القرآن مدح الرسول بعرارة بسيطة… انك على خلق عظيم
و البشر العاديين مطالبين بعمل الصالحات
ترى ما هي الصالحات في ايامنا هذه … بديهيا الصدقات و المواظبة على العبادات
و لكن ماذا عن الأخلاق عامة … ماذا عن الكذب و الملاوعة و ما يوصف في ايامناهذه بالنجاح الوظيفي و يؤدي للترقية في السلم الوظيفي
انت لا تسرق و لا تزني و لا تقتل … ماذا عن اخلاقك … هل انت راضي عنها ؟
هل انت "" فظ غليظ القلب ؟ ربما انت لا تعرف و يعرف ذلك المحيطين بك … الأرجح لن يصارحونك بذلك ربما ذلك سلو بلدن
· موقف (1)
دخل عبد الله بيته وما إن فتح الباب ومشى قليلاً حتى تعثر بلعبة طفلته وكاد أن يقع ، رفع اللعبة ثم واصل طريقه متجهاً إلى المطبخ حيث زوجته وهو متضايق مما حصل له فلولا عناية الله كان سقط على وجهه وكسرت يده.. يا الله كم مرة قلت لها اهتمي بترتيب البيت، لم لا تأخذي بكلامي ؟! وصل إليها فقابلته بابتسامة مشرقة وكلمة رقيقة، وإذا هي قد أعدت مائدة لذيذة من الطعام الذي يفضله، فأطفأ كل ذلك غضبه وجعل يفكر، هل الأمر يستحق أن أكرر مرة أخرى عليها نفس الاسطوانة لتغضب وتخبرني أنها كانت مشغولة بإعداد
كثيرا ماتدور في راسي وراس البعض منا اسئلة كثيرة ونظن ان لا اجابة منطقية لها تتسق مع مانؤمن به او نعتقده عميق الاعتقاد ..
على سبيل المثال ..
فالبعض يتسائل عن الثواب والعقاب وكيف يمكن ان كنا مسيرين في هذه الدنيا ان ننال جزائنا في النهاية على امر لم نختر الوقوع فيه او القيام به
البعض الآخر يتسائل اين كنا قبل ان نوجد في هذه الدنيا والى اين سنمضي بعد ان نرحل عنها
مر علي سؤال في وقت سابق حين قال البعض .. ان كان مايحدث لنا في هذه الحياة من ابتلاءات هي قدر لان الله تعالى يحبنا فيريد ان يجازينا با
Recommended Posts
انشئ حساب جديد أو قم بتسجيل دخولك لتتمكن من إضافة تعليق جديد
يجب ان تكون عضوا لدينا لتتمكن من التعليق
انشئ حساب جديد
سجل حسابك الجديد لدينا في الموقع بمنتهي السهوله .
سجل حساب جديدتسجيل دخول
هل تمتلك حساب بالفعل؟ سجل دخولك من هنا.
سجل دخولك الان