اذهب إلى المحتوى
محاورات المصريين

كلاكيت !!! اخر مرة ؟؟؟؟؟؟


ابو محمود

Recommended Posts

كل سنة وانتم بخير ....

مش عارف لية رغم الصيام وبركات رمضان أجد صور تتحرك امامى تنبيء بأننا على أهبة الأستعداد

لأستقبال نكسة جديدة كما حدثت فى 67 واحس ايضآ بمرارة شديدة حين اجدنى لا أستطيع فعل اى شيء الا الدعاء كأى مصرى يحب هذة الدولة التى باتت تأن من الفساد القابع بداخل احشائها فلم يسلم منة اى عضو من اعضائها بداخل جسدها والخوف الأعظم ان ينتشر هذا الفساد فيصيب الرمح او بمعنى اخر جهاز المناعة الخاص بحسد هذة الدولة الذى يدافع عن اى اعتداء ميكروبى اوجرثومى فلنقرأ تلك الكلمات التى تصفحتها وانقلها اليكم وستعرفون ما انا أقصدة من هذة الكلمات ......

الى كل من يهمة الأمر

كان من الصعب علي أكثر المتفائلين بدور الرأسمالية المصرية أن يتصور أن يأتي اليوم الذي يتحول فيه سلوك بعض رجال الأعمال المصريين إلي سلوك عصابات، ويتحول دور الرأسمالية في خلق منظومة قيم تحث علي العمل والجدية والابتكار، إلي سلوكيات مشينة تقدم أسوأ نموذج لعموم المصريين.

والمؤكد أن خطورة حالة هشام طلعت ليست في مناقشتها من زاوية أنها حالة فردية أم لا، إنما في كونها عاكسة لبيئة ونظام صنعها ودعمها حتي آخر لحظة، فالرجل من أركان مجموعة المال والسياسة الحاكمة، وهو قيادي في الحزب الحاكم ومقرب من مجموعة الفكر الجديد،

وبالتالي إذا كان اتهامه بهذه الجريمة أمراً فردياً فإن الظروف التي ساعدته علي الصعود المالي والسياسي لا تجعل جريمته مجرد حالة فردية، إنما هي جريمة نظام بأكمله صارت رموزه الاقتصادية تحمل كل هذا السواد تجاه البشر.

لقد وصلت غطرسة القوة إلي ارتكاب جريمة قتل خارج الحدود ليس فيها أي مهارة في التنفيذ، لأن من قام بها تصور أنه لن يمس وفوق القانون والمحاسبة، ولا يحتاج حتي لإخفاء آثار الجريمة، بل إنه تحدث عنها علنا عبر الهواتف النقالة.

ولأن الجريمة لم تقع علي أرض مصر، ولأن الضحية لم تكن مصرية أيضا، فصعَّب ذلك بالتالي من فرص تجهيز قاتل «مختل عقليا» ليشيل الجريمة، كما هي العادة في بلد لم يعتد محاسبة أي مسؤول كبير، إلا في حال وجود أوراق ضغط خارجية أو رغبة سياسية أو شخصية (لا تخضع لأي حسابات قانونية لمحاسبة هذا الشخص).

والخطورة أن حجم الدعم الحكومي لهؤلاء الناس كان مرعبا، ولولا تواطؤ الدولة معهم لما أصبحوا رأسماليين ولا رجال أعمال، فمواهبهم وكفاءتهم الحقيقية لا تضعهم إلا في مرتبة التجار الفشلة الذين تقف «إبداعاتهم» عند حدود القيام بسرقات صغيرة وفي «خَمّ» الزبائن بوضع ٨٠٠ جرام من السكر أو الطماطم بدلا من كيلو واحد وهكذا.

وعلينا ألا ننسي أن واحداً من مشاريع هشام طلعت الكبري بدأه من خلال المضاربة في أراضي الدولة، التي اشتراها بـ«ملاليم» وباعها بـ «ملايين»، فقد اشتري متر الأرض من الحكومة في مدينة الرحاب بـ١٠ جنيهات فقط، (يقدر حالياً بحوالي ٣٠٠٠ جنيه)، وحين قرر أن يبيع هذه الأرض كان سعرها قد وصل إلي ٢٥٠٠ جنيه، وهو ما حقق لمجموعته الاقتصادية فائض ربح قدَّره زميلنا محمد بصل بأكثر من ٤ مليارات جنيه.

وبعد «نجاح» هشام الاقتصادي أصبح عضوا في مجلس الشوري بدعم مباشر من لجنة السياسات، التي زكته كرئيس لجنة الإسكان بالمجلس، وبدأ صراعه مع رفيقه الآخر في الحزب أحمد عز علي النفوذ المالي والاقتصادي نظرا لاحتكار الأخير للحديد، والانعكاسات السلبية لذلك علي سوق العقار، بصورة اعتبرها طلعت تقلص هامش أرباحه الذي يقدر بالمليارات.

ولولا هذا التواطؤ الحكومي مع هشام طلعت ومع غيره من أبناء هذه الطبقة الجديدة، لما أصبح هؤلاء هم رموز المجتمع بالتحايل والفساد، فهم صنيعة الوضع السياسي الحالي الذي غابت عنه تقاليد مكافأة المبدع والمجتهد، لصالح الإغداق علي الفاسد والمنافق.

وبدأ التعامل المصري مع قضية هشام طلعت بفرض طوق من التعتيم الإعلامي عليها، وبغسل الجريمة تليفزيونيا من خلال البرنامجين الحكوميين «صباح الخير يا مصر» و«البيت بيتك»، اللذين ظهر فيهما هشام طلعت باعتباره داعماً للعفاف والطهارة ونصير الفقراء وأحد صناع نهضة مصر الاقتصادية في مشهد مخز ومخجل لما آل إليه حال الإعلام الحكومي.

ودشن الرجل حملة إعلانية ضخمة تردد أنها كلفته عشرات الملايين من الجنيهات في محاولة لإثبات أنه لا علاقة له بهذه الجريمة، وطالب بتبجُّح ـ نحسده عليه ـ بسن قانون لمكافحة مروجي الشائعات.

ولم يسأل أحد عن رأي من هللوا للرجل ودافعوا عنه بطريقة فجة تفوح منها روائح كريهة عن رأيهم الآن بعد أن دخل «العامل الإماراتي» في القضية وأحيل للمحاكمة.

والمؤكد أن دور الإمارات في محاكمة الرجل واضح، ليس فقط بسبب الأنباء التي تناثرت حول الضغوط الإماراتية (الاقتصادية والسياسية) علي الحكومة المصرية، إنما لأننا لم نعتد مثل هذا النوع من المحاكمات لأي مسؤول كبير، إلا إذا غضب عليه الحكم لأسباب لا علاقة لها بمخالفة القانون أو حتي ارتكاب جرائم.

إن المهنية الشديدة التي تعاملت بها شرطة دبي مع الجريمة تكشف حجم الانهيار الذي حدث في مصر، فالإمارات ليست دولة ديمقراطية، ولا يوجد فيها أحزاب ولا تداول للسلطة، ولكنها دولة قانون، ونخبتها عرفت مبكرا أنه لتحقيق أي نجاح مالي واقتصادي في تلك الإمارة الصغيرة، التي جذبت بنجاح استثمارات من العالم كله، لابد أن يكون هناك قانون،

وأن تكون هناك مهنية وشفافية في إدارة النظامين الاقتصادي والسياسي، علي عكس الحالة المصرية التي فرطت الدولة في تقاليدها العريقة، وحولت دولة القانون إلي دولة مواءمات تحسب موازين القوة والضعف والثراء والفقر، قبل أن تحاسب أي شخص، وتنحاز دائما لكل من يمتلك سطوة مالية أو سياسية أو إدارية حتي لو كان مثلا لا يحتذي في الفساد وعدم النزاهة.

المؤكد أن اتهام هشام طلعت مصطفي بتحريض أحد ضباط الشرطة الفاشلين علي ارتكاب تلك الجريمة، هو اتهام لمجمل الأوضاع الاقتصادية والسياسية التي نما وترعرع فيها الرجل، وأنه لا يمكن أن نتحدث عن رأسمالية حديثة أو رأسماليين إصلاحيين دون تغيير الأوضاع السياسية والاقتصادية،

لتصبح مصر دولة قانون تحاكم من يمتلك السطوة قبل أن تحاكم المواطن الضعيف، وهو أمر من المستحيل تخيله في ظل نظام احترف الفشل وحافظ عليه ببراعة يحسد عليها، علي مدار ما يقرب من ثلاثين عاما،

فالفشل في إطفاء حريق مجلسي الشعب والشوري، والفشل في التعامل مع كارثة الدويقة والفشل في حل مشكلات المرور والمجاري وانقطاع التيار الكهربائي والعشوائيات والمواصلات، وغيرها، لن يستطيع أن يطبق القانون علي مسؤول كبير دون حسبة ما، لا علاقة لها بالقانون والعدالة.

بقلم الدكتور عمرو الشوبكى 11/9/2008

تعليق اخير واتمنى ان نتفهم جميعآ ونكون منصفين وغير متكلين ومتوكلون على اللة ونعمل على تفادى ما هو منتظر من تفشى الفساد ونقوم بما هو جاد من اجل ابنائنا

أن الفساد الذى استشرى فى جسد مصر وملأ ربوعها وتأن منة وتصرخ لابد انة وصل بهذة الصورة الى مؤسستها العسكرية اى الى جهاز المناعة لجسدها المتهالك بفعل الفساد النتن

أذآ ماهو دور المواطن الشريف كى يدافع عن هذا الجسد وماهى السبل الى تفادى النكسة القادمة

انى اعلم ان هناك كثير سيقرأون تلك الكلمات ويمرون عليها مرور الكرام وهناك من سيرد ولو بكلمة اليس من الصعب علينا ان نشاهد نهاية لنا قادمة لن تنفعنا فيها اموال او املاك او مناصب انها ستكون اكثر من مجرد نكسة عسكرية ستكون ياسادة طوفان لن يترك احدآ غنى كان او فقير اتمنى أن اكون مخطيء

أن ما حدث فى الدويقة من تعتيم على قتل البسطاء ومنع الصحافة من توضيح الصورة يذكرنى بصور الجثث العربية فى الحروب الأمريكية الأخيرة علينا ؟

نترك البسطاء فى العراء ونشرب فى رمضان نخب الخشاف وقمر الدين وحين يتكلم فم عن الحقيقة نكممة ونقصف قلم يكتب ويصف الأحداث بصدق أذآ نحن على ابواب محرقة جديدة ستكون مؤلمة للجميع لانها الطوفان

لا تقلق من تدابير البشر، فأقصى ما يستطيعون فعله معك هو تنفيذ إرادة الله .

رابط هذا التعليق
شارك

انا بصراحه المقال دا شايف انو المقال دا بيعبر فعلا عن الحاله الى وصلنا ليها للاسف احنا دلوقتى بنفتح الباب للحراميه ونقولهم تعالوا اسرقوا وقطعونا براحتكم واشربوا من دمنا وسرطونونا واخرب بيوتنا ونضفوا جيوبنا لا فى جهاز بيحاسب مسئول كبير فى جرائم وان كانت حتى بتمس المئات والالاق من المصريين والملايين ولاحتى جهاز بيوقف الارتفاعات العجيبه الى بتحصل فى مصر وكانه الشعب دا شعب اماكنيته عاليه قوى لو قرأت مقالاتى هنا حاله غريبه تسود مجتمعنا وفلتسقط الحكومه والشعب ايضا ياخى الفاضل ستجد وجة نظرى بالكامل لكن حرصا على انى تعليقى ميطولش اختصرت وربنا يرحمنا ونرجع من جديد دا الناس بقيت بتقف على مصر حداد من الى بيحصلها

رابط هذا التعليق
شارك

انا بصراحه المقال دا شايف انو المقال دا بيعبر فعلا عن الحاله الى وصلنا ليها للاسف احنا دلوقتى بنفتح الباب للحراميه ونقولهم تعالوا اسرقوا وقطعونا براحتكم واشربوا من دمنا وسرطونونا واخرب بيوتنا ونضفوا جيوبنا لا فى جهاز بيحاسب مسئول كبير فى جرائم وان كانت حتى بتمس المئات والالاق من المصريين والملايين ولاحتى جهاز بيوقف الارتفاعات العجيبه الى بتحصل فى مصر وكانه الشعب دا شعب اماكنيته عاليه قوى لو قرأت مقالاتى هنا حاله غريبه تسود مجتمعنا وفلتسقط الحكومه والشعب ايضا ياخى الفاضل ستجد وجة نظرى بالكامل لكن حرصا على انى تعليقى ميطولش اختصرت وربنا يرحمنا ونرجع من جديد دا الناس بقيت بتقف على مصر حداد من الى بيحصلها

[color="#FF0000"] اخى الفاضل احمد مطر

يسعدنى ان تكون مداخلتى هذة تحية لك لانى راجعت ماكتبت انت سابقآ فى ذلك الموضوع وفعلآ الموضوع متشابة فى التعبير وياسيدى يسعدنى ان اجد اخ يكون نفس فكرة متقارب مع ما أفكر فية كل سنة وانت طيب

ياأبو حميد وياريت تراجع مواضيعى ويمكن نكون متقاربين فى غيرها ان شاء اللة ويسعدنى جدآ متابعة مواضيعك والمثل فمرحبآ بك اخآ ومحاورآ محمود مصطفى

لا تقلق من تدابير البشر، فأقصى ما يستطيعون فعله معك هو تنفيذ إرادة الله .

رابط هذا التعليق
شارك

انا بصراحه المقال دا شايف انو المقال دا بيعبر فعلا عن الحاله الى وصلنا ليها للاسف احنا دلوقتى بنفتح الباب للحراميه ونقولهم تعالوا اسرقوا وقطعونا براحتكم واشربوا من دمنا وسرطونونا واخرب بيوتنا ونضفوا جيوبنا لا فى جهاز بيحاسب مسئول كبير فى جرائم وان كانت حتى بتمس المئات والالاق من المصريين والملايين ولاحتى جهاز بيوقف الارتفاعات العجيبه الى بتحصل فى مصر وكانه الشعب دا شعب اماكنيته عاليه قوى لو قرأت مقالاتى هنا حاله غريبه تسود مجتمعنا وفلتسقط الحكومه والشعب ايضا ياخى الفاضل ستجد وجة نظرى بالكامل لكن حرصا على انى تعليقى ميطولش اختصرت وربنا يرحمنا ونرجع من جديد دا الناس بقيت بتقف على مصر حداد من الى بيحصلها

[color="#FF0000"] اخى الفاضل احمد مطر

يسعدنى ان تكون مداخلتى هذة تحية لك لانى راجعت ماكتبت انت سابقآ فى ذلك الموضوع وفعلآ الموضوع متشابة فى التعبير وياسيدى يسعدنى ان اجد اخ يكون نفس فكرة متقارب مع ما أفكر فية كل سنة وانت طيب

ياأبو حميد وياريت تراجع مواضيعى ويمكن نكون متقاربين فى غيرها ان شاء اللة ويسعدنى جدآ متابعة مواضيعك والمثل فمرحبآ بك اخآ ومحاورآ محمود مصطفى

شكرا اخى الفاضل على الاطراء وان شاء الله واكيد ان يسعدنى ان نكون متشابهين فى وجهات النظر

تقبل تحياتى

رابط هذا التعليق
شارك

انشئ حساب جديد أو قم بتسجيل دخولك لتتمكن من إضافة تعليق جديد

يجب ان تكون عضوا لدينا لتتمكن من التعليق

انشئ حساب جديد

سجل حسابك الجديد لدينا في الموقع بمنتهي السهوله .

سجل حساب جديد

تسجيل دخول

هل تمتلك حساب بالفعل؟ سجل دخولك من هنا.

سجل دخولك الان
  • المتواجدون الآن   0 أعضاء متواجدين الان

    • لا يوجد أعضاء مسجلون يتصفحون هذه الصفحة
×
×
  • أضف...