اذهب إلى المحتوى
محاورات المصريين

سُمعة هشام طلعت مصطفى ومشروع مدينتي على المحك


se_ Elsyed

Recommended Posts

  • الردود 64
  • البداية
  • اخر رد

أكثر المشاركين في هذا الموضوع

أكثر المشاركين في هذا الموضوع

اسعار بيع شقق مدينتى و الرحاب في هبوط مستمر

من خلال متابعة سوق عثارات الاهرام اليوم الجمعة و السؤال عن اسعار الشقق في مدينتى و الرحاب يلاحظ هبوط شديد في الاسعار

واشح ان الناس بتتخلص من الشقق قبل ما يحصل شئ ما ليس في الحسبان

رابط هذا التعليق
شارك

اسعار بيع شقق مدينتى و الرحاب في هبوط مستمر

من خلال متابعة سوق عثارات الاهرام اليوم الجمعة و السؤال عن اسعار الشقق في مدينتى و الرحاب يلاحظ هبوط شديد في الاسعار

واشح ان الناس بتتخلص من الشقق قبل ما يحصل شئ ما ليس في الحسبان

بدون أن نعطي الموضوع حجماً وبعداً آخر ..

لو واحد اشترى شقة في الرحاب ...

وعنده عقد ملكية لها ..

ايه اللي ممكن يضره ..؟؟؟

مفيش حاجة طبعاً ..

لا أعتقد أن الدولة في مصر ستترك تلك الشركة للانهيار ..

فهذا أمر غير عاقل بالمرة ..

ولكن هشام ..

يروح في ستين داهية مش مشكلة ..

أما الشركة والمساهمين ..

المسألة أكبر من كده بكثير ..

وأكبر من هشام طلعت مصطفى ومجموعته ..

لأن الأثير سيكون على نطاق واسع جداً .. يؤدي إلى إنهيار القطاع كله ..

أو يؤدي إلى آثار سلبية جداً وخطيرة إذا حدث ذلك ..

لا أعتقد أنه يجب القلق على الرحاب ومدينتي ومشروعات الشركة

في القصص الرومانسية القديمة .. يكتب المحب رسالة حب .. ويضعها في زجاجة .. ويرمي الزجاجة في البحر .. لا يهم من سيقرأها .. لا يهم هل ستصل إلي حبيبته أم لا .. بل كل المهم .. أنه يحبها ..
وتاني .. تاني .. تاني ..
بنحبك يامصر .. ...

 

1191_194557_1263789736.jpg


‎"إعلم أنك إذا أنزلت نفسك دون المنزلة التي تستحقها ، لن يرفعك الناس إليها ، بل أغلب الظن أنهم يدفعونك عما هو دونها أيضا ويزحزحونك إلى ماهو وراءها لأن التزاحم على طيبات الحياة شديد"

(من أقوال المازني في كتب حصاد الهشيم)
 

رابط هذا التعليق
شارك

كدت عمليات تحليل البصمة الوراثية "دى إن أيه" لمحسن السكرى المتهم بقتل الفنانة اللبنانية سوزان تميم فى دبى مؤخرا -والتى قامت بها مصلحة الطب الشرعى المصرية -أنها مطابقة لبقعة دماء موجودة بالملابس التى عثر عليها عقب حادث مقتل سوزان تميم بالدور الأسفل لمسكنها ، وتبين للسلطات المختصة بإمارة دبى أنها تحوى نوعين من الدماء ، حيث تبين من تحليل البصمة الوراثية التى قامت بها أنها تخص سوزان تميم وشخصا أخر .

وقد تم إرسال العينة إلى السلطات المصرية والتى طابقتها على بصمة محسن السكرى وتبين أنها تخصه.

وكشفت التحقيات فى الحادث التى تباشرها النيابة العامة أن هذه الملابس والتى وجدت مخضبة بالدماء هى ذات الملابس التى كان يرتديها محسن السكرى أثناء دخول مسكن سوزان تميم وصورتها كاميرات العمارة التى تقطن بها والتى صورت أيضا محسن السكرى وهو يخرج من شقتها مرتديا ملابس أخرى.

كما كشفت كاميرات العقار أنه أثناء دخوله كان يرتدى بنطلونا وتي شرت مطابقا لما عثر عليها مخضبه بدماء القتيلة وبقعة من دمائه خلال وجوده بالشقة والذى استغرق 12 دقيقة.

كما تبين من الكاميرات أنه عقب خروجه من العقار كان يرتدى بنطلونا قصيرا " شورت وتي شرت "

وأكد مصدر مسئول بالنيابة العامة لوكالة أنباء الشرق الأوسط أن نتيجة هذا التحليل تعد دليلا جديدا يؤكد إرتكاب محسن السكرى لعملية قتل سوزان تميم فى ضوء وجود الدماء المشتركة لهما على ملابسه التى كان يرتديها أثناء الجريمة والتى قام بتغييرها عقب إرتكابه جريمة القتل ثم اخفاءها فىالدور الأسفل لشقة القتيلة.

وأشار إلى أن هذا الدليل يؤكد كذب عمليات إنكار السكرى لإرتكابه للجريمة والتى أصر عليها طوال التحقيقات التى أجريت معه والتى أعترف فيها بأنه كان مكلفا بمراقبة تحركات سوزان تميم بلندن ثم دبى على مدى عام بتكليف وتحريض من رجل الأعمال هشام طلعت مصطفى لقتلها إنتقاما منها مقابل حصوله على 2 مليون دولار .

وصرح المستشار عادل السعيد النائب العام المساعد ومدير المكتب الفنى بأن التحقيقات التى أجرتها النيابة العامة فى هذه القضية قد أنتهت إلى إدانة كل من محسن السكرى وهشام طلعت مصطفى فى قضية مقتل الفنانه سوزان تميم.

وأشار إلى أن النيابة نسبت إلى محسن السكرى - مصرى الجنسية - أنه إرتكب جناية خارج القطر اذ قتل المجنى عليها سوزان عبد الستار تميم عمدا مع سبق الاصرار بأن عقد العزم وبيت النية على قتلها فقام بمراقبتها ورصد تحركاتها بالعاصمة البريطانية "لندن" ثم تتبعها الى امارة دبى بدولة الامارات العربية المتحدة، حيث استقرت هناك .

وأضاف ان المتهم أقام بأحد الفنادق بالقرب من مسكنها واشترى سلاحا أبيضا (سكين)أعده لهذا الغرض وتوجه الى مسكنها وطرق بابها، زاعما انه مندوب عن الشركة مالكة العقار الذى تقيم فيه لتسليمها هدية وخطاب شكر من الشركة ففتحت له باب شقتها إثر ذلك، وإنهال عليها ضربا بالسكين محدثا اصابات شلت مقاومتها وقام بذبحها قاطعا الاوعية الدموية الرئيسية والقصبة الهوائية والمرئ مما أودى بحياتها.

ونسبت النيابة العامة إلى هشام طلعت مصطفى انه اشترك بطرق التحريض والاتفاق والمساعدة مع محسن السكرى فى قتل المجنى عليها سوزان عبدالستار تميم انتقاما منها وذلك بأن حرضه واتفق معه على قتلها وإستأجره مقابل مبلغ "مليونا دولار" ، وساعده بأن أمده بالبيانات الخاصة بها والمبالغ النقدية اللازمة للتخطيط للجريمة وتنفيذها وسهل له تنقلاته بالحصول على تأشيرات دخوله للمملكة المتحدة ودولة الامارات العربية المتحدة فتمت الجريمة بناء على هذا التحريض وذلك الاتفاق وتلك المساعدة .

الفقر في الوطن غربه

رابط هذا التعليق
شارك

مع احترام كل وجهات النظر اللى طرحت وكلها تخمينات صحيحة ياريت نبص للموضوع من ناحية مختلفة شوية

بمعنى اننا نبص للتغطية الصحفية لجرايد الحكومة يعنى لما حصل موضوع ممدوح اسماعيل ماكنتش بشوف اخبار المحاكمة بتاعته فى اول صفحة بالمنظر ده يعنى من الاخر راجل بحجم هشام طلعت و فى قضية ليست بحجم قضايا اخرى بغض النظر اذا كان جانى او برىء كان من الطبيعى انو يتكتم عليها اعلاميا ولا من شاف ولا من درى لكن فضايح بالطريقة دى دة اكيد بتعليمات من فوق اوى ياعنى من الاخر الناس الكبيرة باعوه لسبب ما مش معروف لحد الان

رابط هذا التعليق
شارك

الامر ليس بهذة السهولة الشركة مدرجة كشركة مساهمة مصرية وبها مساهمين والمدعو هشام يملك 14% من راس مال الشركة من السهولة ان يقوم اعضاء مجاس الادارة

بشراء حصته فى الشركة وهم من نفس العائلة وليس من مصلحتهم ان تنهار الشركة وايضاً ليس بارادتهم فهناك جمعية عمومية يمكن ان تعين مجلس ادارة جديد ..

يمكن ان تتاثر حركة البيع ... نعم .. فمن فى نيته الشراء الان سوف يتريث على الاقل حتى تظهر نتائج المحاكمة

كما ان كل من اتى من مصر اوضح ان هناك ركود حاصل الان فى سوق العقارات والاراضى فالامر على كل القطاع وليس على طلعت مصطفى وحدة

المهم ان تتوقف الناس عن حالة الصرع السائدة الان لان السوق العقاري فى طريقة الى الهدوء

اتَّقِ اللَّهِ حَيْثُمَا كُنْتَ وَأَتْبِعْ السَّيِّئَةَ الْحَسَنَةَ تَمْحُهَا وَخَالِقِ النَّاسَ بِخُلُقٍ حَسَن

رواه الترمذي

رابط هذا التعليق
شارك

هناك فرق بين سعر اسهم الشركه والتي تتاثر غالبا باي خبر على الشركه او رئيس مجلس ادارتها وذلك لسهوله تداول السهم

وبين منتجات الشركـه من الشقق والوحدات السكنـيه . فلن تتاثر الشركـه بهذا الخبــر . لسبب واحـد

ان هشام تم القبض عليـه وهو في مصـر ولم يهرب . لانه لو هرب ممكن يهرب فلوس الشركـه معاه او يختلسها

ثم ان اموال المشترين للوحدات السكنـيه والحاجزين لتلك الوحدات تدفع على اقساط شهريه . وهي كافيــه لبناء تلك الوحدات لا سيما وانه

تم تجهيز كافـه الخدمات والمرافق الاساسيه لها . اي تجاوزت مرحله التحدي الكبيــر

كما ان الشركه شركـه مساهمه لها صفه القانونيـه ومستثمروها قادرين علي المحافظه علي شركتهم وسمعتها وقامو على الفور بتعيين

طارق طلعت مصطفي رئيس لمجلس الاداره . ولن يتاثر الجهاز الفني للشركه بشي . بل قد يكون المهندس طارق افضل اداره من هشام

اعتقد سنري المهندس طارق خلال ايام في برنامج تلفزيوني او جوله في مدينتــي

جريمه عالميـه على ارض عربيــه

تستغرق مناقشة المسائل التافهة وقتاً طويلاً لأن بعضنا يعرف عنها أكثر مما يعرف عن المسائل الهامة

رابط هذا التعليق
شارك

أيمن نور يكتب :أخطر 10 أسئلة في قضية هشام طلعت مصطفي وسوزان تميم

06/09/2008

> ما علاقة محسن السكري بخطف سفير مصر السابق في العراق وأين مكانه الآن

؟ > كيف لم تنتبه الأجهزة الأمنية لتضخم ثروة وممتلكات ضابط سابق ولماذا لم تحذر منه عضو لجنة السياسات المعروف بصداقته لأبناء الرئيس؟

> من رجل الأعمال المصري الذي اتصل برجل أعمال إماراتي وأبلغه أن لديه معلومات عن الجريمة ومرتكبها بعد ساعات من وقوعها؟

> ماذا وجدت النيابة في خزينة منزل هشام طلعت مصطفي عند تفتيشه؟ وكم سهمًا اشتراها هشام من أسهم مجموعة طلعت مصطفي يوم الأحد والاثنين الماضيين.. ومن هو البائع؟

.. أعترف أن الأسئلة والاستفهامات العشرة التي سأطرحها، في السطور القادمة، مصدرها معلومات وحقائق، أكثر منها شكوكًا أو مجرد تكهنات!! فكم كنت أود أن أطرحها كاملة، شافية، لكن الضمورات أحيانًا تبيح اختزال بعض الحقائق، في استفهامات ـ ولو مؤقتًا ـ تاركًا الإجابات لفطنة وذكاء القارئ العزيز(!!)

.. أولاً: ما العلاقة بين ضابط أمن الدولة السابق محسن منير علي حمدي السكري وبين واقعة اختطاف واختفاء السفير المصري في بغداد؟!!

.. ثانيًا: أين الضابط السابق ـ الآن ـ ومنذ إلقاء القبض عليه ـ منذ قرابة شهر ـ فقد نشرت الصحف أنه بسجن الاستئناف!! بينما هو حتي 3 أغسطس لم يصل سجن الاستئناف بعد؟! وهل هناك علاقة بين مكان احتجازه ـ بمدينة نصر ـ واعترافات أخري تتصل بموضوع السفير المصري بالعراق؟!

.. ثالثًا: إذا كان السكري صادقًا، في اتهامه لهشام طلعت مصطفي بالتحريض علي قتل سوزان تميم، فلماذا لا يكون ـ صادقًا ـ في اتهامه لغيره في واقعة أخطر؟!!

.. رابعًا: لماذا صدر قرار حظر النشر؟! فلم يحمل بيان النائب العام، تفسيرًا مقبولاً لهذا القرار الملغز والمحير؟! والادعاء أن القرار استهدف إخفاء اعتراف السكري علي هشام لاستدراج هشام للعودة لمصر هو ادعاء ساذج لأن هشام عاد قبل صدور قرار الحظر!!

.. خامسًا: من هو رجل الأعمال المصري ـ المعروف ـ الذي اتصل برجل أعمال إماراتي، وأبلغه أن لديه معلومات عن الجريمة ومرتكبها ـ بعد ساعات ـ من وقوعها(!!) فقام رجل الأعمال الإمارتي بإبلاغ سلطات الأمن في الإمارات بالاتصال، مما أثار شكوكها حول علاقة رجل الأعمال المصري بالحادث ودوافعه في الإبلاغ ـ خاصة ـ أنه من المنافسين لهشام طلعت مصطفي(!!)

(راجع في هذا أيضًا المنشور بجريدة الأهرام صفحة 26 نهاية العمود الثالث ـ العدد 44466 ـ ).

.. سادسًا: أين اختفي هشام طلعت مصطفي منذ صدور قرار النائب العام بالقبض عليه يوم الأحد 31 أغسطس ـ راجع أهرام الأربعاء 3/9 صفحة 26 العمود الخامس ـ وحتي تنفيذ القبض عليه وإيداعه سجن مزرعة طره يوم الثلاثاء 3 سبتمبر؟!

.. سابعًا: كم سهماً من أسهم مجموعة شركات طلعت مصطفي اشتراها هشام طلعت مصطفي يومي الأحد والإثنين 31 أغسطس و1 سبتمبر 2008 ومن هو البائع؟ وكم كان سعر السهم؟ وكم كان السعر في نفس اللحظة في البورصة؟!! وماذا أسفر عنه تفتيش خزينة أوراق منزل هشام طلعت؟!

.. ثامنًا: كيف لم تتنبه الأجهزة الأمنية، لتضخم ثروة وممتلكات ـ ضابط سابق بجهاز مباحث أمن الدولة ـ وشراء ممتلكات عقارية تقدر قيمتها بعشرات الملايين بالقاهرة والبحر الأحمر (خاصة) بعدما تردد عن دوره في اقتسام المبالغ التي سددتها شركة موبينيل كفدية لافتراء المختطفين من العاملين معها ومن بينهم هو شخصيًا؟! كيف لم تتنبه هذه الأجهزة لطبيعة أنشطة السكري؟! ولماذا لم تحذر منه عضو لجنة السياسات، هشام طلعت مصطفي، بعد فصله من شركة موبينيل وتوافر معلومات عن علاقات مشبوهة له بعصابات الخطف الإرهابية بالعراق؟! فهل طبيعي أن يترك للعمل مسئول للأمن بشركة سياحة وعقارية كبري تدير فنادق ومنتجعات سياحية مصرية بالقاهرة؟!! ـ خاصة ـ أن هشام طلعت معروف علاقته بالسيد علاء مبارك وليس جمال!! وهو مقرب من السطة، رغم خلافه مع بعض مجموعة جمال مبارك ـ خاصة ـ أحمد عز؟!!

.. تاسعًا: ماذا يعني العثور علي مبلغ خمسة ملايين دولار (نقدًا) في منزل القتيلة؟! فضلاً عن مجوهرات قيمتها 15 مليون دولار؟! هل طبيعي أن تملك مغنية مجهولة هذه الثروة؟! وهل طبيعي أن تحتفظ بها في منزلها؟! ولماذا لم يستولي عليها القاتل إذا كان قتلها من أجل 2 مليون دولار؟! ـ خاصة ـ أن الجريمة وقعت مساء الإثنين وتم الكشف عنها الأربعاء 30 يوليو؟!

سؤال أخير ساذج سامحوني فيه.. من هي سوزان تميم؟! ومن الذي يدفع لها هذه المبالغ؟!

.. مجرد أسئلة.. فهل من مجيب؟! أم أن الأيام القادمة ستجيب عنها؟! أم ستطرح علينا المزيد من الألغاز؟!!

رابط هذا التعليق
شارك

أيمن نور يكتب :أخطر 10 أسئلة في قضية هشام طلعت مصطفي وسوزان تميم

06/09/2008

.. سابعًا: كم سهماً من أسهم مجموعة شركات طلعت مصطفي اشتراها هشام طلعت مصطفي يومي الأحد والإثنين 31 أغسطس و1 سبتمبر 2008 ومن هو البائع؟ وكم كان سعر السهم؟ وكم كان السعر في نفس اللحظة في البورصة؟!! وماذا أسفر عنه تفتيش خزينة أوراق منزل هشام طلعت؟!

ده شبه التساؤل اللى طرحته وهو عكس الاسئلة التسعة الاخرى التى تركز على داخل المشكلة ويتميز عنها بان ثمنه = 600 مليون جنيه تقريباً

مبلغ خيالى مش كده

( كفى بالمرء إثماً أن يحدث بكل ماسمع )

رابط هذا التعليق
شارك

قيل انها اختلست أو سرقت منه مبالغ ضخمة عندما كانا في سويسرا. وقيل انها فتاه لعوب ولها أكثر من عدو من عدة جنسيات عربية يريدون قتلها. وسمعت ان والدها اتصل بحكومة دبي بان لديه معلومات عن الجريمة، فأرسلوا احضوره، راح بص ولم يقل شيئاً ومشي....غريبة :roseop:

تم تعديل بواسطة زقلط

الساكت عن الحق شيطان اخرس

وأرض الله واسعة

واللي مالوش خير في اهله ..مالوش خير في حد

رابط هذا التعليق
شارك

اظاهر اننا فى مصر كتب علينا الهم ولا اظاهر اننا شعب منحوس

ياعالم بكرة هيحصل اية ؟

ممكن نقوم فى اى يوم الصبح نلاقى مصر مسكوها شوية ظباط تانى وهات يا تأميم زى عمنا اللى كان اسمة الزعيم ونرجع تانى وتيجى نكسة وبعدها يتفرج عننا بواحد زى السادات ويعلمنا السرقة وييجى واحد زى الريس دلوقتى مبارك ونقول علية نفس الكلام ويحصل ان الناس تبقى برضو حرمية بس هنكون احنا بقينا تراب وهلوما جرا وتوتة توتة وتخلص الحدوتة طول عمرك يامصر الحرامية بيسرقوكى وشعبك ساكت واللى خايف يهرب ويسافر او يهج وبعدين ممكن يرجع بس معاة شوية فلوس يحموة من غدر الحرامية او الزمن واللة انا خايف مصر تهرب مننا ونصحى يوم نلقيها هربت وراحت بلد تانى ولا اتجوزت خواجة انجليزى او امريكانى مهى مصر عاملة زى بنت تايهة غدر بيها ولدها وقلعوها هدومها ودى بنت وعايزة الستر ربنا يسترك يامصر علشان الغلابة اللى بيحبوكى ومش بيشمتو فيكى وعجبى

لا تقلق من تدابير البشر، فأقصى ما يستطيعون فعله معك هو تنفيذ إرادة الله .

رابط هذا التعليق
شارك

أيمن نور يكتب :أخطر 10 أسئلة في قضية هشام طلعت مصطفي وسوزان تميم

06/09/2008

.. أولاً: ما العلاقة بين ضابط أمن الدولة السابق محسن منير علي حمدي السكري وبين واقعة اختطاف واختفاء السفير المصري في بغداد؟!!

تقريبا هو المخطوف الوحيد فى العراق (من الشخصيات العامة) الذى لم تظهر جثته !!!!!!!!!!!!!!!!!!

نحن فى حالة حرب لم يخض جيشنا مثلها من قبل
فى الحروب السابقة كانت الجبهة الداخلية مصطفة
تساند جيشها
الآن الجيش يحارب الإرهاب وهناك من يطعنه فى ظهره
فى الحروب لا توجد معارضة .. يوجد خونة

تحيا مصر
*********************************
إقرأ فى غير خضـوع
وفكر فى غير غـرور
واقتنع فى غير تعصب
وحين تكون لك كلمة ، واجه الدنيا بكلمتك

رابط هذا التعليق
شارك

يا جماعة انا في حاجة لاحظتها النهارده في الموضوع ده و هو انه النيابة نشرت تسجيلات تليفونية بين هشام و السكري و هما بيتفقوا علي عملية القتل يعني قبل ما العملية تتم خالص مش كده

طيب يعني هل الحكومة كان عندها علم ان هشام بيخطط لقتل المغنية دي و علشان كده كان بيسجلولوا المكالمات بتاعته ولا ايه ولا هما بيسجلوا مكالمات الشعب كله و لما اي حد يعمل اي حاجة بيدوروا في دفاترهم و يطلعوا التسجيلات بتاعته

يا ريت حد يفهمني علشان الحكومة بتاعتنا جننتني خلاص

مش عارف انا عندي احساس غريب ان الموضوع متلفق للراجل ده

ربي

ان لم يكن بك علي غضب............. فلا أبالي

غير أن عافيتك هي أوسع لي

رابط هذا التعليق
شارك

اظرف خبر قراته فى المصرى اليوم امس وهو

مرتضى منصور دخل فى الحكاية ويعرف من القاتل

وبيقول ان القاتل عادل معلوف الزوج السابق وهو ناوى يشهد بالكلام ده امام المحكمة لانه كان وكيله فى قضيته ضد سوزان تميم :roseop:

تم تعديل بواسطة iloveegypt
رابط هذا التعليق
شارك

اضيف الى الاسئلة العاشرة هذا السؤال :

هل فعلا منير السكري بالغباء دة ...انه يشتري سكين حربي و حذاء رياضي بالفيزا بتاعته وهو بيخطط لجريمة قتل.

و هو ظابط امن دوله و هو الذي نصب على الامريكان و نجيب ساوريس في العراق.

رابط هذا التعليق
شارك

يا جماعة انا في حاجة لاحظتها النهارده في الموضوع ده و هو انه النيابة نشرت تسجيلات تليفونية بين هشام و السكري و هما بيتفقوا علي عملية القتل يعني قبل ما العملية تتم خالص مش كده

طيب يعني هل الحكومة كان عندها علم ان هشام بيخطط لقتل المغنية دي و علشان كده كان بيسجلولوا المكالمات بتاعته ولا ايه ولا هما بيسجلوا مكالمات الشعب كله و لما اي حد يعمل اي حاجة بيدوروا في دفاترهم و يطلعوا التسجيلات بتاعته

يا ريت حد يفهمني علشان الحكومة بتاعتنا جننتني خلاص

مش عارف انا عندي احساس غريب ان الموضوع متلفق للراجل ده

التسجيلات دي كان مسجلها القاتل بالموبيل في مكالمات بينه وبين هشام عشان يأمن نفسه لو حصل حاجه

الأحـــرار يؤمنون بمن معه الحق ..

و العبيــد يؤمنون بمن معه القوة ..

فلا تعجب من دفاع الأحرار عن الضحية دائماً ..

و دفاع العبيد عن الجلاد دائماً

رابط هذا التعليق
شارك

اضيف الى الاسئلة العاشرة هذا السؤال :

هل فعلا منير السكري بالغباء دة ...انه يشتري سكين حربي و حذاء رياضي بالفيزا بتاعته وهو بيخطط لجريمة قتل.

و هو ظابط امن دوله و هو الذي نصب على الامريكان و نجيب ساوريس في العراق.

فعلا واضح ان السكري بمنتهــي الغباء . لانه كان ناوي يقتلها .في بريطانيا ؟.؟؟؟؟ منتهــي الجنون ...

بعدين من خلال ما نشر كان هناك سيناريو للقتل بحادث عربيــه .. ..ليه ما عمل كدا .؟؟

اجابه للتساولات العشره . . هشام مشاكله مع سوزان منذ فتــره طويله .استعان هشام بالسكري وشغله عنده رغم انه زي ما بيقال عنه مدمن مخدرات . ؟؟؟ .. كان واضح انه شغال معاه لانجاز مهمــه معينــه .

وبدليل السكري كان بيسجل المكالمات بينه وبين هشام لان العلاقه بينهم علاقه عمل فقط

تستغرق مناقشة المسائل التافهة وقتاً طويلاً لأن بعضنا يعرف عنها أكثر مما يعرف عن المسائل الهامة

رابط هذا التعليق
شارك

طلعت والرئيس pdf_button.png printButton.png emailButton.png 04/09/2008

لا أنا ولا أنت ولا أي مخلوق عاقل في مصر، يتصور أن هشام طلعت مصطفي نائب الشوري وعضو أمانة سياسات جمال مبارك وواحد من أهم المقربين للرئيس ونجله والمدلل بامتيازات هائلة في عالم المال والعقار والأراضي، وأبرز المشاركين في حملات التبرع والدعم والتمويل لأنشطة قرينة الرئيس الاجتماعية، تمت إحالته لمحكمة الجنايات بتهمة قتل الفنانة سوزان تميم بدون معرفة مسبقة من الرئيس مبارك شخصياً، فمن المؤكد أنه أول شخص عرف بالقرار وقبل أن يكون قراراً!

لكن هل فجأة أصبحت مصر بلد لا أحد فوق القانون؟

احتمال، جائز، ونتمني وإن كان لا يوجد دليل واحد علي ذلك، فبعض المصادر القريبة من أضلاع الحزب الوطني تقول إن الرجل وقع في فخ؟ وكما أن هناك من يدافع عنه ويستبعد إدانته، فإن هناك من يتصور أن الصخب سوف يهدأ بعد أيام أو شهور، وأن الرجل سيجد البراءة في انتظاره في نهاية الممر كما جري مع سابقيه، ومع ذلك فالسؤال: هل فجأة قرر النظام أن يحارب المتورطين في الجرائم من ذوي النفوذ الاقتصادي والسياسي الضاري؟ وهل استيقظ النظام وقرر مواجهة جرائم رجاله بل أبرز رجاله (هل تتذكر البلاغات التي حفظها منذ أسبوع تقريباً، هل تشعر بالصمت الكتوم علي تورط أحد أصحاب الحصانة الكبار في رشوة في موضوع كبير لا أحد ينطق فيه!!) عموماً دعنا نحترم أن هشام طلعت مصطفي برئ حتي تثبت إدانته، فهذا حقه كاملاً الذي أرجو ألا يغيب عما أكتب ولا عمن يقرأ!

يبدو أن هناك عوامل ثلاثة تضافرت وأدت إلي اتخاذ قرار الموافقة علي إعلان تورط طلعت مصطفي في جريمة القتل البشعة وإحالته للجنايات، والثابت أن هشام مصطفي لم يكن علي علم إطلاقًا بهذه الخطوة، فقد حصل علي إشارات علي أعلي مستوي (أو فهم أنها إشارات) بأن القضية في مسيرها للدفن البطئ، وكانت كل المؤشرات تؤكد له إشاراته، فها هو يظهر في «البيت بيتك» شباك الدولة علي تمرير أوامرها لأجهزة وجهات الدولة ورجالها في جميع المؤسسات، وفي «صباح الخير يامصر»، ويستقبله وزير الإعلام بنفسه ويصحبه إلي مكتبه ثم إلي الاستديو في الدخول والخروج، وتنقل الوكالة الرسمية تصريحاته عن التليفزيون، حيث تحدث عن بنك العفاف (لاحظ العفاف)، ويؤكد أنه ينفذ برنامج الرئيس مبارك الانتخابي (وهو البرنامج الذي لا نعرف مواعيد إذاعته!) ثم حوارات وتصريحات في جميع صحف الحكومة تكاد تضربنا بالنار لأننا فكرنا ونشرنا أسئلة حول ما يثار عن قضية الرجل في دبي ولبنان وقد قاتل مندوبو الداخلية في الصحف الحكومية وميكروفونات الحزب في الإعلام الموالي والمنافق علي نفيها واتهامنا بخيانة الوطن (هكذا مرة واحدة علي اعتبار كشف الجرائم خيانة للوطن، أما دفن الجريمة فمهمة للوطني!!)

إذن لم يكن هشام مصطفي مستعدًا ولا مهيأ لأن يفاجأ قبيل فجر اليوم الأول من شهر رمضان بأن يذهب ضباط الداخلية (الذي طالما كان صديقاً لهم ومصدقاً عندهم) واتفضل معانا يا هشام بيه، الذهول كان هو رد الفعل الأول، ثم الإحساس الرهيب بالخيانة، نعم شعر أن طرفا ًما خانه وقد أعطاه الأمان الكامل، ثم في ضربة مدوية أنزل مطرقة حديد فوق رأسه، ومع غرور المال وغطرسة النفوذ والجهل التام بالسياسة يغشي العمي عيون رجال الأعمال عن توقع خطوات النظام وعن فهم دوافعه، فلم يكن الرجل والمحيطون به يدركون حجم العوامل والعناصر التي تداخلت وتدخلت فدفعت بهشام طلعت مصطفي لمحكمة الجنايات بقرار من النظام متجاوز كل الوعود التي تم قطعها لهشام مصطفي ومجازف بالتأثير الاقتصادي الذي يبدو أنه يقلق الجميع، وكذلك مخاطراً بضربة معنوية سياسية تتلقاها دولة أمانة السياسات.

لكن ما هي تلك العوامل فعلاً؟

1- العامل الخارجي: قضية سوزان تميم لم تكن قضية مصرية صميمة يمكن اللف والدوران حولها أو إخفاؤها أو الصمت عليها والضغط السياسي علي العصب القانوني، سوزان تميم تتداخل في حادثتها عدة دول وجهات وأنظمة عربية من الصعب السيطرة عليها أو كتم غضبها أو احتواء خطواتها، فهناك لبنان حيث جنسية القتيلة، مع مراعاة أن لبنان هي خريطة معقدة من العائلات والطوائف، وسوزان ابنة أحدهم (عائلة ثم طائفة ) والصمت هناك غالي الثمن، عالي الكلفة، ولا تستبعد أطراف لبنانية أن حادث مقتل سوزان تميم كان علي هامش الحوار أثناء زيارة رئيس الوزراء اللبناني لمصر مؤخراً، ثم سفر وزير خارجية مصر للبنان عقب ذلك بأيام، ثم هناك الطرف الأهم والأقوي وهو الشيخ محمد بن راشد ـ حاكم دبي ـ حيث جري القتل، وهي إمارة تعيش علي سياحة الأمن والأمان وصرامة تنفيذ القانون، وإذا عبرت هذه الحادثة وهم يعرفون مدبرها دون حساب ولا عقاب لتحولت دبي بعد ذلك إلي مسرح لعمليات قتل وتصفية حسابات شخصية ودولية علي أرض الإمارة، وهو ما جعل دبي حاضرة في صناعة القرار الأمني في هذه القضية خصوصاً مع العلاقات الوطيدة والمتينة بين حكام الإمارات العربية وقصر العروبة في مصر الجديدة.

2- العامل التنافسي: فهناك شخصيتان في منتهي النفوذ والقوة وكانتا علي درجة متفاوتة من التنافس الذي بلغ حد الصراع بينهما كل علي حدة وبين هشام طلعت مصطفي.

أ - الأمير وليد بن طلال وهو رجل الأعمال الأغني والأشهر والذي يملك في مصر استثمارات تجعله من الأسماء التي تؤثر في صورة مصر الاقتصادية في الخارج وهو في الفترة الأخيرة كان غاضباً علي شريكه وواجهته المصرية هشام طلعت مصطفي، ومن ثم كانت حماية الأخير بمثابة استفزاز للأول وهو ما لا يحتمله الآخرون في مصر.

ب - الملياردير أحمد عز الذي دخل في تلاسن اقتصادي ومالي، معبراً عن صراع معلن وخفي بين عز ومصطفي حول من استفاد من الحزب والحصانة والصداقة للبيت الرئاسي أكثر من الآخر، وبدأ كل طرف يمول حملات ضد الآخر لكشف أرباحه الأسطورية التي تفوق أرباح الآخر، وكان «عز» حريصاً علي إظهار أنه يضحي من أجل الحزب بتلقي الضربات والحملات الصحفية والسياسية بينما لم يكسب أبداً مليارات كما كسب هشام مصطفي الذي لا يهاجمه أحد، ولا يتحمل ما يتحمله المضحي أحمد عز.

وقد كان شبح غضب هذين الاسمين بنفوذهما الطاغي ماثلاً طول الوقت علي أكتاف كل الأطراف.

3- العامل النفسي: فقد خشيت جهات محترمة داخل النظام من رجال الأعمال ومحاربي البزنس ومجاهدي الصفقات ومناضلي البورصة من أن الصمت علي إتهام هشام مصطفي في جريمة قتل قد يشجع غيره من رجال الأعمال علي تصفية الحسابات بالدم وتأجير القتلة فتنفتح في عالم البزنس بوابة جهنم، وتصبح لغة القتل هي الحاسمة لأي صراع علي صفقات، خصوصاً أن 2مليون دولار (قرابة 11 مليون جنيه مصري) تكلفة جريمة قتل سوزان تميم لا تساوي ربح ليلة واحدة من ليالي صفقات القاهرة المفتوحة لتوحش المليونيرات الذين استباحوا أراضي ومصانع وشركات وقطاعاً عاماً وثروات الشعب المصري، وبدلاً من خصخصة القطاع العام خصخصوا مصر ذات نفسها!

إبراهيم عيسي

الحياة .... مرحلة

رابط هذا التعليق
شارك

جزء مقتبس من مقال ابراهيم عيسى:

إذن لم يكن هشام مصطفي مستعدًا ولا مهيأ لأن يفاجأ قبيل فجر اليوم الأول من شهر رمضان بأن يذهب ضباط الداخلية (الذي طالما كان صديقاً لهم ومصدقاً عندهم) واتفضل معانا يا هشام بيه، الذهول كان هو رد الفعل الأول، ثم الإحساس الرهيب بالخيانة، نعم شعر أن طرفا ًما خانه وقد أعطاه الأمان الكامل، ثم في ضربة مدوية أنزل مطرقة حديد فوق رأسه، ومع غرور المال وغطرسة النفوذ والجهل التام بالسياسة يغشي العمي عيون رجال الأعمال عن توقع خطوات النظام وعن فهم دوافعه، فلم يكن الرجل والمحيطون به يدركون حجم العوامل والعناصر التي تداخلت وتدخلت فدفعت بهشام طلعت مصطفي لمحكمة الجنايات بقرار من النظام متجاوز كل الوعود التي تم قطعها لهشام مصطفي ومجازف بالتأثير الاقتصادي الذي يبدو أنه يقلق الجميع، وكذلك مخاطراً بضربة معنوية سياسية تتلقاها دولة أمانة السياسات.

إبراهيم عيسي

الكلام منطقي، واتوقع ان الهدف من طلب حضوره من سفره، هو تسوية حول الموضوع – كما كان في فيلم عمارة يعقوبيان بين نور الشريف وسمسار الانتخابات (المنيل قصاد مليون) وعندما رفض، هاجم معرض سياراته مكافحة المخدرات لضبطها في شنط السيارات، ومنها تتم معه (التسوية)، وكل هذا باعتقاد مني انهم كانوا لا يعلمون. لكن الوضع اختلف مع هشام بعد مجيئه، لكشف سلطات دبي عن ادلة مؤكدة تدينه لا مجال للشك بها.

الساكت عن الحق شيطان اخرس

وأرض الله واسعة

واللي مالوش خير في اهله ..مالوش خير في حد

رابط هذا التعليق
شارك

انشئ حساب جديد أو قم بتسجيل دخولك لتتمكن من إضافة تعليق جديد

يجب ان تكون عضوا لدينا لتتمكن من التعليق

انشئ حساب جديد

سجل حسابك الجديد لدينا في الموقع بمنتهي السهوله .

سجل حساب جديد

تسجيل دخول

هل تمتلك حساب بالفعل؟ سجل دخولك من هنا.

سجل دخولك الان
  • المتواجدون الآن   0 أعضاء متواجدين الان

    • لا يوجد أعضاء مسجلون يتصفحون هذه الصفحة

×
×
  • أضف...