اذانهم حلقان مثل البنات ووشم على اكتافهم وعلى اماكن حساسة

ما هو رد فعلكم عليهم هذا بالنسبة لأولادكم .....

نفترض افتراض اخر . شاهدتم احدى اصدقاء ابنائكم الأولاد يلبس فى اذنة حلق ويرسم وشم على يدية بما انكم لاترون اماكن حساسة فى جسدة لاسباب انة من غير ابنائكم

ماهى ردة فعلكم ..........ززز

الموضوع اصبح منتشر بين الشباب المصرى بطريقة ملفتة للنظر

اعزائى رجائآ ان تجعلو من تلك الصفحة ردآ على كل من يريد ان تنجرف ابنائنا الى الهوية ( التخنث )

وتقليد الفوضى فهذا واجب المحاورات فى اظهار كل سالب فى مجتمعهم والعمل الى شرح اسبابة والخروج منة

بالنصيحة الحسنة وكيفية التخلص من السالب الى الموجب بالعقل والفكر السديد

تحياتى لكم جميعآ محمود مصطفى

لا تقلق من تدابير البشر، فأقصى ما يستطيعون فعله معك هو تنفيذ إرادة الله .

رابط هذا التعليق
شارك

وانت بخير وكل عام والمحاورات بخير والعالم كله بخير.

موضوع كثيرا ما أُثير ودارت المناقشات حوله ، فى هذا الجيل وفى الاجيال السابقة. الصراع بين الآبناء من جانب ، والآباء والاجداد من جانب آخر.

فى حقيقة الامر لايجب ان نتوقع ان يكون الجيل القادم من الابناء مجرد نسخة كربونية من جيلنا او من الجيل الذى سبقنا ، فهكذا الحياة تغير فى كل شيئ.

ولننظر الى البومات الصور المتوافرة لدى كل منا ونرى ماذا كان يرتدى أجدادنا ، وكيف كان مايرتديه آباؤنا ومانرتديه نحن ، لنجد الفارق فى الازياء ، وبنظرة الى كل زى فى كل صورة من الممكن ان نتعرف على عمر الصورة بالتقريب.

كذلك لو تذكرنا كيف كان الوشم من الاشياء السائدة فى فترات سابقة من اوائل القرن الماضى ، وان اختلفت بالطبع اماكن الوشم ، وان جيلى وجيل والدى اعتبر ان الوشم من الموضات المنقرضة لنظرنا الى الامور نظرة أخرى.

نأتى للمهم ،

لو عودنا ابنائنا على ان يكون لهم رأى وهم صغار ، بلا شك ان رأيهم سيكون صائبا بنسبة كبيرة عن سن المراهقة والذى لايجب ان نتركهم فيه ليقرروا مايخصهم بنسبة 100% ، فكما ان لهم علينا حق الرعاية ، عليهم حق الطاعة طالما كنا مسئولين عنهم ، وحتى يتم الانسجام بين الآباء والابناء فيجب ان يتصرف الآباء بحنكة والا يعطوا اى فرصة للصدام ووسائل ذلك كثيرة.

اهم الوسائل بالطبع ان يكون الآباء قدوة ، فبر والديهم واحترام كبيرهم وتعليم ذلك لأولادهم سيكون من أهم الدروس التى سيتعلمها الابناء ، والعكس صحيح.

ملاحظة اصدقاء الابناء ايضا من الأمور الهامة التى لايجب أن يغفلها الآباء ، المرء على دين خليله ، فلينظر أحدكم من يخالل ، أو كما قال ، فيجب تنبيه الابناء بالمثالب والمزايا التى نراها فى زملاءهم والذى من الممكن ان تتحول الى صداقة.

إشراك الابناء كل على حسب سنه وميوله فى مناقشة أمور الحياة ، بدءا من الكلام فى السياسة ، للقوانين ، لسلوك الناس ، العادات الجيدة والعادات السيئة ، مسلسل أو فيلم تمت مشاهدته ، حتى الازياء ، كل ذلك يخلق جو من الألفة والتفاهم بين الآباء والابناء ، يجعلهم اقرب الى انتهاج الاسلوب الأفضل والذى فى الغالب سيرضى عنه الآباء.

ماقصدته ان الابناء يجب الا يكونوا متلقون فقط وبنسبة 100% وهم صغار ، حتى يعيشوا دائما فى انتظار ذلك اليوم الذى يتحررون فيه من سيطرة الآباء، بل دائما نشركهم فى ادارة الاسرة .

شيئ مهم جدا فى لفت نظرى فى كلماتك الا وهى انك وصفت بعض سلوكيات هؤلاء الابناء بانها ( تخنث ) وهذا فى واقع الامر تجنى على ثقافة سائدة بين بعض الشباب ، فليس كل من ارتدى حلقا او اطال شعره او رسم وشما كان من المخنثين ، فنحن فى مجتمع كبير ويجب علينا تقبل الآخر والتعايش معه كواقع موجود ، من الممكن الا اصادقه ، ولكن لا أهينه ، ويجب ان تكون هذه هى اولى الاشياء التى نعلمها لابنائنا ، انهم لايعيشون فى الكون بمفردهم ، وان عقول الناس ليست كلها على شاكلة واحدة.

وبالطبع الاعضاء الافاضل لهم تجارب مفيدة فى التربية ستكون بلاشك مفيدة لو تفضلوا وذكروها هنا.

--

{وَإِذَا قِيلَ لَهُمْ لَا تُفْسِدُوا فِي الْأَرْضِ قَالُوا إِنَّمَا نَحْنُ مُصْلِحُونَ}(11){اَلَا إِنَّهُمْ هُمُ الْمُفْسِدُونَ وَلَكِنْ لَا يَشْعُرُونَ}(12)وَإِذَا قِيلَ لَهُمْ آمِنُوا كَمَا آمَنَ النَّاسُ قَالُوا أَنُؤْمِنُ كَمَا آمَنَ السُّفَهَاءُ أَلَا إِنَّهُمْ هُمُ السُّفَهَاءُ وَلَكِنْ لَا يَعْلَمُونَ}(11)

new-egypt.gif

ذو العقل يشقى في النعيم بعقله *** وأخو الجهالة في الشقاوة ينعم
***************
مشكلة العالم هي أن الحمقى والمتعصبين هم الأشد ثقة بأنفسهم ، والأكثر حكمة تملؤهم الشكوك (برتراند راسل)
***************
A nation that keeps one eye on the past is wise!A
A nation that keeps two eyes on the past is blind!A

***************

رابط القرآن كاملا بتلاوة الشيخ مصطفى إسماعيل برابط ثابت مع رابط للقراءة
***************
رابط
القرآن كاملا ترتيل وتجويد برابط ثابت مع رابط للقراءة
***************
رابط سلسلة كتب عالم المعرفة

رابط هذا التعليق
شارك

شكرا على هذا الموضوع المهم ا محمود

الموضوع ببساطة يبدأمن الصغر فمثلا هل الطفل نشىء فى جو اسرى سليم وتربية دينية معتدلة يعنى مثلا هل احضرنا لابنائنا من يحفظهم القران

نوع المدرسة هل المدرسة الجو العامفيه ملتزم اما مدرسة مختلطة وجو متحرر من كل القيود

القدوة هل نشارك اولادنا فى الذهاب للمسجد ونوفر لهم صحبة صالحة

النادى هل الجوالعام فى النادى جو ملتزم ام النادى ملء باصدقاء السوء

تربية الاطفال على الاطلاع والمشاركة السسياسية والاجتماعية كما اشار ا محمد

عدم التفرقة بين الابناء فى المعاملة

الاهتمام بهم وعدم الانشغال بالعمل عنهم

للاخوةالمهاجرين لواولادك حسيت انهم فى سكة ضياغ وتغريب ارجع مصر فورا

رابط هذا التعليق
شارك

استاذى الفاضل محمود شكرا عل هذا الطرح القيم لمناقشه موضوع مهم وان كان يظهر ان الموضوع يعرض تجارب الآباء فى التربيه فقد احببت فقط إضافه مداخله بسيطه أوضح فيها مايراه جيل الشباب فى هذه المظاهر التى حتما يوجد فيها ما هو مقبول وماهو مرفوض من المجتمع والذى أعتقد انه يتدرج ويختلف فى درجات القبول والرفض لبعض المظاهر وبناء عليه ما قد اجده انا غريب ولا اتقبله فى مظهر شاب ما قد يجده غيرى امر عادى جدا ومقبول 0 اعتقد مثلا ان هناك بعض المظاهر قبول الجتمع لها او رفضها ليس له مرجعيه دينيه بتاتاَ ولكنها مجرد عادات وتقاليد تعودنا عليها او تفتحت اعيننا عليها0 كمثال على ذلك يرى الكثير من الأباء الآن ان إطاله الشباب لشعورهم ظاهره دخيله من الغرب ومرفوضه وغير اسلاميه لمافيها من تقليد للبنات فى الوقت الذى لم يكن فيه الشعر الطويل للرجل فى الإسلام فيه اى مخالفه لأى مظهر اسلامى وكلنا يعرف ان اطاله الشعر كانت منتشره فى كل الأوقات والعصور وبين الصحابه ولا يوجد ما يقول بتحريم الرجل اطاله شعره وعليه لا افهم لماذا هذا الهجوم الشديد على الشباب الذين يطيلون شعورهم ولماذا النظر لهم على انهم مبتدعين ومخالفين ومخنثين ؟ اذا ما رجعنا لصور الأباء أنفسهم فى السبعينات سنجد انهم هم انفسهم كانوا يسيرون على حسب المنهج من اطاله الشعر وحاليا تجد نفس الأب يمنع ولده من اطاله شعره ! حقيقه من واقع تجربه شخصيه اعرف عده اشخاص حاليا لايحبون قص شعورهم والبعض منهم يربطها ايضا ولا اجد فى ذلك اى باب للحكم عليهم باى حكم من منطلق انهم قد اطالو شعورهم فهم شباب قمه فى الذوق والأخلاق والثقافه ويؤدون فروض الله كلها ولا غبار على دينهم 0 حاليا انا فى السعوديه ويوجد لدى فى العمل زميل سعودى قمه فى الأخلاق والأدب ومعتدل فى دينه00 هذه الشاب المحترم لايحب سوى ارتداء الجينز وشعره طويل ويربطه كمان للخلف ورغم ذلك يحبه الجميع ويحترمونه لخلقه واجتهاده فى العمل0 الخلاصه اردت فقط ان اقول كون البعض يرفض مظهر معين للشاب كإطالة شعره فذلك لا يعنى ان من يرفض على حق ومن يطيل شعره على باطل تختلف ثقافات القبول والرفض فى الأشياء التى لا تمت للدين بصله ولا يجب فيها الحكم على الناس جزافا 0 اما مظاهر الوشم وكل ما يخالف الإسلام فأنا أرى وجوب الإبتعاد عنه كمسلمين مع التحفظ على الحق فى اصدار احكام ايضا على اصحاب هذه المظاهر خصوصا عندما تكون احكام كبيره جدا تجاه مظهر غير مبالغ فيه من قبل الشاب المراهق فكما ارى مثلا عنما اذهب لشرم الشيخ يحب الجميع رسم (تاتو) على جسده ويكون مؤقت فعليه لا اظن ان هذا مما يستدعى تحقير الشاب ولا رميه باى تهم هذه مجرد مرحله عمريه لا يمكن للأباء ان يحكموا فيها الأبناء بأسلوب السوط والجلاد ولا يمكن تجاهل الفروقات بين الأجيال وطريقه التفكير 0 ما احاول توضيحه استاذ محمود هو موقف هؤلاء الشباب وطبيعه المرحله التى يمرون بها واختلاف الأجيال ولا اتحدث عن وجوب ان يتقبل الأب ان يرتدى ابنه حلق فى اذنه ولكنى اتحدث على اشياء بسيطه جدا لاتحتاج للتضخيم ولا تحتاج سوى للتفهم والنقاش والإقناع والإقتناع من الطرفين وفى النهايه طريقه التربيه منذ الصغر والمجتمع المحيط تحدد كل ذلك وغرس مبادئ الإسلام وحبه منذ الصغر يجنب الآباء كثيرا من تجاوز ابنائهم فى تتبع بعض المظاهر المخالفه لنا نحن كمسلمين ومخالفه لفطرتنا الإسلاميه وتعاليم الدين0

طائره ورقيه

رياح شديده

خيط قصير

الطائره ليست بين السماء ولا الأرض

..هذه انا!!

لولا

رابط هذا التعليق
شارك

وانت بالصحة والسلامة يا أستاذ محمود .. أعاد الله علينا هذه الأيام المباركة باليمن والبركة

لا شك ياعزيزى أن المظاهر الجديدة فى الشكل والملبس والأغانى والتصرفات غير المعتادة حتى فى تشجيع الفرق الرياضية .. إلى آخر تلك المظاهر ...... يعتبرها جيل الآباء دخيلة على المجتمع .. أنا لا أتكلم عن مجتمع بعينه .. بل أى مجتمع ..

إن سرعة وسهولة ورخص المواصلات والاتصالات تجعل فكر بعضنا يذهب إلى أن مجتمعه هو (المصرى أو العربى أو المسلم) مستهدف للغزو الثقافى من مجتمعات أخرى (معادية) .. أصبح سهلا أن يرى الشاب أو الشابة كل جديد فى المجتمعات الأخرى فى نفس وقت ظهور ذلك الجديد .. فى حين أن أى موضة أو صرعة فى مجتمع ما – على أيامنا – كانت تأخذ وقتا غير قليل فى الوصول إلينا .. وكانت فى الغالب تأتى إلينا عن طريق السينما أو الإعلام البطئ (فى ذلك الوقت) وعلى هذا يجب أن نعترف – والقبول أهم من الاعتراف – أن مجتمع أبنائنا أكبر من مجتمعنا (مع التجاوز الغير مخل فى تعريف المجتمع) ..

ولا ينبغى أن نقف مشدوهين ، مستنكرين ، رافضين أمام كل مظهر جديد يطرأ على أبنائنا .. أو على أقل تقدير .. ينبغى ألا تطول فترة الدهشة والاستنكار .. يجب أن نتخطى تلك الفترة بأسرع ما يمكن ليبدأ بعدها العمل وتحمل مسؤوليتنا تجاه الأبناء .. يجب أن نعبر – وبسرعة – موقف الرفض والاستنكار إلى الاهتمام بالجوهر الذى نخشى أن يتأثر بذلك المظهر ....

أنا مع الأستاذ محمود فى اندهاشه واستنكاره بل وخشيته أن تتسرب أخلاق "الخنوثة" إلى أولادنا عندما نراهم يعلقون حلقا أو يطيلون شعورهم .. وإذا راجعنا مداخلة الإبنة لولا سنتذكر أننا قرأنا فى يوم ما أن إطالة الشعر وتعليق الحلق كانت فى يوم من الأيام مظاهر قديمة ولكنها تجددت فظهرت فاختفت فظهرت .. وهكذا ..

أسهل طريقة للتصحيح هى الزجر .. فهى طريقة قد تؤتى ثمارها سريعا .. ولكنها تخلف وراءها شعورا بالقهر والتمرد لدى الولد .. يؤثر على جوهره ويدفعه ويشجعه على أن يحاول تعويض حقه فى التجربة ، وذلك بأن يجرب شيئا آخر مختلفا .. ولكن بعيدا عن أنظار الآباء المتسلطين .. فما العمل يا أستاذ محمود ؟

العمل كما أعتقد( فى حالة الخشية من التخنث .. كمثال) أن علينا العمل على تقوية قيم الرجولة فى نفس الرجل الصغير .. نقوى عنده القدرة على تحمل المسؤولية .. نقوى عنده القدرة على مواجهة المشاكل منفردا .. نقوى عنده الطموح إلى الأحسن .. نفتح أمامه الطرق التى تجعله ذلك الأحسن .. نعطيه الحق فى اختيار واحدا من تلك الطرق ولا نجبره على سلوك الطريق الذى نفضله نحن (طالما أن جميع الطرق التى فتحناها أمامه مشروعة وآمنة وتوصله إلى ما يطمح إليه) .. نلفت انتباهه إلى جوهر الأشياء ونجعله يعطيها من وقته واهتمامه أكثر مما يعطى لمظهر تلك الأشياء

يجب أن أن نقوم بواجبنا فى أن نشفق على أولادنا ونمد لهم يد المساعدة أكثر مما نستعمل حقنا فى أن نغضب منهم وعليهم ..

إنهم معرضون لأكثر مما تعرضنا له .. معرضون وبشدة إلى ثقافة العرى والتحلل من القيم النبيلة وفى نفس الوقت فإنهم معرضون إلى ضدها .. إلى ثقافة الجمود بل والتشدد والتطرف فى ذلك الجمود .. ولأنهم يتعرضون لأكثر مما كنا نتعرض له .. كانت تربية آبائنا لنا أسهل من تريتنا لهم .. وكان الله فى عونهم .. فستكون تربية أبنائهم أصعب من تربيتنا لهم ... هذه هى سنة الحياة

نحن فى حالة حرب لم يخض جيشنا مثلها من قبل
فى الحروب السابقة كانت الجبهة الداخلية مصطفة
تساند جيشها
الآن الجيش يحارب الإرهاب وهناك من يطعنه فى ظهره
فى الحروب لا توجد معارضة .. يوجد خونة

تحيا مصر
*********************************
إقرأ فى غير خضـوع
وفكر فى غير غـرور
واقتنع فى غير تعصب
وحين تكون لك كلمة ، واجه الدنيا بكلمتك

رابط هذا التعليق
شارك

وانت بالصحة والسلامة يا أستاذ محمود .. أعاد الله علينا هذه الأيام المباركة باليمن والبركة

لا شك ياعزيزى أن المظاهر الجديدة فى الشكل والملبس والأغانى والتصرفات غير المعتادة حتى فى تشجيع الفرق الرياضية .. إلى آخر تلك المظاهر ...... يعتبرها جيل الآباء دخيلة على المجتمع .. أنا لا أتكلم عن مجتمع بعينه .. بل أى مجتمع ..

إن سرعة وسهولة ورخص المواصلات والاتصالات تجعل فكر بعضنا يذهب إلى أن مجتمعه هو (المصرى أو العربى أو المسلم) مستهدف للغزو الثقافى من مجتمعات أخرى (معادية) .. أصبح سهلا أن يرى الشاب أو الشابة كل جديد فى المجتمعات الأخرى فى نفس وقت ظهور ذلك الجديد .. فى حين أن أى موضة أو صرعة فى مجتمع ما – على أيامنا – كانت تأخذ وقتا غير قليل فى الوصول إلينا .. وكانت فى الغالب تأتى إلينا عن طريق السينما أو الإعلام البطئ (فى ذلك الوقت) وعلى هذا يجب أن نعترف – والقبول أهم من الاعتراف – أن مجتمع أبنائنا أكبر من مجتمعنا (مع التجاوز الغير مخل فى تعريف المجتمع) ..

ولا ينبغى أن نقف مشدوهين ، مستنكرين ، رافضين أمام كل مظهر جديد يطرأ على أبنائنا .. أو على أقل تقدير .. ينبغى ألا تطول فترة الدهشة والاستنكار .. يجب أن نتخطى تلك الفترة بأسرع ما يمكن ليبدأ بعدها العمل وتحمل مسؤوليتنا تجاه الأبناء .. يجب أن نعبر – وبسرعة – موقف الرفض والاستنكار إلى الاهتمام بالجوهر الذى نخشى أن يتأثر بذلك المظهر ....

أنا مع الأستاذ محمود فى اندهاشه واستنكاره بل وخشيته أن تتسرب أخلاق "الخنوثة" إلى أولادنا عندما نراهم يعلقون حلقا أو يطيلون شعورهم .. وإذا راجعنا مداخلة الإبنة لولا سنتذكر أننا قرأنا فى يوم ما أن إطالة الشعر وتعليق الحلق كانت فى يوم من الأيام مظاهر قديمة ولكنها تجددت فظهرت فاختفت فظهرت .. وهكذا ..

أسهل طريقة للتصحيح هى الزجر .. فهى طريقة قد تؤتى ثمارها سريعا .. ولكنها تخلف وراءها شعورا بالقهر والتمرد لدى الولد .. يؤثر على جوهره ويدفعه ويشجعه على أن يحاول تعويض حقه فى التجربة ، وذلك بأن يجرب شيئا آخر مختلفا .. ولكن بعيدا عن أنظار الآباء المتسلطين .. فما العمل يا أستاذ محمود ؟

العمل كما أعتقد( فى حالة الخشية من التخنث .. كمثال) أن علينا العمل على تقوية قيم الرجولة فى نفس الرجل الصغير .. نقوى عنده القدرة على تحمل المسؤولية .. نقوى عنده القدرة على مواجهة المشاكل منفردا .. نقوى عنده الطموح إلى الأحسن .. نفتح أمامه الطرق التى تجعله ذلك الأحسن .. نعطيه الحق فى اختيار واحدا من تلك الطرق ولا نجبره على سلوك الطريق الذى نفضله نحن (طالما أن جميع الطرق التى فتحناها أمامه مشروعة وآمنة وتوصله إلى ما يطمح إليه) .. نلفت انتباهه إلى جوهر الأشياء ونجعله يعطيها من وقته واهتمامه أكثر مما يعطى لمظهر تلك الأشياء

يجب أن أن نقوم بواجبنا فى أن نشفق على أولادنا ونمد لهم يد المساعدة أكثر مما نستعمل حقنا فى أن نغضب منهم وعليهم ..

إنهم معرضون لأكثر مما تعرضنا له .. معرضون وبشدة إلى ثقافة العرى والتحلل من القيم النبيلة وفى نفس الوقت فإنهم معرضون إلى ضدها .. إلى ثقافة الجمود بل والتشدد والتطرف فى ذلك الجمود .. ولأنهم يتعرضون لأكثر مما كنا نتعرض له .. كانت تربية آبائنا لنا أسهل من تريتنا لهم .. وكان الله فى عونهم .. فستكون تربية أبنائهم أصعب من تربيتنا لهم ... هذه هى سنة الحياة

اتفق معك ا ستاذ ابومحمد

واضيف مربع التربية هو 1-البيت 2 المدرسة 3-المسجد 4-الاصدقاء

رابط هذا التعليق
شارك

اعزائى واخوتى من تشرفت بردودهم على موضوع من أجل ابنائى وابنائكم ..

السلام عليكم ...

بما انى قريب جدآ بحكم عملى وما امتهنة الى التعرف عن قرب بما يقوم الشباب بتعليقة فى اجسادهن من حلقان و انواع اخرى لا أريد ان اذكرها هنا لانها تعلق فى اماكن حساسة من اجسادهم جميعآ من الجنسين

تعاظمت تلك الظاهرة بصورة منكرة فى مصر وبين الشباب من الجنسين واصبحت تقترب الى الوباء ليس لانة خطر ولكن لكمية هذة الاشياء من جلبها من الخارج بكثرة ملفتة للنظر وبكميات كبيرة وعندما تفحصتها وجدتها تتكون من معدن الدهب بنسبة بسيطة ولكنها فى الفضة تعد تضرب الرقم القياسى فى المبيعات داخل المجتمع المصرى وخاصة الشباب (جامعات ومعاهد ) وانى تأكدت بنفسى من ذلك ليس لانى خبير ولكنى اعرف شخصيآ بعضآ من مصانع الصين وتايلاند ويتم تصدير منتجاتهم الينا عن طريق بعض تجار الذهب والفضة وما دعانى ان اكتب هذا الموضوع هومشاهدتى لبنت فى السن التخرج اتت الى احدى محلات الدهب فى منطقة راقية ومعها عدد لابأس بة من الشباب والشبات (جروب من الأصحاب ) وتريد ان تركب فى مكان ما فى جسدها تلك الحلقان وعندما تناقشنا عن ان ذلك يعد خروج عن المألوف قالت ان كل جيلها يريدون ان يعلقون تلك الحلقان وما جعلنى استغرب انهم لا يبالون وكأنها لاتظهر من تحت الملابس والأولاد ايضآ يعلقونها فى اعلى نهاية الحاجب

ولاكنها قليلة بالنسبة للحلقان فى الأذن وهذا سبب ما انا كتبت من أجلة الموضوع فأرجو ان تتفهمو ما انا ارمى الية انا لا اريد فقط ان نناقش التربية ولكنى اريد ان ندلى كلآ بدورة لماذا تتصاعد تلك المفاهيم الخاطئة وتتسلل الى عقول اولادنا بصورة وباء وكيف نحاربها وانا ارفض الردع او المنع الأجبارى فى اى شيء

شكرآ لمتابعتكم جميعآ

كنت انوى ان اشرح لكم تلك الظاهر من خلال رسائل موثقة بالصور عن تلك الأشياء واماكن تركيبها ولكنى ارى انها خادشة للحياء وايضآ للتحاور اكثر مع عدد اكبر من اخوانى واخواتى المحاورين

محمود مصطفى

لا تقلق من تدابير البشر، فأقصى ما يستطيعون فعله معك هو تنفيذ إرادة الله .

رابط هذا التعليق
شارك

استاذ محمود هذه المظاهر التى تتحدث عنها فعلا رايتها بنفسي

وهى فعلا مظاهر اصابتنى بالغثيان والله خصوصا هذه المعادن

التى توضع فى اللسان والحاجب واماكن اخرى.

ولا اعرف اصلا موطن الجمال فيها ولكن كل من وجدتهم يقومون بذلك

يشعرون فعلا انه شيئ كوووووووول لأقصى درجه ومش فى دماغهم اصلا

لا دين ولا حاجه من دى وبالتالى اذا فهم السبب بطل العجب ..

الناس دى دماغ مع نفسيهم بجد ولا يعرفون من الدين سوى ايسر

اليسير . اما البنات اللى بيحطو حاجات غريبه فى جسمهم

بردضه مفهمتش منهم ايه الحاجه اللى تستاهل احتمال الألم

وحتى الإلتهابات اللى بتحصل من تركيب المعادن دى

وخصوصا اننا فى بلدان حاره والعرق والبكتريا مع المعادن دى

بتسبب مخاطر .. فعلا فعلا انا نفسي عاجزه عن فهم سبب

الإنبهار باشياء كهذه واجد انها مظاهر الغرض منها تقليد الغرب

بشكل اعمى ومرفوض تماما تماما.

واسمح لى انا مع منع الأباء ابنائهم منعا باتا من وضع هذه

الأشياء لأنها فعلا مضره جدا ومسيئه بشكل كبير للولد

ولأهله الذين لا يكف الناس عن ترديد ان اهله معرفوش يربوه.

على فكره حتى فى الغرب يمنع الكثير من الأهالى اولادهم

من وضع هذه الأشياء طالما هم تحت رعايتهم والأهل من يصرفون عليهم.

على الأقل نحن سنمنع لأسباب كثيره جدا وعلى راسها ان المظهر بهذا

الشكل ابعد ما يكون عن الإسلام وفيه تقليد سافر للغربين .

طائره ورقيه

رياح شديده

خيط قصير

الطائره ليست بين السماء ولا الأرض

..هذه انا!!

لولا

رابط هذا التعليق
شارك

السلام عليكم

و كل سنة و كلكم طيبين و فى حال احسن ان شاء الله

و الله انا عايز اقول انى متفق مع اراء السادة الاعضاء عموما و لكن احب ان اضيف

لاعبوهم سبع و أدبوهم سبع وصاحبوهم سبع او كما قال صلى الله عليه وسلم

و اعتقد مسألة التشبه بالغرب و عاداته وما الى ذلك مسألة يتم غرسها منذ الصغر

يعنى اكيد لو كنت بتقرأ لابنك شىء عن التاريخ الاسلامى كان هيطلع عارف عدوه من حبيبه

و سامحونا على الازعاج

و السلامو عليكم

تفاءلوا بالخير تجدوه

بعضا مني هنا .. فاحفظوه

رابط هذا التعليق
شارك

أهو بقى الحاجات دى .. أنا أول مرة أسمع عنها .. أصل انا بقى ,,, أصلى ,,,, أصلىىى ...

بسست .. لولا ... إيه عكس كووووووول ؟ ... إلحقينى :big_boss:

تقدروا تقولوا .. مؤقتا .. إنى مش كوووول

هذه صرعات .. من الطبيعى أن نستنكرها ونخشى من آثارها الضارة .. ومن يلام إذا انتشرت تلك الصرعة الضارة ؟ .. الآباء فى يقينى هم الملامون .. لأنهم غافلون .. أو لأن آباء الآباء لم يبذلوا جهدا يُذكر فى تربيتهم .. وفاقد الشئ لا يعطيه

ما الفرق بين هذه الصرعة الكوووول ، وعادة غسل الشعر بالجاز التى كانت منتشرة قديما ؟ .. فى اعتقادى لا فرق .. كل منهما نابع من الجهل .. كلاهما تسبب الضرر .. ربما التسمم .. الفرق الوحيد إن الأولى كوووول والتانية مقرفة ... من الممكن توجيه الأولاد والبنات بمثل هذا المنطق (إن صح هذا المنطق طبعا) .. وشرح الفرق بين الصرعة والموضة (أترك المجال هنا لسيداتنا وآنساتنا) ... وشرح أن الانقياد للصرعات يدل على ضعف الشخصية وقلة الثقافة ..

نحن فى حالة حرب لم يخض جيشنا مثلها من قبل
فى الحروب السابقة كانت الجبهة الداخلية مصطفة
تساند جيشها
الآن الجيش يحارب الإرهاب وهناك من يطعنه فى ظهره
فى الحروب لا توجد معارضة .. يوجد خونة

تحيا مصر
*********************************
إقرأ فى غير خضـوع
وفكر فى غير غـرور
واقتنع فى غير تعصب
وحين تكون لك كلمة ، واجه الدنيا بكلمتك

رابط هذا التعليق
شارك

كل سنة وانتا طيب يا استاذ محمود وكل المحاورين بخير يا رب دائما

فعلا دى بقت عادة عندى كتير جدا من الشباب بيعملو الحاجات دى

ويلبسوا بتاعة اسمها بندانه فى ايديهم وحاجات من دى اغلب الحاجات دى الى هما بيلبسوها من تيشرتات

لخلافة فى الكليبات الاجنبى

لانى بشوفهم فى النت عند صاحبى بيشوفوا الكليبات دى

وسالت كذا واحد منهم لقيت برضوا انه تفكير مش نابع من عندنا

سبحان الله وبحمدة سبحان الله العظيم

اللهم وفقنا لما تحبة وترضاة

رابط هذا التعليق
شارك

أهو بقى الحاجات دى .. أنا أول مرة أسمع عنها .. أصل انا بقى ,,, أصلى ,,,, أصلىىى ...

بسست .. لولا ... إيه عكس كووووووول ؟ ... إلحقينى sng::

عكس كوووووول يا استاذ تبقى .. تبقى ..مش كوووووووووووول smk:

آه بجد يعنى الواحد المحترم وسط المجانين دول بيبقى على رايهم مش كوووول خااااااااالص :roseop:

وآهو كلو شباب وبيهيس يا أستاذ .. ومتسألنيش يعنى ايه تهيييييييييييييس

عشان دا آخر مصطلح شبابى دلوقت . :roseop:

عموما تهييييييس يعنى بيطلع اللى فى نفسه باى طريقه :roseop:

طائره ورقيه

رياح شديده

خيط قصير

الطائره ليست بين السماء ولا الأرض

..هذه انا!!

لولا

رابط هذا التعليق
شارك

عكس كوووووول يا استاذ تبقى .. تبقى ..مش كوووووووووووول vlh::

برافو يا لولا .. أنا فخور بيكى يابنتى bnd5:: bnd5:: :Icecream:

آه بجد يعنى الواحد المحترم وسط المجانين دول بيبقى على رايهم مش كوووول خااااااااالص bnd5::

وآهو كلو شباب وبيهيس يا أستاذ .. ومتسألنيش يعنى ايه تهيييييييييييييس

عشان دا آخر مصطلح شبابى دلوقت . :Icecream:

عموما تهييييييس يعنى بيطلع اللى فى نفسه باى طريقه :Icecream:

أذكر زمان إن ضاربة الوَدَع الغجرية كانت تضع حلقا فى أنفها .. بالمناسبة غجرى يعنى جيبسى .. Gipsy وكلمة غجرى هى صفة .. أما الإسم فهو نَوَرى ... وكان فيه فرقة إسمها Gipsy Kings أعتقد إنها اندثرت

يلاحظ أن الصرعات التى تنتشر هذه الأيام مأخوذة من المستويات الدنيا فى الغرب .. شبابنا للأسف أصبح مغرما بال "صياعة" .. سمعت شابا فى برنامج تليفزيونى يقول إن السبب فى اللغة الجديدة هى إن الواحد لازم يكون "صايع"

ياترى مين وراه ؟

نحن فى حالة حرب لم يخض جيشنا مثلها من قبل
فى الحروب السابقة كانت الجبهة الداخلية مصطفة
تساند جيشها
الآن الجيش يحارب الإرهاب وهناك من يطعنه فى ظهره
فى الحروب لا توجد معارضة .. يوجد خونة

تحيا مصر
*********************************
إقرأ فى غير خضـوع
وفكر فى غير غـرور
واقتنع فى غير تعصب
وحين تكون لك كلمة ، واجه الدنيا بكلمتك

رابط هذا التعليق
شارك

يلاحظ أن الصرعات التى تنتشر هذه الأيام مأخوذة من المستويات الدنيا فى الغرب .. شبابنا للأسف أصبح مغرما بال "صياعة" .. سمعت شابا فى برنامج تليفزيونى يقول إن السبب فى اللغة الجديدة هى إن الواحد لازم يكون "صايع"

ياترى مين وراه ؟

[size="4"]يعنى انت توافقنى الرآى انه هناك توافق وسماح لدخول تلك المذاهب والصياعة .. بمنهاج وتخطيط ذكى وبدون ان نجعل هناك حائط صد لكرات الصياعة امام مرمى الشباب قليل التعلم والتدين طب بالذمة لسة بتسأل

ياترى مين وراة ؟

كل التلوث اللى معيشنا فية ولسة يا أستاذ القادم اسوأ

تصدق ان الشوارع من كثرة الفساد بتكش صدقنى دة ابلغ تعبير انا وصلتلة الشوارع عندنا بتكش من كثرة الفساد يعنى بتضيق امال بقى عقول الشباب يحصلها اية من سيل الفساد ...

شكرآ لكم على التواصل

لا تقلق من تدابير البشر، فأقصى ما يستطيعون فعله معك هو تنفيذ إرادة الله .

رابط هذا التعليق
شارك

حقيقه لا ارجع اسباب ما يحدث الى وجود هجمه او مؤامره ضد الشباب

المسأله وما فيها هو الإنفتاح الهائل والكبير فى وسائل الإتصال والإطلاع على

حضارات وثقافات مختلفه عنا.

الموضوع وما فيه يستند الى التربيه .. هذا الإنفتاح بكل ما فيه من خير

وشر نحن من نختار منه ما نريد ان نتشبه به وما نريد ان نتخذه

قدوه ..نحن من نختار .

الشاب المتربى كويس ..المتأسس كويس بيفكر فى الحاجات الكويسه اللى حتضيف ليه

للحاجات الإيجابيه لدى الغرب ويسعى لأن يستفيد منها.

اما الصنف الآخر السطحى الأجوف العقل والمضمون يكون اقصى طموحه ان يكون

شاب كووول بوضع حلق فى اذنه.

المسأله اختياريه.

الموضوع موضوع تربيه دين فكر توجيه بيئه طموح اطلاع ثقافه مفيده تاسيس نفسي سليم.

طائره ورقيه

رياح شديده

خيط قصير

الطائره ليست بين السماء ولا الأرض

..هذه انا!!

لولا

رابط هذا التعليق
شارك

حقيقه لا ارجع اسباب ما يحدث الى وجود هجمه او مؤامره ضد الشباب

المسأله وما فيها هو الإنفتاح الهائل والكبير فى وسائل الإتصال والإطلاع على

حضارات وثقافات مختلفه عنا.

الموضوع وما فيه يستند الى التربيه .. هذا الإنفتاح بكل ما فيه من خير

وشر نحن من نختار منه ما نريد ان نتشبه به وما نريد ان نتخذه

قدوه ..نحن من نختار .

الشاب المتربى كويس ..المتأسس كويس بيفكر فى الحاجات الكويسه اللى حتضيف ليه

للحاجات الإيجابيه لدى الغرب ويسعى لأن يستفيد منها.

اما الصنف الآخر السطحى الأجوف العقل والمضمون يكون اقصى طموحه ان يكون

شاب كووول بوضع حلق فى اذنه.

المسأله اختياريه.

الموضوع موضوع تربيه دين فكر توجيه بيئه طموح اطلاع ثقافه مفيده تاسيس نفسي سليم.

طيب ياست الستات ربنا يستر على الباقى

ياترى اللى انتى أرجعتى اسبابة الى ...تربيه دين فكر توجيه بيئه طموح اطلاع ثقافه مفيده تاسيس نفسي سليم ممكن يتحقق مع وجود اسهال فساد وحريق اخلاق وجبال من الأنا واللا مبالاة

كل سنة وانتى طيبة يا ست لولا على فكرة رمضان كريم وافتكرى تدعى لأخوكى ولكل المسلمين بأن يهديهم وأبنائهم الى خير السبل وطريق الرشاد شكرآ لمرورك يا سيدتى اخيكى محمود مصطفى

لا تقلق من تدابير البشر، فأقصى ما يستطيعون فعله معك هو تنفيذ إرادة الله .

رابط هذا التعليق
شارك

انشئ حساب جديد أو قم بتسجيل دخولك لتتمكن من إضافة تعليق جديد

يجب ان تكون عضوا لدينا لتتمكن من التعليق

انشئ حساب جديد

سجل حسابك الجديد لدينا في الموقع بمنتهي السهوله .

سجل حساب جديد

تسجيل دخول

هل تمتلك حساب بالفعل؟ سجل دخولك من هنا.

سجل دخولك الان
  • المتواجدون الآن   0 أعضاء متواجدين الان

    • لا يوجد أعضاء مسجلون يتصفحون هذه الصفحة
×
×
  • أضف...