se_ Elsyed بتاريخ: 4 يونيو 2003 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 4 يونيو 2003 ماما سلوي ..... مضطر تاني أقول إنها قصص حلوة جدا ... و مغزاها رائع .... أنا مش عايز أقول أنا عايز أسمع بس ....كملي من فضلك .... "وش منتظر بشغف" ... أمشي ذاكر يا أستاذ ياللي وراك أمتحانات ، ماما سلوى هاتزعل منك ، طيب أحنا فاضيين .. أنما أنت وراك الأبتدائية . خلص أمتحانات وأوعدك إني اخدك دريم بارك وأحجزلك تذكرة من أم 19 جنية ( تذكرة التوتو للكيد زون ) الأحـــرار يؤمنون بمن معه الحق .. و العبيــد يؤمنون بمن معه القوة .. فلا تعجب من دفاع الأحرار عن الضحية دائماً .. و دفاع العبيد عن الجلاد دائماً رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
Lancelot بتاريخ: 4 يونيو 2003 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 4 يونيو 2003 يا هادم الملذات يا مفرق الجماعات ... سيبني أسمع الحدوتة .... و لعلمك بقي الدكتور بتاع المادة قال إنهم جايين في الإمتحان لما سمع واحدة منهم .... "وش بيذاكر الحواديت" ... رحم الله الأفاكاتو وإخناتون وإسكنهم فسيح جناته __ وجوه في العاصفة - هل تحب عملك - كيف تعمل الأشياء - أزمة الحد الأدني رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
Salwa بتاريخ: 5 يونيو 2003 كاتب الموضوع تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 5 يونيو 2003 كيف حالكم ؟؟ مرة تانية سمحت لنفسى آخد من وقتكم دقيقتين ....اسمعوا الحكاية دى ... الحكاية السابعة . فى زمن ما .....وفى مكان ما .... كانت توجد عائلة تمتهن رعى الاغنام .....رغم ان هذه ليست مهنتها الاصلية .... كانت هذه العائلة تحشد الاغنام فى مكان واحد ضيق ... كانوا يعطوهم بالكاد طعام يكفيهم ...ويحافظون عليهم ....يخرجونهم من وقت لآخر لاستنشاق الهواء ... وكانت الاغنام من وقت لآخر تحاول الفرار .... وحينئذ يظهر كبير عائله الرعاة ويقول للغنم ... انتم اغنام ابرياء لاتعلمون شيئا مما يدور حولكم انا وحدى ادرى بمصلحتكم ...الوادى ملىء بالاخطار ...وانا معكم سوف اضمن لكم انكم ستجدون المياه كل يوم ....سوف احميكم من الذئاب ...الذئاب تخشانى انا ... كان يقول هذا القول ...يوما بعد يوم .... كان يخمد تلك الجذوة التى تشتعل فيهم من وقت لآخر ... وفى يوم ... ولدت نعجة ............تختلف عن باقى القطيع ....ولنطلق عليها ... النعجة السوداء .. كان لديها روح الثورة ....رفض الذل ....عدم الخنوع ... قالت هيا نهرب ...هيا نبحث عن حريتنا ...ولنتركه وحيدا ...طالما لن يتركنا هو ...فكروا فى الامر . ولكن زيارات الكبير ....وتردده عليهم ....واقواله المكررة ....وقوله انه سبب هذا السلام الذى يسود المكان ....جعلهم يصمتون. وكلما شعر الكبير بنوع من الاعتراض ....زود فسحة استنشاق الهواء ....دقائق. الى ان جاء مساء ..... وجاء صباح ..... وفتح الرعاة باب المزرعة الضيقة ....ووجدوا المكان شاغرا ....وصرخوا. لقد هرب الغنم ... مساكين ....ماذا سيفعلوا بدوننا ؟؟؟ لن يجدوا مياه ...ولا طعام ....ماهو مصيرهم؟؟؟... وقال الكبير ......حقيقة ماهو مصيرهم بدوننا ؟؟؟؟ ثم صمت ..... وردد بينه وبين نفسه .....اقصد ماهو مصيرنا بدونهم ؟؟؟؟ عجبتكم؟؟؟ فى وقت آخر احكى لكم حكاية اخرى . سلامى. (وَمَنْ يَقْتُلْ مُؤْمِناً مُتَعَمِّداً فَجَزَاؤُهُ جَهَنَّمُ خَالِداً فِيهَا وَغَضِبَ اللَّهُ عَلَيْهِ وَلَعَنَهُ وَأَعَدَّ لَهُ عَذَاباً عَظِيماً) [النساء : 93] رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
الطفشان بتاريخ: 5 يونيو 2003 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 5 يونيو 2003 حلوة قوي قوي بس دة كلام في السياسة! الشعب اراد الحياة و القيد انكسر رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
BenNeal بتاريخ: 5 يونيو 2003 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 5 يونيو 2003 حلوة!!! بس الحدوتة دى سمعتها قبل كدة..لكن بدل "النعجة" السودة كانت "خروف" اسود. انا شخصيا لا امانع انها تكون حتى الجاموسة بتاعت اخونا حشيش طالما انها لها نهاية سعيدة. ( على فكرة الواد مازن ابنى عمره ما قال ان حواديتى حلوة.. كل ما اسأله حلوة و لا ملتوتة... يصر انها ملتوته علشان احكى له واحدة تانية) {إِنَّ اللهَ اشْتَرَى مِنَ الْمُؤْمِنِينَ أَنْفُسَهُمْ وَأَمْوَالَهُمْ بِأَنَّ لَهُمُ الْجَنَّةَ يُقَاتِلُونَ فِي سَبِيلِ اللهِ فَيَقْتُلُونَ وَيُقْتَلُونَ وَعْدًا عَلَيْهِ حَقًّا فِي التَّوْرَاةِ وَالإِنْجِيلِ وَالْقُرْآنِ وَمَنْ أَوْفَى بِعَهْدِهِ مِنَ اللهِ فَاسْتَبْشِرُوا بِبَيْعِكُمُ الَّذِي بَايَعْتُمْ بِهِ وَذَلِكَ هُوَ الْفَوْزُ الْعَظِيمُ}. {وَلاَ تَحْسَبَنَّ الَّذِينَ قُتِلُوا فِي سَبِيلِ اللهِ أَمْوَاتًا بَلْ أَحْيَاءٌ عِنْدَ رَبِّهِمْ يُرْزَقُونَ * فَرِحِينَ بِمَا آتَاهُمُ اللهُ مِن فَضْلِهِ وَيَسْتَبْشِرُونَ بِالَّذِينَ لَمْ يَلْحَقُوا بِهِم مِّنْ خَلْفِهِمْ أَلاَّ خَوْفٌ عَلَيْهِمْ وَلاَ هُمْ يَحْزَنُونَ}. رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
Salwa بتاريخ: 6 يونيو 2003 كاتب الموضوع تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 6 يونيو 2003 سلام من عند الله ورحمته وبركاته. مهما قلت لكم مش ممكن تتخيلوا سعادتى عندما اشعر انكم راضيين عن هذه الحكايات .... والشىء اللى بيسعدنى جدا جدا جدا ..... انى احيانا اتحدث كمن يتحدث بالالغاز .....ككل المصريين ..واستغرب ليه الناس مش فهمانى ؟؟ والصراحة انتم اهلى وانتم فاهمينى ...واحنا بنتكلم لغة واحده ...حتى كما يقولون .....حتى لغة ...// الصمت // واحدة ..ربنا يخليكم . والآن اليكم الحكاية الثامنة... قبل ان ابدأ .....ممكن اسالكم سؤال ؟؟؟ ممكن واحد يفضل يكذب يوم ورا يوم وسنه ورا سنه الى ان يصدق نفسه؟؟ ...ويقنع نفسه انه صح ...والباقى كلهم غلط ؟؟؟. هذه قصة حقيقية ... من سنين طويلة عندما ظهر جهاز كشف الكذب ...هلل الدارسين والمحامين ...بل والعالم اجمع كان فى حالة انبهار . والجهاز كما تعلمون عبارة عن مجموعة اسلاك تنتهى بمجسات تلتصق بالجسد وتظهر على شاشة التغييرات الفسيولوجية التى تطرأ على الشخص من سرعة او بطء النبض - او زيادة افراز العرق -- او الرعشة - او حركة العين - او شد وارتخاء العضلات ..وهكذا . كل هذا يظهر فى حالة الكذب . اذن الحكم على اى شخص يوضع تحت هذا الاختبار كان لاجدال فيه . الجهاز لايكذب ....... ومازال هذا الاعتقاد سائد الى الآن . فى يوم قرر محامى حاذق ان يجرى تجربة لحسابه الخاص ...كان يريد ان يتأكد من شىء . اخذ الجهاز وذهب به الى مستشفى الامراض النفسية ... ووضع احد المرضى امام الجهاز بعد ايصاله بالاسلاك وحضر معه كونسلتو كامل من الاطباء ... كان هذا المريض يعتقد انه نابليون بونابرت ...فى الحقيقة كان يسمى j.c.jones. واحتمال كبير كان هذا من تأثره بدراسة التاريخ وتعمقه فيه ..لانه كان يعرف ادق تفاصيل حياة بونابرت ...بطريقة تدعو للدهشة ...وتجعل مستمعيه فى حالة ذهول . وكالعادة بدا الاطباء فى القاء الاسئلة على السيد/JONES. واول سؤال كان ....هل انت نابليون بونابرت ؟؟ فكر المريض قليلا ....ثم قال ... انا اسمى J.C.JONES. . وكلهم تنفسوا الصعداء . الا الرجل المسئول عن اختبار الجهاز . لأن الجهاز اثبت انه عندما قال السيد JONES الحقيقة // اى عندما قال ان اسمه J.C.JONES. // كان يكذب . لأنه يعتقد فعلا انه نابليون بونابرت .... عجبتكم ؟؟؟ فى وقت آخر احكى لكم حكاية اخرى . سلامى . (وَمَنْ يَقْتُلْ مُؤْمِناً مُتَعَمِّداً فَجَزَاؤُهُ جَهَنَّمُ خَالِداً فِيهَا وَغَضِبَ اللَّهُ عَلَيْهِ وَلَعَنَهُ وَأَعَدَّ لَهُ عَذَاباً عَظِيماً) [النساء : 93] رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
Salwa بتاريخ: 20 يونيو 2003 كاتب الموضوع تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 20 يونيو 2003 صباح سعيد .. مرة ثانية اعود لكم ....واعود لهذا المكان الجميل لأحكى لكم ......... الحكاية التاسعة. كان الملك مولعا بجاريته الحسناء ...وقرر ان يتزوجها ويجعلها آخر زوجاته . وذات مساء ...فى يوم ما ...عندما كان الملك فى رحلة من رحلات الصيد .. اتى مرساله الخاص برسالة عاجلة ... قال للملك ان والدة زوجته مريضة جدا ...ولهذا صممت الزوجة /الجارية سابقا/ على اخذ العربة الملكية والذهاب فورا بوالدتها للطبيب وعدم الانتظار حتى يحضر الطبيب ..قال المرسال ...لقد صممت على اخذ العربة رغم علمها ان جلالتك تحظر على اى شخص استعمالها وهى لاستعمالك الخاص وجزاء من يعصى هذا الامر هو قطع الرقبة ..هو ومن يسهل له هذا الامر . قال الملك ....لاعليك ....هذا رائع ..هذا اسعدنى .. لقد ضربت بأوامرى عرض الحائط ...فى سبيل انقاذ والدتها . وفى يوم آخر... عندما كانت /الجاريه /الملكة ...جالسة فى الحديقة تأكل فاكهة الخوخ . اتى الملك لرؤيتها ....استمرت هى تأكل الخوخ ...سلمت على الملك ثم تناولت آخر ثمرة من الخوخ ...وقضمت منها قضمه .... قال الملك ...يظهر ان الخوخ شهى ... قالت الملكة /الجارية /... انه كذلك ....ثم اعطته الخوخة التى فى يدها ... قال الملك فى نفسه ....يا الهى ...كم تحبنى ؟ لقد فضلتنى على نفسها وقد كانت هذه آخر خوخة ..انها رائعة ... ومرت سنوات .................. وبلا سبب ........استيقظ الملك يوما وشعر انه لايحب زوجته ...؟؟؟؟ جلس لوزيره ....وقال له بأسى .... شىء عجيب ...لم تتصرف ولا يوم واحد كملكة ... اذكر انها فى يوم عصت اوامرى واخذت العربة الملكية ... وتخيل ....فى يوم اعطتنى خوخة ..سبق وقضمت منها قضمه .. كيف لم ارى كل هذا ... الحقيقة دائما واحدة ولكن الفرق فى طريقة شرح الموقف والشعور الشخصى فى لحظه الشرح . ولو كان الذى تراه مطابقا تماما لما يناسبك فقط .... فلا تثق فى عينيك . يارب تكون عجبتكم .. وفى وقت آخر احكى لكم حكاية اخرى . سلامى. (وَمَنْ يَقْتُلْ مُؤْمِناً مُتَعَمِّداً فَجَزَاؤُهُ جَهَنَّمُ خَالِداً فِيهَا وَغَضِبَ اللَّهُ عَلَيْهِ وَلَعَنَهُ وَأَعَدَّ لَهُ عَذَاباً عَظِيماً) [النساء : 93] رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
Spider بتاريخ: 20 يونيو 2003 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 20 يونيو 2003 أسمحيلى يا أخت سلوى أضيف الحكاية دى هنا: تحياتى ربنا لا تؤاخذنا بما فعل السفهاء منا. With great power comes great responsibility وحدة المرء خير ......... من جليس السوء عنده وجليس الصدق خير ... من جلوس المرء وحده رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
Salwa بتاريخ: 21 يونيو 2003 كاتب الموضوع تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 21 يونيو 2003 اخى الفاضل /سبيدر . شكرا جزيلا لك ....مرتين . مرة لأنك قرات الحكاية واعجبتك ومرة لأنك شرفتنى باضافتك للقصة الجميلة ذات المعانى العظيمة .. وفى انتظار المزيد.... تحياتى. سلامى. (وَمَنْ يَقْتُلْ مُؤْمِناً مُتَعَمِّداً فَجَزَاؤُهُ جَهَنَّمُ خَالِداً فِيهَا وَغَضِبَ اللَّهُ عَلَيْهِ وَلَعَنَهُ وَأَعَدَّ لَهُ عَذَاباً عَظِيماً) [النساء : 93] رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
Lancelot بتاريخ: 22 يونيو 2003 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 22 يونيو 2003 الحقيقة دائما واحدة ولكن الفرق فى طريقة شرح الموقف والشعور الشخصى فى لحظه الشرح . ولو كان الذى تراه مطابقا تماما لما يناسبك فقط .... فلا تثق فى عينيك . أنا الآن نادم علي إني لم أكن شاطر في اللغة العربية لكي أملك من الكلمات ما أصف به روعة هذه الجملة .... ماما سلوي .... شكرا علي مجهودك الرائع ... سبايدر ... شكرا علي هذه القصة .... من كام يوم كنت بأفتكرها و لم أذكر إلا السؤال الثالث ... جت في وقتها .... رحم الله الأفاكاتو وإخناتون وإسكنهم فسيح جناته __ وجوه في العاصفة - هل تحب عملك - كيف تعمل الأشياء - أزمة الحد الأدني رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
moody00x بتاريخ: 23 يونيو 2003 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 23 يونيو 2003 " إملأ عيناك بوجه من تحب فسوف تفتقده كثيراً فى يومٍ ما" رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
Salwa بتاريخ: 23 يونيو 2003 كاتب الموضوع تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 23 يونيو 2003 ياسلام يالانس .... كلامك بيسعدنى جدا ...ومين قال انك مش قوى فى اللغة العربية؟؟ ده انا كنت فاكرة نفسى نسيت كل اللى اتعلمته ... وبصراحة انتم هنا كلكم ....فطاحل الكلمات ... وخايفة اقول اكتر من كدة ...لا اكون زى الوزير اللى مهمته مدح السلطان .....المنتدى عامر بأهله .... ومودى ... مش قادرة اشوف كتب ايه ؟ او احتمال دى صورة ؟؟ عموما شكرا لكم ...انتم شباب رائع يفرح القلب فعلا وربنا يحميكم. سلامى. (وَمَنْ يَقْتُلْ مُؤْمِناً مُتَعَمِّداً فَجَزَاؤُهُ جَهَنَّمُ خَالِداً فِيهَا وَغَضِبَ اللَّهُ عَلَيْهِ وَلَعَنَهُ وَأَعَدَّ لَهُ عَذَاباً عَظِيماً) [النساء : 93] رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
Salwa بتاريخ: 26 يونيو 2003 كاتب الموضوع تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 26 يونيو 2003 احبائى ... ايه رايكم احكى لكم انهارده ... الحكاية الحادية عشر .... فى احدى الغابات ....كانت توجد بطة ....تسكن فى عش صغير .. وفى يوم وضعت فى العش 4 بيضات ... وفجاة اتى الثعلب وهاجم العش واكل البطة ....ولسبب ما ...لم يهاجم الاربع بيضات ولم يقترب منهم . وهؤلاء ظلوا مهملين فى العش .... الى ان جاء يوم ومرت دجاجة من هناك ...ووجدت العش ...وبحاسة الامومة ...رقدت على البيض وقالت لنفسها سوف احافظ عليه حتى يفقس. بعد وقت قصير ...فقس البيض ...وولدت البطات الاربع ...وشىء طبيعى انهم ظنوا ان الدجاجة هى امهم ....وكانوا يسيروا وراءها دائما فى طابور. الدجاجة سعيدة ../باولادها../ ذهبت بهم الى حظيرتها ...وكل يوم بعد صياح الديك تبدأ الدجاجة فى النبش فى الارض لاستخراج الديدان لتاكل ...ورغم محاولات البطات الاربع المستميتة ...تقليد الدجاجة ...لم يستطيعوا ولا الحصول على دودة واحدة ...لم يستطيعوا نبش الارض. وماذا فعلت الدجاجة؟؟ كانت تنبش الارض وتخرج الدودة وتقسمها الى نصفين وتعطى كل بطة فى فمها طعامها .. وفى يوم من الايام خرجت الدجاجة تتريض مع البطات كالعادة ...وفجأة بدون سابق انذار وعند اقترابهم من البحيرة .....قفزت البطات للمياه .... كانوا سعداء ...يصرخون من الفرحة ... وكانت الدجاجة تصرخ من الخوف .. وظهر الديك .... قال ....لاتثقى فى الشباب .....انه لايتحمل المسئولية . وظهرت احدى البطات على الشاطىء وقالت له ... لاتحملنا نحن ....نتيجة امكانياتكم المحدودة ..او...قصوركم.. من منهم الغلطان ؟؟ اعتقد ولا حد فيهم ... الغلطة الوحيدة ...اننا دائما نعتقد ان وضعنا هو الصحيح ويجب ان يتبعه الكل ... وكما يقول المثل ... الاطرش يعتقد دائما ان من يرقصون ..هم مجموعة من المجانين ... عجبتكم والى اللقاء فى وقت آخر احكى لكم حكاية اخرى . سلامى. (وَمَنْ يَقْتُلْ مُؤْمِناً مُتَعَمِّداً فَجَزَاؤُهُ جَهَنَّمُ خَالِداً فِيهَا وَغَضِبَ اللَّهُ عَلَيْهِ وَلَعَنَهُ وَأَعَدَّ لَهُ عَذَاباً عَظِيماً) [النساء : 93] رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
impossible بتاريخ: 29 يونيو 2003 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 29 يونيو 2003 اللةةةةةةةةةةةةة القصص قريتها كلهااا جميلة جدااااااااااا ياريت كمان سلاماتى ابتساماتى قبلاتى رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
Salwa بتاريخ: 30 يونيو 2003 كاتب الموضوع تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 30 يونيو 2003 شكرا يا ايمبو .. ومبروك ...... اللى يقرا الحكايات كلها خلاص يبقى من الحزب الجديد اللى انا عملته . الصراحة انا لسة مااخترتش الاسم .. احتمال يبقى اسمه ...حزب النخبة ..بضم النون .. .. مش حزب /النكبة /. شكرا جزيلا مرة تانيه وانتظرى حكاية جميلة جدا ...قريب جدا . سلامى. (وَمَنْ يَقْتُلْ مُؤْمِناً مُتَعَمِّداً فَجَزَاؤُهُ جَهَنَّمُ خَالِداً فِيهَا وَغَضِبَ اللَّهُ عَلَيْهِ وَلَعَنَهُ وَأَعَدَّ لَهُ عَذَاباً عَظِيماً) [النساء : 93] رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
Salwa بتاريخ: 6 يوليو 2003 كاتب الموضوع تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 6 يوليو 2003 احبائى.... كل انسان يولد وحيد .......ويموت وحيد ........هذه حقيقة بلا جدال . ولكن فى خلال الرحلة بين الميلاد والموت نجد رفاق ....رفاق مؤقتين ورفاق دائمين ...او بمعنى آخر .....رفاق يصاحبونا لفترة طويلة من عمرنا ايضا نجد اصدقاء ....احباء.....الأخوة.....الزوج او الزوجة.... وقديما قالوا كلاما جميلا عن علاقة الرجل والمرأة ... قال لها .....لاتسيرى امامى ...لأنى ربما لن استطيع اللحاق بك. ولاتسيرى تحتى منحنية ...ربما أطأك بقدمى بدون ان اشعر. ولاتسيرى مسنودة بكل ثقلك على ....فسوف اشعر انك ثقيلة واتعب. ولكن سيرى بجانبى ...فهذا افضل لنا نحن الاثنان . لانستطيع ان نعيش بدون الآخرين ... والآن احكى لكم الحكاية الثانية عشر. تعود الترحال ....لف العالم ...بالطائرة.....بالباخرة....بالقطار ...بالسيارة. رأى كثيرا .....وما اكثر ما رأى .... واكثر رحلة اثرت فيه هى رحلة الى بلد .../الملاعق الطويلة / وحتى الآن لايدرى هل ما حدث له حقيقة ؟؟ او حلم ...؟؟ خرج من بلده بالسيارة للذهاب الى بلد آخر مجاور لبلده ... وقبل الوصول الى حدود البلد الآتى .....رأى طريقا جانبيا ضيقا ...فدلف اليه على اساس انه سوف يقطع المسافة فى وقت اقل . وفى نهاية الطريق ....بدلا من ان يجد نفسه على الحدود ...وجد نفسه امام قصر منعزل ....وعند اقترابه من القصر وجد انه عبارة عن مبنى فى الناحية الشرقية ومبنى فى الناحية الغربية والمدخل الى الاثنان بوابة واحدة ضخمة . نزل من سيارته واقترب من البوابة ووجد يافطة كبيرة مكتوب عليها ... هذه هى بلد الملاعق الطويلة وهذه البلدة الصغيرة عبارة عن حجرتان كبيرتان تسميان الحجرة السوداء والحجرة البيضاء .وحتى تصل اليهما يجب ان تسير فى الممر الطويل وتسير يمينا اذا اردت الدخول للحجرة السوداء وتسير يسارا اذا اردت الدخول للحجرة البيضاء .. بهت الرجل .....وقرر ان يمر بالتجربة ....ويكتشف ماذا يحدث؟ مشى الرجل فى الممر واختار ان يسير يمينا وعندما اقترب من الحجرة السوداء سمع انينا واصوات غامضة غاضبة ....ومع ذلك استمر فى الاقتراب ...........وفتح الباب .........ورأى عجبا . مائدة ضخمة كبيرة جدا طويلة عريضة عليها اشهى انواع الاطعمة ولافتة تقول لابد من استخدام الملاعق ... ومئات من البشر جالسون حول المائدة ومع كل واحد ملعقة طول ذراعه مرتين ... سهل جدا جدا ان تصل الملاعق الى الاطباق والصوانى ....وصعب ان تصل الى فم اى منهم ......ولا شخص فيهم كان يأكل ....؟؟؟؟ خرج الرجل مسرعا كمن اصابه مس ...... وجرى الى المدخل الرئيسى .....ثم توقف .....وقرر ان يذهب الى الحجرة البيضاء .....وفعلا سار فى الممر وانحرف يسارا ....وسمع اصوات ناعمة ...وسمع ضحكات .........فتح الباب ....وتوقف مذهولا.. نفس المائدة ......نفس الطعام .......واختلف الناس .. كانوا يضحكون وكل واحد يطعم الشخص المقابل له ....الجميع فى بهجة وسرور ...خرج الرجل مسرعا .....جرى .... عاد الى وعيه .... وجد نفسه فى السيارة ........وعلى حدود البلد الآخر. عجبتكم ؟؟؟ فى وقت آخر احكى لكم حكاية اخرى . سلامى. (وَمَنْ يَقْتُلْ مُؤْمِناً مُتَعَمِّداً فَجَزَاؤُهُ جَهَنَّمُ خَالِداً فِيهَا وَغَضِبَ اللَّهُ عَلَيْهِ وَلَعَنَهُ وَأَعَدَّ لَهُ عَذَاباً عَظِيماً) [النساء : 93] رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
impossible بتاريخ: 11 يوليو 2003 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 11 يوليو 2003 كوكوكوووووووووووووو وادرك شهرزاد الصباح فسكتت عن الكلام المبااااح فين باقى الحواديت مش عارفة انيم العيااال رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
Salwa بتاريخ: 14 يوليو 2003 كاتب الموضوع تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 14 يوليو 2003 احبائى الكبار . اليوم سوف احكى لكم حكاية قديمة جميلة ... واترككم كالعادة تستنتجوا منها اللى يعجبكم .... واليكم الحكاية الثالثة عشر .. فى قرية صغيرة كانت توجد ورشة نجارة يطلق عليها // السابعة // وكان صاحبها العجوز راضى بحاله ويكتفى بما تدره عليه من دخل يستره . وفى ذات صباح استيقظ ككل صباح فى السادسة وعند اقترابه من البحيرة كاد يرتطم بجسد شاب مستلقى فاقد الوعى .... وعندما حاول ان يتحدث معه وجده لايستطيع الكلام وكان جريحا ...ومن فمه تنطلق رائحة كحول وجسده مليئا بالدماء. وعلى عربته الصغيرة اخذ الشاب وعاد الى منزله والقى به على فراشه ...ثم بدأ فى نزع الملابس المتسخة للشاب وغسل جسده وتضميد جروحه. ظل العجوز ساهرا ايام وليالى يعنى بالشاب ويأكله ويضمد جروحه .. حتى تماثل للشفاء.. واستيقظ الشاب وتساءل...اين انا ؟؟ قال العجوز ...هنا .. ومن ضمد جروحى ؟؟؟ انا .. لماذا ؟؟ لانك كنت جريحا وتتألم. فقط لهذا ؟؟ لالالالا....بل لانى ايضا اريد مساعد لى فى محل النجارة. وانطلق الاثنان يضحكان بصوت عال. فقط ...لى شرط ................لاتذق الخمر مرة اخرى ... موافق. علم العجوز كل اسرار مهنته للشاب ... تعلم وتفوق على استاذه ... مرت الشهور .... وجد الشاب مأوى ....اكل وشرب ونام ملء جفونه ...استقر.... زاد المكسب .... عاشا فى يسر ... وفى يوم ...فى الليل .....قرر الشاب ان يختبر نفسه ......وتسلل على اطراف اصابعه ......وذهب الى رفاق ...// الامس ..//. بعد الحاح منهم ..... تناول اول كأس ... وفى الكأس الثالثة ......خيل له انه يسمع صوت عربة المطافى ... وفى الكأس الرابعة .....سمع صوت العربة الثانية .... وفى الفجر .....قرر العودة ... وبهت لما رأى .... اتت الحرائق على كل شىء ....... قال احد رجال القريه انهم وجدوا فقط آثار بقايا عظام الرجل العجوز. بكى الشاب ........ خصوصا انه علم ان العجوز كتب الورشة باسمه واسم الشاب ... صمم الشاب على اعادة البناء .... صمم الشاب على ترك الخمر ......هذه المرة ......جديا. وعلى بعد 500 كيلومتر ...... كان العجوز يضحك مع صديق عمره ......... قال .......انا تعبت ..... هذا شاب موهوب .....يداه تتلف فى حرير ... وهو خامة طيبة ... قال الصديق.............هل يستدعى انقاذه ...ان تحرق ورشتك بيدك؟؟ قال العجوز .....العظام لم تكن عظام آدمية ولكن كما تعلم يحلو للناس الكلام ........ويكفى انه لديه الآن ورشة مودرن واسماها // الثامنة // ولايقترب من الخمر ......ويضع اسمى بجانب اسمه ... انتهت مهمتى ...... وانا سعيد.... عجبتكم ..؟؟؟ فى وقت آخر احكى لكم حكاية اخرى ...... سلامى. (وَمَنْ يَقْتُلْ مُؤْمِناً مُتَعَمِّداً فَجَزَاؤُهُ جَهَنَّمُ خَالِداً فِيهَا وَغَضِبَ اللَّهُ عَلَيْهِ وَلَعَنَهُ وَأَعَدَّ لَهُ عَذَاباً عَظِيماً) [النساء : 93] رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
Salwa بتاريخ: 26 سبتمبر 2003 كاتب الموضوع تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 26 سبتمبر 2003 احبائى ... رغم انى حكيت لكم ....حكايات وحكايات .... وظننت ان هذا يكفى ... الا انى عدت ............وقررت ان احكى لكم حكاية اخرى اعجبتنى ... ولعلها تكون ذات فائدة ...ومسلية فى نفس الوقت ... اليكم الحكاية الرابعة عشر.... حكاية الماسة الخفية .... فى بلد ما.....وفى زمان ما.....كان يعيش مزارع يملك قطعة ارض صغيرة يزرعها ويعيش بجانبها ...وكان له منزل صغير به حديقة تزرع بها زوجته بعض الثمار من خضار وفواكه لتساعده على المعيشة . فى يوم من الايام كان المزارع فى حقله ....وكان يقلب فى الارض لتحضيرها لبذر البذور ...وفجأة وجد شيئا يلمع بطريقة غريبة ...لم يصدق نفسه ...واقترب واخذ هذا الشىء ...كان عبارة عن قطعة ضخمة من الزجاج ...او هذا ما خيل له فى بادىء الامر ... الا انه عندما استوعب الامر جيدا تأكد له انه ليس زجاجا لأنه يلمع وتخرج منه اشعة متفرعة ....تأكد له انه نوع نادر من الماس ....وقال لنفسه ....يا الهى انه يساوى كثيرا وكثيرا جدا جدا .... هذا الحجر هدية من السماء ....لايجب ان احلم .....يجب ان احتفظ به ولا اتصرف فيه الا وقت الشدة القصوى ... اكمل المزارع يومه كأن شيئا لم يكن ....وعاد الى منزله ...خاف ان يحكى......خرج مساءا الى الحديقة ودفن الحجر بين مزروعات الطماطم وحتى لايتسى ...وضع فوق مكان دفن حجر الماس ......قطعة من الحجر ذات لون اصفر وجدها بالصدفة فى احد اركان الحديقة ... فى اليوم التالى ...... نادى المزارع زوجته وقال لها ...مهما حدث لاتحركى هذا الحجر من مكانه .....ولاتسألينى لماذا ؟... وعندما تساءلت رغم التحذير لماذا تضع هذا الحجر بين الطماطم ؟؟ اجابها ان هذا الحجر سوف يأتينا بالحظ الحسن .. لم تناقشه الامر ......صدقته. كان لديهما غلام وبنت .... اكمل لكم بعدين ... سلامى . (وَمَنْ يَقْتُلْ مُؤْمِناً مُتَعَمِّداً فَجَزَاؤُهُ جَهَنَّمُ خَالِداً فِيهَا وَغَضِبَ اللَّهُ عَلَيْهِ وَلَعَنَهُ وَأَعَدَّ لَهُ عَذَاباً عَظِيماً) [النساء : 93] رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
سقراط المصري بتاريخ: 26 سبتمبر 2003 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 26 سبتمبر 2003 السيده الفاضله سلوى شكراً جداً على القصص الجميله دي. القصه الاخيره ، بتاع الماسه ، عملتلها كوباية شاي وعمال أقرأها كلمه كلمه ببطىء شديد وكلي ترقب وإنتظار ، وفجأه: اكمل لكم بعدين ... سلامى . دش ميه ساقعه متلجه نزل علي عامة انا من اشد المعجبين بقصصك اللي كلها حكم او عبر . ربنا يوفقك ، باين عليك ست محترمه. تحياتي سقراط <span style='font-family: Arial'><span style='font-size:14pt;line-height:100%'><span style='color: blue'><strong class='bbc'><br />زوجتي الحبيبه ، امي الغاليه ، حماتي الطيبه<br /><br />برجاء تجهيز مايلي يوم وصولي لأرض المحروسه :<br /><br />باميه باللحم الضاني ، محشي ورق عنب ، كباب حله ، قلقاس باللحمه ،نص دستة زغاليل محشيه ، بطه راقده على صينية بطاطس ، وزه متشوحه كفتح شهيه ، صينيه رقاق ، موزه مشويه على الفحم ، سلطة طحينه بالليمون ، مية "دقه" ، ملوخيه بالارانب ، شربة فرخه بلدي بالحبهان والمستكه، برميل تمرهندي............... وكفايه كده عشان انام خفيف.<br /><br />سقراط المصري<br /></strong></span></span></span> رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
Recommended Posts
انشئ حساب جديد أو قم بتسجيل دخولك لتتمكن من إضافة تعليق جديد
يجب ان تكون عضوا لدينا لتتمكن من التعليق
انشئ حساب جديد
سجل حسابك الجديد لدينا في الموقع بمنتهي السهوله .
سجل حساب جديدتسجيل دخول
هل تمتلك حساب بالفعل؟ سجل دخولك من هنا.
سجل دخولك الان