السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
الأمر كما قلت ضحك على طريقة شر البلية ما يضحك
أو قل هو من المضحكات المبكيات
حوار صغير دار بين أب ( طبيب) وابنه الذي يبلغ العاشرة من عمره
يكشف عن انحدار أخلاقي جديد في مجتمعنا المصري آخذ في الانتشار بسرعة رهيبة
وإن لم يتداركنا الله برحمته وإن لم يكن لنا دور وجهد كبير فلا أدري إلى أين نحن ذاهبون
أتركم مع الحوار
الابن : بابا وصل لنا النت
الأب : لا مش هوصل النت
الابن : ليه ؟
الأب : علشان النت يا حبيبي فيه حاجات وحشه.
الابن : متخفش يا بابا مش هدخل عل
الإنترنت في وقتنا الحاضر عنصر مهم وحيوي من عناصر الإعلام ومصادر المعلومات التي أصبحت في متناول الجميع، والأطفال بطبيعة الحال جزء من هذا المجتمع يتأثر بما هو موجود في بيئته، ومع توافر أجهزة الحاسب الآلي ومراكز الخدمات التي تقدم خدمة الدخول إلى عالم الإنترنت أصبح الإنترنت من الأمور التي يستعملها الكثير من الناس، والأطفال من ضمنهم بطبيعة الحال.
وإن الأطفال يجدون في الإنترنت متعة وتشويقًا من خلال التراسل عن طريق البريد الإلكتروني، والتخاطب مع الآخرين باستخدام غرف التخاطب، وأيضًا يحب الأطفال الاستكش
في مناظرة بين طفله ووزير التربيه و التعليم المصري
تمت منذ فترة
قالت الطفله (أو الشابه الصغيرة كي لا تغضب مني) لسيادة الوزير
انها كانت تدرس في الخارج مع اهلها...بإحدي البلاد الاوربيه...وكانت تحب المدرسه جدا
و كانت تقوم بناشاطات..كثيرة..سواء علي المستوي العلمي...من تجارب...وزيارات...للمتاحف...واخذ عينات من الغابات...و طبعا نشاطات المكتبه...وغيرها..و كانت تجد وقت لتستذكر..وتتفوق
أم هنا في تكرة الدرسه...و من كثرة الواجبات و المناهج...لا تجد وقت حتي لإنهاء الواجبات المدرسيه...ولاتقوم بأي نشاط
Recommended Posts
انشئ حساب جديد أو قم بتسجيل دخولك لتتمكن من إضافة تعليق جديد
يجب ان تكون عضوا لدينا لتتمكن من التعليق
انشئ حساب جديد
سجل حسابك الجديد لدينا في الموقع بمنتهي السهوله .
سجل حساب جديدتسجيل دخول
هل تمتلك حساب بالفعل؟ سجل دخولك من هنا.
سجل دخولك الان