شاب مصري بتاريخ: 2 سبتمبر 2008 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 2 سبتمبر 2008 أرفع وسام أمريكي لعالم مصري .. وبوش يكرمه في البيت الأبيض 9/2/2008 10:27:00 AM الدكتور مصطفى السيد القاهرة - محرر مصراوي - حصل العالم المصري الدكتور "مصطفى السيد" أستاذ الكيمياء بجامعة جورجيا للتكنولوجيا على أرفع وسام علمي أمريكي في مجال الكيمياء لعام 2007. أكد الدكتور "مصطفى السيد" لصحيفة الأهرام أن استخدام نانو الذهب في علاج السرطان يعتبر من أهم أبحاثه في مجال التكنولوجيا المتناهية الصغر (النانوتكنولوجي). و أوضح أن ذلك يتم عن طريق تكسير الذهب إلى أجزاء صغيرة جداً تكون قادرة على التعرف على خلايا السرطان فقط، وتخلص الجسم منها دون الإضرار بالخلايا السليمة بنسبة نجاح بلغت100 % دون أي مخاطر على الجسم. و قد تم تطبيق هذه النتائج بمشاركة الدكتور "أيمن السيد" أستاذ جراحة الأورام بجامعة كاليفورنيا ـ نجل الدكتور مصطفى ـ على خلايا سرطانية من حيوانات التجارب حيث لم يتم تجريبها على البشر حتى الآن. سيقوم الرئيس الأمريكي "جورج بوش" بتوزيع الجوائز على العلماء الفائزين وعددهم ستة علماء في مجالات مختلفة في احتفال خاص بالبيت الأبيض في29 سبتمبر 2008. يأتي هذا الوسام الذي حصل عليه الدكتور "مصطفى السيد" ضمن الجوائز التي تمنحها المؤسسة الوطنية الأمريكية للعلوم في عدة مجالات منها الفيزياء و الرياضيات و البيولوجيا و العلوم الهندسية للعلماء الذين يسهمون في تحقيق التنمية التكنولوجية وتؤدي أبحاثهم إلى مزيد من الابتكارات. جدير بالذكر أن الدكتور"مصطفى" كان ترتيبه الأول على الدفعة الأولى بكلية العلوم جامعة عين شمس عام1953 ، و قد سافر إلى أمريكا في منحة دراسية واستقر فيها حتى اليوم، ولكن صلته لم تنقطع أبداً بأرض الوطن(مصر). المصدر : مصراوي http://www.masrawy.com/News/Technology/Gen...professor_.aspx تقدم مصر سيمر بعدة مراحل أول مرحلة هي القضاء على نظام مبارك رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
الباشمهندس ياسر بتاريخ: 2 سبتمبر 2008 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 2 سبتمبر 2008 ربنا يكرم بلدنا وتعرف قيمة العلم والعلماء مش احنا اولى بعيالنا يا ناس تفاءلوا بالخير تجدوه بعضا مني هنا .. فاحفظوه رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
أبو محمد بتاريخ: 3 سبتمبر 2008 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 3 سبتمبر 2008 علَّق إبراهيم سعدة على الخبر فى آخر عمود من عدد اليوم من جريدة الأخبار ، وذلك تحت عنوان "الأخبار السارة النادرة" .. إن كان لا بد من تعليق على "التعليق" .. فأرجو ألا نترك لب الموضوع لنحوله إلى مسلخة لصاحب التعليق : آخر عمودالأخبار السارة النادرة إبراهيم سعده الخبر الأهم الذي قرأته في صحف أمس، تصدر خمسة أعمدة من صفحة الزميلة »الأهرام«. ورغم أن هذا الخبر لم يكن أبرز أخبار الصفحة الأولي، ونشر في نهايتها.. إلاٌ أنني فرحت به، وقرأته أكثر من مرة وأتمني لو أن صحفنا وقنواتنا التليفزيونية أرضية وفضائية سارعت بمتابعته، والتوسع في الكتابة والحديث عنه، وأجرت حوارات مع بطله المصري المقيم في الولايات المتحدة ليتعرف الرأي العام المصري أولا علي ابن الفراعنة الذي شرفنا ورفع اسم مصر عاليا في مواجهة كل الأخبار والقصص والحكايات والافتراءات التي تسيء إليها وإلينا سواء بالصدق مرة، وبالدس والكذب والتشفي ألف مرة ومرة. تحت عنوان: »أرفع وسام أمريكي لعالم مصري استخدم الذهب لعلاج السرطان«، كتب الزميل حسن فتحي عن العالم المصري: الدكتور مصطفي السيد أستاذ الكيمياء بجامعة جورجيا للتكنولوجيا الذي عرفت اسمه لأول مرة من »الأهرام« أمس بمناسبة تكريمه بحصوله من الرئيس الأمريكي جورج بوش، يوم 29سبتمبر الحالي، علي: »أرفع وسام علمي أمريكي في مجال الكيمياء« وهو الوسام المخصص للعلماء »الذين يسهمون في تحقيق التنمية التكنولوجية، وتؤدي أبحاثهم إلي مزيد من الابتكارات العلمية. وأجري الزميل حسن فتحي اتصالا هاتفيا مع العالم المصري الدكتور مصطفي السيد أكد فيه:»أن أهم أبحاثه هو استخدام (نانو الذهب) في علاج السرطان، وذلك بتكسيره إلي أجزاء صغيرة جدا تكون قادرة علي التعرف علي خلايا السرطان فقط، وتخلص المريض منها، دون الإضرار بالخلايا السليمة بنسبة نجاح بلغت100%، وبدون أي مخاطر علي الجسم. ولأن "ابن الوز عوام" .. فقد جاء في الخبر ال "سكوب" أن النتائج العلمية المبهرة التي توصل إليها العالم د. مصطفي السيد، قام ابنه:الدكتور أيمن مصطفي السيد أستاذ جراحة الأورام بجامعة كاليفورنيا ب : »تطبيق النتائج التي توصل إليها والده، علي خلايا سرطانية من حيوانات التجارب تمهيدا لإجرائها قريبا علي البشر«. هذا الخبر الرائع حفزني للرجوع إلي »النت« لأقرأ الكثير عن عالمنا المصري، وعن اكتشافاته العلمية غير المسبوقة، وتوقعات من علماء أمريكيين وأوروبيين لترشيح د. مصطفي السيد لنيل جائزة نوبل ليصبح ثاني عالم مصري بعد العلامة د. أحمد زويل يحصل علي أكبر جائزة علمية. وتصادف في نفس الأسبوع أن حقق علماء فرنسيون برئاسة الدكتور "ألكسندر كاربانتييه" أول تجربة ناجحة لتدمير خلايا سرطانية منتشرة في مخ الإنسان بواسطة أشعة الليزر مع الاستعانة في الوقت نفسه بجهاز رنين مغناطيسي نووي من دون فتح الجمجمة. وأحسنت الزميلة صحيفة "الحياة" اللندنية عندما اهتمت بدورها بهذا الإنجاز العلمي العالمي نقلا عن وكالة الأنباء الفرنسية وأبرزته في صفحتها الأولي، الأربعاءالماضي، وجاء في تفاصيله منسوبا للدكتور ألكسندر كاربانتييه »إنها المرة الأولي التي تستخدم فيها تكنولوجيا الليزر بإدخالها من خلال قشرة المخ وهي مغلقة تماما، مستعينين في الوقت نفسه بجهاز الرنين المغناطيسي الذري لتفادي أي أضرار جانبية، وأجريت الجراحة تحت مخدر موضعي من خلال ثقب في قحف الرأس عرضه3ملم، أدخل من خلاله الليزر. الإنجاز العلمي الفرنسي سينقذ أرواح مرضي السرطان الذين انتقل إلي أمخاخهم من أعضاء أخري مثل الرئة والثدي وأصبح أكثر مقاومة لوسائل العلاج المتاحة الكيماوي والإشعاعي وكان لا يمكن في حالتهم هذه اخضاعهم لتخدير عام، وبالتالي لم يكن أمامهم سوي ثلاثة شهور للعيش. هذه هي الأخبار المفرحة التي أتمني أن نقرأها في الصحف، ونراها علي شاشة التليفزيون، وتعيد الأمل وحب الحياة لملايين المعذبين من المرضي بدلا من الأخبار التي تزيد من كآبتهم، ومن المقالات التي تحببهم في التخلص من الحياة، وتروعهم من "عذاب القبر" لأنهم خلال انشغالهم بأوجاعهم ومشاكلهم ومصائبهم دخلوا الحمام بالقدم اليمني، وأكلوا باليد اليسري، أو خرجن بدون حجاب أو نقاب، أو.. أو .. إلي آخر ملايين الفتاوي التي خصصت لها عشرات الفضائيات والأرضيات.. ولم تظهر فضائية أو أرضية واحدة تخصص للعلم، والأبحاث، والابتكارات، والاختراعات التي تنقذ المرضي من عذابهم وكآبتهم ويأسهم وتعيد في الوقت نفسه إليهم انتماءاتهم وأعمالهم .. وظلت أبحاثهم في دنياهم: كأنهم يموتون غدا، ولآخرتهم: كأنهم يعيشون للأبد. نحن فى حالة حرب لم يخض جيشنا مثلها من قبل فى الحروب السابقة كانت الجبهة الداخلية مصطفة تساند جيشها الآن الجيش يحارب الإرهاب وهناك من يطعنه فى ظهره فى الحروب لا توجد معارضة .. يوجد خونةتحيا مصر*********************************إقرأ فى غير خضـوعوفكر فى غير غـرورواقتنع فى غير تعصبوحين تكون لك كلمة ، واجه الدنيا بكلمتك رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
مسافر زاده الخيال بتاريخ: 4 سبتمبر 2008 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 4 سبتمبر 2008 هنيئا لمصر بعلمائها العباقرة راية في البلكونه... شاره عالعربية.... زملكاوي عيلتي كلها زملكاويه رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
Recommended Posts
انشئ حساب جديد أو قم بتسجيل دخولك لتتمكن من إضافة تعليق جديد
يجب ان تكون عضوا لدينا لتتمكن من التعليق
انشئ حساب جديد
سجل حسابك الجديد لدينا في الموقع بمنتهي السهوله .
سجل حساب جديدتسجيل دخول
هل تمتلك حساب بالفعل؟ سجل دخولك من هنا.
سجل دخولك الان