Scorpion بتاريخ: 31 أغسطس 2008 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 31 أغسطس 2008 من معالم رمضان ومظاهره الطيبة المحببة إلى الصغار بوجه خاص في بعض البلاد الإسلامية انتشار الفوانيس الرمضانية مضاءة بالشموع و فهم بها يغدون ويروحون من مكان إلى آخر، ويمرحون ويغنون على أضوائها. ولا تكاد تخلو حارة أو شارع في بعض البلاد الإسلامية من فانوس أو أكثر يلتف حوله الصبيان في ليالي رمضان فرحين مستبشرين بهذا الشهر المبارك ولياليه الكريمة.والمعنى الأصلي "للفانوس" كما ذكر الفيروز آبادي في القاموس المحيط، هو "النمام". ويرجح صاحب القاموس أن تكون تسمية "الفانوس" بهذا الاسم راجعة إلى أنه يبدي ويظهر حامله وسط الظلام. والكلمة بهذا المعنى معروفة في بعض اللغات السامية، إذ يقال "للفانوس" فيها: فناس. ومن الفوانيس "فانوس" السحور، وهو في الأصل فانوس كان يعلق بالمآذن مضاء وهاجا، فإذا غاب نوره كان ذلك إيذانا بوجوب الإمساك والكف عن المفطرات. وفي هذه الأيام قليلا ما نشاهد فانوس السحور معلقا بالمآذن إذا استعاض الناس عنه بالثريات الكهربائية تاريخه يقال أن فانوس رمضان ظهر في مصر حوالي عام 973م، فقد كان المصريون يحملون الفانوس وهم يستقبلون المُعِز لدين الله الفاطمي الذي جاء عن طريق الصحراء الغربية.ثم أصدر قانون يحتم على كل ساكن أن يشترك في كنس الشارع، وأن يعلق فانوساً مضاء فوق بيته، منذ ساعة الغروب إلى حين بزوغالشمس،طوال شهر رمضان، ثم استخدمت فوانيس صغيرة الحجم لإضاءة الطريق، كما صنعت فوانيس أصغر من أجل الأطفال الذين يشاركون في السهر حتى الفجر في ليلي رمضان.وكانت النساء تسهرن إلى وقت متأخر من الليل، حتى يتجمعن حول إحدى النساء المسنات يستمعن إلى الفصص والحكايات الطريف، وفي طريق عودتهن إلى بيوتهن كان التابع يتقدمهن بحمل فانوس كبير من النحاس، يضيء الطريق، ولم تكن الشموع قد إستخدمت بعد، فقد كان الزيت هو الوقود المستخدم في إضاءة الفانوس.... والله العالموقال الشاعر مجير الدين بن تميم في فانوس رمضان: ذرفت على فقد الحبيب دموعهوتعد من تحت القميص ضلوعهأنظر إلى الفانوس تلق متيمايبدو تلهب قلبه لنحوله استخدم الفانوس فى صدر الإسلام فى الإضاءة ليلاً للذهاب إلى المساجد وزيارة الأصدقاء والأقارب وقد عرف المصريون فانوس رمضان فى الخامس من شهر رمضان عام 358 هـ وقد وافق هذا اليوم دخول المعز لدين الله الفاطمى القاهرة ليلاً فاستقبله أهلها بالمشاعل والفوانيس وهتافات الترحيب وقد تحول الفانوس من وظيفته الأصلية فى الإضاءة ليلاً إلى وظيفة أخرى ترفيهية إبان الدولة الفاطمية حيث راح الأطفال يطوفون الشوارع والأزقة حاملين الفوانيس ويطالبون بالهدايا من أنواع الحلوى التى ابتدعها الفاطميون كما صاحب هؤلاء الأطفال– بفوانيسهم – المسحراتى ليلاً لتسحير الناس حتى أصبح الفانوس مرتبطاً بشهر رمضان وألعاب الأطفال وأغانيهم الشهيرةفى هذا الشهر ومنها وحوي وحوي .... كل اللي حيلتي زمزمية أمل... و إزاي تكفيني لباب القبر "صلاح جاهين" رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
Scorpion بتاريخ: 31 أغسطس 2008 كاتب الموضوع تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 31 أغسطس 2008 صناعة الفانوس بدأت صناعة الفوانيس منذ العصر الفاطمى تتخذ مساراً حرفياً وإبداعياً فى الوقت ذاته فظهرت طائفة من الحرفيين فى صناعة الفوانيس بأشكالها المتعددة وتزيينها وزخرفتها ولم يتشكل الفانوس فى صورته الحالية إلا فى نهاية القرن التاسع عشر وأصبح يُستخدم – إلى جانب لعب الأطفال – فى تزيين وإضاءة الشوارع ليلاً – كما كانت وظيفته الأصلية – خلال شهر رمضان رغم وجود وسائل الإضاءة الحديثة وارتبطت صناعة الفانوس فى القاهرة الفاطمية بأحياء الدرب الأحمر وبركة الفيل التى اشتهر بها ورشة الحاج محمدبلاغة ، وشارع السد بالسيدة زينب حيث اشتهر من الحرفيين أولاد أم إبراهيم ويسمى الحرفى فى صناعة الفوانيس بـ"السمكرى البلدى" ويبدأ الحرفيون فى العمل بعد انتهاء عيد الفطر مباشرة حيث يكون العمل تحضيرياً فقط ويصل إلى ذروته قبل حلول شهر رمضان ببضعة اشهر .. هيئة الفانوس ويصنع هيكل الفانوس جميعه من الصفيح لسهولة قصه وخفته ويزين بنقوش دقيقة عند قاعدته وقمته ويعلوه (علاقة) مستديرة لحمله ، يليها (القبة) وتتكون عادة من شرائح رقيقة عديدة قصت لتصطف إلى جوار بعضها بدقة وإتقان ، وقد يتدلى من حواف هذه القبة كحلية عدة شرائط مستطيلة تسمى (دلايات) . وقد يكون للفانوس باب يفتح ويقفل لوضع الشمع فى (الشماعة) بداخله وقد يكون دون باب ويحل محله ما يسمى (عرق) وهى قاعدة يسهل فصلها عن الفانوس تسمى (كعب) يعلوها الشماعة ثم ترشق فى الفانوس عقب وضع الشمع مرة أخرىويبدأ زجاج الفانوس من مقرنص – شقة البطيخة (مربع أو مدور) – شمسية – بدلاية . ومن الفوانيس مايصنع أعلى بشرائح مثلثة تسمى (مشطوبة) ، يليها زجاج واجهاته وهو إما عدل أو محرود أو بيضى الشكل ويسمي لوح مراحل الصناعة تبدأ أولى مراحل عمل الفانوس بتفصيل العفشة ، وفيها يُقص الصفيح – على نموذج مُعد سلفاً إلى مقاسات مختلفة وقطع تمثل أجزاء الفانوس : الشرفاية – القبة – كعب الفانوس – الدلاية الجدار – البلبلة . أما المرحلة الثانية وهى السندقة يتم فيها ثنى الحواف المدببة لقطع الصفيح وألواح الزجاج ، ثم يقوم الصانع بضبط حواف الصفيح مع الزجاج فيما يسمى بـ الحرتفة . أما المرحلة الثالثة فيقوم بها أسطى ذو خبرة غالباً ما يكون أكبر الحرفيين سناً ، حيث يستخدم أدوات خاصة مثل : المطرقة والسندال والمطرشة والسنبك ، وكلها من الحديد ، فضلاً عن الدقاميق – أداة مثل الشاكوش – وهو من الخشب ، ويقوم الحرفى بتحديد فتحات الفانوس والثقوب المختلفة له . يتبع ذلك مرحلة ثنى قطع الصفيح عن طريق ماكينة تسمى ثناية تقوم بإعداد قطع الصفيح فى شكل برواز ذو مجرى يدخل فيه ألواح الزجاج الخاصة بالفانوس . كل اللي حيلتي زمزمية أمل... و إزاي تكفيني لباب القبر "صلاح جاهين" رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
Scorpion بتاريخ: 31 أغسطس 2008 كاتب الموضوع تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 31 أغسطس 2008 اعداد الزجاج و زخرفتة يتم تقطيع زجاج الفانوس باستخدام (الألماظة) أو (العجلة) ، ومنذ عدة سنوات كان الزجاج يلون باستخدام فرشاة يدوية ، أما الآن فيستخدم شبلونات عبارة عن قماش حرير يُشد على برواز خشبى ، ثم يُصور بإطار خشبى آخر ، ويُحدد عليه الرسم المطلوب ، وقد تصل الشبلونات إلى 5 أو 6 حسب عدد الألوان الموجودة بالرسمة ، فعلى سبيل المثال ، إذا كانت الرسمة عبارة عن سيدة تدعو ربها ، فإن الزى له لون بنفسجى ، والطرحة بيضاء ، والأيدى بلون روز ، وبعض الكتابات بلون أسود .. فإن كل جزء هنا يحتاج لشبلونة لها نفس الرسمة ، ويقوم الصانع بصب اللون الخاص بها (البنفسجى للزى والأبيض للطرحة والروز للأيدى والأسود للكتابة ) وقد كانت الألوان المستخدمة من البوية البلدى التى تُصنع فى المنازل من السبرتو والألوان ، أما الآن فتُشترى جاهزة من المَّوان . ويُستخدم فى هذه العملية – إلى جانب الشبلونة والألوان – التنر والمخفِف والأستيكة (جلدة من الكاوتشوك) .وتُعبر الرسومات عادة عن خيال وإبداع الصانع وقد يستعين بكتب الزخرفة فى هذا الغرض . وزجاج الفانوس على هذا النحو ملون بصبغات يتبادل فيها مع اللون العادى الأبيض اللون الأحمر والأخضر والأزرق والأصفر ويتبع ذلك ما يُعرف بعملية الكردنة ، ويُقصد بها عمل زخارف منقوشة على الصفيح ، وقد تكون الزخرفة على قبة الفانوس – شرف الفانوس – أو الكعب وذلك باستخدام ماكينة صغيرة تُحرك باليدتسمى كردون تجميع الفانوس وتُسمى المرحلة الأخيرة بـ تجميع العفشة ، حيث يقوم الحرفى بلحام القطع – التى أعدها فى المراحل السابقة – بعضها البعض بعد تركيب الزجاج ، ويستخدم فى ذلك أدوات مثل (الكاوية) وهى من النحاس الأحمر ، وزرادية قصافة صغيرة ، كما يستخدم فى اللحام عدةخامات هى : (ألافونيا) وهى عبارة عن كتلة صفراء تُشبه الجمر مصُنعة من الزيوت وتُشترى من الموَّان ، ويقوم الحرفى بطحنها فى محل السمكرة وهى تساعد فى عملية اللحام ، ويستخدم أيضاً (أزيز طاهر) أى نقى مائة فى المائة يُخلط مع الرصاص بنسبة 2:1 ، كما يُستخدم الماء لتبريد اللحام . والأجزاء التى تحتاج للحام عادة هى كعب الفانوس ومكان وضع الشمعة وجدران الفانوس والقبةحيث يخرج الفانوس فى قطعة تشكيلية متناغمة تجارة وبيع الفوانيس وتتجمع حصيلة إنتاج الحرفيين فى منطقة تحت الربع معقل تجارة الفوانيس والتى اشتهر بتجارتها أولاد أبو العدب والحاج محمد شتا ، و يتولون توزيعها لبقية الأحياء والمحافظات . ولا يزالون حتى الآن يعملون بتجارتها حيث توارثوا المهنة أباً عن جد شانهم شأن الحرفيين الذين توارثوا تلك الصنعة الفريدة التى تنشط خلال شهر واحد فقط ، وتختفى بقية العام .وقد كان ثمن فانوس رمضان فى نهاية الستينات يتراوح بين الثلاثة قروش للأصغر حجماً وستين قرشاً للكبير ، أما الآن فهناك أنواع تبدأ بـ70 و80 قرشاً ويحاول بها التجار منافسة الأنواع المستوردة ، وتتدرج الأسعار من الجنيه إلى الثلاثين جنيهاً للفانوس الكبير . كل اللي حيلتي زمزمية أمل... و إزاي تكفيني لباب القبر "صلاح جاهين" رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
Scorpion بتاريخ: 31 أغسطس 2008 كاتب الموضوع تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 31 أغسطس 2008 أشكال الفوانيس ومسمياتها تفنن الصانع الشعبى فى إعداد الفانوس فى أشكال شتى وأنماط متعددة لكل منها اسم معين وفى الفوانيس كبيرة الحجم كان الحرفى يحرص على تسجيل اسمه عليها ، فمنها ما هو مكتوب عليه (كمال أو طه) . ومن هذه الأشكال ما اختفى واندثر كفانوس (طار العائلة ويسمى أيضاً أبو نجمة – والشيخ على – وعبد العزيز) . وأصغر فوانيس رمضان حجماً يسمى (فانوس عادى) وهو فانوس رباعى الشكل وقد يكون له باب – ذو مفصلة واحدة – يُفتح ويًغلق لوضع الشمعة بداخله ، أو يكون ذو كعب ولا يتعدى طوله العشرة سنتيمترات أما أكبرها فيسمى (كبير بأولاد) وهو مربع عدل وفى أركانه الأربعة فوانيس أخرى أصغر حجماً و (مقرنس أو مبزبز كبير) وهو بشكل نجمة كبيرة متشعبة ذات إثنى عشر ذراعاً .ومن الفوانيس ما هو (عدل) ويتساوى اتساع قمته مع قاعدته ، ومنها ما هو (محرود) وتنسحب قمته بضيق نحو قاعدته ومن ثم فقد تعددت أسماء الأشكال الأخرى لفانوس رمضان ، فمنها : مربع عدل – مربع محرود – مربع برجلين - مسدس عدل – مسدس محرود –أبو حشوة (وله حلية منقوشة من الصفيح أسفل شرفته – مربع بشرف (أى له شرفة منقوشة من الصفيح حول قمته) – أبو لوز ويُطلق عليه فانوس فاروق أو فانوس أبو شرف وهو يُشبه الفانوس العادي لكنه أكبر منه فى الحجم – أبو حجاب – أبو عرق – مقرنص الذى تكون جوانبه على شكل المقرنصات الموجودة بالمساجد – شقة البطيخة (مربع أو مدور) – شمسية بدلاية -البرلمان -تاج الملك ، ومن الفوانيس ما يتخذ شكل الترام والقطار والمركب والمرجحية وهذه يعلق بها عدد من الفوانيس الصغيرة لتدور حولها مشابهة لمراجيح الموالد والمواسم والأعياد ، وأحدث هذه الأنواع الشويبسى والشمامة . وتُشير المصادر الميدانية إلى أشكال أخرى كان يقوم بها صناع من القاهرة ثم استقروا فى بورسعيد والإسماعيلية و أصبحت تنسب إلى هاتين المدينتين ، وترسل لتباع فى أسواق القاهرة وتخرج فى شكلها عن الطابع التقليدى المعروف إلى شكل فانوس الهواء ، وفى كون زجاجها الملون قطعة واحدة كروية أو بيضية مستطيلة حسب تدرج أحجامها ، ويسمى أصغرها (سهارى) ثم تتدرج فى الكبر لتسمى على التوالى (فنيار نمرة 3 ، 4 ، 5 ، 7) وارتبطت أشكال الفوانيس ببعض الأحداث التى تأثر بها الصانع الشعبى ، وبخاصة الأحداث المرتبطة بالحرب ضد العدو فنجد فوانيس فى شكل الدبابة والطيارة و الصاروخ ومنه الخماسى الشكل والسداسى وآخر أُطلق عليه علامة النصر وهو على شكل سبعة رمزاً لعلامة النصروقد ظهرت أشكال جديدة ودخيلة من الفوانيس ، والتى يتم استيرادها من الصين وتايوان وهونج كونج ، وهى مصنوعة – ميكانيكياً – من البلاستيك وتتخذ أحجام تبدأ من الصغير جداً والذى قد يُستخد كمديلية مفاتيح – إلى الأحجام المتوسطة والكبيرة نسبياً ، وتُضاءجميعها بالبطارية ولمبة صغيرة ، وتكون أحياناً على شكل عصفورة أو جامع أو غير ذلك من الأشكال التى تجذب الأطفال ، ومزودة بشريط صغير يُردد الأغانى والأدعية الرمضانية فضلاً عن بعض الأغانى الشبابية المعروفة للمغنيين الحاليين . ولا شك أن هذه الأنواع الدخيلةتُهدد الصناعة المحلية التى تميزت بإنتاج الفانوس الشعبى ذو القيم الجمالية الأصيلة والذى يحمل رموز وإبداعات الشعب المصرى عبر التاريخ. و كل سنة و إحنا كلنا طيبين :copied: بتصرف كل اللي حيلتي زمزمية أمل... و إزاي تكفيني لباب القبر "صلاح جاهين" رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
se_ Elsyed بتاريخ: 1 سبتمبر 2008 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 1 سبتمبر 2008 إيه الحلويات دي يا سكوب ؟ أيوه كده يا راجل مش الفانوس الصيني اللي عامل زي الفراخ البيضا .. لا لون ولا طمو ولا ريحه ولا بيمري ويرم العضم كده زي الفانوس الصاج بتاع زمان .... يـــــــــــــــاه يا سكوب .. رجعتني 56 سنة ورا الأحـــرار يؤمنون بمن معه الحق .. و العبيــد يؤمنون بمن معه القوة .. فلا تعجب من دفاع الأحرار عن الضحية دائماً .. و دفاع العبيد عن الجلاد دائماً رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
عبقرينو بتاريخ: 1 سبتمبر 2008 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 1 سبتمبر 2008 كل عام وحضراتكم بخير الحياة .... مرحلة رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
Scorpion بتاريخ: 1 سبتمبر 2008 كاتب الموضوع تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 1 سبتمبر 2008 و حضرتك بخير يا أستاذ عبقرينو .... سي السيد كتب يـــــــــــــــاه يا سكوب .. رجعتني 56 سنة ورا إحنا حنحمرق في دي كمان يا سي السيد ... عالعموم عايزين حضرتك تحكي ذكرياتك يا آبيه مع الفانوس ... فيه برنامج اسمه ذكريات رمضانية موجود في استوديو الموضوعات الشخصية تالت باب علي ايدك اليمين .. و حضرتك ضيف الحلقة النهارده .... po:: كل اللي حيلتي زمزمية أمل... و إزاي تكفيني لباب القبر "صلاح جاهين" رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
زهرة الجبل بتاريخ: 1 سبتمبر 2008 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 1 سبتمبر 2008 أحييك أخي الكريم سكربيون على الموضوع هناك أشياء لا يمكن إستبدالها بالحديث و حتى لو ظهر الحديث منها يظل لأصلها الأول عبقاً لا يرقى إليه المستحدث كالمقارنه بين الفانوس النحاسي ذو الشمعه و بين الفانوس الصيني الموجود حالياً و كالمقارنه بين صوت المسحراتي - الذي لم أستمتع به إلا في المسلسلات - و بين صوت المنبه الجاف و كالمقارنه بين إضاءة الشوارع بفروع لمبات كهربائيه و بين تزينها في رمضان بأفرع من ورق صنعتها أيدي الأطفال كنا نسميها (( شراشيب رمضان )) و كانت تـُـعلق من و إلى الأعلى من البيوت صانعة سقف رائع من الزينه ثم يتوسطها في منتصف الشارع فانوس كبير يصنع من الخشب و الورق الملون و يوضع في منتصفه مصباح كهربي (( لمبه )) و كل ما سبق كان يتم الإعداد له قبل رمضان بعدة أيام بحيث يأتي أول يوم من رمضان و الشارع في أبهى حـِله (( و هذه الأفرع أعرفها و عاصرتها و ليست من المسلسلات فقط )) و الله شعرت بحنين كبير لفتره قديمه إنقضى عليها أكثر من خمسة عشر عام تقريباً لكن سبحان الله .. دوام الحال من المحال و لكل وقت صفه و سنظل دوماً ننظر للماضي فنراه وحده يعبق بأجمل الصفات لذلك فلا حيلة لنا في أن يجتذبنا دوماً الحنين إليه الحنين لرمضان بالمسحراتي و الفانوس النحاسي و شراشيب رمضان تحياتي لك مره أخرى أخي الفاضل سكربيون أم كريم رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
الباشمهندس ياسر بتاريخ: 1 سبتمبر 2008 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 1 سبتمبر 2008 الحقنى يا سكوب ان شاء الله لما نرجع مصر نشترى فانوس كبير اوى و نعلقه فى البلكونه وفانوس صغير للعربيه وفانوس اصغر ميداليه و كفايه كده بقى احسن الفوانيس خلصت تفاءلوا بالخير تجدوه بعضا مني هنا .. فاحفظوه رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
hany shokry بتاريخ: 1 سبتمبر 2008 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 1 سبتمبر 2008 واحشاني الفوانيس جدا المهاجرون المصريون رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
لولا بتاريخ: 1 سبتمبر 2008 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 1 سبتمبر 2008 بعد الموضوع بتاعك دا يا سكوب طقت فى دماغى عايزه فانوس.. ومن الصبح وانا عماله ازن وازن على محمد عشان يجبلى فانوس وهو بيقول مفيش فوانيس هنا..فى بس محلات نجف بس على مين انا اصريت واصريت واصريت .. قالى خلاص انشاء الله السنه الجايه لو عشنا نجيب واحد من مصر ونخليه لرمضان.. خسارة كان نفسي فى فانوس عشان يبقى طقم مع اغانى رمضان الى نزلتهالنا هنا مع تهنئه رمضان فى الموضوع التانى. استاذ سكوب... ليه بس كده مش تراعى ان فى ناس الفانوس دا عندها حلم بعيد صعب قوى يتحقق طائره ورقيه رياح شديده خيط قصير الطائره ليست بين السماء ولا الأرض ..هذه انا!! لولا رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
الباشمهندس ياسر بتاريخ: 1 سبتمبر 2008 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 1 سبتمبر 2008 و الله يا لولا النهارده اتصلت بخطيبتى قبل الفطار كده يعنى قبل اى حاجه بتسالنى هتيجى امتى علشان تجيبلى الفانوس و مرتضش اقول بس يلا بقى انا مش هبقى اجدع من محمد تفاءلوا بالخير تجدوه بعضا مني هنا .. فاحفظوه رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
galaxy بتاريخ: 2 سبتمبر 2008 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 2 سبتمبر 2008 دايما عمو سكوب مفلاحنا بالمواضيع الجامده دي................... :sad: انا بموت في حاجه اسمها فانوس. :sad: ................وجبت اتنين mfb: ..............مش عشاني دول لولاد اختي والله ...........بس انا اللي بلعب بيهم............ mfb: للاسف فعلا الفانوس الصيني عامل دوشه جامده..وخصوصا الجديد اللي نازل علي شكل لعب شايله اكتر من فانوس............بحسه بارد جدا ومش جذاب بالمرة بصراحه smk: مقدرتش اجيب لولاد اختي الفانوس الزجاجي عشان طبعا خفت عليهم من الزجاج والشمعه ........ لكن حتي الاطفال لاحظت انهم مش بيستطعموا الفانوس الصناعي الصيني دا....................ابن اختي مثلا اصر يشتري وينقي واحد شكله عادي موت وليه نفس تيمه الفانوس التقليدي ...................وفضل واقف ييجي نص ساعه يقلب في كل الاغاني عشان عايز يكون بيغني رمضان جانا تحديدا او حلو يا حلو...............وقالي اصل انا كدا احس اني جايب فانوس فعلا .........لكن يا خالتو التاني دا زيه زي اي لعبه مش حاسس انه بتاع رمضان بجد يا خالتو.............. mfb: ان شاء الله يا لولا تجيبي فانوس ........لازمة تجيبي واحد كبير وتعلقيه بقي ............الموضوع كبير ومش هذار.... ...وتعلقي كمان زينه رمضان والعيد...............الحمدلله اشتركنا كلنا في تعليقها ليله رمضان................حتي ولاد اختي يقولوا رمضان جه خلاص في البلكونه بره :sad: ......والباشمهندس ياسر ان شاء الله لازم يجيب الفانوس............الموضوع اكتر من مجرد حيوي يا جماعه :lol: كل سنه وكلنا بخير وطيبين وفي طاعه الله دايما..................تقبل الله منا ومنكم صالح الاعمال ........... :sad: املأ عينيك من وجوه الأحباء والأهل والأصدقاء فقد يغيبون عنك بعد حين ولا تؤجل إفصاحك لهم عن مشاعرك الطيبة تجاههم إلى الغد فقد لا يكونون على مسرح الحياة حين يجيء ذلك الغد رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
Scorpion بتاريخ: 2 سبتمبر 2008 كاتب الموضوع تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 2 سبتمبر 2008 أشكر الجميع علي تفاعلهم مع هذا الموضوع ... و أخص بالشكر الأخت العزيزة زهرة الجبل ... بل أعرب عن سعادتي البالغة لأنه لأول مرة أتشرف بالحوار المباشر معها ... و التي كعادتها تسللت الي أعماق مشاعرنا لتهزها هزآ .... فعندما قرأت لحضرتك تلك الجملة و الله شعرت بحنين كبير لفتره قديمه إنقضى عليها أكثر من خمسة عشر عام تقريباًلكن سبحان الله .. دوام الحال من المحال و لكل وقت صفه و سنظل دوماً ننظر للماضي فنراه وحده يعبق بأجمل الصفات لذلك فلا حيلة لنا في أن يجتذبنا دوماً الحنين إليه الحنين لرمضان بالمسحراتي و الفانوس النحاسي و شراشيب رمضان فبالرغم من الفترة التي أحملها داخلي ككنزي الشخصي تصل الي ضعف ال 15 سنة ... و لكن تلك المشاعر هي نفسها التي مازلت أعيشها في كل مرة يهل علينا شهر رمضان ... الفانوس و المسحراتي و الشراشيب قفزوا بكل رومانسيتهم الطفولية أمام عيني مرة أخري .. و حتي لآ أخرج عن مسار هذا الموضوع كتبت خواطري عنهم في موضوع ذكريات رمضانية ... أشكرك مرة أخري سيدتي الفاضلة و تقبلي شديد إحترامي و إعجابي بفكر و قلم حضرتك ... أما الأخت العزيزة لولا و حيرتها التي أتفهمها تمامآ عندما تقول ومن الصبح وانا عماله ازن وازن على محمد عشان يجبلى فانوسوهو بيقول مفيش فوانيس هنا فلو انه مش الفانوس التقليدي اللي كلنا عارفينه ... لكن بما ان الشاطرة تغزل برجل حمار ... و الموجود يسد ... حضرتك ابقي بصي بصة بكره علي باب الهوايات و هتلاقي طريقة تعملي بيها فانوسك الشخصي .... اديني بس فرصة اصور الخطوات و انزلها هناك ... نهارك سعيد أوي خالص .... كل تحياتي و احتراماتي .... و رمضان كريم عالكل ان شاء الله ..... mfb: كل اللي حيلتي زمزمية أمل... و إزاي تكفيني لباب القبر "صلاح جاهين" رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
الباشمهندس ياسر بتاريخ: 3 سبتمبر 2008 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 3 سبتمبر 2008 ......والباشمهندس ياسر ان شاء الله لازم يجيب الفانوس............الموضوع اكتر من مجرد حيوي يا جماعه :closedeyes: كل سنه وكلنا بخير وطيبين وفي طاعه الله دايما..................تقبل الله منا ومنكم صالح الاعمال ........... على عينى حاضر و الله حاضر كلها يومين و اسافر و هجيب الفانوس و ان شاء الله منأثرش على حيوية الموضوع يا جالاكسى يا عسل تفاءلوا بالخير تجدوه بعضا مني هنا .. فاحفظوه رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
Scorpion بتاريخ: 22 أغسطس 2009 كاتب الموضوع تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 22 أغسطس 2009 طرأ علي الفانوس كل ما طرأ بحياتنا .... عرفه أجدادنا فاطمي هكذا و كبرنا معه مصري هكذا و وصل إلي أولادنا صيني هكذا فهل الفانوس القادم سيرجع الي أصوله أم سيستمر انحداره ؟؟؟ هل سيسترجع الحرفي المصري يومآ مكانته أم سيستسلم للمد الصيني ؟؟ كل اللي حيلتي زمزمية أمل... و إزاي تكفيني لباب القبر "صلاح جاهين" رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
Recommended Posts
انشئ حساب جديد أو قم بتسجيل دخولك لتتمكن من إضافة تعليق جديد
يجب ان تكون عضوا لدينا لتتمكن من التعليق
انشئ حساب جديد
سجل حسابك الجديد لدينا في الموقع بمنتهي السهوله .
سجل حساب جديدتسجيل دخول
هل تمتلك حساب بالفعل؟ سجل دخولك من هنا.
سجل دخولك الان