اذهب إلى المحتوى
محاورات المصريين

نظرة عين ......


مصري جدا

Recommended Posts

95405772ud4.jpg

نظرة عين

1

لم يعتقد الأستاذ محيي أن نظرة عين ممكن أن تفعل به وتخلق بداخله هذه الشحنه من الأحاسيس الجميله ثم تنتهي فجأه بهذه الدموع والألام والجراح.....

تذكر أول مره يري عيونها ...كان ذلك في الأجتماع السنوي للشركه التي يعمل بها حيث يتم عقد هذا الأجتماع أو المؤتمر في نهاية كل سنه ويشمل بعض الدورات التدريبيه لمديري وأصحاب المراكز القياديه في الشركه من جميع الفروع وذلك علي مدي ثلاثة أيام.....وكان أول مره له يحضر هذا المؤتمر بعد ترقيته الأخيره .....ورأها.... في لحظه بعد نهاية الأجتماع الأول وتلاقت عيناه مع عيناها ومن هذه اللحظه لم يستطع أن يبعد عينيه عنها .....من هي أنها غريبه لم يراها من قبل في الفرع الذي يعمل به ولا من خلال لقاءاته مع موظفي الفروع

الأخري ....فهذه العيون التي رأها لم يكن لينساها لو رأها من قبل .....أن ليست جميله كنجوم السينما ولا ملفته بأبتذال ولكنها جذبت عينيه بغموضها وأرسلت سهما نافذا لصدره جعله لايستطيع أن يبعد عينيه عنها .........بالتأكيد هي لاحظته وكان يحس أن عيونهما تتبادل الحديث ...ومر اليوم الأول ولم يجرؤ علي أن يحدثها أو أن يعرف من هي ..... .....ومراليوم الثاني والثالث مثل اليوم الأول تبادل نظرات بدون أي كلمه الي أن أنتهي الأجتماع الأخير وخرج الي حفل الشاي الأخير حيث كان من الممكن أن يلتقي معها ويتعرف عليها ولكنه فضل أن يظل بعيدا وأن تنتهي القصه عند هذا الحد ...وفي لحظه بعد أن كانت امامه أختفت ..ودارت عيونه تمسح المكان تبحث عنها ولكنها أختفت بسرعه كسندريلا أحس بألم في قلبه لفراقها,,,,,,,,,,,,, ولكنه لم يكن ليفعل شئ حتي ولو ظلت طيلة الأمسيه قريبه منه....فهو متزوج ووعنده ثلاثة أطفال وأحواله الماليه متعثرة ....ومديون ........يعني بصراحه كده تلم نفسك وتبطل شغل مراهقه .........هذا ما قاله لنفسه بعد أن أحس بوخزه في صدره لعدم وجودها ....لم يستطع البقاء فخرج سريعا وبينما هو ينزل علي السلم الكهربائي رأها صاعده من الطرف الأخر وطبعا لم يستطع أن يبعد عيينيه عن عينها وعندما التقوا في منتصف السلم تبادلا الأبتسام وسلام العيون ....ونزل ولم يستطع الرجوع مره أخري و غادر المكان وهو سعيد بهذه الأبتسامه وسلام العيون ..............

ا2

صعدت أيمان الي الحفل مره أخري ولكنها كانت تحس بأن شئ ما ينقص ...لم تدري ماذا حل بها بعد نظرة العين الإخيره والسلام ....انها المره الأولي التي تحس هذا الأحساس ...من يكون هذا المجهول الذي يجعلها تحس هذه الأحاسيس من مجرد نظره عين ....هل تقدمها في السن جعلها ضعيفه ...أنها تعدت الثلاثين ...نعم...ولكن ليس معني هذا أن تكون ضعيفه أمام أي مؤثر مجهول .. فهي جذابه وجميله وتعرضت لمواقف كثيره في الجامعه ومن بعدها العمل ...ولكنها ابدا لم تشعر بما شعرت به اليوم ......حتي عندما كان يتقدم أحدهم للزواج منها ....وهم كثيرين ...... رفضتهم ..... . ولو وافقت من البدايه علي الزواج بالطريقه العاديه لكانت زوجه من زمن طويل ...ولكنها تريد أن تحس بمن يشاركها الحياه وأن تعطيه كل شئ...قلبها وروحها ولكن لمن يقدر أن يصون هذا القلب ..فالزواج عندها رباط جميل يربط بين شخصين لاتكتمل سعادة أحدهما الا في وجود الأخر...لا مجرد ارتباط بشخص من أجل أن تصبح زوجه .....عادت الي الحفل ولكنها لم تستطع أن تستمتع كما كانت من فتره وهي تحس بنظرات هذا الغريب وهي تتابعها وتنتظر أن يبدأ ويفصح عن معني نظراته ......أما الأن فقد رحل الغريب ورحلت معه الفرصه لمعرفة ماذا وراءه .....فتركت الحفل وهي في حاله لم تعيشها من قبل ...تحس بسعاده لا تدري لها سبب وارتياح بداخلها وحب لكل ما حولها ......

كم تمنت وحلمت بقصة حب تعيشها بكل نبضه .....كم حلمت بفارس أحلامها الذي يعاملها كأميره في مملكة حبهما .......لاتشترط الثراء كل ما تطلبه هو الحب ...وقد رفضت كل من تقدم لها لأنها لم تحس بتلك النبضه والشراره التي أحست بها اليوم ..ولكن كانت مجرد شراره وأختفت ولكن تأثيرها مازال موجودا بداخلها كامنا منتظراً لحظه لا تدري متي تأتي لتشعل قلبها وحياتها حبا ........

مرت الأيام وأصبحت نظرة العين الأخيره هي التي يتذكرها ويبتسم ...كان يشعر بالسعاده عندما يتذكرها...ولكنه لم يحاول أن يعرف من هي ولا في أي فرع من فروع الشركه تعمل أكتفي بما حدث .....أو توهم أنه حدث ....ومرت الأيام وجاء ميعاد الأجتماع السنوي الجديد ...ذهب وهو يمني نفسه برؤيتها مره أخري .....دخل الفندق المقام فيه الأجتماع وذهب الي طاوله الأستقبال الخاصه بتسجيل الأسماء وسجل أسمه والتفت خلفه وكانت المفاجأه وجدها أمامه وتلاقت عيناهما عن قرب هذه المره ووجد نفسه يلقي عليها السلام وردت عليه وتبادلا حوارا قصيرا تعرف عليها وتعرفت عليه وأبتسم عندما عرف أسمها .....أيمان ....نفس أسم زوجته ...وأحس أنها هي الأخري كانت تنتظر الأجتماع لتراه ...ولكنه لم يحاول أن يتقرب اليها حتي أنتهت أيام الأجتماع الثلاث ..ولم يتكلم معها غير الفتره التي تعرف فيها عليها أول يوم ......ومرت الأيام ولم يحاول أن يتصل بها في مكان عملها أو يتعمد الذهاب اليه في مأموريه أو للقاء صديق هناك ....كان أحساسه بأنه متزوج وأب يمنعه من أن يقدم علي أي خطوه ...وكان يسأل نفسه لو عرفتها ..... طب وبعدين وأخرتها أيه ....أحساسه بأنه غير سعيد في حياته الزوجيه ..وزوجته صاحبة الشخصيتين ....الشخصيه الطيبه الرقيقه التي أحبها ولكنها للأسف لا تعيش أكتر من ثلاث أربع أيام في الشهر ..لتحل مكانها الشخصيه النكديه المتعاليه المتذمره من سوء الأحوال الماليه والتي تحيل حياته الي جحيم .....هذا الأحساس كان يدفعه الي محاولة التقرب منها ولكن أحساسه أنه لا يملك شئ لتقديمه لها كان يمنعه وكلما فكر أن يتقدم خطوه تراجع للخلف عشره.........

3

حاله من التعجب سيطرت عليها ....هاهي بعد عام كامل تلتقي به ويبدأ بينهما حوار أحست أنه أنتظر طويلا ليقوله وهي أيضا كانت تنتظر لتسمعه ....ليست الحكايه مسألة فضول لمعرفة ماذا يريد ..ولكنها تحس بشئ خفي يجذبها اليه وعندما أحست أنه أقترب تباعد مره أخري وأختفي ...هل أنتظر عام كامل ليأتي بعدها ويسألني عن أسمي ومكان عملي ثم يختفي بعدها .....أ مجنون هذا الشخص أم ماذا ...ولماذا كان يلاحقني بعيونه طوال الأيام الثلاث ...أسئله كثيرة دارت في رأسها ولم تجد لها أجابه ...الشئ الوحيد الذي تحس به حقيقي أنها أحست براحه لم تحسها من قبل أثناء الحديث القصير الذي دار بينهم ....وأنها مازالت مشدوده لهذا الشخص ...ولكن كرامتها تمنعها من أن تحاول أن تسأل عنه أو تتقرب له خصوصا أنها لاتعرف عنه شئ ...ولا تريد أن تضع نفسها موضع قد يساء فهمه ...فكتمت أحاسيسها بداخلها ولم تسمح لها أن تحركها حتي لا

تندم بعد ذلك

ومرت الأيام

وحياته تسير علي نفس المنوال سعاده يوم ونكد عشره والحياه ماشيه .....وأقترب موعد الأجتماع السنوي لهذا العام ..أحس وكأنه ينتظر لقاء خاص ....وذهب ليراها ....وبدأ اليوم الأول وعينيه تبحث عنها في كل مكان ولكنه أصيب بخيبة أمل ....فلم تكن حاضره وفقد الأمل أن يراها هذا العام .....وفي اليوم الثاني فوجئ بها وكم كانت سعادته عندما تلاقت عيناهما وتبادلا الحديث ...ولكن انتهي اليوم الثاني ولم يحدث غير حديث العيون فقد كانت وسط زميلاتها طوال الوقت وهو مع زملائه ورؤسائه....وفي اليوم الثالث انتهي الأجتماع وخرج الجميع الي حفل الشاي النهائي والتقي بها وكأنها كانت تنتظره ....وسألها عن أحوالها ...وأن من الغريب لهم أن هذه هي السنه الثالثه التي يلتقون فيها ولايدور بينهم أكثر من لغة العيون ...وفوجئ بردها ......طيب ماأنت كنت عارف مكاني ليه ما حاولتش تتكلم .....كان عتاب يحمل معاني كثيره ....وأحس كأنه متهم فبدأ يدافع عن نفسه وكان أهم بند في دفاعه أنه لم يحاول الوصول لها لسبب بسيط ......أنه متزوج......كلمه قالها .......ووقعت عليها كالصاعقه ورأي تغييرات كثيره علي وجهها رغم محاولاتها أخفائها ....ولكنها تمالكت نفسها وبدأت محاوله تغيير مسار الحوار وبدأت تسأله عن زوجته وأولاده ...ولم يدري بنفسه فبدأ يحكي لها كل شئ............وكأنه جلس علي كرسي الأعتراف ...لم يخفي عنها أي شئ رغم أن معرفته بها لاتتعدي لحظات قليله ...ولكنه أحس وكأنه يعرفها من زمن ..بل أنه فعلا يعرفها من ثلاث سنوات عاشت بداخله ومعه ..فلم يخفي عنها شئ.....حتي لحظات ضعفه وأنكساره حكي لها عليها لدرجة أنها رأت دموعه في عينيه وهو يحكي عن هذه اللحظات ....ومر الوقت سريعا وحان موعد الفراق واتفقا أن لا يكون هناك تواصل بينهم ولا حتي عن طريق التليفون وأن يكتفوا بلقأتهم السنويه ...ولم تنسي أن ترسل تحياتها لأولاده وتطلب منه الصبر علي زوجته ........تركها وغادر المكان دون أن يلتفت خلفه فقد كانت تتابعه بنظراتها الي أن أختفي خارج الفندق .........يتبع..

ththbb1a6b24.gif

أستعين بالصبر عند مواجهة نفاذ صبرك

مثل صيني

رباعيات الغربه

رابط هذا التعليق
شارك

95405772ud4.jpg

4

لم تدري ماذا تفعل بعد أن تركها محيي ...أصابها نوع من الشلل المؤقت عن كل

شئ ...... جلست تفكر وتسترجع كل الأحداث السابقه .....أهكذا دائما يكون حظها..عندما بدء الحديث بينهما ورأت في عيونه كل المعاني التي طالما حلمت بها أحست أنها تحلق معه الي السماء ......وفجأه رأت نفسها تتهاوي إلي الأرض ...أنه كان صريحا جدا معها.... وياليته لم يكن......فصراحته قتلت أحلامهاوقت ميلادها ...و رغم قسوة المفاجأه عليها......شعرت أنها لاتستطيع الأبتعاد عنه .... ......و في نفس الوقت لاتستطيع الأستمرار...فهي ترفض مشاركتها في أي شئ يخصها.....هي تريده لها وحدها ولكنه للأسف لن يكون لها وحدها مهما فعل وفعلت.......لذلك قررت أن تحاول نسيان الأمر كله وكأن الأمر حلم جميل مر بها وأنتهي .....

رجعت الي منزلها ولم تنم هذه الليله ....أانتابتها حاله من الأحاسيس المتناقضه الجميله والحزينه في نفس الوقت ....فهي طالما حلمت أن تعيش هذه الأحاسيس الجميله وعندما وجدتها ..هاهي تحاول قتلها بداخلها ..يا سخرية الأقدار نعيش نحلم وعندما نجد حلمنا لا نستطيع معايشته ونهرب منه ...... نعم الهروب هو الحل .... الهروب رغم ما يسببه من ألام .......ولكن كيف تهرب من مشاعر سكنت داخلها ثلاث سنوات منتظره لحظة الميلاد ...وعندما جاءت لحظة المخاض ...هاهي تكتم أنفاس مشاعرها الوليده ..تخنق حلمها التي عاشت عمرها تنتظره .....فهل تستطيع ..........

مرت الأيام ...وفي يوم عاد محيي الي مكتبه بالشركه فوجد السكرتيره تبلغه أن أحد زميلاته من فرع أخر مرت بالمكتب لتسلم عليه ولم تجده وتركت له رساله ....تعجب من تكون هذه الزميله وعندما فتح الرساله فوجئ بها ........... كنت قريبه من مكتبك فمررت لأسلم عليك ولم

أجدك .....أيمان

طوي الرساله ووضعها في جيبه ولم يعلق ولكنه حزن لعدم وجوده في المكتب .... كان يتمني أن يراها ....ولكن للأسف ضاعت الفرصه .......حاول أن يتصل بها ولكنه تراجع فقد تذكر أتفاقه معها .....

لم يمضي شهر علي موضوع الرساله ...وفوجئ بها تدخل عليه المكتب ....كم كانت سعادته لرؤيتها ورغم أزدحام مكتبه وقتها إلا أنه رحب بها وقالت له أنها كانت تسلم علي أحدي زميلاتها في الفرع وقررت أن تمر عليه لتراه ...لم يسألها من تكون هذه الزميله ...كان فرحه لرؤيتها يطغي علي أي كلام.... وتبادلا الحديث....وأخذت منه عنوان بريده الأكتروني لترسل له بعض الملفات ...وانتهي الحديث سريعا ولكنه أحس أنها لا تريده أن ينتهي ...لولا خوفها من تعطيله عن العمل .......وودعها الي الباب ....وعند الباب همست بكلمات قلبت كل شئ بداخله

قالت له .....انا معرفش حد هنا في الفرع علشان أجي أسلم عليه ....ثم تركته وأختفت ..................

5

في نفس اليوم في المساء ...وبينما يتابع بريده الأكتروني وجد ها علي الشات وبدا بينهما حوار الكتروني أمتد لأكتر من شهر تعود أن يلتقي بها يوميا وعرف منها أنها من لحظة لقاء عيونهما أول مره علي السلم الكهربائي وهي تحس بقوه تشدها اليه ..وانتظرت منه في العام الثاني أن يأخذ أي خطوه بعد أن عرف من تكون ولكنه لم يفعل ورغم ذلك ظلت مشدوده اليه ........وعندما علمت بأنه متزوج .....أبتعدت... ولكنها تراجعت لانها مازالت متعلقه به ........أعترف بحبه لها ..وأعترفت بحبها له........وأعترف لها أنه كان يهرب منها لأنه لايريد أن يظلمها معه لانه مستنفذ ولا يوجد عنده شئ يقدمه لها .......غبر الحب والمشاعر ....ودول ما ينفعوش اليومين دول.... علي حد قوله ........كانت تغضب منه عندما يقول لها هذا وتتهمه بأنه يسئ إليها بكلامه هذا....... فهي غير ماديه وهذه الأشياء لا تهمها بالمره ........ . وفي أكتر من مره قرروا وقف هذه اللقاءات الأكترونيه............ فهي لا تستطيع الأرتباط بشخص متزوج لأنها لا تريد أحد أن يشاركها في حبيبها .......وهو بسبب ظروفه أيضا لا يريد أن يظلمها......... ولكن .....لم تفلح محاولاتهم لايقاف هذا الحب الأكتروني....وكل مره لا يدوم الفراق أكثر من يوم ......وأزدادت لقاءاتهم .... ..ومع ذلك .......لم يفكروا أن يجعلوا هذه اللقاءات واقعيه وكأنهم وجدوا السعاده في هذا الحب الأكتروني ...من بعيد لبعيد .......

.أستمر الأمر علي هذا الحال.....الي أن جاءت لحظة كان لابد لأحد منهما أن يتخذ قرار الأبتعاد ...لأنه كان من الصعب عليه أن يراها تتعلق به كل يوم أكثر بدون أمل .....وهي من ناحيتها تشعر بأنها تأخذ شئ ليس لها وحتي لو حصلت عليه فلن تسعد لأن هناك من يشاركها فيه ولا تستطيع إنهاء هذه الشراكه.....فكان القرار الذي أتخذوه سويا ........الأبتعاد .......وكانت دموعهما هي المداد الذي وقعوا به هذا الأتفاق...........وأن لا يكون هناك لقاءات الكترونيه ولا شخصيه رغم كل ما يشعرون به ........وعلي كل طرف مراعاة عدم نقض هذا الأتفاق مهما حدث ...وأفترقا علي هذا ...ولم ينقض أحد منهم الأتفاق .............................

.........فقد أقترب موعد الأجتماع السنوي الجديد..............تمت

أحمد جلبي

ththbb1a6b24.gif

أستعين بالصبر عند مواجهة نفاذ صبرك

مثل صيني

رباعيات الغربه

رابط هذا التعليق
شارك

استاذ مصرى جدا حقا نقل رائع جدا..

قصة مؤثره جدا ومليئه بالمشاعر .

حقا استمتعت وانا اقرأها.

طائره ورقيه

رياح شديده

خيط قصير

الطائره ليست بين السماء ولا الأرض

..هذه انا!!

لولا

رابط هذا التعليق
شارك

مستر مصري جدا :roseop: ...........تعرف اني عشت جدا معاها لدرجه اني بحاول اتخيل الاجتماع السنوي القادم ومشاعرهم هتكون فيه ايه.؟؟............رباعياتك وخواطرك نسمه رقيقه ادخلها دون تفكير .......تقبل تحياتي وتقديري :roseop:

املأ عينيك من وجوه الأحباء والأهل والأصدقاء فقد يغيبون عنك بعد حين ولا تؤجل إفصاحك لهم عن مشاعرك الطيبة تجاههم إلى الغد فقد لا يكونون على مسرح الحياة حين يجيء ذلك الغد

رابط هذا التعليق
شارك

الأخت لولا

أعلم من متابعتي لمواضيعك في المحاورات أنك قارئه نهمه ولك حس خاص في قراءاتك

لذلك سعدت بمرورك وتعليقك علي تاني محاولاتي القصصيه ....شكرا لك

تم تعديل بواسطة مصري جدا

ththbb1a6b24.gif

أستعين بالصبر عند مواجهة نفاذ صبرك

مثل صيني

رباعيات الغربه

رابط هذا التعليق
شارك

الأخت لولا

أعلم من متابعتي لمواضيعك في المحاورات أنك قارئه نهمه ولك حس خاص في قراءاتك

لذلك سعدت بمرورك وتعليقك علي تاني محاولاتي القصصيه ....شكرا لك

ياريت يا استاذ مصرى تجبلى رابط القصة الأولى ..الأسلوب حقا رائع دون اى مجامله.

رغم ان النهاية لم تجمعهم لكنها نقلت القارئ ليعيش معهم ويشعر بدفئ مشاعرهم وصدقها.

بعض قصص الحب قد لا تنتهى نهاية سعيدة ، ولكنى اقدس التجربة ذاتها التى تبقى محفورة

فى الوجدان .. ذكريات كهذه لا يمكن ان تنسي ..ذكريات كهذه يعيش عليها اناس بقية حياتهم

يقفون وينظرون للخلف ويقولون يوما ما احببنا.، عرفنا معنى الحب، جربنا لذته واكتوينا بناره

. يوما ما ارتجفت ايدينا من مجرد سلام عابرلامست فيه ايدينا يد من احببنا..

حتى النظرة لها عمق آخر ..رغم اننا نلتقى بمئات العيون كل يوم

، ولكن عين واحده فقط هى من كان لها ان تخترق اعماقنا.

صدقنى كمية مشاعر هائلة جدا تلك التى تضمنتها قصتك.

طائره ورقيه

رياح شديده

خيط قصير

الطائره ليست بين السماء ولا الأرض

..هذه انا!!

لولا

رابط هذا التعليق
شارك

تلميذتي الشقيه جالاكسي

شكرا علي كلماتك وتعليقك الرقيق مثلك ....ويسعدني...بل أنتظر دائما وجودك وتعليقك علي ما اكتبه ..وأتمني أن أكون دائما عند حسن ظنكم بي

.....

الأخت لولا

القصه اأو الأقصوصه الأولي أسمها محبس ودبله ...حأشوف الرابط وأجيبه لك ....شكرا لك علي كل ما قلته

ththbb1a6b24.gif

أستعين بالصبر عند مواجهة نفاذ صبرك

مثل صيني

رباعيات الغربه

رابط هذا التعليق
شارك

انشئ حساب جديد أو قم بتسجيل دخولك لتتمكن من إضافة تعليق جديد

يجب ان تكون عضوا لدينا لتتمكن من التعليق

انشئ حساب جديد

سجل حسابك الجديد لدينا في الموقع بمنتهي السهوله .

سجل حساب جديد

تسجيل دخول

هل تمتلك حساب بالفعل؟ سجل دخولك من هنا.

سجل دخولك الان
  • المتواجدون الآن   0 أعضاء متواجدين الان

    • لا يوجد أعضاء مسجلون يتصفحون هذه الصفحة
×
×
  • أضف...