مسالم بتاريخ: 26 أغسطس 2008 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 26 أغسطس 2008 (معدل) السلام عليكم .. ارسل لي احد الاصدقاء هذه المعلومات التي تفيد بافتتاح الموقع الخاص بسيرة الرسول الكريم .. اللهم صلي وسلم وبارك عليه .. ووجدت انه من الاولى ان ابادر بنقل هذه المعلومه اليكم .. راجياً من الله ان يكون هذا العمل فيه افاده وان يكون في ميزان حسناتي واياكم والذي ارسله الينا.. اللهم إن كان هذا العمل خالصاً لوجهك الكريم ومحبةً في رسولك الصادق الامين .. فأجعله يارب نوراً يضئ لنا الطريق ويهدينا ألى ما تحبه وترضاه .. وأجعلنا من الموعودين برؤية حبيبنا وشفيعنا على الحوض .. يوم لا ظل إلا ظلك الكريم .. اللهم آمين. أكبر موقع لرسول الله بسم الله الرحمن الرحيم يقول الله عز وجل في كتابه العزيز : ﴿لَقَدْ جاءَكُمْ رَسُولٌ مِنْ أَنْفُسِكُمْ عَزِيزٌ عَلَيْهِ ما عَنِتُّمْ حَرِيصٌ عَلَيْكُمْ بِالْمُؤْمِنِينَ رَؤُوفٌ رَحِيمٌ﴾ (التوبة: 128 ). يالها من كلمات بديعة من رب العزة يخاطب بها القلوب المؤمنة وياله من تقديم وتعريف رائع برسوله الكريم ووصفه الجميل بأنه من أنفسكم , وعزيز وحريص ورؤوف ورحيم ما أبدع كلمات الخالق وماأبلغها من صفات للحبيب المصطفى عليه أفضل الصلاة والسلام فكيف لانحبه وكيف لايدخل قلوبنا ويستقر ويكون أحب الينا من الدنيا ومافيها فكيف لانلتمس من هذه المحبة ونسير على خطاه ونهتدي بهدية صلى الله عليه وسلم . الحمد لله بكرمه و فضله تم الانتهاء من موقع رسول الله http://www.rasoulallah.net إن محبة المصطفى صلى الله عليه وسلم هي الدواء لو أن أفئدتنا كانت أوعية لهذا الحب . ونحن الذين حيل بيننا وبين رؤية المصطفى صلى الله عليه وسلم ، ولم تكتحل أعيننا بمَرآه وحُجبنا عن رؤيته بزمن يبلغ مداه أربعة عشر قرناً، لا بدّ أن يستبدّ بنا الحنين إليه، ولا بدّ أن يستبدّ بنا الشوق إليه... إلى الذي تشوَّق إلينا قبل أن نتشوَّق إليه. ألا تذكرون يوم زار البقيع قُبيل وفاته، سلّم على أهل البقِيع ومعه ثلّة من أصحابه ثم قال : «وَدِدتُ أنّي قد رأيتُ إخواننا » قالوا يا رسول الله ألسنا إخوانك؟ قال «بل أنتم أصحابي، وإخواني الذين لم يأتوا بعدُ وأنا فَرَطُهم على الحَوض » (رواه النسائي أرأيتم كيف تشوّق رسول الله إلينا؟ أفلا نُبادله شوقاً بشوق، أفلا نبادله حنين بحنين , وحباً بحب؟ ! إننا بحاجة إلى أن نجدد حبنا لرسول الله، وليس حُبُّنا لرسول الله إلا غُصناً متفرّعاً عن حبنا لله سبحانه وتعالى ! وأين نحن من حنين جذع النخلة فى المسجد إليه عليه أفضل الصلاة والسلام . يقول الله عز وجل : ﴿قُلْ إِنْ كُنْتُمْ تُحِبُّونَ اللهَ فَاتَّبِعُونِي يُحْبِبْكُمُ اللهُ وَيَغْفِرْ لَكُمْ ذُنُوبَكُمْ﴾ ( آل عمران: 31) ، ﴿قُلْ إِنْ كُنْتُمْ تُحِبُّونَ اللهَ فَاتَّبِعُونِي﴾ أي فاتبعوا رسول الله، لاحِظوا هذا الربط، يقول لي الله عز وجل: «أتحبني؟ أتحب مولاك وخالقك؟»، «نعم يا رب». قَدِّم البرهان على ذلك. برهان محبتي لله اتباعي لرسول الله صلى الله عليه وسلم ﴿مَنْ يُطِعِ الرَّسُولَ فَقَدْ أَطَاعَ اللهَ﴾ ( النساء: 80). تعالوا نجدد بيعتنا لرسول الله صلى الله عليه وسلم ، تركَنا على سنة بيضاء نقية ظاهرها كباطنها لا يزيغ عنها إلا هالك، لا تبتعدوا عنه، لا تبتعدوا عن سنة نبيكم المصطفى صلى الله عليه وسلم . تعالوا نحرص على أن نتبع حبيبنا المصطفى ولا نبدّل ولا نغير، تم تعديل 26 أغسطس 2008 بواسطة مسالم ماشي بنور الله..!! هل دخل الرئيس في مرحلة البركه ...!!؟؟ عفواً .. الرئيس خارج نطاق الخدمه ..!! أسوأ قرار اتخذته.... تداول السلطة .. بدعة مستحدثة إبتدعها الفرنجه رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
مصرى لم يندثر أثره بتاريخ: 27 أغسطس 2008 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 27 أغسطس 2008 جزاكم الله خيرا اللهم صلى على محمد وعلى ال محمد رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
Recommended Posts
انشئ حساب جديد أو قم بتسجيل دخولك لتتمكن من إضافة تعليق جديد
يجب ان تكون عضوا لدينا لتتمكن من التعليق
انشئ حساب جديد
سجل حسابك الجديد لدينا في الموقع بمنتهي السهوله .
سجل حساب جديدتسجيل دخول
هل تمتلك حساب بالفعل؟ سجل دخولك من هنا.
سجل دخولك الان