freefreer بتاريخ: 28 مايو 2003 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 28 مايو 2003 عودة الطيور المهاجرة طيورنا الجميلة المهاجرة .. حبات قلوبنا .. و خلاصة حضارتنا .. يزيننون العالم كله الا بلدهم الذى رفضهم .. اطالب بفتح الباب مع طيورنا المهاجرة .. و اعادة الصلات .. و اعطائهم الإمكانيات و الحريات ليعطو بلدهم من حبهم الذى يملأ صدورهم .. فهم يستطيعوت فعل المعجزات .. لو اعطيت لهم الإمكانيات .. و الحرية و أولهم الدكتور محمد زويل .. و د.مجدى يعقوب .. و د. فاروق الباز .. بسم الله الرحمن الرحيم .. إن المنافقين فى الدرك الأسفل من النار ولن تجد لهم نصيرا .. صدق الله العظيم ( النساء – 145 ) رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
hope بتاريخ: 30 مايو 2003 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 30 مايو 2003 واضيف اليهم ايضا الداعيه عمرو خالد واتساءل لماذا الشيخ الجليل يوسف القرضاوى مقيم فى قطر ويحمل الجنسيه القطريه؟ واتحسر عندما ارى احمد منصور واسعد طه ويسرى فوده يتألقون فى الجزيرة بافكارهم وقدراتهم وقنواتنا تفتقر كل هذه المقومات رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
KWA بتاريخ: 31 مايو 2003 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 31 مايو 2003 و أولهم الدكتور محمد زويل .. و د.مجدى يعقوب .. و د. فاروق الباز .. بسم الله الرحمن الرحيم السلام عليكم ورحمة الله وبركاته freefreerانت بطالب برجوع هؤلاء العلماء الي مصر تفتكر هم نفسهم يريدوا الرجوع ....اشك في هذا ..... Egypt is my home , USA is my life. رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
se_ Elsyed بتاريخ: 31 مايو 2003 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 31 مايو 2003 إذا كنا نطالب بعودة الطيور المهاجرة إلى وطنها ، خاصة الطيور السمينة المفيدة .. زي العلماء والخبراء الذين ملئوا الدنيا بإبتكاراتهم ونبوغهم ، فلابد أن نسأل أنفسنا هل المناخ فى مصر مناسب لهؤلاء لكي يستكملوا ما بدءوه فى الخارج .. أم أننا نطالبهم بالرجوع علشان يصيفوا ويصطادوا سمك فى الغردقة ؟ فلنا يا أخواني فى قصة د / أحمد زويل أسوة حسنة ، الراجل يا حبة قلبي بعد ما فاز بجايزة نوبل ، جابه الزعيم بتاعنا وقلوظلوا العمه وقالوا هانعملك بأه مدينة مبارك للأبحاث العلمية وأنت أن شاء الله هاتكون العمده بتاعها ... بإختصار عملوا البحر طحينة .... وهــــيه روحي يا سنين وتعالي يا سنين وولا حس ولا خبر عن هذه المدينة الفاضلة ، لأن ريسنا مش فاضي للحاجات دي دلوقت ، فيه حاجات أهم ... أنتوا طبعاً عرفنها يا لؤمه . الأحـــرار يؤمنون بمن معه الحق .. و العبيــد يؤمنون بمن معه القوة .. فلا تعجب من دفاع الأحرار عن الضحية دائماً .. و دفاع العبيد عن الجلاد دائماً رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
ســيد مرزوق بتاريخ: 11 يونيو 2003 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 11 يونيو 2003 أنا رأيي الشخصي إن من أهم أسباب عدم التفكير في عودة الخبرات والثروات البشرية الحقيقية والمبدعين من المصريين المهاجرين أو المغتربين سبب وجيه وهو .... أن مصر للأسف لم تعد وطننا بمعنى آخر ومباشر .. سُرقت منا .. لقد تم إغتيال أحلامنا و إنتمائنا وحبنا الفريد لبلدنا ( سابقا ) على أيدي عصابة قاسية ظالمة نجحت في تدمير آمال وطموحات الشعب بكافة مستوياته وثقافاته وتحطيم الشعور بالولاء والإنتماء لهذا الوطن . وعلى المستوى الشخصي .. كنت في زيارة طويلة نسبيا لمصر في الفترة الأخيرة وكان من ضمن أسباب الزيارة بحث إمكانية العودة النهائية والإستقرار في بلدي ( كما كنت واهما !!!) وصُدمت بما رأيت وعانيت من كل شيء وباختصار شديد رجعت من مصر بمفهوم مؤلم وهو أنها لم تعد بلدي .... لقد سُرقت كما ذكرت ليس مني فقط بل من الملايين أبنائها المخلصين الشرفاء . ولا يتسع المجال هنا لذكر التفاصيل ولا أجد داعيا لذلك فهي معروفة للجميع خاصة الذين ( يعيشون ) في الخارج . ولا أظن أن أي عاقل يستطيع - بعد دراسة حقيقية علمية للأوضاع العامة والخاصة في مصر - أن يأخذ قرار العودة وتوجيه خبراته الخاصة في أي مجال في مصر . وتنتابني من حينها نوبات إكتئاب شديدة ويأس و قلق على مستقبل بلدي الحبيبة التي تسافر معي في داخلي إلى كل مكان , بلدي ذات الصورة الحقيقية قبل سرقتها ..... وإغتصابها . أتمنى ... أتمنى أن أغير رأيي قبل أن أموت . ممنوع الرجوع للوراء رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
أسد بتاريخ: 14 يونيو 2003 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 14 يونيو 2003 كان ... (في الماضي طبعاً ..) كان أي مصري خارج مصر لا يحتمل أن يسمع أي انتقاد لأي من الأوضاع في مصر ... مهما كان ... سواء كان هذا النقد حقيقياً .. أو باطلاً ... وكان يرد .. ويدافع ... كان هذا حب للوطن ... وكان كما وصفه سيد مرزوق ... حباً فريداً للوطن ... أما الآن ... فلأنهم قد سلبوا أحلامنا ... فلم يعد هذا الحب ... بتلك الصيغة ... الحب لم يزول .. ولكن صيغة الحب ... قد اختلفت ... معظم طيور مصر المهاجرة تتمنى أن تعود ... ولكن هناك من احتل مصر ... ويمارس طغيانه فيها ... أما حان الوقت أن يرحل محتلوا مصر حتى يمكن للمصريين أن يعيشوا فيها ... في القصص الرومانسية القديمة .. يكتب المحب رسالة حب .. ويضعها في زجاجة .. ويرمي الزجاجة في البحر .. لا يهم من سيقرأها .. لا يهم هل ستصل إلي حبيبته أم لا .. بل كل المهم .. أنه يحبها ..وتاني .. تاني .. تاني .. بنحبك يامصر .. ... "إعلم أنك إذا أنزلت نفسك دون المنزلة التي تستحقها ، لن يرفعك الناس إليها ، بل أغلب الظن أنهم يدفعونك عما هو دونها أيضا ويزحزحونك إلى ماهو وراءها لأن التزاحم على طيبات الحياة شديد" (من أقوال المازني في كتب حصاد الهشيم) رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
الطفشان بتاريخ: 14 يونيو 2003 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 14 يونيو 2003 عندك حق يا اخ أسد زمان كان المصري بيروح الخليج بكرامته و لو ماعجبوش حاجة، ياخد بعضه و يمشي و يمسكوا فيه قوي و يدوله عروض احسن لانه عارف انه حيرجع مصر و حيلاقي شغل كويس اما الان فيتم انقاص المرتبات، و يقبلون بها نتيجة وجود عمالة منافسة من دول اسيا و نتيجة سوء الاحوال الاقتصادية في مصر اصبحت مصر مركز طرد الشعب اراد الحياة و القيد انكسر رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
ragab2 بتاريخ: 14 يونيو 2003 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 14 يونيو 2003 ولماذا تعود الطيور المهاجرة عودة نهائية طبعا أهلا بأحبابنا المغتربين ولكن لماذا لا يعودوا للفسحة فقط وزيارة أحبابهم وأقاربهم فى مصر ثم يعودوا من حيث أتوا لما لا ننتشر فى ربوع الأرض حتى نكون سفراءا لمصر بدلا من القوقعة داخلها ان انتشار أربعة ملايين من العراقيين فى العالم كان أكبر عامل ساعد على طرح قضيتهم واعطائها أولوية على خريطة العالم حتى قامت المظاهرات فى دول كنا لا نتصور أنهم على علم بدولة تسمى العراق تأييدا للعراقيين انتشر اللبنانيون فى أمريكا الجنوبية وتوغلوا حتى فى الدول الافريقية خلفنا ونحن نستكثر ذمرة من المصريين تجوب العالم طلبا للرزق والعلم وقد يخدموا مصر أكثر وهم خارج مصر وبدلا من التمسك بعالم نبغ فى الخارج لماذا لا نطالب بتوفير الفرص لتنشئة علماء آخرين بدلا منهم فى مصر ولمصر ومصر ولادة صح كدة مصر أكبر من نظام الحكم الفردى الديكتاتورى الإستبدادى الذى فرضه علينا عسكر حركة يوليو فى الخمسينات وصار نظاما لحكم مصر برنامج الرئيس الإنتخابى لإسكان فقراء الشباب .. سرقه مسؤولون وزارة الإسكان مع المقاولين ..! رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
ســيد مرزوق بتاريخ: 14 يونيو 2003 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 14 يونيو 2003 ياعزيزي د. رجب ( إزي حضرتك أولا ... وحشتني والله ) .. حب المصري لبلده يختلف كثيرا عن أي حب لأي بلد .. وهذا ما لمسته عن قرب من خلال معايشتي لعشرات الجنسيات الأخرى عربية وغربية , وتأكدت أن نوعية حب المصري وعشقه لمصر يختلف في كل شيء , فنحن رضعناه مع حليب أمهاتنا , و طبع على أكفنا ونحن نلعب بترابها ورمالها , وحفر في عمق قلوبنا مع أول إرتعاشة لأول بنت احببناها ,حتى أن الكثير من الشعراء يرمزون للوطن بالحبيبة والحبيبة بالوطن , وماهي بهية؟؟؟؟ إنها مصر , معشوقة الجميع , هذا بالطبع كان في الزمن البعيد القريب أي جيلنا والأجيال السابقة وبمرور الزمن حدث تخفيف تلقائي لتركيز الحب المصري في قلوب المصريين , وذلك كرد فعل إنساني طبيعي لما مرت وتمر به الجماهير العاشقة ( سابقا ) من إضطهاد وظلم وتهميش وتجهيل وتسطيح وقتل بطيء بأمراض فتاكة مستوردة من ( أصدقائهم ) في الشمال الشرقي , بدأت مساحة النقاء والولاء والإنتماء تتضائل وبدأ الزحف الغربي الساذج لمظاهر ( حياة ) تافهة وسطحية وعبثية تجتاح مجتمعنا المحافظ المتدين بطبعه , وبدأت الملابس تضيق .... تضيق ... وبدأت البلوزات تكش وترتفع لأعلى .... كما لوكانت هناك أزمة طاحنة في القماش !!!! وبدأت الرشوة تأخذ مسميات شيك ومحببة ومقبولة وأصبحت السرقة شطارة , ولا أود الإطالة فالكل يعرف الحقائق , إضافة إلى تزوير التاريخ في كتب المدارس , وتزوير المباديء التي تربت عليها أجيال صنعت الحضارة الحديثة والتاريخ الحديث لمصر . كل تلك المتغيرات ذهبت ببريق الحب المصري والإنتماء والولاء لمصر .. أذكر في بداية غربتي منذ حوالى 21 عاما , أنني عند سماع إسم مصر من حولي كانت عيناي تترقرقان بالدموع شوقا لها , وكنت أشعر أن قلبي وكل حواسي ليست معي في الغربة بل تركتها هناك في الوطن أمانة لديه أستردها عند عودتي في الإجازات ...... الآن لا أعتقد أن الوضع كما هو , أي كما ذكرت ولا أعتقد أيضا أنني لم أعد أحب بلدي ولكني أتكلم عن الأجيال الجديدة من الشباب الضائع الفاقد للرؤية والحس الوطني والإحساس بالأمان ووضوح المستقبل , الشباب الآن في حالة مريعة من الضياع , الضياع الشامل , وكأن القائمين على البلد جعلوا أول وأهم أهدافهم التدميرية أن يحطموا طاقة الشباب وآمالهم , لخدمة من؟؟؟ عندما نعرف الإجابة سنعرف حقيقة من يحكموننا بالحديد والنار ... مكتوب على ظهر إحدى السيارات في بلدي .... كلمة الله آية .... ولكل ظالم نهاية .. ممنوع الرجوع للوراء رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
ragab2 بتاريخ: 15 يونيو 2003 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 15 يونيو 2003 أخى وصديقى العزيز الحاج سيد مرزوق نشكركم للسؤال عنا وكم تعلم معزتكم عندى وتقديرى لكم أوافقكم الرأى أن المصريين تحب بلدها حبا يفوق جنسيات أخرى وهم أكثر شعوب الأرض شعورا بما يسمى هوم سيكنيس home sickness أثناء البعد عن وطننا الحبيب مصر بل لا أذيع سرا اذا قلت أننى شخصيا كنت لا أصدق أننى سأعود وسأجد مصر مرة ثانية أثناء بعدى عنها أول عامان غربة وكنت أحلم بها وهذا لا يمنع أن نظل ممثلين لبلدنا مصر خارجها ومرتبطين بها فى نفس الوقت داخلها ونزورها بين الحين والحين ولا يمنع أن نصدر المصريين النجباء لكافة بقاع الأرض لنثبت أن المصرى عريق الأصل والحضارة بانى الأهرامات يمكنه أن يثبت ذاته ويساعد على تقدم الأمم والشعوب ويحتفظ بحب بلده فى نفس الوقت وارتباطه بها كل ما نطلبه من المصريين المغتربين هو مساعدة مصر والمصريين على التقدم والرقى فليشاركونا بالرأى والنصيحة من واقع خبرتهم فى بلاد الغربة والمهجر فليشرحوا لنا سبب تقدم اليابان بعد الحرب ويفيدونا عن أحدث سبل التعليم فى البلاد المتقدمة وكيفية الوصول الى حياة ديموقراطية سليمة والقضاء على الفساد بكل أشكاله وكيفية انقاذ مصر من التخلف والأمية حتى اذا أتوا لزيارة معشوقتهم مصر يسعدوا بسعادتها ويفرحوا بتقدم بلدهم ويفخروا بها فى بلاد المهجر نريد رابطة وارتباطا بين مصريين الغربة ونكاتفا فعالا وندوات واجتماعات بينهم فى شتى ربوع الأرض وفى مصر حفاظا هلى هويتهم وزيادة فى انتمائهم نريدهم أن لا يبخلوا علينا برأيا أو مشورة لا نريد سمكا ولكن نرغب سنارة وتعلم الصيد حتى لا يمثل المصريون عبئا على أحبائهم وذويهم المغتربين وحتى نضع حدا لانهيار الجنيه المصرى هذا هو كل مانطلبه من أحبائنا فلذة أكبادنا المغتربين والله الموفق مصر أكبر من نظام الحكم الفردى الديكتاتورى الإستبدادى الذى فرضه علينا عسكر حركة يوليو فى الخمسينات وصار نظاما لحكم مصر برنامج الرئيس الإنتخابى لإسكان فقراء الشباب .. سرقه مسؤولون وزارة الإسكان مع المقاولين ..! رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
أسد بتاريخ: 15 يونيو 2003 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 15 يونيو 2003 الدكتور / رجب .. كلامك جميل .. ولكن أليس من حقنا .. أن نعود إلى وطننا .. وأن نجد ما نريد في بلادنا .. أليس من حق أي مصري عندما يرغب ... أو عندما يضطر أن يعود إلى مصر .. أن يجدها تستقبله بالأحضان ... ماقلته أنت ممكن ... ولكن مانريده نحن المصريين ... يجب أن يكون في القصص الرومانسية القديمة .. يكتب المحب رسالة حب .. ويضعها في زجاجة .. ويرمي الزجاجة في البحر .. لا يهم من سيقرأها .. لا يهم هل ستصل إلي حبيبته أم لا .. بل كل المهم .. أنه يحبها ..وتاني .. تاني .. تاني .. بنحبك يامصر .. ... "إعلم أنك إذا أنزلت نفسك دون المنزلة التي تستحقها ، لن يرفعك الناس إليها ، بل أغلب الظن أنهم يدفعونك عما هو دونها أيضا ويزحزحونك إلى ماهو وراءها لأن التزاحم على طيبات الحياة شديد" (من أقوال المازني في كتب حصاد الهشيم) رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
ســيد مرزوق بتاريخ: 15 يونيو 2003 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 15 يونيو 2003 معاك حق يا أخي الفاضل د. رجب ... وأؤيدك بشدة ... ولكن ألا يجب أن يكون هناك قرار .. أو بالتحدبد صناعة قرار وطني حقيقي يجعل هؤلاء العائدين يقومون بما يجب عليهم كما تفضلت وذكرت ؟ ما فائدة كل هذه المشاعر العظيمة بدون تنفيذ أو آليات تنفيذ تتناسب مع كل ما ذكر ؟ ممنوع الرجوع للوراء رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
Recommended Posts
انشئ حساب جديد أو قم بتسجيل دخولك لتتمكن من إضافة تعليق جديد
يجب ان تكون عضوا لدينا لتتمكن من التعليق
انشئ حساب جديد
سجل حسابك الجديد لدينا في الموقع بمنتهي السهوله .
سجل حساب جديدتسجيل دخول
هل تمتلك حساب بالفعل؟ سجل دخولك من هنا.
سجل دخولك الان