Sherief AbdelWahab بتاريخ: 22 مايو 2003 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 22 مايو 2003 مهما كانت صيغة الفكرة...أرى كمواطن من 70 مليون مصري ضرورتها و بشدة... إذ أنه ليس من المنطق أن "يتكربس" الملايين في مساحة محدودة من الأرض...ثم نطالبهم بالذهاب إلى آخر الدنيا في توشكى...المنطق الصحيح أن تمتلئ كل المساحة أو معظمها ما بين الوادي و توشكى بالسكان! فكرتي هي المحافظة السابعة و العشرون...محافظة في امتداد صحراوي للكيان المعمور في مصر...جنوب الشرقية أو غرب القاهرة..تحتوي عوامل جذب حقيقية صناعية و خدمية و من الممكن أن تكون زراعية...كما يلزم أن تمتلك شبكة طرق حقيقية تربطها بباقي مصر... وجود المحافظة السابعة و العشرون...والتي أترك اسمها لمن يهمه الأمر يختاره كما يشاء...سيتيح فرصة تاريخية للحكومة في مصر لاصلاح كل الأخطاء التي تراكمت على مدى سنوات في العاصمة و المدن الكبرى و حتى في الريف...بداية بمدن مخططة بشكل عمراني سليم يسمح بتمددها بشكل مرن لاستيعاب أي زيادة سكانية...أخذا بعين الاعتبار وجود امتداد صحراوي يسمح بالبناء فيه بشكل منظم و غير عشوائي لاستيعاب الزيادة السكانية المطردة...مرورا بشكل حضاري تفتقده كل المدن المصرية حاليا...ونهاية بما هو أهم وهو صناعة مجتمع منتج من أول و جديد حتى ولو في نطاق المحافظة...وصناعة ريف نموذجي يخلو من المشاكل الصحية الخطيرة التي يعاني منها الريف المصري الذي سقط من أجندة الجميع... خلص الكلام Sherief El Ghandour<br /><br />a furious Egyptian رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
Abdel-Sattar بتاريخ: 22 مايو 2003 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 22 مايو 2003 يوجد حاليا مدن جديدة مثل أسيوط الجديدة وسوهاج الجديدة والمنيا الجديدة وقنا الجديدة وهكذا....ولكن للأسف الاقبال الشعبي لهذه المدن الجديدة ضعيف للغاية....يلزم الأمر الي تشجيع فئات الشعب لكي تذهب الي تلك المدن. رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
ragab2 بتاريخ: 22 مايو 2003 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 22 مايو 2003 وأنا معكم فى هذا المطلب المشروع اذ لا يعقل أن نعمر توشكى ونترك أراضى قرب القاهرة وعلى بعد كيلومترات معدودة ومازالت أرضا صحراوية ويسكنها الغربان مصر أكبر من نظام الحكم الفردى الديكتاتورى الإستبدادى الذى فرضه علينا عسكر حركة يوليو فى الخمسينات وصار نظاما لحكم مصر برنامج الرئيس الإنتخابى لإسكان فقراء الشباب .. سرقه مسؤولون وزارة الإسكان مع المقاولين ..! رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
مصرى بتاريخ: 23 مايو 2003 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 23 مايو 2003 المحافظة رقم 27 كان مقصودا بها تحويل مدينة الأقصر الى محافظة مستقلة .. وهذا الحديث يجرى منذ 15 عاما دون تنفيذ فمدينة الأقصر لها وضع غريب فعلا .. فلا هى مدينة ولا هى محافظة .. وإنما هى مدينة "ذات طابع خاص" ولها مجلس أعلى يعين رئيسه بقرار جمهورى مثل المحافظين ولكنه ليس محافظ !! ويعانى أهالى مدينة الأقصر من إزدواجية غريبة فى تعاملهم مع الجهات الادارية .. وسمك لبن تمر هندى بينما محافظة قنا تمتد بطول أكثر من محافظتين من حدود سوهاج شمالا الى محافظة أسوان جنوبا بطول يزيد عن 260 كيلومترا أضف الى ذلك أن هناك قرارات صادرة منذ سنوات بإنشاء وحدات إدارية جديدة مثل تقسيم مدينة الى قسم ومركز أو الى أكثر من قسم لتسهيل السيطرة والخدمة الادارية ومواجهة التوسع العمرانى والسكانى ولها قرارات على ورق لم تنفذ رغم مضى أكثر من 10 سنوات !! ويمكن القول أن هناك حالة من الجمود أو تصلب الشرايين أو أعراض الزهايمر أصابت الجهاز الادارى للدولة من ساسه لراسه .. وربما عنده العفو .. آمين يارب العالمين عزيمة فرد واحد يمكن أن تحدث فرقاً .. وتصنع التغيير رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
Recommended Posts
انشئ حساب جديد أو قم بتسجيل دخولك لتتمكن من إضافة تعليق جديد
يجب ان تكون عضوا لدينا لتتمكن من التعليق
انشئ حساب جديد
سجل حسابك الجديد لدينا في الموقع بمنتهي السهوله .
سجل حساب جديدتسجيل دخول
هل تمتلك حساب بالفعل؟ سجل دخولك من هنا.
سجل دخولك الان