الطفشان بتاريخ: 28 مايو 2003 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 28 مايو 2003 ذكرت أخت فاضلة موضوع الأمن و يتبع الامن، أصلاح القضاء لان القضاء بوضعه الحالي غير مجدي عندما يكون عندك قضية، و لك الحق في شئ ما غريمك يقول لك : "روح المحكمة، و ابقى قابلني لو خذت حاجة!" لانه يعلم ان القضاء لن يأتي بنتيجة سريعة او حاسمة او عادلة و هذا ما دعى البعض ان يلجأوا الى الواسطة او الرشوة و البلطجة لان الطريق الشرعي غير عملي اذن يجب اصلاح القضاء لضمان نزاهته اولا و سرعته ثانيا فيكون بدلا من نظام شكلي معطل نظام فعلي مفعل الشعب اراد الحياة و القيد انكسر رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
ragab2 بتاريخ: 28 مايو 2003 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 28 مايو 2003 فعلا اصلاح القضاء هو الأمن والأمان لجميع المجتمعات والقضاء العاجل السريع هو أ ب الأمن والأمان فى كل البلاد وأسهل كلمة يتفوه بها المجرمون هى .. روح اشتكينى مش حاتاخد منى حق ولا باطل أحسنت ياسيد طفشان مصر أكبر من نظام الحكم الفردى الديكتاتورى الإستبدادى الذى فرضه علينا عسكر حركة يوليو فى الخمسينات وصار نظاما لحكم مصر برنامج الرئيس الإنتخابى لإسكان فقراء الشباب .. سرقه مسؤولون وزارة الإسكان مع المقاولين ..! رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
الطفشان بتاريخ: 28 مايو 2003 كاتب الموضوع تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 28 مايو 2003 القضاء السريع النزيه هو الضمان للعدالة لان المجتمع - أي مجتمع - ان كان معظمه أناس طيبين و ملتزمين بالقانون فيكفي ان يخرق القانون قلة قليلة، بالسرقة او الفساد او الغش او القتل او غير ذلك فلكي يستقيم المجتمع لابد من قضاء عادل و نزيه و سريع ففيه رادع للمفسد و اللص و حفاظ حقوق الآمنين الشعب اراد الحياة و القيد انكسر رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
أسد بتاريخ: 2 يونيو 2003 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 2 يونيو 2003 العدل البطئ .. ظلم بين .... يجب علينا التأكيد على هذا المطلب ... والإلحاح فيه ... وهذا يتحقق بزيادة عدد القضاة ... وتطوير المحاكم في مصر ... وتحديثها واستخدام كافة وسائل التقنية الحديثة والحاسب الآلي .. والعاملون في هذا المجال أدرى منا بمشاكل هذا القطاع ... وقد يساهمون بما يفيد بشكل أكبر في القصص الرومانسية القديمة .. يكتب المحب رسالة حب .. ويضعها في زجاجة .. ويرمي الزجاجة في البحر .. لا يهم من سيقرأها .. لا يهم هل ستصل إلي حبيبته أم لا .. بل كل المهم .. أنه يحبها ..وتاني .. تاني .. تاني .. بنحبك يامصر .. ... "إعلم أنك إذا أنزلت نفسك دون المنزلة التي تستحقها ، لن يرفعك الناس إليها ، بل أغلب الظن أنهم يدفعونك عما هو دونها أيضا ويزحزحونك إلى ماهو وراءها لأن التزاحم على طيبات الحياة شديد" (من أقوال المازني في كتب حصاد الهشيم) رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
Spider بتاريخ: 14 يونيو 2003 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 14 يونيو 2003 هذا الموضوع هام جدا جدا ولن يشعر به ألا من عانى او يعانى من بطىء الأجراءات القانونية لو أى حد لجأ الى القضاء فلابد أن يكون صبورا بدرجة لا يتصورها عقل حتى أذا كان فى حاجة شديدة الى حقوقه فالوقت فى مصر بشكل عام ليس له أدنى أهمية على كل المستويات وبطء أجراءات التقاضى تعتبر رسالة واضحة الى كل مواطن أن يحصل على حقه بدراعه فهذا أسهل وأسرع وأرخص! وأعتقد ان هذا البطء هو سبب من أسباب أنتشار البلطجة بشكل عام فى مصر وأنتشار الصوت العالى وأشتراك الأيدى بصورة كبيرة فى التعبير عما يريده الفرد... أذا لم يضمن القضاء حقوق الناس فى أسرع وقت ممكن ، فمن أذا يضمن لهم حقوقهم أذا فمن الطبيعى أن يستخدم المرء عضلاته ليحصل على حقه وفى كل البلاد المتقدمة أذا كانت القضية واضحة وبسيطة تحصل على حقوقك فى ايام معدودة أما فى مصر ولنفس المسائل فقد تاخذ المسألة شهور وسنوات وهذه رسالة واضحة الى المواطنين بأنه أذا كانت لديك القدرة فى الحصول على حقك بنفسك فلتفعل وبذلك تكون النهاية هى أن نعيش فى غابة يأكل فيها القوى الضعيف وأذا لم تكن بنفس قوة خصمك فستفقد حقوقك وهذا هو عين الظلم والسؤال الآن هو كيف يتم أصلاح القضاء؟ من وجهة نظرى وما أراه الآن فى ذهنى: 1. أستقلال القضاء التام والبعد عن الضغط على القضاه بأى شكل من الأشكال ويكون للقاضى الحق فى أعطاء الحكم الذى يريد بغض النظر عما أذا كانت هذه القضايا تمثل قضايا رأى عام أم أنها تسىء للحكومة أو غير ذلك من اسباب 2. الأحترام التام للأحكام التى يحددها القضاه والأهم التنفيذ الفورى ... تنفيذ الأحكام بشكل فورى وسريع ... على سبيل المثال كما حدث مع مصطفى بكرى وأخيه بعد الحكم الذى صدر ضدهم من محكمة النقض(بعد 5 سنوات من التداول فى المحاكم!!!!!!!!!!!!!!!!!) 3. زيادة عدد القضاة وزيادة عدد المحاكم حتى يتناسب مع الكم الهائل من القضايا التى ينظرها القضاة هذه الأيام... 4. زيادة مكافآت المسئولون عن تنفيذ الأحكام لتشجيعهم بما يتناسب مع نجاحهم فى أداء مهماتهم... سمعت من شهور أنهم يحصلون على 50 قرش فى حالة النجاح فى تنفيذ حكم!!!!!!! وتذكرت قصة كنت قد سمعتها من سنوات على برنامج على الناصية بتاع آمال فهمى: قابلت مصرى عايش فى أمريكا من فترة ثم قرر أن يأتى ويستقر فى مصر وأشترى قطعة أرض فى مصر ليبنى عليها بيتا ويستقر فيه وعلى ما اتذكر حدثت له عملية نصب بخصوص هذه الأرض(يعنى ذى اللى بيبيعوا أراضى ويظهر بعد ذلك انها فى كدر الحكومة ويمنعوا المالك من أستغلالها) المهم أضطر يلجا الى القضاء وهو آتى من أمريكا طازة وعرف بعد ذلك أن القضية ستمكث فى المحاكم سنين وسنين وأنه ممكن يموت قبل أن يأخذ حقوقه أو حتى جزء منه... وحكى للسيدة آمال فهمى على مشكلة حدثت له فى أمريكا وهو أنه أراد أن يصلح سيارته فذهب بها الى الميكانيكى وبعد أن تم أصلاحها وجد فيها عيب آخر لم يكن فيها حينما أخذها الى هذا الميكانيكى... المهم يقول أنه لجأ الى القضاء وفى خلال 4 أيام صدر حكم المحكمة ضد الميكانيكى أما أن يصلح له العيب أو يعطه ثمن أصلاحه ليذهب الى ميكانيكى آخر...!!! فى خلال 4 أيام حصل على حقوقه ،شفتوا الفرق كبير أزاى!!! ربنا لا تؤاخذنا بما فعل السفهاء منا. With great power comes great responsibility وحدة المرء خير ......... من جليس السوء عنده وجليس الصدق خير ... من جلوس المرء وحده رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
أسد بتاريخ: 14 يونيو 2003 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 14 يونيو 2003 منذ أيام سمعت لأحد الكتاب على محطة للإذاعة مناقشة على أولوية .. الأمن أم العدل ... وأيهما أولى للتطبيق ... وأعتقد أن القضية كانت قضية فقهية ... وكان يلوم أن بعض الفقهاء كان يولي الأمن أولوية للتطبيق عن العدل .. وأنه يرى أن الكمال هو في تطبيق الأثنين معاً ... الأمن والعدل ... ونحن لازلنا نناقش تطبيق أي من الإثنين ... للأسف الأمن مفقود ... والعدالة ضائعة في مصر ... الأمن والعدل هما أساس حياة مدنية سليمة .. وهما أساس المجتمع المدني المتحضر .. المحترم ... والأمن والعدل هما أولى أولويات الحاكم ... أينما كان ... حتى يتفرغ الناس لأعمالهم .. ولا شرعية ... ولا حق ... ولا مكان ... ولا وجود ... لحاكم ... أي من كان ... والأمن والعدل ... مفقودان أو ضعاف في عصره ... فإذا كان أساس وجوده ضعيف ... فلا وجود له في القصص الرومانسية القديمة .. يكتب المحب رسالة حب .. ويضعها في زجاجة .. ويرمي الزجاجة في البحر .. لا يهم من سيقرأها .. لا يهم هل ستصل إلي حبيبته أم لا .. بل كل المهم .. أنه يحبها ..وتاني .. تاني .. تاني .. بنحبك يامصر .. ... "إعلم أنك إذا أنزلت نفسك دون المنزلة التي تستحقها ، لن يرفعك الناس إليها ، بل أغلب الظن أنهم يدفعونك عما هو دونها أيضا ويزحزحونك إلى ماهو وراءها لأن التزاحم على طيبات الحياة شديد" (من أقوال المازني في كتب حصاد الهشيم) رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
مصرى بتاريخ: 14 يونيو 2003 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 14 يونيو 2003 العدل أساس الملك وقال تعالى : " وإذا حكمتم بين الناس أن تحكموا بالعدل" وقالوا عن عمر بن الخطاب "حكمت فعدلت فأمنت فنمت يا عمر" فالأمن والإستقرار هما من ثمار العدل .. ولا توجد قيمة أعلى من العدل .. وليس منطقيا أن نقارن السبب بالنتيجة ويأتى العدل على قمة مثلت القيم الاسلامية لأصول الحكم يليه الشورى ثم المساواة .. أعتقد أن من يقدم الأمن كقيمة إنسانية أو سياسية فإنما يبحث عن زرائع لتجاوز القيم الأخرى أو التغاضى عنها بدعوى "ضرورات الأمن" فالعدل هو الأساس الذى يبنى عليه إستقرار المجتمع وأمنه .. والأمن بدون عدل .. فإنما يكون القمع والكبت والقهر والإرهاب .. وحكم الإرهاب لا يدوم .. لأن الارهاب يتحول الى عادة فيفقد أثره .. ومن ثم يضيع الأمن ويضيع الاستقرار .. عزيمة فرد واحد يمكن أن تحدث فرقاً .. وتصنع التغيير رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
Recommended Posts
انشئ حساب جديد أو قم بتسجيل دخولك لتتمكن من إضافة تعليق جديد
يجب ان تكون عضوا لدينا لتتمكن من التعليق
انشئ حساب جديد
سجل حسابك الجديد لدينا في الموقع بمنتهي السهوله .
سجل حساب جديدتسجيل دخول
هل تمتلك حساب بالفعل؟ سجل دخولك من هنا.
سجل دخولك الان