اذهب إلى المحتوى
محاورات المصريين

الغاء قانون الطوارئ


freefreer

Recommended Posts

الغاء قانون الطوارئ .. الذى يكبل جميع الحريات فى مصر .. اما بصورة مباشرة .. أو غير مباشرة ..

بسم الله الرحمن الرحيم .. إن المنافقين فى الدرك الأسفل من النار ولن تجد لهم نصيرا .. صدق الله العظيم ( النساء – 145 )
رابط هذا التعليق
شارك

  • بعد 3 أسابيع...

وكذلك .. كافة القوانين المقيدة للحريات

ولكن يبدو أن النظام يتجه الى الاتجاه المضاد .. فمثلا مشروع الغاء حاكم أمن الدولة يتضمن نصا يمد من سلطة النيابة العامة فى الحبس الاحتياطى الى 6 شهور بدلا من شهرين ..

بينما يتجاهل أنه لا يوجد حد أقصى لسلطة القاضى فى الحبس الاحتياطى بالمخالفة للفقة القانونى الحديث سواء الفرنسى أو الأمريكى .. وطبعا الشريعة الاسلامية قبل هذا أو ذاك والتى لا تجيز الحبس كعقوبة وليس إحتياطيا لأكثر من سنة .. لما يمثله طول المدة من عقوبة للزوجة والأسرة ..

الحبس الاحتياطى .. جريمة مقننة تمارس الآن فى مصر .. ويوجد متهمين أمضوا 6 سنوات فى داخل السجون إنتظارا للفصل فى قضاياهم وهل هم أبرياء أم مدانون ..

ولكن يبدو أنه قد حدث فقدان للمشاعر على مستوى واسع فلم تعد هذه القضية تشغل أحدا فى الوقت الذى تمدد الحكومة الاعتقال للبعض دون جريمة ولا تحقيق لفترات تزيد عن 10 سنوات ..

عزيمة فرد واحد يمكن أن تحدث فرقاً .. وتصنع التغيير

رابط هذا التعليق
شارك

للأسف الشديد ... يستمد النظام أمنه واستمراريته وسيطرته ودكتاتوريته بتطبيق الأسلوب القمعي الظالم اللا إنساني واللا شرعي واللا دستوري .. والذي إمتد منذ حوالي 22 سنة .. إلى أن يشاء الله .

وكم من حرمات انتهكت وأسر شردت ومظلومين سجنوا وعذبوا ولا يعرف أحد عنهم شيئا , وكم من دماء سالت وآمال وئدت وسحقت تحت نير الطغيان المستبد , أم تكفي 22 سنة تعذيب وقمع وظلم لهذا الشعب المسكين ؟؟؟ أما تكفي ؟؟؟؟ أما آن للفجر أن ينبلج ويسفر عن شروق يوم جديد ساطع ومشحون بالأمل في غد أفضل , تتحقق فيه أبسط مطالبنا الإنسانية بأن نحيا بعزة وكرامة ونعمل بحب وشوق لبناء وطننا ... وطننا الذي تمت سرقته وإغتصاب شرفه جهارا نهارا وكل لحظة وبلا أدنى شعور بالحياء .

هذا ( القانون ) أو الحالة الغير قانونية بالتعبير الأدق , هو سبب كل البلاء الذي نحن فيه الآن , ويجب على الجميع كل من موقعه أن يعمل جاهدا مستميتا من أجل إزالة هذا العار عن جبين المحروسة ... سابقا‘.

ممنوع الرجوع للوراء

رابط هذا التعليق
شارك

22 عاماً ...

لم يتمكنوا خلالهم أن يضبط الأمن ...

ولازال يحتاجون لضبط الأمن إستعمال قانون الطوارئ ...

فلماذا يستمرون ...

ألا يكفي أنهم لم يستطيعوا خلال 22 عاماً أن يضبطوا أحوال البلد ككل ..

إقتصادياً .. وإجتماعياً ... وسياسياً ...

في القصص الرومانسية القديمة .. يكتب المحب رسالة حب .. ويضعها في زجاجة .. ويرمي الزجاجة في البحر .. لا يهم من سيقرأها .. لا يهم هل ستصل إلي حبيبته أم لا .. بل كل المهم .. أنه يحبها ..
وتاني .. تاني .. تاني ..
بنحبك يامصر .. ...

 

1191_194557_1263789736.jpg


‎"إعلم أنك إذا أنزلت نفسك دون المنزلة التي تستحقها ، لن يرفعك الناس إليها ، بل أغلب الظن أنهم يدفعونك عما هو دونها أيضا ويزحزحونك إلى ماهو وراءها لأن التزاحم على طيبات الحياة شديد"

(من أقوال المازني في كتب حصاد الهشيم)
 

رابط هذا التعليق
شارك

  • بعد 1 شهر...

قانون الطواري تم الغاءه سنة 1980

الغاه السادات

و بعدها بسنة تم اغتيال السادات

يمكن الحكومة مش عايزه تلغيه

كنوع من التشاؤم ..

:D

رابط هذا التعليق
شارك

السلام عليكم

تصوروا ان مصرعاشت منذ عام 1939 وحتى يومنا هذا فى ظل فترات متعاقبه من قوانين الطوارئ

وان مجمل الفتره الزمنية التى عاشتها مصر تحت ظل القوانين العادية هى 16 سنة فقط . وهذه مصيبة فعلا.

اَلَا يَعلَمُ مَن خَلَقَ وَهُوَ اَللَّطِيفُ الخَبِير    ُ  

The pessimist sees difficulty in every opportunity. The optimist

sees the opportunity in every difficulty.

Winston Churchill

رابط هذا التعليق
شارك

  • بعد 3 أسابيع...

المفروض

الغاء مجلس الشعب أولا

قبل الغاء قانون الطوارئ

حتى لا يوافق على هذا القانون المشبوه مرة أخرى

مصر أكبر من نظام الحكم الفردى الديكتاتورى الإستبدادى

الذى فرضه علينا عسكر حركة يوليو فى الخمسينات

وصار نظاما لحكم مصر

برنامج الرئيس الإنتخابى لإسكان فقراء الشباب ..

سرقه مسؤولون وزارة الإسكان مع المقاولين ..!

رابط هذا التعليق
شارك

انشئ حساب جديد أو قم بتسجيل دخولك لتتمكن من إضافة تعليق جديد

يجب ان تكون عضوا لدينا لتتمكن من التعليق

انشئ حساب جديد

سجل حسابك الجديد لدينا في الموقع بمنتهي السهوله .

سجل حساب جديد

تسجيل دخول

هل تمتلك حساب بالفعل؟ سجل دخولك من هنا.

سجل دخولك الان
  • المتواجدون الآن   0 أعضاء متواجدين الان

    • لا يوجد أعضاء مسجلون يتصفحون هذه الصفحة
×
×
  • أضف...